الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


غوغاء , حُثالات أم ثوار ؟

شامل عبد العزيز

2011 / 9 / 15
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان


ما جاءت به رياح كامب ديفيد قبل أكثر من ثلاثين عاماً تكنسه الآن إذن أو تكاد ، زوابع ثورة الشباب المصري وهي لم تنجز بعد كل الذي ترنو إليه من أهداف داخلية مرتبطةٍ بشعارها الأثير إسقاط النظام .
ماجد عبد الهادي / تقرير الجزيرة / .
غوغاء أم حُثالات أم ثُوار ؟
أقصد الذين قاموا بالهجوم على السفارة الإسرائيلية في القاهرة أكثر من مرّة .
تعددت الآراء والنتيجة واحدة .
حسب رأيي الشخصي هناك ازدواجية عند البعض في التعاطي حول هذا الموضوع فهناك من يؤيد الثورات ولكن تأييده تنقصه الرؤية الواضحة فهو مع الثورة ومع التغيير ولكن في جزئية معينة يذهب بعيداً في تفسيره لحادث السفارة ؟
كيف ؟ هناك من يقول بأن الحركات الإسلاميّة هي التي قامت بالهجوم وهؤلاء غوغاء أو حُثالات مع العلم أنّ الديمقراطية تُساوي بين الجميع ؟
وهناك من يقول بأن حركة شباب الثورة هي التي قامت بذلك لعجز القيادة المصرية الحالية عن اتخاذ أي موقف واضح إزاء مقتل 5 جنود على الحدود مع إسرائيل فهي أولاً طالبت بالاعتذار وثانياً طردت السفير أيّ أن موقفها متأرجح ولا بدّ أن تتخذ موقفاً حازماً تجاه إسرائيل ثمّ لا ننسى الغليان الشعبي في مصر منذ مقتل الجنود .
إذن عجز القيادة المصرية عن التصرف بروح الثورة واستمرار إسرائيل في غطرستها وعنجهيتها أوصل الأمر إلى ما هو عليه .
ما هي أولويات الثورة ؟
استكمال المسيرة وتنظيم الداخل وإجراء الانتخابات وكتابة الدستور وتشكيل الحكومة أم الاهتمام بالعلاقات الخارجية وخصوصاً معاهدة السلام " كامب ديفيد "
هل هي معاهدة أم هدنة ؟
يقول الدكتور وحيد عبد المجيد / مستشار مركز الدراسات السياسية والإستراتيجية في جريدة الأهرام المصرية / :
التدهور في العلاقات المصرية الإسرائيلية لن يكون قابلا للعلاج ، لكن قد يكون قابلا للتسكين لبعض الوقت ، يعني للاحتواء ، يعرف معظم المصريين ، كما يعرف كثير من الإسرائيليين ، أن هذه الاتفاقية هي في حقيقتها شاء من شاء وآبى من آبى هي اتفاقية هدنة ، هذه ليست اتفاقية سلام رغم أنها تحمل هذا الاسم ، لكن كم من أوراق تحمل أسماء لا علاقة لها بالواقع ، وهذه الاتفاقية هي فعلا اتفاقية هدنة , لها نهاية في وقت ما - انتهى -
ماذا نفهم من كلام الأستاذ المستشار ؟
اقتحام السفارة أوصل رسالة مهمّة لقادة تل أبيب لكنّه في نفس الوقت فجر في الداخل المصري حول ما إذا كان الواقع المصري الراهن فيه متسعّ لمثل هذه الملفات الخطرة ؟
منذ ثورة 25 يناير وطوال الشهور التي أعقبتها لم يرفع الثوار المصريون أي شعار يتعلق بمستقبل العلاقة بين مصر وإسرائيل أو حتى بالسياسة الخارجية لبلادهم .
ثم جاءت حادثة مقتل الجنود لكي تضع مصر " بعد التغيير " في اختبار صعب ؟
هل هي الصدفة أن تقدم تركيا نموذجاً أخر مختلفاً لكيفية التعامل مع ما اعتاد العرب وصفه بالغطرسة الإسرائيلية ؟
طردت السفير وكبار مساعديه وعلقت التعاون العسكري بين الجانبين ردّاً على هجوم شنته قواتهم العام الماضي ضدّ سفينة تضامن تركية كانت متجهة إلى قطاع غزة .
( لماذا لا تقوم إسرائيل بضربة عسكرية بكل قواها وما تملكه من تكنولوجيا وطائرات وصواريخ وتتخلص من العرب فتعدادهم أقل من 300 مليون , على رأي أحد الأصدقاء ) ؟
الحاكم الذي أبرم اتفاقية كامب ديفيد حاكم مستبد طاغية غير منتخب تصرّف بصورة فردية دون إرادة الشعب فلماذا لا يقوم الشعب الآن وبناءاً على " الديمقراطية " بإلغاء تلك الاتفاقية أو تعديلها ؟
الغوغاء :
اللغة التي تحدث بها بنيامين نتنياهو بعيداً عن الاستعلاء والغطرسة ونوع من التحدي لم نسمعه يدن هذه الأحداث ، لم نسمعه يصفها بأوصاف عهدناها في لغة بنيامين نتنياهو، هل ربما وصلت رسالة المتظاهرين إليه حتى نفهم تصرفه وردة فعله , هذا سؤال كان موجهاً إلى السيد دان شفتان / مدير مركز دراسات الأمن القومي في جامعة حيفا /
يقول :
