الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


يكفي الصراخ فقد حان وقت التغيير

مكارم ابراهيم

2012 / 4 / 1
مواضيع وابحاث سياسية


يقول الكاتب الصديق عمار زيدان من المغرب
" لملمت اشلاء اوراقي و قد اختزلت المسافات امامي ، ومسحت كل الخرائط عن ايماني و شمالي و انهارت كل القمم من فوقي و دكت القيم من تحتي مع كل قطرة دم تسيل ، حينها تذكرت ذلك الوجه الصامد وتلك الهامة النادرة قولا وفعلا وعملا ، وجها طالما وقف امام العالم كله – وليس هذ المرة فقط – ليقول لهم ان مصير العالم لن يكون رهن قله قليلة من الدول ، حينها رايت التاريخ


بالتالكيد هناك اصحاب نفوذ مالي او ديني يتحكمون بمصير الشعوب


هناك نفر من رجال الدين القساوسة والشيوخ لعبوا دورا كبيرا في اشعال حروب طائفية بين المسلمين والمسيحيين بكل تاكيد وكثير قتلوا بسببب فتوى رجل دين هاهو محمدمها في فرنسا قتل اطفال يهود لماذا نزرع الشر في قلوب وعقول ابنائنا بدلا من ان نعلمهم حب الوطن والانسانية واحترام الاديان الاخرى كثير من رجال الدبن مسؤولون عن كل هذا الدمار رجال الدبن يجب عدم ايصالهم للسلطة لانهم لايميزون بين اوامر الله او الرب واوامر القانون الدولي


الاف الشهداء سقطوا على ارض تونس , مصر ;ليبيا, المغرب, اليمن ,البحرين العراق من اجل نيل حرية الفكر والراي والعدالة الاجتماعية واقتلاع الفقر والامية وتاسيس قضاء مستقل ودفعوا دمائهم ثمنا وضريبة في سبيل الديمقراطية وهاهي الحكومة العراقية تعتدي على صحيفة تخص الحزب الشيوعي العراقي اين الديمقراطية والتعددية الحزبية لماذا يغتال الصحفيين في العراق ودول اخرى لماذا خرج المتظاهرون للشوارع اذن ؟ يطالبون بقضاء عادل مستقل يطال الجميع حتى الحاكم والرئيس والملك اذا خالف القانون يقدم للقضاء ويحاكم كي لايتجرا اي انسان على مخالفةالقانون لكن ماالذي يحدث ؟ مازال الحكام المجرمون بدون محاكمة رغم قتلهم واعتدائهم عل المتظاهرين الى جانب النهب الممنهج واعتدائاتهم على المتظاهرين الابرياءامام العالم كله .لم يحدث اي تغيير طالب به المتظاهرون وهنا اتذكر احدى مقالاتي كتبتها حول انتخاب الشعب الايطالي لرئيس الوزراء سليفيو بيرلسكوني وعلى التوالي رغم معرفتهم بانه احد ارباب المافيا ان الشعوب تختار جلادها بنفسها نعم نحن ننتخب اللصوص ليحكومونا ونصفق لهم ونعلم بانهم سيجلدونا اذا اعترضنا على سياستهم او فضحنا سرقاتهم ومع هذا نختار اللصوص ليحكمونا وفي نفس الوقت يطرد موظف شريف من عمله ويهدد بالقتل لانه كشف اختلاسات منظمة يقوم بها مدراء واصحاب نفوذ في جمعيات نقابية في المغرب ويهدد بالقتل لانه فضح اختلاسات قام بها رؤساء منظمات ونقابات في المغرب وفي كثير من الدول للاسف الشديد الحكومة نفسها تختلس اموال الشعب ولليس هناك من يحاسب الحكومةبدلا من ان يشكر وبقدم المختلسون للمحاكمة لما ذا نسير الى الوراء والظلام متى نتقدم للامام


