الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


نداء تضامنا مع دعوة السيد حامد الحمداني

عبد الحسين سلمان
باحث

(Abdul Hussein Salman Ati)

2011 / 12 / 24
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق



الأمم المتحدة مدعوة لإنقاذ العراق من خطر الحرب الأهلية قبل فوات الأوان
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=288661
نرجوا من ادارة الحوار المتمدن اطلاق النداء التالي:

إن الأمم المتحدة مدعوة بموجب مسؤوليتها عن العراق بموجب البند السابع أن تعالج
الوضع الخطير في العراق قبل فوات الأوان،

وكذالك نرجوا من جميع اصدقائنا اطلاق النداء في صفحات الفيسبوك و توتير








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - أوهام مضرة !
ماجد جمال الدين ( 2011 / 12 / 24 - 19:25 )
ألأستاذ جاسم الزيرجاوي
مع كل ألإحترام لشخصك الكريم والأستاذ حامد الحمداني الذي اجله جدا وقرأت مقاله مباشرة ، فإني أعتقد ان هذه الدعوة يمكن أن تصدر كأمنيات من إنسان حالم نايم ورجله بالشمس كما يقال بالمثل الشعبي .
أولا ـ خطر الحرب ألأهلية يمكن القول إنه إنتفى تقريبا إذا ما قارنا ألأمور بالوضع قبل ثلاث أو اربع سنوت ، .. والفحيح ألذي يصدر ألان عنها هو مجرد لعبة هراء بروبوغاندا سياسية لأغراض تثبيت مواقع بعض الرموز التي إنتهى دورها .
ثانيا ـ الدعوة لا تتضمن أي خطوات عملية يمكن تنفيذها على أرض الواقع .. هل يمكن ألآن ألآن مثلا إعادة الطلب ببقاء قوات أجنبية لغرض فرض حكومة إنتقالية بديلة ؟؟ وكيف يمكن إجراء إنتخابات بدونها .. وحتى لو إفترضنا إمكانية ذلك فمن سيفوز بالإنتخابات مهما كانت مثالية وشفافة ..؟؟ أم أن ألدعوة تفترض حكما طغمويا جديدا ولكن برضا من شخوص ألأمم المتحدة ( والمجتمع الدولي ) .. لا تنسى أن إبن سكرتير ألأمم ألمتحدة كان متورطا بتالونات النفط ..
ثالثا ـ آلية ألأمم ألمتحدة في إتخاذ القرارات لا تعتمد على طلب أو رغبات من جهات مجتمعية لا رسمية تمثل دولا .. وأيضا لا تتخذ قرا


2 - أوهام مضرة ( بقية )
ماجد جمال الدين ( 2011 / 12 / 24 - 19:27 )
ثالثا ـ آلية ألأمم ألمتحدة في إتخاذ القرارات لا تعتمد على طلب أو رغبات من جهات مجتمعية لا رسمية تمثل دولا .. وأيضا لا تتخذ قرارات ( حتى لو بالصدفة رغب بذلك جميع أعضاء مجلس ألأمن ) بدون وقائع حاسمة على ألأرض ، مثلا حين تقوم بالفعل حرب أهلية فهذا ليس مبررا لإتخاذ قرارات وفق ألقانون الدولي ما لم يتم إرتكاب جرائم حرب أو ضد ألإنسانية أو إبادة جماعية .
رابعا بدل هذه ألأحلام من ألفضل توجيه القوى لتصحيح المسارات الخاطئة في عملية إعادة بناء ألدولة ألتي تجري فعليا في الوقت الحاضر .. ما عدا ذلك أوهام حالمين ، أوهام مضرة وترويجها لايخدم إستقرار ألوطن وسلامة شعبنا .
هذا بالمختصر
ولكما تحياتي


