الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الميليشيات المسلحة هل تشكل البنية التحتية للحرب الأهلية -الحلقة الثالثة

حاكم كريم عطية

2011 / 10 / 9
العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية


الميليشيات المسلحة هل تشكل البنية التحتية للحرب الأهلية
الحلقة الثالثة

حركة الأنصار قدمت الكثير على صعيد التضحيات البشرية وقدمت الكثير على صعيد تحقيق شعار الديمقراطية للعراق والحكم الذاتي لكردستان ولكن كما يقول الشاعر موفق محمد في قصيدته * لا تيأسن يا حسن
ما صارت ولا جرت ويا ريت عيني عمت
ما أنصفت من صفت ندور خبز باليمن
لا تيأسن يا حسن

علامات مضيئة
من أجلهم ومن أجل الحقيقة سيكتب التأريخ بأقلام النصيرات والأنصار وتجربة العشر سنوات الغنية بمواقف البطولة والفداء


معرض للشهيد مناضل بعد العال في احد مقرات الأنصار في كردستان
من حكايا التجربة




ما آل أليه العراق من خراب بعد الأحتلال الأمريكي للعراق كان الظرف الذي لم ينصف الشيوعيين العراقيين وخصوصا ممن خاضوا حرب الأنصار وقدموا ثمننا باهضا لا زالت آثاره تعيش مع الكثيريين منهم وبقيت لوعة الأغتراب داخل الوطن وخارجه نتيجة الظروف التي آلت أليها الأوضاع في العراق والنتائج الوخيمة لسياسة المحاصصة ولغة القوة والأرهارب في حل المشاكل السياسية للبلاد ووضع كاتم الصوت على طاولات المفاوضات لحل مشاكل البلد المستعصية بحيث باتت لغة المتحاوريين الذين نسوا في غفلة أنهم لا يسمع بعضهم البعض والذين استعاضوا بعمليات التصفية السياسية للخصوم بشتى الوسائل ولا زالت العملية مستمرة لطالما حلت المصالح الفئوية والحزبية الضيقة والفساد الأداري والمالي محل برامج بناء الدولة العراقية المدنية الحديثة .
ومن خلال هذه الأوضاع لم ينل الأنصار حقوقهم المعنوية والمادية ولم تسنح لهم الفرصة للعودة لوطنهم للمساهمة في بناء الدولة المدنية الديمقراطية وخصوصا من خلال الأجهزة التي تعنى بالأوضاع الأمنية في البلاد ناهيك عن غنى رابطة الأنصار الشيوعيين بمختلف الأختصاصات التي يمكن أن تساهم في أعادة أعمارالعراق بدرجات عالية من المسؤولية والحرفية .


