الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


للبحر وجه آخر..

سيمون خوري

2012 / 3 / 12
الادب والفن



للبحر.. وجه آخر
ولليوم.. مائة وجه
أمشي فوق رصيف اليوم
وعند تقاطع الطرق، ضاع وجهي بين الزحام.
وتجمد الزمن عند الضوء الأصفر..؟
وقبل أن ينتهي اليوم، أبحث عن شارع أخر
ربما يؤدي الى يوم أخر.. له وجه آخر
للبحر وجه آخر .. لا شاطئ ولا ميناء.
موجة تلو الموجة ورصيف تلو الرصيف
وقتلى في مدن الموت الأعمى..
وحاكم تحول الى حفار قبور
يحصد الأقحوان وزهر الليمون والياسمين
الى متى سيخطئ الموت بالعنوان..؟
لا شاطئ ولا ميناء
ولا تحلم بطيور النورس،ولا بمنارة في الأفق
طالما أنهم لم يقتنعوا بعد أن " الآلهة " في اليوم الثامن
خلقت الحب...ثم ابتسمت.. واستراحت.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - استاذ سيمون خوري الف تحية وزهرة زنبق
رويدة سالم ( 2012 / 3 / 12 - 12:06 )
استاذي الفنان الرائع سيمون كيف لهم ان يؤمنوا بان الالهة كفرت عن خطاياها بخلق الحب في اليوم الاخير وابتسمت لذلك الانجاز الذي وجدته انه اروع ما فعلته؟
انهم يعيشون بالموت وفي حدوده فكيف يؤمنون بالامل والقلوب التي تنبض لزهرة عبقة وبسمة متفائلة وقطرة ندى على شفة عاشق متيم داهمه الكرى بعد طول مناجاة للقمر؟
انهم يزرعون الموت حيثما حلوا باسم مقدسات دموية قذرة فكيف يمكن ان يكون لليوم وجه جميل باسم يقدم لمسكين كسرة خبز كريمة وليتيم مشرد حضنا دافئا حنونا؟
على الموت ان يخطئ بالعنوان دوما فبعض الاصوات لا يجب ان تخمد وبما انه قدرنا ان نعاني فاليعش القادرون على الصراخ عاليا باعذب انغام الحياة في وجه الدنيا
اتمنى ان تكون دوما قويا فقوتك زاد للكثيرين
خالص مودتي وفائق احتراماتي استاذي


2 - الإله واليوم السابع
شامل عبد العزيز ( 2012 / 3 / 12 - 12:45 )
في اليوم الثامن - ولكن أين السابع فكما هو معروف أن الخلق في ستة أيام واستراح الأله في اليوم السابع - يهوه - يسوع أما عند محمد فما مسه من لغوب ؟ أي لم يتعب بأعتباره إله ..
لا اعتقد بأن الموت سوف يصل لهم حالياً إلا بعد أن يدمر جميع الأزهار والورود
الحاكم والإله في أغلب الحيان مستثنى من الموت - الشعوب هي التي تموت ولكنها تنتصر في الأخير مهما طال الزمن
تحياتي لك وللسيدة رويدة


3 - الحجر على بشار الأسد
مريم نجمه ( 2012 / 3 / 12 - 13:06 )
التحية لك دوماً أديبنا سيمون خوري

لماذا لا يطبق الحجر على قادة العرب المتحجّرين , وأولهم الأسد المريض بالأمراض العقلية المستعصية على الشفاء الجائع النهم للفرائس الغضة ..!؟
شوارع العالم وسواحلنا مملوكة للأساطيل التي تزرع مدننا - موتاً أحمر - .. ومجازراً وحشية بامتياز .. وكل العالم شركاء لا أستثني أحداً الكل يركض للولائم ويشرب خمرة موتنا ,, هل سيقضي الله استراحته عندنا هذا العام بعد 3 أيام ؟ أم ما زلت أسمع أصواتهم ومطالبهم : - أصلبه أصلبه - !؟؟؟؟؟؟
لقد أزهر البرتقال وفوح الربيع غطى الفضاء هل سيمر فوق سمانا أم سيصادر إلى بلاد النفط والعم سام ؟
نثر وجعك يا صديقنا الجليل سيمون يجذبنا دائماً لنغمس قرباننا - بصحفتك - لأن عشاؤنا واحد ولا مكان للخيانة - -سلمت يداك و تقبل منا أزهى التحيات ومحبة الكلمة


