الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ثورة دمية

فرح نادر

2011 / 11 / 11
الادب والفن


هي
ليست سوى دُمية

دميتك
بشعرٍ طويل
كليلٍ لا نهاية له
وعينان آسرتان
تشع منهما ابتسامة
تسر من يراها

تصطحبها معك
إلى أقصى بقاع الأرض
وأجملها

دمية
لا تتكلّم
لا تفكّر
تبقى ساكنة
لا تثير غضبك

يثيرك سكونها
تضاجعها متى ما رغبت
تنتشي بآهاتها والتواءاتها
ثم تُحكم أزرار رداءها

تجلسها بجانبك
في نزهاتك
وهي شاردة الذهن
لا تجد سبيلاً للوصول إليها

دميتك
لا تجد ما يربطها بك
لا توجد حلقة وصل بينك وبينها

دميتك ليست من عالمك
أو أنت لست من عالمها

دميتك تهوى الجلوس وحدها
ففي غيابك
لا تكون دمية
تدب بها الحياة
شعورٌ يغمرها
بأنها إنسان

دميتك
تلتقط أنفاسها
في الدقائق التي تسرقها
لتخلو بنفسها
لتهمس لمن يفهمها
بأنها ليست دمية
بل ربما
أنت من ينبغي أن يسمّى
بالدمية



7/11/2011








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - هو الدمية
منى لافي ( 2011 / 11 / 11 - 14:28 )
أحزنتني هذه الخاطرة وكسرت قلبي
الدمية أوهي في هذا النص
الظروف جعلتها دمية
وهي ردة فعل بأني لن أتكلم
ولن أنكد عليك معيشتك
كما هو الاتهام الدائم للنساء بأنهم ينكدن حياة الزوج
لكن يجب أن تعرف أن في غيابك
دميتك التي صنعتها تثور
تكون هي بجنونها وأخطائها وعفويتها
تسترجع روح المرح التي تغيب في حضورك
(بل ربما أنت من ينبغي أن يسمى بالدمية )
أنا أكد الربما هذه وأقول أنه هو الدمية وليست هي
نورتِ الخليج العربي بعودتك البهية أستاذتي




2 - من منهما الاسير؟
خالد ابو شرخ ( 2011 / 11 / 11 - 14:30 )
بعد التحية
شكرا على هذه الكلمات المعبرة
ولكن من منهما اسير الاخر؟
فهو لا يجد نفسه الا بوجودها
ولا يعبر عن كيانه الا بأسرها
وهي تستطيع ان تجد كيانها بدونه
وتستطيع ان تكون دمية او انسانه متى شاءت
فمن هو أسير الىخر اذن؟

ولك تحياتي


3 - بينوكيو
فرح نادر ( 2011 / 11 / 11 - 14:38 )
صديقتي الحبيبة منى

في هذه الخاطرة
عبّرت عن شعور المرأة
التي في لحظات محددة
تشعر وكأنها دمية

ليس بها ما يكسر القلب
بل الرجل هنا هو الذي يكسر الخاطر
لخلو ذهنه من أي فكر
سوى الحياة العادية

فليكن هو الدمية الخشبية
مثل بينوكيو
التي تحرّكها أصابعي الخفية
هههه

شكرًا للتعليق حبيبتي
ولمشاعركِ التي حرّكتها


4 - رد على خالد أبو شرخ
فرح نادر ( 2011 / 11 / 11 - 14:46 )
أهلاً بك بعد غيبة

حقيقةً
أنت قرأت ما بين السطور
لديك فراسة في فهم كل شخصية

سُعدت بوجودك في صفحتي مرة أخرى


5 - خانه الواقع
آيا برجاوي ( 2011 / 11 / 11 - 17:10 )
كان لا بُدَ لها أن تصرخ
فهي ليست دمية بل هي إنسانة..
وهو ليس بدمية إنما إنسان خانهُ الواقع.. :)

واقعٌ رسمتيه بِكلماتكْ البسيطة عزيزتي
دُمتِ أنتِ..