لا أعتقد أننا سمعنا أي شيء جديد من نتنياهو لم نسمعه من قبل , المشكلة الحقيقية التي تواجهها إسرائيل فيما يتعلق بمصر هو فقد السيادة وقد رأينا ذلك في حالتين أولاً : في شبه جزيرة سيناء حينما قام إرهابيون فلسطينيون بمهاجمة إسرائيل من الأراضي المصرية وإسرائيل ردت على ذلك بقتل الإرهابيين ، أيضاً قتل جنود مصريون على أيدي الفلسطينيين ربما على أيدي الإسرائيليين حينما تعرضت إسرائيل لهجوم من الأراضي المصرية فهنا لدينا حالة واحدة هي فقدان السيادة ، هنا في القاهرة الحالة الثانية لفقدان السيادة حيث أن الحكومة المصرية لم تتصرف في البداية كحكومةٍ ذات سيادة والأهم بدأ المصريون يتصرفون كحكومةٍ ذات سيادة وهم يتعاملون بشكلٍ متأخر مع ما حدث بعد أن قامت غوغاء بهجومٍ همجي على السفارة الإسرائيلية فما يقوله مبارك ويتحدث للحكومة المصرية وما قاله باراك نحن أو نتنياهو نواصل اتفاقية السلام مع مصر ونواصل ونشكركم على التأكيد في بعد فوات الأوان لأن السيادة المصرية سوف تستخدم لأنه ليست هناك حكومة متمدنة في العالم يمكن أن تقبل فكرة ترك مجموعة من الغوغاء يهاجمون سفارةً ما هذا أمر ينجر على الأميركيين والبريطانيين والفرنسيين والألمان قالوا أن لا يمكنهم أن يقبلوا لأنه ليس تصرف وفقاً لمعايير الحضارة والتمدين والحكومة المصرية تقوم بالإجراء الصحيح بتحرير الإسرائيليين الذين كانوا محتجزين في السفارة والأهم تقديم الجناة للعدالة. ( انتهى )
الغرب وأمريكا مع التغيير والإطاحة بالحاكم المستبد الطاغية ولكنهم في نفس الوقت لا يقبلون بتصرفات " الغوغاء " ؟
هل هؤلاء غوغاء فعلاً ؟ أم ثوار يُريدون عصراً جديداً يكون التعامل فيه بمقتضيات المساواة والعدالة وإعطاء كل ذي حق حقه ؟
سؤال أخر للسيد شفتان :
أنت تصف الآن المتظاهرين في مصر بالغوغاء ألم يكن عملا غوغائياً ما قام به الجنود الإسرائيليون حينما اعتدوا على الضابط المصري والجنود الذين اغتالوهم عند الحدود ولم يعتذر أحد في إسرائيل ، ألم يكن عملاً غوغائياً ما قامت به وحدات الكوماندوز في حق أسطول الحرية التركي ولم يعتذر أحد وكل هذه الأرواح التي زهقت ، ما تسمي كل هذه الأعمال الإسرائيلية ؟
يقول :
إذا كان لأحد أن يعتذر فلا بد أن يكون المصريون لأن إسرائيل تعرضت لهجومٍ من مناطق ذات سيادة مصرية من إرهابيين استغلوا موقع الجيش المصري لمهاجمة إسرائيل ، إذا كنت تقول لنفسك هي قصة فكأن مصر تعرضت لهجوم من إسرائيل فهذا أمر سخيف لأن المواطنين الإسرائيليين كانوا يسيرون في الطريق داخل إسرائيل وأطلقت النار عليهم من الأراضي المصرية بنيران إرهابيين فلسطينيين ربما بالتآمر والتعاون مع جنودٍ مصريين أنا أعرف وجه اليقين ، لكن هناك تحقيق جارٍ وإسرائيل دعت مصر للمشاركة في هذا التحقيق ، والذي حدث في القاهرة لا يمت بأي صلة لمثل هذه الهجمات الإرهابية ضد إسرائيل ( انتهى ) .
جاءت مُداخلة الأستاذ وحيد عبد المجيد على الشكل التالي :
أولاً أنا لا أعلق على ما يقوله أي صهيوني غوغائي محتل مجرم ، أنا لا أرد عليه ، ولكن أقول إنه هذا الكيان العدواني المنحط يسفر عن نفسه كل يومٍ , وها هو اليوم يسمع صوت المصريين جميعاً، بلا استثناء شعبٌ بأكمله بكل فئاته بكل أجياله بكل تياراته السياسية يرفض أية علاقة مع هذا الكيان العدواني الغادر الذي ارتكب من الجرائم ما لم يرتكب في التاريخ الحديث ، ومثل هؤلاء لا يحق لهم الحديث ولا يجوز أي نقاش معهم ، نحن ننظر إليهم نظرة احتقار ونرفض أي حديث من جانبهم ، ونعتبر أنه وجودهم في المنطقة أصبح معرضاً للانحصار يوماً بعد يوم ، ها هم يحاصرون يعزلون كل يومٍ يتعرضون لمزيدٍ من العزلة ، وباستمرار هذه السياسة العدوانية المتغطرسة هم يواجهون مصيرهم الذين نبهنا إليه مراراً وتكراراً، وقلنا إنه نجاحهم في استمالة نظم حكم في مصر وفي دولٍ عربيةٍ أخرى كل ما تسعى إليه هو المحافظة على السلطة، وأنها على استعداد لأن تبيع أوطانها وشعوبها لهؤلاء المجرمين ، قلنا إن هذا العصر بدأ ينتهي وهذا الربيع العربي هو بداية عصر جديد تماماً وهذه الرسالة إذا لم تصل إلى الإسرائيليين.( انتهى )
ما هو رأي شباب الثورة الذين قاموا بالتغيير والتخلص من الدكتاتور ؟
سوف أكتفي معكم بما قاله الأستاذ " إسلام لطفي " عضو ائتلاف شباب الثورة .
يقول :
لربما يعني إن تم الاعتذار أن تهدأ ثائرة الناس ، أنا أظن الموضوع له كذا بعد ، بعد إنه هو إسرائيل بصلفها وغرورها رفضت إنها تعتذر، بعد متعلق بالتراخي في استعادة الحقوق المصرية وفي الحفاظ على الكرامة المصرية ، البعد الثالث هو متعلق بالكراهية المتأصلة في نفوس المصريين تجاه الكيان الصهيوني لبشاعة الجرائم التي لطالما ارتكبوها، ارتكبوها بحق فلسطينيين ارتكبوها بحق أسرى مصريين في سيناء ومذبحة عتليت ليست ببعيد، ارتكبوها بحق تحرشات بجنود الأمن المصريين على الحدود وصلف متكرر ثم قال مخاطباً دان شفتان " وأنا بوعده إنشاء الله إن أنت حترى كيف يفعل الرعاع وكيف ستكون الهمجية ، عندما نهدم جدار الفصل العنصري بينكم وبين الضفة الغربية على رؤوسكم إن شاء الله، وسيأتي اليوم الذي ستعرفون فيه قيمتكم الحقيقية يا همج، ويا سارق الحضارة والتاريخ ، لازم أشتمه لأن هذا إنسان غير مهذب، كويس من يصف الشعب المصري بأنه مجموعة من الرعاع ويصف ثوار مصر بأنهم من الرعاع، كويس لا يستحق إلا أدنى درجات كويس السباب ( انتهى ) .
