الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ألشيوعية ما زالت تقض مضاجع العملاء.لماذا؟

فرج الله عبد الحق

2011 / 11 / 11
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية


وجدت نفسي وأنا أتصفح المقالات على مجموعة من المواقع و بالأخص موقع ألحوار المتمدن أمام مجموعة من الكتاب همهم الأول و الأخير هو معاداة الشيوعية و الشيوعيين حتى لو كتبوا عن حقائق مثبتة تاريخياً، وقد وصلت الأمور ببعضهم أن نبشوا القبور ليبرروا مواقفهم هذه، هذا ما دفعني لكتابة هذا المقال ليس دفاعاً عن الفكر و المبدأ فقط بل دفاعاً عن التاريخ.
كلما ظهر موقف لرفيق شيوعي على هذا الموقع يخرج علينا هؤلاء بالهجوم علينا مستخدمين عبارات كأيتام ستالين أو أين الاشتراكية اليوم ؟ أو أين الاتحاد السوفيتي ؟، ولكي أجيب على هذه الأسئلة سآخذ كل سؤال على حدا.
تعبير الأيتام يقال لمن فقد والدية أو احدهم و نحن لسنا أيتام أحد، يشرفنا أننا أبناء الفكر الماركسي الينيني الذي لم يمت ، كذلك يشرفنا أن يكون جوزيف ستالين من رفاقنا. إن الهجوم علينا بهذه الطريقة ما هو إلا هجوم على المنجزات التي حققها الاتحاد السوفيتي أيام ستالين و أذكر منها لتذكير هؤلاء بهذه المنجزات 1ـ الكهرباء 2ـ السدود 3ـ النهضة الصناعية 4ـ الاكتفاء الذاتي 5 ـ التعليم 6 ـ الصحة وغيرها من المنجزات التي نعمت `بها الشعوب السوفيتية. كما لابد من ذكر أهم انجازاته التي كان له أكبر الأثر على شعوب المعمورة نحتفل به سنوياً في شهر أيار،هو يوم النصر على الفاشية. نعم عزيزي القارئ هذا هو ستالين الحقيقي لا ما يحاول الإعلام الامبريالي إقناعنا به. لقد بنى ستالين دولة اشتراكية في أحلك الظروف المحلية و ألدولية ، قاوم الردة و عملاء النازية بحزم و صرامة ، بنى السد المنيع الذي أحاط به الشعوب و حركاتها التحررية من أجل الاستقلال من عبودية الاستعمار ، ولولا الردة الخروتشوفية بعد رحيله لما انهار الاتحاد السوفيتي.
أين الاتحاد السوفيتي اليوم؟
سؤال يردده الكثيرين اليوم لا من باب النقد بل من باب الشامتة نقول لكل هؤلاء نعم لقد نجح الانقلاب على ألاشتراكية و كان من أهم نتائجه انهيار أول دولة اشتراكية في ألعالم كما كان من نتائجه انهيار مجموعة الدول الاشتراكية في أوروبا. كذلك كان من نتائجه أننا نحن الشعوب التي تناضل من أجل التحرر فقدنا هذا ألسند و السد المنيع الذي كان يقف في وجه المخططات الإمبريالية هذا هو السؤال الذي يقذفه الجميع في وجوهنا كلما دار حوار معهم، يتساءلون ببلاهة كأنهم اكتشفوا ألبارود، نجيبهم ببساطة نعم لقد وقع انقلاب على الاشتراكية لكن لم يسأل هؤلاء مثل هذه الأسئلة؟
إن انهيار المنظومة الاشتراكية لا يعني أن الفكر و النظرية التي نتبناها على خطأ، مجموع القوى المعادية للرأسمالية وبعد تجاوزها هول الصدمة بدأت بالهجوم ألمعاكس فها هو اليسار الأوروبي بقيادة أحزاب الطبقة العاملة الأحزاب الشيوعية تعود للصدارة في كل بلد على حدا ففي اليونان مثلاً استعاد الشيوعيين قوتهم الجماهيرية التي كانت ما قبل الانهيار ، أمريكا اللاتينية جرى و يجري فيها من تحولات إيجابية، فشل الانقلاب المضاد في فنزولا، وتحولت مجموعة من هذه الدول من دول تابعة للامبريالية إلى دول معادية لها ، إما كوبا فصمدت شوكة في حلق الامبريالية رغم الضغوطات التي عانت منها.
في القرن الماضي كان وجود المعسكر الاشتراكي كقوة عسكرية و سياسية معادية للنظام الرأسمالي أحد أقطاب التوازن الدولي الذي كان قائماً في حينه، كان الاتحاد السوفيتي القوة الرئيسية في هذا التوازن ممثلاً مصالح الشعوب المستضعفة.لقد وقف الاتحاد السوفيتي سداً منيعاً في وجه المخططات الامبريالية في العالم، من منا ينسى العدوان الثلاثي على مصر وكيف انسحبت فلول الاحتلال من مصر،من منا ينسى كيف رفع بدغورني يد جمال عبد الناصر مباشرتاً بعد هزيمة حزيران، وكيف أعيد تجهيز الجيشين المصري و السوري حتى وصلنا إلى نصر أكتوبر عام 73. من منا ينسى هزيمة الامبريالية في فيتنام و كمبوديا ولاوس، من منا ينسى دور الاشتراكية في تحرير شعوب إفريقيا.
