الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
صراعنا مع الدين ورجال الدين صراع طبقي
تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين
2012 / 3 / 14مواضيع وابحاث سياسية
![](https://www.ahewar.org/search/pic/448.jpg)
صراعنا مع الدين ورجال الدين صراع طبقي
صراعنا مع الدين صراع فلسفي صراع قائم بين العلم والخرافات بين عالم الملموس وعالم الفراغ المبني على الاساطير الخيالية ، صراعنا مع رجال الدين صراع طبقي ، رجال الدين اعداء طبقيين .. مع شديد الاسف التحريفيون طمسوا هذه الحقائق عن عمد ، خاصموا العلم وابتعدوا عن مخاصمة البديهيات الخيالية لم تصدر منهم جملة واحدة تناقض ذلك . ولاسيما التعصب الديني الذي لايعالج الا بالثورة الثقافية ، واعتبروا الاشتراكيين الفاشيين الفلسفة المثالية غطاء المجتمع لايمكن المساس بها ، تحت ذريعة مراعات المشاعر الدينية لضحايا التعصب الديني ، اي بمعنى ليبقى الانسان تحت كابوس التعصب ونصوص الوهم لمدى الحياة ، بهذه الافكار البالية اظهروا ان الفلسفة الماركسية عاجزة عن مجابهة الفلسفة المثالية والميتافيزيقية وهنا يكمن انحراف التحريفيين عن الفلسفة الماركسية ، جاءت تلك اساءة لواقعها ، وهذا امرا غريبا بالتصويب الخطىء للحقائق ، فالماركسية فلسفة مادية تناقض الفلسفة المثالية لاتساوم مع تقاليد الدين النابعة من الفلسفة المثالية وهم متحالفين مع عمامات الدولار والباون ، الدين وسيلة من وسائل الحرب الفكرية والطبقية وامتداد للنظام الراسمالي والاستغلال الطبقي ، الدين يتبنى نظام طبقي جائر تكمن بمضمونه وسائل الاحتكار وتسديد الضربة للحقائق العلمية ، صراعنا مع الدين ورجال الدين هو صراع طبقي لايقبل الجدل ، الدين وسيلة من وسائل الاستغلال الطبقي واستمرارية للتركيبة الشبه الاقطاعية وعلاقة الابوة علاقة السيد والعبيد ، الدين يمول الراسمالية بالبرهان الوهمي ان الراسمالية امر مبعث من السماء محقة بما تملك ومن حقها المشروع ، لان الاموال مبعثة لها من السماء ومن الاههم الذي منحها هذا الحق المشروع والمفروض ، من يجابه هذه النظرية الرجعية يعتبر مخالف لشرائع الدين ، ينتقمون له باجهزة النظام العسكرتاري للدولة الشبه الاقطاعية او الراسمالية ، ويامر الحاكم ببتر اليدين وفصل الراس عن الجسم بالسيف ، وتعليق الرقاب بالحبال بالساحات العامة والخ ومن العقوبات الوحشية ، ففي القرن السادس عشر كانت تصدر اوامر قتل من لاينصاع لامر رجال الدين ويتم حرقه ، والمراءة التي تمر في منامها باحتلام الليل تقتل تحت ذريعة مضاجعتها للشيطان ، الاستغلال الطبقي للنظم الراسمالية نما وتتعزز على الارض وليس في السماء ، ولهذا الخلاف والنزاع الطبقي قائم على الارض وليس في السماء ، هنا بمضمون يعبر عن حرب التميز التي يتبعها رجال الدين المتحيزين للراسمالية والانظمة الشبه الاقطاعية ، وبالتحيز للاثرياء في نهب الفقراء والمهضومين وسحقهم للمراءة والتمتع