4 - ليتنا خلقنا في اليوم الثامن
عدلي جندي ( 2012 / 3 / 12 - 15:02 )
وللآلهة أيضا وجوه أخري تتحكم في مصائر شعوبنا وتقتلنا وتعري بناتنا وتسحل شبابنا وتسجن أمة بكاملها في كهوف الغدر والوضاعة والخسة والندالة آلهة لا تخلق إلا ذواتها وجنونها .
تحية لك أيها الرائع علي الدوام


5 - اليوم الثامن
عبله عبد الرحمن ( 2012 / 3 / 12 - 15:33 )
الكاتب المبدع والرائع سيمون خوري ازهرت ذاكرتنا بياسمين كلماتك، لا ادري لماذا يتجاهل البشر حكاية اليوم الثامن بما فيه من حب وابتسامات وراحة لا ادري لماذا اضعنا ان يكون لنا يوم اخر يوم مزهر لا رائحة للدم فيه
اصبت المعنى حين قلت ان الحاكم اصبح حفار قبور، من اين الطريق والى اي ميناء علينا ان نذهب
الاستاذ العبقري سيمون خوري ابدعت حتى اصبحنا نتوق الى ابداعك بشوق
امنياتي لك بدوام الصحة والعافية حتى نبقى اصحاء الفؤاد والعقل


6 - مختصر مفيد!؟
Aghsan Mostafa ( 2012 / 3 / 12 - 15:46 )
تحياتي معلم سيمو المحترم
طالما أنهم لم يقتنعوا بعد أن - الآلهة - في اليوم الثامن
خلقت الحب...ثم ابتسمت.. واستراحت
***************************
وكيف سيقتنع والبعض الغالبية! صوتت لنفسها على ان تكون آلهة!،وعلى مدار الأيام!، تحب وتعفوا عن من تشاء وتكره وتعاقب من تشاء وبوقت ماتشاء؟ وكل هذا جاء نتيجة الزحام ومايخلفه من ضجيج!، جعل من هؤلاء البعض الغالبية! تنسى انهم بشر اسوياء!، وانسعروا بأصرراهم بأن يكونوا آلهة ولهم أولياء! من الأغبياء!

للبحر.. وجه آخر
ولليوم.. مائة وجه
****************
بالتأكيد لليوم مائة وجه وأبرزهم الليل والنهار!، ليجعل للبحر وجه آخر!، مد وجزر، سكون غامض وأمواج عاتيات، والويل لمن لم يقدر قيمته ساعة سكونه!، بالتأكيد سيثور!، وسيكون ثورانه مدمرا!، ليلفظ كل القاذورات من مخلفات الآلهة، ليعيد حالة توازنه، عندها فقط سيبتسم المحب والعاشق الولهان، وسيرتاح الأسوياء!، والذل والمهانة لكل من نصب نفسه من آلهة وأولياء!.... وليعش سيمو معلما لأغصان ومن رافقها، حبا و وفاء وكبرياء!
وضميري على مااقول شهيد!؟
دمت بألف خير معلمي، لو تعلم كم ارحتني!؟
فائق اعجابي بنصك الموجز والبليغ!


7 - العزيز سيمون
جاسم الزيرجاوي-مهندس أستشاري ( 2012 / 3 / 12 - 16:59 )
العزيز سيمون
نتمنى لك الصحة الطيبة و تحية لك ولكل الاصدقاء
لا شاطئ ولا ميناء
ولا تحلم بطيور النورس،ولا بمنارة في الأفق
..................
نعم (معلم سيمو) كما تحب ان تناديك احد الصديقات
لا شواطئ و لا موانئ
لا افق ولا منارة
فقط خفافيش الظلام
وزنابير السم
بيدها الصناره