لذلك تكالب الامبرياليون من أجل إسقاطه، كانت المحاولة الأولى بإشعال الحرب الأهلية مباشرة بعد الثورة البلشفية التي فشلت تحت ضربات الثوار وحنكة لينين في قيادة المعركة. أما المحاولة الثانية فكانت هذه الحرب المدمرة الحرب الوطنية العظمى التي خرجت منها الشعوب منتصرة على النازية والفاشية. أما المحاولة الثالثة فقد بدأت منذ المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي السوفيتي، حيث بدء التحريف في صفوف الحزب من خلال الهجوم على ستالين ورفاقه، بدء الحديث عن الماركسية بدون التجربة اللينينية، ورغم أن خروشوف الذي قاد هذا الانحراف قد طرد من صفوف الحزب إلا أن نهجه استمر بأعماله التخريبية ولو ببطء في البداية، حتى وصلنا إلى عهد الخائن الأكبر جورباتشوف، ألذي و تحت نفس الشعارات التي اتخذها خروشوف سلم الاتحاد السوفيتي لأحضان الامبريالية. هنا لا يمكن أن ننسى دور الحركة الشيوعية العالمية في نقد ممارسات خروشوف التآمرية و أخص بالذكر الرفيق الراحل خالد بكداش الأمين العام للحزب الشيوعي السوري في تصديه للتحريف الخروتشوفي قبل،وأثناء وبعد المؤتمر.
نعم لقد تلقينا ضربة قوية بانهيار الاتحاد السوفيتي، لكنها لم تكن قاضية، فالشعوب وبعد تلقيها الضربة قامت من جديد، فأمريكا الجنوبية تتحرر ببطء من الامبريالية، الشعوب العربية و رغم كل الانكسارات و الهزائم بدأت تنفض عن كاهلها رموز الاستعمار، الطريق طويل و شاق، الشعوب الأوروبية بدأت تنتفض في وجه البربرية الرأسمالية، حتى في مترو بولي الرأسمالية نيويورك بدء الشارع بالتحرك، الحتمية التاريخية يا رفاقي هي نصر الشعوب و بناء الاشتراكية.
لم نتوقف كشيوعيين عن دراسة التجربة لأن التعلم من أخطائنا هو المهمة الأساسية من أجل تطوير نضالنا، نعم تعلمنا درساً قاسياً ندفع ثمنه كحزب و كشعب، هناك دراسات عدة منها دراسة الحزب الشيوعي اليوناني و عبد المطلب العلمي المنشورة على صفحات الحوار المتمدن.
أين الاشتراكية اليوم؟
هو أحد الأسئلة التي يكررها أعدائنا مغلقين أعينهم عن كوبا وغيرها من الدول التي صمدت في وجه الهجمة، متناسين أن ولادة القطب الواحد بعد الانقلاب قد وضع الشعوب في مأزق حرج، حتى تلك الدول الموصوفة بدول معادية للامبريالية لم تستطع الحفاظ على مواقفها هذه تحت تهديد السلاح، يوغوسلافيا مثال حي.
في المشرق العربي و رغم الهزائم المتلاحقة ما زالت القوى المناصرة للفكر الاشتراكي موجودة وتتعاظم قوتها يوماً بعد يوم، نعم لم نصل إلى نقطة يمكننا أن نقول أننا انتصرنا هنا أو هناك، لكن دورنا الريادي في ثورتي تونس ومصر، دورنا الفعال في هزيمة العدوان على لبنان، شواهد حية على ذلك.
السؤال الأهم الذي نطرحه نحن على هؤلاء الممثلين للامبريالية لما كل هذا الذعر، هذا الهجوم الأعمى كلما ظهر رفيق لنا في مقال ما؟ الجواب بسيط جداً، أنتم تعرفون أنا سلاحنا الفتاك هو فكرنا و نظريتنا لن نتنازل عنه كما فعل المحرفين الانتهازيين في أماكن عدة. أريد أن اسرد هنا قصة واقعية حصلت قبل 20 سنة، المكان إحدى قرى فلسطين، الموضوع لقاء بين أميننا العام ألحالي و أحد الشخصيات الحزبية من الرعيل الأول،الزمان كان بعد تغير المسار في حزبنا، قال الأمين العام نحن قررنا إعادة تأسيس الحزب فأجابه لا أعلم يا عزيزي عن جدوى هكذا محاولة، كما أرى أنها .زوبعة في فنجان، فرد الرفيق الأمين العام بلهجته الفلاحية مثل ما بنيتوا بقرش و تعريفة رابحين نبني، وبد عشرين عام التقيت بصحبة الأمين العام مع رفيقنا هذا فبكى وقال لو سمعت كلامك أنا و غيري من الرفاق لما وصلنا إلى هذه النهاية، طبعاً نظر بفخر إلى مجلتنا و قال عملتوها و الله.
ذكرت قصتي هذه لأقول للجميع نحن الشيوعيين بقرش و تعريفة بنينا حزبنا من جديد و نواجه أبشع وجه للامبريالية نواجه وجه الصهيونية و حلفائها من أزلام أوسلو الذين استخدموا و للأسف نضالنا و بموافقة القيادة التحريفية ليوصلونا إلى هنا. خوف القوى الامبريالية و ممثليها من مثقفين برجوازيين على مواقع الشبكة العنكبوتية من سماع أي صوت شيوعي أو حتى معاد للمخططات الامبريالية يثير جنونهم، ذلك لمعرفتهم حقيقة بسيطة وهي لو بقي شيوعي واحد في هذه المعمورة لتمكن من بناء حزب ثوري يقتلعهم من مراكزهم.
نعم لقد صمدنا في وجه ألهجمة ونحن الآن في مرحلة التوازن في القوى بين الطبقة العاملة والإمبرياليين وقناعتنا أننا سننتصر لأن الانتصار هو حتمية تاريخيه هكذا علمتنا الماركسية اللينينية. وكما علمنا الأوائل يجب علينا استمرارية النضال حتى الانتصار الأخير ببناء الاشتراكية.
ألاشتراكية لم ولن تموت أبداً لأن هناك أناس مخلصين للفكر و النظرية أولاً، لأن هناك عبودية ثانياُ ولأن هناك طبقة عاملة لا تنسى حقوقها وأن اضطرت مرحلياً للتراجع.