بمفاتنها مقابل بعض النقود تكسر بها فقرها وتعدد الزوجات ، تلك هي وسيلة من وسائل الحرب وامتداد لسلوكية النظام الراسمالي والاستغلال الطبقي والجنسي ، بالشرائع الميدانية وقانون حماية اموال الاثرياء وحماية تلك الاموال التي امتصوها من الفقراء والمسحوقين ، ويلي الدين امتدادا لعصر الظلم والظلام ، الدين غطاء من اغطية الانظمة القومية والعشائرية وتجارة مربحة لرجال الدين اللصوص ومكسب مالي كبير جدا يستمتعون به ، فمن الذي يسعى لجر الناس بعيدا عنهم ويتعرض لمصالحهم يضربونه بوحشية وبيد من حديد كما يفعلون اليوم بشباب (( الايمو )) المناهض لهم ، هذا ما يفعلونه اليوم رجال العمامات واللحلى بشعبنا ، ليس الاههم الا رمزا للقتل والاغتصاب والتميز بين الجنسين والفتك بالنساء بابشع الصور ، لقد قتلوا بوحشية مئات الالوف من النساء ، واضعافها عبر التاريخ ، وفتكوا بالكادحين الابرياء ، سقوط النظريات الدينية يعني سقوط سلطان رجال الدين يعني نهاية مصالحهم ونهاية الاستغلال الطبقي والجنسي ، نهاية استعبادهم للكادحين الفقراء ،وتحطيم حياتهم ومستقبل اجيالهم ، سقوط النظريات الدينية يعني نهاية الراسمالية والانظمة الشبه الاقطاعية ، يعني سقوط تجارة الفاتيكان ، وتجار اللاما ، سقوط تجار الحوزة ورجالها ، كنوري دبليو المارقي ومقتدى الصدر المخرف وعمار اللاحكيم والمخرف والسيستاني الذي منحته امريكا 200 مليون دولار كرشوة يساعدهم على غزو العراق هذا ما اكده رامسفلد , و الطالباني والبرزاني اشباه ابن لادن . هؤلاء الطفليين هم بمثابة عالة على شعوبنا لايعملون وياكلون ويقتلون الناس الكادحين والنساء والاطفال ويعيشون على اكتاف وجهد الفقراء ، لم يشهد عالمنا الراهن ناكرين الجميل واعداء اللداء للانسانية والحق كرجال الدين .
الشعوب تناضل من اجل التحرر من الدكتاتورية التسلطية على حياة ابنائها وبناتها ، الدين متلاصق بالنظم الشبه الاقطاعية ولصوص النفط وسراق المجوهرات والاثار، تلك التي تشكل في مضمونها حضارة شعوبنا عبر التاريخ ، هذا ما تؤكده المادية التاريخية ، وليس المثالية التي لاتستند على اي تاريخ مادي سوى الاساطير والاوهام ، تلك الاساطير لاتؤكد على جهد الانسان في بناء الحضارة قبل ظهور الاديان على السطح ، هذا يثبت الحقائق الدامغة ان الحضارة البشرية من صنع الانسان ليس للدين دور بها ، بسبب ظهور حضارة سومر واكد وبابل وحضارات الشعوب الاخرى قبل ظهور الاديان ، رجال الدين في العراق حطموا حضارات شعوبنا وسرقوا بعض من اثارها ، كما حطيمت التماثيل في بلدان الجوار ، وكذلك طالبان افغانستان حطموا بوحشية تمثال بوت باميان ، بهدف التخلص من الحضارة الانسانية ،بوت باميان المحفور بالجبل بارتفاع 53م واحدا من عجائب التاريخ السبعة في العالم الذي انجزه الانسان ، حطموه وحوش طالبان ، بهدف امحاء وجوده وتاريخه ، بغية ربط الناس بما قرره رجال الدين حفضا لمصالحهم وما يكسبوه من وراء الشرائع الدينية .