تحياتي


6 - رد على آيا برجاوي
فرح نادر ( 2011 / 11 / 11 - 17:17 )
أهلاً عزيزتي

في الواقع
كلنا نصبح دمى
أو جثث
حين نفتقر للوصول للطرف الآخر

وكلنا تدب فينا الحياة
حين نلتقي بمن يفهمنا
أو قريب لعالمنا

سررت بتعليقكِ الجميل


7 - كلمات جميلة وفي منتهى الروعة
عزيز البيوري ( 2011 / 11 / 11 - 18:42 )
رائعة كعادتك
كلمات جميلة وفي منتهى الروعة
مع ان فيها توبيخ ضد من قهر
هذه الأنثى في كيانها
وحياتها
ثائرة
على وضع جائر
لم يفهمها
لم يرى منها جوانب جميلة
بالفعل هو الدمية وليست هي
أشكرك جزيل الشكر
:)


8 - سفر جميل في أغوار النفس
نزار جاف ( 2011 / 11 / 11 - 18:47 )
لطيفة و رقيقة و معبرة هذه الخاطرة المفعمة بالمعاني الانسانية و المدافة بعمق عبثي غريب من نوعه، الحق أدهشتني الکاتبة باسلوبها البديع في إختيار الالفاظ و الاستعارة تضمين المعاني و استخدام الرمز، حقيقة أنت رائعة و سلمت يداك


9 - رد على عزيز البيوري
فرح نادر ( 2011 / 11 / 11 - 18:51 )
أهلاً بك
أين كنت؟
(:

أشكر تفهّمك
لموقف المرأة
حين تشعر أنها مجرد دمية
وهي بركان صامت
تكون شاردة الذهن
وهي سابحة في فلكها
وتتساءل
ما الذي يجمعني بذلك الرجل؟
وغربة شعورها
تجعل منها حقًا دمية بشرية

شكرًا للتعليق
وابق قريبًا


10 - رد على نزار جاف
فرح نادر ( 2011 / 11 / 11 - 19:01 )
أهلاً بك

حقيقةً كلماتك هي اللطيفة
ومليئة بندى لطّف أجوائي
وبعيدة عن الجفاف كما يوحي به اسمك
(:

لأكون صريحة وأعترف
بأن الخاطرة كتبتها على عجالة
والقفلة ليست قوية
وتسرّعت بنشرها
ربما أفضل
لكي لا أظهر المخفي للعلن
(:

أسعدتني زيارتك الأولى


11 - والغد كله للدمى
فارس الشدياق ( 2011 / 11 / 11 - 19:56 )
مولانا صاحب الشباك أحب أن يكون ردي على ما أتحفتني به في تعليقك الأخير هنا، فإن التقاءنا على هذه الصفحة الحريرية لن يكون صدفة، واعذرني فقد اقتطعتني منك ومنها بعض المشاغل، وراجعت دليل التعليقات وترجح عندي أن شباكك تراوح مكانها والمياه غاية في الركود فاستبشر قلبي خيرا!! وقلت لعل..وعسى..وطاشت بي الظنون وغصت في دليل اتعليقات فلم اعثر بشيء ولكن عيبي أنني لا أجيد قراءة ما يين السطور لكن روحي يلبسها شيطانها فتفضل الكمون في التفاصيل..عزيزتي فتنة العباد..كلنا في محراب الجمال دمى وعرائس ومنا عبيد ومتاليف عشق وحمقى هيام ومغفلين ومخدوعين ومغشوشين ومسروقين في الزحام، نعم يا آنستي قد كنت دمية وأنا اليوم دمية والغد كله للدمى...


12 - رد على فارس الشدياق
فرح نادر ( 2011 / 11 / 11 - 20:25 )
مرحبا بك
أيها الغامض الشقي
(:

أستمتع بقراءة تعليقاتك
ربما
لأن روح خويندكار متلبسة بك

اشتقت له
أين هو؟


13 - لملهمتي00
خويندكار خويندكار ( 2011 / 11 / 12 - 02:17 )
من قلب تكالبت عليه شتى ألوان ألعذاب , أنتقي من آيات ألحب أصدقها , باعثا لك أياها , مغلفة بأنبل أمنياتي لصحتك وسلامتك ورفاهك كل حين 0
دعيني أولا أن أسجل أنبهاري بما تكتبين 0
فبعض ألحب يلهم مثلما فعل ألجمال
جمالك أنت خلقا وخلقا , بفتح ألخاء وضمه , وحبي ألمجنون أنا 0
وأسمحي لي , ثانيا , أن أستحيل لسانا يلهج بالشكر لفؤادك ألذي يعتصره ألشوق ألي , أو هكذا أتوهم 0
وكل ألشوق أخلاص وضوع حب , لامحال
أحبك حد أنقطاع نفسي , أيتها ألطيبة طيبة أهلي ألكادحين 0