نحن هنا نسير في ظلمة الدب العسير نناضل... نناضل....حتى يتعب النضال.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - لرفيق فرج
فؤاد النمري ( 2011 / 11 / 11 - 09:47 )
بعد التحية أود أن أؤكد الحقائق التالية ـ
أولاً ـ إنقلاب عسكري من تحت الطاولة جرى في ايلول 1953 حيث قرر الكتب السياسي للحزب إلغاء كل قرارات المؤتمر العام التاسع عشر للحزب الذي أنهى أعماله في نوفمبر 1952. القرار غير شرعي وهو خيانة للحزب. القرار حول الأموال من الإنتاج المدني للبضائع الاستهلاكية لرفاه الشعب إلى الصناعات العسكرية بحجة الصناعات الثقيلة واستكمل الإنقلاب بطرد أربعة بلاشفة من المكتب السياسي في حزيران 1957 وانتهى ذلك بإلغاء دكتاتورية البروليتاريا في العام 59
ثانياً ـ الإمبريالية جهدت للقضاء على الدولة الاشتراكية حتى العام 39 لكن بعد
قيام ستالين بمناورة حاذقة باتفاقية عدم اعتداء مع هتلر أخذت دول الامبريالية ترى في الاتحاد السوفياتي حام لها وقد قام ستالين بهذا الدور بصورة فائقة. الدور الرئيسي لانهيار الاتحاد السوفياتي كان وما زال للبورجوازية الوضيعة. الانهيار لم يكن بمؤامرة محبوكة بل نتيجة الصراع الطبقي
ثالثاً ـ من يهاجم الشيوعيين اليوم هم أبناء البورجوازية الوضيعة وهي الطبقة الأكثر عداء للشيوعية. الرأسشماليون يحولون الناس لبروليتاريا والبورجوازية الوضيعة تفترس البروليتاريا


