الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


لماذا لم يقوم اقباط مصر بطرد الأستعمار الأسلامى منها ؟

مينا الطيبى

2011 / 10 / 7
مواضيع وابحاث سياسية


لماذا كل العالم تقريبآ وخاصة العربى والأسلامى يقف بجانب الفلسطينبن من اجل استرداد ارضهم وحريتهم من مستعمر يكرهه كل المسلمين بصفه خاصة هل من حق الفلسطينين المطالبه بأرضهم وطرد اليهود منها المستعمر لها بكل معانى الأستعمار وهى بلادهم من قديم الزمان وهم اصل هذه البلاد اكثر من 2000عام وكان يطلق عليها فلشتيم فى القديم ثم اصبحت فلسطين . وظاهرة الأستعمار هذه كانت منذ بدية خلق البشر عندما اصبحوا قبائل وعشائر وكانوا يتصارعون على منابع المياة او ابارها حيث يوجد الزراعه ورعى الأغنام وغيرها ايضآ (الطعام ) مثل شبة الجزيرة العربية وغيرها وكانت القبائل او العشائر القوية لها النصيب الأكبر فى هذه المراعى وتطورت هذه الظاهرة مع مرور الزمن منذ العصور الأولى ثم العصور الوسطى وتمر بالعصر الحديث وكانت الدول الكبرى والقوية تقوم باستعمار البلاد الضعيفة التى تملك الثروات مثل الزراعة او المواد الخام التى تقوم عليها الصناعة وربما ثروات اخرى مثل الذهب والماس ونرى دخول هذه الدول الكبرى اى القوية الى هذه البلاد بالحروب مثلما فعل فى القديم قبل الميلاد مع البابلين والأشورين وفى مصر ايضآ حروب الهكسوس وحروب الملك مينا لتوحيد مصر شمالآ وجنوبآ وكثير من هذه الحروب من اجل الأستعمار حدثت فى اسيا ايضآ واوربا مثل حروب الرومان والأغريق والدولة البيزنطية والفارسية والعثمانية والأسلامية وغيرها الكثير كانت كلها حروب من اجل هدف واحد تقريبآ وكان هناك صراع بين الدول القوية لأحتلال الدول الضعيفة الغنية بالثروات .

الى ان اتى العصر الحديث وقامت الدول الأوربية بغزو العالم كلة تقريبآ بعد ان تغلب على المستعمر العربى الأسلامى له فى بلاد الأندلس (اسبانيا ) والفرنجة (فرنسا) وفى سيشيليا وصقلية ( احدى جزر ايطاليا) . ولم يقف الغرب الى هذا الحد بل قام بأستعمار الدول الأسلامية العربية التى كانت يومآ تستعمرها بعد القضاء على الدولة العثمانية التى كانت تحتل كل الدول الأسلامية اى العربية وكانت مصر احدى هذه الدول التى عانت اكثر من اى دوله عربية اخرى من المستعمرين لأنها كانت اولى حضارات العالم فى التقدم فى شتى المجالات العلمية منها الهندسة والطب والزراعة وكانت مياه النيل ذات الطعم الخاص ومحاصيلها ايضآ ذات مذاق خاص هذا كله جعل مصر تحت انظار المستعمرين ليس هذا وفقط بل الأهم من ذلك شعبها القبطى المتسامح الذى لم يقوم بصنع سيف او خنجر من اجل القتال او الحروب فكانت كل الحروب التى وقعت على ارض مصر بين مستعمريها وهى ليست طرف فى اى حرب لذلك كانت سهلة المنال فكانت تستقبل غزاها بالماء والطعام كما قابلت عمر بن العاص وجيوشة 40 الف جندى بالماء والطعام وبعد ان شربوا واكلوا رفعوا السيوف فى وجوههم والخناجر فى ظهورهم بفرضون عليهم دينهم الأسلامى او يدفعون الجزية او يقتلون وبالطبع كان اهم شىء هو جمع الجزية وليس ايمانهم بهذا الدين بمعنى تدفع الجزية ام تقتل . والأسلام لم يحمى مصر من الرومان كما يدعون لأن الرومان آمنوا بالمسيحية بعد خمس سنوات من دخول الأسلام مصر وكان المسيحيون يقومون بعبادتهم فى سرية دون معناة من الرومان الا اذا قام قبطى ووقف امامهم جاهرآ . واعتقد هذا كان افضل للأقباط من فرض الجزية او القتل الذى لم يقوم به الرومان ضد الأقباط المتسامحين . فلم يكن هناك ترحيبآ على الأطلاق من الأقباط لهؤلاء الغزاة فقام المسلمين بتعدادهم والبسوهم ذى يعروفون بة وهو ملابسهم ذات الون الأسود الذى يرتدية الكهنة الأقباط الى اليوم ليس هذا وحسب بل فرض عليهم ان يدفعوا الجزية وهم صاغرون ايضآ بمعناها القاسى وليس الأمر توقف على الجزية وفقط بل كان هناك من الجنود المسلمين يفرضون انفسهم بوجودهم واقامتهم مع الأسر القبطية فى نفس المنزل يأكلون ويشربون ويغتصبون نسائهم وبناتهم عمدآ ومن يعترض يكون السيف جاهزآ لقطع رقابهم وكان هذا منتشرآ فى الأرياف حينها وكان لها موسم خاص فى السنة .

