الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ما أخفيه عنك

فرح نادر

2011 / 10 / 30
الادب والفن


ليس بالمهم

ما أخفيه عنك
أمر يعنيني

ما أخفيه عنك
كالحد الفاصل بينك وبيني
الحلقة المفقودة بيننا

سرٌ أخفيه عنك
من أجلنا
من أجل ما بيننا
لأحتفظ بهدوئك
وهدوئي

علّمتني
بألا أجاهر بكل ما يمر بيومي
أصبح القرار قراري
بما أخبرك
وما أخفيه

علّمتني
أن أتغيّر
أن أكف عن سذاجتي وعفويتي


لم أعتد على هكذا أمر
من أجلك غيّرتُ طباعي

علمتك أنا
أن الامتلاك
لا يأتي بالمحاصرة
ولا بوصد الأبواب علي

أنت وأنا
نتغيّر من أجلنا

قلقٌ أنت بأمري
وتخفي قلقك

مضطربةٌ أنا
ولن أهدأ
حتى ينتهي أمر ما أخفيه

لن أبوح بما أخفيه
ولكنني أُعلمك بأن هناك أمرٌ ما
أخفيه عنك

ترنو إلي
تطمئنني
تزيح قلقي
تقبّل جبيني
وتفتح أمامي الأبواب المقفلة
لأول مرة

تريني حدائق زهور
قوس قزح في سمائي

أنظر إليك
نظرة انبهار

أرى في عينيك
أفق لا حدود له
أمد يدي نحوك
لأتحقق مما أشعره
كالكفيفة

يراودني الشك
لتطمئنني مرة أخرى
أنك لي
وأنا لنفسي

بدأت تفهمني
توصلت لمبتغاك
بأن تملكني
دون عنف أو إجبار

سربٌ من الفراشات
تدغدغ جوفي

آلاف من الطيور
من قلبي تحرّرت

أنظر إليك
بسمة فرحٍ تشع من عيني
ونظرة انتظار في عينيك

وأنا
لا أقوى بعد هذا
سوى أن أقول
أنني

..سأبقى معك..








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - التّفهم والتّقبل
منى لافي ( 2011 / 10 / 30 - 14:15 )
أرى رابط واضح بين خاطرة كن بيتي وهذه الخاطرة
في كن بيتي كانت كأنها مناشدة للحبيب بأن يكون الراحة والطمأنينة لشريكة
وأن لا يشعر الأخر بأنه مراقب ومشكوك في حبه أينما ذهب أو حتى صمت!
في خاطرة ما أخفية عنك شاهدنا الجانب الجيد وهو تّفهم الشريك لطبع الأخر
وكأنه استجاب للمناشدة
و هذا الأمر بعث السرور في نفس الطرف المقابل
وأشعره كأنه في حديقة مليئة بالزهور والفرح والحب
وجعله متمسك بالشريك المتفهم له أكثر
التفهم وتقبل الأخر كما هو وعدم محاولة تغييره خاص عندما لا يكون طبعه يؤثر على استمرارية العلاقة
هو حجر الزاوية لأي علاقة إنسانية ناجحة وليس فقط علاقة الحب أو العلاقة
الزوجية
تحياتي أيتها الرائعة والنقية فرح


2 - رد على منى لافي
فرح نادر ( 2011 / 10 / 30 - 14:39 )
صديقتي الحبيبة منى

نعم
الارتباط واضح بين الخاطرتين
لأن كل الخواطر التي كتبتها
تدور حول نفس الشخص
وهو من شجّعني على كتابتها

نعم
إننا نتقبل ونستمر مع من يفهمنا
ونبتعد وتنقطع علاقاتنا مع من يسيء فهمنا

كَوني أطالب بأن أكون حرّة
وفي الوقت نفسه
لا أحب إخفاء ما يجري في يومي
عمن يريدني قريبة منه
بل أكون أكثر قربًا له
هذا هو الامتلاك الحقيقي

تحليلكِ جميل مثلكِ


3 - الشكر الكبير
عايشة فوزي ( 2011 / 10 / 30 - 19:09 )
أتفق مع الأستاذة فرح بتعليقها
من نخفي عليه هو من لا نعتبره مقرب
عندما اقول له كل شي اقترب منه اكثر
وعندما يقول لي كل شي يقترب مني اكثر واحس بذلك
احب الرجل اللذي لا يخفي شيء عني لا صغيرة ولا كبيرة
واعني من يحبني واحبه ويحترمني واحترمه


4 - رد على عايشة فوزي
فرح نادر ( 2011 / 10 / 30 - 20:09 )
يسعدني أنكِ تشعرين بما قلت

