الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


آخر الرسائل الى الشاعر طاهر حاشوش/لمناسبة الذكرى الرابعة..لاستشهاده

عبد الحسين طاهر

2011 / 11 / 8
الادب والفن


التعويذة ألأخيرة .. وآخر الرسائل
إلى طاهر حاشوش
استشرقت الضوء...براعم اللوز.. صرت امتلأ بالنشوة.. واصلت قراءتي للقصيدة الأخيرة المنشورة في جريدة (الاخبار) اعدت قراءتها ثانية وثالثة تأملت عنوانها الموحي {التعويذة الاخيرة } طرحت الجريدة جانبا بعد ان تفحصت لوحتها المرسومة بحمامة في الافق وفتاة جميلة اسفل الحمامة تنثر شعرها متطايرا في الهواء وتوشك ان تصرخ .. يا الهي ما هذا !؟ عدت للقراءة .استشرقت الضوء في عينيك.. حاصرني الظلام ... أيتها الشمس .... براعم اللوز بالانتظار......
زمن البوح قـــتلته الردة ..نهود العذارى .. الله لله صرت اهتز للمرة الثانية ..وهكذا أنا دائما بعد القراءة أتحرك وأتكلم واضرب على الطاولة في إن واحد بل أشرك الحاضرين معي في متعة القراءة .. ولكن اين هم الحاضرون ؟. لا احد فانا وحدي في الصالة وامرأتي في المطبخ تحاول إكمال غسيل الصحون ولكنها هرعت لنجدتي!! .. وسألتني . ما بك ؟؟. قلت لها أنها جميلة.. اخالها نقشا على شذر .. اصّفر لونها المسكينة وازدادت وجنتاها الذابلتان شحوبا ومرة أخرى سألتني من هي. خشيت أن تسقط مغشياً عليها فقلت لها.. القصيدة... هزت كفها في الهواء وقلبت شفتها السفلى وعادت لإكمال غسيل صحونها في المطبخ ..إما أنا فقد تناولت النقال وبدأت كتابة الرسالة التالية.. عزيزي أبا مهند – طاهر حاشوش – التعويذة الأخيرة ظهرت مشبكة في جريدة الأخبار وبإخراج رائع .. بلوحة على افقها حمامة السلام وهذا فأل حسن أسفل الحمامة فتاة حلوة بشعر هفهاف متطاير .. أنها قصيدة رائعة أهنئك من كل قلبي.. الساعه الخامسه سأكون في المقهى ومعي الجريدة . إذا شئت اتصل بي .. أنا في المنزل .. لم تمض سوى دقائق قليلة حتى ارتفع صوت النقال بالنغمة الخاصة. .. طلع البدر علينا .. وهذه النغمة اخترتها كعلامة تنبأ ني أن المتصل هو صاحبي ورفيقي العزيز الأقرب إلى روحي الشاعر طاهر حاشوش والذي افتقدناه للأسف فجأة وبنفس الظروف الغامضة التي حصدت أرواح مئات العراقيين ليلحق بركب الشهداء ( وجد مقتولا برصاصات غادرة ومرميا على قارعة الطريق ) وهو يعي ولا شك المعنى المضمر والإشارة الخاصة من وراءه ( طلع البدر علينا ) ففي كل مرة وحين يشتهي التضاحك و المشاكسة معي .. يّرمش .. على نقالي حتى لو كنت اجلس إلى جانبه في المقهى فيرتفع صوت النقال بالنغمة إياها .. وعند ذاك ينهض طاهر حاشوش محتجا لكنه يضحك دائما ... اخوي أبو علاء .. رحم الله والديك .. يا بدر هذا وأي هلال يرفع البرنيطة من على رأسه فتظهر صلعة ارتسمت مبكرة على هامته العالية وبقميصه الفضفاض المتهدل على كتفيه وبنطاله الذي لا يكاد يستقر على خصره النحيف .. يضحك .. أبو علاء رحمة على والديك مرة ثانية (ذكّر وحيد .. اسأل الأستاذ وحيد غانم قصيدتي وين ). يا أخي أرجوك ..اعطني رقمه أريد أساله عن التعويذة الأخيرة .. كان يلح إلحاحا... لم نعهدهُ من قبل .. لم يدّر في خلدنا نحن أصدقاء طاهر حاشوش ... انه كان يتعجل ظهور قصيدته منشورة قبل رحيله .. الآن وبعد أن قضي الأمر نستطيع قول أي شيء ونربط أي شيء بأي شيء ..مضمون القصيدة بعنوانها بأقوال أصدقائه وبعض زملائه بل وبكلمات شقيقه الأصغر القاص سعيد حاشوش فحينما انحنيت على كتفه لأعزيه كانت كلماته تقطر آسى وأسف وندم .. كان يقول بحرقه... لم افهم قصيدة طاهر الأخيرة .. الآن فقط عرفت انه كان ينعى نفسه إلى الموت !!..