8 - رد الى الأحبة
سيمون خوري ( 2012 / 3 / 12 - 17:55 )
ليسمح لي الأصدقاء بالحوار أولا مع زهورنا الجميلة كنوع من التقدير والود الشخصي لهن وبهذه المناسبة أتمنى أن تكون أختنا مكارم إبراهيم بخير وصحة جيدة ولهن جميعن كل عام وأنتم بخير فقد حذفت نون النسوة.
أختي رويدا سالم تحية لك عنوانك الجميل ذكرني بتلك الأغنية الخالدة - يا زهرة في خيالي - للفنان الراحل فريد الأطرش ما أجمل ذاك الغزل الذي يعبر عن قمة الحب والتقدير للمرأة فمن يمس الزهرة بسوء ..؟ هم يعيشون ويقتاتون على الموت ونحن نحب الحياة والورد والأطفال ونسمع صوت الموسيقى ..ترى من هو الإنسان ؟ لك باقة ورد في عيدك. تحية لك
أختي والمعلمة الكبيرة مريم نجمة المحترمة مع تقديري لك وشكري لمرورك الكريم ولتلك المقالات الهامة التي تناولت مجريات احداث سورية . تقديري لصوتك القوى في وجه الظلم ربما هناك شاطئ أخر ، لكن المسير طويل والمخاض عسير. لك كل التحية والتقدير
أختي عبلة عبد الرحمن المحترمة تحية لك وفي عيدك لك باقة ورد وأتمنى ان تواصلي الكتابة نحن أحوج ما يمكن الى أصوات حره مثقفة وواعية تدرك قيمة الإنسان ليس بأصله الأثني او الطائفي بل بقيمته الإنسانية وإنفتاحه على ثقافات العالم . لك كل التقدير والمحبة .


9 - ابداع
حميد كشكولي ( 2012 / 3 / 12 - 17:56 )
لقد ابدعت صديقي العزيز في كشف الآخر الخفي وراء المألوف
وحقا لا تعدل دنيانا طالما ثمة أناس لا يطيقون الاقرار بأن الحياة اكتملت في الثامن للخليقة
ولا يعرفون الجمال والحب
دمت مبدعا وشجرة خضراء


10 - رد الى الأحبة 2
سيمون خوري ( 2012 / 3 / 12 - 18:10 )
جاء دور أصدقائي ورواد التنوير وأقولها بصدق رغم إختلاف بعض وجهات النظر لكن نتفق أن الشمس تضئ على الجميع .
أخي شامل الورد تحية لك لماذا اليوم الثامن وليس السابع ..؟ مسألة بسيطة العدد سبعة لا يقبل القسمة على إثنين أو أكثر فهو عدد فردي حسب ما يسمى أسطورة في - البراميثيا - اليونانية وهي تعني كذبة جميلة كان عدد الإلهة 12 ثم أضيف اليهم أخر أعتبر مجازاً نصف إله لكن بقي العدد المعترف به 12هكذا قسمة تعني أن الخلق كان نتيجة جهد جماعي وليس فردي ومن هذه الأسطورة جاءت قصة الحواريين ومنهم يهوذا الأسخريوطي ورسائلهم الى 12 ملك في ذاك الحين ومن هذه الأسطورة جاءت أيضاً قصة الرسائل التي أرسلها حسب ما يقال - الرسول محمد - الى 12 ملك في ذاك الحين . لكن السؤال من هم هؤلاء الملوك الأثني عشر في ذاك الزمن لم يذكر سوى ملك الروم والفرس والحبشة هل لك أن تتذكر بقية الملوك في ذاك الزمن وفي أي بلدان..؟ كل القصة عبارة عن إستئناف وإعادة توليد وإستنساخ للتاريخ . المهم لكي لا أطيل عليك متى يمكن لنا أن نعرف معنى الإجازات والرحلات الجماعية عندها ينتهي العدد المفرد أخي شامل تحية لك ولجهدك التنويري


11 - رد الى الأحبة 3
سيمون خوري ( 2012 / 3 / 12 - 18:27 )
أختي أغصان وجمع غصن أوجه لذاتي نقداً حاداً وأعتذر منك لأني نسيت إدراج أسمك مع أسماء أخواتنا وتلك الذين لم يسجلوا تعليقاتهم . أعتذر منك كما يقبل الغصن إعتذار عصفور صغير مشاغب يقفز هنا وهناك خوفا من صياد يرتدي ثوب إنسان . لك كل التقدير والإحترام وانتم وليس أنتن روح الحياة وملح الأرض وعبقه الجميل . تسعدني تعليقاتك وحرصك على متابعة الأصدقاء والوقوف الى جانبهم كل التحية والتقدير
أخي عدلي المحترم تحية لك فعلاً ليتنا خلقنا في عالم أخر , ولك أن تتخيل أنني لو ولدت في الهند لكنت الأن هندوسياً أو بوذيا أو أية ديانة أخرى هذه هي الديانات بالوراثة .هل يمكن للإله أن يخلق إنسان أحمر واصفر وأسود وأبيض ثم يميز هذا عن ذاك أو يخص هذه الطائفة بقطعة أرض ويخص غيرها بكتاب مقدس ..أليس الأمر غريباً إذا ما جرى تحكيم العقل ..؟ نتمنى الحب والخير لكافة الناس. أخي عدلي لك محبتي
أخي جاسم الزير جاوي المحترم تحية لك وشكراً على مرورك وشكرأ لك على تلك التسمية الودودة التي تعبر عن إنسانيتك ومشاعرك العالية . لكن لي ملاحظة أتمنى أن تقبلها بصدر رحب وهي حذف كلمة مهندس إستشاري فهي تعبير تمييزي وعن أخوة مع تقديري لك