مضادات الطائرات في أحدى القواعد الأنصارية
من حكايا التجربة


من حكايا التجربة
بعد قرار حل الميليشيات وكما ذكرت كانت الجهة الوحيدة التي نفذت هذا القرار هي الحزب الشيوعي العراقي وفعلا قدمت قوائم بأسماء أعضاء الحزب الذين عملوا ضمن صفوف قوات حركة الأنصار ولكن هذا العدد لا يشمل الكثيرين لأسباب كثيرة ونتيجة وجود منظمة مجتمع مدني تسمى رابطة الأنصار الشيوعيين العراقيين ومركزها أربيل حاليا ولها فروع في الداخل والخارج وتضم في ثناياها عدد كبير من النصيرات والأنصار والذين فيهم الكثيرين لم يعد لهم سوى علاقة صداقة مع الحزب لأسباب خارجة عن أطار هذا الموضوع ولكني أذكرها لعلاقتها المباشرة بما يتعلق بحقوق الأنصار المنضوين في رابطة الأنصار لأن الحيف الكبير وقع على المجاميع التي تنتمي ألى رابطة الأنصار الشيوعيين حيث حصل أعضاء هذه المنظمة على رواتب تقاعدية بسيطة ولكن من دون أن يصدر قرار رسمي من حكومة الأقليم بالأعتراف بدور الأنصار الشيوعيين العراقيين في الدفاع عن حقوق الشعب الكردي والوقوف معه ومع الأحزاب الكردستانية في الدفاع عن قضية الشعب الكردي وحقوقه ونضالااته ضد الدكتاتورية لكن هناك ذكر للأنصار الشيوعيين في كلمات السيد البارازاني بالمناسبات التي تعقد فيها المؤتمرات في اربيل وكذلك كان لأستقبال وفد النصيرات والأقرار بدورهن في الحركة القومية الكردية والدفاع عن مصالح الشعب الكردي ولكن أيضا لم يصدر أي شيء رسمي بخصوص هذا التقدير من الحكومة والبرلمان الكردي . ورغم ذلك يعد موقف الحكومة الكردستانية أفضل بكثير من موقف الحكومة العراقية فيما يخص الأقرار بدور الشيوعيين العراقيين وحركة الكفاح المسلح ودورها في مقارعة الدكتاتورية و الدفاع عن الشعب الكردي وقضيته العادلة والسؤال لماذا لم تقيم هذه الحركة وتنال نصيبها من التقدير المعنوي والمادي رغم أن الموقف الشعبي للأحزاب الكردية موقفا مشجعا لتقييم دور الأنصار الشيوعيين ولكن الدور الرسمي لحكومة كردستان لم يرتقي ألى التضحيات والدور الذي لعبه بيشمركة ونصيرات وأنصار الحزب الشيوعي العراقي فما زالت الكثير من الحقوق التي منحت لأقرانهم من الأحزاب القومية الكردية لم تمنح لهم ولعل صدور قانون موحد لتقاعد البيشمركة يشمل الشهداء منهم قد ينهي حالة عدم المساوات بين كل فصائل البيشمركة وحقوقهم المادية والمعنوية .
من يتصدى لهذا التأريخ وعلى من تقع مسؤولية أبراز دور الشيوعيين في حركة الكفاح المسلح!!
الحزب الشيوعي العراقي
الحزب الشيوعي الكردستاني
يعد الحزب بشقيه أول المسؤولين عن هذا التأريخ وهذه التجربة أولا لأمتلاكه الأمكانات المادية والبشرية ثانيا لأنه المتصدر لهذه التجربة ولكن من خلال الرجوع لما كتب وما صدر وما أرشف لا يمكن أن يعد جهدا يتوازى مع هذه التجربة المهمة في تاريخ الحزب والتجربة السياسية في العراق والموقف من النظام الدكتاتوري وأجهزته ولا أزاء الأعداد الكبيرة من الشهداء الذين سقطوا في سوح النضال على مدى 10 أعوام ورغم غنى هذه التجربة ألا اننا للأسف لم نرتقي ألى حجم أهميتها ولم تصل البيت العراقي بل وحتى الجيل الجديد من الشيوعيين العراقيين وأعتقد أنها تجربة كان يجب أن توضف أيام الأنتخابات لأنها تمثل تأريخ نضالي لم ترتقي له بقية أحزاب المعارضة العراقية من كل الكتل السياسية المختلفة بل أن قسم كبير من قوى المعارضة راح يتغنى بتأريخ مزور بحمل السلاح والنضال ضد الدكتاتورية اما حزب الدعوة فقد وضف ضحاياه وشهدائه ضد الدكتاتورية بشكل جيد مما كسب رصيد شعبي انعكس بهذا الشكل او ذاك على نشاطه ومكانته على الساحة السياسية في العراق وهكذا من يمتلك المليشيات المختلفة حتى وأن كان دورها سلبيا في العملية السياسية وسوف أتطرق لذلك في الحلقات القادمة .
