الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


إلى كاتبات وكتاب الحوار المتمدن وقارئاته وقرائه الأعزاء، لنحتفل معا بالعقدية الجديدة!

الحوار المتمدن
مؤسسة يسارية، علمانية، ديمقراطية، تطوعية وغير ربحية

(Modern Discussion)

2011 / 12 / 7
اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن



في 9-12-2011 سينهي الحوار المتمدن سنته العاشرة، ليبدأ العقدية الجديدة من عمره الفتي. وبهذه المناسبة نتقدم بالشكر الجزيل لمشاركتكم الفاعلة في العمل المنجز حتى الآن من اجل النضال من اجل إقامة عالم أكثر إنسانية وعدلا وأكثر وعياً بمشكلاته وأكثر تضامناً لصالح إيجاد الحلول الأفضل لما يعاني منه المجتمع البشري في ظل النظام الرأسمالي من استغلال وبؤس وفاقة وحرمان وإرهاب وحروب إقليمية في بقاع مختلفة من هذا العالم, وخاصة في منطقة الشرق الأوسط.

ندعوكم إلى الاحتفال معنا وتقييم مسيرتنا في السنوات العشر المنصرمة المليئة بالانجازات الكبيرة وكذلك السلبيات من أجل تحسين وتطوير هذا النشاط اليساري العلماني الفكري والسياسي المتقدم. وفي هذه الذكرى العزيزة يهمنا كثيرا أن تركزوا وتشخصوا لنا السلبيات الموجودة في عملنا والأخطاء إلى ارتكبناها واقتراح ما ترونه مناسباً لتجاوز السلبيات على ضوء إمكانياتنا التطوعية المحدودة، إذ سيكون لها الدور الايجابي في تقييم وتقويم عملنا وتطويره وتصحيح أخطائنا وتقوية توجهنا اليساري الديمقراطي العلماني.

نرجو إرسال مواضيعكم من خلال نظام الإضافة- المحور الخاص بعمل الحوار المتمدن.
http://www.ahewar.org/debat/add.art.asp?cid=157

كما ندعوكم للمشاركة في ملف - حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في انتفاضات وثورات الربيع العربي وما بعدها - بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2011.
http://www.ahewar.org/debat/show.File.asp?cid=243


او المشاركة في محور شارك برايك:
الحوار المتمدن بعد عشر سنوات، الى اين؟
http://www.ahewar.org/guest/default.asp?t=192

ماهي برأيكم ابرز سلبيات وأخطاء الحوار المتمدن؟ وكيف يمكن تلافيها؟
http://www.ahewar.org/guest/default.asp?t=193

لكم جميعاً كل الاحترام والاعتزاز والشكر والامتنان الكبيرين لكل من دعم الحوار المتمدن معنويا وماديا.

هيئة إدارة الحوار المتمدن








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - موضوعي القادم
فرح نادر ( 2011 / 12 / 7 - 23:36 )
تهنئة جميلة لمرور تلك السنوات
من عمر الموقع الرائع

قمت بإرسال موضوع يحوي ملاحظاتي
حول بعض الكتّاب والمعلقين والمشرفين في الحوار المتمدن للتو
رغم أني كتبته منذ يومين

أرجو أن يضيف أقل القليل لتطوير أساليبنا جميعًا
ككتاب ومشرفين ومعلقين دون استثناء

تحياتي


2 - السلام عليكم
طلعت خيري ( 2011 / 12 / 8 - 09:42 )
بهذه المناسبة ازف احلى التهاني والتبريكات لهيئة الحوار المتمدن ولجميع العاملين عليه من فنيين وادارين .. ومنسقه رزكار عقراوي .. والسيده مكارم ابراهيم عضو هيئة التنسيق الاداري في الحوار .. ولجميع الكتاب والكاتبات والمعلقين والزوار .. .. واقول... المزيد من التقدم والازدهار والرقي... وكل عام وانتم بالف خير ....


3 - الحوار ظاهرة شاذة في الثقافة الماركسية
نعيم إيليا ( 2011 / 12 / 8 - 11:25 )
إذا حقّ للماركسيين الناطقين بالعربية أن يفخروا بشيء، فليس لهم من شيء يفخرون به غير الحوار المتمدن. إنه مفخرتهم الوحيدة
أتساءل: كيف ينتج العوسج عنباً؟
!أليس عجيباً حقاً، أن ينتج العوسج عنباً، والشوك رطباً؟
مع أصدق التمنيات للحوار المتمدن بالديمومة وقوة التأثير، ولطاقمه الإداري بالفوز بلذة الإبداع والتكريم


