الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


أنا ومنْ يعلموني السحر : جويْنَر ونادال وميسي .

ليندا كبرييل

2012 / 3 / 26
عالم الرياضة


العاقلة التي ابتعدتْ عن طريق بروس لي وهي طفلة ، دخلتْ وهي كبيرة في طريق أوداها للبلد الذي وُلِدت فيه رياضة بروس لي .
رأيتُ في عالم الغربة الجديد ما لا عين رأت ولا نفس اشتهت ..
هل أقارن بين عالم ركب قطار الرصاصة ويتهيأ للفائق السرعة ، وعالمي القديم الراكب في أحسن الأحوال دراجة الأطفال ذات العجلات الثلاث ؟
أصبتُ بشرّ الشراهة ، وتفتحت عيناي بلاليع فاغرة محاجرها لتلقي كل جديد . نظّمتُ حياتي بحيث أغرف من كل الهوايات التي فتنتْني في الماضي .
وبدأتُ أتعرف إلى عالم الرياضة والفنون الحقيقي .
واكتنز دفتر ملاحظاتي الصغير بأسماء الموسيقيين واللعيبة الرياضيين في كل المجالات ، ثم ما لبثتُ أن استبدلته بالأكبر ، ثم استغنيتُ عن الدفاتر بعد أن أصبح اللعيبة يعيشون داخل بيتي .
تغيّرتْ وجوه كثيرة في ميدان كرة القدم حتى وصلتُ إلى دروغبا ورونالدو وكلوزه ورونالدينهو وميسي ......
لكن وجهين ظلّا يزاحمان كبار الأبطال بإلحاح : مسعد ابن الجيران ، الذي كان يلاعب الكرة كالساحر .. برأسه ، أكتافه ، ظهره ، ركبتيه ثم يشوطها في المرمى بكعب قدمه ببراعة !
لو توفّر له منْ يعتني به .. لو ~~
ووجه زميلتي فاديا الذي أذكره الآن بكل رضى بعد أن غصصتُ منه وأنا صغيرة .
كان من الممكن أن تكون ( جويْنَر ) العرب ..
آه لو توفّر لها منْ يعتني بها غير صاحبة ( الضرّاب السخن ) إياها .. لو ~~

كتبتُ في دفتر مذكراتي ذات يوم من عرس كأس العالم ما يلي :
{ أعيش في قسم الكروية الأرضية الذي تصافحه الشمس أولاً .. في الوقت الذي يكون فيه متبّلو قلبي من لعّيبة مباريات كأس العالم في نومهم وسابع أحلامهم .
والمتبولة أنا في اليقظة تفكر بمباراتهم القادمة مساء اليوم وهي تطبخ فاصولياء ورز .
وتطبخ لهم الخطط وترسم طرق اللعب ، وتوزّع الكروت الصفراء والحمراء على هذا وذاك ، وتضع على دكة الاحتياط منْ تشاء ~
وتتمادى أحلام يقظتي ، لتُنسِج أحداثاً تُركِب هذا اللاعب المشاغب أبو لسان طويل مخالفات ، وتجعل الطاحش يُخطئ الهدف فيضرب جبينه بكفه بأسف شديد ،
تستاهل ~ خلليك تتعلم كيف تكون أخلاقك عالية فلا تدفع زملاءك برعونة كعادتك دون اعتذار ثم تركض كأن شيئاً لم يكن ، وأنتَ كل همّك لفت الأنظار لشعرك الملفوف كاليبرق يهتز شمالاً ويميناً من حركة رأسك المقصودة ، ثم يذهب التمنّي أقصاه عندما أصل به إلى حافة طرده من الملعب هاها !
في هذه اللحظة بالذات يجب أن يتدخل الوعي بأية صورة ، وإلا ~ قلْ السلام على طبخة الفاصولياء التي بدأتُ أتنسّم رائحة الشويط منها !
إلى هنا والأمر محمول .. إلا ثالثة الأثافي باحتدام النقاش مع زوجي وطلعان خلقه على أبو الكرة وعمايلها ، وعلى كاكا وتوريس وبيكهام الذين يسهرونا لوجه الصباح وفوقهم الفاتن التنسي نادال ، ذلك أن مباريات التنس مثلاً تمتد أحياناً لخمس ساعات وأكثر .
لكني كنتُ أواجه ثوراته بالهدوء وعلى الهسّي أستعد للمباريات بالمازاوات بأسلحتها الخفيفة والثقيلة من لبان ومشكّلة من الفستق والقضامة واللب أي البزر الأسود بنوعَيه الصغير للمباريات الثقيلة والكبير للمباريات الخفيفة ، وترمس قهوة على يميني وآخر شاي على يساري ، وعصاية طويلة لالتقاط الأشياء أو تقريبها ، أو لأطول بها الشباك لفتحه وإغلاقه وأنا جالسة .
ووجود ابني الذي يشاركني هوايتي لحسن الحظ ضمان لعدم إثارة غضب سيدنا الزعلان الذي قطع أمله تماماً من مشاهدة التلفزيون وقت الأحداث الرياضية الكبرى بعد أن ظهرت بوادر أعراض ولع ابني بكرة السلة .
خير وسائل الدفاع : الهجوم .
أبدأ هجومي على سيدنا بتعميم التعليمات : فينك ! فؤاد المهندس ما في ، يا بتشتري لي تلفزيون خصوصي يا بتشوف مسلسلاتك عند الجيران هاها . وفوق ما أني شحّاد ومشارط كمان ، فلو عنده مثلاً سؤال عن البيت فعليه طرحه قبل المباراة لأن عقلي سيكون مشغولاً بها ، ويدي غير فاضية حيث سأفقّش البزر تخفيفاً للعصبية ، وصوتي مؤجّر للتشجيع ، وقتي ثمين فأنا سيدة مباريات ( على وزن سيدة أعمال ) ..
هذا وغنيّ عن الذكر ، أنه لو جاء الملك بجلالة قدره لزيارتنا سأقول له ، الضيافة ذاتية اخدمْ نفسك بنفسك ، رجلي منمّلة ومش قادرة وقّف لك !
وطبعاً .. لا بد أن أسمع منه الكليشة ( يا عيني على نسوان اليوم ) .
الليلة .. ستلعب هولندا مع البرازيل في ربع نهائيات كأس العالم . ابني وأنا ننتظرها . ستبدأ بعد ساعة .
من شباك الغرفة نشاهد عامل الكهرباء يتسلّق على العمود لتصليح عطل ما ، وإلى جانبه للمساعدة كان سلم آليّ يرتفع من سيارة مصلحة الكهرباء الصفراء وهو يصدر صريراً غريباً !
طلع السلم لفوق ؟ أبداً
وصل لعند العامل ؟ أبداً
أعطى جرس إنذار بحدوث عطب ؟ أ.. بَ .. داً
طيب .. فين راح ؟
السلم السكران الدايخ ترك شارعاً بطوله وعرضه ..
ومن كل البنايات ما شاف إلا بنايتنا ..
ومن كل البيوت ما شاف إلا بيتنا ..
إلا بلكوننا ..
إلا شباكنا ..
إلا ..
أجل ، إلا الدِش الذي حرمتُ نفسي من أطايب الطعام والشراب لشرائه ثم يأتي السلم الأحول ليتشعبط به ويوسعه عناقاً فجاء بخبره بغمضة عين !!
شهقتُ .. ولا أستطيع أن أتذكر إن توقّف نفَسي للحظات ، لكني استطعتُ أن أرصد شعور الصدمة على وفاة حلمي بمتابعة كأس العالم لا على الديش نفسه ..
لحظة دراماتيكية ، تمنيتُ لو كانت هناك كاميرا لتصوّر ردّ الفعل على عضلات وجهي وقسماته ولونه .
خرج العامل فوراً واعتذر بحرج شديد ووعد بالتعويض .
طيب والمباراة يا أخانا ؟ منْ يعوّضها ؟
اضطرب ذقني تأثراً وأنا أقبل اعتذار العامل ، ومن عينيّ تنطلق رصاصات رشاً دراكاً ، فينحني أسفاً كيلا تصيبه في مقتل .. وظل منحنياً حتى فرغ الرصاص من فوهتَيْ بندقيتي .
انبرى سيدنا يلطّف الجو ، وهو لا يدري أنه يساهم في إعادة تعبئة خزان الرصاصات .
قال إن النتيجة ستظهر في الصحف وسيعيد التلفزيون عرض المباراة ثانية .
ثا .. ثا .. ثانية !! هل تعلم ما معنى ثانية يا أستاذ ؟؟
إنها تعني لي أن العملية الفنية فقدتْ أهم عناصرها : الإثارة ، التشويق للخطوة التالية .
معرفتي بالنتيجة تعني أن عملية صناعة الجول برمتها قد أصبحت تاريخاً ، والتاريخ ميت لا شعور فيه .
نظر الأستاذ باستهانة وقال :
يا لطول بالك وأنتِ تشحذين قواكِ على مدى تسعين دقيقة أو أكثر لرؤية اللاعبين يجرون وراء كرة ثم يضعونها في المرمى . هه .. أين المتعة ؟
صبراً جميلاً !
ولِمَ يبقى في قوس الصبر منزع ؟ قلْ يا رفيقي السلام على الصبر وقد بدأ الحزن يعصر خزّان الدمع
وانطلقت الرصاصات في وجهه هذه المرة من المسدس :
أين المتعة ؟؟؟
إنها كالروايات التي تعشقها يا أستاذ ..
هنا حوار القلم وهنا حوار القدم ،
إنها كالسيمفونيات التي تهيم بها ..
هنا تجري وراء فكرة وهنا تجري وراء كرة ..
المتعة أن ترى أعلى لحظات التركيز عند الإنسان !
أبطال الأفلام ، أبطال الأقلام ، أبطال الأقدام ،
الحدث بذاته عملية ولادة بعينها
ظلام فلِقاء ، فأزهار تبتسم بأواخر الشتاء ، فمخاض فطلْق فخلْق .
بهت سيدنا ، ارتفع حاجباه وظلا معلقيْن في سقف جبينه . ثم استدار إلى غرفته وأنا أراه يهز رأسه بحِيرة .
رقّ قلب سيدنا وغلبه انكسارنا أنا وابني ، فرافقنا إلى مقهى لمشاهدة المباراة .
وهناك أعطاني مبلغاً لأقطع ثلاث تذاكر في الصفوف الأمامية ريثما يحجز هو طاولة قريبة من شاشة التلفزيون الضخم ، فشاورتُ حالي ووجدت أن الصفوف الوسطى لا بأس بها وسيزيد معي مبلغاً نتناول به أيس كريم تطييباً لمشاعرنا المجروحة .
سيدنا ظنّ أنها من ضمن سعر البطاقة ، وسألني لماذا كمية الأيس كريم في صحني وصحن ابننا أكبر مما لديه ؟ فقلتُ له إن المبلغ لم يكفِني لتدليل منْ لا يقدّر كرة القدم .. ولم يفطن إلى أنها على حسابه إلا عندما سألني عن بقية المبلغ ، فأفهمته بالتي هي أحسن أننا بها نتناول البوظة على روح الدِش ..
هنا تغيرت كليشة التعبير عن الامتعاض وأصبحت ( ما شاء الله على نسوان اليوم ) .
عوّضونا ب ( دش ) حديث في اليوم التالي ، كنت أحلم بشرائه ..
والأحلى ، أن سيدنا الزعلان استمتع بالمباراة كثيراً لأن هولندا فازت . أغلب الظن أنه تقصّد إظهار فرحه وسعادته إغاظة لنا ، فأنا لم أعرف عنه اهتماماً بالكرة . فوّتُها له طبعاً وآلفتُ قلبه كي أضمن صمته للمباريات المقبلة .
ومع الأيام صار سيدنا ( الضحكان ) يزاحمنا أنا وابني جلساتنا فأسعدني كثيراً وشجّعته ..
ولكن ..
بعلمي كان مكانه المفضل على طرف الصوفا فأصبح يتقدّم كل يوم عشرة سم حتى صار يتصدّرها !
لأ والأكثر أنه راح يجلس عليها متربعاً لوحده وبالبيجاما ليأخذ راحته ، وانتقل صحن الموالح والفستق من وسط المكان العام على الطاولة إلى طرفها ثم فجأة إلى حضنه وهو ممسك طوال الوقت بأذن الصحن وكأنه خايف أن يشاركه أحد به !! وأصبح لا يستطيع أن يحمل كاسة ماء بسبب التنميل الفجائي في قدميه !!!
وتعلّم حِيَلي .. عندما اكتشف فائدة العصاية التي تهوّن عليه التقاط أو تقريب الحاجات دون تنكب عناء القيام والجلوس ، وكم كنت أتضايق وأنا أراه يشير بالعصاية حتى تكاد تلامس الشاشة مستهيناً بلاعبي المفضل الفلاني الذي أهدر بحماقة فرصة عظيمة .
وبدأت حركات مشبوهة منه للالتفاف علينا والقضاء على شعاراتنا وتصفيتها وكسر هيبتنا الكروية ، تصعيد خطير منه عندما بدأ يراهنني على مَن سيفوز في مباراة اليوم .. واسترجع بتكتيكه هذا ثمن الأيس كريم مضاعفة ..
وإذ بساند ظهري ناكر الجميل ابني الذي حملته وربيته وطلعوا عيوني لبرا وأنا ساهرة الليالي أعلّمه الرماية كل يوم ، يشتدّ ساعده عليّ ويتحول إلى صف أبيه بعد أن رأى تحليلاته الرياضية أصْوَب من تقديراتي ، ومع الأيام انحرقتْ الكثير من أوراقي وانقلبت الموازين إلى صالح خصمي الرياضي ، وفي ليلة حالكة وجدت مكاني قد أصبح على طرف الصوفا !!
مكانه الذي كان له ذات يوم قريب ..
وأصبح الحزب القائد .
اليوم لا تفوته مباراة تنس ، خصوصاً لنادال الإسباني العظيم ، عنوان الإصرار والتحدي ، الحاسم العازم ، زارع الحدائق في الحدقات ، وباعث الشباب في الشيّاب .
لا أنا ولا رفيقي ..
الرياضة هي التي كسبتْ مشجعاً جديداً للحياة !