التعويذة ألأخيرة .. وآخر الرسائل
إلى طاهر حاشوش
استشرقت الضوء...براعم اللوز.. صرت امتلأ بالنشوة.. واصلت قراءتي للقصيدة الأخيرة المنشورة في جريدة (الاخبار) اعدت قراءتها ثانية وثالثة تأملت عنوانها الموحي {التعويذة الاخيرة } طرحت الجريدة جانبا بعد ان تفحصت لوحتها المرسومة بحمامة في الافق وفتاة جميلة اسفل الحمامة تنثر شعرها متطايرا في الهواء وتوشك ان تصرخ .. يا الهي ما هذا !؟ عدت للقراءة .استشرقت الضوء في عينيك.. حاصرني الظلام ... أيتها الشمس .... براعم اللوز بالانتظار......
زمن البوح قـــتلته الردة ..نهود العذارى .. الله لله صرت اهتز للمرة الثانية ..وهكذا أنا دائما بعد القراءة أتحرك وأتكلم واضرب على الطاولة في إن واحد بل أشرك الحاضرين معي في متعة القراءة .. ولكن اين هم الحاضرون ؟. لا احد فانا وحدي في الصالة وامرأتي في المطبخ تحاول إكمال غسيل الصحون ولكنها هرعت لنجدتي!! .. وسألتني . ما بك ؟؟. قلت لها أنها جميلة.. اخالها نقشا على شذر .. اصّفر لونها المسكينة وازدادت وجنتاها الذابلتان شحوبا ومرة أخرى سألتني من هي. خشيت أن تسقط مغشياً عليها فقلت لها.. القصيدة... هزت كفها في الهواء وقلبت شفتها السفلى وعادت لإكمال غسيل صحونها في المطبخ ..إما أنا فقد تناولت النقال وبدأت كتابة الرسالة التالية.. عزيزي أبا مهند – طاهر حاشوش – التعويذة الأخيرة ظهرت مشبكة في جريدة الأخبار وبإخراج رائع .. بلوحة على افقها حمامة السلام وهذا فأل حسن أسفل الحمامة فتاة حلوة بشعر هفهاف متطاير .. أنها قصيدة رائعة أهنئك من كل قلبي.. الساعه الخامسه سأكون في المقهى ومعي الجريدة . إذا شئت اتصل بي .. أنا في المنزل .. لم تمض سوى دقائق قليلة حتى ارتفع صوت النقال بالنغمة الخاصة. .. طلع البدر علينا .. وهذه النغمة اخترتها كعلامة تنبأ ني أن المتصل هو صاحبي ورفيقي العزيز الأقرب إلى روحي الشاعر طاهر حاشوش والذي افتقدناه للأسف فجأة وبنفس الظروف الغامضة التي حصدت أرواح مئات العراقيين ليلحق بركب الشهداء ( وجد مقتولا برصاصات غادرة ومرميا على قارعة الطريق ) وهو يعي ولا شك المعنى المضمر والإشارة الخاصة من وراءه ( طلع البدر علينا ) ففي كل مرة وحين يشتهي التضاحك و المشاكسة معي .. يّرمش .. على نقالي حتى لو كنت اجلس إلى جانبه في المقهى فيرتفع صوت النقال بالنغمة إياها .. وعند ذاك ينهض طاهر حاشوش محتجا لكنه يضحك دائما ... اخوي أبو علاء .. رحم الله والديك .. يا بدر هذا وأي هلال يرفع البرنيطة من على رأسه فتظهر صلعة ارتسمت مبكرة على هامته العالية وبقميصه الفضفاض المتهدل على كتفيه وبنطاله الذي لا يكاد يستقر على خصره النحيف .. يضحك .. أبو علاء رحمة على والديك مرة ثانية (ذكّر وحيد .. اسأل الأستاذ وحيد غانم قصيدتي وين ). يا أخي أرجوك ..اعطني رقمه أريد أساله عن التعويذة الأخيرة .. كان يلح إلحاحا... لم نعهدهُ من قبل .. لم يدّر في خلدنا نحن أصدقاء طاهر حاشوش ... انه كان يتعجل ظهور قصيدته منشورة قبل رحيله .. الآن وبعد أن قضي الأمر نستطيع قول أي شيء ونربط أي شيء بأي شيء ..مضمون القصيدة بعنوانها بأقوال أصدقائه وبعض زملائه بل وبكلمات شقيقه الأصغر القاص سعيد حاشوش فحينما انحنيت على كتفه لأعزيه كانت كلماته تقطر آسى وأسف وندم .. كان يقول بحرقه... لم افهم قصيدة طاهر الأخيرة .. الآن فقط عرفت انه كان ينعى نفسه إلى الموت !!..