4 - الحوار المتمدن
فؤاد النمري ( 2011 / 12 / 8 - 12:39 )
كنت أشرت في حينه على إدارة الحوار ألا يخصصوا مربعا لما يسمى بكتاب الحوار المتمدن لأن ذلك يقتضي تفرغ بعض الكتاب للتمييز واصطفاء الكتاب الوازنين وهو ما ليس ميسورا للحوار بحكم أن المشروع ليس تجارياً
مربع الكتاب اليوم يحيوي أعداداً من الذين لا يرتقون لمرتبة الكتاب إذ ليس لديهم ما يقولونه للعامة ومع ذلك يكتبون لكي يحتفظوا بصورتهم في مطلع الجريدة. النتيجة هي أن ثرثرة هؤلاء التي لا معنى لها تطرد المقالات الوازنه حيث تأخذ نفس الوقت الذي تأخذه المقالات المهمه
بالنتيجة أنه كلما ارتقى الحوار المتمدن على سلم العالمية كلما ساء ما أشرنا إليه إلى مكانة الحوار المتمدن
عالجت الإدارة الأمر فأسست مربع المختارات فعاد الكتاب الثرثارون يدخلون مربع المختارات
أقترح لعلاج الأمر ألا ينشر في مربع الكتاب لكاتب بعينه أكثر ن قالة واحدة في الأسبوع وإذا كتب مقالتين في اسبوع واحد فلينشر المقال الثاني في العمود
سوية الانتشار تتغلب أحياناً على سوية الوزن فعلى الإدارة أن تهتم بالتوازن بين الحالتين
نحن سعداء بالحوار المتمدن فكل عام ونحن قراء وكتاب الحوار المتمدن بكل خير وتفتح فكري والرفاق في الحوار بالنجاح المأمول


5 - شكراً للحوار المتمدن
موجيكي المنذر ( 2011 / 12 / 8 - 13:33 )
مساحة نادرة نفيسة لم يعد لنا غنى عنها كما أكسجين التنفس


6 - الى المزيــــــد من التالق
كنعــان شـــماس ( 2011 / 12 / 8 - 13:46 )
تحية الى كل العاملين في نافذة الحوار المتمــــدن حديقة الفكر فاكبر وازدهر فالفكر قائد الشعوب والى المزيد من التمدن يا حوارنا الجميل


7 - اسم على مسمى
رياض خليل ( 2011 / 12 / 8 - 16:29 )
الحوار المتمدن قفزة ثورية حقيقية ، إنه منبر حر ، ليس لليسار والعلمانية وحسب ، بل وللجميع ، وهذه هي الحرية ، قرن الأقوال والأفعال ، وجمع الثقافة بتنوعها تحت خيمة حرية التعبير ، الحقيقة هي أن الحوار المتمدن ليس منبرا لليسار والعلمانية فقط ، بل ولسائر التيارات الليبرالية والديمقراطية وحتى الدينية الإصلاحية أو لنقل للبروتستانتينية الإسلامية ، لم لا ، مادام الحوار هو القاعدة ، سواء اختلفنا أو اتفقنا ، مامن مشكلة ، المشكلة هي بإغلاق باب الحوار ، وهو أهم أسباب الثورات العربية . التحية والتقدير للمقع الرائد ، الذي تحول إلى مايشبه ورشة العمل المعرفي والبحثي ، وإلى مكتبة ضخمة قل نظيرها ، مكتبة يمكن أن تكون مرجعا موثوقا لأي باحث عن المعرفة والتأليف والتوثيق والأرشفة ، الموقع شمس معرفية تشع وتضيء ماحولها لدرجة أن رواده يتزايدون بشكل ملفت ومطرد ، وأصبح الموقع المفضل لهم ، تحية لفريق الإدارة وكل العاملين والمشاركين في هذا الموقع الذي كسب السباق بفارق كبير عن المواقع الآخرى ، وكل عام والحوار المتمدن بخير ، وعقبال ألف سنة قادمة


8 - ملاحظات عن الموقع الرائد !
رعد الحافظ ( 2011 / 12 / 8 - 17:14 )
نظرة عادلة لمسيرة الحوار المتمدن , تجعلنا نرى نصف الكأس المملوء , بالوعي والحريّة والثقافة المتنوّعة التي ساهم الحوار المتمدن بتقديمها للجمهور
لكن لأجل إستمرار التقدّم , ينبغي الإنصات جيداً لنصيحة الأستاذ النمري / ت 4
ولاحظوا أيضاً ما يلي :
تفضيلكم لكتّاب بعينهم , هم عند الغالبيّة لايستحقون هذا التمييز , قد يُعرقلهم مستقبلاً كونهم سينتفخون بأكبر من حجمهم هنا , ولا يجدون الصدى المماثل على أرض الواقع فيُصدمون بالحقيقة وربّما ينكسرون
ولتوضيح قصدي / إذكركم بمثل بسيط / هو إعطاء بطولة فلم القادسيّة ( في العهد الصدّامي المقبور ) للمثلة الشابة يومها / شذى سالم , بينما حصلت سندريلا الشاشة العربية / سعاد حٌسني على دور ثانوي
النتيجة تنبأت بها سعاد نفسها / أنّ هزّة خفيفة ستكون كارثة ل شذى لا تقوى على القيام بعدها / وهذا ماحصلَ فعلاً
إتركوا العادات الشرقيّة الخاطئة في الوساطة والتفضيل لأسباب غير مُعلنة
لكن من جهة أخرى / انا معكم في دعم الكتابات النسويّة لأجل مزيد من التشجيع فهنّ رائدات في هذا الموقع
تحياتي لجهود الإدارة وكلّ الكتّاب والقرّاء والمُعلقين والداعمين لهذا الموقع الرائد !