هذا العناء والقهر الذى يفوق كل قهر وتحملوا الأقباط ذلك وعاش المسلمين على اّعانات الأقباط (الجزية) دون عمل او اى شىء يفعلونة غير الأكل والشراب والنوم على حساب اقباط مصر . وقد قام الأقباط ببيع احدى اكبر كنائسها ( كنيسة الأقباط الروم بمصر القدية الكنائس المعلقة ) لدفع الجزية لهم. حتى وصل الأستعمار العثمانى الى مصر بعد ان قام بأحتلال كل الدول الأسلامية عدا دولة المغرب فقط وعانت كل الدول العربية من هذا الأستعمار الذى كانت عقيدتة الأسلام ولكن كان ارحم شيئآ ما من الأستعمار الأسلامى لها فقامت الدوله العثمانية بأصدار وقف قانون الجزية على الأقباط ولكن بقية الأمور الأخرى باقية (اقرأ القانون الهيمونى الذى صدر فى ذلك الوقت) ثم بعد ذلك وصل الأستعمار الفرنسى ثم الأستعمار الأنجليزى الى مصر . ولكن لم يرى الأقباط قهرآ وظلمآ من هؤلاء المستعمرين اكثر من ماعنوة من الأستعمار الأسلامى لهم .
هذا جزء بأختصار عن ماعانوا منه أقباط مصرمن الأستعمار الأسلامى من القهر والظلم والأستبداد . الذى لم تعانى منه اى دولة استعمرت فى العالم من اى نوع ومن اى دولة ومر الأقباط بفترة من الزمن فى عصر الملكية من محمد على حتى الملك فاروق فترة هادئة الى حدآ ما كانوا شبة غير مضطهدين الى ان ظهر الأخوان المسلمين مع حسن البنا الذى كان على صله بالوهابية فى السعودية عام 1921 ولكن كان ملك مصر ضد هذه المجموعه واستطاع تحجيمها وليس القضاء عليها حتى ثورة 23 يولية عام 1952 برئاسة المرحوم الرئيس محمد فريد الذى لم يحكم مصر الا يوم واحد فقط ثم الرئيس جمال عب الناصر الذى استطاع بدورة ايضآ تحجيمها لأن كان تاريخ هؤلاء مملوء بالدماء والقتل لكل مصرى سوء قبطى او مسلم لأنهم كفروا كل شىء لايتفق مع مصالحهم .
وبعد وفاة جمال عبد الناصر كان الرئيس السادات هو الأول الذى اعطى النور الأخضر للأخوان المسلمين فى احدى خطبة ان مصر دوله اسلامية وتقوم على الشريعة الأسلام وقام بتحديد اقامة البابا شنودة بطريرك الأقباط فى ذلك الوقت وفى النهاية هم الذين قتلوة قتلآ خرموا جسدة بالرصاص من العنف القاهر وعلى مرئى من العالم كله (قسوة). وكان عصر السادات ايضآ هو هجرة المصريين الى دول الخليج للعمل هناك وذهب الرجال والنساء بدون فكر وهابى او سلفى وعادوا الينا بالحجاب والنقاب وبالفكر الوهابى والسلفى ايضآ الفكر الذى يكرة كل مسلم لايتفق معة او غير مسلم .
وبعد وفاة السادات كان الرئيس حسنى مبارك تعلم شىء ان يحجم مرة اخرى هؤلاء الأخوان المسلمين لأن عرف بنيتهم السيئة وهى الوصول الى الحكم الذى كان لايفكر يومآ ان يتنازل عنة حتى الموت . وقام بحماية نفسة بأشخاص اعطى لهم مايريدون فى اجل حمايته . ولم يهمه اى شىء لا البلد ولا الشعب ولا اى شىء اخر غير امتلاكه الحكم ثم ابنه جمال وتحويل مصر الى دولة ملكية بعد ذلك لدرجة انه كان يتآمر مع حشيتة فى قتل الأقباط ( كنيسة القديسين بالأسكندرية) والقاء التهمة على ابرياء من الأخوان المسلمين .وعانى ايضآ الأقباط من الأحكام المقهرة لهم فى كثير من القضايا التى كانوا فيها الضحية وكان قبل تنحى مبارك من الحكم كانت هناك 366 قضية الأقباط هم المجنى عليهم ولم يصدر حكم واحد فقط ضد جانى واحد مسلم رغم كان هناك قتلى اكثر من 86 وجرحى اكثر من 500 شخص .
ووصلنا الى ثورة 25 يناير وتنحى مبارك ومازال اقباط مصر يعانون القهر والظلم اكثر واكثر يومآ بعد يوم دون حساب او ردع ويقمون المسلمين بهدم كنائسهم بحجة انهم غير متعودين على رؤية كنيسة او صليب فى حين انهم او شىء راؤه هو الصليب والكنيسة عندما وصلوا مصر لغزوها . وكان من الأفضل ان نقول القبطى هو الذى لم يتعود على روئية مسجد او هلال. وعنما ترى كيف هؤلاء يهدمون الكنائس بكل كراهية وحقد اذهب الى النت وتأمل وجوة هؤلاء . وايضآ عندما يقمون بضرب اى قبطى ترى على وجوههم الكراهية والعنف لدرجة ان يقمون بسحله بل وليس عند هذا الحد وفقط وايضآ يخطفون بناتهم القصر وهناك مؤسسات خاصة لذلك والقبطى لم يعين فى اى مكانه هامة فى الدولة حتى بعض الأخنصاصات فى الطب محرمون منها( طب النساء مثلآ) وكل هذا القهر والظلم ليس له اى سبب على الأطلاق غير انه قبطى يؤمن بالله اكثر منهم هؤلاء الذين يظنون معرفة الله هى قتل وخطف ونهب الغير مسلم كما لو هؤلاء المسلمين وصلوا من عالم آخر ومن آدم وحواء اخرى ليسوا من على هذه الأرض وعندما اتحدث عن هذا الظلم والقهر لايكفينى عمرى كله لكتابته وايضآ شعور هؤلاء الأقباط بالقهر والظلم لهم ولأهليهم الأقباط فى مصر فى حين كل مسلم فى الغرب يعامل بعدل كل العدل الذى ينص علية الله وهم ربما لايعرفونه .

