الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ملاحظات حول بعض الكتّاب والمعلّقين والمشرفين بالحوار المتمدّن

فرح نادر

2011 / 12 / 8
اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن


من خلال طرحي لهذا الموضوع الذي يحوي ملاحظاتي حول أساليب الكتاب والمعلقين والمشرفين في طريقة تعاملهم مع بعضهم البعض، أهدف لإعادة النظر في أسلوبنا ككتاب، ومعلقين ومشرفين من أجل تحقيق نجاح أكبر للموقع الرائع.

نبدأ بأنواع الكتّاب

النوع الأول: يكتب موضوعه وله هدف واضح، ربما هناك تساؤلات يود طرحها ليخرج هو قبل القارئ بفائدة من طرح ذلك الموضوع، وتراه شديد الاهتمام بكل تعليق، يقدّر كل من شارك ولو بتعليق بسيط، ويحظى ذلك الكاتب بحيوية ونشاط في كل موضوع يكتبه، حتى وإن لم يكن الموضوع ذو أهمية لجميع القراء، وإن كان الكاتب امرأة، تُتهم من قبل بعض المعلقين كونها مجرّد امرأة فهذا هو السبب الوحيد للإقبال على مواضيعها، لا ينظرون إلى أهمية تفاعل الكاتب مع المعلّقين.

النوع الثاني: يكتب الموضوع، ويجتهد، ولا يكلّف نفسه بالرد إلا على بعض المعلّقين، ويتعامل معهم بمزاجية، وتذهب التعليقات اليتيمة في سلة المهملات بالنسبة له، تاركًا أثرًا سيئًا في نفس المعلّق، وكأن لسان حال المعلّق يقول: ليتني لم أزر صفحته. لم أستفد من الموضوع قدر استفادته من تعليقي. لمَ هذا التفضيل؟ ألا يستحق تعليقي الالتفات له أو حتى كلمة شكر للمشاركة؟

النوع الثالث: يقوم بزيارة عدة كتّاب ويقرأ مقالاتهم، ورغم إعجابه بما يكتبون وتأثّره، فإنه يمتنع من مشاركة زملائه من الكتّاب ويحرمهم من كتابة تعليق لهم، بل يكتفي بانتظارهم بالتعليق على مقالاته فقط، وكأنه هو الوحيد الذي يستحق التعليق على مقالاته، يأخذ ولا يعطي.

النوع الرابع: يكتب الموضوع، وكأن ليس كمثله شيء، سواء كان الموضوع هامًا، أم مجرد ثلاثة أسطر كتبها وكأنها رسالة SMS، يجلس الكاتب في برجه العاجي، وكأنه على العرش، ينظر للمعلّقين كعباد له بفوقية، مديرًا بظهره لهم، وكأنه ليس صاحب الموضوع ولا يخصه الأمر ولا يعنيه. هل يخشى هذا الكاتب من اهتزاز صورته إن تفاعل مع المعلّقين؟ أم هي فلسفة وسياسة للبقاء في غموض؟ هل تصرّفه وتعامله مع المعلّقين فيه شيء من الديمقراطية أو الشفافية؟ وتراه في بعض مقالاته ينتقد الله في صفة التكبّر. نرجو منه بعض التواضع.


ننتقل إلى أنواع المعلقين

النوع الأول: يبدأ تعليقه بالتحية، ويضيف رأيه لكاتب الموضوع سواء اتفق معه أو لم يتفق بالرأي، يشارك بالتعليق بهدف تصحيح معلومة تفيد الكاتب والقارئ أو بهدف تسجيل الحضور أو إعجابًا بالمقالة، فإنه يلتزم التهذيب وقد يطيل أو يوجز حسب تأثرّه بالموضوع، وهناك تعليقات قصيرة وموجزة تحمل معنى أكبر من التعليقات التي فيها إسهاب، فهذا ليس بالمهم، ثم ينهي تعليقه بالشكر، وربما ينسى التحية والشكر، ولكن التهذيب غالب على تعليقه، ولا ينوي الأذى.

النوع الثاني: يكتب تعليقًا بهدف إثارة الفوضى أو تجريح الكاتب لغرضٍ ما في نفسه، لا يُفيد ولا يستفيد، أو ربما يكتب التعليق بهدف لفت الانتباه له بأنه يختلف وبشدّة مع رأي الكاتب وكأن قلة تهذيبه تمنحه الحق في كتابة ذلك التعليق العقيم، وفوق ذلك يطالب بنشره، وكأن صاحب الموضوع سيقوم بالانتحار بعد قراءة ذلك التعليق الذي لا وزن له ولا فائدة منه، وهنا ينبغي للمشرفين وقفة جادة واختيار ما يصلح للنشر، فحريّة الرأي لا تعني التطاول على الكاتب والقرّاء والموقع.

والآن دور أنواع المشرفين، أود أن أشكرهم في البدء، لعملهم الشاق، فالموقع وبهذا الحجم والكم من المقالات والتعليقات، يتطلب جيشًا من المشرفين، يسهرون على مدار الساعة لإرضاء الجميع، ورغم تقديرنا لجهودهم، فلا مانع للفت انتباههم لبعض الأمور.

النوع الأول: يتحكّم بكل صغيرة وكبيرة، وقد يكون متزمّتًا، يمنع نشر تعليقًا بسبب اختلاف وجهة نظره مع المعلّق، وهناك المشرف الذي يمنع نشر رد الكاتب على تعليق أحد المعلقين وليس في رد الكاتب أية بذاءة أو تجريح، وإنما تعود لمزاجية المشرف بمنع النشر كاتهام الكاتب مخالفته قواعد النشر، وذلك الكاتب آخر من يخالف القوانين، تاركًا أثرًا سيئًا في نفسه وكأنه ارتكب خطأً هو بريء منه.

النوع الثاني: قد يكون بسبب الانشغال ولكثرة ضغط العمل، لا يتأنّى في قراءة التعليقات، فيقوم بنشرها ثم يفاجأ القراء بسماح المشرفين لنشر تعليقات تملؤها بذاءات لا تليق برقي الموقع، وينتبه لها بعد تقديم الشكوى على تلك التعليقات. نرجو من هذا المشرف اختيار ما يخلو من الكلمات البذيئة على الأقل.

كما أرجو من المشرفين على محافظة سريّة المعلومات حول الكاتب الذي ائتمن نفسه وضمن عدم نشر أو تعريف أحد زملائه من الكتّاب والمعلّقين بأية معلومات عنه.

ملاحظاتي هذه غير مكتملة، لأنني جديدة على الموقع، أرجو من المعلقين إضافة ملاحظاتهم والتي تثري الموضوع. لولا اهتمامي وحرصي، لما كتبت هذه الأسطر.

أشكركم مقدمًا








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - فرح العزيزة00
خويندكار فريد ( 2011 / 12 / 8 - 06:28 )
صباح الخير0
ملا حظاتك وجيهة وصحيحة في الغالب , أود أن أضيف وربما ببعض ألأطالة , أبتداءا أقول أن ألنشاطات ألأنسانية ( الوجدانية منها بشكل خاص ) هي أستجابات
لرغبات ( ألأنا ) الكامنة في الذات 0 والكتابة من مندرجات النشاط ألأبداعي ألذاتي المتفاعل مع , والمتأثر والمؤثر في -الموضوع- على حد سواء 0 من هنا فالجميع يكتب , أو يعلق , منطلقا من تلك الرغبة الملحة في تحقيق الذات , ومن الطبيعي أن تتباين أدوات الأبداع وملكاتها من كاتب لآخر , تبعا للخزين الثقافي المتشكل عبر التجارب وألأستقراءات وألمعاناة , أذ لاأبداع من غير ألم هذا ما أعتقده على ألأقل , وبالتالي تختلف مستويات ألأبداع من كاتب لآخر 0
لكن نبل المقاصد يشكل القاسم المشترك لكل محاولات الكتابة 0
وهنا أسمحي لي بألأعتذار عن جملة ذكرتها في أحد تعليقاتي السابقة بما معناه
أن بعضنا يكتب سافحا روحه فوق أديم الشاشات , وبعضنا يكتب ( ترفا )0 أذ
كان الزعل وقتها يغلف نفسي بغشاوته 0
عليه فلاينبغي لأدارة الحوار أن تنشر كتابات دون سواها في المختارات , فللجميع
الحق في ذلك , وأني ك-كويتب - متنازل عن هذا الحق سلفا0


2 - ملاحظات موضوعية
سيمون خوري ( 2011 / 12 / 8 - 07:22 )
الكاتبة المحترمة، تحية لك أتفق معك حول هذه الملاحظات الموضوعية التي تهدف الى الإرتقاء بمستوى الموقع الحضاري. لكني أختلف معك حول إعتبار ذاتك كاتبة جديدة في الموقع. نحن بحاجة الى عشرات الألاف من حملة الفكر الحضاري والديمقراطي. أزمتنا في العالم العربي هي أزمة ثقافة . وسوء فهم لمعنى الديمقراطية وحقوق الإنسان ومعنى المساواة الإجتماعية . أتمنى أن أقرأ لك باستمرار. مع الشكر


3 - التصنيف ضمن قائمة
وليد مهدي ( 2011 / 12 / 8 - 07:40 )
تحياتي زميلتنا الكريمة

التصنيف ضمن قوائم مستفز

هذه ملاحظتي الاولى ,

اما الملاحظة الثانية , فهي ان بعض الكتاب لا يمتلك الوقت الكافي لمتابعة التعليقات والرد عليها في آن معاً

صحيح ان هناك من ينبري للرد والتعليق , يبدو في تفرغ تام .. وهذه العملية جد مرهقة وتعبة خصوصاً لدى الكتاب المعروفين الذين ترد على مواضيعهم العديد من التعليقات

مع ذلك .. اؤيدك ...