خرج المواطنون الى الشوارع وصدورهم عارية امام الرصاص الحي في مظاهرات واحتجاجات ضد هذه القلة المتحكمة بمصير العالم ومصيرهم نعم عزيزي الاستاذ الفاضل عمار زيدان هناك قلة من عصابة المافيا البرجوازية تحرك الشعوب للموت في سبيل ان يزداد نفوذها وثرائها. وهي المسؤولة عن الازمة المالية والاقتصادية في العالم وازمة القروض والبطالة والفقر الازمة التي ساهم باحداثها اصحاب البنوك والحكومات البرجوازية النيوليبرالية التي الى الان لم تقدم حلولا جذرية بل تقدم قروضا مالية للبنوك كي لاتفلس وبالمقابل يدفع المواطن الفقير ضريبة عالية لم نفعل اي شئ لم يحدث اي تغيير رغم ان احتجاجات الشعوب لم تقتصر على الشعوب العربية في الشرق الاوسط بل طالت اوروبا اسبانيا اليونان انكلترا ايطاليا ونيويوك وول ستريت هل قامت الحكومات بحل ازمة البطالة وتغيير طرق الانتاج هل خصصت من ميزانتيها لحل هذه الازمة كلا بالتاكيد فنرى العراق يخصص مبلغ ضخم من ميزانته لعقدمؤتمر قمة عربي لن يقدم اي شئ لشعب العراق الذي لم يرى الكهرباء رغم انه ثاني اكبر دولة في احتياطي النفط. المفروض على الحكومة العراقية ان تخصص هذا المبلغ للتخلص من النفايات النووية السامة التي خلفها غزو الامريكي للعراق لتقليل الامراض الخبيثة والتشوهات الجنينية التي يعاني منها الفرد في العراق


في مقالة للصديق الاستاذ عمار زيدان المعنونة صناعة التاريخ لنكن اليوم او لانكون للابد يقول


يجب ان بكون الحاكم سياسي وطني لارجل دبن لان رجل الدين مكانه الكنيسة او الجامع للصلاة فقط وليس لتطوير البلد.


العزيز عمار لاننكر ان حكومة البيت الابيض لدولة واحدةامريكا كانت لها ند واحد هو الاتحاد السوفيتي وقضت عليه لتكون القوة الوحيدة التب تحرك مصير الشعوب.

وجود اسرائيل في الشرق الاوسط ساهم بابراز شعور القومية العربية بشكل عميق وواضح وساهم في كثير من الاحداث في المنطقة ان وجودها هو من نشط وولد بالمقابل الشعور القومي لدى القوميات الغير عربية وولد الحساسيات في الحوار بين العرب والاكراد والامازبغ وساهم في ولادة الحركات الجهادية وحركات المقاومة وكذلك الارهاب الذي لم باتي من لاشي بل من الحروب والتعذيب والظلم. الظلم يولد الارهاب الذي تحاربة امريكا حسب قولها الظلم هو من يولد شعورالانتقام من الاخربن اي الارهاب


بعض الحكام في اوروبا خصصوا من ميزانية الدولة اموالا لتطوير الانتاج وتوفير الدراسات من اجل تخطي الازمة المالية والاقتصادية التي اندلعت منذ عام 2007 وازمة القروض ويحاولون تغيير وسائل الانتاج والبدء بمنافسة الصين والبدء باستخدام الانسان الالي الروبوت لاجل اعادة الوضع الاقتصادي للاستقرار وسد الشاغر الذي احدثه طرد العمال والموظفين من اماكن عملهم .استراتيجية غريبة ولماذا لايعيدون العمال الى اماكن عملهم بدل ان يستبدلوهم بالروبوت يقال بان الروبوت لا ياخذ اماكن العمل . الروبوتات هي محاولة لمنافسة منتجات الصين التي احتكرت السوق بانتاجها اما نحن فمازلنا نتحدث عن الحكام والدبكتاتوربة التي لم تزل تحصد ارواح الشعب لماذا لايترك الحاكم كرسي الحكم حسب الاصول وبترك للاخرين فرصة اعتلاء المنصب لماذا لايجد منصبا اخر وبهتم بتطوير وسائل الانتاج وتطوير وسائل التعليم والاهتمام بسعادة الشعب ورعاية الاطفال لماذا لاتصرف الدولة ميزانية خاصة لحماية الشعب وليس قتل الشعب نفسيا وتصفيتهم جسديا لاحظ تخصص غالبية المبزانية في تفعيل المخابرات وطرق قمع المواطن العربي ومراقبة المواطنين وتعذيب كل من يكتب او يتكلم في السياسة لماذا كل هذا