وهنا استطيع بعد كل هذا القهر والظلم والعذاب الذى لايعانى منه اخى الفلسطينى اكثر منى الذى يطالب بحقة فى ارضة والعيش فيها بسلام مع افراد شعبة ويقوم بمقاومة الأستعمار كل يوم ويفقد كل يوم اطفال ونساء وشيوخ من اجل حريته وطرد هذا المستعمر من بلادة الذى يتحكم فى عيشة وحريته .
وهنا ايضآ لا أجد فرق بين اخى الفلسطينى الذى يريد طرد المستعمر من بلادة من اجل الحياة الكريمة والسلام والأمان فى بلدة والأقباط فى مصر مثلهم تمامآ لايوجد فرق فى القضية التى تجمعهم عليهم المقاومة والجهاد بكل الوسائل السلمية ومطالبه الأمم المتحدة بطرد هؤلاء المستعمرين الى بلادهم الأصل شبة الجزيرة العربية ليكونوا افضل تقويمآ وتحسنآ بما يؤمنون كما يعتقدون . لأن الأقباط فى مصر لقد طفح الكيل بهم من هؤلاء المتشددين الأخوان المسلمين والسلفين . اما كل مسلم محب ومسالم يبقى معهم لأنه مسالم ومحب كما ان الأقباط محبين ومسالمين ولكن هؤلاء المحتالين الذين يغتصبون دينونة الله لهم ويحكمون ويجلدون فى نفس الوقت ويحللون دماء كل من شاؤا ويجلدون كمايريدون ويرجمون كل امرأة اخطأت وهم اكثر الخطائين ويقطعون ايادى السارقين وهم اكثر السارقين . اين الله واين دينونته لعبيدة ؟؟ اليس هذا كفرآ للذين يعرفون الله ؟
ان معظم الدول الآن تحررت من كل مستعمريها عدا فلسطين ومصر وعنما يتحرران سيكون العالم العربى بأكمله فى سلام بل العالم كله.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - العدل والترانسفير
ابراهيم المصرى ( 2011 / 10 / 8 - 06:02 )
مقالتك مملوءة بالمغالطات وعدم الدقة وهو شيء اتسامح معة الا انك سبيدى تنادى بعنصرية بغيضة وتروج لترانسفير كريه صك الاختراع له ليسوع دموى الفم وتنادى بلا خجل لترحيل (طرد) جزء من الشعب المصرى بعد ان اعطيت لنفسك الحق والمقدرة على الولوج لتلافيف نفسيته لتعرف من يستحق البقاء ومن جذاؤة الطرد لشبة الجزيرة العربية ثم من ادراك انه منها سيدى؟لماذا ليس من الترك او من الجركس؟لماذا ليس من انسال المماليك؟او من الشام ثم لماذا تفترض انة ليس مصرى؟ فمعظم المصرين تحولوا للاسلام وليس كما تروج وتتروج الكنيسة انهم وافدين وانت انطلقت من مشابهة خاطئة فالاسرائيلين لم يسكنوا فلسطين سيدى هم اتونا كالوباء من البحر من شتات اوربا بعد ان اضطهدهم ابناء الرب يسوع المسيح بتعاليمة المتسامحة فقذفونا بهم ليقتلونا ويهجرونا ايضا بنفس التعاليم تعاليم ربنا يسوع المسيح دموى الفم ياسيد مينا مقالك يوقعك تحت طائلة القانون لدعوتك للتطهير العرقى لكن كلامك يدخلك فى حضن يسوع الدافى لانك تحقق وصاياة ) (