الحوار المتمدن يستحق ان يرتقي بمستوى الحوار

الشكر الجزيل لك على هذا الموضوع


4 - تبويب
Abbas mohammed ( 2011 / 12 / 8 - 10:30 )
تحية طيبة.بعض المواضيع علمية لاتحتاج الى تعليق اصلا وبالتالي لاضرورة لرد الكاتب. الا انه اتفق معك على عدم نشر الكلمات غير المهذبة سوى للكاتب -اعرف كاتب هنا يستخدم مصطلحات بذيئة جدا-او المعلق -واخيرا -اطلب من حضرتك ..لو سمحتي تغيير صورتك .ولحضرتك المحترمة كامل الحرية المطلقة في تغيير او عدم تغيير الصورة الشخصية .انه مجرد راي شخصي بسيط.


5 - ملاحظات في محلّها
بندر الفارس ( 2011 / 12 / 8 - 10:47 )
ملاحظات دقيقة جدا ومهمّة تهدف للإرتقاء بمستوى موقعنا الحوار المتمدن .
أؤيدكِ وبشدّة
:)


6 - Abbasmohammaed الى
بندر الفارس ( 2011 / 12 / 8 - 10:53 )
أعتقد أنّ صورة الكاتبة شأن شخصي بها لا علاقة للقرأء فيها


7 - رد بسيط للسيدة فرح نادر
أحـمـد بـسـمـار ( 2011 / 12 / 8 - 11:07 )
ما لم تتطرقين له يا سيدتي, رغم شجاعة تحليلك, هو هل موقع الحوار (المتمدن) حيادي؟ وهل يمكن لموقع إعلامي الحياد الكامل. هل يمكننا بعد اغتيال طفل أو إنسان عادي, أو معترض, أو موالي, أن نبقى حياديين. هل في الالتزام ضرورة الحياد الكامل خلال تحليل صورة إن كانت صادقة أم كاذبة.. وخاصة أن الإعلام الالكتروني يحمل اليوم قوة سـلاح دمار أو بناء شـــامل... أما عن مزاج المراقبين في الموقع.. فهذا يحتاج إلى صفحات وصفحات ودراسـات في المزاج والطبيعة الإنسانية...
بعد كل هذا يبقى هذا الموقع ـ نسبيا ـ أفضل من العديد من المواقع العربية.. لأنه يترك ـ على الأقل ـ منفذا للرأي الآخـر.......
ولك مني أطيب تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة.


8 - هذه الملاحظات جميلة وممتازة
إيليا سعادة ( 2011 / 12 / 8 - 11:08 )
تحية عذبة استاذة فرح
هذه الملاحظات جميلة وممتازة
ولكي مني جزيل الشكر
ولكن بعضا من النقاش
قد يخرج عن مسارة وهذا الحاصل
بكل المواقع وتبقى المسؤولية
على عاتق المشرفين الذين بلا شك غير مقصّرون
وفي بعض الأوقات بعض المعلقين يجبرون الآخرين
على الرد عليهم متى ما قللوا أدبهم وإحترامهم
للكتّاب وهذا يحصل كثيراً بطريقة تثير السخرية
فالرد عليهم يصبح واجباً
لحماية الموضوع من التشتيت وهذا اجب عليّ كقارئ
لأستمتع بقراءة المقالة والتعليقات والنقاش
فالملاحظات ممتازة وسعدت بها كثيراً
والحوار المتمدن يسمع للرأي والرأي الآخر
والدليل قراءتنا لهذه الملاحظات..فلكي ولهم مني كل الشكر
والمحبة


9 - للزميل عباس محمد
إيليا سعادة ( 2011 / 12 / 8 - 11:13 )
ينطبق عليك النوع الثاني من المعلقين
عندما قالت العزيزة فرح
يكتب تعليقًا بهدف إثارة الفوضى أو تجريح الكاتب لغرضٍ ما في نفسه، لا يُفيد ولا يستفيد، أو ربما يكتب التعليق بهدف لفت الانتباه له

طلبك يدل على
1- إثارة الفوضى
2- غرض في نفسك
3 طلب لا نستفيد منه كقراء ولا تستفيد منه
4- طلب للفت الإنتباه

يهمنا نحن ان نقرأ ونستفتيد
لا ان نرى صورا للكاتبة او اي كاتبة أخرى
فالكتاب يُخاطبونا بعقولهم
وليس بوجوههم وصورهم

متى يفهم هذا النوع من المعلقين ان التدخل فيما لا يعنيهم
قلة ادب؟


10 - لغة العيون
عابر سبيل ( 2011 / 12 / 8 - 11:55 )
وعينان قال الله كونا فكانتا........ فعولان بالالباب ماتفعل الخمر


11 - تحية للكاتبة
موجيكي المنذر ( 2011 / 12 / 8 - 12:54 )
من الجميل أن تتاح الفرصة للمجتمعات الناطقة بالعربية كي تسكب خلاصة فكرها وثقافتها واهتماماتها، وبكل تناقضاتها، وبتعابيرها وهمومها اليومية المتداولة، وبألقها وآفاتها وحلوها ومرّها وجميلها وقبيحها في موقع وطاحونة واحدة

فعلى هذا يستحق الحوار المتمدن صفة: الجامع لكل المجامع

وهو بذلك ربما يشكل أداة مهمة جداً، وغير مسبوقة، لاستشفاف الفكر العربي

فهو -الحوار- يعكس رؤية بانورامية يستطيع المهتم من خلالها استقراء الواقع الفكري العربي وبدِقة مقبولة

شكراً للكاتبة وللقائمين على إمارة الحوار المتمدن ولكل مشارك هنا


12 - تعليق 1
سميرة عباس التميمي ( 2011 / 12 / 8 - 13:00 )
الزميلة فرح نادر
نقاط مفيدة تطرحين في مقالتكِ وهذا التقسيم بين الكاتب والمعلق والمشرف وردود الأخوة القراء.
خصوصاُ دور المشرف ( النقطة الأولى) .ان انصاف الموقع لكُتابه وكتاباتهم الواعية المفيدة ذات الهدف النبيل والنظرة العادلة لايصبان إلا في صالح تثقيف الفرد وتوعيته وهذا بدوره في صالح الموقع وإستقطاب عدد اكبر من مثقفي العالم العربي والعالمي
لكن عندما يتحول موقع ما إلى ساحة تشهير وهرج ومرج فلايستحق أدنى درجات الإحترام فكيف الحال بنشر قصائدنا فيه.هنا اخص بالذكر موقع بغداد(جريدة بغداد) والذي درج العادة بسرقة قصائدي من موقعي ادب فن والحوار المتمدن ونشرها فيه من دون موافقتي وانا مضطرة لذكر هذا الشيء لأن هذا الموقع يخلو من إيميل او عنوان واضح.لكن ان يتطاول هذا الموقع بنشر قصيدتي (تمثال طروادة) مع تعليق بعيد عن الأخلاق والآداب العامة مع وجود إسمي في الجهة اليسرى للتعليق وكأنه يوحي بأنني مرسلة لهذا التعليق, هذا تجاوز لكل الأعتبارات الخاصة بحقوق النشر.
وأود ان أسأل ناشر التعليق الذي يبدو بأنه يملك وقت فراغ كبير, لما لايستثمر وقته بعمل شيء مفيد كرعاية يتيم او إسعاد ارملة بتوفير عمل لها ,