في بلداننا رجال الدين يشكلون دكتاتورية قمعية مدعومة بالشرائع العصر الجاهلي تساندها السلطة بالدستور الظلامي المستنسخ منها ، انظر الى العراق والسعودية وايران وتركيا وتونس وليبيا ومصر بما تتلخص تلك المقتبساته من شريعة الدين كقانون لايقبل الجدل ، تلك كارثة انسانية محدقة ، بضل هذه الدساتيور الظلامية التي سحقت جميع بوادر المؤدية للتحرر ، تحرر الانسان العراقي من الموت المحقق والمرض والايادة الجماعية ومن الفقر والجوع والتشرد ، اذا الدين ورجال الدين يشكلون نظام عسكرتاري قمعي ، بهذا سقوط الشرائع الدينية يعني سقوط عملاء امريكا .رجال الدين هم وسيلة من وسائل الحرب تتمسك بشرائع الفرقاق والتميز ومولدي الفتنة ونشر الحقد والفساد والخرافات والكراهية ، ونشر البلبلة في صفوف الناس بغية تعميق الجهل والتعصب في المجتمع وقهر الكادحين ، جعلوا رجال الدين من الدين ادات للقهر والارهاب والشعب هو فريستهم السهلة لهضمها وطحنها ، والسير بها نحو ترسيخ التقاليد الظلامية - تقاليد العصر الجاهلي - ذلكم بعد اتمام عملية غسل ادمغة الشعوب عبر الخطب الدينية الخرافية المشحونة بلغة القمع والارهاب ، وزج الرعب في قلوب الناس ، الارهاب المنظم يتم عبر اطلاق الفتاوى ، كانما الناس لايزال يعيشون في العصور البدائية ، وفي مرحلة العبيد ، وكذلك الناس فريسة دائمة لرجال الدين، وهم يلعبون دور الاسياد ودور تجارالمال -تجار الطبقة الثالثة - هكذا زجوا ابناء البلد الواحد في حقد الحروب التي لانهاية لها ، واغتصاب وافتراس النساء ككائنات يسهل قمعها وقتلها ، والشريعة تبرر فعلتهم الفاشية و تمنح لهم الحق في نهب وسلب الممتلكات العامة ، البلدان التي يحكمها الدين تتعرض شعوبها الى الحرب والدمار والارهاب وتخريب البنية الفوقية للانسان ، المعابد الدينية في العراق والبلدان العربية وافغانستان وباكستان وايران وتركيا تحكمها الشرائع الدينية بهذا تتحول رويدا رويدا تلك المراكز الى شبه شبه عسكرتارية بؤر المخابرات ، ورجال الدين بمثابة ظباط الامن والمخابرات بالعمامة ورواد الحرب وقادتها ، مساكين شباب العراق يتعرضون الى القمع والقتل والتعليق بالجسور و بالساحات العامة العامة عاجزين في الدفاع عن حياتهم
صراعنا مع الدين صراع فلسفي صراع قائم بين العلم والخرافات بين عالم الملموس وعالم الفراغ المبني على الاساطير الخيالية ، صراعنا مع رجال الدين صراع طبقي ، رجال الدين اعداء طبقيين .. مع شديد الاسف التحريفيون طمسوا هذه الحقائق عن عمد ، خاصموا العلم وابتعدوا عن مخاصمة البديهيات الخيالية لم تصدر منهم جملة واحدة تناقض ذلك . ولاسيما التعصب الديني الذي لايعالج الا بالثورة الثقافية ، واعتبروا الاشتراكيين الفاشيين الفلسفة المثالية غطاء المجتمع لايمكن المساس بها ، تحت ذريعة مراعات المشاعر الدينية لضحايا التعصب الديني ، اي بمعنى ليبقى الانسان تحت كابوس التعصب ونصوص الوهم لمدى الحياة ، بهذه الافكار البالية اظهروا ان الفلسفة الماركسية عاجزة عن مجابهة الفلسفة المثالية والميتافيزيقية وهنا يكمن انحراف التحريفيين عن الفلسفة الماركسية ، جاءت تلك اساءة لواقعها ، وهذا امرا غريبا بالتصويب الخطىء للحقائق ، فالماركسية فلسفة مادية تناقض الفلسفة المثالية لاتساوم مع تقاليد الدين النابعة من الفلسفة المثالية وهم متحالفين مع عمامات الدولار والباون ، الدين وسيلة من وسائل الحرب الفكرية والطبقية وامتداد للنظام الراسمالي والاستغلال الطبقي ، الدين يتبنى نظام طبقي جائر تكمن بمضمونه وسائل الاحتكار وتسديد الضربة للحقائق العلمية ، صراعنا مع الدين ورجال الدين هو صراع طبقي لايقبل الجدل ، الدين وسيلة من وسائل الاستغلال الطبقي واستمرارية للتركيبة الشبه الاقطاعية وعلاقة الابوة علاقة السيد والعبيد ، الدين يمول الراسمالية بالبرهان الوهمي ان الراسمالية امر مبعث من السماء محقة بما تملك ومن حقها المشروع ، لان