الصديق العزيزالكاتب المغربي يوسف المساتي في مقالته بقول تعال لنبكي هذا الوطن عزيزي تعال لنبكي من اجل هذه الشعوب التي ابتليت بحكام لصوص حرامية بلا ضمائر وابتليت بفتاوي رجال الدين مثل القرضاوي وحكام بدون ضمائر لاانسانية مثل الزمزمي التونسي الذي افتى بان الرجل يحق له مضاجعة زوجته الميتة الا ترى عزيزي انه علينا ان نبكي على هذه الشعوب انها تستحق الشفقةلانها ابتليت بحكام لصوص سراق لثروات شعوبهم عصابات مافيوية لايهمهم راحة وسعادة المواطن بل كل مايشغلهم البقاء في المنصب الى الابد وتعبئة جيوبهم .اي قيم واخلاق تربي الشعب اذاكنالانحترم حرمة الجثة المراة هي ميتة وتغتصب من قبل زوجها فكيف يتعلم احترامهاوهي على قيد الحياة اي مجتمع يخلق من هذه الفتاوي الغير عقلانية تعال لنبكي على هذه الشعوب هذا اذا بقي هناك دمع في محاجرنا فلقد بكينا كثيرا منذ ان ولدتنا امنا وجاءت بنا الى هذه الدول بكينا علة اراضينا التي تسلب وتنهب وعلى الشعوب التي تقتل وتسفك دمائها بكينا على المناضلين اصحاب الراي الذين يعذبون في السجون ويعدمون لانهم قالوا كلمة حق بكينا على النساء المعتقلات اللواتي يتعرضن للامتهان حيث يتعرضن لفحص العذراء بكينا على العوائل التي تم تهجيرها بالقوة وتسفيرها وطردها من ارض الوطن بكينا على الشهداء الذين سقطو في الشوارع وهو يطالبون بالكرامة والعدالة الاجتماعة فهل بقيت لدينا دموع ام انها جفت ومت يحين الوقت لنبتسم للحياة



الشهيد محمد البوعزيزي دفعته سياسة بن علي لحرق جسده احتجاجا على الاضطهاد الذي عانى منه في تونس بدلا من ان تشجع الحكومة الشباب للاهتمام بنموهم فكريا وجسدياويدفع للتفكير كيف يحافظ على حيوية ونشاط جسده وتطوير فكره ودراسته


والبارحة هناك شابين من التبت حرقوا اجسادهم ايضا احتجاجا على سياسة حكومة التبت


واتسائل لماذا تدفع الحكومات شبابها لحرق اجسادهم بدلا من ان تدفغهم لتطوير ملكاتهم الابداعية وتطويرانفسهم لماذا يدفع الشباب ارواحهم ثمنا لرعونة وعنجهية حكامهم؟ يكفي اضطهاد يكفي موت حان وقت التغيير


مكارم ابراهيم


مقالة الكاتب الاستاذ يوسف المساتي من المغرب


mapress.net/index.php?option=com_content&view=article&id=8%3A-l-r-&catid=12%3A2010-12-09-22-56-15&Itemid=10