9 - تحية وتهنئة إلى هيئة التحرير
عبدالخالق حسين ( 2011 / 12 / 8 - 17:57 )
بمناسبة مرور عشر سنوات على ميلاد مؤسسة الحوار المتمدن، أتقدم بالتهنئة الحارة لمؤسسها الزميل الأستاذ رزكار عقراوي، وطاقمه في هيئة التحرير، مع الشكر الجزيل على جهودهم في الإرتقاء بالموقع إلى مستوى عالمي وأكثر شعبية من أي موقع آخر في العالم العربي وأثبت الحوار المتمدن أنه أنجح مواقع في كسب جمهرة واسعة من القراء العرب في العالم، حيث بلغ عدد زواره الملايين في اليوم. يتميز الموقع برحابة صدر في تقبل مختلف الآراء، فرغم أنه موقع يساري علماني ديمقراطي، إلا إنه فتح صفحاته بكل رحابة صدر لمختلف الاتجاهات الفكرية، من يسارية تروتسكية إلى إسلاوموية وما بينهما من اتجاهات متنوعة. وبذلك فقد قدمت المؤسسة نموذجاً عملياً لحرية التعبير والتفكير واحترام الرأي والرأي الآخر
أتفق مع اقتراح الأستاذ فؤاد النمري: (ألا ينشر في مربع الكتاب لكاتب بعينه أكثر من مقالة واحدة في الأسبوع وإذا كتب مقالتين في اسبوع واحد فلينشر المقال الثاني في العمود) أرجو من هيئة التحرير الأخذ بهذا الاقتراح الوجيه. أتمنى للموقع وهيئة تحريره وكتابه وقرائه، المزيد من التألق والنجاح في نشر الفكر التنويري
وكل عام وأنتم بألف خير


10 - عشر سنوات انهوا عجف قرون طويلة
محمد البدري ( 2011 / 12 / 8 - 19:00 )
تحيه وتقدير واحترام للحوار المتدن في عيده العاشر. فمن يعتقد ان الثورات الحالية ليست من صنع الافكار اليسارية فهو واهم. فثورات الشباب التي تشابكت فيها قواهم علي الانترنت يستحيل استبعاد اثر الحوار المتمدن من تاثيره عليهم. فهو اكثر المواقع يسارية وديموقراطية في آن واحد. لقد نقل الحوار المتدن القراء من كل الطبقات ومن الاعمار ومن شتي المستويات الثقافية ليكونوا منحازين اكثر الي اليسار علي مدي عشر سنوات هي عمره القصير الذي اصبح مديدا من حيث التأثير في المستقبل. واتفق مع الاستاذ رعد الحافظ من اجل اتاحة المزيد من الفكر الحقوقي النسائي والدراسات الخاصة بالمرأة، فالمرأة هي الاكثر معاناه من الظلم لها ان لم تكن الادني انسانيا ضمن ثقافة العرب. تهنئة للقراء قبل التهنئة لادارة الموقع فالحوار المتمدن هو مدرسة مفتوحة لهم ندين لوجودها بجهد مؤسسه الاستاذ رزكار عقراوي صاحب الاثر العميق في المساهمة بنقل شعوب المنطقة في وقت قصير الي مستوي لم تحققه نظم سياسية بكل قدراتها الهائلة.


11 - تهنئة قلبية
مرثا فرنسيس ( 2011 / 12 / 8 - 20:17 )
لموقعنا الرائع ولكل الأحباء اعضاء الهيئة الموقرة والى مزيد من التقدم والارتقاء
ارجو واتمنى ان تختفي الأمور التي نعاني منها في بلادنا العربية فقد شبعنا من الوساطات والتمييز غير المبرر ورجاء افادتنا بمقاييس اعتبار المقال او الكاتب في الصدارة بشكل مستمر وكأنه يمتلك الموقع. ،
كما ارجو مراعاة الدقة في مراجعة التعليقات، ويفضل ان يكون المسئول عن مرجعة التعليقات متفرغا لهذا الأمر، اذ يبدو انه يكتب ويراجع في نفس الوقت ، والنتيجة حذف تعليقات عادية ومحترمة ونشر تعليقات مسيئة
مزيد من التقدم والحرية والحيادية والانتشار في السنين القادمة
محبتي وتقديري


12 - باقات زهور حمراء معطرة لكم
أمير أمين ( 2011 / 12 / 8 - 21:24 )
أعزائي تحية محبة وتقدير لكم جميعاً وأنتم تجتازون وبنجاح الخطوة الأولى على عتبة العقد الثاني لموقع الحوار المتمدن وتحيات لكل الإخوة الكتاب والقراء والمحررين والمشرفين على هذا الموقع اليساري النوعي بمناسبة ختامه العقد الأول من عمره وبنجاح ودخوله بخطى واثقة السنة الأولى من عقده الثاني ترافقاً مع إزدياد كتابه وقراءه ومؤازريه ..
باقات زهور حمراء معطرة والى الأمام