الاموال مبعثة لها من السماء ومن الاههم الذي منحها هذا الحق المشروع والمفروض ، من يجابه هذه النظرية الرجعية يعتبر مخالف لشرائع الدين ، ينتقمون له باجهزة النظام العسكرتاري للدولة الشبه الاقطاعية او الراسمالية ، ويامر الحاكم ببتر اليدين وفصل الراس عن الجسم بالسيف ، وتعليق الرقاب بالحبال بالساحات العامة والخ ومن العقوبات الوحشية ، ففي القرن السادس عشر كانت تصدر اوامر قتل من لاينصاع لامر رجال الدين ويتم حرقه ، والمراءة التي تمر في منامها باحتلام الليل تقتل تحت ذريعة مضاجعتها للشيطان ، الاستغلال الطبقي للنظم الراسمالية نما وتتعزز على الارض وليس في السماء ، ولهذا الخلاف والنزاع الطبقي قائم على الارض وليس في السماء ، هنا بمضمون يعبر عن حرب التميز التي يتبعها رجال الدين المتحيزين للراسمالية والانظمة الشبه الاقطاعية ، وبالتحيز للاثرياء في نهب الفقراء والمهضومين وسحقهم للمراءة والتمتع بمفاتنها مقابل بعض النقود تكسر بها فقرها وتعدد الزوجات ، تلك هي وسيلة من وسائل الحرب وامتداد لسلوكية النظام الراسمالي والاستغلال الطبقي والجنسي ، بالشرائع الميدانية وقانون حماية اموال الاثرياء وحماية تلك الاموال التي امتصوها من الفقراء والمسحوقين ، ويلي الدين امتدادا لعصر الظلم والظلام ، الدين غطاء من اغطية الانظمة القومية والعشائرية وتجارة مربحة لرجال الدين اللصوص ومكسب مالي كبير جدا يستمتعون به ، فمن الذي يسعى لجر الناس بعيدا عنهم ويتعرض لمصالحهم يضربونه بوحشية وبيد من حديد كما يفعلون اليوم بشباب (( الايمو )) المناهض لهم ، هذا ما يفعلونه اليوم رجال العمامات واللحلى بشعبنا ، ليس الاههم الا رمزا للقتل والاغتصاب والتميز بين الجنسين والفتك بالنساء بابشع الصور ، لقد قتلوا بوحشية مئات الالوف من النساء ، واضعافها عبر التاريخ ، وفتكوا بالكادحين الابرياء ، سقوط النظريات الدينية يعني سقوط سلطان رجال الدين يعني نهاية مصالحهم ونهاية الاستغلال الطبقي والجنسي ، نهاية استعبادهم للكادحين الفقراء ،وتحطيم حياتهم ومستقبل اجيالهم ، سقوط النظريات الدينية يعني نهاية الراسمالية والانظمة الشبه الاقطاعية ، يعني سقوط تجارة الفاتيكان ، وتجار اللاما ، سقوط تجار الحوزة ورجالها ، كنوري دبليو المارقي ومقتدى الصدر المخرف وعمار اللاحكيم والمخرف والسيستاني الذي منحته امريكا 200 مليون دولار كرشوة يساعدهم على غزو العراق هذا ما اكده رامسفلد , و الطالباني والبرزاني اشباه ابن لادن . هؤلاء الطفليين هم بمثابة عالة على شعوبنا لايعملون وياكلون ويقتلون الناس الكادحين والنساء والاطفال ويعيشون على اكتاف وجهد الفقراء ، لم يشهد عالمنا الراهن ناكرين الجميل واعداء اللداء للانسانية والحق كرجال الدين .
الشعوب تناضل من اجل التحرر من الدكتاتورية التسلطية على حياة ابنائها وبناتها ، الدين متلاصق بالنظم الشبه الاقطاعية ولصوص النفط وسراق المجوهرات والاثار، تلك التي تشكل في مضمونها حضارة شعوبنا عبر التاريخ ، هذا ما تؤكده المادية التاريخية ، وليس المثالية التي لاتستند على اي تاريخ مادي سوى الاساطير والاوهام ، تلك الاساطير لاتؤكد على جهد الانسان في بناء الحضارة قبل ظهور الاديان على السطح ، هذا يثبت الحقائق الدامغة ان الحضارة البشرية من صنع الانسان ليس للدين دور بها ، بسبب ظهور حضارة سومر واكد وبابل وحضارات الشعوب الاخرى قبل ظهور الاديان ، رجال الدين في العراق حطموا حضارات شعوبنا وسرقوا بعض من اثارها ، كما حطيمت التماثيل في بلدان الجوار ، وكذلك طالبان افغانستان حطموا بوحشية تمثال بوت باميان ، بهدف التخلص من الحضارة الانسانية ،بوت باميان المحفور بالجبل بارتفاع 53م واحدا من عجائب التاريخ السبعة في العالم الذي انجزه الانسان ، حطموه وحوش طالبان ، بهدف امحاء وجوده وتاريخه ، بغية ربط الناس بما قرره رجال الدين حفضا لمصالحهم وما يكسبوه من وراء الشرائع الدينية .