13 - تعليق 2
سميرة عباس التميمي ( 2011 / 12 / 8 - 13:15 )
او حملة تثقيف للطلبة المشردين من المدارس نظراًللظروف التعسة التي يمر بها المجتمع العراقي الآن, لأنني متأكدة لو ارسل ناشر التعليق تعليقه لزوجته لرمته بالحذ.... .واستغرب ماعلاقة موقع بغداد بي فهو موقع سياسي يمثل حزب سياسي, فقد غادرت العراق منذ اكثر من عشرة اعوام ولااعرف ما يجري على الساحة السياسية فيه غير ما اقرأ في النت فماعلاقة الموقع بي؟!! والأهم من ذلك فقد ورثتُ موهبة الكتابة من والدتي فهل انا مدينة لجهة ما بتمثيلها؟ اطلب من الموقع بحذف التعليق واسمي, لأنهم لو كانوا أدباء بحق او شعراء لأدركوا قيمة الشعر.وتعليقهم ليس له علاقة بقصيدتي التي اعتبرها من اجمل قصائدي, إلا يدركوا كم هو معيب محاربة ابناء البلد بدل جمعهم وتوحيدهم,ام انهم يتصورون ان هذه ديمقراطية, ليطبقوا هذه الديمقراطية على نسوانهم وبعد ذلك يكون لنا حديث آخر.
وإلى الزملاء والقراء ابعث اللنك:

http://www.baghdad-news.com/home.asp?mode=more&NewsID=10156&catID=7


14 - بكل امانة:موقع الحوار فريد
بشارة خليل قـ ( 2011 / 12 / 8 - 13:26 )
استاذة نادر اعتقد ان موقع الحوار لا يفوقه اي موقع اخر في ليبراليته وسماحه لمختلف الاراء بدون حجر على الحريات
انا عند تعرفي على الموقع من خلال شهرة الدكتورة وفاء سلطان ,ذهلت لنشره بعض التعليقات ومنها تعليقات لي انا شخصيا, حادة وصادمة لكنها صريحة وتعبر عن ما في داخل كاتبها
كانت لي تجارب الغاء واقتطاع وحتى تصرف بتعليقاتي في موقع منافس يدعي الليبرالية لكنه ما , زال محكوم بتابوهات لم يتخلص منها بعد.بينما الحوار المتمدن لا تابو يحده وهذا منبع انجذابي له
اعترف اني احيانا تصيبني الحيرة في سبب حذف بعض التعليقات التي لا تخالف حدود الكياسة ولا تستعمل الكلمات البذيئة..ولكن لا يحدث كثيرا وبصراحة اعتقد ان هنالك تفاوت في ليبرالية مراقبي التعليقات في الموقع
الحرية والمساواة تحترم في هذا الموقع والدليل ان بين كتابه والمعلقين الملحد والمتدين واليساري التقدمي واليميني المحافظ.واعتقد ان شعار الرأي والرأي الاخر يحق لموقع الحوار اكثر من فضائيات نعرفها يكذب فيها اختلاف المساحة المعطاة للاراء المتضادة إدعائها التجميلي الكاذب
تحياتي للجميع


15 - حذف تعليق
محمد اصادق ( 2011 / 12 / 8 - 14:08 )
الرجاء حذف تعليق المعلق بشارة خليل ق الركيك اللغة والمرواغ والست فرح نادر تطرح موضوع في غاية الأهمية, ليس للسخافات مكان بين رصانة التعليقات اعلاه


16 - النقد الأساس يجب أن يطال الكتاب
آکو کرکوکي ( 2011 / 12 / 8 - 14:17 )
تحية للكاتبة المحترمة...
موضوع جميل ومفيد ما تثيرنه سيدتي... شخصياً أعتقد بإن الكاتب يكتب للناس والقراء... لذلك فالأولوية للقراء ...وهم بالتالي يمتلكون مساحة أكبر من الحرية, في نقد المواضيع أو إبداء الأعجاب بالطريقة التي تحلو لهم ...طبعاً ضمن حدود آداب الكلام واللباقة المتعارف عليهما...
أما المشرفين فهم في النهاية أناس مثلنا لربما ليس لديهم الوقت الكافي لمتابعة كل شئ وعلى مدار الساعة وهم ليس بمعصومين من التحيز...

لكن النقد الأساس برئي، يجب أن يطال الكتاب والكاتبات...ولربما يمكنني أن أتفهم النوع الثالث والرابع من الكتاب أذا تحججوا بعامل الوقت أو قالوا إننا ندع سطور المقالة تدافع عن نفسها ولن نضفي عليها شئ، ودع الأخطاء كما هي...لكن ما أنا منزعج منه هو النوع الثاني أو ذاك الذي يعجبه أن يرد على بعضهم وعلى بعضهم الآخر لا...
هذا فعلا تصرف مسيئ وغير مقبول ...وهي حالة شائعة للأسف
وشكراً لجهودك...


17 - تأخرت
فرح نادر ( 2011 / 12 / 8 - 14:59 )
أعتذر للجميع
تأخّرت بالعمل

يوم الخميس أكثر ضغطًا من باقي أيام الأسبوع

سأكتب حوارًا خاصًا مع كل منكم


18 - خويندكار العزيز
فرح نادر ( 2011 / 12 / 8 - 15:33 )
خويندكار: صباح الخير
فرح: مساء النور

خويندكار: ملاحظاتك وجيهة وصحيحة في الغالب
فرح: أرجو ذلك

خويندكار: فالجميع يكتب , أو يعلق , منطلقا من تلك الرغبة الملحة في تحقيق الذات , ومن الطبيعي أن تتباين أدوات الأبداع وملكاتها من كاتب لآخر ,
فرح: اختلاف مواضيعنا وتعليقاتنا تزيد الموقع جمالاً

خويندكار: أذ لاأبداع من غير ألم
فرح: أتفق معك بأن الحزن سر الإبداع

خويندكار: لكن نبل المقاصد يشكل القاسم المشترك لكل محاولات الكتابة وهنا أسمحي لي بألأعتذار عن جملة ذكرتها في أحد تعليقاتي السابقة أذ كان الزعل وقتها يغلف نفسي بغشاوته
فرح: لا عليك، لن أدعك (تزعل) مني

خويندكار: فلاينبغي لأدارة الحوار أن تنشر كتابات دون سواها في المختارات
فرح: الإدارة لها توجّه، وهي أعلم بما يصلح للموقع

خويندكار: وأني ك-كويتب - متنازل عن هذا الحق سلفا
فرح: بل أنا الكويتبة، ولا (أزعل) إن لم يُنشر لي شيء في الصفحة الرئيسية، يكفيني اهتمام أصدقائي وأنت منهم، وبالوقت نفسه، لا أنكر أنني أشعر بسعادة حين أرى إحدى مواضيعي المتواضعة في الصفحة الرئيسية

شكرًا


19 - سيمون خوري
فرح نادر ( 2011 / 12 / 8 - 16:34 )
سيمون: الكاتبة المحترمة، تحية لك
فرح: أهلاً بكِ عزيزتي

سيمون: أتفق معك حول هذه الملاحظات الموضوعية التي تهدف الى الإرتقاء بمستوى الموقع الحضاري.
فرح: يسعدني ذلك

سيمون: لكني أختلف معك حول إعتبار ذاتك كاتبة جديدة في الموقع.
فرح: ستة أسابيع غير كافية للتأكّد إن كانت ملاحظاتي في محلها

سيمون: نحن بحاجة الى عشرات الألاف من حملة الفكر الحضاري والديمقراطي.
فرح: وبحاجة إلى المرونة أيضًا

سيمون: أزمتنا في العالم العربي هي أزمة ثقافة . وسوء فهم لمعنى الديمقراطية وحقوق الإنسان ومعنى المساواة الإجتماعية.
فرح: الكثير يفهم معنى الديمقراطية ولكن لا يطبّقها، لأن طبيعته غير الديمقراطية تتغلب عليه

سيمون: أتمنى أن أقرأ لك باستمرار. مع الشكر
فرح: أشكر مروركِ وتعليقكِ


20 - وليد مهدي
فرح نادر ( 2011 / 12 / 8 - 17:13 )
وليد: تحياتي زميلتنا الكريمة
فرح: أهلاً بك زميلي الكريم

وليد: التصنيف ضمن قوائم مستفز
فرح: الاستفزاز مطلوب في هذا الموضوع، رغم أنني لم أتعمّده

وليد: ان بعض الكتاب لا يمتلك الوقت الكافي لمتابعة التعليقات والرد عليها في آن معاً
فرح: الوقت مجرّد عذر، إن الشغف هو الذي يدفع الكاتب الاهتمام بموضوعه

وليد: صحيح ان هناك من ينبري للرد والتعليق , يبدو في تفرغ تام ..
فرح: ليس بالضرورة، هناك من المواضيع التي لا توجد بها إلا تعليقين، ويمر الأسبوع والكاتب لا يبالي حتى بالرد على التعليقين

وليد: وهذه العملية جد مرهقة وتعبة خصوصاً لدى الكتاب المعروفين الذين ترد على مواضيعهم العديد من التعليقات
فرح: الكتّاب المعروفين مثل كامل النجار وسامي لبيب، لا يهملون أي تعليق، رغم انشغالهم ورغم زحمة التعليقات على مواضيعهم، إنه الشغف وليس الوقت

وليد: مع ذلك .. اؤيدك
الحوار المتمدن يستحق ان يرتقي بمستوى الحوار
فرح: وهذه مسؤوليتنا جميعًا، تنبيه الآخر بملاحظاته دون تجريح

