الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


رسالة تيار الديمقراطيين العراقيين في الدنمارك الى المؤتمر التأسيسي لتجمع قوى وشخصيات التيار الديمقراطي المنعقد في بغداد

تيار الديمقراطيين العراقيين في الدنمارك

2011 / 10 / 23
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق


الأخوة الاعزاء مندوبي المؤتمر الثاني (التأسيسي)

تحية طيبة
امنياتنا لكم بنجاح اعمال مؤتمركم

تلقينا دعوة لجنة تنسيق قوى وشخصيات التيار الديمقراطي لحضور المؤتمر الثاني. ويهمنا هنا ان نورد مايلي:

1- لم تسبق الدعوة، التي وصلت متأخرة أصلا، قبل حوالي اقل من شهر، أية اتصالات بيننا. وبقدر حرصنا على تنظيم وتوجيه النشاط الديمقراطي الوجة الصحيحة، غير انها كانت مفاجئة. ذلك من جانبين:
الاول: هو انعدام الاتصالات بيننا؛ وثانيها: حشرنا بوقت محدد لم يتح لنا اجراء اللازم. ذلك ان ظروف عملنا تقتضي الشفافية والتريث باتخاذ اي قرار. فنحن في تيار الديمقراطيين العراقيين في الدنمارك ملزمون دستوريا بالرجوع الى الهيئة العامة في تحديد السياسة العامة للتيار. هذا اذا ما تجاوزنا عقدة الشفافية الأولى بكشف الجهة التي نتعامل معها، عن شخوصها. فنحن نجهل الاسماء وصلات الاتصال، وهذا امر غير مشجع للغاية. ورغم اننا حاولنا التأكيد على ذلك وبلورة صلة معّرفة للاتصال من خلال رسالتنا الجوابية، غير اننا لم نستلم اي رد للأسف.

2- وصلت وثائق المؤتمر كتحصيل حاصل، وهو أمر لا يتفق مع رؤانا نحو تشكيل اوسع لقوى التيار الديمقراطي. فنحن نرى ان عملا وطنيا من هذا النوع يتطلب جهدا مضاعفا وتفاعلا على قاعدة مشاركة اكبر لبلورة الافكار والمفاهيم.

3- لذلك وبعد اطلاعنا الأولي على الوثيقتين، وجدنا الاختلاف الواسع (ربما) بوجهات النظر. نقول (ربما) لسبب: لو كان هناك تواصلا بيننا لتم التقارب على نحو افضل، او لأزيل سوء الفهم عن الكثير مما ورد في الوثيقتين خصوصا الاولى «مشروع النظام الداخلي». لذلك وجدنا ان عامل التسرع كان هو الغالب في تحديد شكل ومحتوى التيار وهو بحذ ذاته يشكل بداية متعثرة.

4- الأمر المهم هنا هو الاختلاف بالرؤية والتوجه. فنحن نتواصل ونتجه صوب تشكيل عام غير ملزم الا بالوطنية، اي تيار مفتوح للجميع، كذلك من حيث بناءه. فتيارنا على سبيل المثال لايقبل الاحزاب بصفة تمثيلية وانما فرادية. لذلك نرى وحسب ما وجدناه في النظام الداخلي انكم اخترتم ان يكون التيار شكل من اشكال الاتفاقات او الجبهات وهذا أمر اساسي نختلف عليه.

5- بناءً على الملاحظة اعلاه، جاءت مواد النظام الداخلي في خدمة فكرة التيار كونه تمثيليا، فلا فائدة من مناقشتها قبل الاتفاق على فكرة التيار اصلا. جاء بالتعريف: (هو تجمع بين احزاب سياسية واتحادات جماهيرية ومهنية وشخصيات مستقلة) حسب الفقرة أ من المادة الأولى.

6- لذلك كان من المفترض فض اي التباس قبل الشروع بعقد اي مؤتمر. نحن نعتقد ان سلامة صياغة المشروع من حيث الأساس هو عامل النجاح الأول. لذلك ارتأينا ان يؤجل المؤتمر على اقل تقدير. لكننا للأسف لم نستلم ردا على ذلك.