14 - رد على خويندكار
فرح نادر ( 2011 / 11 / 12 - 05:25 )
أهلاً بحضورك
لا أعرف أن أبالغ في إظهار فرحتي بتواجدك
ولكنني اشتقت لك
وأخذت قلبك معي
كما أوصيتني
وأرجعه لك الآن
أم أحتفظ به؟
(:


15 - رد على تعليق الفيس بوك
فرح نادر ( 2011 / 11 / 12 - 06:02 )
ريما عقل:

إنها حقًا معاناة
خاصةً لمن لا تستطيع البوح بذلك
ولكنني بعد كتابة الخاطرة
شعرت بفرحٍ يغمرني
وأشكر اللحظة التي دفعتني
أن أكتب شيئًا
يعشنه الكثيرات

شكرًا للتعليق


16 - صديقتي ألأغلى فرح 0
خويندكار خويندكار ( 2011 / 11 / 12 - 06:53 )
كلي سرور بعودتك, ياملاكا هبطت لأرضي صدفة , وحين همت بالرجوع أظلت ألطريق , 0
فحياتي من دونك فاقدة جل ألمعنى
لاأريدك أن تبالغي في أظهار الفرحة, فالمبالغة هي ألتسمية ألمهذبة للكذب , وأشتياقك لي يرنحني تحت ثقل دين , سوف أجهد لأرده أليك ياعزيزتي 0
لاترجعي قلبي - أو بقاياه - دعيه لديك , عبدي له ألطريق نحو قلبك ليتعانقا وألى ألأبد , ياااااااااااا بعضي ألمتعافى من كلي ألسقيم 0


17 - تحياتي للكاتبه
فاهم إيدام ( 2011 / 11 / 12 - 10:52 )
من المحزن لي أن ثورتها لاتظهر إلّى بغيابه
هي ثورة الدمى إذن.....

استمتعت بقراءة ما كتَبته... دُمتِ بخير


18 - رد على فاهم إيدام
فرح نادر ( 2011 / 11 / 12 - 16:59 )
أهلاً بك

ولكن
كيف للدمى أن تثور وهي لا تتكلم؟
وإن تكلمت وثارت
لن تصبح دمية
ثم لا يرغب بها

بعض الرجال
يبحتون عن المرأة الدمية

والبعض الآخر
يفضلها دمية بلاستيكية
ليفرض عليها سيطرة كاملة

شكرًا لزيارتك وتعليقك


19 - تصحيح
فرح نادر ( 2011 / 11 / 12 - 17:02 )
يبحثون


20 - سررت لعودتكي
إيليا سعادة ( 2011 / 11 / 12 - 19:23 )
كاتبتنا الجميلة فرح نادر
اشتقنا لكي كثيرا وسررت لعودتكي واتحافنا بالخاطرة
طبيعة العلاقات الزوجية بعد ان تصبح روتين قاتل والحياة مشاكل
او عدم تفاهم
تتحول مع الوقت الى النفور بين الزوجين او يعيشان كاصدقاء اقل من العاديين لوفينا ندقق في الوصف
وعدم الرغبة بينهما ويغيب الحب
وان حدث بينهما فيصبح الفعل عادي كاي عمل اخر
لا يحس كل طرف بالاخر اوطرف يحس دون غيره
ويعتقد ان الطرف الاخر يتخيله دمية.لان الممارسة في الحقيقة أقوى سيلة للحب والتعبير عنه والتقارب واجمل لحظات التعبير عن ذلك,ولو مافي حب يصبح الوضع مختلف حب تفاهم انسجام كل هذا مهم. مابعرف لو خرجت شوي عن الموضوع


تحياتي.