إذن هذا هو رأي الشعب المصري بغالبيته على الأقل ,, هناك كراهية وهناك ضغائن وهناك عدم قبول فكيف ستتعايش مصر مع إسرائيل إذا أصرّ شباب الثورة على تعديل اتفاقية كامب ديفيد أو إلغاءها في حالة عدم الاستجابة للتغيير من قبل حكومة تل أبيب ؟
ولكن في نفس الوقت هناك رأي أخر أو وجهة نظر أخرى نقرأها عند السيد إسلام لطفي :
هذه ليست كراهية وتعصبا ولكنها نتيجة للتصرفات الصهيونية المستفزة نتيجة التعنت في الحقوق في عرقلة عملية السلام ونتيجة للتعسف تجاه الشعب الفلسطيني ، إذا تخلت إسرائيل عن كل هذه الأمور ورجعت إلى حدود 4 يونيو 67 فبالتالي لن يكون هناك ما يوجب يعني أن يكون هناك تحيز ضد إسرائيل ، أما إذا أصرت على احتلال الأرض وعلى التعامل بغطرسة وعلى التعامل بأنها في درجة أعلى من باقي الشعوب فبالتالي لن يكون هناك مجال للتعامل معهم البتة ( انتهى ) .
سؤال إلى الكاتب والصحفي في جريدة هارتس الإسرائيلية " عكيفا الدار "
هل إسرائيل أصلاً تعي أن هناك تحولات طرأت ، وأن هناك إرادة شعبية فعلاً تريد أن تقطع مع الماضي ومع كل السياسيات التي كانت تجمع إسرائيل بدول المنطقة ، هل إسرائيل مدركة لحجم التحديات والتحولات الجيوسياسية التي أفرزها الربيع العربي بحيث ربما هذا يدفعها إلى مراجعة نفسها واعتماد سياسة مخالفة لما كانت عليه من قبل في تعاملها مع العرب ؟
يقول :
أعتقد أن إسرائيل تواجه وقتاً صعباً لتتعود على هذا التغييرات ، منذ سنوات طويلة كانت الحكومات الإسرائيلية مختلفة من اليمين واليسار، والحكومات الائتلافية تمكنت من إبقاء الاحتلال والوضع الراهن في الوقت الذي يكون فيه نوع من التطبيع مع مصر، بحيث تأتي وتزور، ويزورون الرئيس مبارك وزياراتٌ متكررة لمصر ودون أن دفع ثمن ، الاحتلال وأعتقد أنه من ناحية من النواحي فإن أساس الإسرائيليين وكثير من الشعب الإسرائيلي تعودوا على هذا النمط ، أنه يمكن الفوز بالجانبين إبقاء الاحتلال ، وتجاهل الفصل الفلسطيني في اتفاقية كامب ديفيد، وفي أسوأ الأحوال العلاقة مع مصر سوف تهدأ قليلاً ، ولكن في نفس الوقت يجب أن أقول لا بد أن نتذكر أنه في عام سبتمبر 1993 وفي الأسبوع القادم سوف نحتفل بمضي 18 عاماً من إعلان المبادئ والتوقيع على اتفاقيات أوسلو في واشنطن ( انتهى ) .
كيف سيتم التوفيق بين معاهدات السلام كافة ومتطلبات مصر بعد التغيير وباقي الدول صاحبة الربيع العربي ,, ما هو موقفها ؟
الخاتمة وهو رأي الثورة " إسلام لطفي "
أنا أقول إن العلاقات المصرية الإسرائيلية بعد الثورة , ستتجه إلى أنها تكون علاقات أكثر طبيعية ، يعني تبقى في تطبيع بس تطبيع من وجهة النظر العقل والمنطق ، أنه يعني طالما أن الطرفين يحترموا بعضهم، هناك احترام متبادل إذا تجاوز طرف فهناك في القانون الدولي مبدأ المعاملة بالمثل، سيكون هناك تجاوز أو سيكون هناك رد وسيكون هناك تصعيد دبلوماسي أو قطع، أو ما يحدث بينه بين أي دولتين في هذا العالم ، لن يستطيع أحد أن يفرض على الشعب المصري محبة الكيان الصهيوني ، هذا أمر لا يمكن أن يتحكم فيه أي أحد ، وسنظل طول عمرنا نكره هذا الكيان الذي أنشئ غصباً ، سنظل طول عمرنا ندين بالولاء والحب ونرنو إلى هذه الأرض التي أخذت مننا، لن نقيم علاقات طبيعية مع كيان صهيوني على حساب حقوق الشعب الفلسطيني، العلاقات إذا أرادوا تكون طبيعية يجب أن تكون مبنية على الاحترام المتبادل، هم يحترموننا ونحن نكف أذانا عنهم وهم يكفوا أذاهم عنا، ولكن لا يمكن أن يطالب الشعب المصري بأكثر من هذا، وهذا ليس موقفا متعصبا، حتى الجيش المصري ، العقيدة القتالية للجيش المصري أن إسرائيل هو العدو ولا يوجد عدو أخر وهذا هو ما نشأنا عليه وما تربينا عليه ( انتهى ) .
فكرة المقال جاءت بناءاً على تعليق أرسله على بريدي الأخ رعد الحافظ يعود التعليق للأستاذ نادر قريط ولكن لا أدري على أي مقال ؟
يتحدث فيه عن غوغاء – حثالات .. فبحثتُ عن مصير العلاقات بين مصر وإسرائيل فوجدتُ حديث الثورة من على شاشة قناة الجزيرة قد تحدث عن " غوغاء – حثالات - همجية "
المصدر " قناة الجزيرة , حديث الثورات , بتصرف "
/ ألقاكم على خير / .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - إلى شامل عبد العزيز: توضيح أو تصحيح خطأ
يعقوب ابراهامي ( 2011 / 9 / 15 - 21:29 )
ملاحظة أولى حتى قبل أن أنهي قراءة كل المقال.
أنا أيضاً سمعت الحوار مع دان شيفتان. انا لم أسمعه يقول: (أنا أعرف وجه اليقين) حول تعاون الجنود المصريين مع الأرهابيين الفلسطينيين. انا سمعته (وهذا يتفق مع ما اعرفه عنه) يقول: (أنا لا أعرف على وجه اليقين). هل يمكنك ان تتأكد من ذلك؟