هذه الخاطرة إهداء للرجل
لكي يفهم المرأة
ويصل إلى قلبها
بنزع الخوف من صدرها
بأنها لن تخسره
إن باحت له بما تريد الإفصاح عنه
بل يطمئنها
بأنه يحبها مهما كان الخبر صادمًا
وبدورها تحبه أكثر


5 - العشب الندي لايمكن ان يستغني عن ضوء السمس
خويندكار خويندكار ( 2011 / 10 / 31 - 04:48 )
لا أحد منا يرضى أن يكون من (مقتنيات ) ألآخر , ملكا صرفا له . ألجمادات فقط هي ما مسموح لنا أن نقتنيها , نشتريها , نبيعها , نقدمها هدايا ,نعبث بها , نرميها أذا ما عطب أصابها . لأن لا روح لها . لكن ألأمر مع ألأنسان جد مختلف , فهو ملك نفسه الصرف -أو هكذا ينبغي أن يكون -. وأي شكل من أشكال ألأقتران لايجب أن يودي بحريتنا في أن يكون لنا ماض مسؤولون على مجرياته , ولا يخجلنا أي تفصيل من تفاصيله , وليس من حق من نقترن به مصادرته . وحتى حاضر حالنا , لاشيء فيه يساوي تخلينا عن (كل حريتنا ) ألتي من دونها لن تكون لنا كرامة أو كبرياء . فألأعشاب الندية الطرية لايمكن أن تترعرع ألا تحت أضواء الشموس . أشكرك على قبول أعتذاري , وتشخيصك لحالتي ذكي يقترب من ألدقة , وأنبل تحياتي تقبليها أستحقاقا وليس منة ..


6 - متى يفهمني
عبير صويّان ( 2011 / 10 / 31 - 11:21 )
أستاذة فرح
الذي قرئته يعبر عني
جربت اخفاء كل شيء عنه وحسيت انه غريبا
كنت اقول له كل شيء وكان يزعل ويبعد
أياما طويلة لا اراه واعتقد انه لا يريدني
فألوم نفسي على صراحتي وجرئتي
واخفي توافه الامور
متى يفهمني
يريد ان يمتلكني

يغيب لاني صريحة
ويحاسبني بسبب غيابة
وكأني انا من غبت
وهو لم يفعل شي
اشعر بالامتعاض
وانه بلا احساس ولا مشاعر
يريد مني ولكن لا يعطي
احترت معهو
انا حائره
.
خالص مودتي


7 - رد على خويندكار الشاعر
فرح نادر ( 2011 / 10 / 31 - 11:29 )
حكيمٌ أنت يا خويندكار

لدي يقين أن لك كتابات شعرية أو شاعرية
لمَ لا ترينا مما لديك؟


8 - عبير صويّان
فرح نادر ( 2011 / 10 / 31 - 11:48 )
ما كتبتيه في تعليقك
أعتبره جزء من الخاطرة
مع فارق أنني لا أبالي إن ابتعد هو
بل أجدها فرصة لأتحرّر من سيطرته

أنتِ أيضًا
لا تبالي به
فإن محاولتكِ في إرضائه
دون ارتكاب خطأ في حقه
يجعله يتمادى في فرعنته

عتابكِ جميل


9 - من وحي الهامك
خويندكار خويندكار ( 2011 / 10 / 31 - 17:26 )
زوجتي , كأسة خمري , أصبعي المرتعشة
لوحة مفاتيحي , أنا , كلنا
ننتخي مثل قبيلة , ربما
نكتب شعرا , أو شبه شعر
وحي الهامك أنت
ربتي التي أنارت بالهوى , عتمة روحي الموحشة
ريدي عيونا أن دعتك رغبة لأريك كيف تقتلع العيون
عيني !؟ لا .. عين , دعي لي واحدة
كي أرى حزنك , فالحزن يرى
كي أرى ماتكتبين ((من أجلك غيرت طباعي )) ا
ياعيونا نضحت طيب المعاني
يارموشا أسكرت خمرة خمري
لست أدري , لا وحتى الله يدري
أهو عشق , أم غرام , أم هيام , أم جنون , أم تردي خلق
هذا ألذي غير من ((حسن طباعي )) ؟
وأولادي حيارى يسألون, أفهل مسك مس ؟ !! ياأبانا؟
لا ولن يمسسني مس , غير أني يائس
بيني وبين من أحب
ألف بحر هائج , ولا رياح

تعبت ولا استطيع الاستمرار , أعذريني . هذا من أجلك أستحقاقا وليس منة







10 - رد على خويندكار الشاعر
فرح نادر ( 2011 / 10 / 31 - 18:42 )
محظوظة زوجتك بعشقك المتجدد لها