21 - رد على إيليا سعادة
فرح نادر ( 2011 / 11 / 12 - 19:39 )
أهلاً بالجميل إيليا

لم تخرج عن الموضوع
بل سلطت الضوء على طبيعة العلاقة
بين الدمية وصاحبها أو مالكها

علاقة الدمية بمن يجلسها بجانبه
ليست بالضرورة مملة أو ميتة

لو كان صاحب الدمية لا يشعر بالرغبة نحو دميته
لما أخذها إلى أجمل بقاع الأرض
لكي يقضي وقتًا ممتعًا معها

الثرثرة مزعجة بالنسبة للرجل
وإجادة دور الدمية
فن لا تتقنه كل النساء

شعور المرأة بأنها دمية
هي لحظات مكثفة من الشعور
بحاجة لمن يقتنص تلك اللحظة ويعبّر عنها
وأتمنى أن أكون عبّرت عنها بإتقان

الدمية سرّت أيضًا بحضورك
(:




22 - ردك على إيليا سعادة جعلني أكتب
منى لافي ( 2011 / 11 / 12 - 20:12 )
أنتِ لست دمية
أنتِ بالنسبة لي شيء مقدس
أنتِ آلهة من آلهات الإغريق
الهاربة لعصرنا
لتملئ الدنيا الفرح النادر
الفرح الذي يجعل الحديث معكِ
كأنه لحظة من تجلي صوفية
لا تقولِ أنكِ دمية
لا تتواضعي أبداً
فليس من فعل الآلهة التواضع!
مع تحيات منى خويندكار
هههههههه




23 - رد على منى خويندكار
فرح نادر ( 2011 / 11 / 12 - 20:23 )
صديقتي الحبيبة منى

تعليقكِ فاجأني
وأدخل البهجة في قلبي

كنت أقرأ رواية
وكنت بحالة ملل

هل تعلمين أنكِ كتبتِ خاطرة غاية في الجمال؟
أدعوكِ لتطرحي ما لديكِ في صفحات الحوار

ولكن ما حكاية منى خويندكار؟
هههههه


24 - معطف خويندكار
فارس الشدياق ( 2011 / 11 / 12 - 23:39 )
وهذا لغز يمر بنا مرور الطيف.. مولانا صاحب الشباك صار له منى..ومنى تجر قناع اسمك المستعار خلفها كما تجر الحسناء ضاحكة ذيلها، قل يا مولانا ما سرها ما أصلها ما فصلها لابد لظهورها فجأة على ساحة الأحداث مرمى ومغزى، لست أدري، إني كثير العبث، يأكلني الجنون من كل جانب، إني متعب منهك مفقوس مهروس مهروش لا أحتمل سأحتمل، قد أجن قد أظفر، خويندكار ابتاع شباكا جديدا طراز باخ، وأنا لا زلت أجدف أصطاد السمك الصغير ذلك الشرغوف بيدي..فلا أقبض على واحدة حتى تفلت..وما زلت على هذا منذ عقد من الزمن..


25 - عزيزي فارس 0
خويندكار خويندكار ( 2011 / 11 / 13 - 08:06 )
أنا هنا في حضرة ألجمال , ولكل مقام مقال- كما يقال 0
هنا أمارس طقوس ألحب حد ألهيمان ,متوحدا مع ملهمتي حد حافة ألتلاشي 0
أنا هنا ((بوذا)) ألحب 0
أتأمل صورة ربَتي ألأعلى ببصري ألكليل , وأسبح ببصيرتي ألمتقدة في عصارة ألعذوبة ألمتدفق من روح روحها, ينبوع حنان 0
ليس لي متسع من - أحساس فائض عن حاجتي -لأتفاعل مع ما يتهامس به , بل وحتى صراخات ألآخرين , وألذين هم ألجحيم على مذهب سارتر0 وأنت لست منهم (بالمناسبة)0
مداخلتك أعادتني الى قراءة التعليقات مجددا , لأقول : كان على ألأخت منى , والتي سطت على أسمي ألمستعار بظلم هو ليس من ديدن ألطيبين , كان عليها أن تجيب على سؤال (آلهتها ) حول حكاية أل 00منى خويندكار, لتنأى بنفسها عن موارد ألقيل وألقال , وتبعدني عن دائرة ألأتهام ألتي وضعتني فيها -بسلامة قصد وحسن طوية - ربما 0
نسيت أن أحييك يا صاحبي ألعزيز ألغامض ألشقي 0