التعويذة ألأخيرة .. وآخر الرسائل
إلى طاهر حاشوش
استشرقت الضوء...براعم اللوز.. صرت امتلأ بالنشوة.. واصلت قراءتي للقصيدة الأخيرة المنشورة في جريدة (الاخبار) اعدت قراءتها ثانية وثالثة تأملت عنوانها الموحي {التعويذة الاخيرة } طرحت الجريدة جانبا بعد ان تفحصت لوحتها المرسومة بحمامة في الافق وفتاة جميلة اسفل الحمامة تنثر شعرها متطايرا في الهواء وتوشك ان تصرخ .. يا الهي ما هذا !؟ عدت للقراءة .استشرقت الضوء في عينيك.. حاصرني الظلام ... أيتها الشمس .... براعم اللوز بالانتظار......
زمن البوح قـــتلته الردة ..نهود العذارى .. الله لله صرت اهتز للمرة الثانية ..وهكذا أنا دائما بعد القراءة أتحرك وأتكلم واضرب على الطاولة في إن واحد بل أشرك الحاضرين معي في متعة القراءة .. ولكن اين هم الحاضرون ؟. لا احد فانا وحدي في الصالة وامرأتي في المطبخ تحاول إكمال غسيل الصحون ولكنها هرعت لنجدتي!! .. وسألتني . ما بك ؟؟. قلت لها أنها جميلة.. اخالها نقشا على شذر .. اصّفر لونها المسكينة وازدادت وجنتاها الذابلتان شحوبا ومرة أخرى سألتني من هي. خشيت أن تسقط مغشياً عليها فقلت لها.. القصيدة... هزت كفها في الهواء وقلبت شفتها السفلى وعادت لإكمال غسيل صحونها في المطبخ ..إما أنا فقد تناولت النقال وبدأت كتابة الرسالة التالية.. عزيزي أبا مهند – طاهر حاشوش – التعويذة الأخيرة ظهرت مشبكة في جريدة الأخبار وبإخراج رائع .. بلوحة على افقها حمامة السلام وهذا فأل حسن أسفل الحمامة فتاة حلوة بشعر هفهاف متطاير .. أنها قصيدة رائعة أهنئك من كل قلبي.. الساعه الخامسه سأكون في المقهى ومعي الجريدة . إذا شئت اتصل بي .. أنا في المنزل .. لم تمض سوى دقائق قليلة حتى ارتفع صوت النقال بالنغمة الخاصة. .. طلع البدر علينا .. وهذه النغمة اخترتها كعلامة تنبأ ني أن المتصل هو صاحبي ورفيقي العزيز الأقرب إلى روحي الشاعر طاهر حاشوش والذي افتقدناه للأسف فجأة وبنفس الظروف الغامضة التي حصدت أرواح مئات العراقيين ليلحق بركب الشهداء ( وجد مقتولا برصاصات غادرة ومرميا على قارعة الطريق ) وهو يعي ولا شك المعنى المضمر والإشارة الخاصة من وراءه ( طلع البدر علينا ) ففي كل مرة وحين يشتهي التضاحك و المشاكسة معي .. يّرمش .. على نقالي حتى لو كنت اجلس إلى جانبه في المقهى فيرتفع صوت النقال بالنغمة إياها .. وعند ذاك ينهض طاهر حاشوش محتجا لكنه يضحك دائما ... اخوي أبو علاء .. رحم الله والديك .. يا بدر هذا وأي هلال يرفع البرنيطة من على رأسه فتظهر صلعة ارتسمت مبكرة على هامته العالية وبقميصه الفضفاض المتهدل على كتفيه وبنطاله الذي لا يكاد يستقر على خصره النحيف .. يضحك .. أبو علاء رحمة على والديك مرة ثانية (ذكّر وحيد .. اسأل الأستاذ وحيد غانم قصيدتي وين ). يا أخي أرجوك ..اعطني رقمه أريد أساله عن التعويذة الأخيرة .. كان يلح إلحاحا... لم نعهدهُ من قبل .. لم يدّر في خلدنا نحن أصدقاء طاهر حاشوش ... انه كان يتعجل ظهور قصيدته منشورة قبل رحيله .. الآن وبعد أن قضي الأمر نستطيع قول أي شيء ونربط أي شيء بأي شيء ..مضمون القصيدة بعنوانها بأقوال أصدقائه وبعض زملائه بل وبكلمات شقيقه الأصغر القاص سعيد حاشوش فحينما انحنيت على كتفه لأعزيه كانت كلماته تقطر آسى وأسف وندم .. كان يقول بحرقه... لم افهم قصيدة طاهر الأخيرة .. الآن فقط عرفت انه كان ينعى نفسه إلى الموت !!..















