الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الحتميّة بين ماركس وبوبر ؟

شامل عبد العزيز

2012 / 6 / 3
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية


المبشر غالبا ما يجيد استخدام الفرشاة والألوان ليرسم لأتباعه مستقبلا مفروشا بالورود ومكللا بالمجد والسؤدد ,
أما المفكر فمهمته التحليل , وفقا لمعطيات وأسس علمية لا تبصيرية غيبية.
دائماً ما نقرأ ونسمع " الأمثلة تضرب ولا تقاس " ومن هذا المنطلق بدأت بالعبارة الأولى التي لا اعرف صاحبها ..
تتشابك الأفكار وتتقاطع لا بل وتلتقي ,, عندما يكون لديك فكرة أو رأي وتجد نفسك غير قادر على إيصالها تشعر بالإحباط وفي بعض الأحيان حتى لو تمّ إيصالها يبقى نفس الشعور ,, لماذا لا أدري ؟
هذه هي النفس البشرية وتقلباتها لا تستطيع أن تضع حداً لها فمن الممكن وهذا جائز لا بل وبديهي أن أيّ فكرة تؤمن بها اليوم قد تتخلّى عنها يوم غد إلا أن هذا ليس تعميماً أو حتمياً لا بل من الممكن أن يبقى الإنسان أكثر من عدة عقود وهو يؤمن بنفس الفكرة لا يتزعزع عنها ..
هل الإنسان في العشرين من عمره هو نفسه في الخمسين أو في السبعين ؟
من يستطيع أن يستقطع من عمره 30 سنة أو 50 سنة دون أي تغيير يذكر , ماذا نسمي ذلك ؟
هناك قول منسوب لبطل العالم السابق في الملاكمة محمد علي كلاي :
الرجل الذي يرى العالم في الخمسين من عمره مثلما رآه في العشرين من عمره فإنه أهدر ثلاثين سنة من حياته ..
هل نؤمن بالسكون أم بالحركة ؟
مقالي " كارل بوبر والتاريخانية "
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=306798
يرتبط ارتباطا وثيقاً مع مقالي : الشيوعيّة حتمية تاريخيّة أم ولادة قيصرية .
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=275168
بما أن نهاية التاريخ هو – الشيوعية " عند من يقول بذلك "– وبما أننا نسير نحو الحتمية وهي واقعة حسب وجهة نظرهم فلا بدّ أن نعرف ما هو تعريف هذه المفردة – سوف أتناولها من الموسوعة – قد يكون لها تعريف ماركسي أو أي تعريف آخر , لا أدري ؟
” الحتمية : فرضية فلسفية تقول أن كل حدث في الكون بما في ذلك إدراك الإنسان وتصرفاته خاضعة لتسلسل منطقي سببي محدد سلفا ضمن سلسلة غير منقطعة من الحوادث التي يؤدي بعضها إلى بعض وفق قوانين محددة ، يؤمن البعض بأنها قوانين الطبيعة في حين يؤمن آخرون بأنها قضاء الله وقدره الذي رسمه للكون والمخلوقات ، وبالتالي فنظرية الحتمية يمكن تبنيها من قبل أشد الناس إلحادا وتمسكا بالقوانين العلمية كما يمكن تبنيها من قبل أشد الناس إيمانا وقدرية " الأستاذ رياض حمادي " نقلاً عن الموسوعة ..
كلام جميل وأنا أحب الجمال على طريقتي الخاصة , قد لا يكون إعجابي بالجمال شيئاً ذا قيمة عند البعض وهذا شيء طبيعي فكل واحد منا يرى الجمال بطريقة تختلف عن الباقيين ..
على سبيل المثال الحتمية الشيوعية أو المجتمع الشيوعي قد يكون مملاً من وجهة نظري المتواضعة فأنا أحب المجتمعات ذات الحركة الصاخبة التي لا تتوقف لا ليل ولا نهار وفي كل شيء ..