26 - إلى خويندكار الحساس
منى لافي ( 2011 / 11 / 13 - 12:25 )
خويندكار الحساس
أنها مجرد دعابة
ولكن ألم أعبّر عما يختلج في صدرك من خلال ما كتبت ؟
وفي تعليقك الأخير أقررت بأنها ربتك
لكن يجب أن تعرف أنني خارج صفحات الحوار المتمدن
أدعوها آلهتي
أذاً هي آلهتنا جميعاً
(:


27 - منى لافي
فرح نادر ( 2011 / 11 / 13 - 13:36 )
حبيبتي منى

أنا الأخرى ذهب فكري بعيدًا
ظننتكِ اعتبرتِ خويندكار إلهًا
كما اعتبرتيني منذ زمن
وأنكِ عيّنتِ نفسكِ ابنة الإله خويندكار

جميلة تلك الظنون
(:


28 - حبيبتي فرح 0
خويندكار خويندكار ( 2011 / 11 / 13 - 16:12 )
يممت قلبي صوب حبك
حاملاً , بيدي , صليبي
هاكه , ولتصلبيني , فدى لهدب عينك اليمنى 0
أو أني قبل أوان ألفطم , فطمت
فأنتزعي من ألدنيا حليبي
ودعيني , أرتوي , فأنا مازلت طفلا , يرضع
أنني لست ألها , ليس من صلبي, تماظر أو منى
أنا من صلب حيارى , أنحدر
لست ربا لأحد
أنا عبد لظنونك
أه لوتدرين , كم أني أضيع
آه لو تشرين نصف ما أبيع
آه لو أنصفتني ولو للحظة 0
غبطت حروف أسمي, ألذي هو ليس أسمي
لأنها نضح نقر أصابعك ألطويلة
على لوحة ( آلتك ) اللعينة
فلتطفئي ظمأي
أو فلتطلقي مابين عيني رصاصة رحمتك 0


29 - تصحيح
خويندكار خويندكار ( 2011 / 11 / 13 - 17:04 )
أو فأطلقي مابين عيني رصاص رحمتك


30 - خويندكار العزيز
فرح نادر ( 2011 / 11 / 13 - 21:15 )

متى ستريني صفحتك التي تكتب بها؟
متى ستكون أنت الكاتب وأنا القارئة لك؟

أهذا كثيرٌ علي؟


31 - فرح ألأعز
خويندكار خويندكار ( 2011 / 11 / 13 - 22:13 )
الى متى ستظلين !!؟
مقتعدة كرسيك اللعين
مستمتعة برؤية خافقي , وهو يتمزق
قولي شيئا , ياأندحار أشواقي في دنيا ألمحن
لم لا تقولين !!!!!؟
في صفحتيي كتبت وبأسمي الصريح, عددا من المواضيع السياسية , ثم تركتها
ولا يمكنني أن أدليك عليها , ولو فعلت فسأكشف عن نفسي , وحينها سيقطعونني, لأني بهذا ألأسم ألمستعار , ومن خلال مداخلاتي مع بعض السيدات والسادة الكتاب, أعري سوءات الغادرين 0
صدقيني , لاشيء كثير عليك
وأنا أحس بأن هذه الصفحة هي لي ,
هل تبخلين علي بأن أشاركك فيها ؟
لقد تأخر الوقت قليلا نامي مرتاحة البال , ملتحفة بأمنياتي لك بالرفاه 0