آخر الرسائل الى الشاعر طاهر حاشوش لمناسبة الذكرى الرابعة ..لاستشهاده.
استشرقت الضوء...براعم اللوز.. صرت امتلأ بالنشوة.. واصلت قراءتي للقصيدة الأخيرة المنشورة في جريدة (الاخبار) اعدت قراءتها ثانية وثالثة تأملت عنوانها الموحي {التعويذة الاخيرة } طرحت الجريدة جانبا بعد ان تفحصت لوحتها المرسومة بحمامة في الافق وفتاة جميلة اسفل الحمامة تنثر شعرها متطايرا في الهواء وتوشك ان تصرخ .. يا الهي ما هذا !؟ عدت للقراءة .استشرقت الضوء في عينيك.. حاصرني الظلام ... أيتها الشمس .... براعم اللوز بالانتظار......
زمن البوح قـــتلته الردة ..نهود العذارى .. الله لله صرت اهتز للمرة الثانية ..وهكذا أنا دائما بعد القراءة أتحرك وأتكلم واضرب على الطاولة في إن واحد بل أشرك الحاضرين معي في متعة القراءة .. ولكن اين هم الحاضرون ؟. لا احد فانا وحدي في الصالة وامرأتي في المطبخ تحاول إكمال غسيل الصحون ولكنها هرعت لنجدتي!! .. وسألتني . ما بك ؟؟. قلت لها أنها جميلة.. اخالها نقشا على شذر .. اصّفر لونها المسكينة وازدادت وجنتاها الذابلتان شحوبا ومرة أخرى سألتني من هي. خشيت أن تسقط مغشياً عليها فقلت لها.. القصيدة... هزت كفها في الهواء وقلبت شفتها السفلى وعادت لإكمال غسيل صحونها في المطبخ ..إما أنا فقد تناولت النقال وبدأت كتابة الرسالة التالية.. عزيزي أبا مهند – طاهر حاشوش – التعويذة الأخيرة ظهرت مشبكة في جريدة الأخبار وبإخراج رائع .. بلوحة على افقها حمامة السلام وهذا فأل حسن أسفل الحمامة فتاة حلوة بشعر هفهاف متطاير .. أنها قصيدة رائعة أهنئك من كل قلبي.. الساعه الخامسه سأكون في المقهى ومعي الجريدة . إذا شئت اتصل بي .. أنا في المنزل .. لم تمض سوى دقائق قليلة حتى ارتفع صوت النقال بالنغمة الخاصة. .. طلع البدر علينا .. وهذه النغمة اخترتها كعلامة تنبأ ني أن المتصل هو صاحبي ورفيقي العزيز الأقرب إلى روحي الشاعر طاهر حاشوش والذي