2 - العدل والترانسفير
ابراهيم المصرى ( 2011 / 10 / 8 - 06:03 )
مقالتك مملوءة بالمغالطات وعدم الدقة وهو شيء اتسامح معة الا انك سبيدى تنادى بعنصرية بغيضة وتروج لترانسفير كريه صك الاختراع له ليسوع دموى الفم وتنادى بلا خجل لترحيل (طرد) جزء من الشعب المصرى بعد ان اعطيت لنفسك الحق والمقدرة على الولوج لتلافيف نفسيته لتعرف من يستحق البقاء ومن جذاؤة الطرد لشبة الجزيرة العربية ثم من ادراك انه منها سيدى؟لماذا ليس من الترك او من الجركس؟لماذا ليس من انسال المماليك؟او من الشام ثم لماذا تفترض انة ليس مصرى؟ فمعظم المصرين تحولوا للاسلام وليس كما تروج وتتروج الكنيسة انهم وافدين وانت انطلقت من مشابهة خاطئة فالاسرائيلين لم يسكنوا فلسطين سيدى هم اتونا كالوباء من البحر من شتات اوربا بعد ان اضطهدهم ابناء الرب يسوع المسيح بتعاليمة المتسامحة فقذفونا بهم ليقتلونا ويهجرونا ايضا بنفس التعاليم تعاليم ربنا يسوع المسيح دموى الفم ياسيد مينا مقالك يوقعك تحت طائلة القانون لدعوتك للتطهير العرقى لكن كلامك يدخلك فى حضن يسوع الدافى لانك تحقق وصاياة ) (


3 - لمن تشتكي؟!
موجيكي المنذر ( 2011 / 10 / 8 - 10:54 )
مع كل فجر جديد، ومع تفاعل المجتمعات البشرية بين بعضها البعض وبينها وبين الطبيعة لابد أن يتم نوع من التحديث
(refresh)
لكل أحكامنا المسبقة وقناعاتنا، وبما يحقق الفائدة، وليس الضرر، للقضية التي نعيش لأجلها

