الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


وفي جامعه.... الصومعة ....الجمهورية ....العربية!

ليندا خالد

2011 / 12 / 13
الادب والفن


وفي جامعه.... الصومعة ....الجمهورية ....العربية!
صرخَ أطرش
وناحَ أبكم!
فحمل برأسهِ الأحمقْ
وقال:
لا أسمع !
لكني أرى!
وهل النظر نعمه!
فقررت في داخل نفسي
عزل نفسي عن نفسي
و إصدار قرار عربي
معلقٌ المرسوم ....جمهوري!
مُرقعٌ بحُكمِ الدفِ الخارجي
أني لا أرى
لكن من كثر ما رأيتْ
عُميتْ
فضحك من حولي!
فقررت سحبَ اعترافي
مُعللاً
أنَ التُهمه ما تحت القبر
كانت.....كأنها لم تُثبت بعدْ!!!!!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. مت فى 10 أيام.. قصة زواج الفنان أحمد عبد الوهاب من ابنة صبحى


.. الفنانة ميار الببلاوي تنهار خلال بث مباشر بعد اتهامات داعية




.. كلمة -وقفة-.. زلة لسان جديدة لبايدن على المسرح


.. شارك فى فيلم عن الفروسية فى مصر حكايات الفارس أحمد السقا 1




.. ملتقى دولي في الجزاي?ر حول الموسيقى الكلاسيكية بعد تراجع مكا