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الأديان تُدمر العالم بكل صورة ممكنة
الحكيم البابلي ( 2012 / 4 / 1 - 21:02 )
أتعجب للروح التي تحملين يا زميلتنا مكارم
كان من المفروض بك أن ترتاحي أكثر بكثير قبل أن تعودي للكتابة بهذه السرعة ، والحق أنا ضد قرارك بالعودة السريعة رغم علمي بمقدار محبتك للكتابة والمعرفة والنشر والحوار وكل ما يخص الوطن والأوطان الشرقي
من ناحية أخرى أؤيد رأيك في أن المؤسسات الدينية لا بل ألأديان بشحمها ولحمها هي الملوم الأول في أغلب المشاكل التي تحدث على الكرة الأرضية منذ عدة آلاف من السنين ، ولا ننسى الحجم الخرافي الكوني للمبالغ التي تُصرف من قبل كل الدول على قضايا الحروب والإرهاب والأمن والإحتياطات وكل ما يتعلق بالمشاكل التي تُثار بسبب الأديان ، خاصة بعد سبتمبر 11، وعلى سبيل المثال وليس الحصر ، فكل بناية مهمة في ولايتنا الأميركية يوجد اليوم عند مدخلها حارسين أو أكثر مع الأجهزة اللازمة لحماية البناية من المخربين في حالة تواجدهم ، والسؤال هو : كم بناية في ولايتنا ، وكم بناية في أميركا ، وكم بناية في العالم ، وكم هو المجموع الكلي للمبالغ المرصودة سنوياً من أجل الأمن وكذلك من أجل محاربة الإرهاب ؟، في الجواب تكمن الأدلة في معرفة أسباب كل أزماتنا الإقتصادية ، شكراً للأديان
تحياتي


2 - اقول لك ذاك هو الدب تقول لي هذا اثره
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 4 / 1 - 22:11 )
لماذا نزرع الشر في قلوب وعقول ابنائنا بدلا من ان نعلمهم حب الوطن والانسانية واحترام الاديان الاخرى
...............................
ليس هناك من يزرع الشر في قلوب وعقول ابنائه بل هناك نصوص دينية تحث اتباعها على الكراهية بأتجاه الاخر .
وليس بالضرورة ان تكون كل عملية ارهابية وراؤها مفتي
بل من الممكن ان يفتي المرء لنفسه (ان كان له المام كافي بنصوص دينه) .
ولنأخذ الحديث النبوي التالي
مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى شيئا تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى

ومحمد مراح عدنما قام بجريمته فأنه قال لأحد ضحاياه نصا
انك تقتل اخواني وانا اقتلك
وبذلك فهو قد طبق روح نص الحديث
وهنا وبما ان محمد مراح مقتنع بالحديث
فأنه ليس بالضرورة ان يكون بحاجة الى مفتي يفتي له بما قام به

شماعة رجال الدين لم تعد تحتمل علق كل سلبيات الاديان عليها


3 - السيدة مكارم
ادم عربي ( 2012 / 4 / 2 - 01:01 )
السيدة مكارم
حمدا على عودتك للكتابه فهذا يعني انك تماثلت للشفاء ، وذات نفسيه عاليه
الاديان يا عزيزتي هي وصفه سحريه ومضمونه مئه بالمئه للنزاعات وهي تكاد ان تكون الرديف لكلمة حرب ، هذا الوضع سوف يبقى في مجتمعاتنا طالما لم تدخل وتتفاعل مع علاقات انتاج اسوتا بالمجتمعات الاوروبيه والغربيه ، وجود اسرائيل من شرط البقاء على هذه المجتمعات بنفس نمط العيش ، وهكذا نجد دماء ابنائنا ابتداء من العراق الى اخر بلد سيصله الموج هي جسرا لعبور الاديان ، الطريق يا زميله طويل ولكن يجب ان يبدا من التغيير ......................


4 - الكريمه المكارم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2012 / 4 / 2 - 04:40 )
طلعت يا محلة نورها شمس الشموسه
التكمله على الاخرين
نريدك زاهيه ايتها الصابره ونريدك متالقه و متجدده
اضيف لما قاله الصديق الحكيم البابلي طلعت ميشو ان تكون عودتك بالتدريج لكن ما تحملين من اصرار جعلك تصرخين اليوم بقوه ضد الشر وهذا دليل على العافيه وتمامها
لك الصحة والعافيه وراحة البال واتمنى ان تراعي التعليقات الوضع العام
لك محبتي وتقديري


5 - سيدتي العزيزة
elias mebourne ( 2012 / 4 / 2 - 05:41 )
سيدتي العزيزة
نورتي الحوار المتمدن بعودتك ألينا سالمة. الرب يحميكي