7- نرى ان هناك جمعا غير مبرر بين شكلين. مثال:
للجنة العليا
«تتألف من ممثلي الاحزاب والاتحادات والشخصيات ومندوبي الفروع، المنتخبة من المؤتمر»
نتساءل اين هي الصفة التمثيلية او الحضور الفعلي لمن لا ممثل لهم بصفة الاحزاب والشخصيات؟ وهم الملايين الذين يفترض ان يتجه اليهم المشروع بخطابه.
تتعزز وجهة نظرنا بالفقرة ب «يكون احد اعضاء اللجنة العليا منسقا، ويتم تداول هذه المسؤولية بين اعضاء اللجنة العليا». اي ان الفكرة مبنية على التوافق وليس الاتفاق كون التيار كتلة ديمقراطية واحدة وموحدة. وهذا بحد ذاته هو تكرار لصيغة جبهات لا مبرر لاعادتها. كما ان فكرة المنسق هي ليست للتندر فكيف يتم تبادلها وضياع راس الخيط في كل مرة؟ انما يدل ذلك على اهتزاز الثقة بكل اسف!

8- كذلك الحال بالنسبة للنقاط التالية التي توضح معنى وجوهر الفكرة كونها فكرة تنسيقية وليست تيارا جماهيريا، وهذا ما نختلف عليه.

9- لذلك نكتفي بهذا القدر من المراجعة الدستورية الأولية ذلك لعدم الاتفاق. ونأتي الى توضيح مايلي:

أ- لا نعتقد ان النظام الداخلي المقترح يفي بفكرة انشاء التيار الديمقراطي العريض الذي نحن بصدده.
ب- الصياغة الفوقية للمشروع تضعف جوهره الجماهيري لاستيعاب ملايين العراقيين، انما جاء المشروع ارضاءً للاحزاب والشخصيات!
ج- صفة الارباك هي الغالبة على مشروع النظام الداخلي. كما استلمنا اكثر من مشروع حتى وصلت التي اسميتموها (حصريا).
د. لا نعرف ان كان المؤتمر تأسيسيا ام المؤتمر الثاني؟ كيف يكون الثاني مع ارسال مشروع جديد؟ الدعوة جاءت لحضور المؤتمر الثاني بينما نص النظام الدخلي في اكثر من موقع على كونه مؤتمر تأسيسي.

10- نرى بكل تواضع
أ- ان يصار الى انشاء تيار مفتوح دون صفة تمثيلية لأي احد، على قاعدة الديمقراطية وصفة المواطنة، ولا ضير ان تدفع جميع الاحزاب والمنظمات بقواها لخدمة هذا التيار بل هو واجبها الوطني في احرج فترة تمر بها البلاد.

ب- ان يتم نبذ كل اشكال وصفات التوافق الضيقة التي تعتمد الصيغة التمثيلية التي جربت ولا فائدة منها. ونأسف هنا حينما نقول ان صياغة المشروع الحالي اقرب الى التناغم بصفة التوافق التي يمر بها العراق حاليا.

ج- اننا احوج ان نكون في الوقت الحاضر لأعادة ثقة الملايين باليسار العلماني، لذلك يجب ان نتوجه الى صياغة مشروع يفي بهذا الغرض. ولايلغي ذلك اي دور لأي حزب او مؤسسة مدنية. انما الجميع معنيون بالتوجه العام. بل نرى ان تكون الاحزاب والقوى الفاعلة امام مسؤلية تاريخية تحسب لها.

هـ ضرورة الابتعاد عن الصيغ المؤدلجة وهو الاساس الذي يحدد فكرة التيار الحالي من خلال صفة التمثيل. نحن نرى بحضور الاحزاب والشخصيات بصفة فردية قوة دافعة، انما بصيغتها الحالية هي قوى معيقة لحداثة المشروع وقطع الطريق على مساع اخرى.

د- النظر الى مشاريع الحداثة العالمية التي احداثت تغيرات مهمة، ذلك ان موروثاتنا في العمل السياسي هي الغالبة ايضا على افكارنا الديمقراطية، وهذا أمر مؤسف.

و- ان لا يستهان بفكرة التيار الديمقراطي المفتوح، فما ان ظهر للواقع كأسم، حتى انبرت تيارات تحمل نفس الصفة لأجهاضه، نعني (التيار الديمقراطي الشيعي) وربما السني او العربي او الكردي .. الخ. كما ان الحركات العفوية الناهضة في المنطقة خير دليل على فاعلية الجماهير.