ويمكنني أن اوجز محاولات الكتاب بعدد بسيط من الكتب والمقالات لا يرتقي كما ذكرت لأهمية هذه المرحلة من حياة الشيوعيين العراقيين في الكفاح ضد الدكتاتورية وأتمنى أن يكون هذا أحد الأسئلة الموجه للمؤتمر التاسع ليقف على الأسباب التي جعلت من هذه الحقبة موضوعا مؤجلا ولم يجري أستثماره ولا التثقيف به سواء من خلال ادبيات الحزب او قنواته الأعلامية العديدة .
دور رابطة الأنصار الشيوعين
الدور الذي تلعبه رابطة الأنصار رغم قصر عمر الرابطة وأمكاناتها أفضل بكثير من دور الحزب ولكنه لا يرتقي لأهمية ودور هذه الحركة في حياة شعبنا ومناضليه ففي الوقت الذي تمتلك أرشيفا يعد من أفضل ما تراكم خلال سنوات عمل الرابطة وقنواتها موقع الينابيع وغرفة الينابيع وذلك من خلال النشر وحياة الأنصار في الموقع ومن خلال اقامة الندوات والأماسي الأنصارية وخصوصا أماسي ايام الثلاثاء للحديث عن تجارب الأنصار وذكرياتهم وهذه الأماسي تسجل ولكنها للأسف تبقى حبيسة رفوف غرفة الينابيع وقد قلت ذلك سابقا وزعل علي مسؤولي غرفة الينابيع نعم انا لا زلت أقدر دور غرفة الينابيع ودورها ولكنه دور غير متكامل أولا لأننا في الغرفة لم نستطع أن نجلب من الوسط غير وسط الأنصار أو المسيسين وبقينا طوال هذه السنوات نتحدث في هذه التجربة ولكن فيما بيننا ولم تتعدى هذه المتراكمات حدود غرفة الأنصار وارشيفها بل وحتى أماسينا فيما يخص يوم الشهيد ويوم النصير وغيرها الكثير باتت حبيسة وسطنا فقط ولم تتخطى هذا الوسط مما أنعكس بشكل سلبي على أنتشار المعلومة عن هذه التجربة لأبناء وبنات الشعب العراقي من البعيدين والقريبين منا وتوجد محاولا حالية من خلال الأعداد لأنتاج فلم وثائقي عن حركة الأنصار وأصدار مجموعة كتب أرشيفية تتعلق بأمسيات غرفة الينابيع والتي يتحدث فيها النصيرات والأنصار عن التجربة الأنصارية والذكريات عنها وذلك من خلال تحويل كل المواد المسجلة لهذه الأمسيات ألى مادة مكتوبة يمكن الأطلاع عليها وتكون بمتناول كل الباحثين والمثقفين لمن يريد البحث في هذه الحقبة التأريخية والكتابة عنها وكذلك هناك مشروع لأعداد كتاب عن تجربة النصيرات وهو مشروع يكتسب أهمية خاصة كون حركة الأنصار ضمت لأول مرة أعدادا كبيرة من النصيرات شاركن مشاركة فعالة في نشاط حركة الأنصار وعلى كل الأصعدة كذلك هناك مشروع لأعداد قرص مدمج يحتوي على الصور التي تتعلق بحركة الأنصار وهي من مصادر متعددة أن كل هذه المشاريع تحتاج ألى دعم مادي وجهود بشرية متظافرة لتحقيقها ورغم قدرات رابطة الأنصار المحدودة وكثرة متطلبات العمل والنشاطات لا زال الدعم المادي لهذه المشاريع محدودا مما يؤثر على سرعة انجازها وربما نوعية المنتج من الكتب والمشاريع الأخرى لذلك أقول أن من يتحمل ذلك هم الأنصار أنفسهم لنأخذ على عاتقنا دعم هذه المشاريع وفاءا لمن رحلوا عنا وتركوا هذا الأرث النضالي الكبير لا يكفي أن نتذكرهم كل عام في يوم الشهيد يجب ان نقدم لهم ولشعبنا العراقي أكثر من ذلك ونحن قادرون وسوف نطلق مشروع المئة دولار قريبا حتى ننهي قضية العوز المالي في تنفيذ هذه المشاريع وهو ببساطة يمثل تبرع 1000 نصيرة ونصير بمبلغ 100 دولار فقط!!!!! وننشيء صندوقا لدعم المشاريع التي ستكتب هذا التأريخ بأشكال متعددة و سيضاعف من امكانياتنا ويوفرالفرصة الكبيرة لترجمة مشاريع مبدعينا الى واقع وأعلام يلقي الضوء على هذه الحركة المنسية .
القنوات الأعلامية
طريق الشعب- مؤسسة المدى
تعد هذه المؤسسات من أقرب القنوات الأعلامية لهذا التاريخ لكنها للأسف لم تضع برامجا للنشر و ألقاء الضوء على هذه التجربة رغم انها تتناول مفاصل السياسة العراقية بالتفصيل ألا أننا نادرا ما نلاحظ نشر أية مواضيع تتعلق بتأرخ حركة الأنصار ناهيك عن الدعم وتوفير الأمكانات الطباعية للمنشور الذي يتعلق بحركة الأنصار وهو أن توفر مع الأسف سيكون مشروطا بالمناخ السياسي والعلاقات بين الكتل السياسية والأحزاب وبقدر ما يتعلق ذلك بتأريخ حركة الأنصار تفرض شروطا كثيرة لنشر هذه المواد . مما أثر بشكل سلبي على ألقاء الضؤ على هذه التجربة والتشجيع على الكتابة والنشر عنها.