ملاحظات أخرى قد تأتي ربما بعد الأنتهاء من قراءة المقال


2 - منطق الأشياء
رعد الحافظ ( 2011 / 9 / 15 - 22:29 )
منطقياً علينا القبول بما تختاره الشعوب , أو ممثليهم المُنتخبين ديمقراطياً , وإلى حين حدوث ذلك في مصر الحبيبة , فأنا لا أعتبر عموم الشعب المصري , يريد توريط نفسهِ بحروب جديدة تأكل الأولاد وتُضعِف الإقتصاد !
لكن لو قرروا إعادة النظر في بنود إتفاقيّة السلام مع إسرائيل فهذا من حقّ الشعب وعذره مقبول / كون الحاكم الذي وقعها لم يكن مُنتخب ديمقراطياً
وفي جميع الأحوال , على النخبة المثقفة والمخلصين في الشعب تنوير العامة بتداعيات ومخاطر كل قرار , وليس الإستسلام لهوجات عاطفيّة , قد تخلط الأخضر واليابس , وتمّر من خلالها رغبات المخربين للسلام وتجّار الحروب الموجودين في كلّ الأطراف غالباً
تحياتي للكاتب


3 - لله في خلقه شئون
دكتور سعيد غنيم ( 2011 / 9 / 16 - 02:16 )
دعك من ثوار التحرير وتكلم عن ثوار سوريا ودعك من الشعب الذي عقد اتفاقية سلام مع اسرائيل واسترد بمقتضاها ارضه سيناء بعد ان لقنهم درسا في كيفية استرداد الكرامة وتكلم عن الشعب الذي تنتهك حرماته ويقتل ويعذب بجلادي البعث العفلقي من العلويين بعد ان اضاعوا الجولان والان يسوموه سوء العذاب


4 - تعقيب 1
شامل عبد العزيز ( 2011 / 9 / 16 - 06:59 )
دكتور سسعيد غنيم
تحياتي
أنا عراقي سني ولست علوي سوري ؟
علماً بانني كتبتُ عن سوريا
علوي - سني - لم نختار هذه المسميات لقد ولدنا هكذا
شكراً لك .
الأستاذ يعقوب
صباح الخير
عبارتي أنا متأكد منها 100 % وهذا الرابط
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/CE789C23-8BC8-4BB5-929E-F2350C20B9C6.htm