12 - أخي حميد كشكولي
سيمون خوري ( 2012 / 3 / 12 - 18:38 )
أخي حميد كشكولي المحترم تحية لك وشكراً على تعليقك . للحقيقة وعبر تاريخك الأدبي الطويل وعملك في مختلف وسائل الإعلام ، ساهمت أنت بدور وقسط وفير سواء في ترجمة العديد من القصائد الفارسية وغيرها للعربية إضافة الى كتاباتك الأدبية في مختلف الصحف. ولا ابالغ أنك أحد أعلام الثقافة في ساحتنا ليس فقط في موقع الحوار بل وفي المنطقة العربية في مواجهة التخلف وظلام العقل. أخي حميد أنتهز فرصة تعليقك المهذب هذا للتعبير عن إحترامنا للسيدة مكارم والتمنى لها الشفاء العاجل . ولإسرة الحوار كل عام وانتم بخير بعيد الربيع ومعه عيد المرأة ..ترى هل هي مصادفة أن يكون عيد المرأة في شهر الربيع ..تحية لك


13 - الرقم ( 12 ) وإستخداماته تأريخياً
الحكيم البابلي ( 2012 / 3 / 12 - 19:27 )
صديقي العزيز سيمون خوري
شعر جميل علق بذهني سطره الأخير الجميل عن ( اليوم الثامن والحب ) وهو أجمل ما خلق الإله المُفترض ، ولن أعلق عليه لأن أغلب التعليقات كفت ووفت عن اليوم الثامن
لكني أُضيف لكلامك في تعليقك عن مفهوم الرقم 12 بعض ما في جعبتي من معلومات معرفية
الرقم 12 يمثل كما نعرف عدد أشهر السنة البابلية ، وبروج ( أبراج ) السماء التي تبدأ ببرج الحمل ( أبريل - نيسان ) وهو شهر عيد الربيع
كذلك يُمثل الرقم 12 بُعداً دينياً مقدساً في حياة وتراث الشعوب القديمة
كما نُلاحظ أن أسباط إسرائيل كان عددهم 12
وعدد الدزينة الواحدة هو 12
وعدد تلاميذ المسيح كان 12
وعدد رفاق ( أوديسيوس ) كان 12
كذلك كان عدد رعاة ( روملوس ) 12
وأيضاً كان العدد 12 هو مجموع أبطال أو فرساتن ( المائدة المستديرة ) للملك آرثر
وقد تكرر الرقم ( 12 ) في ملحمة كلكامش أعتقد عشرة أو إثنى عشر مرة وبصورة لا أظنها عشوائية أو إعتباطية
وبرأيي أن أغلب ما جاء بعد ملحمة كلكامش من إستعمال للرقم 12 كان مُقتبس من هذه الملحمة التي تُعتبر أقدم وأطول وأرقى ملحمة في تأريخ كل البشر
تحياتي لصديقي سيمون وللمعلقين الكرام
الحكيم البابلي طلعت ميشو


14 - نص رائع
سالم الياس مدالو ( 2012 / 3 / 12 - 19:50 )
الاخ الجليل سيمون خوري
شكرا لك وانت تتحفنا بهذه القطعة الادبية الرائعة
دمت ودام قلمك المضيء
متمنيا لك دوام الصحة والعافية .


15 - تحية
سالم الياس مدالو ( 2012 / 3 / 12 - 20:39 )
الاخ سيمون
نص جميل استمتعت بقراءته ايما استمتاع
تحياتي لك .