13 - الحلم الذي تحقق
سامر عنكاوي ( 2011 / 12 / 8 - 22:04 )
بالنسبة لي الحوار المتمدن هو الحلم الذي تحقق بوجود منبر اعلامي مدني ديمقراطي علماني يساري حر, يساري ليس بالمعنى السياسي بل بالمعنى الثقافي باعتبار اليسار هو نقد الواقع واستشراف المستقبل والتبشير به والتمهيد لتحقيقه, الحوار المتمدن منبرا لتلاقح الافكار والارتقاء بها, الحوار المتمدن مدرسة نتعلم فيها التفكير السليم والانفلات من العقائد الثابتة المفرملة لانطلاق العقل في فضاءات التفكير اللامتناهية بلا سقوف او خطوط حمراء
شكرا للمناضل الانسان رازكار وللادارة الرائعة ولكل الاداريين الجميلين الرائعين المحترمين
وتحية لكل كاتبات وكتاب ومعلقات ومعلقين الحوار المتمدن المحترمين
اخوكم سامر عنكاوي


14 - جميل
محمد ماجد ديُوب ( 2011 / 12 / 8 - 22:32 )
جميل أن نجد في هذا المنبر ما يروي عطشنا لحوار العقل مع العقل ولكني أتمنى أن يترك للقراء الحكم على ما هو متميز لينشر في المربع الذهبي وليكن ذلك من خلال تصويت على المقال بعد أن ينشر في العمودين الأول والثاني ومن ثم يعاد نشر المقالات الفائزة في المربع الذهبي وآمل ان يستمر هذا المنبر في مسيرته نحو تحرير العقل من أوهامه ليستطيع الإنسان الإنطلاق في مسيرته نحو الحرية ويحقق وجوده الفعلي وأخيراًكل الشكر للأخ رزكار ومساعديه


15 - في باب الحلال والحرام
هادي حسن ( 2011 / 12 / 9 - 00:45 )
الحوار المتمدن سيحذف أي تعليق يتضمن إهانات أو تعليقات ساخرة أو بذيئة إلى اي شخص او مجموعة تمس أو تتعلق بالجنسيّة أو الأصل العرقيّ أو الدّين أو المعتقد أو الطاقات البدنية والعقلية أو التّعليم أو الجنس والحالة الاجتماعية أو التوجه أو الانتماء السياسيّ أو المعتقدات الفكرية أو الدّينيّة. او تعليقات تروج للعنصرية أو للتمييز العنصري والديني والمذهبي أو للتمييز ضد المرأة وكل أشكال التمييز الأخرى
عظيم... ولكنكم تسمحون وتحللون لبعض كتاب المقالات إذا لم يكن جلهم من إنتهاك كل هذه المبادئ والأعراف والمثل والمثاليات أعلاه جملةً وتفصيلاُ دون أن يرمش لكم طرف، ولا يستطيع القارئ الرد عليها بعشر المثل ؟ فهل بعض الكتاب عندكم الخواص والقراء هم العوام ؟ ولكي أنصفكم وأكون دقيقاً ، يسمح للمعلق فقط عندما يكون من أية ديانات أخرى ، بما فيها العلمانية المتطرفة ، دون الأسلامية أو من ينتمي لثقافتها ...لماذا ؟؟


16 - تهنئة وشكر لكل من يعمل في الحوار المتمدن
سامي المصري ( 2011 / 12 / 9 - 02:47 )
الحوار المتمدن كان كشفا كبيرا لي حدث بالصدفة، حقق ما أردته للتعبير عن نفسي حتى أتنفس بكل حرية.. لقد أسقط الحوار الأقنعة المزيَّفة للفكر والرأي، ليصحح المفاهيم المنغلقة ويفتحها للهواء لواقع الحرية الطلق.. إن مفاهيم الحرية كانت مجرد نظريات بالنسبة لكثيرين، فأثبت الحوار تلك النظريات على مستوى جماهيري عريض وبشكل علمي، ليحققها في الواقع العملي، بتطبيق نادر الحدوث؛
الحوار المتمدن بالرغم من خطه اليساري الواضح فلقد استوعب كل فكر حتى الناقد للفكر اليساري بكل شجاعة، بذلك ارتقى بفن الحوار إلى درجة رفيعة من الثراء الفكري. لقد أثبت حق الاختلاف، فليس الاختلاف يعني أن أحدنا خطأ والآخر صائب، بل إن ثراء الموجود الإنساني يفترض التنوع، فكل منا رغم اختلافنا لكننا نوجد معا ونستمر وكل يثبت حقه في البقاء.. وبينما نختلف جذريا فخلافنا ليس عداءاً طالما يحترم كل حريةالأخر؛
ولقد أتاح الحوار الفرصة لفضح كل عمل جبان ضد الإنسانية وحق الإنسان في الحرية والكرامة. كان ذلك واضحا في الكثير من المجالات السياسية والاجتماعية
كحقوق المرأة التي أولاها اهتمامه الخاص؛
أهنئكم بل نهنئ أنفسنا بتلك المناسبة السعيدة ؛