لقد تناولت بعض القنوات الفضائية جزء من تأريخ الحركة الأنصارية ولكنه كان مجتزأ وكان ملغما بمشاريع تشويه للحركة بدلا من القاء الضوء على مهماتها الجليلة ومن هذه القنوات البغدادية حيث عرضت مسلسل من الحلقات يتعلق بأحداث بشتاشان وكان قد أساء للحركة بقدر ما القى الضوء على جزء من هذا التاريخ وكان فرصة للتعرض للشيوعية والشيوعيين في العراق وتجربة الكفاح المسلح لذلك يتحتم علينا الشروع بالمشاريع التي تلقي الضؤ على تجربتنا وغناها بالتضحيات والمآثر .
من يتحمل وزر هذه المهمة النبيلة


الشهداء أبو عامل ودرويش و أبو شيرزاد القاضي الشهيد أبو كريم



الشهداء شمال وابو فيروز




الشهيد محمد الحلاق الشهيدة أم لينة

من أجلهم جميعا ومن اجل كل من ضحى على طريق النضال ضد الدكتاتورية

لن يتحمل هذه المسؤولية التأريخية سوى الأنصار انفسهم فهم من عاش هذه التجربة ومن كان جزء من حياته ركن من اركانها ونحن النصيرات والأنصار نتقادم بالعمر ونعاني من مشاكل صحية كثيرة ومنظمتنا ليست من المنظمات التي تعنى بالكسب الجديد لضمانة حفظ هذا التأريخ وتدوينه لذلك أكرر ما ذكرت حول مشروع ال100 دولار** لتوفير الدعم الكبير لمشاريعنا وأختصار الوقت ما دمنا أحياء وقادرين على ذلك لنوفر الفرصة لمبدعينا لتسليط الضوء على هذا التأريخ المشرف ولنوفر الأمكانات لدعم هذه المهمة النبيلة.


**مشروع ال100 دولار سيقدم بموضوعة منفصلة وسترفق قائمة لتثبيت أسماء المتبرعين وسترسل لكل فروع الرابطة والأصدقاء
* مقطع من قصيدة لا تيأسن يا حسن للشاعر موفق محمد
الصور مأخوذة من موقع الينابيع

حاكم كريم عطية
لندن في 8/10/2011








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الرفيق حاكم كريم المحترم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2011 / 10 / 10 - 17:58 )
تحيه وتقدير
اتقدم لكم برغبتي بالمساهمه بمبلغ سنخبركم به على خدمة راسل الكاتب وساحاول تسليمه هنا لمن اعرف
تقبل تحياتي


2 - العزيز عبد الرضا حمد جاسم
حاكم كريم عطية ( 2011 / 10 / 10 - 18:35 )
العزيز عبد الرضا حمد جاسم شكرا لدعمك مشروعنا مع التقدير


3 - في الصميم
شكر البابلي ( 2011 / 10 / 10 - 19:33 )
تحية انصاريةحارة
اتفق مع ماكتبت في مقالك الصائب في صميم الموضوع فكرة جيدة بالتبرع الى تفعيل تاريخ الحركة الانصارية ، نحن سباقون في اخذ المبادرة و خصوصاً في الدفاع عن حقوق الشعب والتضحية بكل شيء وتجربة الانصار خير دلليل على ذلك، ولكن في المطالبة بحقوق شهداوئنا او انصارنا ، وحتى العمل السياسي بعد سقوط النظام الدكتاتوري لم يعطى الاعلام العراقي المستقل والذي يفترض ان يكون محايد ،لم يبرز في تاريخ الحركة الوطنية ونضالها ضد الدكتاتورية ودورنا نحن الانصار في ذلك ، بل العكس من ذلك فقط دور الاحزاب الدينية ............

تحياتي لك
شكر البابلي


4 - 1لا أعتقد
محسن الجيلاوي ( 2011 / 10 / 10 - 20:37 )
الأخ العزيز لا أعتقد أن المرء يلدغ من نفس الجحر مرتين ، يكفي تجربة ما يسمى منظمة الانصار التي:-
1- باعت شهداء بشآشان وبشكل رخيص مقابل مبالغ مالية وتقاعد وصل إلى رتبة وزارات للبعض مقابل طمس هذه الجريمة
2- تحويل الأنصار الى جنود وضباط وجنرلات وهذا بعيد كليا عن روح المساواة الشيوعية التي دوخنا بها الحزب وقياداتة بحيث كانوا دوما أول المنتفعين
3- التبعية الكاملة والمهينة للاحزاب القومية الكردية التي تنهش بالجسد العراقي وبقوت أهلنا بلا حياء ولا ضمير ...!
4- لا أعرف اي معايير ان يكون الموقع الرئيسي وبيانات الحركة وهي كانت من رحم حزب عراقي وتجربة عراقية بتنوعها ان يكون مقرها اربيل وتوقع بيانتها من اربيل وتقيم مؤتمراتها من اربيل ، اي مسخ للجو العراقي المشرف للحركة والسؤال ومقابل ماذا..؟؟
5-كانت هذه المنظمة دوما اقصائية ومعاييرها ليس الموقف من الحزب في شطب هذا النصير أو ذاك بل تعداها لكل من يقول لا للأحزاب القومية الكردية وتصرفاتها الغير مسئولة
6- اكدت تصرفات البعض صحة موقف الحزب اواسط الثمانيات وبعد احداث بشتىشان الثانية في محاسبة شخص كان مسؤلا بشكل كامل على جر الحزب لمجزرة جديدة كونه