32 - خويندكار
بندر الفارس ( 2011 / 11 / 13 - 22:37 )
ياسيد خويندكار كنت اعتقد انك كاتب هنا. أرجو ان حترم الموقع وتحترم الكاتبة وما تكتبه لأن كل تعليقاتك خارجة عن مضمون كتاباتها . تعليقاتك الصبيانية تسيء للصفحة لا تضيفها
ا فلو كنت شجاعاً وتثق فيما تقول من تعليقات وقصائد لأفصحت عن هويتك التي تكتب بها..فانت .تخجل من تصرفاتك وصبيانتك من البوح عن اسمك وتاتي الى هنا بإسم مستعار .خشية ان ينفضح أمرك لا بسبب ما تفضلت وذكرته لأنهم لن يقطعوك بل انت تخشى من ان تتصور نفسك بهذا الشكل وبهذه التصرفات التي لم اراها في موقعنا العزيز منذ متابعتي له قبل ثلاث سنوات.ارجو ان تفهم ان هذا الموقع ليس ساحة للتغزل بالكاتبات ، فالكاتبة حين كانت ترد عليك ترد ككاتبة على معلق ابدا راي.وتستغل فرصة الردود عليك لتضع سخافاتك هنا والكاتبة يبدو وانها تجاملك كثيراً حتى أحرجتها أمام القراء بسلوكك الصبياني...


33 - الى السيد العزيز بندر الفارس
إيليا سعادة ( 2011 / 11 / 13 - 23:23 )
وحياة ربنا كتبت ياللي بدي احكيه من امبارح
هيدا المعلق يضحكني تارة واتعجب منه تارة تعجب سلبي واستغراب تعليقاته
والاخت الكاتبة تنحرج كثيرا بالرد عليه وهذا من لطفها وتعليقها الأخير هاديء جدن يدل على ذلك لكن الاخ بيزيد ويزيد ضحكي عليه
واتفق معاك كمان انو الاسائه للاخت قبل اي اخر بسببو

بحس الاستازه فرح بدها تحكيلو ياخيي زهقنا من حضرتك هههه روح اكتب برات الموضوع بدي اقرالك شي قصيدة

لك انا زهقت من تعليقاتو فكيف الاستاذة هههههههه ومابدي اكتب شي هون واناقش الاخت بتعليقها على تعليقي الاول بسبب هيدا الخويندكار

يقول بتعليق سابق انه تجاوز الخمسين ويذكرني بمراهقتي
عندما كنت مولعا وعاشقا ومتعلق بنجوى كرم حتى العبادة واكتب القصائد والخواطر لعيونا وبسافر اتصور معا واتشرف حتى بلمس طرف فستانها ههه
بمعنى يا صديقي ان مايفعله هذا المعلق كالمراهق عندما
يتعلق بفنانه ومطربة هههههه اسعدني تعليقك


34 - معذرة ياااا سيد بندر
خويندكار خويندكار ( 2011 / 11 / 13 - 23:40 )
فأنا أربأ بنفسي أن تنحدر الى الحضيض ألذي تقبع في قرارته , ألا أذا سولت لك نفسك ألمريضة أعادة الكرة ثانية في تدخلك الخالي من قيراط تهذيب 0 حينها سيكون لي معك كلام آخر , ونحن في فضاء مفتوح يشاركنا فيه الجميع 0
أعتذر ياسيدتي عن تطاولي على صفحتك, ها أنك ترين أنني أدفع دفعا ألى زاوية ,لم تكن خطرت على بالي 0


35 - الى خويندكار
بندر الفارس ( 2011 / 11 / 14 - 00:41 )
ياسيد خويندكار دعني اقول لكَ مافاتك وما سيفوتك.كنت أعتقد انك ستخجل قليلاً من تصرفاتك وسلوكك ، ولكنك ماض في مراهقتك وقلب الصفحة الى سخافات لا تعنينا بشيء كقرّاء واسأت للكاتبة التي تجاملك رغبة منها ان تستفيق من خزعبلاتك هذه.فنحن نريد ان نستفيد كما في مواضيع أخرى نقرأها واذ بي اراك قد قلبت التعليقات الى خياسة مملة ومضحكة بنفس الوقت ،التعليقات وجدت للاستفادة منها وللنقاش والرد، وكل ما تقوله بعيد كل البعد عن مضمون الخاطرة .فإن كان لديكَ كلام تقوله وتريد التعبير عنه فاكتب قصائدك بموقعك مثلما فعل الروائي رياض خليل الذي يحترم نفسه قبل احترامة للآخرين،هذا طبعاً ان كنت شجاعاً ورجلاً ولا تخشى لومة لائم! ولكني اعيد ماقلته انك تخجل من سلوكك .الكاتبة وقراؤها يريدون ان يقضون وقتا متعاً ومفيداً ويناقشون الموضوع الذي قد يمس حياتهم ومشاكلهم عبر ما تخّطة الكاتبة المبدعة فرح نادر.اما قولك(حينها سيكون لي معك كلام آخر) فهذا لأمرٌ مضحك للغاية ويذكرني بسيد عبده بإحدى الأفلام المصرية , على كل حال فنحنُ لسنا في ساحة معركة.لا اريد تحويل الصفحة الجميلة لتراشقات بيننا احتراما للكاتبة خاصة وللحوار المتمدن عامّة