6 - الى الزميل الثديق الحكيم البابلي
مكارم ابراهيم ( 2012 / 4 / 2 - 09:23 )
تحية طيبة وشكرا لمرورك في الواقع انا كتبت المقالة خلسة من الممرضات لانهم لايسمحون ان افتح الكومبيوتر ولكن الكاتب عمار زيدان ارسل لي مقالته وطلب مني ان ابدي رايي فيها فلم استطع
اتمنى ان نتعلم ونعلم ابنائنا محبة الانسانية وترك الحقد والحروب ابني الصغبر يحب ان يكون مقاتلا وقلت له ان المقاتل في الغالب يقتل ناس ابرياء احيانا بعلمه لانه ينفذ اوامر عليا اوحتى بدون علمه فارجوك تبتعد عن الحروب عليك ان تختار دراية تطور فيها المجتمع وتخدم البلد بطريقة اخرى تطوير التعليم الانتاج او القضاء
تحية لك عزيزي لبابلي


7 - العزيزة مكارم
محمد الرديني ( 2012 / 4 / 2 - 09:24 )
اكتفي بفرحة عودتك الى عائلة الحوار ولن اعلق شيئا على ماكتبت فهذا له حديث آخر
اما مولانا الحكيم البابلي فلي معه شأن آخر
فمادرى ان الكتابة علاج للنفس رغم اني اجزم ان النيات صادقة
ولكن على عنادك يابابلي
شكرا مكارم ولك من قراءك كل الود والتقدير
والكل سوف يهتف بالروح بالدم....... يا


8 - الى فادي الجبلي
مكارم ابراهيم ( 2012 / 4 / 2 - 10:01 )
تحية طيبة
نحن لانعلق المصائب على رجل الدين بل هه حقيقة الدين له وجه ايجابي وسلبي والفقرد يختار اما ان يفجر نفسه ويقتل الابرياء في الشارع كي يذهب للجنة ويتناول الغذاء مع الرسول واما ان بختار ان يطور علمهودراسته في خدمة المجتمع او العمل على جعل القضاء عادل ومنصف ومعاقبة اللصوص اذن هناك من هو مسؤول على ان يختار الشباب احدى الطرق اما التفكير بالموت او التفكير بالحياة


9 - تحية عالية للرفيقة مكارم
عبد السلام أديب ( 2012 / 4 / 2 - 13:15 )
تحية عالية للرفيقة العزيزة مكارم ابراهيم على عودتها للكتابة بأسلوبها الجميل وأفكارها الثورية المناهضة للخنوع والتنميط الطبقي الديني والشوفيني والتي تتطلع إلى معانقة الحرية والمساواة واقرار الاحترام المتبادل. النظارات الايديولوجية الدينية أو الشوفينية الطبقية لا تمتلك الأدوات الكفيلة لتحليل الغايات النبيلة التي تتطلع اليها أفكار الكاتبة لأن تلك النظارات هي بكل بساطة بعيدة عن هموم الكادحين وتطلعاتهم نحو الحرية والمساواة والاحترام المتبادل خارج أي تنميط مسبق. مع صادق محبتي وتقديري للكاتبة


10 - الى الزميل عبد الرضا حمد جاسم
مكارم ابراهيم ( 2012 / 4 / 2 - 13:32 )

تحية طيبة وشكرا على مرورك هنا
شكرا على كلماتك وماعرك النبيلة
تقبل مودتي واحتارمي
مكارم


11 - الى الاخ القارئ الياس
مكارم ابراهيم ( 2012 / 4 / 2 - 13:35 )
تحية طيبية وشكرا لك على المرور والكلات الطيبة
ارجو ان تعذرون يمن اخطائي الاملائية بسبب الرؤية السيئة عندي ووليست لي المقدرة على تضبيط الكومبيوتر ومشاكله وليس بقربي احد ليساعدني
اتمنى ان تتحملوا اخطائي
مودتي واحترامي
مكارم