زـ الا يساء فهمنا بأننا ضد مشروعكم ابدا، انما نعتبر انفسنا جزء من حركة نضالكم ونمد ايدينا للتعاون مع كل مسعى خيّر لخلاص البلاد. لذلك نرجو ان تولوا عناية خاصة لما نقوله للتاريخ بأن:
البلد بحاجة الى رجال بفكرة واحدة وعمل واحد. هذه ليست نصيحة فأكبر المشاريع في التاريخ القديم والمعاصر خرجت من بطانة واحدة.

11- تجارب الخارج
أ- انبثقت تجارب في خارج البلاد بعد نهوض جماهيري اصطلح عليه ـ الربيع العربي- كذلك على اساس دعواتكم. انما اختلفت وتنوعت وكان لها جهدها في ذلك. نحن نرى الا تكون صدى خافتا لمشاريع اخرى انما طاقة حداثية ترفد الداخل بالافكار ومن الممكن من النجاحات. لذلك نحن في الدنمارك على الرغم من تواضع تجربتنا فأننا نضعها بين ايديكم.

ب- تشكل التيار الديمقراطي هنا بدعوة مخلصة من الجميع بصفة ديمقراطية عامة بما فيها الاحزاب العتيدة التي دعمت فكرة الديمقراطية وهذا امر نضعه موضع التقدير والريادة. اتخذ التيار مسمى آخر هو «تيار الديمقراطيين العراقيين في الدنمارك» بعنوان فرعي هو «العراق يستحق الأفضل».

ج- هذه التجربة رغم تواضعها شكلت عاملا اساس لنجاح فكرة التشكيل الديمقراطي الاوسع ونتطلع الى شمولها اوسع قطاع من العراقيين المقيمين.

د- ومن ناحية العلاقة مع قوى التيار الديمقراطي بالخارج فنحن نرتبط بأكثرها بعلاقات تعاون وتبادل خبرة حتى انجزنا مؤخرا «بيان لندن» وهو دعوة مشتركة بين الدنمارك والمملكة المنحدة لتوحيد قوى التيار الديمقراطي بالخارج.
ولدينا طموح على مدى الاعوام المقبلة ان يصل التيار الى اسماع اربعة ملايين او اكثر من المهاجرين والمهجرين. تلك هي ساحتنا. اضافة الى ما حدده بيان لندن بأنشاء لجنة اعلامية مشتركة تتكلف بالخطاب الموحد وتخاطب كقوة فاعلة جميع المؤسسات المحلية والدولية.

12- بخصوص البرنامج لا نعتقد ان هناك ما هو مختلف عليه. نؤكد ان الاهم هو بناء التيار اولا، اما البرامج فهي كثيرة، ومتشابهه. اضافتنا الوحيدة ان يصار الى تشكيل لجان الاختصاص والدراسات النوعية او الاستعانة بمراكز مهمة في صياغة اي برنامج، مع الابتعاد عن الصيغ الانشائية المكررة. لغة الارقام والاحصاء مهمة للغاية ثم الشروع بسقف متواضع.

نأمل قراءة هذه الرسالة التي جهدنا ان تكون قصيرة حرصا على الوقت في المؤتمر ضمانا للشفافية والديمقراطية
نتمنى لمؤتمركم النجاح.

شكرا لكم
هيئة التنسيق
لتيار الديمقراطيين العراقيين في الدنمارك
«العراق يستحق الافضل»
19-10-2011








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - دعوهم يعملون ولننتظر نتائج مبادرتهم علها تصيب
سمير فاضل ( 2011 / 10 / 23 - 05:56 )



التخطيط والتنظير جيد قبل البدء بأي عمل ولكن الأكثار من التحسب والملامه قبل الشروع سوف يثبط الهمم ليبدؤا وممكن النقاش لكل مرحله دعوهم يعملون فهم قد بادروا قبلكم لا حسد وعلى بركة الله