17 - ملاحظتان تقنيتان
بشارة خليل قـ ( 2011 / 12 / 9 - 02:51 )
عند تمرير سهم الماوس فوق عنوان المقالة يظهر للحظات في مربع بداية المقالة ولا نستطيع قرائتها لسرعة اختفائه, فان امكن زيادة الثواني او ابقائها موجودة طالما السهم فوق العنوان

لو بالامكان اعطاء التقييم على المقال او التعليق بدون تحميل الصفحة من جديد

واثق من اهتمامكم بملاحظات القراء اشكر القيمين على الموقع جزيل الشكر


18 - اُحيي شجاعتكم
امين يونس ( 2011 / 12 / 9 - 06:34 )
أول شئ أفعله في الصباح ، هو الإطلاع على -الحوار المتمدن- .. وإختيار حوالي عشرة مقالات لقراءتها .. أصبحتْ عادة منذ سنوات .. اتمنى عليكم الإستمرار ودوام التقدم .. لمصلحتنا جميعاً


19 - وعن الحوار المتمدن
أحـمـد بـسـمـار ( 2011 / 12 / 9 - 07:52 )
أعرف هذا الموقع من سنتين, وكتبت فيه أكثر من 150 مقال بسيط, ومئات ومئات التعليقات... إنه موقع (فشة خلق) الوحيد... اختلفنا عشرات المرات.. أبعدت عدة مرات.. كأننا عشيقين عجوزين مصابين بنوع من السادو ـ مازوشية. لا يفترقان.. العادة؟؟؟ علاقة حب عتيق؟؟؟ خشية الخروج إلى عالم آخر مجهول؟؟؟ آمـل أن أصــل يوما إلى أسباب هذا العشق الغير متناسق...
مع احترامي لنوافذ الحريات القليلة والتي ما نزال مفتوحة... والتي آمل أن تزداد وتتطور بشكل متوازن إيجابي...
وحتى نلتقي...
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة.


20 - باقة من الزهور النديّة
سنان أحمد حقّي ( 2011 / 12 / 9 - 09:10 )
أهدي لموقعنا المتألّق الحوار المتمدن بحق وحقيق آلاف الزهور والرياحين النديّة بمناسبة مرور عشر سنوات على صدوره لأوّل مرّة ويثير إعجابنا وفخرنا أن موقعنا هذا استطاع أن يعلو كلّ هذا العلوّ ويبني لنا هذا الصرح في عشر سنوات من عمره المديد إنشاء الله فقط ، إنها مفخرة حقيقيّة فقد أصبح منطلقنا ومبتدانا إلى عالم الإنترنيت والميديا والإعلام الألكتروني
لقد قدّم هذا الموقع المتمدّن بحق إعلاما وأدبا رصينا ومحترما لا يضاهيه موقع آخر وكل ذلك حدث في هذا المدى القصير
نأمل أن يزداد التفاف مثقفينا وشخصياتنا البارزة من العرب والكرد ومن جميع أنحاءالعالم للعمل من خلاله لنصرةضحايا الجوع باضطرار
ولا نخفي أملنا في أن يقدّم المسؤولون عن الموقع كل ما باستطاعتهم لتطوير ه وحسن تبويبه وسهولة التصفّح فيه
وكما قلت في مناسبة سابقة فإن هذه العربة تناسبنا متانتها جدا ولكن أن تكون جميلة أيضا فهذا خير على خير


21 - الانسانية مشروع الجميع
Youhana Bidaweed ( 2011 / 12 / 9 - 11:14 )
الاخوة الاعزاء في ادارة موقع الحوار المتمدن والمتحضر
الاخوة الكتاب والتقنيين والرواد والقراء للموقع المحترمين

بمناسبة مرور العقد الاول على بناء هذا الصرح الكبير والموقع الجميل والمهم،
اقدم لكم جميعا باقة ورد معطرة بازكى ايات التهاني والتبريكات، راجين لكم الموفقية والنجاح والتطور من اجل توسيع هذا المشروع الانساني الكبير الشمولي في عصر يكاد الظلام يحل محل النور، بل يُقَدس الظلام بخلاف المنطق .


ربما يراه البعص مبالغة مني، ان قلت ارى قيمة هذا الموقع هو اكبر انجاز للحركة الفكرية الانسانية الشاملة لهذا العقد في الوطن العربي والاقليات المتاخية بينه او حوله، الذي شاركت فيه القوى اليسارية بكل قوتها بالاضافة الى العلمانيين والمفكرين والعلماء والفنانيين والشعراء والسياسيين حتى المتدينين.

الله يوفقكم ويجازيكم على اعمالكم وتضحيتكم.
لاتنسوا ان التاريخ يصنعهُ الرجال الاشداء فقط .

