الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


عراق عام 2012!!!!!!!

العتابي فاضل

2012 / 4 / 8
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق


مهاترات اعلامية بين قتلة العراق يتهمون بعضهم البعض وفضائحهم ماعادت تخفى على العراقيين منهم الارهابي والقاتل والسارق.هم من يتحكمون بالعراق عبارة عن عصابات ومافيات تطلق الشعارات الرنانة كي تكسب ود الشارع العراقي الأمي والساذج فقط.بالأمس رجل الدين وقائد التيار الصدري يصرح بحق القاتل والسارق مشعان الجبوري بأنه قاتل الشعب وسارق امواله وهو في ذلك على صواب ونسي من هو .ورد عليه مشعان الجبوري (من كان بيته من زجاج لايرمني بحجر) والجميع يعرف مايرمي اليه مشعان الجبوري والاثنان هم من نفس الطينة الاول قائد مليشيات ويده ملطخة بدم عبد المجيد الخوئي والألاف والثاني سارق وقاتل وصاحب قناة فضائية كانت تروج للأرهاب والفتنة الطائفية والاثنان صدرت بحقهم مذكرات قبض لكن الاول لسطوته القوية ويتحكم ب 10 مليون شيعي من اتباعه ومقلدي تياره وله اكثر سطوة على حكومة المالكي ويفعل بها مايشاء ولو اراد سحب الثقة من المالكي لتمكن من ذلك وبلمح البصر لكن من يعطيه الاوامر لايوافق على مثل هكذا فعل والكل يعلم من يصدر له الاوامر.اما الثاني فعنوانه معروف وشخصيته معروفة انه رجل بليد وثرثار لايفقه في السياسة الى الكلام البذئ منها لكن ماذا نقول لعراق تسيده امثال مقتدى ومشعان الثرثار الذي عاد الى العراق بوعد من المالكي ان تسقط جميع التهم منه كي يكون بوقه ويسخر قناته للمالكي والايام القادمة ستشهد على هذا الكلام.واليوم الاثنين يتبارون من خلال التصريحات الاعلامية وينشرون غسيلهم القذر على حبال الجهل العراقي ومالك الكرسي يتفرج من خلال كرسية ويضحك على جهل مثل هكذا سياسيين وقتلة وقادة مليشيات تتحكم بمصير الشعب والعراق .و بين المركز وكردستان مناوشات اعلامية وصلت حد انفصال الشمال عن العراق ومشغول بسفر الهاشمي الارهابي الى دول الخليج التي هي اصلاً منبع الارهاب وراعيته من خلال الدعم المادي والاعلامي وتسخير رجالات الدين للأرهاب من خلال فتاويهم. وكردستان العراق تسرق الحكومة علناً من خلال تهريب النفط العراقي الى ايران والى افغانستان عن طريق ايران وحسين الشهرستاني يجعجع ويتوعد ولا يحرك ساكن ولعيبي يصرح ويعطي ارقام مهولة لسرقات ولايفعل.والمالكي مشغول بتثبيت اقدامه من جديد لفترة رئاسة الوزراء لمرة ثالثة من جديد حين يقود العراق الى كوارث وسرقات لاتعد ولا تحصى .ونحن لاحول لنا ولا قوة نكتب ونكتب ونملاً المواقع بكتاباتنا وندفع ثمنها تشردنا في المنافي لكي نضمن حياتنا من الكواتم والقتل كما حصدت كواتهم من قبل هادي المهدي وغيره الكثير لو اردنا ان نذكرهم لملأت اسمهائهم مجلدات وليس هناك من حامي لهم ولنا.هذا هو العراق الذي يتباهى به المالكي انه بلد له وزنه في المحيط العربي والدولي بلد لم يُحترم جواز سفره الذي هو الوحيد بين جوازات العالم يصدر بثلاث لغات وأحدى هذه اللغات لايتكلم بها سوى في مناطق كردية محصورة بين ايران وتركيا وسوريا والعراق.ونشيد وطني مختلف عليه واخرها اقتراح يحتوي على كلمات عربية وكردية وتركمانية واشورية وكلدانية ووووو وعلمه حدث بلا حرج على مدار 8 سنوات تغير اربع مرات ولازال مثار نقاش في برلمان العراق الذي عد اسوء برلمان بين برلمانات العالم حسب صحيفة بريطانية ومقدار ما يتقاضاة العضو فيه 1000 دولار في الساعة.كل هذا ومازال المالكي يتبجح بحكومة هو رئيس وزرائها وخالية من وزراء امنين للدفاع والداخلية والامن الوطني الذي هو اصلاً بلا امن وبالامس يحاول من جديد ان يضم البنك المركزي تحت رعايته وهيمنته وحسب احصائية نشرت اليوم ان من بين اكثر من مئة مفتش في الوزارات والدوائر الأخرى يوجد 56 هم من حزب الدعوة الذي هو رئيسه ويريدون العراق يكون مثل اليابان بلد يصدر التكنلوجيا الى العالم الاخر وهو يعج بالسراق والقتله ولانزكي احد منهم مهما كان وزن عمامته او وزنه شخصياً او حتى تاريخ اسرته او ثقل عشيرته او طول شهادته الدراسية التخصصية.هذا عراق ال 2012 !!!!!!!!!!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. غانتس يهدد بانسحاب حزبه من حكومة الائتلاف ما لم يصادق نتانيا


.. مراسلتنا: استهداف موقع الرمثا الإسرائيلي في مزارع شبعا |#الظ




.. السعودية تشترط مسارا واضحا نحو إقامة دولة فلسطينية مقابل الت


.. الجيش الإسرائيلي يواصل تصعيده ضد محافظات رفح والوسطى وغزة وا




.. إلى ماذا تؤشر عمليات المقاومة في رفح مستقبلا؟