الحلقة الرياضية القادمة

رادونا ولّا ما رادونا فقد أصبحنا مارادونا

الحلقات السابقة

1 . http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=297127

2 . http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=298117

3 . http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=299447








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - شوفي يا بنت الناس ؟
شامل عبد العزيز ( 2012 / 3 / 26 - 09:35 )
في التنس للرجال - نادال - في تنس السيدات شاربوفا - روسية الأصل أمريكية الجنسية - في المنخبات الأوربية - أيطاليا - في دول أمريكا الجنوبية - الارجنتين - في الفرق والأندية العالمية - برشلونة - لا منازع ولا منافس لفريق الأحلام
وكما تقولين من اللعيبة - وهو في غيره - ليونيل ميسي - بالمناسبة هو الآن في آل 24 لم يترك رقم إعجازي إلاّ وحطمه - 3 مرات الأفضل على التوالي - وبعد وبعد ..
هناك من لا يستطيع مشاهدة كرة القدم وهناك من يعشق مشاهدتها - أنا واحد منهم - هناك من ينقد كرة القدم والرياضة عموماً ومن المحتمل ان تدخل في باب الصهيونية أو المؤامرة - المتعة مطلوبة - ساعة لقلبك وساعة لربك - مو هيك ؟
يالله يا ستي ها انا أعلن انتمائي الرياضي
لا صوت فوق صوت برشلونة - لا معجزة إلا ليونيل ميسي - برشلونة وبس والريال خس هههه
أين انت يا رعد الحافظ ؟
أنا اختلف مع رعد حتى في تشجيع الفرق والأندية وهذا شيء رائع على عكس ما يظن البعض من الاختلاف هو معركة وخصام ؟ لا أبداً العكس هو الصحيح
تمنياتي لكِ بالخير وإلى مشاهدات رائعة
تقديري لكِ


2 - هل الشطرنج رياضة أم فن او فقط لعبة لإضاعة الو
ماجد جمال الدين ( 2012 / 3 / 26 - 11:09 )
العزيزة ليندا مقالاتك الرياضية رائعة ، لانها توضح أهمية التربية الرياضية كجزء من الحياة الروحية شأنها شأن الفنون كالرقص ..
أنصحك بمشاهدة ( بمتابعة مستمرة ) الهوكي على الجليد أيضا ، إضافة للتنس ، فأنا كنت لا أحب كرة القدم ربما لأنني كنت دائما أطرد من فريق الشارع والمحلة في طفولتي ، و لكني أعجبت جدا لحد المرض ( болелшик ) بمشاهدة الهوكي أيام كان يلعب تريتياك حارس هدف الفريق السوفييتي مع الفريق الكندي وفريق نخل ألأميريكي والفرق الجيكوسلوفاكي .
وأرجو أن تجيبي سؤالي في عنوان التعليق : هل الشطرنج رياضة أم فن او فقط لعبة لإضاعة الوقت ( كما يقول بعض الإسلاميين ) أم علم ؟

تحياتي


3 - ضحكت كما لم أضحك من قبل
فاتن واصل ( 2012 / 3 / 26 - 13:09 )
تسلم هذه اللغة الساخرة الرائعة ، جعلتينى أضحك من قلبى على مواقف تلك السيدة مع سيدنا ، صدقينى من أجمل ما يمكن وكانى أشاهد مسلسل كوميدى وانا اعرف ان تاليف الكوميديا من أصعب انواع الكتابات ... فتسلم يديك وقلمك .. اما بعد فى جملة حزينة عن زميلتك التى لو تم إكتشافها لكانت ذا شأن أود ان أزف لك الخبر العظيم أن هناك فى السعودية فى هذا العام 2012 توصية لمجلس الشورى بإدخال مادة التربية الرياضية إلى مدارس البنات ، وها هو رابط الخبر : http://www.aawsat.com/details.asp?article=210533&issueno=9165
بعد إثنى عشر عاما من بداية القرن الحادى والعشرين لازالت بديهيات يتم مناقشتها ..! فى أى عصر نعيش والى متى سيجثم هذا الكابوس على أنفاس المرأة ؟ فى النهاية لا يسعنى الا أن أشكر فيكى الذكاء والفطنة لأمراضنا المجتمعية وصيلغتها لنا بهذا الاسلوب الراقى الرائع شديد السخرية شديد الحلاوة ، استمتعت بقراءتها حقيقة .