5 - معنى الإعتذار السياسي ..؟
سيمون خوري ( 2011 / 9 / 16 - 07:56 )
أخي شامل الورد تحية لك رغم أني شخصياً ضد ما حصل للسفارة أو لأي سفارة أخرى كانت لدولة ما . ورغم تقديري لعواطف الناس وغضبهم . لكن من الممكن لو أن حكومة نتانياهو قدمت إعتذاراً للجانب المصري ودعت فوراً الى فتح تحقيق مشترك . كذلك في حادثة السفينة التركية . المشكلة هي أن حكومة نتانياهو - ليبرمان تتصف بنوع من العجرفة السياسية والعنصرية المقيتة . نتانياهو ليس إسحق رابين ذلك السياسي الشجاع . لم تدرك القيادة الحالية في إسرائيل بعد أن هناك متغييرات متحوله في هيكل وأيديولوجية وحركة الأنظمة المحيطة بها . وأن ذلك يتطلب السعي الحثيث لإقامة دولة فلسطينية وليس لكسب الوقت من أجل لإقامة مزيد من المستوطنات وخلق وقائع جديدة على الأرض. هذه طريقة من لا يود رؤية سلام حقيقي في المنطقة ولا التوصل الى تسوية لنزاعات المنطقة وخلق ظروف تعايش مشترك بين الشعبين الفلسطيني والأسرائيلي. والأن أنت ترى موقف واشنطن وتهديدات ليبرمان .. ما هو المطلوب ؟ لا دولة واحدة ولا دولة مستقلة وعلى الشعب الفلسطيني أن يركب البحر وليرحل الى المريخ. هل هذه العقلية تمهد لمفاوضات بناء مستقبل مشترك أم الى تزايد موجة المد الأصولي من الجميع.؟


6 - غوغاء لا حثالات ولا ثوار يقتحمون الباستيل
يعقوب ابراهامي ( 2011 / 9 / 16 - 10:59 )
انا عاكفٌ الآن على كتابة تعليق مفصل بشكل مقال. في الوقت الحاضر أكتفي بتسجيل الملاحظات التالية:
1. الغوغاء الذين اقتحموا السفارة الأسرائيلية لم يكونوا ثواراً يقتحمون الباستيل.
2. الجماهير تتحول الى غوغاء عندما تتصرف مثل الغوغاء.
3. كل انسان يستتطيع أن يميز الغوغاء عندما يرى غوغاء.
4. الحثالات هي فرية افتراها السيد نادر قريط. لم يصف أحدٌ مقتحمي السفارة الأسرائيلية بالحثالات. السيد نادر قريط هو من نوع الأبطال الذين يتسلقون الجدران لأنزال الأعلام ولكنه يفتقر الى الشجاعة الأدبية للأعتراف بالخطأ


7 - حالة ارتباك تحتاج الي الكثير
محمد البدري ( 2011 / 9 / 16 - 11:42 )
في الاعادة شاهدت المحاورة علي قناة الجزيرة بين الاكاديمي الاسرائيلي دان شيفتان ووحيد عبد المجيد حيث تبادل كلاهما السباب وتحقير دولة كل منهما. دعونا من السباب فمازالت هناك امور غير واضحة، فلم يخرج بيان رسمي مصري حتي الان عن واقعة قتل الجنود المصريين، وعليه فستصبح اي محاولة للحكم مجرد تخمينات. عموما فهناك حالة سيولة هادرة في الواقع المصري يصعب معها التنبؤ باي شئ. هل يمكن تصور محافظ ممن عينوا حديثا اعطي شقة مكافأة لمن خرق القوانين واقتحم السفارة وحرق العلم الارسائيلي. المحافظ في مصر هو ممثل رئيس الدولة؟!!!!. فهو من العناصر اليسارية القومية الناصرية المستعد لان تعود مصر في حالة هرج ومرج علي طريقة 4 يونيو 67 باعتبار هذه الحالة هي الكرامة.!!!. تذكرني الاحداث بمسرحية -منين اجيب ناس- لشغل الناصب بمسؤولية. لكن اين اخبار المتسللين الاصوليين من غزة ومحاولتهم اقامة امارة اسلامية في سيناء؟ فلم تحرج بعد تصريحات موثقة عنهم. انها امور ضبابية ستسمح بكل القيل والقال دون اي نتائج تضبط العقل وتمكن الجميع من التحرك بصواب. تحية للاستاذ شامل وشكرا علي اهتمامه بالشأن المصري المربك .


8 - أنا أعرف وجه اليقين
محمد البدري ( 2011 / 9 / 16 - 11:51 )
يمكن مراجعة اقوال جميع المشاركين علي موقع الجزيرة
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/CE789C23-8BC8-4BB5-929E-F2350C20B9C6.htm