2 - لقد حانت لحظة الحساب : إنذار لحيتان الاحتلال
لواء ثورة 14 تموز لتحرير العراق ( 2011 / 10 / 23 - 08:39 )
ايها الشعب العراقي الكريم
كان ابناؤكم في لواء ثورة 14 تموز لتحرير العراق قد أصدروا بتأريخ 14 تموز 2011( نداء إلى أبناء الشعب العراقي العظيم بكل قومياته وأطيافه ) - جاء فيه (إن اللحظة التاريخية القادمة بتاريخ 31/12/2011 هي الموعد الفيصل بين الشعب والقوى والشخصيات الوطنية من جهة وكل اطراف ما يسمى بالعملية السياسية من جهة أخرى، وهي ليست موعدا للانسحاب الكامل لقوات الاحتلال فحسب، بل موعدا لإجبار المحتل على الاقرار بعدوانه البربري على العراق وشعبه والزامه دفع كامل التعويضات عن جرائمه والخسائر البشرية والمادية الكارثية التي حلت بالوطن والشعب، مما اقتضى تشكيل ((لواء 14 تموز لتحرير العراق)).فلم يعد هناك متسع للمناورات السياسية والشعب العراقي الذي يعيش اليوم بين سندان الاحتلال ومطرقة الاتباع وكل من جاء مع دبابة المحتل، تعلم من تجربته وتضحياته ودماء شهدائه أن النظام السياسي الحالي في العراق ما هو إلا امتداد للنظام الصدّامي الفاشي السابق ولكن بأسماء وأدوات جديدة وهذا ما لا تقبل به الجماهير العراقية.
لواء ثورة 14 تموز لتحرير العراق


3 - لقد حانت لحظة الحساب : إنذار لحيتان الاحتلال
لواء ثورة 14 تموز لتحرير العراق ( 2011 / 10 / 23 - 08:41 )
فالعراق اليوم أقرب إلى صورة الصومال حيث تحول شعبه إلى أفقر شعوب الأرض وسط نهب لا مثيل له للأموال والثروات. وما الحراك الشعبي الذي انطلق في 25 شباط 2011 وفي أجواء الثورات الشعبية العربية، سوى البداية في طريق الكفاح من أجل تحرير العراق. أن لواء 14 تموز لتحرير العراق يعاهد شعبنا العراقي المضطهد والمظلوم على خوض الكفاح المسلح ضد المحتل وأذنابه من كل شاكلة ولون حتى تحرير الوطن وصولا إلى تأسيس جمهوية العدالة الاجتماعية في إطار الدولة المدنية الحديثة من صنع العراقيين دون أي تدخل أجنبي.)

وهاهم عملاء الاحتلال من أمثال جلال الطالباني ومسعود البارزاني وهشيار زيباري الذين يعلنون ولائهم للمحتل علانية , والعملاء من أمثال اسامة النجيفي ورهطه االذين يتاجرون بالشعارات القومجية , يعلنون سوية عن تعاونهم جميعا في تنفيذ خطة بايدن لتقسيم العراق, وما الزوبعة الاعلامية لما يسمى بالكتل السياسية عن ( حصانة من عدم حصانة المدربين الامريكان) سوى ذر للرماد في العيون لتمرير مخطط تقسيم العراق الى اقطاعيات طائفية - أثنية , وما افتعال الصراعات عن ما يسمى ب ( المناطق المتنازع عليها) سوى التمهيد لرسم خارطة هذه


4 - لقد حانت لحظة الحساب : إنذار لحيتان الاحتلال
لواء ثورة 14 تموز لتحرير العراق ( 2011 / 10 / 23 - 08:42 )
الاقطاعيات حتى وان تطلب الأمر استخدام قوة السلاح المليشياوي.

لقد حانت لحظة الحقيقة والحساب على كل المستويات, سواء كان ذلك على مستوى الموقف الصريح من قوات الاحتلال, مروراً بالموقف من العملية السياسية الاحتلالية, أو الموقف من اساليب الكفاح.

ايها الشعب العراقي الكريم

أن لواء ثورة 14 تموز لتحرير العراق إذ يجدد العهد الذي قطعه لكم في النداء الموجه للشعب العراقي, والذي جاء فيه ب (أن لواء 14 تموز لتحرير العراق يعاهد شعبنا العراقي المضطهد والمظلوم على خوض الكفاح المسلح ضد المحتل وأذنابه من كل شاكلة ولون حتى تحرير الوطن وصولا إلى تأسيس جمهوية العدالة الاجتماعية في إطار الدولة المدنية الحديثة من صنع العراقيين دون أي تدخل أجنبي. ) يُنذر اليوم جميع القوى السياسية,أحزاب وجماعات وشخصيات, بأنه لم تعد هناك منطقة رمادية بين المحتل واعوانه من العملاء والبعثيين والارهابيين من جهة والقوى المناهضة للاحتلال والفاشية والارهاب والعمالة من جهة أخرى, وعليه نطالب جميع هؤلاء باعلان الموقف الصريح المقترن بالافعال, عبر اتخاذ الخطوات التالية


