الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


-بستان الملائكة- ق.ص.ج إلى بغداد

علاء كعيد حسب
شاعر و كاتب صحفي

2011 / 12 / 19
الادب والفن


بكت المدينة التي كانت الملائكة تسكنها، حيث كان الزمن مجرد نقطة، في خط حناء يزين كف يدها. كان القمربالفطرة، يقف كل ليلة لوهلة أمام البستان، ليختلس كل مرة نظرة، حيث توجد نخلة، تنام تحت ظلالها حكايات. كان أجملها تلك التي كان بطلها متشردا وبعد كفاح.. وجد و أمثاله وطنا، أنشأوا فيه ملكا إمتد ألاف السنين. لكن مات البستان و لم يكرر القمر الرحلة، فقد ضاع من النخلة خلسة سحرها .









التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. حوار من المسافة صفر | المسرحية والأكاديمية عليّة الخاليدي |


.. قصيدة الشاعر العقيد مشعل الحارثي أمام ولي العهد السعودي في ح




.. لأي عملاق يحلم عبدالله رويشد بالغناء ؟


.. بطريقة سينمائية.. 20 لصاً يقتحمون متجر مجوهرات وينهبونه في د




.. حبيها حتى لو كانت عدوتك .. أغلى نصيحة من الفنان محمود مرسى ل