الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


( لعبة الجبناء _ المالكي والأكراد وحلم الانفصال العاجل )

محسن صابط الجيلاوي

2012 / 1 / 15
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق



أعرف أن المالكي ( مزنوق) وأقصد هنا سياسيا ، أما المال فينز على جيوبه وجيوب الجميع من ( رجالات ) هذه العملية السياسية البائسة بالهبل ... ( وشّدَة ) الورق موجودة على الطاولة دائما للعب بعها عبرَّ الكل ليس وفق المسارات التقليدية بل عبر التخريب المتبادل طالما كل واحدا منهم يحكم زريبة وما أكثرها اليوم في عراق جديد جدا..!

مقرب من المالكي يقول نقلا عنه ( لو كان الأمر بيدي لأعلنت الانفصال عن كردستان ) عبارة بليغة وعميقة كنها نقولها يوميا لكن كان الناس العاملين في السياسة بشكل خاص وللأسف يمرون عليها مرورا شامتا ولا أباليا ومستفزا ، فالعراق بعقلية البعض مقدس كتراب وأرض فقط حتى ولو كانت أو تحولت ( سبخة ) بفعل تراكب تراب سخام الزمن المعفر بالحزن والدم والجريمة ، حول البعض في لهو ماجن دماء أبناءه إلى محض ( بولة )عابرة يغول في سفكها كل من هب ودب ، لهذا غاب الملايين في مسلسل السحل والقتل والتدمير والتعذيب والنفي ، ليأتي في النهاية الدامية البائسة شعيط ومعيط ليحكم ويخرب ما تبقى إذا كان أصلا من شيء موجود وباق حي يتنفس فوق هذه الأرض...!

أكبر تخريب منظم ومن داخل هذا الجسد هو ما تقوم به عصابات جلال ومسعود، بدون الانفصال وأقصد ( انفصال العراق ) فلهذا مفهوم سياسي عميق أي أن العراق قادر وقوي وفوق الأقزام ، ولو فعلها المالكي لدخل التأريخ قائدا عبقريا ومستقبليا قد فهم العراق بشكل استثنائي وعميق ومتقدم ولغفر له عراق المستقبل كل ذنوبه وخطاياه وهي كثيرة بلا شك مثل كل الذين أتوا معه في ظروف تاريخية ملتبسة ..!

فهؤلاء أكرر ( مسعود- جلال ) لا حدود لكراهيتهم للعراق أرضا وشعبا وحجرا ورمادا وكل من يقول العكس فهو كذاب ومرتشي ومنافق وقبيح ..حلم مسعود حرب أهلية في العراق وفي كل اختلاف عابر حتى ولو لشخصين في مقهى أو حانة إلا وردد جملته الأثيرة المخجلة المعيبة ( لو حدثت الحرب الطائفية لن نتدخل ) خلفها يقف سم زعاف وحقد لا حدود له ويفشلها دائما ليس زملاءه من متصدي العمل السياسي بل فقراء ومهمشي العراق لألنهم مجبولون على النبل والأخوة والوطنية العراقية الراسخة في أرواحهم وعقولهم لقرون طويلة صنعت حضارة ومجدا وفخرا ..ما يبيح لهذا المجبول على الكره أن يقول ويردد ما لا يعيه حقا هو خراب الطبقة السياسية العراقية التي وفرت لحاكم قرية أن يتطاول على العراق بهذا الشكل الماجن والرخيص والعلني يساعده في ذلك ( غريمه ) الرئيس الغفلة بعلنية لا حدود لها..طبعا أشك في شجاعة المالكي وكل هذا الرهط من السياسيين أن يفعلوها ويعلنوا استقلال العرق فهؤلاء لا حدود لجبنهم، وشجعان فقط في سرقة قوت ملايين من العراقيين ليس أكثر ...وبالمقابل إذا من أخ كردي يتصور انني أستعدي على الشعب الكردي فبكل المقدسات أريد لهذا الشعب أن يتفرغ وأن يتخلص من ثقل تخويفه من قبل كذب الأحزاب القومية الكردية عبر تخويفه من الخارج ، فباستقلاله عنا سيتفرغ أيضا لكنس هؤلاء ، لكنس طبقته السياسية الرديئة والقبيحة والمستهترة بقوته وعقله وضميره ، فمعيب في هذا العالم أن تحكم عوائل رديئة تغتصب كل السلطات أكثر من عائلة المقبور صدام لشعب نبيل وطيب ومقاتل ، وهنا أنا اردد ما قاله كوسرت رسول وأنا معه في ذلك حيث قال ( حان أوان إعلان الدولة الكردية ) ، هنا أيضا اشك في شجاعة الطرف المقابل ، لقد جثم على أرضنا في كردستان والعراق شلة من الجبناء يتميزون بالثرثرة ، أنا مع كوسرت رسول لأن ذلك من مصلحة شعبي ، وحتى لو جاءت الأماني من الجبناء فأهلا وسهلا بها ( فكل واحد يحوش النار لقرصته ) كما يقال ، ومستقبل العراق لا يقوم إلا بالانفصال العاجل..!