في بلداننا رجال الدين يشكلون دكتاتورية قمعية مدعومة بالشرائع العصر الجاهلي تساندها السلطة بالدستور الظلامي المستنسخ منها ، انظر الى العراق والسعودية وايران وتركيا وتونس وليبيا ومصر بما تتلخص تلك المقتبساته من شريعة الدين كقانون لايقبل الجدل ، تلك كارثة انسانية محدقة ، بضل هذه الدساتيور الظلامية التي سحقت جميع بوادر المؤدية للتحرر ، تحرر الانسان العراقي من الموت المحقق والمرض والايادة الجماعية ومن الفقر والجوع والتشرد ، اذا الدين ورجال الدين يشكلون نظام عسكرتاري قمعي ، بهذا سقوط الشرائع الدينية يعني سقوط عملاء امريكا .رجال الدين هم وسيلة من وسائل الحرب تتمسك بشرائع الفرقاق والتميز ومولدي الفتنة ونشر الحقد والفساد والخرافات والكراهية ، ونشر البلبلة في صفوف الناس بغية تعميق الجهل والتعصب في المجتمع وقهر الكادحين ، جعلوا رجال الدين من الدين ادات للقهر والارهاب والشعب هو فريستهم السهلة لهضمها وطحنها ، والسير بها نحو ترسيخ التقاليد الظلامية - تقاليد العصر الجاهلي - ذلكم بعد اتمام عملية غسل ادمغة الشعوب عبر الخطب الدينية الخرافية المشحونة بلغة القمع والارهاب ، وزج الرعب في قلوب الناس ، الارهاب المنظم يتم عبر اطلاق الفتاوى ، كانما الناس لايزال يعيشون في العصور البدائية ، وفي مرحلة العبيد ، وكذلك الناس فريسة دائمة لرجال الدين، وهم يلعبون دور الاسياد ودور تجارالمال -تجار الطبقة الثالثة - هكذا زجوا ابناء البلد الواحد في حقد الحروب التي لانهاية لها ، واغتصاب وافتراس النساء ككائنات يسهل قمعها وقتلها ، والشريعة تبرر فعلتهم الفاشية و تمنح لهم الحق في نهب وسلب الممتلكات العامة ، البلدان التي يحكمها الدين تتعرض شعوبها الى الحرب والدمار والارهاب وتخريب البنية الفوقية للانسان ، المعابد الدينية في العراق والبلدان العربية وافغانستان وباكستان وايران وتركيا تحكمها الشرائع الدينية بهذا تتحول رويدا رويدا تلك المراكز الى شبه شبه عسكرتارية بؤر المخابرات ، ورجال الدين بمثابة ظباط الامن والمخابرات بالعمامة ورواد الحرب وقادتها ، مساكين شباب العراق يتعرضون الى القمع والقتل والتعليق بالجسور و بالساحات العامة العامة عاجزين في الدفاع عن حياتهم
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. زعيم كوريا الشمالية: حان وقت الحرب! فهل يشعل صراع الكوريتين
![](https://i4.ytimg.com/vi/7Jzpy7tmSv4/default.jpg)
.. لافروف: ما يهم روسيا هو عدم صدور أي تهديد غربي لأمنها| #الظه
![](https://i4.ytimg.com/vi/miCCV5a7vDQ/default.jpg)
.. الملف النووي الإيراني يستمر الشغــــل الشاغـــل لواشنطن وتل
![](https://i4.ytimg.com/vi/PoLZx8_X4F4/default.jpg)
.. أول مرة في العالم.. مسبار صيني يعود بعينات من الجانب البعيد
![](https://i4.ytimg.com/vi/gP6JqyQwTzg/default.jpg)
.. ابتكار جهاز لو كان موجودا بالجاهلية لما أصبح قيس مجنونا ولا
![](https://i4.ytimg.com/vi/G3cg6apwNXA/default.jpg)