16 - وجدتُ 9 فقط
شامل عبد العزيز ( 2012 / 3 / 12 - 20:45 )
1.المقوقس حاكم مصر
2.هرقل عظيم الروم
3.كسرى ملك فارس
4.المنذر بن ساوى أمير البحرين
5.هوذة الحنفي أمير اليمامة
6.ملكا عمان
7.الحارث الحميري حاكم اليمن
8.الحارث الغساني أمير الغساسنة
- 9.النجاشي ملك الحبشة


17 - العزيز المعلم سيمو تعليق-11
جاسم الزيرجاوي-مهندس أستشاري ( 2012 / 3 / 13 - 00:53 )
العزيز المعلم سيمو تعليق-11
لقب مهندس إستشاري ليس للتمييز الوظيفي , فأنا ابعد من هذا لكن المشكلة هي يوجد في العراق شخص ..روزخاني ..لطام..رادود ..يقرأ في المأتم الحسينيه و هو يحمل نفس الاسم ....لذالك كتبنا هذا اللقب الوظيفي ..لكن لا يختلط الحابل مع النابل
وانا ارسلت رسالة منذ مدة ليست بالقصيرة الى الاصدقاء , اخبرهم فيها انني سوف احذف هذا اللقب لكنهم رفضوا جميعا
دعني اتشاور مع الشلة من جديد
قبلاتي


18 - تحياتي مره ثانية معلم
Aghsan Mostafa ( 2012 / 3 / 13 - 04:11 )
سأعتبر ردك لي استدراجا لأكتب تعليقا غصنيا!، بصراحة لم يعجبني الأول كثيرا، رأئيته ثقيل الدم، من النوع النكدي! ، كأن اغصان اخرى كتبته!!.... اتعلم مقدار الخجل الذي اصابني وانت تقول دعيني اعتذر وانتقد ذاتي!!! ولو يامعلم هذا عيب بحقي انا الآن؟ ...يقال بالأمثال العين لاتعلى عن الحاجب!!؟.....تبهرني بسمو اخلاقك معلم!؟، وثم على ماذا تعتذر؟ بالعكس انا التي اشكرك، فقد وضعتني بالمكان الصحيح!هههههههههههه، لنا مثل آخر نقوله بهذه المناسبة! - التالي ربه عالي!!- ههههههه، ارجو ان تكون فكرتي وصلتك وضحكت عليها، وألا لن اسامح نفسي !؟

محبتي واحترامي معلم


19 - رد الى الأحبة
سيمون خوري ( 2012 / 3 / 13 - 07:58 )
أخي الحكيم البابلي المحترم تحية وصباح الخير أثلجت صدري كما يقال بهذا التفصيل حول العدد 12 وإستنساخاته التاريخية . مرة أخرى نعود الى أصل الحكاية الى بلاد ما بين النهرين. لكن الأجمل هو شهر الربيع ترى كما ذكرت في تعليقي للصديق حميد كشكولي المحترم هل هي مصادفة الإحتفال بعيد المرأة بشهر الربيع . ربما يعود يعود الموضوع في أصله الى كون المرأة هي بداية الحياة بوصفها الأنثى المولدة للحياة . ومع ذلك تخيل كيف يتعامل البعض معها بهذه القساوة . أخي الحكيم شكراً لك
أخي سالم الياس مدالو تحية لك مجرد مرورك الكريم هو تقدير كبير أعتز به من كاتب وشاعر أحرص على قراءة إبداعاته . أخي سالم لك الشكر
أخي شامل الورد تحية اسمح لي ببعض التصحيحات التاريخية حول الرسائل الى الملوك الأثني عشر وهي التالي :
بغض النظر عن مصداقية القصة لأنها من إختراع - الشافعي - لكن من الصعب أن تعثر على 12 ملكاً في ذلك الزمن ،؟وفي تلك الرقعة الجغرافية عندما لمتتحول فيه المدينة بعد الى دوله خارج حدودها كما في العهد الأموي أو العباسي . على كلا الحالات هي نقلاً عن مأثور مسيحي يتحدث عن بعثة مشابه لحواريي المسيح الى ملوك الأرض ال 12 يتبع


