الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


22 أيلول * سبتمبر * !! رحلة البحث عن وطن ؟

شامل عبد العزيز

2011 / 9 / 21
القضية الفلسطينية


22 أيلول 2011 , الذهاب إلى الأمم المتحدة للاعتراف بدولة فلسطين والمطالبة بالانضمام إليها كعضو , فهل سوف تنال العضوية أم أن هناك عراقيل وعقبات ؟
إذن هي رحلة البحث عن وطن .
منذ عام 1948 ولحد الآن والعلاقات العربية الإسرائيلية في تدهور حتى مع بدء " الربيع العربي " فالرؤية غير واضحة وإسرائيل موقفها واضح " تصلب اليمين " الذي سيؤدي حسب بعض المراقبين إلى الإضرار بعملية السلام الميتة بالرغم من تعاقب الحكومات في إسرائيل ؟
ما هي الآراء وما هي الرؤى وما هي النتائج ؟
صراع من أجل عدم الوصول إلى الأمم المتحدة ولكن السلطة الفلسطينية ماضية فهي في تقديرها " القرار الأخير "
أرسلت أمريكا 70 خطاباً لسبعين دولة من اجل الوقوف في وجه الحقوق والمطالبة بدولة فلسطينية في الأمم المتحدة , أي التصويت ضدّ القرار .
حالياً أمريكا لا ترغب باستخدام حق النقض " الفيتو " وإفشال مسعى الفلسطينيين , لماذا ؟
لأن ذلك سوف يتعارض مع تصريحاتها بإنشاء دولة فلسطينية ثمّ سيفقدها الكثير في منطقة الشرق الأوسط خصوصاً أنها تُصرح ليل نهار " بالحقوق والديمقراطية والعيش بسلام والوقوف مع الشعوب العربية الخ "
ولكن إذا اضطرت الدولة الأولى فالفيتو جاهز , حسب ما قالت هيلاري كلينتون وزيرة الخارجية الأمريكية في لقاءها مع كأثرين أشتون .
هل ستفقد مصداقيتها أم لا , في حالة استخدام الفيتو ؟
الجميع يرى أن أمريكا في موقف لا تُحسد عليه فهي محرجة جداً ؟
استحقاق سبتمبر أو معركة نيويورك لا تهم التسميات المهم ماذا سيحصل في 22 سبتمبر ؟
أمريكا سوف تحاول التأجيل أو سوف تحاول الضغط من جانبها من أجل أن يتم تأجيل الموضوع " وهذا رأيي الشخصي أيضاً "
محمود عبّاس دعا الإسرائيليين إلى الموافقة وعدم تفويت فرصة السلام ؟
محمود عبّاس سيلتقي نتنياهو في نيويورك .
ولكن سوف يعاني الشعب الفلسطيني ظروفاً صعبة تتجاوز السياسة وتصل للاقتصاد حسب ما قاله عبّاس نفسه عندما وصل إلى نيويورك .
اللجنة الرباعيّة تبحث عن حلّ يُتيح الحصول على أكبر قدر من الاعتراف وفي نفس الوقت يبحثون إمكانية تخلي الفلسطينيين عن إقامة دولتهم .
هناك لحد الآن إجماع على التصويت لصالح " دولة فلسطينية " وقبولها عضو في الأمم المتحدة ومن اجل الوقوف بوجه ذلك هناك محاولات لرفع التمثيل الدبلوماسي في الأمم المتحدة مقابل عدم المطالبة بالانضمام , إذن هي اكبر معركة تشهدها أروقة السياسة حالياً ؟
الإجماع على التصويت حسب تصريح الناطق باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي لقناة ألبي بي سي العربية لبرنامج أجندة مفتوحة بتاريخ 15 أيلول الجاري يقول " الدول العربية والإسلامية ودول عدم الانحياز وبعض دول أوربا وأمريكا اللاتينية وهو في حكم المنتهي من وجهة نظر الناطق نفسه .