برأيي، تُعتبر دعوتك خطأ استراتيجي مميت، إذا لا يمكن فصل قضيتك عن محيطها العام أشئت ذلك أم أبيت، ولا أريد أن يفهم كلامي كتنازل أو تواطؤ، بل دعوة للحكمة والبحث عن حلول منطقية ضمن الممكن

كفكرة، أقترح العمل على المستوى الثقافي أولاً والاقتصادي ثانياً بقيادة الكنيسة بطبيعة الحال

فلتنصب جهود مثقفي ورموز الأقباط لتشكيل وتوعية عقول النشء الجديد وفق مباديء عصرنا هذا التي تعتمد على العلم والحق عن طريق الإعلام والنوادي والمدارس وجمعيات يوم الأحد على سبيل المثال

لديكم فضائيات قبطية فاستغلوها للتثقيف والتوعية لتخلقوا رأي عام قبطي ذا مرجعية معينة، يشكّل فيما بعد لوبي ضغط لا بد أن يملك تأثيراً ينعكس في أي انتخابات قد تحصل في مصركم الجديدة

لا تنس أن هناك فئة غير مهملة من غير الأقباط، داخل وخارج مصر، متعاطفة معكم عليكم استمالتها

رويداً رويداً ستينع الثمار.


4 - الى محمد بن عبدالله اعطنى خطأ واحد
مـينا الطـيبى ( 2011 / 10 / 8 - 17:28 )
لقد صدمتك اخطائى ولم تذكر خطأ واحد منها ربما تكون انت المخطىء ربما. لقد سردت موضوعى بتسلسل تاريخى بالأحداث والقهر والظلم والأستبداد الذى عانى منه اقباط مصر ومازالوا يعانون ويزداد العنف والقهر عليهم من قبل الوهابين والسلفين الأسلامين كل يوم وهذا مارأيناه فى الماضى والحاضر مباركآ من المجلس العسكرى السلفى الآن وهم يعانون اكثر من اى فلسطينى تّحتل بلادة من قبل اليهود مع وجود الفرق اليهود يدافعون عن انفسهم وبقائهم فى ارض غير ارضهم ولكن الأقباط يعانون وهم فى ارضهم وقد طفح الكيل بهم . وعندما اقول الأستعمار الأسلامى اقصد به الوهابية والسلفية التى تقتل كل مسلم وقبطى لأنهم بالفعل اعداء لكل البشر المحبين للحق والعدل الألهى سواء كانوا مسلمين او اقباط او بوذين حتى انظر حولك ياعزيزى ماذا حصد العالم العربى الأسلامى من الأسلام . وانظر الى بلاد الفرنجة (فرنسا) والأندلس (اسبانيا) وايطاليا(سيشيليا وصقلية) كيف اصبحت هذه البلاد بعد ان تخلصت من الحكم السلفى . اعتقد مصر لوتخلصت من هذا الحكم الأسلامى حينها لكانت اكثر تقدمآ من فرنسا واسبانيا وايطاليا اليوم . ونجد الدول الأسلامية تسلك طريقآ مخالف للعالم اجمع


5 - المسلمون لهم أعين ولا يبصرون وآذان ولا يسمعون
جميله ( 2011 / 12 / 5 - 00:47 )
ليس فى مصر فقط بل فى كل مكان وزمان وعلى مر العصور نرى أن الدين الاسلامى هو دين البلطجه بلا منازع .. ورسوله هو الرسول الوحيد بين جميع الرسل الذى حمل سيفاً وخاض حروباً وقتل رجالاً ونهب أموالاً وسبى نساءاً


6 - المسلمون لهم أعين ولا يبصرون وآذان ولا يسمعون
جميله ( 2011 / 12 / 5 - 00:55 )
ليس فى مصر فقط بل فى كل مكان وزمان وعلى مر العصور نرى أن الدين الاسلامى هو دين البلطجه بلا منازع .. ورسوله هو الرسول الوحيد بين جميع الرسل الذى حمل سيفاً وخاض حروباً وقتل رجالاً ونهب أموالاً وسبى نساءاً