الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تطالب السلطات السورية بالإفراج عن المعتقل السياسي الأستاذ نجاتي طيارة - عضو المؤسسة - وكافة معتقلي الرأي في السجون السوري

مؤسسة ابن رشد للفكر الحر

2011 / 8 / 25
مواضيع وابحاث سياسية


مؤسسة ابن رشد للفكر الحر تطالب السلطات السورية بالإفراج عن المعتقل السياسي الأستاذ نجاتي طيارة - عضو المؤسسة - وكافة معتقلي الرأي في السجون السوري

السيد الدكتور بشار الأسد
السيد وزير العدل السوري
نتوجه إليكم للمرة الثانية مطالبين بالإفراج العاجل عن عضو مؤسستنا الأستاذ نجاتي طيارة الحقوقي المعروف بنشاطه الدائم من أجل الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان ,وذلك بعد أشهر طويلة على إعتقاله التعسفي، ورفض طلب محاميه بالإفراج عنه لقاء كفالة مالية ,وهذا حق مشروع حسب قانون أصول المحاكمات السوري.
وفي الوقت نفسه نطالبكم بالعمل الجاد للإفراج عن ألوف معتقلي الرأي والضمير في السجون السورية.
إن عمليات الاعتقالات العشوائية والجماعية تشكل خرقاَ لأبسط مبادئ القانون والأعراف الدولية وللدستور السوري أيضاَ.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - هل هذا التماس أو تهديد
جوني جزيري ( 2011 / 8 / 25 - 21:41 )
نتمنى من مؤسسة ابن رشد أن تكتب موجز عن حياة ونشاط المعتقل وأسباب اعتقاله بتجرد وحيادية وليس دفاعاً عن عضو يهمها أمره . كلنا لدينا أفراد يهمنا أمرهم ولكن القانون قوق العواطف والمصالح الفردية. لايوجد خرق لقوانين من قبل الدولة بحق فرد فيما إذا ارتأت أنه خرق قانون الدولة أو هدد سلامة وأمن الوطن (أنا أخمن ولاأؤكد).
الطريقة التهديدية على الطريقة الأمريكية التي حفل بها طلبكم الإفراج لاتساعد بل تعقد الأمور. لأنه طلب أو أمر أو تهديد من طرف قوي إلى طرف أضعف وهو طلب تكرر مرتين أما في المرة الثالثة والأخيرة فياويل الدولة التي سيحل عليها العقاب إن لم تستجب للأمر. طلب التهديد هذا المراد منه تخويف الدولة وليس التماساً من فرد يعتبر نفسه ضمن الدولة إلى سلطاته العليا لإعادة النظر بالحالة وايجاد حل قانوني.

اخر الافلام

.. شهداء وجرحى إثر غارة إسرائيلية استهدفت منزلا في مخيم النصيرا


.. الشرطة الأمريكية تعتقل طلبة معتصمين في جامعة ولاية أريزونا ت




.. جيك سوليفان: هناك جهودا جديدة للمضي قدما في محادثات وقف إطلا


.. سرّ الأحذية البرونزية على قناة مالمو المائية | #مراسلو_سكاي




.. أزمة أوكرانيا.. صاروخ أتاكمس | #التاسعة