وليد: الشكر الجزيل لك على هذا الموضوع
فرح: بدوري أشكر زيارتك، ولكن إن زرتك ولم ترد على تعليقي، الويل لك هههه

تحياتي


21 - إيليا سعادة
بندر الفارس ( 2011 / 12 / 8 - 17:36 )
شكرا جزيلا صديقي العزيز


22 - فرح ألعزيزة00
خويندكار فريد ( 2011 / 12 / 8 - 18:10 )
مساء الخير ثانية 0
عذرا 0فقد أشغلك قليلا عن أستمرارك بالرد على السيدات والسادة 0
فردك على تعليقي يستند على سوء فهم لما جاء فيه 0
هل تمانعين بالرد عليك في موضوع منفصل؟ ولتنشره ألأدارة التي (لها توجهها, والتي هي أعلم بمصلحة الموقع ) في أية زاوية تشاءها !!؟
رأيت من باب -التمدن - أن أستحصل على موافقتك لأن أسمك سيرد في الموضوع 0 لك أن تقبلي أو ترفضي فهذا من حقك , وسأكون شاكرا لك في الحالتين , وملتزما أيضا , لأنني متنور أو أدعي ذلك على ألأقل 0
بقي أن أقول : أن في دخيلتي جملة ,أرى أن من الضرورة بمكان ذكرها , ولكن أرتأي أن لاأستبق ألأحداث , سأحتفظ بها -ولو الى حين -وهي لاتخصك أنت بالذات 0
سأقولها في الوقت المناسب أذا أستلزم ألأمر -وأتمنى أن لايستلزم -0
أطمع في قراءة ردك بالسرعة الممكنة , مع تكرار أعتذاري وشكري0


23 - ملاحظات مهمة
منى لافي ( 2011 / 12 / 8 - 18:33 )

ملاحظات مهمة أستاذه فرح
أنا أرى أن موقع الحوار المتمدن
من أعظم المواقع العلمانية
والذي يقبل الرأي والرأي الأخر
كما ذكروا الأخوة المعلقين
وأنا أجدهم متساهلين بقبول أي موضوع
والدليل أنهم نشروا لي جميع مواضيعي المتواضعة 
ومسألة التعليق على كل رد
هي مسألة شغف كما ذكرتِ
ولا أراها انشغال
لذا أرى نفسي أن أكتب في مدونة أفضل
لأن الكتابة نوع من أنواع التنفيس بالنسبة لي
وليس في موقع يتطلب التفاعل
مثل الحوار المتمدن
محبتي


24 - أبنتي الرقيقة منى 0
خويندكار فريد ( 2011 / 12 / 8 - 19:52 )
قبلاتي لعينيك الحزينتين 0
لقد أوعدتني في رد سابق حول تعليق لي على احدى مواضيعك الرائعة , بأنك سوف تأخذين بنصيحتي ألأبوية في أن تستمري في النضال وتتخلي عن سوداويتك 0 وألنضال مرير يا فلذة كبدي , ولا ينبغي ألتخلي عنه لمجرد أنك لاتتمكنين ( لغة ) أن تجاري - الكبار - في التفاعل 0 فالجميع هنا معك ويساندونك , ولا يهم مطلقا أن تتمكنين من الرد بلغة منمقة قد لاتمتلكين أدواتها
ومجرد كتابة جملة واحدة تعبيرا عما يعتمل في داخلك يسعدنا ويمنحنا زخما أضافيا في أن نتشبث بألأمل في أن ليالينا الحالكة ستتمخض عن صباحات زاهية
بتواجدك معنا في خندق النضال من أجل كل ما هو سامي 0
أوعديني ثانية بأن لاتتركينا ياقرة عيني 0


25 - اسلوب مبدع
فادي يوسف الجبلي ( 2011 / 12 / 8 - 19:55 )
من طبعي ان اعلق على من اختلف معهم في الرأي
ونادرا ما اكيل المديح للكاتب على مقالته او ردوده على قراءه
ولكن الحقيقة هنا ان اسلوب الكاتبة في الرد على المعلقين على مقالتها هو في غاية الابداع ...واتمنى ان تعمم هذه التجربة على جميع الكتاب في الموقع وذلك اثراء للحوار .
علما انه هناك بعض الكتبة لا يردون ألا على المصفقين والمطبلين له
وهناك من الكتاب من يتعامل مع المعلقين على اساس اسم المعلق وليس مضمون تعليقه


26 - تحياتي..مع الشكر! للكاتبة و المساهمين
علاء الصفار ( 2011 / 12 / 8 - 21:03 )
موضوع جيد ويعكس المستوى الحضاري للمجتمع ككل في كيفية التعامل والتبادل الفكري و احياناّ يفاجيء المرء من الكتاب والمعلقين اذ التعامل المتحضر هو الاّخر تحصيل حاصل لتطور المجتمع و الانسان كذات فاعلة مؤثرة و خاصة اذ كان كاتب اوفنان فدوره مهم في ترك الاثر الحضاري على هذه الصفحة لرفع مستوى التحضر بكل حيثياته ان الكثير من السلبيات موجودة عند الكاتب اذهم لم ياتوا من كوكب اخر لكن النقد والتعليق يفعل فعله ونحن نحو تطور في هذا الحيز الصغير من الحوارات فمجتمعاتنا قاسية ناتجة عن القمع السائد في البيت العشيرة و المجتمع والتواضع اصعب قضية للموازنة في التعامل لا يجيدها المرء الا ان كان متجاوز لسلبيات المجتع المتخلف التي تسود فيه القيم الفكرية القمعية و الابوية في التعامل. هناعلى صفحة الحوار المتمدن يتجسد الصدام الفكري و الاخلاقي ليعكس المستوى الحضاري لنا جميعأ الكاتب والمتلقي والمشرف لكن كما اشار البعض هنا يمكن رؤية الرأي و الرأي الاخر هنا سيكون الصراع على اشده اذ انها ساحة للتطور الفكري والاجتماعي اذ اننا من مجتمعات دكتاتورية وجديدة في التعامل وتداول الافكار فهنا تحدث اولى الصدمات الحضارية.ى


27 - فرح
طاهر الشريفي ( 2011 / 12 / 8 - 21:36 )
فرح ... ليس الغاية ان نكتب ليقال هذا كاتب او اديب او شاعر بل الغاية ان يكون صاحب القلم حاملا لرسالة وصاحب هدف سامي ينير عتمة الحياة للناس الغافلين وكما له حريته في ان يخطّ من الكلم اجمله واغلاه وان يصوغ ماس الحرف بزخرف من ادب ونقاء فان عليه ان يطلق لقارئه حرية نقده وان يكون على علم ان النقّاد ثلاث ناقد ينقده وهو له ناصح امين وناقد حاسد له دميم وناقد مجامل متملق وهو اشدّ النقاد وبالا على الكاتب ولكن ومع كل ذاك يكون كل من الكاتب والناقد ترجمان ذاته وكل بحسب وعيه وخلقه .. وجزيتي خيرا على ما سطرته هنا من مقال بديع .وتقبلي تعليقي بكل ود ودمتي سالمة


28 - خويندكار ينسخ كلامه
بندر الفارس ( 2011 / 12 / 8 - 21:52 )
خويندكار أثنى على مقالة فرح مايعني انه لا يحبذ التعليقات البذيئة ولا المسيئة.ولكن في تعليق لهُ وجهه لي قبل قليل يظن انه يسيء لي وما يسيء الاّ لنفسه, اذ انه تهجّم عليّ من غير وجه حق ولم أوجه له أيّة كلاماً منذ فترة. ولكن يتضّح انه نسخ كلامة هنا وجعله متسوخاً في مقالة مرثا فرنسيس بشتائم كما ينسخ القرآن آياته ويتبدّل بحسب الظروف والأوضاع اذ ان اصحاب الفكر المهزوز وغير الناضج لا يقدرون الثبات على سلوك معيّن. كما لو كان نفاقاً كأقل تشبيه ممكن ان نشبه حالته(وانا أصفها بالحالة!) أتمنّى ان يتعافى منه قريباً.فهنا لكون المقالة تهدف الى الإحترام المتبادل يدّعي الإحترام أمام القرّاء.أما في مقالة أخرى مع انها جميلة ايضاً كتب تعليقا مضحكاً يظن من خلاله انني سوف أرد عليه بنفس لغته واعطيه أكبر من حجمة اذ ان الناقصين يبحثون عن الكمال عندما يعتقدون انهم يضعون رؤوسهم في رؤوس غيرهم
وها انا اضع التعليق لكم وتجدونه هنا في هذه الرابط رقم 5 مع انني لم أخاطبه بالتعليق
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?ecom=1&aid=286655#309264
وهذه صورة منه مع التحية للجميع
http://tinypic.com/r/n6yrlw/5
.