9 - رأي متواضع
نبيل السوري ( 2011 / 9 / 16 - 16:05 )
الحقيقة الكبرى التي لا يريد العرب أن يبلعوها هي أن القوة العضلية ما زالت تتحكم بالعلاقات بين الأفراد، وكذلك بين الدول، حيث العضلية تصبح حاملات طائرات وقنابل وصواريخ
في عالم كهذا، وهو ليس بوارد التغير خلال كام مئة سنة، فإن الصوت العالي لا يمكن بأي حال أن يتفوق على القوة
إن أي صدام مسلح في منطقتنا هو بالضرورة لمصلحة إسرائيل، بالتالي على العرب أن يبنوا أنفسهم اقتصادياً أولاً، كما تغعل تركيا مثلاً، وبعدها يمكن أن يفكروا بتوازن ما، وهو ليس بالضرورة عسكري. فكلمة ألمانيا في أوروبا واليابان في الشرق هي الأولى كلُ في منطقته، وكلا البلدين مُنع من بناء أي قوة عسكرية منذ 1945 وبرأيي كانت هذه أفضل هدية من الغرب للشعبين، فركزا على البناء الاقتصادي ونجحا نجاحاً ساحقاً
إن مصر اليوم أضعف عسكرياً واقتصادياً من إسرائيل، وفي حال نشوء نزاع مسلح فستخسر مصر عسكرياً وتتدمر اقتصادياً وتخسر الأراضي فوق كل ذلك
لايمكن لمصر أن تقف بوجه إسرائيل قبل أن تزيل البلاوي التي تركها حكم الطغيان وتبني اقتصاداً محترماً على الطريقة التركية كيلا نقول الألمانية، وبعدها ستكون بموقع تفاوضي ممتاز ليس كاليوم

يتبع


10 - رأي متواضع2
نبيل السوري ( 2011 / 9 / 16 - 16:06 )
إن من يزاود اليوم على إلغاء الاتفاقية، لا يعي ما يطلب، فمن البديهي حين إلغاء الاتفاقية أن تعود الأمور كما كانت قبلها، أي سيناء مع إسرائيل وكل المشاكل المعلقة، والأجدى أن يتم العمل على تحسين الاتفاقية وتطويرها، وهذا وارد أصلاً في نص الاتفاقية (يمكن مراجعة بنودها وتطويرها كل عامين) علماً أن مبارك لم يقم بذلك ولا مرة لأسباب فسادية وبسبب أوامر من المعلم

إن الإخوان ومن شاكلهم من أصحاب الصوت العالي والرؤوس الحامية-الفارغة، يستطيعون أن يحققوا نجاحات باهرة في توريط النظام الجديد بنزاعات لا قبل لمصر بها، لكن هؤلاء لا يملكون غير الله أكبر في مواجهة النتائج، وربما الشماتة أيضاَ.
على المصريين أن يفكروا كثيراً وألا يبدؤوا من الأخير، بل من بناء البلد على أسس سليمة قبل أن يتصدوا لما وراء الحدود، فمن يريد ذلك عليه أولاً ألا يكون هشاً في الداخل.

برأيي أن مهاجمة السفارة بهدا العنف كان خطأَ بحق ثورة مصر وهو محاولة لركوبها أو إجهاضها وتقزيمها لصالح سياسيين أعماهم حب التسلط والزعامة، هؤلاء الذين لاتهمهم البلد بمقدار ما يهمهم أن تمشي هذه البلد بآرائهم وبالطريقة المفيدة لهم من كل النواحي


11 - الغوغاء ..الحثالات...هم ضحايا و مساكين..!؟
آمال صقر مدني ( 2011 / 9 / 16 - 16:25 )
الاستاذ العزيز شامل :جميع الثورات و الانقلابات إلا و يشارك بها من هذه الفئات المظلومة..التي يجندها قياديوا الصراعات ، ليصلوا الى مآربهم...هؤلاء لم يولدوا بهذه المسميات لكن ظروفهم العائلية جعلت منهم ، غوغاء و حثالات ، كلما كان النظام فاسد ، كلما ارتفعت نسبتهم في المجتمع....أما بخصوص اسرائيل : حتى لو قرر الاسرائليون ، أن يهاجروا و يتركوا فلسطين بالكامل ، أو ابيعوها كما اشتروا قسم كبير منها ، لن تحل المشاكل العربية بل ستزداد تعقيدا و حروبا...دعنا نجرًب السماح لجزء أن يعود للضفة و القطاع ، بعدها احكموا على النتائج..!؟بخصوص مصر أعتقد أنها تريد أن تصدًر مشاكلها و مصائبها ، التي تركها النظام المباركي...و عاجزة عن إنشاء نظام حضاري و عصري..لذا ستظطر للحركشة باسرائيل ..سيعاد احتلال سيناء ..و ستصبح الوطن البديل...و الله أعلم ...بلاش نحوض في تكهنات ...صدق القائل : لا يغير الله ما بقوم حتى يغيًروا ما بأنفسهم...!؟ ما شاء الله على نفسياتنا ، ولا أروع منها ، المستقبل سيشهد بذلك....مع كل الاحترام و الشكر


12 - انه بالون اختبار اسرائيلي
جميل العتري ( 2011 / 9 / 16 - 18:08 )
انها آلة الثورة المضادة التي تتحرك من اجل استعداء شعوب الغرب ضد ثورات شمال افريقيا.هجوم اسرائيل وقتلها لخمسة جنود مصريين يجب النظر اليه على اعتبار انه بالون اختبار،فخ لرجالات الثورة ورسالة للغرب.اسرائيل كأحد الخاسرين من فقدان مبارك لا تحبذ مصرا ديموقراطية ولا تريد شعبا مصريا متحررا،تصيدت الفرصة لاخراج المتأسلمين والقوميين المتعصبين من جحورهم حتى تقلل من حجم التعاطف الغربي مع الثورات المسماة اجحافا عربية