4 - الاستاذة ليندا كبرييل المحترمة
وليد يوسف عطو ( 2012 / 3 / 26 - 15:18 )
امتعني مقالك كثيرا رغم عدم معرفتي ببعض الكلمات مثل على طرف ( الصوفا ) وهناك عبارات اعجبتني للمرة الثانية ولازلت محتفظا بها في ذاكرتي (..وفوق ماني شحاد ومشارط .. وصوتي مؤجر للتشجيع )هي مباراة كرة قدم حية اشاهدها الم اقل لك انك كاتبة سيناريو افلام رائعة؟ لاحظي ايقاعك المتسارع مع المقال كان سيمفونية بتعزف . الانسان الموهوب مثلك حيث تملكين عدة مواهب تستطيعين ان تكوني موزعة موسيقى واغاني وهذه المعلومة اخذتها من الدكتور فتح الله احمد الموزع الخاص للنجم والفنان كاظم الساهر واقول لك برافو مع واوووكبيرة جدا نلتقيك على خير دائما


5 - بل انت السحر كله!!!؟
Aghsan Mostafa ( 2012 / 3 / 26 - 15:36 )
ههههههههههههههه!، تحياتي لولو المحترمه!، بدأت تعليقي بضحكه على أمل ان يأتيني الألهام لأكتب لك تعليقا ملائما!! حيرتيني لولو بماذا ابدأ؟ وعلى ماذا اعلق؟...من أول كلمة الى آخرها بنصك هذا تستحق التعليق!! ايوا جتني فكرة سأبدأ من الأخير!؟
اولا/ رادونا ولاً مارادونا فقد اصبحنا مارادونا!!!- لا يااختي انا اقول رادونا ولاً مارادونا، المهم احنا رايدينا!! هههههههههه
ثانيا: بالبداية أشفقت على سيدكم منكم!!! اي والله أحكي جد!!! مسكين هههههههه، الرجل كان ملتزم بتعليمات السيد الأكبر مقتدى الصدر او الطيط! (اين انت يااخي علي منهل)، الذي حرم الكرة !، وأدرجها تحت بند المؤامرة!، وها انت وأبنكم تؤكدون نظريته!!؟
ثالثا: مسعد ابن الجيران، باين عليه كان أسم على مسمى!؟
رابعا: هي علامات البشرى!، فلنبشر جميعا!، لولو تظهر بروح رياضية عاليه جدا بتقبلها لفاديا!!، وعقبال (مس رواء) اه يارايق انت يالولو!
خامسا: ماما تقول ال (لو) زرعوه وماخضر!، وهو رجس من عمل الشيطان فأجتنبوه! ههههه
سادسا:بعقلك وتفكيرك هذا تصلحين ان تعملين بأي أختصاص، وأنت لست سيدة مباريات فقط، وانما سيدة الجميع وانا اعطيك كرت أخضر على اي أنذار او طرد


6 - ملاحظات قصيرة
رعد الحافظ ( 2012 / 3 / 26 - 15:38 )
إنها كالروايات التي تعشقها يا أستاذ , هنا حوار القلم وهناك حوار القدم
إنها كالسيمفونيات التي تهيم بها , هنا تجري وراء فكرة وهناك تجري وراء كرة
المتعة أن ترى أعلى لحظات التركيز عند الإنسان !
أبطال الأفلام ، أبطال الأقلام ، أبطال الأقدام ،
الحدث بذاته عملية ولادة بعينها
رائعة ومبدعة أنتِ
****
أمس كنتُ اُناقش إبني سيف عن حالة الحجز في كرة القدم قرب علم الزاوية لإضاعة الوقت وقلتُ له رياضياً ومنطقياً يجب تغيير القانون بهذا الخصوص , لأنّهُ لو إستجاب الخصم للحجز ولم يعمل فاول لأخذ الكرة سيتوقف اللعب كلياً , أليس كذلك ؟
أجابني سيف / أنتَ تخلط الرياضيات وكرة القدم حتى مع الطعام هههههه
في الواقع هي الحياة كذلك / كرة قدم ورياضة وموسيقى ومحبّة والعمل موجود في جميعها
***
عزيزي شامل / أنا أحب ميسي العظيم لكن الريال الملكي وبالذات كريستيانو رونالدو سيعلمكم أنتم البرشلونيين ( الخونة ههههه على راي المؤدلجين ) أيّ منقلب تنقلبون , اُراهنك !
****
العزيز ماجد جمال الدين / الشطرنج أفضل رياضة فكريّة وفنّ نبيل شاء الظلاميون أم أبوا
***
ليندا الوردة وشامل / وأين مكانة فيدرر العظيم في التنس ؟


7 - تكملة تعليق ياساحرة!؟
Aghsan Mostafa ( 2012 / 3 / 26 - 15:41 )
وذلك لبعد نظرك بما فيه الصالح العام للفريق .. بس دخيلك عينك على الفاصوليا! الفريق بدو ياكل جوعانين احنا!!!!
سابعا: دخت بوصفك الدقيق لحالة التحضيرات والهجوم علينا باسلحتك الخفيفة والثقيلة والعصا!! – لولو انت هاجمة علينا هجوم كاسح تحملين اسلحة دمار شامل! وأسألي شامل حيقولك نعم!! لم تبقي لاعبا ولا متفرجا ولامشجعا، وحتى خصمك قلبتية ليكون مشجعا معك!! الرحمة حلوه!
ثامنا: انا من عندي أشفقت على عامل الكهرباء! ياحسرتي عليه! ، بس كمان انت غلطانة يالولو، ياعيني انا منك اشتري جنريتور لحالات الطواريء، ولو انتوا ما تعطل عدكم الكهرباء الا كل 50 سنة مرة!، بس هيك أستحياطا!! (أستحياطا -هذه نكتة سامعتها؟) هههههه، المهم اعرضي الموضوع على سيدكم!، ارجو ان لا اكون فتنة تتسبب بخلق مشكله!
ثاسعا: انبرى سيدنا يلطّف الجو، وهو لا يدري أنه يساهم في إعادة تعبئة خزان الرصاصات!- سأعتبرها جملة اليوم!! وهي نصيحة للرجال والنساء! بحالتك انت الرجل!، وسأقول له اخذها مني حكمة!! ببعض الأوقات السكوت من الماس وليس من ذهب كمايقال!!
عاشرا: وان كان مكانك على طرف الصوفا!، انت تعلمين لك الصدارة!! انت بالقلب والعقل!
أسحريني كمان!


8 - رعد ت 6
شامل عبد العزيز ( 2012 / 3 / 26 - 17:12 )
مين ده فيدرر ؟
سؤال لماذا أنا وأنت حتى في الرياضة على طرفي نقيض ؟
برشلونة - ريال مدريد
نادال - فيدرر
الارجنتين - البرازيل
تحرير - غزو - لا حجة لك في هذه فالقوانين الدولية معنا في كلمة غزو واحتلال وخراب - هههههههههه - حتى هنا سوف لن اتركك في كلمة - تحرير - ؟
على كل حال في الكلاسيكو الماضي بين برشلونة وريال مدريد - 3 - 1 لصالح برشلونة على أرض الريال - تزوج مشجع من ريال مشجعة من برشلونة وفي ليلة الكلاسيكو كان حفل الزفاف وفي الملعب حضروا كل واحد منهم جلس مع مشجعي فريقه ؟
هذا هو الاختلاف وهذا هو الرأي والرأي الأخر
لا نريد ان نجعل الناس على امة واحدة
لا طعم للحياة إلاّ بالتنوع والتعددية والاختلاف
كريستانيو بدأ بالنرفزة وإذا الريال يفقد اعصابه يخسر مبارياته وهذه حقيقة
أنا لا زلتُ أقول ان الدوري لريال مدريد ولكن في أسبوع فقد 4 نقاط من تعادلين وهذا غير متوقع من 10 إلى 6 الفرق
أي تعثر لريال مدريد يكون الموضوع خطر جداً - هذا هو التحليل العلمي لمجرى المباريات
على الكامب نو من الصعب أن يخسر برشلونة
مباريات الريال القادمة أصعب من برشلونة
على كل حال مبروك لكم مقدماً
تحياتي لليندا


9 - اين كرستيانو
عبله عبد الرحمن ( 2012 / 3 / 26 - 17:16 )
تحياتي استاذة ليندا مقالة جميله لكنني بحثت عن كرستيانو كموهبة لم اجده اسما وكيانا في مقالتك ، اتوافق مع الاستاذ رعد الحافظ في تشجيع الريال لكنني لا انكر عليك تشجيعك لبرشلونه بالاختلاف تدوم المودة
مودتي اليك


10 - شكراً عزيزي شامل
رعد الحافظ ( 2012 / 3 / 26 - 18:20 )
الأختلاف مع إتباع الأساليب المشروعة والكلام الطيّب , ينفع ولا يضّر كما ذكرتَ
وآمل تدريجياً أن يسود هذا النوع من الحوار بين الجميع , ليُصبح الموقع إسماً على مُسمى
سأكون سعيد جداً , لو كنّا جميعاً نرتضي هذا الطريق الجميل
لا اُخفيك سراً , تأثير المعلّم إبراهامي علينا في ذلك
فقد سبق وأن إختلفنا مراراً , لكنّنا كنّا نلتقي دوماً عند حكمة المعلم ومحبتهِ
هل توافقني ؟
****
إحتلال أم تحرير العراق / هذا ليس مكانهُ في مقال الانيقة ليندا , أخشى تشويش موضوعها الرياضي الجميل
لكن قولكَ عن رونالدو وفيدرر / هذا مكانهُ وسوف ارّد عليك / لا نجوتُ إن نجى هههههه
رونالدو الطائر وراقص البالية في كرة القدم أفضل لاعب في العالم وأغلاهم على الإطلاق
حظّهُ فقط جعل عظيماً آخراً هو ميسي في طريقهِ / حقيقةً أنا أحتار بمحبتي لهم
هل تصدّق أرفقهم بابنائي / سيف رونالدو , وعلي ميسي , حتى أعمارهم متقاربة
****
فيدرر لا تعرفه ؟ تقول مين ده فيدرر ؟ يا رجل قل غيرها
روجر فيدرر أبو 16 بطولة غراند سلام وأشهر لاعب تنس في التأريخ حسب المختصين
أرجوك راجع معلوماتكَ بخصوصه
أكيد أنتَ ليس من النوع الذي يُطلق الرصاص على...