ولكن هناك أسئلة , أين هي حدود هذه الدولة , هل تمتلك السلطة الفلسطينية مقومات الدولة ؟
لا نقود لا كهرباء لا أموال إلاّ عن طريق إسرائيل وكذلك لا سفر ولا مرور ولا أيّ شيء ؟
كيف , هي أسئلة تطرح نفسها وبقوة ؟
هل هي قضية عادلة ويجب الوقوف معها أم هناك من يرى غير ذلك ؟
إلى متى يبقى الوضع على ما هو عليه , ولصالح من ؟ الطرفين أم طرف واحد ؟
إسرائيل سوف تذهب " نتنياهو مقابل عبّاس " ؟
أليست القضية الفلسطينية قضية الوطن العربي منذ أن رأينا النور والأجيال التي قبلنا والأجيال التي بعدنا , هل تغير شيء ؟
أعلى رصيد حازته القضية الفلسطينية هو رصيد الثورات العربية فمصر ليست ببعيدة وما يحدث فيها واضح للعيان , حتى اليمن رفع الثوار الأعلام الفلسطينية .
هل سيرفع الثوار في سوريا الأعلام الفلسطينية أم أن سوريا لديها شغلها الشاغل ؟
لماذا يقف العالم الغربي ضدّ مطامح وحقوق الشعب الفلسطيني ؟
هل للوبي في أمريكا يدّ في ذلك ؟
الغرب مع الثوار في الحريات والديمقراطية وحقوق المواطنة والتداول السلمي للسلطة ولكن في القضية الفلسطينية هناك ازدواجية أو " الكيل بمكيالين " لا ادري قد أكون على خطأ ؟
فلسطين عضو في جميع المحافل الدولية فلماذا لا تكون عضواً في الأمم المتحدة ؟
ولكن المطالبة بدولة فلسطينية في الأمم المتحدة ألاّ يتعارض مع " أوسلو 1993 "
أي الاتفاق السابق بين الطرفين وفي نفس الوقت هناك سؤال من داخل سؤال ؟
أين هي ثمار أوسلو 1993 ؟
هل التزمت إسرائيل ببنود أوسلو ؟
هل يجب أن نلقي اللوم دوما على طرف واحد واستثناء الطرف الأخر ؟
أليس هذا من الظلم ونحنُ نكتب ونؤمن بالقيم الديمقراطية والحريات وحقوق الإنسان , أليس الفلسطيني إنسان كذلك أم لا ؟
هل يؤخذ المرء بجريرة غيره , حتى في الكتب السماوية يقولون " ولا تزر وازرة وزر أخرى " أليس صحيحاً ؟
يقول الأستاذ " أدموند غريب " القبول في الأمم المتحدة كعضو سوف يكون واجهة دوليّة للقضية الفلسطينية .
إذا استخدمت أمريكا الفيتو سوف تنكشف نواياها الحقيقية لمن لا زال لا يعرف نواياها ؟
وأنا من هؤلاء الذين لا يزالون لا يعرفون نواياها .
إسرائيل تقول " بدلاً من الذهاب إلى الأمم المتحدة لا بدّ أن نعود للمفاوضات "
ولكن مضى على أوسلو 18 سنة ؟
المفاوضات في طريق مسدود منذ أن ولدتني أمي ؟
أمريكا نفسها كانت قد صرحت بدولة فلسطينية في هذا العام وفي هذا الشهر تحديداً ؟
هل أمريكا بين نارين ؟ نار إسرائيل ونار المد الثوري والوقوف بجانبه في البلاد العربية ؟
هل سوف تخالف تصريحاتها من أجل عيون " إسرائيل المدللة "
لو أن النظام المصري السابق موجود من منكم يتخيل حجم الضغوطات على مصر من قبل إسرائيل ويعود " عمر سليمان " كمكوك ويقود المفاوضات وإقناع السلطة بما تطلبه إسرائيل عن طريق مصر مبارك ؟
هل القضية الفلسطينية " جرح غائر " فشلت الدول العربية في علاجه ؟
لو انطلقت الثورات العربية بمظاهرات مليونية من اجل فلسطين كيف سيتعامل الغرب مع ذلك , من وجهة نظركم ؟
هل سوف يُساند هذه الشعوب على غرار المساندة والتصريحات والدعم للربيع العربي ؟