13 - تعليقات
رعد الحافظ ( 2011 / 9 / 16 - 19:26 )
تعليقات العزيز نبيل السوري طالما أبهرتني بعقلانيتها , وتعليقه هنا بجزئيه من هذا النوع
في الواقع التصرف الغوغائي يحتاج كتابات من علماء النفس والمختصين لضرورة الموضوع
إذ ترى الواحد منهم هاديء يمشي لوحده كالعقلاء في سلام , وما أن يجتمع حوله من أمثالهِ الذين لديهم إستعداد للإنحراف على رأس سعيد صالح , حتى تتعالى الصيحات وتبدأ عمليات التخريب المتعمد والتكسير وحرق الأشياء أو سرقة الممتلكات العامة والخاصة , بجنون واضح
ونحنُ العراقيون نعرف الغوغاء جيداً وفي مناسبات عديدة منها قبل أن أولد شخصياً فيما سمي بفرهود اليهود , لكن الطاغية صدام سمّى الإنتفاضة الشعبانية الباسلة الشجاعة بالغوغاء ليحقرها واصحابها في عيون باقي العراقيين , فكان إستخدام الكلمة سلاح ذو حدّين
الثورة الشعبية شيء آخر , تحدث فيه تجاوزات وتداعيات لكنها عموماً ليست غوغائية بل يمكن تسميتها ثورية وتتحول أحياناً الى ثورجيّة لكن هذا كان سابقاً , ويكاد لا ينطبق على ثورات الربيع العربي الرائعة
*****
بالمناسبة العزيز شامل / سيعود غداً للرّد على تعليقاتكم لإنقطاع النت اليوم عنده وهو يهديكم جميعاً اجمل التحيّات


14 - السيد أبو ريمة من الفيس بوك
شامل عبد العزيز ( 2011 / 9 / 17 - 14:02 )
تحياتي
هناك من يقول برأيك هي محاولة لقبر مسار الثورة وهناك من يخالفك
الرؤية فيها من الضبابية الشيء الكثير
الابحاث الأمريكية تقول هناك نقلة غير ديمقراطية في مصر بسبب الأحداث الأخيرة
سوف نحتاج لوقت طويل حتى تتكشف الأمور على وجهها الحقيقي
شكراً لك
أولاً احب ان أشكر الصديق رعد الحافظ لقيامه بالتعليق والردّ نيابة عني في عدم توفر النت وأقول له بمناسبة تعليق
اكيد التعميم ظلم فليس جميع اهل المحروسة على مستوى واحد
بالنسبة لكامب ديفيد سوى أقول لك
عصام شرف رئيس الوزراء يقول بنود المعاهدة ليست مقدسة ومن الممكن إعادة بعضها
إسرائيل تقول البنود لا يجوز مراجعتها بأي حال من الأحوال
كيف ؟ قل لي
خالص الشكر
الأستاذ سيمون
تحياتي
أولاً هناك مقال بالنسبة للقضية الفلسطينية بعد يومين سوف احاول نشره يتعلق بالحكومات اليمينية واوسلو وطلب العضوية وهل هو حق أم لا وما هو مصير الشعب الفلسطيني هل يذهب للمريخ ؟
لابدّ من طريقة لكي ينتهي الموضوع و22 سبتمبر هو الموعد الفاصل لكي يتبين للجميع مستقبل القضية وموقف الغرب الداعم للديمقراطية في الربيع العربي
شكراً لك اخي
مع الاحترام


15 - تعقيب 1
شامل عبد العزيز ( 2011 / 9 / 17 - 14:13 )
الأستاذ يعقوب
تحياتي
سوف نزورك على مقالك ونقول رأينا
تحياتي لك
الأستاذ محمد البدري الباشا الكبير
تحياتي
أنا على يقين من ضبابية الأمور - السباب والشتائم ليست من الثقافة في شيء بل هي من الترهات
أسهل شيء أن يشتمني احد فأرد عليه بشتيمة ؟
ما حدث بين وحيد وشفتان غير مقبول ولكن لكي نكون منصفين شفتان هو الباديء رغم اختلافي مع طرح عبد المجيد
لا زال امام المصريين الكثير لكي يبدءوا مشوارهم
تحياتي لك سيدي
الصديق نبيل السوري
تحياتي لك
لا اختلف معاك في تعليقاتك
الخاسر العرب جميعاً إذا لم يكن العقل هو الحكم
يوم 22 هو الفاصل عندما تذهب السلطة إلى نيويورك حيث المطالبة بالعضوية وهنا سوف تكون الحالة اكثر وضوحاً
الربيع العربي مع القضية الفلسطينية وسوف اكتب عن ذلك بعد أيام
لا بدّ من حل الدولتين ولو بعد حين
خالص شكري وتقديري لك
السيد جميل العتري
تحياتي
في السياسة كل الاحتمالات ممكنة فهي فن الكذب أو فن المصالح او أي اسم اخر
لماذا الثورات العربية تسمى اجحافاً بهذا الاسم ؟
خالص الشكر والتقدير
اعود وأشكر رعد الحافظ
ولنّا عودة
خالص التحايا


16 - قمر الحوار
شامل عبد العزيز ( 2011 / 9 / 17 - 14:20 )
خالص الشكر والتقدير للمرور والمتابعة
هناك الكثير من المؤشرات على ما تقولينه وبدون أدنى شك
أهم موضوع في القضية الفلسطينية يُقلق إسرائيل هو
حق العودة اما ماذا سوف يحدث فهذا سوف يتم تاجيله لحينه
منذ عام 1948 ولازالت القضية تزداد تعقيداً
حلّ الدولتين إذا كان هناك عقلاء وإنهاء الموضوع
مصر في مخاض عسير والرؤية ضبابية وهذا واضح للجميع
الصراع في الشرق الأوسط حالياً هو الشغل الشاغل لأنه أسخن منطقة وفي كل شيء
خالص الشكر والتقدير
محبتي للجميع