11 - طبعاً اعرف مين هو فيدرر ؟
شامل عبد العزيز ( 2012 / 3 / 26 - 19:16 )
شكراً اخي رعد
طبعاً اعرف من هو فيدرر لا بل أعرف حتى صديقته ومدربه وهل يفوتني ذلك ولكن من باب الغمز واللمز فأنا مع نادال ولعلمك نادال من مايوركا ولكنه مشجع ريال مدريد ومنحوه قبل أيام كرسي الشرف في ملعب - البرنابيو - ملعب الريال الملكي الأبيض ؟
طبعاً الاختلاف هو الشيء الذي أبحث عنه مع احترام الرأي الأخر
انا لا امنح نفسي حق معين واحجبه عن المقابل هذا ليس من الديمقراطية أو الإنسانيةفي شيء
الغزو والتحرير هنا جاء من باب - الحرشة - البريئة لا غير
مهما كان كريستانيو فهو لا يصل للمعجزة ميسي - هل تعلم ان الريال مستعد لدفع 250 مليون لميسي لمجرد موافقته للنتقال للملكي ؟
رونالدو لاعب بديع ولكن هناك من يشبهه ولكن ميسي ليس بلاعب إنه ظاهرة فريدة في التاريخ وهذا ليس من عندي بل من المحللين والمتابعين وانا لا يفوتني شيء عن ميسي لا بل عن الرياضة عموماً وخصوصاً الأوربية
أنا اهوى التنس وكرة القدم
برشلوني حتى العظم - عاشق لهم - احبهم اكثر من نفسي هل تصدق ؟
الفريق البرشلوني الحالي لا يتكرر - من 16 بطولة حصلوا على 13 في 4 سنوات وهذا الذي أقوله لا يستطيع فريق اخر ان يفعله وعلى مر التاريخ .


12 - تحية محبة
طلال سعيد دنو ( 2012 / 3 / 26 - 20:59 )
الاخت العزيزة رندا
اجمل الاشياء هو تجمع العائلة على شيء والرياضة دائما تجمع
ولكنك كنت في حزب ضد سيدنا وعندما نافسك وليس على الرياضة فقط ولكن على المكسرات وانت الظاهر من نوع ثمي قبل امي ازداد المنافسة ولو استمريت على هذا النحو لاصبحت عداوة
سلم الاسلوب السهل الساخر لتوصيل المعلومة المفيدة تحياتي لك


13 - الأخ شامل / ت 11
رعد الحافظ ( 2012 / 3 / 26 - 21:14 )
صحّ كلامكَ عن برشلونة الحالي
مدرسة يصعب تكرارها
أغلب لاعبيهم يستحقون الإحترام
خصوصاً / العملاق بيكيه / صديق شاكيرا الجميلة
وزافي وأنيستا وطبعاً ميسي الخارق
أعتقد الكلاسيكو القادم في الكامب نو / تعادل 2 .. 2 يمكنك أن تراهن مثلي , تحياتي لك


14 - تحية الى العزيز الحافظ
شاكر الخياط ( 2012 / 3 / 26 - 21:43 )
استاذ ابو سيف الحافظ...يمكن راح ازعل لان اني ريالي...وبعدين اطمئن الدوري هذي السنة للريال...واذا برشلونة فاز بالدوري ادز الك (دبس وراشي) مال هيت ههههههه....شتكول العزيز؟؟؟هسه تتمنى تخسر برشلونه على مود الراشي الطيب مو صحيح؟؟؟تحياتي ابو سيف الك وللعائلة.. مشتاقون ايها العزيز


15 - الصديق العزيز / شاكر الخيّاط
رعد الحافظ ( 2012 / 3 / 26 - 22:34 )
أهلاً بطلتكَ البهيّة على صفحة اُختنا الكاتبة الرياضية / ليندا كابرييل
طال غيابك أيّها الشاعر الهيتي الفراتي العراقي الأصيل , وأغلب الظنّ أعمالك في مكتب الترجمة يستغرق وقتك , وحال العراق / تسألني عن حال حال العراق
هذه قصيدة أسمعها كلّما يطيب البكاء ههههه
****
طبعاً أنا ريالي ملكي لو تذكر , لكن برشلونة مدرسة محترمة في قمتها اليوم
ومباراة الريال في أياب كأس الملك في الكامب نو كان المفترض تنتهي بفوز صارخ لهم لولا الحكم المتردد المتخوّف
شكراً لكرمكَ / بالراشي والدبس , كنّا لاننساها يوماً في الشتاء بعد الاكل يعني نحلّي بيها
عادة أظنّها موصليّة ورثناها عن الوالد رحمه الله
الهدية الأغلى ستكون زيارتك شخصياً لو تيسرت الظروف , قلبي معكم


16 - إنه هوس الكرة اللذيذ
سامى لبيب ( 2012 / 3 / 26 - 22:39 )
تحياتى عزيزتى ليندا
.. ! أحس أنك تعشقى وتتنفسى رياضة لذا سأعرض عليكى أمرا اعتقد أنه مر بك
أخجل فى داخلى بالفعل ولكن خجل ليس يعاتب ويؤنب عندما أقول اننى أمارس عملية تفاؤل وتشاؤم بصورة مبالغ بها عندما أشاهد مباريات فريقى المحبب الزمالك .. تخلصت من أى تعصب فى حياتى لأجد التعصب للزمالك دمه خفيف .وخصوصا امام الغريم التقليدى الأهلى
المهم يستحيل أحلق ذقنى قبل مباراة الزمالك بيوم او يومين وعندما يلاعب الأهلى يمكن ان تمتد لأربعة أيام .. أتشائم من هذا واتفائل بقميص معين واتشائم من معلق رياضى والقناة التى اتفرج عليها والكرسى الذى اجلس عليه لأتبادله مع إبنى ككسر النحس وحاجات كده كلها هلوسة بدأت تخف فى السنين الماضية ولكن تبقى موجودة بالرغم أن المرء تخلص من كل الخرافات والخزعبلات والتفاؤل والتشاؤم فى فكره وحياته ..
أدينى قلت لك قصة تستغربى منها وتقولى كيف لهذا المادى الجدلى ان يفكر هكذا ولكن يمكن القول انه هوس الكرة والإنتماء فهل يراود هذا الأمر الآخرين أأمل فى ذلك حتى لا أكون فى الساحة وحدى .. هههه


17 - انت ساحرة ايتها الرياضية
رويدة سالم ( 2012 / 3 / 26 - 23:04 )
عزيزتي ليندا سحرتيني بهذا الزخم من المشاهد واسلوبك المميز في تقديمها
دوختوني
انت بالتكتيك الرياضي وادارة المباراة بين اللاعبين المشهورين وبين البطلة وسيدنا
والاساتذة شامل ورعد بحوار لذيذ وراق جعلني اشعر بحميمية رائعة بين اصدقاء اجلس معهم حول نفس الطاولة رغم ان بعض اسماء الابطال التي ذكروها اول مرة اسمعها كما لو اني اعيش بكوكب ثاني
لذا ارجو ان لا تضحكوا مني لما اعترف لكم اني لا افهم ولا اي شيء في كرة القدم ولا اعرف اسماء اللاعبين ولا متى يكون فيه كارت احمر او اصفر
انتظر مقالك القادم
مودتي


18 - أكبر عيب في لعبة كرة القدم
الحكيم البابلي ( 2012 / 3 / 27 - 02:05 )
العزيزة ليندا
هذا المقال أجود المقالات الأربعة ويشبه أفلام الكارتون السريعة والساخرة دائماً ، الحق ليندا تحملين روح كوميدية لا أعرف كيف لم تكتشفيها وتستغليها في فن من الفنون ، ربما المسرح

بعد هجرتي لأميركا عشقت كرة السلة والفوتبول الأميركي والبيسبول والهاكي ، ولم تكن قرة القدم مشهورة يومذاك ، لكنها وبعد أن دخلت الإبتدائية والمتوسطة والثانوية أصبح لها جمهور عريض في أميركا ، حتى أن المنتخب الأميركي للنساء فاز ببطولة العالم قبل سنوات ، ومنتخب الرجال في حالة تحسن دائم ، ومع ذلك فكرة القدم في أميركا تأتي الخامسة بعد الرياضات الواردة الذكر
الشيئ الوحيد الذي لم يتطور في كرة القدم العالمية هو إحتساب الوقت الضائع والذي لا يجري من خلال الساعة الخاصة وعُشر الثانية كما في الألعاب التي ذكرتها ، بل يجري بعدم دقة من قبل حكم المباراة بحيث يكون هناك تقديم أو تأخير لدقيقة كاملة أحياناً ، والدقيقة في عالم الرياضة تعني فرصاً كثيرة تبدل وجه ونتيجة المباراة حتى من خلال عشر الثانية ، علماً أن ضبط الوقت ليس من مسؤوليات الحكم
لا أعرف كيف أن خللاً كهذا غاب عن شطارة الفيفا لحد الأن ؟ ، هو خللٌ كبير
تحياتي


19 - ردود إلى المعلقين الكرام
ليندا كبرييل ( 2012 / 3 / 27 - 02:05 )
الأستاذ شامل عبد العزيز المحترم
أوافقك على اختياراتك إلا في تنس السيدات فأنا لا أرى في الروسية شارابوفا إلا ظاهرة صوتية مقصودة
أحب كثيرا طريقة لعب الدبابة الألمانية شتيفي غراف ، والأميركية راجمة الصواريخ سيرينا ويليامز فيدرر وصديقته سيبدأ الخناق بينهما إن لم يكن قد بدأ فعلا على صحن المكسرات وترمس القهوة بعد أن ودّع الهدوء ودخل بالقفص في العام الماضي وأنجبت له ميركا بنوتة حلوة
خلافك الرياضي مع أخينا رعد ممتع ويرسم الضحكة على وجوهنا
لك تحياتي