5 - لقد حانت لحظة الحساب : إنذار لحيتان الاحتلال
لواء ثورة 14 تموز لتحرير العراق ( 2011 / 10 / 23 - 08:46 )
اولاُ: رفض بقاء كل شكل من اشكال الاحتلال وتحت اي عنوان عسكري - تسليحي - تدريبي - دبلوماسي .. الخ, فليس امام المحتل سوى مغادرة العراق ودفع التعويضات الشاملة على جرائمه المعنوية والمادية بحق الشعب والوطن .
ثانياُ :الانسحاب الفوري من العملية السياسية الاحتلالية, بعد ان انتقلت في اللحظة التأريخية الراهنة الى غطاء للبدء بتنفيذ مخطط تقسيم العراق الى اقطاعيات طائفية اثنية.
ثالثاُ :الاعلان عن خوض الكفاح الوطني التحرري بكل اشكاله السلمية والمسلحة ضد قوات الاحتلال مع اعتبار كل حزب وقوى او شخصية سياسية ملحقة بالمحتل هدفاُ مشروعا في اطار هذا الكفاح
ايها الشعب العراقي الكريم
ان لواء 14 تموز لتحرير العراق يمنح جميع هذه القوى فرصة اخيرة لاختيار الخندق الذي تتخندق فيه ,فأما خندق الوطنية العراقية او خندق الخيانة الوطنية العظمى, فرصة تنتهي بتاريخ 31 كانون الأول2011,ونقسم لكم بأسم الشهداء والشعب والوطن على ترجمة انذارنا هذا الى افعال على الارض .
عاش الشعب العراقي والمجد للشهداء
-الاندحار المحتم للاحتلال والعملاء
-الدين لله والوطن للجميع

لواء ثورة 14 تموز لتحرير العراق
العراق المحتل
16/10/2011


6 - استفسار
علي فهد ياسين ( 2011 / 10 / 23 - 20:02 )
الاخوة في هيئة تحرير موقع الحوار المتمدن
تحية واحترام
لم اجد رابطاً بين رسالة تيار الديمقراطيين في الدنمارك وبيان لواء ثورة 14 تموز لتحرير العراق المنشور اعلاه
فهل من توضيح رجاءاً ؟


7 - أمريكا هي من أزالت صدام وليس غيرها
سمير فاضل ( 2011 / 10 / 24 - 23:08 )
الرابط هو ان هنالك أكثر من جهه تسعى للتغيير بأتجاه دوله علمانيه لم تتحدد معالمها بعد، ولكن المهم هو توفير نقاط لقاء وأتفاق على رفض الطائفييه ورفض الأحتلال بكل أشكاله المعلن والمستتر من الغرب أو من دول مجاوره ذات اتجاه سني أو شيعي وهذا لا يمكن - بل من المستحيل ان يتم بدون طرد هذه الشده من الفاسدين والمفسدين والعملاء الذين حولوا عراقنا الى شذر مذر - العراق لكل العراقيين سواء كان دوله واحده أو فدرالي ،، المهم أمان ورفاه أقتصادي،، والحل بيد الشعب وقواه الوطنيه ، لا تنسوا أن أمريكا هي من أزالت صدام وليس غيرها أي هي ممكن أن تزيلكم أذا أسأتم لها ولا بأس بالتفاهم والتنسيق مع دول المنطقه بما يخدم مصلحة الجميع بواقعيه والسلام


8 - ملاحظاتي
Dr. Sabah ALmarii ( 2011 / 10 / 27 - 23:58 )
تحية.
ادناه ملاحظاتي اليكم
نتجه جميعا صوب اداء جديد وفكرة جديدة هي التيار الديمقراطي. وبقدر جدية الأمر وحداثته فأن علينا البحث بوسائله لتحقيق اهدافه،
على اساس غير نمطي. ذلك يجنبنا اداء قديم فات الزمن عليه. وهنا لا ادعو لنبذ الوسائل القديمة وانما تحديثها. لذلك اضع بين ايديكم ملاحظاتي المتواضعة املاً مناقشتها مع بقية اراء الاخوة.


