الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


مؤخرة -- الرئيس الراحل صدام حسين--- لم تحصل على ---- السعر المناسب -ومؤخرة العقيد القذافى-- وضع بها قطعة حديد

علي عجيل منهل

2011 / 11 / 2
كتابات ساخرة


أبلغتنا فضائية ألمانيا 2 الموجهة للعرب بأن-- مؤخرة تمثال الرئيس الراحل صدام حسين الذي-- نعترف بانه رجل شجاع-- وكبير-- ومهاب قياسا -- بغيره لم تحصل على-- السعر الذي افترضه-- سارق التماثيل في مزاد علني بأوروبا.

مؤخرة ---صدام حسين - للبيع في مزاد بريطاني

طرح مزاد بريطاني للبيع مؤخرة تمثال للرئيس العراقي السابق كان- - منصوباً بساحة الفردوس في بغداد،- وجرى اسقاطه بعد دخول قوات التحالف الى العاصمة العراقية.
وقالت صحيفة «دايلي ميرور» ا- «ان الجندي السابق في القوات الخاصة البريطانية نايجل ايلي-- قطع التذكار الغريب -- من تمثال صدام حسين --عندما أُطيح به كمؤشر على تحرير العراق عام 2003».
واضافت ان نايجل هرّب القطعة البرونزية من العراق ثم دفع 385 جنيهاً استرلينياً كرسوم الأمتعة الزائدة لادخالها الى بريطانيا، واحتفظ بها في منزله منذ ذلك الحين، قبل ان يقرر طرحها للبيع بمزاد لمساعدة الجنود البريطانيين الجرحى.
واشارت الصحيفة -- ان مسؤولي المزاد البريطاني توقعوا حصول- مؤخرة تمثال الرئيس العراقي السابق على-- 10 آلاف جنيه استرليني على الأقل.-- يا بلاش مؤخرتك -
وابلغ نايجل (52 عاماً) الصحيفة أنه كان--- يعمل مع طاقم محطة تلفزيونية اخبارية --- حين سقطت بغداد،-- وبعد وصوله الى ساحة الفردوس -- وجد تمثال صدام-- وقد أُطيح به على الأرض،- واقامت القوات الأمريكية طوقاً من الدبابات لحراسة الساحة.
واضاف أنه «اراد قطعة من تمثال صدام، وحين ابلغ قوات المارينز أنه جندي سابق في القوات الخاصة البريطانية سمحوا له بالحصول على ما يريد، فاستخدم مطرقة وعتلة لقطع جزء من مؤخرة التمثال».
واشار نايجل الى أنه «كان يريد فقط--- قطعة من تمثال صدام حسين لوضعها في جيبه،-- وانتهى به الأمر بقطعة حجمها قدمين مربعين،- و .قالت «دايلي ميرور» ان مزاد هانسونز ويضع مؤخرة تمثال صدام حسين تحت المطرقة بمدينة درابي في 27 أكتوبر و القطعة، التي تمثل مؤخرة صدام، لم تحقق المبلغ الذي طلبه صاحبها وهو 250 ألف جنيه استرليني ويأمل الجندي السابق نايجل إيلي، الذي استخدم مطرقة وقضيبا معدنيا لفصل هذا الجزء من التمثال، في التبرع بعائد بيعه للمنظمات الخيرية لكن أعلى سعر حققته القطعة، في المزاد الذي نظمته مؤسسة هانسونس للمزادات،--- كان 21 ألف جنيها استرلينيوعرض هذا السعر متصل عبر الهاتف من نيويورك -وقال إيلي إنه يرغب في التبرع بثمن بيع القطعة البرونزية لمساعدة الجنود الجرحى البريطانيين والأمريكيين.
يذكر أن إيلي انضم إلى سلاح الجو البريطاني في الثانية والعشرين من عمره وأسس مؤخرا شركة فنية متخصصة في الآثار المرتبطة بفترات الحروب.
ويرى شارلس هانسون مدير مؤسسة "هانسونس" للمزادات أن تمثال صدام كان مهما لما مثله في الماضي.
وأضاف "عندما يتعلق الأمر--- بالتاريخ الحديث، بالحرية والانعتاق،-- فإنه-- (التمثال)--- يكون مهما جدا. إنه شىء لا تستطيع الأموال شراءه عادة"