إنك شاعر دون أن تدري
فمن أول تعليق لك لمست بك ذلك

كلامك جماله معتّق
كالنبيذ أو السجّاد الفارسي
كالأواني الفضية ذات زخرفات العصور القديمة

أريد المزيد مما في خاطرك الجميل
أريد أن أراه في قسم الأدب والفنون
ليعلّق عليه الجميع

هل لي بذلك؟


11 - أنا طوع بنانك سيدتي
خويندكار خويندكار ( 2011 / 10 / 31 - 20:00 )
انا طوع بنانك سيدتي, أبحثي عني , وستجدينني بأسمي الصريح غدا أو بعد غد, وعهدا بأن تظلي مصدر ألهامي . مادام في قلبي نبض. وداعا


12 - خويندكار الشاعر
فرح نادر ( 2011 / 10 / 31 - 20:08 )
أنتظر بشغف


13 - عذرا لتطفلي
مكارم ابراهيم ( 2011 / 10 / 31 - 20:13 )
تحية عطرة للشابة الجميلة الكاتبة فرح ارحب فيك هنا في موقعنا اولا
واعذريني لتطفلي على حوارك مع خويندكار خويندكار فانا من كان ينشر ردودكم وقد اثارت فضولي بالفعل وشعرت يتخاطر فكري وروحي عميق في هذا الحوار المثير
اتمنى ان يتواصل هذا الوحي ولا افهم لما الوداع خويندكار
فهناك جو غريب في حواركم
لاتودع
الحياة مرة واحدة تعيشها والفرص لاتاتي مرتين واذا ضيعت ثانية فيها دون ان تعيش مشاعرك فقد ضيعت الكثير


14 - أبحرينية ؟
خويندكار خويندكار ( 2011 / 10 / 31 - 20:30 )
هل أنت بحرينية سيدتي , أعذريني على تطاولي


15 - رد على مكارم إبراهيم
فرح نادر ( 2011 / 10 / 31 - 20:47 )

ليس تطفلاً منكِ
بل اهتمامًا
وهذا يسعدني

الوداع ربما يعني به خويندكار
وداع اسمه الحالي
فليصحّح لي خويندكار إن كنت مخطئة

أشكر لطفكِ


16 - أسيرة حبها أنا وهي أسيرة
خويندكار خويندكار ( 2011 / 10 / 31 - 21:26 )
رائعتي الحكيمة مكارم
أقدر تماما جمال روحك الناضح لكل هذا الخوف من مفردة الوداع لكنني أتعذب حقيقة في هذا الحوار الذي تفضلت ووصفتيه بالغريب فأنا يكفيني ما عانيته خلال سنين عمري , قديما كان يضطهدني (ككردي) نظام بوليسي ساقط منحط بكل معاني ألأنحطاط. وألآن تضطهدني ملهمتي , حيث أنها تحمل تعابيري معاني لم أكن أقصدها , وهي تدري أنني أسير عشقها الغريب , , . أشعر بأنني أحرجها بتعليقاتي وتداخلاتي . ما أردته من وداعها , وأنا أعظ على النواحذ . أراحتها من أحراجاتي , فأنا ( قسما بعينيها ) أطلع زوجتي الحبيبة على كل تعليقاتي , وهي تتفهمني , وتعذرني , بل وتشجعني , كتعبير راق عن حبها لي , فهي جميلة كفرح , وشريكة عمري منذ عقدين من الستوات . لكنني أقدر ظرفها هي وهي أمرأة بالتالي في عالم ذكوري قبيح, ألغريب أن جمال روحها مازال ينتظر مني المزيد , رغم وداعي لها , , فهي بريئة في دنيا من المجرمين , بمن فيهم أنا , سأحادثها من حيث طلبت هي بشرط أن تنشروا كتاباتي بأسمي المستعار . أذوب في حبها . وأقدر ظرفها , فهي ما زالت أسيرة


17 - كأنك تتحدثين عني ومشاعري وخاطري واحساسي
أميرة عبدالرحمن ( 2011 / 11 / 1 - 00:48 )
كلمات رااااااائعة وكاتبة ارووووع
وصلني لينك الموضوع ع الأيميل
وحظي منيح
كأنك تتحدثين عني ومشاعري وخاطري واحساسي
مع حبيبي
مليون شكر على الخاطرة


18 - ذكرى خويندكار
فارس شدياق ( 2011 / 11 / 1 - 01:16 )

فيا كبدا طارت صدوعا من الأسى
سبقتني و ظننت نفسي سباقا إلى المهى


19 - الى خويندكار خويندكار
مكارم ابراهيم ( 2011 / 11 / 1 - 01:45 )
انا شخصيا لااحذف اي تعليق منك او من فرح وكيف افعل هذا انها اجمل الاحاسيس تصل لكل القلوب
وانا اشعر بعالم غريب بكلماتك فعلا كل شئ غريب اتمنى ان تستمر في حوارك مع الجميلة فرح