5 - تكملة 2
محسن الجيلاوي ( 2011 / 10 / 10 - 20:48 )
وأتهم حينها كونه بارزاني وقد سمعتها بشكل واضح عدة مرات من قيادات وكوادر وهاهو يعود في زمن الدفع سمينا ليتصدر المشهد ليس حبا بالحسين بل بالهريسة كما يقال ..ليعود مستشار للبارزاني..ولا تعرف هذه المنظمة من قضايا نصرة العراق إلا ما يتعلق بدعم مشاريع الحزبيين ...ليطلع كل نصير على بيانات هذه الحركة ومدح كاكا جلال كما فعل فرعها في بغداد..
8- لا اعتقد ان هذه الحركة تمثل شكل منظمة ديمقراطية نستطيع ان نتواجد بداخلها تحترم حقنا بالاختلاف وبالتحولات الفكرية التي جعلت أغلب الأنصار يتجددون مع الحياة ومع افاق جديدة للعالم فنحن بشر في النهاية ،اما الشطب بسبب مواقفنا الجديدة فهو اجراء غير متحظر وغير ديمقراطي ويعبر عن نزعة اصيلة في فن الاستبداد لهذا لن يستطيع نفر محدود من شطب تاريخ الناس وكونهم كانوا انصارا يوما ما إلا الجهلة والمارقين عن قول الحقيقة
أحذر جميع الأنصار من هكذا تشكيلات ومبالغ وأموال فقد دفعنا يوما دمنا والبعض يعيرنا ذهب ذلك .....وفوقها أموال شكرا لكل من يتفهم ذلك...ولدي مقالة قريبا تضع النقاط على الحروف لوقف الانحدار واللاموضوعية في تصرفات البعض ..مع أحترامي الشديد للاخ حاتم ولنواياه


6 - تكملة 2
محسن الجيلاوي ( 2011 / 10 / 10 - 20:53 )
وأتهم حينها كونه بارزاني وقد سمعتها بشكل واضح عدة مرات من قيادات وكوادر وهاهو يعود في زمن الدفع سمينا ليتصدر المشهد ليس حبا بالحسين بل بالهريسة كما يقال ..ليعود مستشار للبارزاني..ولا تعرف هذه المنظمة من قضايا نصرة العراق إلا ما يتعلق بدعم مشاريع الحزبيين ...ليطلع كل نصير على بيانات هذه الحركة ومدح كاكا جلال كما فعل فرعها في بغداد..
8- لا اعتقد ان هذه الحركة تمثل شكل منظمة ديمقراطية نستطيع ان نتواجد بداخلها تحترم حقنا بالاختلاف وبالتحولات الفكرية التي جعلت أغلب الأنصار يتجددون مع الحياة ومع افاق جديدة للعالم فنحن بشر في النهاية ،اما الشطب بسبب مواقفنا الجديدة فهو اجراء غير متحظر وغير ديمقراطي ويعبر عن نزعة اصيلة في فن الاستبداد لهذا لن يستطيع نفر محدود من شطب تاريخ الناس وكونهم كانوا انصارا يوما ما إلا الجهلة والمارقين عن قول الحقيقة
أحذر جميع الأنصار من هكذا تشكيلات ومبالغ وأموال فقد دفعنا يوما دمنا والبعض يعيرنا ذهب ذلك .....وفوقها أموال شكرا لكل من يتفهم ذلك...ولدي مقالة قريبا تضع النقاط على الحروف لوقف الانحدار واللاموضوعية في تصرفات البعض ..مع أحترامي الشديد للاخ حاتم ولنواياه

اخر الافلام

.. تفاعلكم | تعطل حركة الطيران في مطار ميونخ، والسبب: محتجون في


.. إسبانيا: آلاف المتظاهرين ينزلون إلى شوارع مدريد للدفاع عن ال




.. لماذا تتبع دول قانون السير على اليمين وأخرى على اليسار؟ | عا


.. مظاهرات في القدس تطالب بانتخابات مبكرة وصفقة تبادل والشرطة ا




.. Boycotting - To Your Left: Palestine | المقاطعة - على شمالَِ