هل مشكلة الشرق الأوسط القضية الفلسطينية فقط ؟
مخاطبة الشعوب حالياً هو المهم في مفاهيم السياسة فالقادة العرب لم يقدموا أي شيء للقضية الفلسطينية فهل سوف تلعب الشعوب الثائرة دور الحاكم في تحقيق قضايانا المصيرية ؟
من خلال زيارات بعض المسئولين الأمريكان لدول المنطقة وخصوصاً " بلدان الربيع العربي " هناك سؤال واحد لا غيره :
ما هو موقفكم من إسرائيل ؟
أنا وحسب رأيي المتواضع بأن " حل الدولتين " الموضوع القديم الجديد هو الحلّ .
لا من صالح إسرائيل أن تعيش دوماً مهددة وكذلك ليس من صالح الفلسطينيين أن تبقى قضيتهم في نزاع بدون حلّ .
أهم موضوع بمطالبة الانضمام والحصول على العضوية يشغل إسرائيل ويجعلها لا تنام ليلها " ليس الهجوم على سفارتها في الجيزة وهدم الجدار بل هو : حق العودة ,, وحلّ عادل لقضية اللاجئين هذا هو بيت القصيد وهناك فرق بين حق اللاجئين وحق العودة من وجهة نظر شخصية بحتة "
اللاجئ الفلسطيني في / لبنان / على سبيل المثال لا الحصر :
هل هو لاجئ أم مواطن ؟ هو لا يتمتع بأي منهما .
إذن ما هو الحلّ , هل يبقى معلق بين السماء والأرض ؟
الصراع الفلسطيني – الفلسطيني هل كان له تأثير سلبي أم لا على القضية الفلسطينية ؟
حركة حماس من وجهة نظر إسرائيل والغرب " حركة إرهابية " ولكنها تُمثل نسبة عالية في صفوف الشعب الفلسطيني فلماذا يرفض الغرب ويقف ممانعاً أمام " التصالح بين السلطة وحماس " ؟
أليست حماس من الشعب الفلسطيني , وفازت بانتخابات ديمقراطية ؟
يبدو أنني وضعت العراقيل أمامكم من جراء أسئلتي " الساذجة " ؟
هل هذه هي المواضيع المهمة في ملف القضية الفلسطينية أم لا ؟
سوف لن نستطيع إلقاء إسرائيل في البحر وسوف لن تستطيع إسرائيل أن تنفي العرب ؟
فما هو الحلّ ؟
ماذا سوف يحدث في 22 سبتمبر – أيلول الحالي ؟
هل من كاهن أو مُتنبي أم أن وقت الكهانة والأنبياء قد ولى وبدون رجعة ؟
إلى ذلك الوقت :
/ ألقاكم على خير / .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الإنصاف يا جماعه
كنعان الكنعاني ( 2011 / 9 / 21 - 16:20 )
مرحبا استاذ شامل
أحيانا تفيد التساؤلات الكثيره في فهم معمق لموضوع ما، وأحيانا أخرى تكون أداة لتغييب جوهر الموضوع. القضيه في جوهرها هي حلول جماعه دينيه محل شعب في وطنه وإقتلاعه ومحو هويته بالقوه الجبريه، فهل هناك من مسوغ أخلاقي إنساني يبيح ذلك؟ حسنا لنضع المثاليات جانبا، بالمختصر ما يطلبه الشعب الفلسطيني بمجمل قواه الفاعله هو حدود الرابع من حزيران وهو ما يمثل خمس فلسطين التاريخيه مع موافقته على ترتيبات أمنيه تضمن أمن الجانب الأخر فهل في ذلك تعجيز ما؟ في المقابل تريد إسرائيل الثمانين في المئه وما تصل إليه أقدام مستوطنيها داخل الضفه الغربيه وهو نصف مساحتها مع سيطره على الحدود والسماء ومصادر المياه مرفقا بالتنكر الكامل لحقوق من هي مسؤوله عن تهجيرهم. الإنصاف يا جماعه
رحلة الأمم المتحده هي رحلة البحث عن مرجعيه واضحه ليس أكثر
دمت بخير