اولا: في مجال خصوصية الخارج
1- العمل على تقريب وجهات النظر، وتعميق تبادل الخبرات بين فروع التيار الديمقراطي في الخارج،
وهنا اثمن مبادرة تيارنا وتيار الدنمارك بالدعوة الى «لقاء لندن» المرتقب الذي حدد المبادى الأساسية لتنظيم العلاقة وتوحيد الجهود.
2- ضمن واقع الخصوصية للخارج وخصوصية تجربة كل بلد، ارى الى ضرورة ابتكار اساليب حديثة في العمل مستفيدين من خبرة البلدان التي نعيش فيها. (حركة اليسار الناهضة في اوربا).
3- البحث في شكل التواصل عن مواقع اللقاء بين قوى التيار في الخارج والبناء عليها.
4- إيجاد شعار مركزي واحد للجميع، على ان يتبدل فيه اسم البلد بألغتين العربية ولغة البلد او الانكليزية كلغة عامة. (يطرح الامر على اجتماع لندن).


ثانيا: في مجال ا


9 - تتمة ملاحظاتي
Dr. Sabah ALmarii ( 2011 / 10 / 28 - 00:02 )
ثانيا: في مجال العلاقات الداخلية
1- السعي الى تطوير ثقافة بديلة عن التوتر والتحزب للرأي وعدم تفهم الآخر. بحيث تكون اداء وليست مقولات،
فنحن في التيار الديمقراطي علينا شق طريق جديد بالعلاقة بالتأثير والتأثير المتبادل. وان نضع الموقف او الرأي الآخر موضع الاحترام والاخذ والرد. وهنا يكمن سر النجاح.
2- وضع مبدأ الانتشار في الوسط موضع التنفيذ، ذلك باستقدام عناصر شابة وجديدة من دون تخوف.
مع التفكير بفعاليات جديدة تسهل هذا الهدف. (قد تكون هنا تجارب اخوتنا في بعض البلدان مفيدة)، الدنمارك مثلا.
3- عدم الاكتفاء بالتركيبة المؤدلجة الضيقة، وضرورة جعل هدف الاساس-التوسع- موضع الخيار الأول. لايتأتى ذلك بالموافقة على هذا البند، وانما جعل الية تطبيقه سياسة اساسية.


ثالثا: في مجال العلاقة مع الداخل
1- لابد من ان يتفهم اخوتنا في الداخل ظروف الخارج، بما فيها عوامل الجغرافيا واللغة وخصوصيات كل بلد. اضافة الى الظل الذي تلقيه مبادئ الديمقراطية هنا. فالأمر يتطلب المناقشة واستمزاج الآراء.
2- لذلك عدم حشر منظمات الخارج بوقت قصير. فالأمر يتطلب بعض الوقت وعدم التسرع.
3- ايجاد الية اتصال صحيحة. والاست


10 - تتمة ملاحظاتي
Dr. Sabah ALmarii ( 2011 / 10 / 28 - 00:07 )
- ايجاد الية اتصال صحيحة. والاستفادة من الانترنيت و العمل بسرعه على إيجاد « ويب سايد» ، بإسم التيار، يضم استمارة الانتساب الى التيار بشكل مبسط للغاية مما يسهل ملأه بدون تعقيد. ،
4- إبراز دور المرأة في المجتمع من خلال إنتخابها في الهيئة الجديدة، خصوصا و إنها لم تكن حاضرة في التأسيس

مع امنياتي بنجاح مساعيكم الوطنية
د. صباح المرعي
لندن
19 - 10-2011


اخر الافلام

.. من يتحمل مسؤولية تأخر التهدئة.. حماس أم نتنياهو؟ | #التاسعة


.. الجيش السوداني: قواتنا كثفت عملياتها لقطع الإمداد عن الدعم ا




.. نشرة إيجاز - الحكومة الإسرائيلية تغلق مكتب الجزيرة


.. -تجربة زواجي الفاشلة جعلتني أفكر في الانتحار-




.. عادات وشعوب | مدينة في الصين تدفع ثمن سياسة -الطفل الواحد-