3 - تعالي يامريكا
سلمان ( 2011 / 12 / 25 - 03:29 )
هنا بيت القصيد لو نرجع للسلطه (البعث المجتث) غصبن على خشوم الشعب لو نحرق العراق لو تدخل الامم المتحده يعني تجي (امريكا)اسلوب خبيث للتملص من الجرائم التي ارتكبوها الشعب يريد فتح كل ملفات المجرمين مهما كانت صفته حتى لا تبقى للهاشه مي الضابط النازي الصدامي حجة يتعكز عليها وكأن لسان حاله يقول (ليش بس آني قاتل وأرهابي)دونك القضاء يافاشستي


4 - عزيزي سلمان
جاسم الزيرجاوي-مهندس استشاري ( 2011 / 12 / 25 - 04:26 )
عزيزي سلمان
نحن نتفق معك تماما ان الهاشمي فاشي بامتياز
وننادي منذ اكثر من سنة بالوصاية الدولية ( وليست الامريكية)
اساسا العملية السياسية في العراق كانت بدايتها خاطئة لا بل و فاشلة , ابتداءا من مجلس الحكم و مرورا بكتابة الدستور وانتهاء بحكومة المحاصصة الطائفية
لا عودة للبعث الفاشي نعم
لا للقائمة العراقية و لا لقائمة التحالف الوطني
الذين الان في العملية السياسية جميعهم لا يصلحون لقيادة العراق
وعلى المجتمع الدولي تصحيح خطأ امريكا
مع احترامي


5 - الصديق العزيز ماجد جمال الدين
جاسم الزيرجاوي-مهندس استشاري ( 2011 / 12 / 25 - 04:32 )
الصديق العزيز ماجد جمال الدين تعليقي 1-2شكرا لك على المداخلة القيمة ونحن في حوار من اجل المساهمة و لو بشكل بسيط جدا للخروج من امأزق الظلام والذي يعيشه العراقيين الان
صديقي العزيز
النايم و رجليه بالشمس هذا بطران و بالعراقي نقول ( تنبل) واعتقد انك تعرفنا جيدا , نحن لا بطرانيين و لا تنابله, ويمكن ان تقرأ مقالاتي البيسطة
http://www.ahewar.org/m.asp?i=3601
و تعقيباتنا الابسط منها بالضغط على الاسم
تفضلت مشكورا بطرح البديل و هو (ألفضل توجيه القوى لتصحيح المسارات الخاطئة في عملية...الخ)
تصحيح مسار اي عملية , يعني ان هذه العملية انطلقت بشكل صحيح في البداية و من ثم خرجت عن مسارها
لكن اساسا ان العملية السياسية في العراق كانت بدايتها خاطئة لا بل و فاشلة , ابتداءا من مجلس الحكم و مرورا بكتابة الدستور وانتهاء بحكومة المحاصصة الطائفية
عن أي تصحيح تنادي يا صديقي العزيز
مع فائق احترامي و تقديري للجميع


6 - الاستاذ جاسم الزيرجاوي المحترم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2011 / 12 / 25 - 04:44 )
تحيه وتقدير
لم اقراء ماكتبه الحمداني ولكن اليوم اطلعت عليه من خلال ندائكم
انه هروب المحتل من مسولياته القانونيه والاخلاقيه اولا وثانيا لو رفض المتسلطين الان قبول الامم المتحده ما ستكون النتيجه غير حصار من الامم المتحده او نزول قوات احتلال اخرى وانت تلاحظ ان الامم المتحده اليوم لا تتحرك مع العرب الا بموافقة الجامعه العربيه
عزيزي استاذ جاسم لو تعيد ما كتبه السيد الحمداني لتجده ترتيب كلمات لا معنى لها وعفى عليها الزمن وغير قابله للقراءه حتى
بلوانا فينا يا عزيزي لو نعيد ما كتبنا لكفينا شعبنا شرورنا
تقبل تحياتي وتهنئه بالعام الجديد