بقدر ما يكون الانفصال نصرا تاريخيا للعراق سيوفر ذلك مناخات للتعايش المشترك وللإتيان بقوى جديدة عند كلا الجانبين تستطيع أن تدخل العراق وكردستان إلى أفاق جديدة لبناء دول حقيقية تقود شعوبنا إلى رحاب التقدم والحرية والعدالة والعيش المشترك وسيادة القانون ...!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - القلب يقوى من تحضنة الضلوع
حسين قادر ( 2012 / 1 / 15 - 23:23 )
أخي الكاتب ..تحية لك ..أن بغداد هي مركز العراق وقلبه الحنون وكردستان والمناطق الغربية والشرقية وجنوب الوطن ما هي إلاً تلك الأضلاع الساندة وبحنان لهذا القلب الذي تمزقه خناجر الغدر الطائفية والشوفينية المقيتة. في الداخل والخارج ومن حق الأكراد تقرير مصيرهم وتكوين دولتهم الوطنية الديمقراطية المستقلة لكنهم بحاجة الى إخوتهم العرب وغيرهم من مكونات الشعب العراقي وخاصة في الوقت الحاضر مثلما لبغداد وبقية المحافظات حاجة ملحة لدعم ومساندة إخوتهم الكرد وبقية سكان إقليم كردستان..ومسألة الإنفصال لا يقررها رئيس الإقليم أو رئيس وزراءه أو أي حزب بل تخص عموم الشعب القاطن في كردستان ومنهم المسيحيون والأيزيدية والشبك وغيرهم كما تحددها الظروف الموضوعية والتي هي غير ملائمة في الوقت الراهن للإنفصال أو حتى لإقامة أقاليم أخرى في الأنبار أو البصرة أو صلاح الدين..العراق يحتاج لتعاضد كل قومياته وأديانه بجميع محافظاته وليس للتفرقة وشكراً


2 - الى حسين قادر
سعد السعيدي ( 2012 / 1 / 16 - 11:30 )
تقول.. ومسألة الإنفصال... تحددها الظروف الموضوعية والتي هي غير ملائمة في الوقت الراهن للإنفصال

لم تحدد لنا ما هي هذه الظروف الموضوعية غير الملائمة لتحقيق انفصال كردستان. وانا اقول لك ان هذه ال.. ظروف متخيلة ولا وجود لها إطلاقآ لسبب بسيط هو ان كردستان غير قادرة بالمرة على العيش يومآ واحدآ من دون مساعدات الحكومة المركزية. فنصف ميزانية الاقليم تأتي بشكل مباشر من ميزانية الدولة المركزية ـ إنها الـ 17% من ميزانية الاقليم ـ , عدا عن ميزانية ما يسمى بالبيشمركة ـ وهذه قمة السخرية ـ التي تأتي هي ايضآ من الحكومة المركزية. هذا الناتج العام يتجاوز نصف الميزانية إياها. وهذا فقط ما معلن وليس المستور. فاي اقليم في العالم يتشدق بالاستقلال في ظل اوضاع مثل هذه لا بل ويريد المغامرة بالانفصال وفقدان كل هذه الامتيازات ؟
قليلآ من التفكير اخ حسين قبل التقيؤ بطريقتك هذه