الثوره الليبيه -ووضع قطعة حديد - فى -- مؤخرة -القذافى -

بعد القبض علي القذافي وما رأيناه من فيديوهات--- للضرب والإهانات-- وقتل القذافي بشكل بشع - ومهين - ومسىء - وعدم محاكمته بشكل حضارى والكشف عن كثير من الأسرار التي ربما كان من مصلحه البعض أن تختفي مع موته -- أقول بعد كل هذا الفعل الهمجي- شاهدنا الفيديو- و مشهد التحرش القذر بالقذافي ووضع حديدة -- في مؤخرته -- وهو عمل معيب -- وعار سياسى-- لايجوز ان يحصل -
ان محاكمة صدام حسين فى العراق بشكل حضارى و اجتماعى خالد فى تاريخ العراق الحديث - وكان لصالح القضاء العراقى --والفضل- بذلك طبعا يعود الى الامريكان -- الذى قدموا وعملوا وساعدوا - على اجراء محاكمة لصدام حسين -- محترمة وحضارية -- وبعيدا عن البربرية والعنف والغوغائية - كما حصل اثناء اعدامه لسوء الحظ-










التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - رشيد الخيون
علي عجيل منهل ( 2011 / 11 / 2 - 20:27 )
من الغرابة بمكان، أن يصبح السلفيون اللِّيبيون مناضلين ضد الأميركيين والحلف الأطلسي بالعراق؛ وهم المناصرون له بليبيا! تجد تلك الفضائيات مناضلة ضد دول الأطلسي بالعراق ومؤيدة لها بليبيا، مع أن أميركا قائدة الأطلسي، وأن القوات البريطانية والإيطالية كانتا ضمن الحلف ببغداد وطرابلس.
إنه الكيل بمكيالين، السلفيون أصدقاء للأطلسي في مكان وأعداء له في مكان آخر! فما قصة هذا التناقض! أترون أنه ليس للناس عقول يعقلون بها حتى يصدقوا أن هناك مظلومين ليبيين داخل سجون العراق، فأين أُلقي القبض عليهم أبطرابلس أم ببغداد!
نقرأ عند الجاحظ (ت 255 هـ): -وفي العينِ غنىً للمرءِ.. أن تنطقُ أفواه- (البيان والتَّبيين). وما فعله اللِّيبيون ورفاقهم من الأُمم الأُخر رؤي بالعين ولم يُقرأ في الكتب أو سمع بالأذن، فـ-اللِّسان أكثر هذراً-(نفسه)، لكن مسؤولية اللِّيبيين وبقية السلفيين عن المقاتل بالعراق ليست هذراً. السُّؤال: أكان اللِّيبيون بالعراق سائحين أم ذباحين؟! أفيدونا!


2 - قذفهم التاريخ
يوسف ألو ( 2011 / 11 / 3 - 05:30 )
كان المفروض ان تستبدل كلمة الراحل بكلمة القذر لأن امثال هدام وجلاوزته ليسوا بالراحلين كبقية البشر بل هم مقذوفين الى مزبلة التاريخ وغير مؤسوف عليهم الى الأبد


3 - الاخ ألو المحترم
علي عجيل منهل ( 2011 / 11 / 3 - 17:21 )
نعم صحيح تحياتى لك وشكرى على التعليق

اخر الافلام

.. تغطية خاصة | روح أكتوبر حاضرة في أغاني النصر وسينما الحرب |


.. فيلم الممر مميز ليه وعمل طفرة في صناعة السينما؟.. المؤرخ ال




.. بكاء الشاعر جمال بخيت وهو يروي حكاية ملهمة تجمع بين العسكرية


.. شوف الناقدة الفنية ماجدة موريس قالت إيه عن فيلم حكايات الغري




.. الشاعر محمد العسيري: -عدى النهار- كانت أكتر أغنية منتشرة بعد