الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
في مقهى خلف مرداو ضاع منديل دزدمونه
قاسم محمد مجيد الساعدي
(Qassim M.mjeed Alsaady)
2012 / 3 / 9
الادب والفن
[email protected]
في المدينة التي غدت ميتة
بدأ
انه ليس هناك لون لأي شيء
لكن سأعطي الحرية لخيالي
ألان
أن يمرح ؟؟
ويقهقه مثل خلف
من حمقى !
حين تسائلوا عن أصدقائهم
لم لم يعودوا من الحرب !!
ومنصتا لأحاديث لازالت طريه
عن شناشيل السياب
ومن سرق منديل دزدمونه
ولماذا انتحر حاوي ؟
فالحياة لم تعد
مثلما كانت حمامة بيضاء كالثلج
والصباح رائق كالينبوع
كل شيء فيها ألان
يحتضر
وتداوى الجراحات بخرق الوهم
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
اخر الافلام
.. لأي عملاق يحلم عبدالله رويشد بالغناء ؟
.. بطريقة سينمائية.. 20 لصاً يقتحمون متجر مجوهرات وينهبونه في د
.. حبيها حتى لو كانت عدوتك .. أغلى نصيحة من الفنان محمود مرسى ل
.. جوائز -المصري اليوم- في دورتها الأولى.. جائزة أكمل قرطام لأف
.. بايدن طلب الغناء.. قادة مجموعة السبع يحتفلون بعيد ميلاد المس