20 - الانفتاح
إيليا سعادة ( 2011 / 11 / 1 - 01:51 )
اذا ما بيكونوا اتنين بيحبوا بعضون
منفتحين ع بعض وبيحكوا الحقيقة والسدق
وبيكونوا كتاب مفتوح وبيحكوا عن كل
اللي بخاطرون واحساسون وتفكيرون
بلا هاد مابيكون فيو انسجام وتفاهم
بتكون العلاقا منا منيحة وما بتخلو
من النفور لما بكون انا ايليا بخفي اشيا عن حبيبتي
وهالاشيا بحبا كتير كيف بدي امارسها وهيي معي؟
بضطر ابتعد واعمل اللي بدي اياه وهيك بحس
تجاها بشي من عدم الراحة وعم يكون هالاحساس
سبب في االشعور بالضيقة منها
عنجد حضرتك مبدعة وبتمنى اسمع المزيد


21 - لننتظر ونرى
خويندكار خويندكار ( 2011 / 11 / 1 - 07:23 )
رائعتي الطيبة مكارم , أعطر التحايا
أوعدك بالأستمرار في محاورة ملهمتي الرائعة ( جوهرا ومظهرا ), فأنا أغلي وفي جعبتي الكثير مما يقال وما لايقال , فقط انني أحسست بأنها تتهرب من مجاراتي بصراحة , لست أجبرها عليهاعلى أية حال . عودي الى مقطوعتي التي (نزفتها ) نزولا عند رغبتهاهي , وأقرأي تعليقها . ألا تريه محبطا , وطاردا لي من جنتها . أذ ماعلاقة ماكتبت ب(عشقي المتجدد لزوجتي) أن لم يكن وراء ألأكمة ما وراءها ؟شكرا لحرصك على استمرار كل ماهو جميل , أيتها ألجميلة, لكن لننتظر ونرى ماذا تقول هي حول ألذي يجري . أنبل تحياتي لكليكما


22 - تصحيح
خويندكار خويندكار ( 2011 / 11 / 1 - 08:41 )
أنبل تحياتي لكلتيكما


23 - الى خويندكار خويندكار
مكارم ابراهيم ( 2011 / 11 / 1 - 10:02 )
صباح الخير
افهم انك شاعر ولك كتابات في موقعنا باسم اخر
المهم اردت حقيقية ان اعلق على تعليقك 5
بما فيه من حقيقة جوهرية في حياتنا وفي علاقاتنا كثيرا مايتم تجاهلها ورفضها بشكل قاطع دون ادراك بارتباطها الوثيق بنا كانسان له كيان وتاريخ لايمكن تجزئته وحذف منه فصول والاعتراف بفصول اخرى وهذه مشكلة الكثيرين نساءا ورجالا عموما في الشرقي لايقبلون بالشريك في كل فصوله وتاريخه كما هو بفكره وسلوكه وتاريخه الماضي والحاضر وليس الاوروبي لااريد التعميم ولكن عامة الاوروبي يقبلك بكل فصولك وتاريخك وارى ان زوجتك تقبلك بكل فصولك حتى هذا الحب وهذا دليل على عشقها لك وهذا نادر في هذا الزمان
فلااحد يقبل ان يشاركه احد في قلب حبيبه
اما بالنسبة لرد الحسناء فرح عليك اتفق معك لقد كان ردها محبطا لمشاعرك التي تغلي اعجبتني كلمة تغلي وكلمة تنزف انها صور عنيفة مشاعر حب هائجة واكيد صورك هذه في نقل مشاعرك لفرح تشير الى انك ثوري مناضل سياسي وليست مجرد شاعر عادي
عزيزي خويندكار خويندكار تقبل مودتي وللعزيزة فرح


24 - خويندكار يا صائد السراب في القفار
فارس شدياق ( 2011 / 11 / 1 - 11:35 )
خويندكار أنت لست أحدا من الناس لو كتبت بألف اسم أخرجتك من بينها كالابرة من القش أنت أديب وأزيدك وشاعر وأزيدك مؤلف وأزيدك بحاثة ندر بمثله الزمان ملأ الدنيا وشغل الناس لن تضيع مني أينما وليت وجهك في الشبكة هنا أو في مملكتك هناك يا صائد الغزلان في الفيافي والقفار


25 - الى خويندكار خويندكار
مكارم ابراهيم ( 2011 / 11 / 1 - 11:37 )
اعجبتني قصيدة بالامس زارني الله اطلب منك ان تننتظر قليلا لاتتعجل فالاسم غير معروف وهو رمزي فلابد من بعض الضغوط