20 - ولا يهمك يا معلمنا سيمون خوري
ليندا كبرييل ( 2012 / 3 / 13 - 08:01 )
أستاذ : لك حرية الاختيار أن تضعني أنا الواصلة متأخرة لخاطرتك الأدبية أن تحطني مع أغصان حيثما تريد : بين الزهور الجميلة ، أو بين أصدقائك رواد التنوير ، ففي الحالتين لنا المكسب أنا وهي
أدعو معك من كل قلبي أن تتجاوز أختنا السيدة مكارم ابراهيم أزمتها الصحية لتنضم إلى مجموعة الزهور الجميلة والمنورة
أستاذ سيمون : لا أفهم منطق الله سبحانه كيف يوجه ضرباته الصاعقة إلى شباب وصبايا الآن بدأ عطاؤهم الفعلي ولا يفكر أن يوجه ضربة واحدة .. واحدة فقط إلى واحد من هؤلاء الطغاة لنستعيد إيماننا بقدرته على تحقيق العدل ، لا أفهم أن يكون الإنسان في عز عطائه .... ويقع فجأة .. يا للصدمة
أتمنى أن ينتهي الظلام على أحبتنا في كل مكان ، ويشرق علينا نهار تعشى عيوننا ببريقه . هذا الغد قادم ، لا محالة ، فلننتظره بقلوب كلها أمل .
شكراً يا أستاذنا العزيز سيمون


21 - تابع الرد
سيمون خوري ( 2012 / 3 / 13 - 08:20 )
هناك عدد من الملوك لا أساس لوجودهم سوى في الأسطورة دون التاريخ كما أن بعضهم إنقرض قبل النبوة ومنهم ملوك اليمن الحمريون الذين قضى الأحباش على دولتهم سنة 525 م قبل الرسول والحارث بن أبي شمر الغساني كانت وفاته سنة 569 أي قبل مولد الرسول بعامين. هوذا الحنفي كان شيخ قبيلة اليمامة .عمان كانت تحت الولاية الفارسية. المهم في الموضوع أن للرقم 12 دلالته الميثولوجية في الثقافات الدينية الفضائية التي أعطته تأويلاً أخر يخدم أهدافها السياسية أنذاك . أخي شامل شكراً لك.
أخي جاسم تحية لك وأعتذر نتيجة عدم معرفتي بذلك . وسبحان من لا يخطئ ..؟ أترى كيف نبرر أخطاءنا ..لكن شئ جميل ثقافة الإعتذار مرة أخرى أعتذر عن سوء فهمي
اختي غصن المحترمة ..دعيني أقل شيئاً من نوع الغزل المؤدب ..ما أجمل تعليقاتك التي تكشف عن عقلية حضارية وراقية. في موقع الحوار هناك حضور لعدد كبير من الأخوات الذين يعتز بهم المرء دون الإشارة الى الأسماء الأن وهم كنز حقيقي لموقعنا تحية لك ولهم مع حذف نون النسوة المميزة كل تقدير ومحبة


22 - أختي ليندا المحترمة
سيمون خوري ( 2012 / 3 / 13 - 10:37 )
أختي ليندا المحترمة تحية لك حتى لو وصلت متأخرة فإن مكانك دائماً في الصدارة الى جانب الأخوات العزيزات في موقع الحوار. فعلا كم أتمنى أن أرى ذاك اليوم الذي تنتهي فيه عقلية المحاصصة الطائفية والأثنية والعنصرية المقيتة أسوة بباقي شعوب وبلدان العالم المتحضر الذي يتعامل مع المواطن كمواطن ، وليس بناء على نسبه القبلي والطائفي أحياناً نسأل بعض الحالات من العرب هنا ..أنت من أين يأتي الجواب على النحو التالي من حلب مثلاً وليس من سورية أو من غزة وليس من فلسطين ترى هذا الإحساس بالتفتت والهوية الناقصة متى يمكن التخلص منها. يبدو أن كل الحق على الطليان وغياب ثقافة المحبة والإنتماء. أختي ليندا تحية لك وللعائلة الكريمة

اخر الافلام

.. غياب ظافر العابدين.. 7 تونسيين بقائمة الأكثر تأثيرا في السين


.. عظة الأحد - القس حبيب جرجس: كلمة تذكار في اللغة اليونانية يخ




.. روبي ونجوم الغناء يتألقون في حفل افتتاح Boom Room اول مركز ت


.. تفاصيل اللحظات الحرجة للحالة الصحية للفنان جلال الزكى.. وتصر




.. فاق من الغيبوية.. تطورات الحالة الصحية للفنان جلال الزكي