29 - Abbas mohammed
فرح نادر ( 2011 / 12 / 8 - 22:20 )
عباس: تحية طيبة
فرح: أهلاً

عباس: بعض المواضيع علمية لاتحتاج الى تعليق اصلا وبالتالي لاضرورة لرد الكاتب
فرح: وهل المواضيع العلمية منزّلة من السماء لكي يُقفل صاحبها باب التعليق وتجف أقلامه للرد على التعليق؟ كيف يضمن الكاتب الاستفادة من موضوعه؟ وماذا لو أخطأ الكاتب في معلومة، ثم استفاد الكاتب من التعليق فيقوم بشُكر صاحب التعليق؟ كل المواضيع بحاجة إلى نقاش وتفاعل

عباس: الا انه اتفق معك على عدم نشر الكلمات غير المهذبة سوى للكاتب -اعرف كاتب هنا يستخدم مصطلحات بذيئة جدا-او المعلق
فرح: لمَ لم تلفت انتباهه لذلك؟ لمَ لا تجعل من ملاحظتك مرئية على صفحته؟

عباس: -واخيرا -اطلب من حضرتك ..لو سمحتي تغيير صورتك .ولحضرتك المحترمة كامل الحرية المطلقة في تغيير او عدم تغيير الصورة الشخصية .انه مجرد راي شخصي بسيط.
فرح: أحترم رأيك، ولكن لم تذكر السبب. هل الصورة خليعة؟ هل تغيظك نظرتي أم التفاتتي؟ شخصيًا .. تغيظني التفاتتي هههه، خاصةً حين أرى وجهي بالصفحة الرئيسية


30 - بندر الفارس
فرح نادر ( 2011 / 12 / 8 - 22:30 )
أشكرك صديقي العزيز
لدعمك وتأييدي
(:


31 - أحمد بسمار 1
فرح نادر ( 2011 / 12 / 8 - 22:58 )
أحمد: ما لم تتطرقين له يا سيدتي, رغم شجاعة تحليلك, هو هل موقع الحوار (المتمدن) حيادي؟
فرح: لم ألحظ ذلك، لا بسلبية ولا بإيجابية .. وأشكرك لطرح هذا السؤال

أحمد: وهل يمكن لموقع إعلامي الحياد الكامل.
فرح: هل الموقع مسؤول عن كل ما يُطرح من مواضيع ثم اتخاذ موقف؟

أحمد: هل يمكننا بعد اغتيال طفل أو إنسان عادي, أو معترض, أو موالي, أن نبقى حياديين.
فرح: ماذا تقترح؟

أحمد: هل في الالتزام ضرورة الحياد الكامل خلال تحليل صورة إن كانت صادقة أم كاذبة.. وخاصة أن الإعلام الالكتروني يحمل اليوم قوة سـلاح دمار أو بناء شـــامل...
فرح: الحياد بوجه عام هو موقف سلمي، رغم أنك تطرح تساؤلات ذات علاقة بمواضيع سابقة لا علم لي بها


32 - أحمد بسمار 2
فرح نادر ( 2011 / 12 / 8 - 23:03 )
أحمد: أما عن مزاج المراقبين في الموقع.. فهذا يحتاج إلى صفحات وصفحات ودراسـات في المزاج والطبيعة الإنسانية...
فرح: ألا توجد قوانين توحّد أمزجة المشرفين؟

أحمد: بعد كل هذا يبقى هذا الموقع ـ نسبيا ـ أفضل من العديد من المواقع العربية.. لأنه يترك ـ على الأقل ـ منفذا للرأي الآخـر.......
فرح: هذا من أسباب فرحنا

أحمد: ولك مني أطيب تحية مهذبة
فرح: ومني أيضًا

أحمد: أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة
فرح: فرح نادر .. مواطنة غير عادية .. بلاد الخيال الواسع (:


33 - إيليا سعادة
فرح نادر ( 2011 / 12 / 9 - 01:10 )
إيليا: تحية عذبة استاذة فرح
فرح: تحية جميلة .. سعدت بعودتك

إيليا: هذه الملاحظات جميلة وممتازة
ولكي مني جزيل الشكر
فرح: هلا (:

إيليا: بعض الأوقات بعض المعلقين يجبرون الآخرين
على الرد عليهم متى ما قللوا أدبهم وإحترامهم للكتّاب
فرح: لاحظت ذلك .. ولكن لا تضايقني تعليقاتهم، بل أستمتع بالرد عليهم

إيليا: وهذا يحصل كثيراً بطريقة تثير السخرية، فالرد عليهم يصبح واجباً لحماية الموضوع من التشتيت وهذا واجب عليّ كقارئ
فرح: أقدّر لك ذلك .. تتميّز بشهامة عالية

إيليا: فالملاحظات ممتازة وسعدت بها كثيراً
فرح: سعدت بتعليقك أيضًا

إيليا: والحوار المتمدن يسمع للرأي والرأي الآخر والدليل قراءتنا لهذه الملاحظات..
فرح: أشكر الحوار لنشر هذا الموضوع الحسّاس
وأعتذر عن مس شعور الكتّاب الوقورين بملاحظاتي

إيليا: فلكي ولهم مني كل الشكر والمحبة
فرح: ولك ولهم مثلها من المحبة


34 - ملاحظات على كتاب ومعلقين
عبد الله اغونان ( 2011 / 12 / 9 - 01:34 )
الحوار في العالم الافتراضي لايختلف عن الحوار في غيره من المجالات كالاعلام قنوات وصحافة ونوادي وثنائيا.اغلب الكتاب من النخبة البعيدة عن ممارسة الثقافة التواصلية مع الجمهور والشباب مرجعيتهم كلاسيكية وذات طابع ايديولوجي معزول.عجزون عن الاستماع لنبض المجتمع واتجاهاته فضلا عن قصورهم حس التوقع
اغلبهم علمانيون في مجتمع متدين اشتراكيون ماركسيون في عالم تتحكم فيه ليبرالية امبريالية متوحشة
ينقصهم الحس الاخلاقي يتبنون الالحاد والاشادة بالجنس والشذوذ
ينتقدون لاسلوك اسلاميين بل الاسلام نفسه وكل رموزه. تزداد الهوة بينهم وبين المخاطبين.يتجلى هذا كمثال في الانتخابات التي جرت في تونس والمغرب ومصروما تبقى.بعضهم يلح على منطلقات تحتاج الى مراجعة.كفصل الدين عن الدولة او الاتفاقيات الدولية او الحقوق الفردية
لايتقبلون الحواريفضلون التعليقات المبنية على المدح والمجاملات وتبادل عبارات التاييد المجاني
اما المعلقين فنادرا ما تجد القارئ الواعي المتصف بحس النقد البناء تاييدا او اعتراضا او اضافة.بعضهم من موقف متعصب ديني او ايديولوجي اوحتى عرقي ينفعل ويرد على الكاتب او معلق اخربالسباب والخروج عن الموضوع ا


35 - شكرا
سيمون خوري ( 2011 / 12 / 9 - 02:45 )
الأخت الكاتبة المحترمة شكراً لك على هذا الحوار الجميل ، وأدعوك الى زيارة موقعي الفرعي في الحوار المتمدن . مع التحية لك.


36 - مقال مكتمل بديع
سامي المصري ( 2011 / 12 / 9 - 03:02 )
كل المقال رائع ما عدا السطر الأخير فالملاحظات مكتملة وتغطي كل جوانب الموضوع ولا داعي للتواضع.. هذه هي أول مرة أقرأ لكي.. فكثيرا ما لا أجد الفرصة لفتح موقع الحوار الذي أعشقه (إلا لو به لي مقال). مقالك المكتمل الرصين شجعني لأن أقرأ كل مقالاتك السابقة ذات الأسلوب الجميل والغنية بالفكر الجدلي الخصب؛ تحيتي وتقديري للكاتبة، وسأحاول أن أتابع كتاباتك في المستقبل؛


37 - الى بندر
خويندكار فريد ( 2011 / 12 / 9 - 04:16 )
ردك علي هنا-وليس في سياق تعليقي ضمن صفحة السيدة مرثا - يؤكد ماذهبت اليه في أنك لاتعدو كونك كلب حراسة , هذه ألمهمة التي أخذتها على عاتقك بخلاف أستساغة سيدتك ألتي ,عشقتها وأفصحت عن عشقي لها أمام أ لملأ بتعابير أنعشتها وأقدر أنها كانت تستزيد لولا تدخلك الفج القبيح الذي أربكها
وأعادها الى شعورها ألقاتل بكونها ( صيد ) , وبالنتيجة كنت سببا في توقف مناجاة جميلة بين عاشق ومعشوقة , وربما عاشقة ومعشوق, يرتبطان بوشيجة حب , لاتفهم كنهه أيها ألقبيح 0
الفارق بيني وبينك , أنك تنطلق من أخيلة جنسية , كونك سلفي محبط لايرى في ألمرأة غير فرج تتخيل -مريضا- أمتلاكه 0 ومنطلقي أنا عواطف أنسانية تعيد للحياة معناها المفقود 0


38 - عابر سبيل
فرح نادر ( 2011 / 12 / 9 - 08:09 )
ما رأيك فيما رأته عيناي حول الملاحظات؟


39 - موجيكي المنذر
فرح نادر ( 2011 / 12 / 9 - 08:14 )
رأيك في محله

أشكر زيارتك وتعليقك


40 - سميرة عباس التميمي
فرح نادر ( 2011 / 12 / 9 - 08:26 )
أهلاً بكِ

زرت الموقع الذي نشر قصيدتكِ
ولا أرى في ذلك أي إساءة لكِ

عالم النت واسع
وزوّار الموقع كثر
والمعجبين بالمقالات والقصائد
ينقلون لمواقعهم ما يحلو لهم
لا ذنب للموقع في انتشار قصيدتكِ

هذا ما فهمته

أشكر زيارتكِ


41 - اعتذار
Abbas mohammed ( 2011 / 12 / 9 - 08:33 )
شكرا لروحك الرياضية-لا ارغب بالرد بعدما خرج النقاش عن مساره واصبح اتهامات وادعاءات .واعتذر لحضرتك ولكلماتك ولصورتك.