36 - حتى أنت يا أيليا !!!!!!!؟
خويندكار خويندكار ( 2011 / 11 / 14 - 00:42 )
وأنتخت العشيرة , وشحذ الجميع سكاكينهم الصدئة , فثمة في طارف الحي عاشق باح بعشقه البريء همسا 0أغرسوا أنصال سكاكينكم بخاصرتي فأني خالفت أعراف القبيلة في حبها ألأبدي للكراهية 0


37 - السيد خويندكار
إيليا سعادة ( 2011 / 11 / 14 - 02:29 )
تعليق على ردك رقم 34 على السيد بندر الفارس
انتا بدك تعتذر من الكاتبة فرح؟ لك هلا اللي تعملو شو؟ آه شو؟ هههههه مش تطاول عليها واما مرأى من الجميع
عم تحرجها لما تعمل حالك كذبا من العشاق خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

وتعتقد انو الكاتبة بردها عليك والمجاملة معجبة بك هههههه
وحضرتك بتقول للكاتبة المحترمة فرح هيدا الحكي :صفحتيي كتبت وبأسمي الصريح, عددا من المواضيع السياسية , ثم تركتها
ولا يمكنني أن أدليك عليها , ولو فعلت فسأكشف عن نفسي , وحينها سيقطعونني, لأني بهذا ألأسم ألمستعار
هيدا حكي تحكيه لمرأة عاقلة تعتقد انها طفلة؟هيي بدها تقرالك وحضرتك عامل حالوا يتزاكى هههه. الهيئة انو كاتبتنا اشجع من بعض الرجال وضعت صورتها بينما رجال يكتبون بأسماء مستعاره وبيخجلوا من اللي يعملوه ههههههههههه
حضرتك لشو ما بيعطي حضرتها شخصيا موقعك الشخصي
عبر ارساله لعنوانها تحت اسمها وتقرا كتاباتك وتعرف حضرتها انتا مين، لك،اوبدك تستمر بهيدا الفلم ، وحياة الله انتا نكتة اليوم ياللي عم تضحكني.


38 - صباح الخير
فرح نادر ( 2011 / 11 / 14 - 07:03 )
أصدقائي
بندر الفارس
خويندكار
إيليا سعادة

ذهبت للنوم ليلة البارحة بوقت متأخّر - في رفاه
وعملي يتطلب مني الاستيقاظ باكرًا

أفتح صفحتي الآن لأطل أن كل شيء على ما يرام
فأجد معركة مخيفة ومُحرجة للجميع

لا أدري ما أقول
ولكن لا أتمنى أن يتكرّر ذلك

واللوم ليس على خويندكار فقط
ربما أنا المخطئة
وأعتذر عن ذلك

أشكركم لنفهمكم


39 - ....
بندر الفارس ( 2011 / 11 / 14 - 11:23 )
الغالية فرح
انتِ لستِ مخطئة في شيء ،ككاتبة تودّين الرد على الجميع دون إستثناء،بعض المرضى يعتقدون غير كالمدعو خويندكار

،هي ليست معركة لأننا لا نسمح بتلويث الصفحة ولا ابعاد الفائدة عنا.ولهذا وُجب إيقاف المهزلة ...فالمعركة لن تستمر ...وشكراً ،وبإنتظار الجديد القادم..