الأستاذ ماجد جمال الدين المحترم
يسعدني ويشرفني كثيرا مرورك الأول على صفحتي
يحسب للينين أنه شجع رياضة الشطرنج ومسرح البولشوي
رياضة فكرية بكل تأكيد وعلم بدون أدنى شك، ونحن لسنا مجتهدين إلا في إضاعة الوقت بالكلام عن تحليلها وتحريمها
أما ألعاب الشتاء فإني لا أستطيع أن أحدثك عن ولعي بها، وليس هناك ما لا أراه، كله في برنامجي وأتمتع به كثيرا
مشكلتي مع الرياضة أني لا أعرف الاختيار، أريد حضور كل أنواع الألعاب
أرجو أن تتمتع بالأوليمبيك القادم فسيكون عرسا بالتأكيد أدعوك إليه
مع تقديري الكبير لآرائك المحترمة التي لا تفوتني في تعليقاتك الثرية وشكرا لحضورك


20 - ردود إلى المعلقين الكرام
ليندا كبرييل ( 2012 / 3 / 27 - 02:43 )
الأستاذة فاتن واصل المحترمة
وسندخل في القرن الحادي والثلاثين والأربعين ولن يتغير في الأمر شيء، إنها ثقافة تجري في الدماء ، ولا حل معها إلا بواحد من أمرين : إما تغيير الدماء كلياً وهذا حل خيالي، أو الاعتماد على نضوج جيل المستقبل ليعمل على تحييد رجال الدين الذين يساهمون إلى حد مرضي مفزع في تخلفنا، ولا أرى حلاً آخر لا سيما أني لست متعمقة في هذه الأبحاث
أسعدني أنك أعجبت بمقالي وأرجو أن ينال القادم إعجابك أيضا وشكرا للتشجيع

الأستاذ وليد يوسف عطو المحترم
في كل مرة شأشكرك أنك كنت دافعي لهذه المقالات
أستطيع أن أوزع كروت صفراء وحمراء ، وأوزع اللاعبين في الساحة ، وأوزع تعليمات ، كل هذا في أحلام اليقظة ، أما أن أوزع موسيقى ؟ إن كان بالحلم ؟ فهذه أمنية فوق التصور ، كان علي أن أولي اهتماما للموسيقى وقد علمت أن مواصفاتي لا تؤهلني للرياضة
الرغبة الشديدة موجودة وقد حدثتكم عنها في مقالي الرياضي الأول
لكن الرغبة لوحددها لا تفعل شيئا
الصوفا ؟
كلمة أجنبية دخلت لغتنا اليومية و بعضهم يقول كنبة أو كنباية
أي : أريكة تتسع لشخص واحد أو أكبر لعدة أشخاص
وقد أصبح مكاني على طرفها في نهاية المقال
تقديري لك


21 - صديقة الجميع السيدة أغصان مصطفى المحترمة
ليندا كبرييل ( 2012 / 3 / 27 - 03:09 )
أشكرك بصدق على رأيك بمقالي
انتقيتِ ملاحظات من هنا وهناك أسعدني حقاً أن تقفي أمامها لإبداء الرأي

سأصبح مدربة هاهاها في الحلقة القادمة لفريق أطفال المنطقة ، وقد انتقيت اسم مارادونا لنفسي لإعجابي الشديد به ، أرجو أن أوفق بمقالي القادم وينال إعجابك ، اما سيدنا ، رفيقي الذي كان خصمي ، فقد تركني بنص لطريق ولولا عمله لما فاته مشهد رياضي واحد اليوم ، لذا فأنا أسجل له ما يرغب ليراه في وقت فراغه
الخناق بين الأزواج على هذه الأمور ممتع جداً يا أغصان هاها
ولا نتفق إلا على رياضة البيس بول التي يعشقها وكان لاعباً فيها
الذي يغيظني شيء واحد
أنه دخل متأخراً على ميدان كرة القدم وتقديراته أكثر صواباً من تقديراتي !!! و
الصدارة لكِ في قلوبنا جميعاً عزيزتي أغصان وشكراً مع احترامي لشخصك العزيز


22 - الشطرنج لغة العقلاء
شاكر الخياط ( 2012 / 3 / 27 - 05:16 )
اسف جدا.... اخذني نقاشكم وحواركم الحضاري الشفاف مع الاستاذ شامل وذهب بي بعيدا عن تحية الكاتبة اللطيفة التي شاقني وسرني ما قرات لها ...فتحية حب وتقدير اليها والى كل من يعرفك ايها العزيز الحافظ...اولا اريد الاشارة الى الاخ السائل عن الشطرنج...فقط للعلم ان العلماء قالوا لو آن لنا(اي العلماء)ان نتمعن بعقلية مبدع لعبة الشطرنج ومخترعها لعرفنا انه يتميز بذهنية تفوق ذهنية العبقري آينشتن..ولما لخبرتي المتواضعة وشغفي الذي يفوق كرة القدم التي هي كرية ثالثة اضافة الى الكريات البيض والحمر، والتي دفعتني ان اكون مدربا لكرة القدم، فكذلك الحال انا بالنسبة الى تعليم الشطرنج...اقول للاخ السائل اذا اردت ان تضمن لاولادك موقعا علميا متقدما ومتميزا في الكبر فعلمهم الشطرنج في الصغر...وارجو ان لاتستغرب من كلامي هذا..وانا اعرف ان هذا الكلام يثير البعض وهم كثيرون لكنها الحقيقة...اخي الكريم وبالاستئذان من الكريمة لندا والعزيز الحافظ اسمح لي ان اختصر الطريق امام اقناعك بان الشطرنج ليس 64 مربعا كما تراه على الرقعة(8في 8 مربعات) لو كنت قد غصت في عالم الشطرنج لرايت ان تلك المربعات بحجم الكرة الارضية في اللعب


23 - الشطرنج لغة العقلاء
شاكر الخياط ( 2012 / 3 / 27 - 05:17 )
اسف جدا.... اخذني نقاشكم وحواركم الحضاري الشفاف مع الاستاذ شامل وذهب بي بعيدا عن تحية الكاتبة اللطيفة التي شاقني وسرني ما قرات لها ...فتحية حب وتقدير اليها والى كل من يعرفك ايها العزيز الحافظ...اولا اريد الاشارة الى الاخ السائل عن الشطرنج...فقط للعلم ان العلماء قالوا لو آن لنا(اي العلماء)ان نتمعن بعقلية مبدع لعبة الشطرنج ومخترعها لعرفنا انه يتميز بذهنية تفوق ذهنية العبقري آينشتن..ولما لخبرتي المتواضعة وشغفي الذي يفوق كرة القدم التي هي كرية ثالثة اضافة الى الكريات البيض والحمر، والتي دفعتني ان اكون مدربا لكرة القدم، فكذلك الحال انا بالنسبة الى تعليم الشطرنج...اقول للاخ السائل اذا اردت ان تضمن لاولادك موقعا علميا متقدما ومتميزا في الكبر فعلمهم الشطرنج في الصغر...وارجو ان لاتستغرب من كلامي هذا..وانا اعرف ان هذا الكلام يثير البعض وهم كثيرون لكنها الحقيقة...اخي الكريم وبالاستئذان من الكريمة لندا والعزيز الحافظ اسمح لي ان اختصر الطريق امام اقناعك بان الشطرنج ليس 64 مربعا كما تراه على الرقعة(8في 8 مربعات) لو كنت قد غصت في عالم الشطرنج لرايت ان تلك المربعات بحجم الكرة الارضية في اللعب


24 - الشطرنج
شاكر الخياط ( 2012 / 3 / 27 - 05:26 )
اعود ثانية للشطرنج...هل تعلم اخي السائل ان للشطرنج لغة خاصة به تكتب باللاتينية وان شئت بلغتك العربية وكنا اثناء التعليم للصغار نصر على ان يتعلموا اللغتين الللاتينية والعربية تحسبا للبطولات والمنافسات الدولية...والذي لايجيد القراءة والكتابة لايقبل في المنافسات، مثلما هي ساعة التوقيت التي تعمل للاثنين اثناء اللعبة....اخي السائل الكريم ومن يقول لك ان الدين اي دين كان قد حرم هذه اللعبة فهذا جاهل باللعبة وبدينه...اعتقد انني ذهبت بعيد قليلا...حقيقة لايمكن اخفاؤها ان العزيزة لندا قد ابدعت في تناولها ذلك الموضوع الرياضي باسلوب روائي قصصي ناجح...اتمنى لها ولك الحافظ والعزيز الاستاذ شامل كل الخير والتوفيق...وتقبلوا مودتي


25 - الترجمة
شاكر الخياط ( 2012 / 3 / 27 - 05:29 )
العزيز الحافظ ليس مكتب الترجمة لوحده هو شاغلي الان انما تورطت بمحاضرات للمسائي يا اخي اضافة الى دورات التقوية والتوفل...اما عن لقائنا فربما سيكون في العام القادم...تحياتي ابو سيف لك وللعائلة


26 - السيد شاكر الخياط تعليق ـ 23 ـ 24
ماجد جمال الدين ( 2012 / 3 / 27 - 06:18 )
هل تعرف نادي الصولي للشطرنج في بغداد والذي تأسس كما أذكر في عام 1967 ، وذلك لحاجة العراق لثلاث نوادي على الأقل كي ينظم الإتحاد العراقي للشطرنج إلى الإتحاد ألعالمي ؟
أنـا كنت أحد ألأعضاء ألمؤسسين للنادي ، أصغر أعضاء اللجنة التأسيسية لنادي الصولي للشطرنج عمرا ، كان عمري آنذاك 16 عاما ..
تحياتي الطيبة


27 - ملاحظات وتحيّات
رعد الحافظ ( 2012 / 3 / 27 - 07:33 )
العزيز / شاكر الخياط
هاهي المشتركات تكثر بيننا / كرة القدم والشطرنج , ناهيك عن الكتابة والقراءة
شكراً لكل مداخلاتك الحيوية في مقال العزيزة ليندا , لا تغب طويلاً مجدداً
وربّما سنلتقي الاخ المبدع ماجد جمال الدين / في لقاء تحدّي شطرنجي مادام هو من المؤسسين لنادي الصولي , طبعاً لن نستغرب عنهُ بروزه خصوصاً وقد عاش ردحاً من الزمن في الإتحاد السوفيتي أيام عزّ ذلك الإتحاد وهم أبطال العالم بالشطرنج لفترة طويلة
كان من زملائي في الثانوية المركزية / عاطر كوركيس في نفس الشعبة هو الأوّل على مدرستنا وأنا ربّما كنت الخامس, لكن في كلية الهندسة هو إستمر وصار بطل العراق تقريباً ولا أعرف حال هذه اللعبة المحترمة الآن , غالباً وضعها متردي كباقي الششياء
****
الأخ طلعت / بعد ما نكول البابلي ؟ ولاّ .. طلعت البابلي أشمل برأيي
كرة القدم لايمكن تطبيق فكرة ساعة السلّة / خلال اللعب يستطيع اللاعب لو شاء إضاعة الوقت كثيراً بطرق قانونية كأن يمرر لزميل قريب ويعيدها الأخير, وتذكر هم ألغوا الإعادة الى الكولجي بيده / لكن أهم تعديل مطلوب هو قصة الحجز عند علم الزاوية ومطلوب حكم يراقب
الكاميرة البطيئة ويعطي قراره !