12 - الى الزميل والصديق محمد الرديني
مكارم ابراهيم ( 2012 / 4 / 2 - 13:40 )
تحية طيبة زميلي العزيزوشكرا لك على المرور هنا واتفق معك لم اكن احتمل ان لااكتب فب كل مرة يثلني نص اشعر بقوة كبيية للمشاركة وهه المقالة للثديق عمار زيدان طلب مني راي فيها فلم اصمد امامها رغم ان الممرضات لايسمحون لي بفتح الكومبيوتر فكنت اكتب خلسة لانهم يعتقدون بان التركيز في الكومبيوتر ياخذ طاقتي
ولكن ان شاء الله تدريجييا اتحسن لانه امامي كتابة كثيرة
محبتي واحترامي
مكارم


13 - الى الزميل والصديق محمد الرديني
مكارم ابراهيم ( 2012 / 4 / 2 - 13:40 )
تحية طيبة زميلي العزيزوشكرا لك على المرور هنا واتفق معك لم اكن احتمل ان لااكتب فب كل مرة يثلني نص اشعر بقوة كبيية للمشاركة وهه المقالة للثديق عمار زيدان طلب مني راي فيها فلم اصمد امامها رغم ان الممرضات لايسمحون لي بفتح الكومبيوتر فكنت اكتب خلسة لانهم يعتقدون بان التركيز في الكومبيوتر ياخذ طاقتي
ولكن ان شاء الله تدريجييا اتحسن لانه امامي كتابة كثيرة
محبتي واحترامي
مكارم


14 - الأستاذة مكارم ابراهيم المحترمة
ليندا كبرييل ( 2012 / 4 / 2 - 13:43 )
يسرني جداً أن أقرأ لك . حالتك ممتازة عزيزتي ،ستكون أفضل رياضة لك أن تفكري وتكتبي ، وستستعيدين قواك كما كنت لتردي على كل الأفكار المعارضة ، ننتظرك كما تشائين لنفسك ونشاء لك ، عودة حميدة فأهلاً بوجودك بيننا


15 - الرفيق والصديق العزيز عبد السلام اديب
مكارم ابراهيم ( 2012 / 4 / 2 - 13:48 )
تحية طيبة والف شكر رفيق اديب على مرورك الدائم وكلماتك المشجعة دوما ارجو ان يحدث تغيير في المجتمعات العربية بسرعة لقد ضاعوقت كثير في تعذيب الشعوب ومعاناة الشباب متى يحين وقت الاستمتاع بالحياة ونحن نعيش مرة واحدة على هذه الارض لقد مات الكثيرون وتذب الكثيرونودفع ثمن غالي من اجل الكرامة ولديمقراطية يجب ان تكون السلطة بيدد حكومة شريفة عادلة تحترم القانون والتعددية هذا المطلوب
تقبل محبتي واحترامي رفيق اديب


16 - الزميلة الاستاذة ليندا كبرييل الكريمة
مكارم ابراهيم ( 2012 / 4 / 2 - 15:59 )
تحية طيبة زميلتي الفاضلة وشكرا على مرورك الكريم والحمد لله الوضع يتحسن وان شاء الله اعود قريبا لحياتي الطبيعية فقد تعبت من البقاء فترة طويلة في المستشفى اشعر اني غريبة اصبحت عن مكارم وكل شئ قديم يخص مكارم مشتاقة للشمس وللحرارة والدفئ والركض والابتسامة والضحك مضى وقت طويل لم اشعر بالحياة
تقبلي مودتي واحترامي عزيزتي ليندا
مكارم


17 - أهلا حبيبتي مكارم
فؤاده العراقيه ( 2012 / 4 / 2 - 17:29 )
أهلا بقلمك المبدع وبعودتك وسعيده جدا برجوعك فهذا نصر انت حققتيه ولا استغرب من تماثلك للشفاء فكنت واثقه من ذلك فأنت قويه بما يكفي لتهزمي المرض فمنك نستمد الامل يا مكارم الاخلاق , ونطلب منك ان تكوني حريصه اكثر على صحتك لاجل الخير الذي تنشدين


18 - كم من بشر قتلو بإسمك ياألله ؟
سرسبيندار السندي ( 2012 / 4 / 2 - 19:02 )
بداية تحياتي لك ياعزيزتي مكارم وتعليقي ؟