26 - دراما
مكارم ابراهيم ( 2011 / 11 / 1 - 11:45 )
وبدات المنافسات والمعارك على الحسناء
وعليك ان تنظري من بعيد والاقوى سيثبت في ساحة المعركة


27 - أحاسدني أنت على عذابي ؟
خويندكار خويندكار ( 2011 / 11 / 1 - 12:02 )
ألف مليار تحية
أنا لست صائد الغزلان في الفيافي والقفار, مثلما تتصور
أنا مصيود, وأحاول ألأفلات عبثا . أنت فارس أسما على مسمى


28 - الاستاذ خويندكارو
فراس الجساس ( 2011 / 11 / 1 - 12:06 )
ياعم خويندكار
انا متابع الكاتبة فرح من اول موضوع لها
وشايفك مشغول كتير بيها
دع المرأة وشأنها احرجتها على مايبدو
حضرتها قالت تعني زوجتك
يعني بدها توصللك وتفهم وتبطل
حكي من اللي تحكيه
سلام لك ولزوجتك المستحقة منك كل شي حلو


29 - الى العزيزة مكارم
خويندكار خويندكار ( 2011 / 11 / 1 - 12:29 )
حظني الدافىء أنت , انا طفل لم ينم منذ ولد
أنت أمي ألتي لم أشبع من أمومتها , ورحلت قبل ألأوان
أنت أختي ألتي تفصلني عنها مئات الأميال
أسلمي لي . و(ترهاتي ) في (بألأمس زارني الله ). أنشريها بأسمي الصريح أن كانت هناك عوائق فنية . أنت تعرفين أسمي . .فقيمة الحياة توزن بمدى أستعدادنا للتضحية من أجلها


30 - إلى خويندكار ومكارم
فرح نادر ( 2011 / 11 / 1 - 12:42 )

عذرًا
لم أتقصّد التجاهل
فهذا ليس من طبعي

ولكنني لم أكن متأكّدة
ومندهشة من كل ما يجري
ولا أدري ما ينبغي أن أفعل في هذا الموقف

أخبريني أنتِ يا مكارم
ولن أتردّد فيما ترينه مناسبًا


31 - الى فراس الجساس
خويندكار خويندكار ( 2011 / 11 / 1 - 12:53 )
أحيلك الى أم أولادي لترد عليك
أرجو منكم جميعا أن لاتزعجو زوجي بكلمات قاسية , هو لايستحق ذلك منكم , أنه حساس وكله حب ومودة وأنسانية


32 - رد على أميرة عبدالرحمن
فرح نادر ( 2011 / 11 / 1 - 14:14 )
أسعدني تعليقكِ
بأنني قادرة على التعبير عن كل أنثى
مرّت بهذا الموقف

أشكركِ
وانتظري المزيد


33 - رد على فارس شدياق
فرح نادر ( 2011 / 11 / 1 - 14:18 )
(:


34 - رد على إيليا سعادة
فرح نادر ( 2011 / 11 / 1 - 14:32 )
قول الحقيقة أو الصدق
ليس من السهل
خاصةً إن كان الموضوع سيشعل غيرة الطرف الآخر

فالبعض يفضّل الصمت
وبرأيه أن هذا يدل على حبه لحبيبته
لأنه لا يريد أن يجرحها
وكذلك المرأة
تقوم بإخفاء بعض الأمور عن شريكها
من شدة حبها له
أو خوفًا من ردة فعله

برأيي
أننا عندما نحب شخصًا
فإننا لا نقوى على إخفاء حتى أدق الأمور عنه
وأعني التي قد تكون جارحة
ولا نقوى على إخفاء حتى ما يمر بأذهاننا
وهذا يتطلب جرأة وشجاعة ومجازفة

كلٌ له أسلوبه في الحب

شكرًا إيليا
تعليقاتك جميلة


35 - رد على فراس الجساس
فرح نادر ( 2011 / 11 / 1 - 14:42 )
سعيدة بمتابعتك لي
وبصمت كشفت عنه اليوم
(:


36 - ردود على تعليقات الفيس بوك
فرح نادر ( 2011 / 11 / 1 - 15:31 )
راندا عبدالله:
يسعدني شعوركِ تجاه ما عبّرت عنه