42 - بشارة خليل قـ
فرح نادر ( 2011 / 12 / 9 - 08:39 )
مرحبا بك

أشهد بكل ما ذكرته حول موقع الحوار من إيجابيات
إن ملاحظتي حول اختيار ما يصلح وما لا يصلح للنشر من تعليق
لا يمس النقد البناء حتى وإن كان قاسيًا
إنما مروري على بعض المواضيع
رأيت فيها تعليقات تسيء للموقع
وفي هذا الموضوع جمعت كل ملاحظاتي
لكي ينتبه لها المشرفون
وكما قلت في الملاحظات
نشر التعليقات البذيئة لا تدل على احترام الرأي الآخر
بل لا يستحق النشر
لكي يرتقي المعلق في انتقاء كلماته

أسعدتني زيارتك


43 - محمد أصادق
فرح نادر ( 2011 / 12 / 9 - 08:56 )
أهلاً

بدلاً من الحذف نستفيد من كل تعليق
والسيد بشارة خليل لم يعترض أو يختلف معي
هذه زيارته الأولى لي
وله كل الاحترام
ولك أيضًا


44 - آكو كركوكي
فرح نادر ( 2011 / 12 / 9 - 09:08 )

تحية لك أيضًا

لا مانع من إبداء الرأي في الكتّاب
على أن يكون هادفًا وليس كيدًا وعداءً
ومن أجل التطوير لا التحطيم

ربما هناك أنواع أخرى من أساليب الكتّاب
ولهم كل الاحترام
مع أخذ شعور المعلقين بعين الاعتبار

أشكرك


45 - خويندكار العزيز
فرح نادر ( 2011 / 12 / 9 - 09:13 )

مرحبا

لا أمانع بتاتًا من ذكر اسمي في موضوعك القادم
حتى وإن كان نقدًا لي
فالفائدة هي التي تهم

أنتظر قراءة موضوعك


46 - للمراهق
إيليا سعادة ( 2011 / 12 / 9 - 11:57 )
هاد يصف خيي بندر الحبيب
بالكلب والحوار بينشر الكلام هاد؟
اقرو يا متمدنين كلام خويندكار الخمسيني المراهق
يعتقد ان الحياة سترجع لمعناها المفقود بسبب مسلسلة السامج
الحياة هيدي وسخة ولكن خويندكار من يرجع معناها الحقيقي
كمان رفيقه الشدياق عاملين سباق للصيد ويفضحو امرهون في صفحاتهون
وبالتاكيد الكاتبة ذكية وعم تعرف ألاعبيون
شوفوا هون تعليق المراهق الشدياق بيعتبر الكاتبة صيد ويواسي رفيقه المراهق
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=284543
وهيدا الشدياق هون كمان يعاكس الكاتبة ويدل على انن عم يعملو تحدي مين يصطادها قبل
يا قليلين الحياء والرجولة والإنسانية! لأن الكاتبة بترد على عليكن وتجاملكن تعتبروها صيد يا مراهقين
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=282937


47 - فرح العزيزة
إيليا سعادة ( 2011 / 12 / 9 - 12:11 )
شكرا لردك الرائع كروعتكي والجميل كجمال حضوركي


48 - نعم
بندر الفارس ( 2011 / 12 / 9 - 13:00 )
نعم يا خويندكار انا حارسها الشخصي ههههههههههههه
هل يغيظك ذلك؟ ههههههه


49 - ما رأيك فيما رأته عيناي حول الملاحظات؟
عابر سبيل ( 2011 / 12 / 9 - 14:19 )
النقد البناء حلو. للرقي نحو الافضل


50 - ضرورة تعميق النقاش اكثر حول الموضوع
عبد الواحد عدي ( 2011 / 12 / 9 - 14:35 )
تحية للاخت الكريمة فرح نادر، ملاحظاتك لا تدل على انك جديدة في الموقع، بل على العكس فإن عمقها وموضوعيتها تؤكد على انك من رواد الموقع منذ تأسيسه وانك خبرت كافة الاشكاليات التي يطرحها تلاقح الافكار واشكال الجدل الدائر والامراض التي تبرز بين الحين والحين في الخطاب الذي يدور بين الكاتب والمعلقين على كتاباته والذي قد يسقط الى درجة السب والقدف واستعمال كلمات مهينة او مشينة للطرف الآخر. ان تدبير الموقع هو من مسؤولية كافة رواده ولا بد ان بساهم الجميع في تصويب الانحرافات التي قد تظهر فجأة. فأنا لا زلت متأثرا من القرار الذي اتخذه على الاسدي بعدم النشر لاحقا في الحوار المتمدن وهو قرار صعب كان على الحوار المتمدن ان يعطيه ما يكفي من الاهتمام حتى نستعيد هذا الكاتب الفذ. فمن السهل علينا ان نستعمل العبارات الجارحة للآخرين لكن خطورة تأثيرها قد تكسر اشياء لا يمكن بالمطلق اصلاحها. وهنا تطرح قضية الاخت مكارم والأخ فادي يوسف الجبلي ومستوى الأذى المتبادل بينهما، فالجميع يشعر ان هناك خلل ما لكن لا أحد حاول التدخل لاصلاح هذا الخلل. وربما تفرز تداعياته جروحا بليغة لا يمكن تضميدها بعد ذلك


51 - صديقتي فرح
ريتا الخليج ( 2011 / 12 / 9 - 15:29 )
أشكر صديقي بندر الفارس
الذي بعث لي برآبط المقآلة في -البي بي- لآقرأهآ
كل كلمة أتفق معك بهآ ولكن
آعتقد آنه كمآ يُقال تنفخين بقربة مشقوقة
والدليل السمآح بتعليق سيء قرأته


52 - منى لافي
فرح نادر ( 2011 / 12 / 9 - 16:05 )
صديقتي الحبيبة

بل ابقي في الحوار المتمدن
طالما هو أفضل المواقع


53 - فادي يوسف الجبلي
فرح نادر ( 2011 / 12 / 9 - 16:12 )
أهلاً بك

أسعدتني بتعليقك
ولإبداء إعجابك بأسلوبي في الرد بطريقة الحوار

سأزورك قريبًا


54 - علاء الصفار
فرح نادر ( 2011 / 12 / 9 - 16:25 )
لك جزيل الشكر
لتعليقك المركّز والقيّم

إلا أنني بدأت (أخاف) من كلمة صراع
أحب الأجواء السلمية
دون الشعور بالضيق


55 - طاهر الشريفي
فرح نادر ( 2011 / 12 / 9 - 16:30 )

كلامك يشبه اللوحات المرافقة
لأشعار عمر الخيام
جميلة ومتفنة

أشكر حضورك الجميل


56 - تصحيح
سميرة عباس التميمي ( 2011 / 12 / 9 - 17:39 )
الأصح لغوياً ان نقول الموهبة الكتابية ورثتها عن والدتي وليس من والدتي .