17 - نكته
دكتور سعيد غنيم ( 2011 / 9 / 18 - 08:43 )
استغرب اشد الاستغراب من انسان لايؤمن بالقران ولايترك مناسبة في مقال او بحث الا ويكيل الاتهامات والتقريع في القران ورب القران ونبي القران وكل من يمت للقران باي صلة ثم نراه اليوم يستدل باية من القران في تعليقه علي مقال الاخ الكريم الاستاذ شامل مستنتجا ان الله لايغير مابقوم حتي يغيروا مابانفسهم . فان كان لايعرف انها من القران واستدل بها لتاكيد وجهة نظره وهو لايؤمن باياته فهذه مصيبة وان كان يعرف فالمصيبة اكبر . ولله في خلقه شئون .


18 - دكتور سعيد
شامل عبد العزيز ( 2011 / 9 / 18 - 09:31 )
تحياتي
أنت تقصد العزيزة آمال
هي تعرف أنها من القرآن
الاستدلال يأتي في بعض الأحيان كمثال وليس بالضرورة ان يكون متداخلاً مع الإيمان
التعرض الذي تقصده يدخل في باب النقد حسب رأيي
ليس دفاعاً ولكن أنا أعرف هذه التعليقات وأعرف صاحيها
الإيمان شان فردي
جميع الناس وجدوا أباءهم على ملة
لا يوجد من أختار دينه أو قوميته أو مذهبه فهذه تدخل في الأفعال اللارادية
ثم لا يجوز التفاخر فيها لأنها واقعة علينا وهي ليس من باب الاختيار بل من باب التسليم
خالص الشكر والتقدير دكتور علماً أن لك معها مواقف على مقالات الأستاذ سامي وانا اعرف ذلك واعرف تعليقاتك وما هو سببها


19 - تعليق شكر لآمال
Aghsan Mostafa ( 2011 / 9 / 18 - 12:05 )
تحياتي صديقي شامي، وبعيدا عن مقالك اسمح لي بشكر القمر آمال التي ذكرتني بالخير!!! وانا غائبه، الحقيقه الشكر الأول يجب ان يكون للشمس ليندا فهي من نبهني لتعليق القمر عند السيد سامي لبيب !!!..... عزيزتي امال اسمحي لي ان اكرر اعجابي وشكري اللامتناهي فأنت من جماعة لاحول ولاقوه والذين يتحسرون!!! لا لشيء لأنهم خلقوا بعقل مختلف!!! (تعليق رقم 10 بمقال امه تحتضر – الجزء الثاني- شامل عبد العزيز) رائعه انت عزيزتي – تعليقاتك تشفي القلب لسببين تصيبين الهدف والثاني طريقة الطرح!!!.... لاتبالي بالظلم الذي وقع عليك!!! ها انا اشد ازرك!!! لعمري انها حقا نكتة!!! لكل من يظلمك بعدم محاولة فهمك حتى بعد شرحك له لأسباب المثل !!! ..... شكر اخر على البعير ولو انه لايلزمني عزيزتي!!! لا لشيء سوى انه بطيء جدا ولايتناسب مع ايقاع حياتي اليومي ..هل لك بتغييره الى سياره طراز حديث!!!...... تحياتي عزيزتي وسلامي الحار للوالد!!!..


20 - ابتلاء
Aghsan Mostafa ( 2011 / 9 / 18 - 12:17 )
عزيزي شامي، اسفه التعليق الأول كان لآمال.....للضرورة احكام، وعلى قولة جدة أمال (اعطي العيش لخبازه!).....مقال تشكر عليه، والأبتلاااااء هو نفسه (واحد) وان اختلفت العناوين او الأسماء- واسمح لي بتكرار تعليق ذكرته عند دكتوري الحنين يونس حنون بمقاله الجهاد في
الجودووهذا نصه
.... http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=261245
عزيزي الدكتور يونس المحترم، هذا الرياضي !!! ذكرني بالأعلامي !!! فبتصرفهما الأثنين، جعل المهرجين والطبالين يبينوا كمية التخلف بتشجيعهم لفعل غير حضاري!!! وكيف هم بأفعالهم دمروا حضاراتهم!!. الا يكفي عنطزه فارغه؟ فحتى بالجودو لم نفلح!!! وجعل الرياضي الذي عليه ان يتمتع بروح رياضيه عاليه لم يتحمل خسارته وبمكر اراد ان يبدل خسارته بربح يجيره لصالحه علما منه ان هناك من الملايين سيصفق له!!!
افعال مخزيه لا تعبر الا عن فكر وثقافه عقيمه

تقديري واحترامي

اخر الافلام

.. الحوثيون ينشرون زوارق مفخخة في البحر الأحمر بمساعدة فيلق الق


.. صرخة في وداع طفل استشهد بصحبة شقيقته




.. كيف يؤثر قرار وقف توريد أموال المقاصة على القدرة المالية وال


.. إسرائيليون ينظمون مسيرة باتجاه الكنسيت الإسرائيلي في القدس ض




.. إخلاء عاجل لسكان رويدوسو بولاية نيو مكسيكو الأميركية بسبب حر