الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


أفضل طريقة لأجبارالرئيس الطالباني على توقيع الأعدامات

عبدالناصرجبارالناصري

2011 / 10 / 30
حقوق الانسان


هنالك الكثير من الأمثال والحكم التي قيلت في هذا الأتجاه الذي نريد الحديث عنه ومنها " لايؤلم الجرح ألا من به الألم " و " الصواب البغيرك شدخ " ويبدو أن هذين المثالان قيلا بحق السيد فخامة أو ضخامة الرئيس مام جلال
فيوميا المواطن العراقي والأم العراقية والعائلة العراقية تفقد أحد أبناءها ولايشعر بمرارة فقد الأبن أو الأب ألا من يصاب بهذا الموقف المر , ومن لايصاب به يرى أن هذا الموضوع في غاية البساطة ولايحتمل البكاء ويقوم الكثير من المواطنين والمسؤولين العراقيين " المرتاحين " بأنتقاد الكثير من العوائل التي تبكي وتأن على فقدان عزيزها الراحل
ولانريد الأطالة بمواقف الرئيس اللا أنسانية والتي يتبجح ويصر على أن مواقفه أنسانية وهي بعيدة كل البعد عن الأنسانية

ولايوجد هنالك طريقة تجبر الرئيس على توقيع الأعدامات الا طريقة واحدة وهي قتل أحد أولاده أو قتل أحد ذويه وبهذا الفعل يكون الرئيس من أول الموقعين على أعدام من قام بقتل ولده أو أحد أقاربه , فنحن كعراقيين قد سأمنا من الضحك على ذقوننا وحان الوقت لكي نستعد لمحاسبة ومعاقبة من تهاونوا بقتلنا وتآمروا مع القتلة ضدنا

فكم تكون لعوائل الشهداء نواحي نفسية سيئة عندما تشاهد بأن من قتل ذويهم يتجول في شوارع بغداد بفضل الرئيس المتفوخ شبعا وأموالا ؟
ولذلك أنا أوجه نداءي الى كافة الخيرين من أبناء الشعب العراقي المظلومين وأطالبهم بأن يغتالوا أحد أقرباء الطالباني لكي يقوم بالتوقيع على بقية الأعدامات ونجعل هذه الخطوة كخطوة الأسير الأسرائيلي شاليط فالجميع يعلم كيف تعاملت الحكومة الأسرائيلية مع قضية شاليط , فقد قامت الحكومة الأسرائيلية بأطلاق الآلاف من الأسرى الفلسطينيين مقابل جندي اسرائيلي يدعى شاليط !

وكذلك في العراق عندما يقتل أحد أبناء الطالباني فأنه يقوم بالتوقيع على جميع الأعدامات حتى تشمل هذه الأعدامات من قتل ذوي الطالباني , وهذه هي الطريقة الوحيدة التي تجبر الرئيس على التوقيع أما بقية الطرق فلايروق للطالباني سماعها حتى لو قتل الشعب العراقي بأكمله !

وأنا مستعد لقتل أحد أبناء الطالباني لأن هذا العمل يعتبر عمل جهادي حقيقي لأن الطالباني أساء للأسلام وللقرآن وللمسلمين جميعا لأن القرآن يقول " بشر القاتل بالقتل" " ولكم في القصاص حياة " أما الطالباني فهو يضرب جميع هذه الآيات عرض الجدار فهل من واجبنا كأسلاميين أن نقوم بأعلان الجهاد ضده
وأنا مستعد للمحاكمة أذا أعتبر الطالباني أن مقالاتي هذه هي دعوة للقتل
naser_ [email protected]








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - مقال غريب
كنعــان شـــماس ( 2011 / 10 / 30 - 21:34 )
يا استاذ الناصري وانت كاتب ومثقف كيف تدعو الى القتل والاغتيال والاغرب موافقة الحوار المتمدن على النشر . راينا والعالم اجمع رئيس وزراء العراق يوقع امام الكاميرات على اعدام صدام كان رئيس الجمهورية صفـــــــــــــــر اظن المشكلة ذكاء المسولين في استعمال المحكومين بالاعدام لتنفيذ جرائم يريدونها ثم يدعون انهم هربوا من السجن وقتلناهم انها خباثة الاستفادة من الزبــــل وبالعراقية خليه يهرب من السجن بشرط ان يقتل اللي تريد ان يقتله ثم اقتله انت باعتبارك شرطي تحافظ على امن الدولة وهلهولة للبعث الصامد هلهولة للبعث الزامــــط


2 - الى إدارة الحوار المتمدن
آکو کرکوکي ( 2011 / 11 / 2 - 11:31 )
في قواعد وأولويات النشر في مؤسسة الحوار المتمدن جاء مايلي;
5- الحوار المتمدن سيحذف أي موضوع يرى فيه مخالفة لقواعد النشر, بالإضافة إلى حذف الرسائل أو المقالات أو المداخلات أو التعليقات التي تتسم بالعدوانية أو التي تبث الحقد والكراهية في سجل الضيوف والتعليقات والحملات التي لا تتماشى مع, أو لا تراعي قواعد النشر....
ياترى الدعوة للقتل سيبث الحب والسلام أم ماذا؟
على حسب علمي ففي الدولة المتحضرة لايتم حذف مقالات من يدعو للقتل بل يمكن أن يُلاحق قانونياً...

اخر الافلام

.. بعد أعمال العنف ضد اللاجئين السوريين في تركيا.. من ينزع فتيل


.. تركيا وسوريا.. شبح العنصرية يخيم وقطار التطبيع يسير




.. اعتقال مراهق بعد حادثة طعن في جامعة سيدني الأسترالية


.. جرب وحالات من التهابات الكبد تنتشر بين الأطفال النازحين في غ




.. سوريون يتظاهرون ضد تركيا في ريف إدلب