مع الشكر


57 - السيدة ريتا ألمحترمة0
خويندكار فريد ( 2011 / 12 / 9 - 18:06 )
تحية أنسانية عطرة
من مأثورات التاريخ , حكاية متناقلة وصولا ليومنا هذا تقول : أحدهم غشى مجلس خليفة من الخلفاء يشتكي خصما له لسمله عينا من عينيه , ينفعل الخليفة ويقرر أعدام ذلك الخصم , ويصدف أن آخر كان من جلسائه حينها -أصبح هو ألآخر خليفة فيما بعد الفتنة الكبرى - لينصحه بالتريث في أتخاذ القرار لحين سماع ألاخر ( ألخصم ) ليستقدموه , وأذا به قد فقأ ألمشتكي عينيه ألأثنتين
ألحقيقة أنا أستغرب موقفكم المنحاز للسيد بندر , فقد سبق وأن أعتدى علي من دون سبب , وفتح في وجداني جرحا مازلت حتى اللحظة أعاني من وخزة ألألم فيه ,أدعوك ياسيدتي للعودة ألى أصل الحكاية , أسألي ألأخ بندر وسيجيبك بمروءة أتعشمها فيه 0أنا يؤلمني جدا أن أوضع في دائرة ألأتهام بأللاأخلاقية , فلست ولن أكون كذلك سيدتي , فأنا - واللعنة على هذه ألأنا-أنسان أنضجته معاناة قل أن يحتملها بشر , يكفي أن أقول أنا كردي وعراقي , والراسخون في عذابات ألأنسان يدركون معنى أن يكون المرء كرديا في العراق 0 على أية حال أعتذر للمرة الثانية من ألأخ بندر , وأعتب على سيدتي فرح على مسكها ألعصا من المنتصف0 وأن كان وجودي يزعجكم فأني راحل0
تحياتي الصادقة 0


58 - بقايا قول00
خويندكار فريد ( 2011 / 12 / 9 - 19:00 )
بقي أن أخاطب سيدتي ألطيبة فرح لآخر مرة قائلا
عيناك أم سوطان من لهب يجلدن قلبي ألمتخافق الطرب
عينان أصلى غوريهما نارا تبت يداه سليل أبي لهب

أذكروني بخير ولا تكرهوني , فأنا أكره ألكره حتى ألموت 00


59 - تحيات للكاتبة المحر مة وامال باجواء سلمية
علاء الصفار ( 2011 / 12 / 9 - 22:36 )
الاجواء السلمية نحن نصنعها و لا تاتي الا عبر الصراع, لكن هو صراع جميل عبر الافكار و الكلمات لقد طرحت ارائك بكل حرية وحاورت بلباقة و مرح لتشيعي السرور رغم اجواء الصراع و الحزازيات فقد انتصرت للاجواء السلمية وهذا ما اركز انا ايضأ اي البحث عن اجواء اكثر اغناء على صعيد الافكار و الكلمات. لكن انت تمكنت من فرض اسلوب جميل و رقيق يهز ويهزم اللاسلام او اللاوئام.ع باسلوب رائع لا يخلو من ذكاء ولهذا انك تناضلين من اجل انتصار الاجواء السلمية و اكيد هذا سيمنحك اللذة و النشوة فالسلام هو الجمال, والفوضى والتخلف هي القبح فالنعمل من اجل ان يكون هذا الموقع جميلا و رمز التحرر. لقد اخترت مواضيع حساسة و مثيرة. للجدل و الصراع اذ هناك المتحرر, الرجعي والسلفي والحاقد على هذا المنبر ومن يتصيد من اجل نشراجواء الضجر للتخريب على نجاحات الموقع لذا ارجو ان تواصلي بنفس الروحية و المرح لاغناء الموقع بالفكرة والكلمة المؤثرة من اجل انتصار اجواء السلام الجمال وهروب القبح و التخلف.لقد نشر مقال لي كما ابلغتك و هو يتطرق الى المرأة وكان موضوعك حول المرأ هو المحفز فلا يخلو الامر من الصراع ليكن لك راي فيه رغم اختلاف الرؤية


60 - عبدالله أغونان
فرح نادر ( 2011 / 12 / 10 - 06:34 )
عبدالله: علمانيون في مجتمع متدين اشتراكيون ماركسيون في عالم تتحكم فيه ليبرالية امبريالية متوحشة ينقصهم الحس الاخلاقي يتبنون الالحاد والاشادة بالجنس والشذوذ
فرح: لمَ هذا الحقد على العلمانيين والليبراليين؟

عبدالله: ينتقدون لاسلوك اسلاميين بل الاسلام نفسه وكل رموزه.
فرح: كل شيء قابل للنقد، ولكن أسلوب النقد هو الحد الفاصل

عبدالله: تزداد الهوة بينهم وبين المخاطبين.
فرح: هل ستتقبل النقد بأسلوب يراعي مشاعرك كمسلم؟

عبدالله: لايتقبلون الحواريفضلون التعليقات المبنية على المدح والمجاملات وتبادل عبارات التاييد المجاني
فرح: ليس الكل

عبدالله: اما المعلقين فنادرا ما تجد القارئ الواعي المتصف بحس النقد البناء تاييدا او اعتراضا او اضافة.
فرح: أراك منصفًا في تعليقك، إلا أنك تصف العلمانيين بالشذوذ

عبدالله: بعضهم من موقف متعصب ديني او ايديولوجي اوحتى عرقي ينفعل ويرد على الكاتب او معلق اخربالسباب والخروج عن الموضوع ا
فرح: هذا هو هدفنا من طرح المواضيع بأنواعها، للابتعاد عن التعصّب والتوجه نحو التحرر الفكري.

أشكرك للمشاركة


61 - سيمون خوري - 35
فرح نادر ( 2011 / 12 / 10 - 06:42 )
لقد قمت بزيارة صفحتك
وقدمت لك اعتذارًا لمخاطبتي لك كزميلة

أرجو قبول اعتذاري


62 - سامي المصري
فرح نادر ( 2011 / 12 / 10 - 06:51 )
سامي: كل المقال رائع
فرح: معقول؟ (:

سامي: ما عدا السطر الأخير فالملاحظات مكتملة وتغطي كل جوانب الموضوع
فرح: لم أعلم ذلك إلا بعد تعليقك

سامي: ولا داعي للتواضع..
فرح: أوكي يا باشا .. هههه

سامي: هذه هي أول مرة أقرأ لكي.. فكثيرا ما لا أجد الفرصة لفتح موقع الحوار الذي أعشقه (إلا لو به لي مقال).
فرح: تسعدني هذه الفرصة

سامي: مقالك المكتمل الرصين شجعني لأن أقرأ كل مقالاتك السابقة ذات الأسلوب الجميل والغنية بالفكر الجدلي الخصب؛
فرح: ما أسعدني (:

سامي: تحيتي وتقديري للكاتبة، وسأحاول أن أتابع كتاباتك في المستقبل؛
فرح: أرجو ذلك .. ولك تحيتي أيضًا


63 - خويندكار العزيز
فرح نادر ( 2011 / 12 / 10 - 07:01 )
كن قريبًا

ولكن لا تقل أنني عاشقة وأنت المعشوق

لا أعشق أحدًا

أعشق الحوار المتمدّن (:


64 - علاء الصفار
فرح نادر ( 2011 / 12 / 10 - 07:08 )

كلامك جميـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل
وأشكر دعمك لي ودعوتي للاستمرار
بكلماتك الشاعرية

سأقرأ موضوعك الآن


65 - Abbas mohammed- 41
فرح نادر ( 2011 / 12 / 10 - 07:40 )
لا عليك من التعليقات
أريد معرفة سبب تغيير الصورة

أرجو الرد


66 - بدنا نفرح ونستفيد بكفي مسلسل
إيليا سعادة ( 2011 / 12 / 10 - 11:31 )
خويندكار
ياسيد شوبك يازلمه عامل قلق بالمواضيع وزعل وعصبية
ياخيي بدنا نفرح هون وبدنا نناقش ونتحاور بدنا ننبسط بدنا يكون الجو
أخوي بين المعلقين ياخيي ارحمنا شوي بدنا فائدة هوووون مش صيد نسوان
ومولانا صاحب الشباك!!!!!! مابيكفي سيرة صيداتكن مكتوبة بخط اقلامكم يعني مفضوحين وكمان عامل هون حزن وتظلّم؟ عم تستغبينا؟
ملحوظة مهمة
كامل العقلانية ان الصديقة مسكت العصى من النصف.
بوجهه لها تحية
كبيرة ومحبة أكبر.