ضياء الجبر:
زميلتي وصديقتي
ما أعذب كلامكِ
عسل هههه

غياث الكاتب:
توجّه نصيحتك لمن؟


37 - الى الحسناء فرح نادر
مكارم ابراهيم ( 2011 / 11 / 1 - 18:09 )
انا لمست تفاجاؤك من مشاعر خويندكار خويندكار الجامحة واي امراة في مكانك كانت ستشعر بنفس الشئ ولكن ماهو شعورك كامراة من كلمات كهذه ينزفها خويندكار خويندكار يعبر عن مكانتك عنده حبه الجارف لك وغير مبالي باي تعليقات مارايك بمايقول بماذا تشعرين كامراة وانثى
برايي كل انسان بحاجة لان يشعر ان هناك شخص يهتم به ويعني الكثير له يفكر فيه في الصباح والمساء عند النوم وعند الاستيقاظ عند الفرح وعند الحزن عند وجوده مع اصدقائه وعندما يكون وحيدا عندما يعمل وعندما يستريح من العمل كل الاوقات ولكن يبقى ماهو شعورنا تجاه تلك المشاعر الفياضة هل نستقبلها ام نتجاهلها
ولكن بكل الاحوال لابد ان يكون لها تاثير على كينونتنا بشكل ما
وانت لم تذكري شيئا فرح عن ذلك هل شعرت بشئ ما من قراءة هذه الكلمات؟
محبتي لك


38 - الى خويندكار خويندكار
مكارم ابراهيم ( 2011 / 11 / 1 - 18:11 )
لااعرف ماهو اسمك الحقيقي اتمنى لو كنت اعرف
واتمنى ان تنشر القصيدة فهي رائعة
واتمنى ان تقرؤها فرح لانها المعنية


39 - رد على مكارم إبراهيم
فرح نادر ( 2011 / 11 / 1 - 18:38 )
عزيزتي مكارم

حقيقةً لا أجد سببًا لما يشعره خويندكار نحوي
مشاعره الجارفة وبهذه السرعة وهو لا يعرفني
ما هي سببها برأيك؟
من حقي أن أقتنع

أشكر موّدتكِ وحنانكِ


40 - إن قلبي يتمزق
فارس الشدياق ( 2011 / 11 / 1 - 19:06 )
الملهمة مكارم
خويندكار لو يجعلني في حل من ذكر اسمه ذكرته وأرحت الناس، وهو بالمناسبة صادق في انتسابه إلى الأكراد، صادق أيضا في كونه متزوج وذو بنين وبنات، وهو ليس بالشاب الفتي ولا بالمكتهل، يعني بين بين، أما هذا الشدياق الذي يكتب هذه السطور فهو بكر غرير لم يعرف بعد كيف يحتال على النساء ويفصل الألفاظ على المعاني ويقيس من هنا ويشد من هناك، نعم لست محترف قنص وصيد، لكني شاب فوار العزيمة وثاب في الشدائد، فارس لا يرف له جفن، ولست أرى من حقي أن أطيل القول هنا بعد أن رمى مولانا شباكه متمسكنا متمكنا لكن أحب أن أسئل عما نزف به قلمه في تعليقاته الملتهبة شوقا والتياعا أهو حق يرويه أم باطل يدعيه؟ إن قلبي يتمزق مزقة بعد مزقة كلما رأيت قلوب العذارى يتكسرن على صخرة ملساء ليس إلى غورها من سبيل


41 - الى فارس الشدياق
مكارم ابراهيم ( 2011 / 11 / 1 - 19:25 )
هل تعلم قصة الشابة فرانسوا التي عاشت مع بيكاسو كانت تصغره باربعين عاما وكانت علاقتهم العاطفية عنيفة وبعدها كانت له علاقة مع اخرى لااذكر اسمها اصغر من بيكاسوا بخمس واربعين عاما
وهناك قصص كثيرة عن فتيات شابات عشقن رجال اكبر منهن بكثير اتصور السبب هو نوع من الشعور بالامان والحماية لان المراة غالبا تتصور ان الشاب يكون لعوب وليس محل ثقة
او تتصور ان الرجل الكبير هو صورة للرجل الذي يحميها من كل مكروه ويمكن ان تعتمد عليه في الحياة
فالعمر والحب لاتوجد علاقة طردية بينهم يمكن لرجل كهل يكون قلبه مفعم بالمشاعر اكثر من شاب
هناك احيانا رجل كبير يقدر كل خصوصية وكل جزئية المراة لايقدرها الشاب بسبب خبرته في الحياة فكان شابات يقعن في حب الكبير وليس في حب الشاب
على كل حال لااريد ان اقول انني استمتع بهذه المنافسات التي تحدث الان لانها ستكون من القساوة ولكن سنرى ماذا تخبئ الايام لكم ولفرح؟


42 - مكارم إبراهيم
فرح نادر ( 2011 / 11 / 1 - 19:44 )
عزيزتي

لا أخفيكِ أن شعوري وأنا أتابع صفحتي في هذا الموضوع
وكأنني أشاهد برنامج الكاميرا الخفية