سوف أتناول ما كتبه الأستاذ رياض حمادي في مقاله " الحتمية التاريخية , مفكرين أم مبشرين " وبتصرف من أجل طرح فكرة المقال ..
يقول :
القضية الأولى التي تنادي بها الفلسفات الحتمية أن الإرادة الحرة ما هي إلا مجرد وهم إنساني . يمكن التمييز بين موقفين أو مدرستين : مدرسة تقول أن جميع الحوادث المستقبلية محددة سلفا وستحدث ضرورة ( وهذا ما يعرف بالقدرية ( Fatalism وهي نظرة أكثر تعلقا بالميتافيزيقيا , والحتمية التي ترتبط أساسا وتعتمد على أفكار المادية والسببية. وهو موضوع يبحثه الفلاسفة خاصة منذ القدم أهمهم عمر الخيام ، ديفيد هيوم ، توماس هوبز، إيمانويل كانت، بول هنري ثيري، بارون دي هولباخ , جون سيرل , ولم أجد اسم ماركس في الموسوعة بل أورده الأستاذ رياض حمادي .”
نأتي إلى كارل ماركس :
يرى ماركس , صاحب ( الحتمية التاريخية الاقتصادية ) : أن التاريخ تحكمه قوانين يدركها العقل الإنساني ، وهذه القوانين حتمية أي أنها تفرض نفسها لأنها ناتجة عن حركة التاريخ نفسه ، وإذا أدرك الإنسان هذه القوانين استطاع أن يقرر صورة مستقبلا لجماعة الإنسانية . الشيوعيّة حتمية ماركس التي يعتبرها التطوّر الحتمي للاشتراكيّة . بينما الرؤية المخالفة للرؤية الماركسيّة تقول : “ أنّ تطوّر التاريخ يقود للعولمة”.
ولا ننسى أن هناك من قال بأن الاشتراكية الديمقراطية هي نهاية التاريخ . فوكوياما .
نبذة عن نظرية فوكوياما :
نظرية نهاية التاريخ صاحبها فرانسيس فوكوياما في مقاله الشهير "نهاية التاريخ" شارحا نظريته بالقول إن ما نشهده الآن ليس نهاية للحرب الباردة أو مرور فترة معينة لمرحلة ما بعد الحرب ، وإنما نهاية للتاريخ ، بوضع حد للأفكار الأيدلوجية في التاريخ الإنساني وانتشار قيم الليبرالية الديمقراطية الغربية. تقوم نظرية نهاية التاريخ لفوكوياما والتي اختلفت الآراء حولها بين مؤيد ومعارض ، على ثلاثة عناصر أساسية . العنصر الأول ، هو أن الديمقراطية المعاصرة قد بدأت في النمو منذ بداية القرن التاسع عشر، وانتشرت بالتدرج كبديل حضاري في مختلف أنحاء العالم للأنظمة الديكتاتورية. العنصر الثاني في نظرية نهاية التاريخ ، هو أن فكرة الصراع التاريخي المتكرر بين " السادة" و"العبيد" لا يمكن أن يجد له نهاية واقعية سوى في الديمقراطيات الغربية واقتصاد السوق الحر. العنصر الثالث في نظرية فوكوياما ، هو أن الاشتراكية الراديكالية أو الشيوعية لا يمكنها لأسباب عدة أن تتنافس مع الديمقراطية الحديثة ، وبالتالي فإن المستقبل سيكون للرأسمالية أو الاشتراكية الديمقراطية.
( يقال أن فوكوياما تراجع عن هذا الرأي أو هذه النظرية , كيف ومتى لا ادري ) ؟
وطبقا لنظرية فوكوياما ، فإن الديمقراطية قد أثبتت في تجارب متكررة منذ الثورة الفرنسية وحتى وقتنا هذا أنها أفضل النظم التي عرفها الإنسان أخلاقيا وسياسيا واقتصاديا. ولا يعني فوكوياما أن نهاية أحداث الظلم والاضطهاد في التاريخ قد انتهت، وإنما التاريخ هو الذي انتهى ، حتى وإن عادت نظم استبدادية للحكم في مكان ما ، فإن الديمقراطية كنظام وفلسفة ستقوى أكثر مما قبل .