40 - هيدا من تواضعكي
إيليا سعادة ( 2011 / 11 / 14 - 12:21 )
استازه فرح نادر
من تواضعكي تحكي عن نفسك انكي مخطئة
وحضرتك منّك مخطئة بشي.كل شي على مايرام

اقبلي محبتي الأخوية واحترامي


41 - العزيزة فرح 00
خويندكار خويندكار ( 2011 / 11 / 14 - 14:34 )
تحية غذبة لك , ومن خلالك حتى لأولئك الذين أساؤوا ألي ظلما 0
في الحقيقة , أن رغبتان تتنازعان دواخلي , في صراع نفسي مرير 0 رغبة جامحة تدفعني للرد وبقسوة توازي صبري الجميل( رد أعتبار ) لكرامتي التي جرحت بأوصاف , أنا أبعد من يكون عنها , ولا أستحق أن يسربلني البعض قميصها 0 وبين أن ألتزم الصمت أحتراما وأكراما لذاتي ألتي أجزم أنها أستوت ونضجت , فوق نيران عذابات قلما يحتملها بشر (( أولا )) 0 وأحتراما لصفحتك التي أحرص على عدم -تلويثها-ليس بأقل من حرص اي أحد آخر عليها (( ثانيا)) 0 لكني في النهاية , أرضخ مرة أخرى لنداء عقلي , خارجا من ميدان الصراع بوخزة ألم بين ثنايا ظلوعي تكاد تسد طريق الهواء عن رئتي , قد لايكون من السهل أندمالها 0
على أية حال , سوف أكتب لك على عنوانك وأعلمك بأسمي الحقيقي وموقعي
وأيميلي ألخاص , وأشرح لك سبب كتابتي للتعليقات بهذا ألأسم المستعار
منذ العام 2009 0 خلال اليومين القادمين , لأني مازلت أعاني من عقابيل صدمتي , ولا أستطيع الكتابة - وأن لم أفعل فلك كل الحق حينها أن ( تفضحي كذبي!!!!؟ ) 0 أكرر تحيتي لك وللجميع


42 - خويندكار
فرح نادر ( 2011 / 11 / 14 - 14:51 )
لا بأس عزيزي
احتفظ بهدوئك
أنت أجمل هكذا

أشكرك


43 - رجموك بالتعليقات
فارس الشدياق ( 2011 / 11 / 15 - 11:05 )
مولانا صاحب الشباك عهدي بك صبور عميق الفكرة تحب التؤدة وتنحني للعاصفة و أنا على يقين أن لدغات العقارب التي انحدرت معنا إلى غور المحيط لن تحتمل العمق الذي يكمن فيه الصيد الثمين، وسرعان ما ستطفو على السطح تجر ثياب الهزيمة..الحب وقصص العشاق كانت منذ الأزل محط اهتمام الحساد والوشاة فلا يسرهم كثيرا متابعة القصص الغرامية بقدر ما يستهويهم رجم العشاق بالأحجار..وفي حالتك رجموك بالتعليقات..فارجمهم بالثبات!!


44 - الى الشدياق
إيليا سعادة ( 2011 / 11 / 15 - 11:52 )

لك انتا عم تحكي السدق؟ شو عشق وشو صيد وشو رجم هههههه انتو نكته
بتعيشو وهم ومتاثرين بكتاب قصص العشاق طبعة 1887 بورق اصفر خخخخخخخ عنجد
شو هالمسخرة اللي عم تصير منكن لا وكمان بيتصور نحنا عم
نحسدون على مسخرتون هون ، اللي عم يسموها قصص غرامية وعشق هههههههه وحياة ربنا تستحقو
اكتب مقاله ساخرة عنكون في الحوار المتمدن


45 - تجسيد مرئي
فرح نادر ( 2011 / 11 / 16 - 14:58 )

وهذا تجسيد مرئي لموضوع الخاطرة
ههههه
http://www.youtube.com/watch?v=ZyhrYis509A&ob=av2e

اخر الافلام

.. أمسيات شعرية- الشاعر فتحي النصري


.. فيلم السرب يقترب من حصد 7 ملايين جنيه خلال 3 أيام عرض




.. تقنيات الرواية- العتبات


.. نون النضال | جنان شحادة ودانا الشاعر وسنين أبو زيد | 2024-05




.. علي بن تميم: لجنة جائزة -البوكر- مستقلة...وللذكاء الاصطناعي