28 - ردود إلى المعلقين الكرام
ليندا كبرييل ( 2012 / 3 / 27 - 12:47 )
الأستاذ رعد الحافظ المحترم
أشعر أننا متفقان كثيرا في رؤيتنا للرياضة وكلمتك معبرة تماما(الواقع هي الحياة ) وحضرتك تربي ابنك تربية صحيحة من خلال تلقينه مبادئ الحياة التي تستبطنها الرياضة بكل أشكالها
يكفي أنها تعلمنا التنافس الشريف والطموح لتحقيق الهدف، أهنئك على إقامتك الطيبة في بلد يحترم الرياضة، ولي في ملاحظاتك دوما عبر أشكرك عليها
اسمح لي أن أشكرك شكرا خاصا أن تفضلت بصحبة صديق شاعر عراقي الأستاذ شاكر الخياط المحترم فأهلا به وبك عزيزي أبو سيف وشكرا للتشجيع الدائم

الأستاذ شامل مرة أخرى
النقيض هو الذي يدفع عجلة الفكر إلى الأمام ،هل ترجو التطابق ؟أرى أن هذا التناقض في المواقف يعطينا أفضل العبر والدروس . أحزنني أنك لا تعرف فيدرر . تحياتي ثانية

الأستاذة عبلة عبد الرحمن المحترمة
لو بدأت بالتعداد لاحتجت إلى مقال لذكر الأسماء فقط، لا يفوتني أن أذكرإن كنت تعرفين هذه الأسماء البراقة
زيدان الفرنسي الجزائري( زيزو)، سكيلاتشي الإيطالي، وروجيه ميلا الكاميروني وأرى الأخير واحد من أعظم من أخلصوا للرياضة
أما قلت لك أنهم ( متبّلو قلبي) ؟
شكرا على المشاركة وأسعدني اهتمامك الرياضي
مع المحبة والتقدير


29 - شارابوفا
شامل عبد العزيز ( 2012 / 3 / 27 - 13:08 )
تحياتي للجميع
شكراً للعزيزة رويدة
شكراً للأستاذ الخياط
أما صاحبة المقال - عزيزتنا ليندا - فأقول لكِ - حسابي معكِ عسير - راجعي بريدكِ ؟ سوف تجدين ما لا يسركِ ؟ ههههههه
ماذا تقصدين بأن شارابوفا ظاهرة صوتية مقصودة ؟
هل لأنها جميلة ( من وجهة نظري في جمال المرأة ) هي حاليا الأفضل لولا الإصابات ,, حالياً شتيفي غراف غير موجودة فهذا ليس عصرها - العصر الآن للأخوات وليامز ..
أما نادال فأنا اعتقد لولا كذلك إصابته القوية هي التي جعلته يقفز للمرتبة الثانية بعد الصربي نوفاك جكوفيتش وهو حاليا السيد على ساحة التنس للرجال
لا يستطيع أحد أن ينكر إنجازات فيدرر ولكن نادال ظاهرة في التنس - هذا رافا وليس احد ؟ عزيزتي ليندا
على كل حال هو حوار رياضي شيق مع العلم بأن أستاذتنا رويدة بعيدة عن عالم الرياضة والمعلومات الرياضية لكن - معليش -
خالص تحياتي للجميع
سيدات وسادة
مع الاحترام


30 - ردود إلى المعلقين الكرام
ليندا كبرييل ( 2012 / 3 / 27 - 13:38 )
الأستاذ طلال سعيد دنو المحترم
ليس هناك في عائلتي ما يجمع أفرادها كالرياضة، وتكاد البرامج تتوقف أيام الأوليمبيك الصبفي والشتوي، وكأس العالم وبطولات التنس، ولعلمك عزيزي طلال فقد حملت من البلد معي 3 كيلو بزرا أسود استعدادا للأوليمبيك القادم
لا أدري ماذا تقول عني الآن هاها مع خالص الاحترام والتقدير

الأستاذ رعد الحافظ مرة أخرى
شكرا عزيزي على مشاركتك الحيوية التي أضفت بهجة، شايف الرياضة ما أحلاها، يا ليت الحروب والمنغصات تنتهي من كل العالم ونعيش ونتنفس رياضة . ممنونة لك

أستاذي العزيز السامي لبيب المحترم
أحقا هذا ما تفعله يا أستاذ؟
إنه ممتع أن أسمع هذا منك بالذات فأنا ظننت أن أمثالكم قد تحرروا من موضوع كسر النحس ،والتفاؤل بعمل ما ،نحتاج إلى تفسير
ظللت لفترة وأنا أتابع مباريات الزمالك والأهلي ثم تحولت إلى الإسماعيلي(الدراويش)عندما بدأت أرى نتائج رائعة منهم، لكني للأسف يا أستاذ وأنا كنت لا أتابع إلا الدوري المصري من بين الفرق العربية أرى أن اللاعبين المصريين يحتاجون إلى تركز وجدية أكثر، مع أنكم تمتلكون مواهب ممتازة
أشكرك على مصارحتنا بحالة ظننا أنها تمسنا فقط
مع خالص المحبة والتقدير




31 - الأستاذ شاكر الخياط المحترم
ليندا كبرييل ( 2012 / 3 / 27 - 14:00 )
تشرفت بحضورك الكريم ، وشكراً للأستاذ رعد حامل البشر والخير
أشكرك أستاذ على الثناء وأعتبره وساماً على صدري
اسمح لي أن أعبر عن إعجابي برأيك الرياضي وخصوصاً في تعليقك 23 بقولك في جملة ذهبية
إذا أردت ان تضمن لاولادك موقعا علميا متقدما ومتميزا في الكبر فعلمهم الشطرنج في الصغر
الشطرنج ليس 64 مربعا كما تراه على الرقعة(8في 8 مربعات) لو كنت قد غصت في عالم الشطرنج لرايت ان تلك المربعات بحجم الكرة الارضية في اللعب
يا له من معنى عميق لا يدركه إلا منْ يولي الرياضة الاهتمام والتقدير
أشكرك على تفضلك بالشروح المفيدة ، وكان لحضورك الكريم أطيب الأثر في قلبي
كما أن رأيك بما كتبت أسعدني وأنا عادة لا أكتب إلا في قضايا إنسانية من تجارب مررت بها فأثرت بي وعالجتها بطريقتي
آمل أن أوفّق في تقديم جزء آخر من صفحات ظلت طي النسيان حتى ظهرت اليوم ونالت إعجابكم فشكراً مع التقدير والاحترام


32 - ردود إلى المعلقين الكرام
ليندا كبرييل ( 2012 / 3 / 27 - 14:17 )
الأستاذة رويدة سالم المحترمة
للأسف عزيزتي رويدة أنك لا تهتمين بالرياضة ، أدعوك إلى العرس القادم ، الأوليمبيك الذي أنتظره بفارغ الصبر كل أربع سنوات ، ستتمتعين كثيراً برؤية المواهب الشابة . هنا الإخوة يشكلون عائلة دافئة جميلة يختلفون ، يتوافقون ، يتناقشون ،ونحن الكاسبون على كل حال . أشكرك على رأيك عزيزتي وأتمنى أن أوفق في مقالي القادم مع محبتي الصادقة لشخصك الكريم

الأستاذ طلعت الحكيم ميشو البابلي المحترم
يسرني أن أناديك باسمك الكريم أستاذ ، لك التحية والاحترام
يكفينا من أميركا كرة السلة ، البيس بول ، والحق أنها ملكة المواهب الرياضية ، في كل المجالات، كيفما تطلعنا تفوقت فيها ، يا لروعة أبنائها ..
ما زلت حتى اليوم أحتفظ بفيديوهات مسجلة لساعات عن اللاعب العظيم كارل لويس بطل العالم في الجري
نشكر أميركا على هديتها الكبيرة للإنسانية عندما ترعى أبناءها رياضياً ليقدموا لنا أكبر متعة في الحياة. أشكرك على التعليق ولك احترامي