2 - يوسف ستالين
عبد المطلب العلمي ( 2011 / 11 / 11 - 16:28 )
سلمت يداك و قلمك يا رفيق فرج ،لفت نظري عند كتابتك اسم الرفيق ستالين ،ايراد اسمه الاول جوزيف .انه خطأ منتشر عائد لسوء في الترجمه .فكما هو معروف فان الاسماء لا تترجم بل تكتب كما تلفظ بلغتها الاصليه ،و اسم الرفيق ستالين هو يوسف فيساريونفتش ،و يجب ان يترجم هكذا وليس جوزيف .فالعاصمه دوشنبه تكتب هكذا بجميع اللغات و لا تترجم الى العربيه (يوم الاثنين ).
و تعقيبا على مداخله الرفيق النمري القيمه اريد لفت النظر لمقال لي يشرح الاليه التي تم بها الانقلاب الخروشوفي .من الممكن الاطلاع على المقال على الوصله التاليه :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=218160


3 - هم الخاسرون
صلاح الساير ( 2011 / 11 / 11 - 17:16 )
الرفيق فرج اللة المحترم
ان مقالك اثار فى تزاحم المشاعر وتفخرت من قنوات عيني الدموع لا اعرف من ابدا والى اين اصل كلى شعلة ماركسية مرة جاء شاب ومن عائلة دينية فقال بالحرف الواحد انا شيوعي ولن اتخاذل عن الشيوعية ولازال يناضل وسط الشباب علما ان مجتمعنا مغلق دينيا
الشيوعية تتجدد وتتطور ان التأمر الذى توجة الى الاتحاد السوفيتي والمنظومة الاشتراكية والذى ادى الى انهيارهما ولكن التشظى اثر على البنية التحية وسيعجل فى انهيار النظم الرجعية والدول الراسمالية والمؤشرات واضحة للعيان من الازمات الاقتصادية والثورات الجماهيرية والضرابات والاعتصامات العمالية والجماهيرية كلها دليل على تصدع النظم الراسمالية ...ان العناصر التى تصرخ ضد الاشتراكية والشيوعية هم لم يتصفحوا ورقة واحدة من النظرية الماركسية هم يقلدون ولا يفهمون00
شكرا مع فائق التقدير


4 - لماذا الغي تعليقي
وليد يوسف عطو ( 2011 / 11 / 12 - 09:46 )
السيد فرج الله عبد الحق المحترم . لااعرف لماذا تم مسح تعليقي على الموضوع رغم انه كان موجودا طول النهار يوم امس متمنيا الاجابة مع خالص مودتي


5 - استفسار الى ادارة الحوار المتمدن
وليد يوسف عطو ( 2011 / 11 / 12 - 11:08 )
الكريمات والاكارم في ادارة موقع الحوار المتمدن ... ارجو تبيان سبب حذف تعليقي على الموضوع علما انه كان موجودا طيلة يوم امس . تقبلوا مني خالص مودتي واحترامي