2 - عزيزي كنعان
شامل عبد العزيز ( 2011 / 9 / 21 - 17:44 )
مساء الخير
أنا أيضاً مع الانصاف
مقالي واضح وتعليقي الحالي عند الأستاذ سيمون يؤيد كذلك أنني ادعو للإنصاف
استمعتُ قبل اكثر من ساعة لخطاب اوباما وانا أقول ان امريكا تتعامل بإزدواجية في الموضوع الفلسطيني
تقول العودة للمفاوضات وأوسلو منذ 1993 لم تقدم شيء
ثم سوف يحاول اوباما إقناع عباس بالتخلي عن المطالبة في لقاءهما اليوم
انا مع دولة فلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني غير منقوص وبحدو الرابع من يونيو 1967
هل هذا يكفي يا سيدي ام لا
وهل هذا هو الانصاف ام لا
شاكر لك فضلك بالمرور والتعليق
وهناك مقال عن تساؤلاتك هنا وعند سامي لبيب عن شعب ام اهل ديانة
اقصد اليهود
انتظرني


3 - امتناع أ و الفيتو
آمال صقر مدني ( 2011 / 9 / 21 - 18:00 )
الاستاذ العزيز شامل : تحياتي و عذراً للتأخير بالمشاركة بالتعليقات..!؟ سؤال محيًر فعلا..كون امريكا خاطبت 70 دولة ، ستأخذ بالحسبان عدد الدول المصوًتةلصالح الدولة الفلسطينية و الاعتراف بها وحسب وزن الدول التي ستصوًت ، ، إلصالح القرار...أعتقد أنً محادثات عباس و نتنياهو ، سينتج عنها أشياء سرية ، إذا تم اتفاق بينهم من وراء الكواليس ، قد يؤدي الى تصويت امريكا و اسرائيل معها ...اذا كان الاتفاق نص كم ، سيؤدي الى امناع امريكا عن التصويت ، اذا أدت المفاوضات الى طريق مسدود ..الفيتو جاهز..!؟ يعتمد هذا على الإبقاء على الجدار العازل ، القدس و إعطاء أراضي بدل التي ابتلعها الجدار...هذه تكهنات ...والله أعلم..!!؟؟؟ كل شيء في السياسة جائز ، حتى لو حكاه مجنون...مع كل الاحترام و التقدير و الشكر


4 - قمر الحوار الغالية
شامل عبد العزيز ( 2011 / 9 / 21 - 18:24 )
مساء الخير
لا بأس عزيزتي ليس هناك مشكلة في تاخر التعليقات
70 دولة ليس بالضرورة أن تنصت لتوصيات أمريكا
أمريكا بيدها الحلّ لأن الفيتو حاضر كما قالت الجميلة كلينتون
اليوم وبعد خطاب اوباما سوف يجتمع مع عباس
كلمة واحدة سيقولها اوباما
تراجعوا عن المطالبة وعودوا للمفاوضات
الغريب أن حماس ترفض المطالبة بدولة فلسطينية
يمكن لديها حساباتها
والله اعلم كما تقولين ؟؟؟
تحياتي ومحبتي للجميع


5 - الإنصاف من العالم المجحف
كنعان الكنعاني ( 2011 / 9 / 21 - 20:45 )
تحياتي سيد شامل من جديد
طلبت الإنصاف من العالم المجحف وليس منك، إلا إذا كنت تفكر في الترشح لرئاسة أمريكا ... دمت سالما


6 - السيد كنعان
شامل عبد العزيز ( 2011 / 9 / 21 - 23:04 )
ههههههههههههههههه
حلوة منك
مرّة وحدة أو حتة وحدة رئيس وكمان الولايات المتحدة
الله يسامحك
شكراً عزيزي
ضحكتُ من كل قلبي
تحياتي وتقديري لك


7 - لعب في الوقت الضائع
جبريل ( 2011 / 9 / 22 - 11:39 )
اذا اختط عباس خطوة بينية لا هي تفاوض غير مثمر ولا هي تماه مع الربيع العربي، لاجل انقاذ افلاسه السياسي، فهذا لا يعني ابدا ان القضية ستحل وان لم ترم امريكا قفاز الفيتو في وجوهنا. الموضوع هو هاجس الديمغرافيا الاسرائيلي والذي هو محض عنصرية، تصور انه الان يوجد حوالي 5,5 مليون فلسطيني في فلسطين التاريخية، مقال 5,7 مليون مستوطن منذ نهايات القرن قبل الماضي، هذا يجعلهم يفكرون بانتزاع اعتراف استراتيجي بكون اسرائيل دولة يهودية خالصة، وهذا يعني شطب حق العودة وترحيل فلسطينيي 48، كما يعني تشريعا دوليا للعنصرية.
اظن ان حل الدولتين فات اوانه، وان اي صيغة لحل الدولة الواحد يمكن ان يكون مشروعا، وبالتالي فما يجري هو حرث في البحر، واظن ان الربيع العربي سيصطدم بعلاقته مع اسرائيل ان آجلا او عاجلا، فهو ليس ربيعا مقتصرا على مطالب حريات ديمقراطية بل سيتعداه الى ضمان الاستقلال الوطني وكسر التبعية، وهذا ما سيعقد الامور اكثر امام الغرب والصهيونية، ليست امريكا حليفة لثورات الشعوب ولكنها لص يحاول سرقته او احتواءه.
مطلوب من ثورات الربيع العربي مزيدا من الوضوح في هذا.