1 : أولا ألف الحمد على سلامتك وعلى عودتك وليحفظك الرب من كل الشرور ويشفيك ؟

2 : بكل محبة أقول لك أنه ليس من ألإنصاف والعدل وضع كل ألأديان في خانة واحدة ، فهل من قال ( أحبو أعدائكم وباركو لاعنيكم وصلو لمبغظيكم ) مثل الذي قال ( إني أمرت أن أقاتل الناس حتى ... يعطو الجزية وهم صاغرين ) فإذا كان بعض رجال الدين المسيحيين من سوء فهذ من خلقهم وليس من دينهم وكتابهم ؟

3 : أخر الكلام تقلبي تحياتي ومودتي والسلام مسك الختام ؟


19 - هنيئا لك بالعودة
عبد الرحمان بن ملجم ( 2012 / 4 / 2 - 19:27 )
هنيئا بعودتك


20 - اهلا ولكن مهلا
عبدالجباررضا العلى ( 2012 / 4 / 2 - 19:44 )
العزيزه مكارم
اهلا بطلتك التى اشتقنا لها ولكن مهلا لا تتعبى نفسك لان صحتك غاليه علينا متمنيا لك الصحه والعطاء المستمر مع خالص اعتزازى واحترامى


21 - فرحين بعودتك
سامر عنكاوي ( 2012 / 4 / 2 - 22:22 )
لك الصحة والسلامة وقد قلت سابقا رسالتك في بداية الطريق وعليك ان تمشي اخطفي الصحة من يد المرض وقاتلي الوهن من اجل الناس, استمدي من الضعف قوة ومن الياس امل وتغلبي على صعوبات الجسد وانت مناضلة عنيدة, اكتبي واكتبي واكتبي حتى يتحرر الانسان من العقائد والعقد وينطلق للحب والتفكير والحرية
اخت عزيزة انت اهديك باقة ورد لسلامتك وباقة ورد لكتابتك وننتظر المزيد


22 - - الفرح المختلس يامكارم - !0
جابر حسين ( 2012 / 4 / 3 - 08:33 )
كم سعدت هذا الصباح حين رأيتك تعودين إلي الكتابة و ... المسيرة ، ذلك يعني إنك قد تعافيت وشفيت ، ذلك ما يسعدني حقا أن تكوني في تمام عافيتك وحضورك الباهي في مسيرة النضال والتنوير ... الآن عاد - للحوار - ألقه وتوهجه وشموعه ، أرحب جدا جدا بعودتك وأتمني إليك عافية - تلد - وحياة مديدة في فرح الحياة وجدواها النبيلة ! لقد قالها الشهيد حسين مروة : - للسير في طريق التقدم لابد من حسم قضية التراث - ! ويعني قضية الدين في المقام الأول، إذ هو أس البلاء الذي تعانيه شعوبنا حد الغياب ! لهذا فقد أصبح شعار المناداة ب - الدولة المدنية - هو الحل الناجز أمام شعوبنا ولا حل أخر أمامنا للقضاء علي تلك - الأغربة - التي تعيش في الظلام وتنعق ليل نهار باللأمعقول والعبثي في وجه الحياة ! أعود إليك سعيدا ومهنئا إليك بشفائك وعودتك الجميلة لفضاء الكتابة ، - للحوار - ولمسيرة التنوير الظافرة ياسيدة البهجة القادمة !0


23 - الى فؤادة العراقية
مكارم ابراهيم ( 2012 / 4 / 3 - 08:40 )
تحية طيبة لك عزيزتي فؤادة وشكرا لك على مرورك الكريم وكلماتك وماعرك الصادقة
العراق مازال ينزف وشعوبنا مازالت تسقط في الشوارع فالطيق طويل امام التغيير وعندي امل بان المراة لعراقية ستقوم بهذه المهمة ان شا الله
تقبلي محبتي
مكارم