6 - De Omibus Dubitandum
جاسم الزيرجاوي- مهندس أستشاري ( 2011 / 11 / 12 - 14:26 )
الزميل فرج اللة عبد الحق
تحية لك ولكل قراء الحوار المتمدن
يا صديقي العزيز
أذا كنت تعتقد اننا عملاء لا سبب سوى حوارنا المهذب مع السي نفاع
فالمسألة حلها بسيط جدا
نحن نعاني من مرض اسمه
De Omibus Dubitandum
ويمكنك مشكورا ارسالنا الى
معهد الطب النفسي التابع للأكاديمية السوفييتية للعلوم الطبية
او
مركز موسكو للطب النفسي
للعلاج
وشكرا لك مقدما


7 - رد الكاتب
رج الله عبد الحق ( 2011 / 11 / 12 - 19:05 )
أبدء بالرد على الصديق جاسم
لما اقحمكت نفسك بهذا الشكل؟ على الاقل اعتبرك و رغم خلافي السياسي معك انسان يمكن التكلم معه.
السيد وليد أنا لم اقرء تعليقك ولم يرسل لي الحوار التعليق مباشرة لأرد عليه كما يبدو هناك مشكلة تقنية. على كل حال شكراً لمشاركتك.
تركت كل من السادة و الرفاق فؤاد وعبد المطلب وصلاح للرد عليهم في النهاية لاأنه لا توجد كلمات يمكن استخدامها، انا وجدت في نقدكم ايجابي كان أم سلبي درس كبير.أشكركم


8 - الصديق فرج اللة تعليق-7
جاسم الزيرجاوي-مهندس استشاري ( 2011 / 11 / 13 - 10:16 )
الصديق فرج اللة تعليق-7
شكرا على دماثة الاخلاق.
تحياتي


9 - the dynamic of revolution
ali ( 2011 / 11 / 13 - 13:57 )
continue dreaming..............................................


10 - عدم قرائة التعليق
فرج الله عبد الحق ( 2011 / 11 / 14 - 10:45 )
السيد وليد
تحية وبعد
بما انني لم استلم تعليقك ولا حتى لقرائته أود لو ارسلت التعليق مباشرة على عنواني
[email protected]
حتى اتمكن على الاقل من معرفة رأيك، كما اود من هيئة الحوار اصلاح العطل إذا اوجد.
السيد جاسم
أما وقد هدئت الخواطر من تعتقد انه المقصود من مقالي هذا؟ اذا تابعت ردودي و مقالاتي سوف تعرف انه على الاقل لست انت. بصراحة و رغم علاقتي بالطب لم يمر علي هكذا مرض، اكون شاكرا لو اعطيتني عنوان كتاب يشرح عن هذا المرض. طبعا العنوان هو لك ايضاً
فرج الله عبد الحق


11 - السيد مالك المعلق على الفيس بوك
فرج الله عبد الحق ( 2011 / 11 / 16 - 12:46 )
عزيوي
انت تتكلم من وجهة نظر دبنبة وانا اخالفك الرلأي، قل لي بربك كيف ستحل الازمة الاقتصادية العالمية مثلاً؟ لا تقل لي ان االاسلام عو الحل، لأن اكير عصر من التخلف مرت به شعوبنا العربية كان تحت الحكم الاسلامي العثماني، انت تكفيري لا يمتلك حق التفكير اخرج من بوتقتك لترى كيف وصل الانسان إلى القمر وصنع الحاسوب،ولا ترد علي بآية

اخر الافلام

.. حزب العمال البريطاني يخسر 20% من الأصوات بسبب تأييده للحرب ا


.. العالم الليلة | انتصار غير متوقع لحزب العمال في الانتخابات ا




.. Mohamed Nabil Benabdallah, invité de -Le Debrief- | 4 mai 2


.. Human Rights - To Your Left: Palestine | عن حقوق الإنسان - ع




.. لمحات من نضالات الطبقة العاملة مع امين عام اتحاد نقابات العم