يوحنا بيداويد
ملبورن استراليا
9 كانون الاول 2011


22 - كل سنة والحوار المتمدن بخير
علاء عوض ( 2011 / 12 / 9 - 11:50 )
كل سنة والحوار المتمدن بخير ومتألق كأحد أهم المنابر لاثراء الفكر المتقدم والرؤى الثقافية والحضارية المتميزة فى الوطن العربى...كل التحية والتقدير لهذا الموقع المتميز ولاسهاماته الكبيرة فى صناعة العقل العربى عبر عشر سنوات من العطاء


23 - اجمل واكبر موقع فكري
عبدالرحمن بن مرزوق ( 2011 / 12 / 9 - 12:05 )
الموقع الاول والاكبر والاجمل
بالفكر والنقاشات الجديه بكل مايهمنا كشعوب


24 - جمال الحوار المتمدن
نزار المسيحي ( 2011 / 12 / 9 - 15:43 )
يقع جمال الحوار المتدن في نبل اعضئه ومؤسيسيه وانطلاق الحريه في التعبير عن تطور لفكر وثقافه التعبير واجمل شيئ فيه يعد انطلاق لثورة تحرر فكر المرأه العربيه خاصة والعالميه اجماعآ فالمجتمع الذي تطور فيه المرأه يعد مجتمعآ متطورآمثقف الفكر وانا عن نفسي اقر بأن الحوار المتمدن هو الموقع الأول في العالم لأفكاره وثقافة رواده من العالم اجمع كله ومازال مستمر من افظل الى افظل وشكرآ لكل من اهتم في تطوير افكاره ولاسيما الأفكار التي تنص على تحرر المرأه في المجتمع


25 - إلي المزيد من التقدم والتألق وعتبي ؟
سرسبيندار السندي ( 2011 / 12 / 9 - 18:09 )
1 : قبل أن نقول ألف ألف مبروك لموقع الحوار المتمدن إدارة وكتاب ومعلقين بهذه المناسبة الحلوة والجميلة ، أقول ألف ألف مبروك لكل الخيرين في العالم وفي عراقنا الجريح ، الذين بدل اللعنات ينيرون العقول والنفوس والدروب ، وبدل تكفير الناس يكفرون القتل والسلب والنهب والحروب ؟

2 : عتبي : لقد أرسلت عدة مواضيع للموقع ولكنها لم تري النور رغم إستفساري ، والسؤال هل سنجد عند جهينة الخبر اليقين ؟

3 : مسك الكلام محبتي للجميع والسلام ؟


26 - الحوار المتمدن نهر من ينبوع المعرفة المتدفق
ايليا أرومي كوكو ( 2011 / 12 / 10 - 11:20 )
الحوار المتمدن نهر من ينبوع المعرفة المتدفق بمياه الحرية و الديمقراطية .
الحوار المتمدن صوت منادي بالسلام و الامن لكل الشعوب التي تعشق الحرية و تحب السلام .
و الحوار المتمدن فضاء لا متناهي أرض خصبة انها وعد وعهد من البذل و العطاء و امتداد طبيعي للفكر الطليعي المستنير في محيط مقفول يغلقبابه امام تيارات الفكر الحديث المتحرر المستنير .
و علي امتداد مسار هذا النهر المتمدن العذب السلسبيل زرعت و غرست حدائق و بساتين من ورود و زهور تحمل للحالمين باقات الامل في ربيع من ثورات الغيير .


27 - الحوار المتمدن الخماسي الاضلاع
ابو ككاطع ( 2011 / 12 / 11 - 00:19 )
لقد انشأ هذه الموقع واشتهر بين الكتاب ذوي السمعة العلامية الهشيرة حيث ضمت ميرياد ونجوم الادب وسياسة الشاشة المستطيلة. انا لدي اليقين ان تاريخ نشأة هذا الموقع ليس صدفة في وقت تحضير احداث 11 سبتمبر 2001 ولكنا يعرف ان رامسفيلد جهز امكانيات البنتاغون لاجل تحضير معركة اعلامية فكرية عقلية تتوازى مع عساكره وسلاحه وثم الهجوم على المنطقة بخطة متكاملة يتشتت فيها العقل والجسد الشرق الوسطي ويصبح خاضعا بعد الهيمنة العسكرية تليها الفكرية للمنطقة او هكذا كانوا يتصورون.DAلقد بذخت اموال طائلة لهذا ولا يسعني جلب الروابط لاثبات ما اكتبه حيث لم يكن الحوار المتمدن بعيد عن هذا المنطق البنتاغوني لاجل كسب المثقفين العراقيين والعرب الى حاضنة الامريكان والتسويق للاحتلال الامريكي على انه تحرير . . .الخDAاليوم وبعد اندحار امريكا عسكريا واقتصاديا وانتقال خراب البصرة اليها مكثت اليوم بقايا متشتتة من مثقفي البنتاغون المستعربين يحومون ويطوفون الحوار المتمدن حالمين بوهمهم الامريكي حينئذ وهم اصبحوا عبارة عن تراث متهالك من حقبة بوش الابن السوداء.