33 - الى لندا دون الاخريات
شاكر الخياط ( 2012 / 3 / 27 - 15:28 )
بالتاكيد كل مايكتب الان منك او مني او من الاساتذة الكرام الاستاذ شامل او الاستاذ رعد واخرون ايضا هم سبقونا او بعدنا هي صفعات لاذعة واجوبة كبيرة كبر الشمس والقمر لاولئك الذين يظنون بالعراق سوءا ( خابوا) او يساورهم الشك ان هذا البلد الجميل المميز يمكنه ان يعود الى وراء...وعندما اقول - دون الاخريات- فانا اقصد انك دخلت قائمة اسماء هم ضيوف شرف على هيت ونواعيرها والشاطيء الجميل ...وسنكون باستقبالكم ويالها من روعة وامنية ان تلتقي هذه الوجوه التي لاتعرف الشر على اديم الفرات وبين اطلال النواعير..وعهدا مني لن تناموا الا في بيت ابي نؤاس في وسط الفرات بين دوالي النواعير..ياله من مكان لايختاره الا هذا النواسي المشاكس...عزيزتي لندا نحن لا ندعو كل واحد او ايا كان الا اذا تنازل عما يغضب الناس او يؤذيهم باي شكل من الاشكال...وبما انكم ايتها العزيزة واحدة من الاقلام المعطاءة فانت ابنة هيت وضيفتها على حد سواء...لكم الفؤاد مهجعا..ولكم المآقي مربعا...تقبلي مودتي


34 - الى لندا دون الاخريات
شاكر الخياط ( 2012 / 3 / 27 - 15:34 )
بالتاكيد كل مايكتب الان منك او مني او من الاساتذة الكرام الاستاذ شامل او الاستاذ رعد واخرون ايضا هم سبقونا او بعدنا هي صفعات لاذعة واجوبة كبيرة كبر الشمس والقمر لاولئك الذين يظنون بالعراق سوءا ( خابوا) او يساورهم الشك ان هذا البلد الجميل المميز يمكنه ان يعود الى وراء...وعندما اقول - دون الاخريات- فانا اقصد انك دخلت قائمة اسماء هم ضيوف شرف على هيت ونواعيرها والشاطيء الجميل ...وسنكون باستقبالكم ويالها من روعة وامنية ان تلتقي هذه الوجوه التي لاتعرف الشر على اديم الفرات وبين اطلال النواعير..وعهدا مني لن تناموا الا في بيت ابي نؤاس في وسط الفرات بين دوالي النواعير..ياله من مكان لايختاره الا هذا النواسي المشاكس...عزيزتي لندا نحن لا ندعو كل واحد او ايا كان الا اذا تنازل عما يغضب الناس او يؤذيهم باي شكل من الاشكال...وبما انكم ايتها العزيزة واحدة من الاقلام المعطاءة فانت ابنة هيت وضيفتها على حد سواء...لكم الفؤاد مهجعا..ولكم المآقي مربعا...تقبلي مودتي


35 - الى الاخ ماجد جمال الدين
شاكر الخياط ( 2012 / 3 / 27 - 17:51 )
ارحب بك ايها العزيز واتمنى ان تكون العزيزة لندا صاحبة هذا الصالون الجميل كما كانت من قبل بنت الشاطيء حيث كان اعاظم الادباء والمثقفين المصريين يجتمعون في بيتها حتى تحول اللقاء الى صالون مر فيه الكثيرون واضيف الى صروح مصر التاريخ صرحا ادبيا لايزال اثره على المثقفين واهل القلم في مصر...احييك من خلال العزيزة لندا واحبائي الاخرين طيبي الذكر...ايها العزيز نعم بالتاكيد كل متابع للشطرنج لابد انه يتذكر نادي الصولي والرائع زهير احمد القيسي الفيلسوف المنسي..هذا الذي تحمل اعباء مسؤولية ايصال الثقافة الشطرنجية الى الناس ومن خلال منافذ عديدة كان اهمها التلفزيون في برنامج اسبوعي...ومجلة الف باء ايضا...اما الان فاخي ابو سيف يعرف انني غبت عن العراق من 1981-1998 ولهذا لم اعرف هل هو الان موجود بنفس الاسم ام لا...لانني عملت مدربا ومعلما للشطرنج بعيدا عن بغداد رغم مشاركتي ممثلا لنادي الصناعة مرة واحدة في فندق السدير في احدى المنافسات...لكنني استطيع ان اطمئنك الى اننا نمتلك اكثر من نادي واكثر من ثلاثة..وعلى سبيل المثال ..الصولي، الكرخ، الارمني، والبصرة، وديالى...هذا ما اعرفه لحد الان


36 - بشرى سارة ؟
شامل عبد العزيز ( 2012 / 3 / 27 - 18:16 )
شكراً للأستاذ الخياط على حواره مع العزيز ماجد
بالنسبة للسيدة ليندا - لا تحزني ,, فأنا اعرف من هو فيدرر ولكن من باب الفذلكة والإشارة إلى عدم مقارنته مع الكبير نادال
حالياً تقام بطولة امريكا للتنس - المفتوحة - وبشرى سارة لكِ ولرعد - خسر فيدرر مع رودك
اما نادال فانا أشاهده الآن وهو يلعب ومتقدم في النتيجة وسوف يعبر إلى الأدوار المتقدّمة - ههههههههههههههه
يارب لا شماتة ؟ ولكن هذا هو الحال مع الكبار
إذا يتوفر لديكِ الوقت عليك مشاهدة المباريات - تسمى بطولة امريكا المفتوحة للتنس ورأفا العظيم يصول ويجول - أين فيدرر ؟ لقد غادر بعد خسارته ؟
لا شماتة ؟؟
هههههههههههههه
تحياتي للجميع


37 - الاخ ماجد جمال الدين ثانية ولندا ايضا
شاكر الخياط ( 2012 / 3 / 27 - 18:18 )
العزيز استاذ ماجد ذكرتني العزيزة لندا بمنصوبة تعتبر من روائع الشطرنج وهي مازالت خالدة لحد الان لدى لاعبي الشطرنج والمهتمين منهم طبعا، الا وهي ( رائعة لينين ) في الشطرنج تلك الخاتمة التي تعتبر درسا تعبويا يدرس الان ولو سمح الوقت يوما لشرحت لك كيف تكون...اما عن انضمام العراق للاتحاد الدولي فهل انت متاكد انه لحد الان لم ينضو بعد؟ ام انك تريد التاكد ايضا؟ اتمنى التواصل بهذا الشان...ودمت اخا طيبا وصديقا اعتز به...تقبل مودتي


38 - ألأخ شاكر ت ـ 35
ماجد جمال الدين ( 2012 / 3 / 28 - 00:01 )
ألأتحاد العراقي للشطرنج هو عضو اتحاد الشطرنج العالمي منذ امد بعيد ، وقد شارك في الكثير من اللقاءات ومباريات التصفيات الدولية ..
أنا تحدثت عن تاريخ بعيد ، في منتصف الستينات كان هنالك فقط نادي الشطرنج العراقي وهو قديم جدا ربما تأسس في الأربعينات ، واعتقد نادي البصرة الشطرنجي ، وفي 1966 او 67 أسسنا نادي الصولي في إجتماع اللجنة التأسيسسة في أحد البيوت بالمنصور (تنفيذا لشروط الإتحاد العالمي ) ، وكان هنالك عدا ألأستاذ زهير القيسي عددا من شيوخ الشطرنج وكهنته الذين لا أذكر أسمائهم للأسف ، وقد إختاروني عضوا تأسيسيا رغم عمري الصغير لأني فزت بالمركز الثاني في بطولة بغداد التي جرت قبل ذلك بعام في مقهى قرب ساحة النهضة . .. وألذين كنت التقيهم أيضا في مقهى كبير على شاطئ الدجلة في نهاية شارع الرشيد قرب جسر الجمهورية ، حيث كان يجلس عادة القيسي وتجمع كبير من المثقفين والسياسيين العراقيين ( البعض الآخر كان يجلس في مقهى البرلمان ، أو في مقاهي شاطئ ابو نؤاس). ..
بعد رجوعي للعراق عام 2004 لم ألتق أحدا من الشطرنجيين فمصائبنا كانت أكبر من رقعة الشطرنج التي هي ليست بحجم الكرة ألأرضية كما تقول ..
تحيات


39 - الأستاذ شاكر الخياط المحترم
ليندا كبرييل ( 2012 / 3 / 28 - 07:45 )
الحقيقة أن الحياة تشكر أمثالكم من المتحضرين الذي يملؤونها بهجة وسعادة
أشكرك من الأعماق أستاذنا على مشاعرك الرائعة التي قرأتها في تعليقك 34
يا لهذه الحفاوة العراقية غير المتوقعة التي حلّت على يوم مشرق فزادته إشراقاً
كل الشكر والممنونية لهذا الموقع الرائد الذي وصلنا بأناس محترمين كحضراتكم
أستاذ
تبدو لنا حركة البلاد العربية إلى الوراء ، لكني متفائلة بالمشاعل المنورة لدروبنا المظلمة
يد الجهل دوما تمتد إلى منجزات الحضارة فأنتم حماة إنجازات الأولين وبكم نقتدي
تمنينا ذات مرة نحن الأصدقاء أن يجتمع أهل الحوار في مكان ما من العالم، نعم يا ليته يكون في العراق مهد البشرية ، سيكون أعظم ما نحقق من حلم
أستاذ شاكر
يكاد لا يخالط شعوري أي شك أن كل رياضي لا بد أن يكون إنساني الطابع
وأنه لا يعرف الحب الحقيقي إلا الرياضي بالذات
فالرياضة هي الحياة بعينها كما قال أخونا السيد رعد
وأرى أن كل من تفضل من الإخوة الكرام بالتعليق وإهدائي أطيب المشاعر أراهم ممتلئين رقياً ونعمة
أُنعِم عليكم جميعا
وأشكر الأستاذ ماجد الذي حرك بسؤاله الأجواء ففاضت علينا بعبق الورود
تفضلوا بقبول احترامي وتقديري


40 - أنكِ مشروع حقيقي لروائيه
سالم الدليمي ( 2012 / 3 / 28 - 10:37 )
أول ما دفعني لأقرأ لكاتبتنا الفاضله قرائتي لتعليقاتها ، فكنت ارى فيها بُعداً آخر ، دفعني فضولي لأبحث لها عن كتابات فقراتُ في بيتنا قرد ، و رحلت مينامي في التسونامي ، حقيقي ذُهِلْتُ فيما وجدته عند كاتبه مبتدئه من أبداع في رواية القصه الواقعيه ، كم تمنيتُ أن يستمر مشروع الكاتبه الواعده هذا ، ففي (و رحلت مينامي ...) تأكّد لي رأي لناقد يحكي عن أبطال روايات دوستويفسكي ، قال أنك تبقى تتذكرهم و كأنهم أصدقاء قُدامى تعرفهم عن قرب ،،، نعم هذا ما وجدته في شخصية مينامي فيما بعد قرائتي لها ، و هنا كنتُ أجدُ ذات القدره على تصوير المشاهد و جملةً من العبارات المُصاغه و كأنها مصوغات أبدعت في أختيار جواهرها و حسن استعمالها فجائت تزيّن النص أيّما تزيين ، لا ازال آمل أن ارى كاتبتنا تنحى هذا المنحى القصصي بشكل جاد ، و ثقتي مطلقه بانها ستكون يوماً احد أعلام الأدب الواقعي ..