8 - إقامة دولة فلسطين = إنتصار الصهيونية
يعقوب ابراهامي ( 2011 / 9 / 22 - 14:29 )
في تعليقي على مقال الأخ رعد الحافظ حول نفس الموضوع كتبت ان أقامة دولة فلسطينية ديمقراطية تعيش جنباً الى جنب مع دولة اسرائيل الديمقراطية هو انتصار حاسم ونهائي للصهيونية كما فهمها وأرادها الآباء المؤسسون لا المحتالون والدجالون والمشعوذون.
هذا هو السبب في أن أشد المعارضين لخطوة اللجوء الى الأمم المتحدة بطلب العضوية الكاملة، بصرف النظر عن النقاش الدائر حول صحة هذه الخطوة من الناحية التكتيكية (أنا أعتقد أنها خطوة صحيحة)، هم اعداء الصهيونية سواء كان اسمهم حماس أو نتنياهو-ليبرمان.
أعداء الدولة العربية الفلسطينية الديمقراطية هم هم نفسهم أعداء الدولة اليهودية الديمقراطية.
أما خطاب أوباما في الأمس فهو يدعو الى الرثاء أكثر مما يدعو الى الغضب. أوباما الذي رأيناه في الأمس هو ليس أوباما الذي كان موضع أمل الكثيرين


9 - جبريل
شامل عبد العزيز ( 2011 / 9 / 22 - 15:40 )
تحية طيبة
شكراً لمرورك
إذا لم يكن هناك حلّ الدولتين فالخسارة للعرب وليس لإسرائيل
لا اعتقد فات وقته
إسرائيل تحاول العودة للمفاوضات
إحراجها بالذهاب للأمم المتحدة
النسبة معروفة تاريخيا سكان وأراضي
هناك عدة عوامل ساعدت على هذا الوضع
خير من فوات الأوان ان يكون هناك وطن للفلسطينيين
عدم استقرار الشرق الأوسط ليس من صالح أحد
الربيع العربي في المخاض حالياً
يقولون هناك اولويات والآخرين يقولون لا
الرؤية غير واضحة
نتمنى أن يكون للفلسطينيين وطن ودولة وقيادة منتخبة
تحياتي وشكري


10 - الأستاذ يعقوب
شامل عبد العزيز ( 2011 / 9 / 22 - 16:05 )
تحياتي
إذا لم يكن الحق والعدل والإنصاف بهذا الوضوح فكيف يكون ؟
عاشت أيدك
وبالرغم من هذا هناك من - يتشاطر - بالسباب والاتهامات ؟
مقارنة رائعة الأعداء هم نفس الأعداء
لا شك في ذلك وأنا معك يتساوى من يرفض في ذلك مع نتنياهو - ليبرمان
أوباما كان خطابه مطول ولكنه بخيبة امل وإزدواجية
هو نفسه حدّد موعد الدولة الفلسطينية ولكن
شاكر لك المرور والتعليق أستاذنا العزيز


11 - الدولة ,الامم المتحدة عبد الاوبما ..اجمل تحية
w kan papion ( 2011 / 9 / 24 - 21:41 )
جيد ان يتحرك الامر نحو الام المتحدة الكسيحة ان المطالبة بالدولة هو ايضا اشبه بولادة لامرأة نجاوزت ال60عام اذ الانهاك والنعب باديا على السيد المفاوض وهذا الاوباما مولد رقيع سلسل اقنان وضيع لا اعرف فهو يذكرني باخر اولاد سلالة ايليانور قي رواية مائةعام من العزلة حيث يولد وله ذيل وكما تتوقع احد العرافات ليضاجع اخته فالظروف جدا شاذة والصهاينة غلاض الرقبة حنافيش بعد انهيار قوى اليسار العالمي والعربي لكن الذهاب الى الامم المتحدة هو لعرض ادوار القيح الدولي ورؤيت اوباما بو ذنب اذ هو الاستعراض التاريخي الاهم وهو بحد ذاته نقطة ايجابية للحركة الفلسطينية لتّري العالم سقوط القيم وانهيار الاخلاق بل انهيار الحضارة لكن ماذا لو التفت شباب الربيع العربي لينفخ رئة الثورة بنفس العنفوان الذي ارعب سيّ العابدين ليزلزل الارض من تحت اقدام ابو ذنب وليربك خطى الصهاينة وليخوزق ال سعود الرقيع كل شيّ جائز او الامل هو ما يدعو الاخيلة تنطلق لتحلق لحظات نحو النشوة السكرى بالعدالة بعد ان ساد الظلم والظلام حيث ركعت الاحزاب وسيطر الدينار وانتهكت كل قيم العدالة و الاخلاق في زمن ازمة مخيفة وخطر حروب داخلية ودولية

اخر الافلام

.. المحافظون في إيران ذاهبون إلى انتخابات الرئاسة بمرشح واحد


.. توتر الأجواء بين بايدن وترامب قبل المناظرة الرئاسية | #أميرك




.. هل العالم يقترب من المواجهة النووية؟


.. انتخابات فرنسا.. استطلاعات رأي تمنح أقصى اليمين حظوظا أكبر ف




.. فيديو أخير.. وفاة مؤثرة تونسية خلال تواجدها في صقلية الإيطال