7 - تضامننا مع شعب العراق وأحراره
رفيق عبد الكريم الخطابي ( 2011 / 12 / 25 - 12:06 )
قرأت المقال الموضوع على الرابط أعلاه وعلى بعض التعاليق ومن أهمها أحد التعاليق التي يرد فيها السيد حامد الحمداني بقوة على إحداها قائلا -لايوجد في الحياة مستحيل سوى الموت ، ويبقى الانسان متعلقاً بالأمل الذي يدفعه للعمل فإن زال الأمل توقف العمل . لا حل ترقيعي لواقع العراق المزري، ولا بد
من تغيير ثوري، ويسحدث عندما تبلغ الاوضاع الدرجة الحرجة حيث يجري التحول الذي لا بد منه . تمنياتي لشعبنا العراقي أن يحقق أمانية في ظل عراق ديمقراطي متحرر ، وتسوده الحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية-ففي الوقت الذي نحس به بثقافة الأمل والحلم بالتغيير الحقيقي والعمل من أجله في التعليق نجد فكر اليائس من شعبه ومن قدرته على التغيير إلا بتدخل الأمم المتحدة أو إتحاد الدول الإمبريالية الناهبة في النص وهذا التناقض في الفكر وفي الخطاب هو ما نناقشه منذ الأمس في مقال النمري,,وإذا عدنا للواقع ألم تكفي 10سنوات من التواجد الأمريكي في العراق من أجل تحقيق الديمقراطية المزعومة ألا ننظر إلى نتائج ديمقراطية الدبابة الأمريكية ونتائجها حتى نستدعيها مرة أخرى ألا ننظر إلى جرائم العملاء في السلطة الآن وهم من كان ينظر للديمقر


8 - تتمة التضامن
رفيق عبد الكريم الخطابي ( 2011 / 12 / 25 - 12:25 )
وإذا عدنا للواقع ألم تكفي 10سنوات من التواجد الأمريكي في العراق من أجل تحقيق الديمقراطية المزعومة ألا ننظر إلى ديمقراطية الدبابة الأمريكية ونتائجها حتى نستدعيها مرة أخرى ألا ننظر إلى جرائم العملاء في السلطة الآن وهم من كانوا ينظرون-من النظرية- للديمقراطية وحقوق الإنسان , مات صدام وجاءت ديمقراطية الدبابة الأمريكية مكانه لماذا نشير إلى الميت ونترك المجرم الحي أم هو الحنين لركاب آخرين لنفس الدبابة الأمريكية نغير الأسماء ونحتفظ بالوسيلة ..نحن نقول منذ البداية التغيير يجب أن ينبع من الشعب العراقي وعلى مناضليه الأحرار الأوفياء أن ينظموا قواهم والاستعداد لمواجهة العملاء ممن يجوعون شعب العراق واقتسموا خيراته مع المحتل وعلى الرغم من مشاق هذه الطريق وطوله فلا بديل عنه وكل من يحلم بتغيير للوضع عن طريق الأمم الناهبة فهو حالم بأبسط تعبير وهو يائس برغم حمولة الأمل التي يوحي بها خطابه تغيير الطغمة الحاكمة بالعراق ومحاسبتها يكون بأيدي العراق ولمن يريد عراقا ديمقراطيا متحررا فعليه العمل من ثورة وطنية ديمقراطية وليس التوسل للدبابة الأمريكية من أجل العودة ,تضامننا المطلق مع الشعب العراقي وأحراره ومناضليه

اخر الافلام

.. ميلنشون يتعهد بالاعتراف بدولة فلسطين في حال وصوله لرئاسة الو


.. فرنسا: ماكرون يطلب من رئيس الوزراء البقاء في منصبه -من أجل ا




.. ساسة إسرائيليون يتهمون نتنياهو بالسعي لإفشال صفقة التفاوض ال


.. غالانت: سنواصل القتال في جبهة الشمال بلبنان ونقوم بكل ما هو




.. حزب الله يعتبر أن أي وقف لإطلاق النار بغزة يعني إرساء تهدئة