3 - رد على التعليقات
محسن الجيلاوي ( 2012 / 1 / 16 - 20:09 )
إلى رعد أسكندر رغم ان ردك غير مؤدب أطلاقا وينم على العقلية التي غارق فيها ، عقلية الحزبيين ولكني اقول لك كعراقي تفضلوا كونوا دولتم ماذا تريدون أكثر من هذا ، ما الذي يمنعكم يا ترى ، مع السلامة يا أخي متمنيا لكم النجاح...؟؟؟في كلا الحالتين عندما نقول أنفصلوا أو ابقوا فأنتم غير راضون ، ما الذي تريدوه بالضبط..؟ إن مطالبتي بانفصال العراق عن كردستان هي كوني أرى أن ذلك الأفضل لمصالح شعبي على كل الأصعدة ، فمن غير المعقول يبصق ملايين من البشر على وطن يدعون من يقودهم انهم مجبرون على الأنتماء له..مصالح شعبنا الانية على الصعد الاقتصادية والسياسية والأجتماعية تتطلب الأنفصال العاجل ..وبأعتقادي لقد نضجت الظروف الموضوعية لاعلان العراق الأنفصال اما عدم وجود ظروف موضوعية عند الطرف الآخر( كردستان ) فهذا ليس شئننا طالما أن الآخر يدفع وطننا لذلك ..فإذا كانت ظروفهم غير ناضجة عليهم أحترام هذا الوطن وتنفيذ واجباتهم تجاهه وعدم الـتأمر عليه ومحاولة وضع العصي في طريق استقراره وتقدمه ..فكفى لاستهتار الأحزاب القومية الكرية بحق وطننا وشعبنا واهلنا ...نحن مع الاستقلال العاجل للعراق
مودتي للجميع


4 - طقوس خاصة
محمد شكري جميل ( 2012 / 1 / 29 - 20:47 )
هؤلاء أكرر ( مسعود- جلال ) لا حدود لكراهيتهم للعراق أرضا وشعبا وحجرا ورمادا
اعتقد الاصح هو لاحدود لكراهيتك لشعبك وحجره ورماده ولوطنك لانك تكره اليسار وتعاديه كما انك لاتطيق كلمة كردستان ولا قادتها ولا احزابها كما انك كنت تهاجم نوشيروان باعتباره جزار بشتئاشان ولكنك رجعت ومدحته عندما انفصل عن مام جلال
فماذا تريد بالله عليك لان مقالاتك متبعة ويبدو انك تكتبها في طقوس خاصة


5 - إلى محمد شكري جميل
محسن الجيلاوي ( 2012 / 1 / 30 - 18:12 )
-1-
سأدع هذا الرد لأنه فضائحي بحق ولكونه ينم عن عقليه خارج التاريخ والتمدن والحرية ..أنت تمارس وبنفس الذهنية ما يقوله ( الاسلامويون ) على الذي يختلف معهم بأنه كافر وغير مسلم وأنت عليك أن تعرف أن العلاقة بالله يحددها ضمير البشر وعلاقة المؤمن بربه ولا يستطيع احد أيا كان أن يكفر الآخر وقد دفع الفكر النير ثمنا لذلك في عذابات فرج فودة ونجيب محفوظ ونصر حامد ونوال السعدواي والعشرات غيرهم ، أنت تمارس نفس هذه المعادلة بشكل يمثل جوهرا واحدا وبمنهج إقصائي واحد عبر اعتباري وبجرة قلم أكره شعبي ، يا ترى كيف توصلت لهذا الفرمان العجيب ..؟أما ربط الشعب بتيار وحيد هو اليسار فهذا العجب الأكبر والذي يبدو فيه درجة انغلاقك على ماضي شعاراتي قد لفظه الناس في سائر أنحاء الدنيا لكنه راكد للأسف لديكم ..فهل الإنسان المنتمي للتيار اليمني أو المسيحي الديمقراطي أو تيار الوسط في السويد وفي إي بلد في العالم كاره لشعبه