41 - تأبين ل (مينامي) الراحلة في التسونامي
ليندا كبرييل ( 2012 / 3 / 29 - 07:35 )
حضرة الأستاذ سالم الدليمي المحترم
يا لملاحظتك الرائعة كم تركت أثراً في نفسي وقد عدتُ لتوي من حفل تأبين شارك فيه جمع غفير حزناً على رحيل مأسوف عليه لضحايا التسونامي الذي دهم اليابان في 11 مارس من العام الماضي
عرفنا خمساً من الضحايا المقربين لنا ، فشاركنا أهاليهم دموعهم وأحزانهم
أشكرك أستاذي الكريم على ملاحظتك وأعتبرها تعزية لشعوري بفقدان أطيب صديقة عرفتها

أما عن رأيك الكريم فيما أكتب فأنا أعتبره شهادة من الأستاذ لطالبته
وما دام الأستاذ يتكلم فعليّ واجب قبول كلمته، لا ردها ولا المناقشة فيها
بل إن سعادتي الكبيرة بما أثنيت به علي تجعل قلبي لا يتأنّى في رد الفعل ، فابتسمت بسعادة كبيرة وشحنت كلماتك روحي بالقوة والعزم
وكما في كل مرة ، فأنا دوماً أخشى الآتي
لأني لست متمرسة وأخاف الانكسار ما دمتُ قد حزت على ثقتكم جميعاً
يا لخوفي من الخطوات التالية ألا تسعفني
لكني بفضل كلماتكم فلن أوفر جهداً وحتى لو حصل انكسار فإني بفضل تشجيعكم سأرتقي عليه
أستاذ الدليمي المحترم
كلماتك المشجعة ، وعزاؤك بمينامي صديقتي التي عانيتُ كثيرا وأنا أكتب مقال وداعها، حضورك الجميل جعل يومي جميلا
تقبل التحية والتقدير


42 - لِمَ الخِـشــية أستاذتي الفاضله
سالم الدليمي ( 2012 / 3 / 29 - 14:24 )
لِمَ الخِـشـيه سيدتي الكاتبه !!؟
مُمتَن لوقوفكِ عند كلمات قاريء عجوز بات كسولاً حتى في ردوده .
تأكدي سيدتي لم تكُن كلماتي تشجيعيه بقدر ما هي إستشعاري لقيمة النص وحُسن صياغته ،فكُلّ الصناعات تبدأ بالأمكانات والخبرات المُتاحه، ثم ترتقي لتُثَبِّت لها طابعاً مُميّزاً خاصاً بصانعه
لِمَ الخِـشْـية سيدتي الفاضله!؟ أذا كان دوستويفسكي نفسه صاحب الخُماسية العبقرية قد كتب العديد من الأعمال الفاشله، لقد كان يستعجل إتمام النص ليسلّمه لدارالنشر ليُسدد ديونه فيما أُبتُلي من داء المقامره .
سيدتي لستِ مُلزَمه بوقتٍ محدد سننتظر حوليّاتُكِ (إِن شِـأتي) و ستشدنا تفاصيلها الدقيقة ، فلقد بدأتي مشوارك من نقطة عاليه من السفح .
آمل أن تتركي خيوطاً بين تلك الأقاصيص يمكن نسجها فيما بعد لنكون أمام عملٍ كبير يُشكّلُ بمجمله روايةً طويله تحكي لنا سِفر حياتُكِ الزاخره بحكاوى أبطال تلك الأقصاصي ، وسيمتد مسرح تلك الروايه على سعة هذا الشرق (الشامي-الياباني) و سأكون ممتناً لو كلّفتِني بصناعة أعمالُكِ بشكل كتاب قد نراهُ مطبوعاً يوماً ما .
أُكرِّرشكري وأمتناني وأعتذرُعن الأسهاب، فلكِ حتماً ما يشغلكِ عنقراءة تعليقات مكرره


43 - الأستاذ سالم الدليمي المحترم
ليندا كبرييل ( 2012 / 3 / 30 - 08:28 )
يا سيدي الأستاذ الدليمي ، أشكرك كثيراً على تعليقك الرائع ، سأضعه نصب عيني ليكون شاحناً لأفكاري دوماً
أود أن أعرب عن شكري لمشاركتك وأنا اعلم أنك قارئ ممتاز لكننا قلما قرأنا تعليقاً لحضرتك
وأنا بدوري ممنونة لرأيكم في كتابتي ، وأرجو أن أوفق في عرض أفكاري القادمة كما آمل . ولا شك أن سعادتي ستكون كبيرة يوم يظهر الحلم إلى الواقع فأرى نتاجي مطبوعاً . مطبوعاً ؟؟؟ إنه حلم كبير أرجوه لنفسي
تفضل بقبول خاص الشكر والتقدير


44 - تنمرت
عذري مازغ ( 2012 / 3 / 30 - 17:38 )
العزيزة ليندا تحياتي
أهنئك على هذه اللوحات الجميلة الساخرة التي تذكرني بالإبداع الأدبي الأمريكي ـ لاتيني ، أدب ما بعد الواقعية السحرية
لدي ملاحظة صغيرة هي أنك لم تدعي النص يختمر أكثر، أتمنى اعتبار الأمر نصيحة أخوية
لا تتسرعي في النشر، دع النص يختمر في ذاكرتك أكثر
تحياتي الصادقة


45 - تيفوت إغوذان عزيزي عذري مازغ المحترم
ليندا كبرييل ( 2012 / 3 / 31 - 07:52 )
بدون أدنى شك سأعتبر نصيحتك إرشاداً لي ، وأنا لست ممنْ يتحسس من النقد أستاذ عذري ، بل أرجوه لنفسي لأني أعتبر النقد تبياناً لسلبيات المقال ليعمل الكاتب على تفاديها ،
وأنا أتعب كثيراً حتى أظهر مقالاً للنشر لذا تراني كل كم شهر أكتب مقالاً ولا أنشره إلا بعد أن أكون راجعته عشراااات المرات ومع ذلك ما أن يظهر حتى أؤنب نفسي على هفوة هنا أو هناك
وهذه المقالات الرياضية المتتابعة ليست إلا تعديلاً بسيطاً لما كتبته منذ سنين ، لذلك لا أعرف بالواقع كيف أشذبها أكثر ، أفتقر للنصيحة المخلصة التي تضع إصبعي على موطن الخطأ
أشكرك كثيراً عزيزي الأمازيغي المخلص ، ويسعدني رأيك ، وتشريفك لي ، وسروري بحضورك الكريم
تقبل من فضلك أطيب التحية والسلام و ......تانمرت


46 - وكأني أطرش بالزفه
فؤاده العراقيه ( 2012 / 4 / 2 - 21:52 )
تأخرت عليك قليلا حبيبتي لظرف اعاقني هذه الايام , بالرغم من انني كأطرش بالزفه في الرياضه وخصوصا كرة القدم وبالاسماء التي ذكرها المعلقين الاحبه , لكن هذا لا يعني بأنني اهملها أو لا أعير اهميه لفائدتها على الجسد والروح لكن كرة القدم بعيده جدا عنها
احييك عزيزتي على اسلوبك الرشيق هذا فأنت قاصه من الدرجه الاولى جعلتينا نعيش الحدث معك في كل مره تكتبين يها , استطعت ان تجعلي القارىء يتخيل الصوره وكل واحدواجتهاده

أتمنى منك في المستقبل ان تجمعي افكارك في مقال أو أكثــر عن تأثير الغربه في حياتــك
وتحيه طيبه ولذيـذه مني اليــك والى الحضور الكرام


47 - شكراً فؤادة العراقية على التعليق اللطيف
ليندا كبرييل ( 2012 / 4 / 4 - 13:25 )
آسفة جداً عزيزتي فؤادة لعدم تنبهي إلى تعليقك إلا الآن، المعذرة أيتها الأخت الكريمة ، آمل أن تكون ظروفك جيدة
أشكرك على تفضلك بالتعليق ، ستتغير نظرتك إلى الرياضة إذا شاهدت الأوليمبيك القادم في لندن ، إنه واحد من أكبر المتع
شعرت بغيابك في هذه الفترة والمعذرة أني لم أسأل فقد كنت على سفر . أرجو لك أياماً طيبة
مع تقديري واحترامي

اخر الافلام

.. كابتن الزمالك تنهار بالبكاء وتعلن الاعتزال داخل النادى الأهل


.. جماهير ريال مدريد تحتفل بلقب الدوري الإسباني للمرة الـ36 في




.. رواج رياضة الفروسية في روسيا وسط توجه لإحياء تقاليد المدرسة


.. ياسمين نوح كابتن فريق طائرة الزمالك تعلن الاعتزال عقب بطولة




.. جماهير الزمالك تحتفل مع سيدات الطائرة بالاحتفاظ ببطولة أفريق