افتقدناه للأسف فجأة وبنفس الظروف الغامضة التي حصدت أرواح مئات العراقيين ليلحق بركب الشهداء ( وجد مقتولا عام2007 برصاصات غادرة ومرميا على قارعة الطريق ) وهو يعي ولا شك المعنى المضمر والإشارة الخاصة من وراءه ( طلع البدر علينا ) ففي كل مرة وحين يشتهي التضاحك و المشاكسة معي .. يّرمش .. على نقالي حتى لو كنت اجلس إلى جانبه في المقهى فيرتفع صوت النقال بالنغمة إياها .. وعند ذاك ينهض طاهر حاشوش محتجا لكنه يضحك دائما ... اخوي أبو علاء .. رحم الله والديك .. يا بدر هذا وأي هلال يرفع البرنيطة من على رأسه فتظهر صلعة ارتسمت مبكرة على هامته العالية وبقميصه الفضفاض المتهدل على كتفيه وبنطاله الذي لا يكاد يستقر على خصره النحيف .. يضحك .. أبو علاء رحمة على والديك مرة ثانية (ذكّر وحيد .. اسأل الأستاذ وحيد غانم قصيدتي وين ). يا أخي أرجوك ..اعطني رقمه أريد أساله عن التعويذة الأخيرة .. كان يلح إلحاحا... لم نعهدهُ من قبل .. لم يدّر في خلدنا نحن أصدقاء طاهر حاشوش ... انه كان يتعجل ظهور قصيدته منشورة قبل رحيله .. الآن وبعد أن قضي الأمر نستطيع قول أي شيء ونربط أي شيء بأي شيء ..مضمون القصيدة بعنوانها بأقوال أصدقائه وبعض زملائه بل وبكلمات شقيقه الأصغر القاص سعيد حاشوش فحينما انحنيت على كتفه لأعزيه كانت كلماته تقطر آسى وأسف وندم .. كان يقول بحرقه... لم افهم قصيدة طاهر الأخيرة .. الآن فقط عرفت انه كان ينعى نفسه إلى الموت !!..








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الجنازات في بيرو كأنها عرس... رقص وموسيقى وأجواء مليئة بالفر


.. إلغاء مسرحية وجدي معوض في بيروت: اتهامات بالتطبيع تقصي عملا




.. شكلت لوحات فنية.. عرض مُبهر بالطائرات من دون طيار في كوريا ا


.. إعلان نشره رئيس شركة أبل يثير غضب فنانين وكتاب والشركة: آسفو




.. متحف -مسرح الدمى- في إسبانيا.. رحلة بطعم خاص عبر ثقافات العا