6 - 2
محسن الجيلاوي ( 2012 / 1 / 30 - 18:14 )
بربك من أين هذه ( الخزعبلات ) المضحكة ، فالوطنية وحب الشعب هو خيار كل إنسان ينتمي لهذا الوطن أو ذاك والاختلاف في درجة الاجتهاد والمواقف التي تحددها ضوابط طبقية وفكرية ولكن هناك مشتركات يسعى البشر فيها في مختلف مشاربهم وانتماءاتهم السعي لرفع قيمة الوطن وشعبه والمنافسة هي في تحسين الحياة بشكل لائق عبر تنازلات من كل الأطراف لكي تستمر العملية الديمقراطية وأفاق النمو الاقتصادي عبر تحسين شروط عيش الناس... أنا أحب شعبي وإذا كنت قاسيا في نقدي لبعض الهنات الاجتماعية والسلوكية في المفاهيم هدفي هو أن يكون أكثر رقيا وتطورا وحياة ..فلي هناك أهل وأصدقاء وأخوة ووسط اجتماعي كبير أريد له حياة أفضل وأجمل ولن تستطيع لا أنت ولا غيرك من الظلاميين في يسار ميت أن ينتزعه أبدا...أما تعريفي لمسعود وجلال بهذا الوضوح لأنهم ولآلاف المرات يتنكرون للعراق ( وهذا من حقهم ، لهذا طالبت وعدة مرات بضرورة استقلال العراق ) ولدي كم هائل من الشواهد على ذلك وقد عشت عقد من السنين ولمست ذلك ولن تستطيع أي رشوة أن تغير موقفي ..ولا أعرف ماهي علاقة اليسار بالأحزاب القومية الكردية ، انتم مجموعة تعيش على مصالح مادية أصبحت معروفة


7 - 3
محسن الجيلاوي ( 2012 / 1 / 30 - 18:16 )
وعلى كل لسان مع هذه الأطراف لماذا تريدونا أن نلتزم بمصالحكم بحيث أصبح الحديث عن هذه الأحزاب طعنا بكم ، إي مهزلة هذه يا أخي.. يعني كما يقول المثل ( البعبه صخل يمعمع )؟؟

أما الرياء الفاحش هو انني مدحت جزار بشتآشان ( ناو شيروان ) فأقسم لو كان رأسي قد دار حتى في الحلم بمدح هكذا رجل لقطعته فهذا قال رفاقي وأصدقائي وأنا أحد الناجين من شهوة الدم لدية وليس هناك لدي ضمير رخيص أبو ( الخمسين دولار ) يجعلني أبيعه لكي امتدحه ، لي مقالة وجهتها للشبيبة الكردية المغرر بها في الانتماء لجلال أو لغريمه ناو شيروان وهذا ما قلته بالنص إذا كنت تفهم هذه اللغة العربية الواضحة
(
أن النسيج الاجتماعي الذي يُكُونّ حركة التغيير كتنظيم وكرديف جماهيري هي الشبيبة الكردية وهنا كمواطن عراقي وكنصير ومحب للشعب الكردي ولشبيبته القادمة إلى الحياة والتقدم والتجديد والمعرفة أن أضعها في الصورة التي عشناها يوما في وضع تَسيُدْ قيادات على الاتحاد الوطني الكردستاني ومن أبرزها نوشيروان مصطفى وغريمه جلال الطالباني .. وهنا بودي التأكيد أن كل الجرائم التي ارتكبت في بشتآشان أو في المعارك الداخلية الكردستانية يتحملها جلال