لا أستهزئ
ولكنني أصف لكِ شعوري

خويندكار كان يغرّد هنا
وتوقّف عن التغريد
بسبب العيون المراقبة له
وانزوى

رأيته يمتلك ذكاءً لغويًا
أحببت أن أدفعه لكتابة الشعر
لم أعلم أنه يخفي كتاباته وأشعاره
ولم أعلم أن له اسمًا آخرًا ينشر به ما يكتب

لا يهم
يهمني أن يكون بخير
ويعود إلى التعليق



43 - شيطان الحب
فارس الشدياق ( 2011 / 11 / 1 - 19:57 )
الملهمة مكارم
لا أملك لتعليقك دفعا فالتجربة تؤكده، لكن أن تلقي بثقلك الاعتباري والأدبي إلى جانب مولانا صاحب الشباك وصيده لا زال يحاذره ويحتاط منه فإنه حيف لا أستسيغه، على أنني لا أبارز أحدا لكنني أود أن أميز بين الشيب والشباب بالنسبة لقلب المرأة فأولئك في الحب كالطير له جناح يجري به ويَدِفّ ولا يطير، وهؤلاء كالطير الآخر له جناح يطير به ويجري. ولو جرى الفريقان في معنى واحد لرأيتِ المنطق في أحدهما وكأنه يقول: أنا هنا في معانٍ وألفاظ؛ وتريه في الآخر يطالعك أنه هنا في جلال وجمال, وفي صور وألوان.


44 - الى فارس الشدياق
مكارم ابراهيم ( 2011 / 11 / 1 - 20:08 )
انا لااقف الى جانب احد لانه وقوفي لايعني شيئا امام ارادة ومشاعر فرح فرايي لايعني شيئا لانني لست المعنية بالامر انا فقط اطرح رايي بشكل عام
حسنا لاكون عادلة بعد التعليق السابق هناك نساء يعشقن الشاب الذي يكون اقل منهن سنا وهناك قصص كثيرة وناجحة اميرتنا الاكساندرا تزوجت من شاب وسيم اصغر منها بسنين ومازالوا مع بعض وعلاقة ناجحة جدا
هناك نساء يفضلن ان تستمتع برؤية شاب وسيم امامها وليس رجل شعره بدا يتخلله الشيب
وبنيته لاتكتسيها العضلات القوية التي تعبر عن القوة والشباب
فكما ترى النساء اذواق اما رجل كبير وربما شخصية لها نفوذ وهيبة ووقار وليس شاب لعوب او شاب وسيم ومفتول العضلات هناك من تفضل الغني على كل ذلك فقط يدفع لها الفواتير ويلبسها الالماس
الاذواق مختلفة وكما النساء يختلفن بانجذابهن للرجل يختلف الرجال في انجذابهن للمراة منهم من ينجذب للاكبر منه سنا ومنه من ينجذب للاصغر منه سنا


45 - أعترف
خويندكار خويندكار ( 2011 / 11 / 1 - 20:20 )
أنا مثلك سيدتي لاأجد سببا محددا لشعوري تجاهك !لكنني أعرفك خلافا لما تظنين , من خلال صورتك التي تعتلي هامة صفحتك, وأيضا من خلال ماكتبت, وهو كاف لمن كان مثلي -بكل تواضع-لكي يسبر أغوار روحك . ومن أجل هذا قلت في حقك
ياعيونا نضحت طيب المعاني
يارموشا أسكرت خمرة خمري
لست أدري , لا وحتى الله يدري,
أهو عشق , أم غرام , أم هيام , أم جنون
هذا ألذي غير من حسن طباعي.
لكني رغم هذا , دعيني أعترف بأنني تماديت كثيرا , وأطلقت العنان لعواطفي أكثر مما ينبغي, فكادت أن لم تكن قد أوردتني موارد الهلاك. أنه ذنبي ألذي لن أغفره . على أية حال , فلقد شهد كل من مر على صفحتك , كيف أن حبا ولد وترعرع ونما , ثم قتل في ريعان عنفوانه, ككل شيء جميل في هذا العالم الجاحد. أتوسل أليك أن تطلقي سراح قلبي , كي أعود الى شريكة عمري بكل محنه وأيامه السود, وأبنتي وولداي , فقد أخذني حبك بعيدا عنهم . وأحتفظي بذكرى مروري الخاطف في سماوات حياتك, بكل مساوئه , وربما بعض محاسنه. أتمنى لك سعادة , أهدرت كل عمري باحثا عنها دون جدوى