28 - صرح فكري شامخ
مريم نجمه ( 2011 / 12 / 11 - 13:46 )
ألف مبروك ..العقد الأول لمنبر ( الحوار المتمدن ) في مسيرة الثورة الإعلامية العربية والعالمية , ونافذتنا الأولى نحو الحرية والديمقراطية .. نهنئ الأخوات والإخوة الأحباء القائمين على خدمة الحوار المتمدن وأخص مديره الأستاذ رزكار عقراوي المحترم .
كنت أقرأ وأشارك في التعليق أكثر من الاّن بعدما كثر عدد الكتاب بعشرات الاّلاف - والله يزيدهم - لم أعد أستطيع المتابعة كما السابق أكتفي بوضع العلامة والقراءة - كما ونهنئ أنفسنا وأصدقاءنا الكاتبات والكتاب والقراء الأعزاء بهذه المناسبة الغالية على قلوبنا .. إنه منبرنا وبرلماننا الشعبي الديمقراطي الوحيد الذي نكتب فيه ونحترمه ..

مع باقة ورد ومحبة


29 - في التعاليق السابقة
سعيد زارا ( 2011 / 12 / 11 - 15:22 )
اضم صوتي للرفيق فؤاد النمري

و وجبت الاشارة الى انه قد لم تاخذ هيئة الحوار المتمدن بملتمس كنت قد تقدمت به ابان اعلان الهياة تحديد مساحة التعليق بحيث لم يتم تنفيذ الاجراء انطلاقا من تاريخ اعلان تحديد مساحة التعليق, فادى ذلك الى ان تقص التعاليق السابقة عن تاريخ الاجراء, الشيء الذي ادى الى تشويه التعاليق.


30 - ابو كاطع
بندر الفارس ( 2011 / 12 / 11 - 17:00 )
عزيزي أبا كاطع
رامسفيلد جهّز الموقع ودعمة.. قويّه هذي يا أبا كاطع.وأدخلت البنتاغون في الحوار المتمدن
والحرب الأمريكية على العراق والصليبية واليهودية والماسونية والشيوعية والبيزنطية وبوس الواوا!
يارجل إحترم عقول القرّاء.هل انت متأثر بالمسيري وكتاب بروتوكولات حكماء صهيون وغيرها؟
ولي طلب بسيط.ان تكتبت مقالة تثبت بها ما تفضّلت وتضع الأدلة لكي يناقشها قرّاء الحوار المتمدن
واعدك ان الحوار لن يمنع من نشرها.


31 - يا بندر انت وين والسياسة وين
ابا ككاطع ( 2011 / 12 / 11 - 21:28 )
انت خليك ويا جماعة عقلة المستوفز لا تطفر بين المواضيع اشجاب قيس وليلى على الامبريالية الامريكية تمام لو مو تمام؟ وبعدين اذا جبت مصدر او موقع يؤيدني انت شلون راح تفهم باللغة الفرنسية او بالالمانية لو بالهندي مثلا؟ طيب اذا تحب السياسة هل امريكا حررت العراق من الطاغية ام احتلته بعد الطاغية؟ وبعد جوابك راح اتي بمصادري الخليلية.


32 - أبا كاطع السياسي الذكي
بندر الفارس ( 2011 / 12 / 11 - 23:22 )
جماعة المتسوفز والصيد ذهبوا بلا رجعة باي باي ههههه
فرانسي,هندي,الماني,للأسف لم أصل لمستواك هههههه انا يكفيني عروبي وعنقليزي هههههه
الشيء الوحيد الذي صدقت فيه انا وين والسياسة وين مع اني متابع للسياسة ليس حباً بها لكن لمعرفة مايجري من حولنا ولكن اقول لك ايها السياسي الذكي(هههه)تباً للذكاء السياسي ان كانت ستقودني إلى مكان يسخر منّي الجميع بالإعتقاد ان الكونجرس ورامسفيلد والبنتاغون سببا ومحرضا وداعمين للحوار المتمدن ههههه. وانهم صرفوا تريليونا بالحرب لأجل العقل الاسلامي والعربي والمضحك ايها السياسي الفذ سؤالك الأخير الذي ذكرني بصدام الذي يريد ان يحرر فلسطين عن طريق الكويت (وبغض النظر عن صحة هذا من عدمها)لكن سؤالك ذكّرني بهذه القصةاذ ان لا علاقة له لصدام والحرب بإنشاء الحوار المتمدن..وانت تعلم ان الغزو الفكري اشد من العسكري.كان الله بعونك وعون المؤارات التي عشعشت براسك
وجاز لك وضعها وننتظر مقالتك بفارغ الصبر اههههههه
سؤال أخير.. أين قناة الجزيرة والقنوات العالمية عنك؟ اقسم بالله ظلموك وسيظلمونك طالما لم يستدعوا انسان بحجمك وذكائك السياسي ههههههههههه


33 - يعني تبرر الاحتلال الامريكي للعراق؟
ابا ككاطع ( 2011 / 12 / 12 - 08:51 )
الي افهم منك ان صدام كان يجب ان ينهيه الاحتلال الامريكي للعراق؟ مرة ثانية السؤال موجه لك ايها المستوفز.
خير الكلام (الجواب) ما قل ودل.