67 - عبدالواحد عدي -1
فرح نادر ( 2011 / 12 / 10 - 12:14 )
عدي: تحية للاخت الكريمة فرح نادر،
فرح: وتحية جميلة لك .. سأستخدم اسم عدي بدلاً من عبدالواحد لاحتوائه 3 حروف فقط

عدي: ملاحظاتك لا تدل على انك جديدة في الموقع،
فرح: تاريخ انضمامي هو 22/10/2011 = ستة أسابيع فقط

عدي: بل على العكس فإن عمقها وموضوعيتها تؤكد على انك من رواد الموقع منذ تأسيسه
فرح: أبدًا .. ربما يعود ذلك لسرعة ملاحظتي لما هو غير مرضٍ

عدي: وانك خبرت كافة الاشكاليات التي يطرحها تلاقح الافكار واشكال الجدل الدائر
فرح: المسألة لا تتطلب وقتًا طويلاً لتشخيص حال أي موقع

عدي: والامراض التي تبرز بين الحين والحين في الخطاب الذي يدور بين الكاتب والمعلقين على كتاباته والذي قد يسقط الى درجة السب والقدف واستعمال كلمات مهينة او مشينة للطرف الآخر.
فرح: حقًا .. أستغرب من ذلك .. ثم أين الثقافة التي ينادي بها الكل؟ هل الثقافة تقتصر على المعرفة؟


68 - عبدالواحد عدي - 2
فرح نادر ( 2011 / 12 / 10 - 12:19 )
عدي: ان تدبير الموقع هو من مسؤولية كافة رواده ولا بد ان بساهم الجميع في تصويب الانحرافات التي قد تظهر فجأة.
فرح: سأعتبر موضوعي هذا مكانًا لكتابة كل ما يخص الموقع من سلوكيات غير مرغوب بها، ونعود له حتى بعد انتهاء المناقشة

عدي: فأنا لا زلت متأثرا من القرار الذي اتخذه على الاسدي بعدم النشر لاحقا في الحوار المتمدن وهو قرار صعب كان على الحوار المتمدن ان يعطيه ما يكفي من الاهتمام حتى نستعيد هذا الكاتب الفذ.
فرح: هل هناك سبب لمنعه من النشر؟

عدي: فمن السهل علينا ان نستعمل العبارات الجارحة للآخرين لكن خطورة تأثيرها قد تكسر اشياء لا يمكن بالمطلق اصلاحها.
فرح: أتفق معك، رغم أن التسامح له دور هام في مثل هذه الحالات

عدي: وهنا تطرح قضية الاخت مكارم والأخ فادي يوسف الجبلي ومستوى الأذى المتبادل بينهما، فالجميع يشعر ان هناك خلل ما لكن لا أحد حاول التدخل لاصلاح هذا الخلل. وربما تفرز تداعياته جروحا بليغة لا يمكن تضميدها بعد ذلك
فرح: الأمر يعود لهما، فليتصالحا مع الوقت، التدخّل في كثير من الأحيان يكون سببًا في ازدياد الفجوة بين الطرفين

أشكر ملاحظاتك الهامة


69 - ريتا الخليج
فرح نادر ( 2011 / 12 / 10 - 12:23 )
أهلاً صديقتي

محظوظة أنا بأي تعليق منكِ
كوني قريبة


70 - سبب فتح الحوار
فرح نادر ( 2011 / 12 / 10 - 12:32 )
مما دعاني لكتابة هذا الموضوع
حتى قبل دعوة الموقع لنا بالإدلاء بمقترحاتنا
لتطوير ورقي الموقع

هو

منع ردّي من النشر
على عابر سبيل في موضوعي السابق
حين كتب جملة يتغزّل فيها بعيني

فكتب الرد عليه مازحةً وقلت:

نظراتي مُخيفة
وكأن جانكيزخان يقف خلف عيناي
راميًا بسهامه
+
هههه

هل في ردّي هذا ما يخالف قوانين النشر؟
بعدها (زعلت) ولم أتردد في فتح هذا الموضوع
ههههه


71 - تصحيح
فرح نادر ( 2011 / 12 / 10 - 12:35 )
فكتبت الرد عليه مازحةً


72 - (النقد)
آكو كركوكي ( 2011 / 12 / 10 - 19:29 )
السيدة فرح
شكراً لتفضلك بالرد...
الحوار يبدء في الحوار المتمدن عندما يبدء كاتب أو كاتبة بكتابة موضوع وطرحه على القراء، ليكون محور الحديث والتعليق.
كون زمام المبادرة بيد الكتاب وهم أصحاب المواضيع والفكرة هذا يجعلهم أمام مسؤلية تقبل النقد أكثر من غيرهم.
وحين ذكرت (النقد) فلم أقصد أو أعني أو أذكر الكيد والتحطيم وإشفاء الغليل (فلا أدري)* لماذ ذهب تفكيركِ بهذا الأتجاه؟
النقد برئي هو تحليل وتصويب وبحث مقصود عن الأخطاء كمنهج وأسلوب علمي.
في الاسبوع الماضي على سبيل المثال علقتُ على مقالتين لكاتبين معروفين في الحوار المتمدن إحداهم كانت سيدة، ولكن للأسف فأنهم تجاهلوا عن عمد تعليقي وتعليق آخرين كانوا قد نوهوا لأخطاء في المقالة وبكل تهذيب (يمكنني أن أزودك بالروابط ايضاً!)
ولكن الكتبة هؤلاء تفاعلوا فقط مع من أشاد بهم مجاملةً من المعلقين...أهكذا تصرف لايستحق التنويه والتنبيه كحالة غير مقبولة ومستهجنة!
------------------------------------------------------------------------------------------
* على فكرة أنا أيضاً تعجبني (اللا أدرية-كفلسفة)...و(لا أدرية أنا- كقصيدة جميلة لفرح).


73 - آكو كركوكي - 1
فرح نادر ( 2011 / 12 / 10 - 22:30 )
آكو: السيدة فرح
فرح: هلا

آكو: شكراً لتفضلك بالرد...
فرح: واجب الضيف إكرامه (:

آكو: الحوار يبدء في الحوار المتمدن عندما يبدء كاتب أو كاتبة بكتابة موضوع وطرحه على القراء، ليكون محور الحديث والتعليق.
فرح: أها

آكو: كون زمام المبادرة بيد الكتاب وهم أصحاب المواضيع والفكرة هذا يجعلهم أمام مسؤلية تقبل النقد أكثر من غيرهم.
فرح: بالتأكيد .. لستُ ضد النقد الهادف

آكو: وحين ذكرت (النقد) فلم أقصد أو أعني أو أذكر الكيد والتحطيم وإشفاء الغليل (فلا أدري)* لماذ ذهب تفكيركِ بهذا الأتجاه؟
فرح: لم أسئ فهمك، بل وضّحت نوعي النقد المطلوب والمرفوض

آكو: النقد برئي هو تحليل وتصويب وبحث مقصود عن الأخطاء كمنهج وأسلوب علمي.
فرح: بالتأكيد .. لا أختلف معك عزيزي


74 - آكو كركوكي - 2
فرح نادر ( 2011 / 12 / 10 - 22:37 )

آكو: في الاسبوع الماضي على سبيل المثال علقتُ على مقالتين لكاتبين معروفين في الحوار المتمدن إحداهم كانت سيدة، ولكن للأسف فأنهم تجاهلوا عن عمد تعليقي وتعليق آخرين كانوا قد نوهوا لأخطاء في المقالة وبكل تهذيب
فرح: إنها الدكتاتورية بعينها .. لمَ لم تُحرج الكاتبين بتصرّفهما؟

آكو: (يمكنني أن أزودك بالروابط ايضاً!)
فرح: أود ذلك

آكو: ولكن الكتبة هؤلاء تفاعلوا فقط مع من أشاد بهم مجاملةً من المعلقين...
فرح: لا أعرف من هؤلاء الكتّاب، وماذا بيدنا ونحن رعيّة هنا؟ هههه

آكو: أهكذا تصرف لايستحق التنويه والتنبيه كحالة غير مقبولة ومستهجنة!
فرح: علينا بالثورة ههههه .. المشكلة لا أحد يلتفت للملاحظات .. لا أدري أين أصحاب الشأن والمهتمين بتطوير الموقع


75 - !
سميرة عباس التميمي ( 2011 / 12 / 13 - 12:40 )
فرح نادر
لااكتب لأحد الرد مازحةً, وانت كصحفية على مااظن , اكتبي مقالة عن التغييرات التي تحدث في تعليقات بعض المواقع من إضافة كلمات , من حذف كلمات , من إضافة احرف او حذف احرف حتى يتغير معنى كلمة ما للإنتقاص من النص الأدبي وصاحبه , علاوةً على ذلك كم من التعليقات البناءة التي لاتُنشر خوفاً من زعل صاحبته او صاحبه , اذن هذه ليست اخلاق او ثقافة. التعليق الموجود في اللنك الذي ارسلته لكِ تم تغيره عدة مرات.
البلد يجب ان يهتم بكتابه وكتاباتهم, حتى يُحترم من العالم اجمع, اذا البلد يُحارب الكفاءات والمثقفين, فلاعجب من هروبهم من البلد. حديثاً قرأءت تعليق من احد المعجبين بأنفسهم والمحارب لكلمة حق تقال في وجه صاحبه, يقول في تعليقه نحن من نحدد اقدار الناس, !!!فقلتُ لنفسي يالعجبي فمن يحدد قدرك وزوجك المصون!!؟

تحياتي

اخر الافلام

.. إدارة بايدن وإيران.. استمرار التساهل وتقديم التنازلات | #غرف


.. ناشطون يستبدلون أسماء شوارع فرنسية بأخرى تخص مقاومين فلسطيني




.. قطر تلوح بإغلاق مكاتب حماس في الدوحة.. وتراجع دورها في وساطة


.. الاحتجاجات في الجامعات الأميركية على حرب غزة.. التظاهرات تنت




.. مسيرة في تل أبيب تطالب بإسقاط حكومة نتنياهو وعقد صفقة تبادل