46 - خويندكار
فرح نادر ( 2011 / 11 / 1 - 20:32 )
ألا تنفع الصداقة معي؟


47 - تكتيك يقتضيه المقام
فارس الشدياق ( 2011 / 11 / 1 - 20:42 )
بديعة أنت يا ملهمتي سأدير تعليقك اللطيف في ذهني على نمط من الأريحية الرومانسية، لكن أجد من واجبي تجاه القلوب أن أبين طريقة مولانا صاحب الشباك في قنص صيده فقد كان أول تعليقاته على ما تتفتق به أزهار الفرح النادرة نوع من النقد الأدبي الصارم حتى إذا لانت له طريدته انتبذ بها ناحية وجعل يبثها وجده وشكواه، أما المحب الصادق والمتيم المتأله فإنه يصقل تعاليقه وينظم تباريحه على جدار قلبه وومضات وجدانه، وهل من الانصاف أن لا يظفر من له هذه المعاني إلا بنقطتين وقوس ضاحك!!، هل أدعي الوداع وأنا مصمم على الخلود، وأزعم الرحيل وأنا أحرص على المقام!!


48 - تشرفني صداقتك
خويندكار خويندكار ( 2011 / 11 / 1 - 21:00 )
كيف لا , فلي كل ألشرف في أن تكوني صديقتي. لكن ألا ترين في ذلك أجحافا بحقك ؟ أن تتنازلي عن مرتبة الحبيبة الملهمة , ألى مرتبة الصديقة !! ألم يؤمر محمد أن ينزل الناس منازلهم ؟ هل تقبلين بأن أكون أدنى من محمد ( في هذه الجزئية على ألأقل ) ؟ أما أن تقبلي أن تكوني حبيبتي , أو أن أكون قارئا لكاتبة


49 - خويندكار
فرح نادر ( 2011 / 11 / 1 - 21:08 )
نحن جميعًا هنا لنتحاور
ونرتقي بالحوار الهادف
لسنا في مدونة خاصة أو في منتدى

سنكون أصدقاء في الحوار

أريد أن أتعلم منك جمال اللغة العربية
لا تحرمني من ذلك


50 - أختي العزيزة مكارم
خويندكار خويندكار ( 2011 / 11 / 1 - 21:18 )
مقطوعة بالأمس زارني الله , نسيتها , فكل ما أكتب من قلبي , لأصبعي , لمفاتيح الحروف على ال -كيبورد- . ليتك تنشريها بأسمي المستعار كما ورد .أو ترسليها بطريقة ما لفرح


51 - لا عاش من يحرمك
خويندكار خويندكار ( 2011 / 11 / 1 - 21:38 )
لك وعدي أن أتواصل معك , وأشجعك على الكتابة , فمجرد وجودك في هذا العالم هو أنتصار لما أؤمن به . يا عزيزتي . أتعبتك معي , نامي قريرة العين محروسة بأماني الصادقة لرفاهك على الدوام


52 - لا عاش من يحرمك
خويندكار خويندكار ( 2011 / 11 / 1 - 21:41 )
لك وعدي أن أتواصل معك , وأشجعك على الكتابة , فمجرد وجودك في هذا العالم هو أنتصار لما أؤمن به . يا عزيزتي . أتعبتك معي , نامي قريرة العين محروسة بأماني الصادقة لرفاهك على الدوام


53 - الى خويندكار خويندكار
مكارم ابراهيم ( 2011 / 11 / 1 - 21:53 )
ارسل لي ايميلك الخاص حالا


54 - الى فرح
مكارم ابراهيم ( 2011 / 11 / 1 - 22:06 )
ستقراين ماكتبه لك خويندكارخويندكار ولن يقول وداعا


55 - عزيزتي مكارم
خويندكار خويندكار ( 2011 / 11 / 2 - 02:03 )
أرجو حذف تعليقي ألآخير (55) فورا ان امكن


56 - رد على مكارم
فرح نادر ( 2011 / 11 / 2 - 05:52 )
لمَ لا ينشر خويندكار ما كتبه في قسم الأدب ليشارك الجميع في التعليق؟
ماذا أفعل بها لوحدي؟


57 - الى فرح نادر
مكارم ابراهيم ( 2011 / 11 / 2 - 09:21 )
سنفعل

اخر الافلام

.. علي بن تميم: لجنة جائزة -البوكر- مستقلة...وللذكاء الاصطناعي


.. تسجيل سابق للأمير الشاعر بدر بن عبد المحسن يلقي فيه أبيات من




.. الفنانة غادة عبد الرازق العيدية وكحك العيد وحشونى وبحن لذكري


.. خلال مشهد من -نيللى وشريهان-.. ظهور خاص للفنانة هند صبرى واب




.. حزن على مواقع التواصل بعد رحيل الأمير الشاعر بدر بن عبدالمحس