8 - 4
محسن الجيلاوي ( 2012 / 1 / 30 - 18:17 )
جلال الطالباني بشكل أساسي وجوهري وقاطع ، فنحن نعرف انه كان يعامل سائر قيادات الاتحاد الوطني أيام الجبل ( بالخيزرانة والقرباچ ) ، كان دكتاتور الحزب بلا منازع وهذا ما يعرفه كل كردي وكل قيادات القوى الأخرى مجتمعة..وما محاولة تحميل كل الجرائم إلى نوشيروان إلا لعبة لا تنطلي على أحد أبدا ..فكل القرارات الهامة وبكل تفاصيلها حتى الصغيرة منها لا تتم إلا بالموافقة المطلقة والأساسية والمدروسة بعناية لجلال وحده وأما البقية ومنهم السيد نوشيروان إلا جوقة منفذة ببراعة لكل سياساته المغامرة ومن يعترض سيذهب إلى المكان المعروف ، ولكن لتعرف هذه الشبيبة أن نوشيروان لم يكن سوى منفذ راديكالي متطرف لا يعرف في التنفيذ سوى الغلو والقسوة والهمجية ورائحة الدم ، لهذا كان دائما عند حسن ظن جلال في اللحظات الحاسمة للمعارك التي افتعلوها ضد الجميع وبشكل خاص ( بشتآشان )

والمقالة هذه كلها وغيرها تعتبر ناو شيروان رجل محب لرائحة الدم هل هناك أكثر من قذع موجود..؟ فمن أين جاء به خيالك أنني مدحت قاتل وبلطجي مثل نا و شيروان ..وإذا اعتبرت ذلك مديح فانتظر منك ربع هذا التوصيف أن تكتبه أنت أو حزبك عن جلال لا بل عن ناو شيروان


9 - 5
محسن الجيلاوي ( 2012 / 1 / 30 - 18:19 )
ناو شيروان نفسه وأنا أتحداك أن تفعلها وسأكون سعيدا بذلك... ولتعلم أن الافتراء سهل فضحه اليوم !

رابط المقالة
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=216507

اما تعليقك الآخر عن انقلاب تموز فهناك أراء متباينة وإذا كنت ديمقراطيا فدع الناس تحكم على هذه الثورة ونتائجها الكارثية فكما أنت تمتدحها هناك الكثير من نشر تعليقات أو راسلني مباشرة مثمنا هذه الاستنتاجات ولعلمك فيهم بعض من الذين ارتبطوا باليسار لعقود طويلة ..دع الناس تحكم أليس كذلك..؟؟

تحياتي


10 - كبد الحقيقة
محمد شكري جميل ( 2012 / 1 / 31 - 18:57 )
يبدو ان تعليقي اصاب كبد الحقيقة والا لما كتبت كل هذه الاسطر لتبرر موقفك. هناك الكثيرين مثلي من الذين يلاحظون مدى تحاملك على كل ماهو كردستاني بغض النظر عن التسميات والشخوص ولا اجد تفسيرا لهذا الموقف سوى انه ينطلق مت تعصب وشوفينية , كما تنطبق نفس الحالة على اليسار برمته وهنا طبعا المقصود ليس الحزب الشيوعي وحده كما تتصور انت بل كل طيف اليسار . انني افهم مدى تحسسك من الحزب الشيوعي لانه طردك من صفوفه ولكن كل هذا التحامل على اليسار لا استطيع هضمه ولا اجد تفسيرا له. للاسف لم اجد في كتاباتك ما ينتقد او يقوم عمل الحكومة الحالي ولا البرلمان ولا الرئاسة لان معظم كتاباتك ان لم تكن كلها منصبة على الحزب الشيوعي والاكراد , فمن هو الذي يمتلك عقلية وذهنية خارج منطق التاريخ؟
اما موضوعة ال 50 دولار فهي مردودة عليك
مع تحياتي

اخر الافلام

.. حرب غزة..احتجاجات جامعات أميركية | #غرفة_الأخبار


.. مساعدات بمليار يورو.. هل تدفع أوروبا لتوطين السوريين في لبنا




.. طيران الاحتلال يقصف عددا من المنازل في رفح بقطاع غزة


.. مشاهد لفض الشرطة الأمريكية اعتصاما تضامنيا مع غزة في جامعة و




.. جامعة فوردهام تعلق دراسة طلاب مؤيدين لفلسطين في أمريكا