34 - تهنئه لمنبر الفكر والابداع
الدكتوره فالحه صالح احمد ( 2011 / 12 / 12 - 09:41 )
اهنئ جميع الكتاب والعاملين في هذا المنبرالثقافي والاجتماعي والسياسي الذي اصبح بحق منبر المثقفين والمتنفس الوحيد لديهم لمايتميزبه كتابه في طرح ارائهم وافكارهم الشجاعه بدون خوف اوتردد غايتهم في ذلك اظهارالحقائق مع وجوب التنبيه الى ضرورة حذف التعليقات التي يستخدم فيهاكتابها اللغه العاميه اوالسوقيه ذلك ان منبرالحوار المتمدن منبر المثقفين وهذاواضح من اسمه وهوليس مخصص للمهاترات والاستفزازات اوالجهله ومرة ثانيه الف مبروك العقديه الجديده ومزيدامن العطاء والتواصل


35 - تهنئة لينبوع الفكر والمعرفة****
خديجة الشمالى ( 2011 / 12 / 12 - 17:59 )
تحياتى ومودتى, للحوار المتمدن ,وهو فى عقده الثا نى, وتحية لكل , الاخوة , قراء
وكتابا ,ومشرفين ,.على الموقع . لانه ا لمنبر الاعلامى , الديمقراطى, العلمانى اليسارى الحر الدى من خلاله تحقق حلمنا..
فهو ثورة لتحرر فكر المراة العربية والعالمية لانه ينبوع المعرفة والدى يروى عطش القراءفاجمل به من منتدى


36 - الحوار قلب يسعنا جميعا
فاطمة الفلاحي ( 2011 / 12 / 12 - 19:27 )
الأعزاء إدارة ومسؤولي الحوار


قبل كل شيء ، مبارك لنا بكم ، ومبارك عليكم ذكرى تأسيسه

مزيدا من الإبداع


37 - الحوار قلب يسعنا جميعا
فاطمة الفلاحي ( 2011 / 12 / 12 - 19:54 )
الأعزاء إدارة ومسؤولي الحوار


قبل كل شيء ، مبارك لنا بكم ، ومبارك عليكم ذكرى تأسيسه

مزيدا من الإبداع


38 - مبروك وع قبال بلادنا تصبح كلهاحوار متمدن
MARWAN ( 2011 / 12 / 13 - 11:24 )
حقيقتا أنا كنت من ضحايا الحوار المتمدن الذين لايرجون شفاعة
وقد تعرفت ع عظماء الحوار المتمدن
صلاح يوسف
رعد الحافظ
عبد القادرأنيس
كامل النجار
.........وديع طعمة
و غيرهم كثر
فكل الشكر للحوارالمتمدن والمزيد من النجاح والأنتشار


39 - الحوار المتمدن مهم ولكن
د. محمد حسن محمود ( 2011 / 12 / 13 - 13:22 )
الحوار المتمدن مشروع مهم، والأهم للإنسان أن يوقن أن للكون وما فيه خالق، وهذا الخالق أو الموجد للكون له نمط وطريقة يريد أن يسير بها الكون، هذه الطريقة لا تعتمد على آراء فلاسفة ومفكرين، بل تعتمد على رسالات جاء بها رسل مرسلون من عند خالق الكون.


40 - الحوار واحة
mahmoud houjeiri ( 2011 / 12 / 16 - 12:47 )
الحوار المتمدن وجد من عقد زمن كواحة في صحراء عربية قاحلة محكومة بمجموعة من الانظمة المفترسة الفاسدة وهذه الواحة رغم اضخرارها وما تامنه لروادها من راحة وحرية واطمئنان لم تتمدد ولم تتوسع مساحتها نسبيا رغم ما يسمى بالربيع العربي التي اثمر اشواك بائدة سيجعل الجماهير تبكي ايام الطغاة وقمعهم
تحية لكل من اسس وساهم وطور و


41 - تهنئة
فايز ( 2012 / 1 / 30 - 10:27 )
ليظل الحوار المتمدن رمزاً للحركة الفكرية التقدمية ومنبراً للرأي الحر.كل التهاني العطرة لكل كناب وكاتبات وقراء الحوار المتمدن ,ومذيداً من العطاء لاثراء الفكر المتقدم والرؤى الثقافية المتميزة .دمتم ودامت ثورة الحرك الفكرية الانسانية المتأصلة..مبروك العقد الاول ومزيد من العطاء

اخر الافلام

.. البشير شو عشرة | جوة الزولية


.. تفاصيل استهداف اليوم لقيادات حزب الله في لبنان | الأخبار




.. مقاطع مرعبة التقطتها عدسات الكاميرات قبل وقوع جرائم القتل ..


.. شاهد اللحظات الأولى بعد الغارة التي نفذتها إسرائيل في بيروت




.. المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: نواصل العمل لتجريد قدرات حزب