24 - الى س. السندسي
مكارم ابراهيم ( 2012 / 4 / 3 - 08:49 )
تقول ليس من الانصاف وضع جميع الاديان في خانة واحدة لان الذي يدعو للقتال ليس مثل الذي يدعو للتسامح المشكلة هي كيف تفسر النصوص الدينية وهنا يقع الخلل فكل منا يفسر النص الديني بحب تربيته وخلفيته وثقافته ومن يضمن انه فسر النص الديني بشكل صحيح
انا لااعتقد ان الله او الرب الرحيم يكون شريرا يدعو لقتل الاخرين علينا ان نؤمن بان الله او الرب مسامح طيب يدعو للتسامح وليس لقتل الاخرين وبغض الاخرين والا فلن نستمع لاوامره
لماذا لانعتمد على الاخلاق وضميرنا لماذا نعتمدعلى الدين في تحديد سلوكياتنا هذا مااريده
لتكن الاخلاق هي الرادع وليس العقاب من النار والجنة علينا ان نخرج من هذه الدائرة هذا راي الشخصي
تقبل مودتي واحترامي
مكارم


25 - الى الاخ عبد الرحمن بن ملجم
مكارم ابراهيم ( 2012 / 4 / 3 - 08:52 )
تحية طيبة وشكرا لمرورك اذكر مرة صار خلاف حول اسمك في احدى مقالاتي
تقبل تحياتي


26 - الى عبد الجبار رضا العلي
مكارم ابراهيم ( 2012 / 4 / 3 - 08:56 )
تحية طيبة لك سيدي وشكرا على مرورك وتمنياتك
انا احاول الانتبباه على صحتي قدر المستطاع ولكن الكتابة لااستطيع الابتعاد عنها ةوانا بحاجة ماسة لها لاشعر اني مكارم ابراهيم من جديد فبدون الكتابة اشعر انني غريبة عن العالم من حولل
تقبل مودتي واحترامي
مكارم


27 - الى سامر عنكاوي
مكارم ابراهيم ( 2012 / 4 / 3 - 08:59 )
تحية طيبة عزيزي سامرعنكاوي
زالف شكر لمرورك الكريم والكلام الطيبحقيقية انا استلهم قوتي من حب الناس هي سلاحي ضد المرض
وارجو ان يوفقني الله على الاستمرار
تقبل مودتي
واحترامي
مكارم


28 - مرحبا يا محترمة
ميس اومازيغ ( 2012 / 4 / 3 - 19:19 )
المحترمة مكارم حمدا لكل معبود لأخينا الأنسان على عودتك التي اتمنى ان تكون بداية العودة القريبة وبالصحة الكاملة لبيت الحوار المتمدن. اما بشان موضوع المقالة فاعترف انني متعب ولست بمزاج للتعليق فالى فرصة اخرى وتقبلي تحياتي


29 - فرحت كثيراً بحضوك الكريم
أحمد حسن البغدادي ( 2012 / 4 / 4 - 01:09 )
فرحت كثيراً بحضوك الكريم، وأتمنى أن تنعمي بوافر الصحة والسعادة، كم كان تدهور صحتك مؤلما لنا.
لقد فهمت ألمك على الواقع المزري للشعوب التي تخلصت من الدكتاتوريات السياسية لتسلم نفسها لدكتاتوريات دينية أشد قسوة وظلاماً، ستدفع ثمنها الشعوب أضعاف مضاعفة وأجيالاً قادمة عديدة.
أما عن فتوى رجل الدين التونسي بمضاجعة الميت، فهي لم تأتِ من مخه، فإنه لها جذور إسلامية، هل تعرفي أخت مكارم إنّ محمداً مارسها بنفسه، وهذا لم يقله الشيخ. إنه الأسلام على حقيقته دون خجل أو وجل.

اخر الافلام

.. صفقة الاتحاد الأوروبي مع لبنان..ما خلفياتها؟| المسائية


.. بايدن يشدد على إرساء -النظام- في مواجهة الاحتجاجات الجامعية




.. أمريكا.. طلاب يجتمعون أمام منزل رئيسة جامعة كولومبيا نعمت شف


.. الجيش الإسرائيلي: 12 عسكريا أصيبوا في قطاع غزة خلال الساعات




.. الخارجية الأمريكية: هناك مقترح على الطاولة وعلى حماس قبوله ل