( هناك من يحاول أن يرسم لنّا صورة عن المستقبل " صفراء " صافية " فاقع لونها تسر الناظرين , لاّ شِيّة فيها , اعتقد بأن هذا الوصف موجود في جنة الأديان وليس على أرض الواقع - الغيبيات نعم من الممكن أن نجد من يقول ويؤمن بذلك ونحن هنا لسنا بصدد الغيب , عندما نقول بأنها الأفضل أي الاشتراكيّة الديمقراطيّة نعني بأنها ليست المثاليّة , من المستحيل أن يكون هناك مجتمع مثالي 100 % هذا هو ما نراه وهذا هو ما تؤكده حوادث التاريخ , المجتمعات الاسكندنافية هي أفضل من جميع المجتمعات الأخرى في العالم وعلى مر التاريخ ومن يسير على نفس الخطى ) .
نعود ل – ماركس ومن أين اقتبس فكرته ؟
” هذه الفكرة التي اقتبسها ماركس عن تراث الفلسفة الألماني في القرن التاسع عشر (بالذات عن هيجل)، مقترنة بعدة فروض : أولها أن التقدم الاجتماعي الإنساني يمكن قياسه بمعايير موضوعية موحدة . ثانيا أن هذا التقدم يسير في اتجاه واحد - أي بعد تخطي مجتمع ما لمرحلة معينة من التطور لا يمكن أن ينتكس أبدا إلى مرحلة سابقة ، ثالثا أن القوانين التاريخية التي تضبط وتفسر هذا التطور يمكن اكتشافها بسهولة - تماما كما هو الحال مع قوانين نيوتن مثلا التي تم استخدامها في التنبؤ بحركة الكواكب بدقة - و من ثم يمكن استخدام هذه المعرفة سياسيا لتعجيل حركة التاريخ الحتمية المتنبأ بها ، للوصول إلي «حل نهائي» لمشاكل الإنسان. “
نحن الآن أمام 3 حتميات :
(حتمية دورية ( ( هيردر , ابن خلدون) تقوم على أساس دراسة الماضي لنفهم الحاضر والمستقبل وتقول بأن التاريخ ، يخضع لقوانين كتلك التي تخضع لها الأشياء والطبيعة, ويسير في خط تقدمي واحد.
( حتمية مثالية غيبية ( ( هيجل , رانكه) التاريخ عندهم عملية طويلة مقدرة بقدر والدول أفكار الله ، أي أنها تقوم بتقدير الله.
( حتمية مادية طبيعية (ماركس حيث يعتبر التاريخ البشري وكأنه فرع من فروع التاريخ الطبيعي .
نأتي الآن إلى كارل بوبر :
أبرز نقد وجه لأنماط المذهب التاريخي كان من قبل الفيلسوف كارل بوبر في كتابه ” بؤس الايديولوجيا “ حيث فصل برهانه على كذب هذا المذهب وحصرها في القضايا الخمس الآتية :

1 يتأثر التاريخ الإنساني في سيره تأثرا قويا بنمو المعرفة الإنسانية.
2 لا يمكن لنا , بالطرق العقلية أو العلمية , أن نتنبأ بكيفية نمو معارفنا العلمية.
3 إذن فلا يمكننا التنبؤ بمستقبل سير التاريخ الإنساني.
4 وهذا معناه أننا يجب أن نرفض إمكان قيام تاريخ نظري , أي إمكان قيام علم تاريخي اجتماعي يقابل علم الطبيعة النظري . ولا يمكن أن تقوم نظرية علمية في التطور التاريخي تصلح أن تكون أساسا للتنبؤ التاريخي .
5 إذن فقد أخطأ المذهب التاريخي في تصوره للغاية الأساسية التي يتوسل إليها بمناهجه , وببيان ذلك يتداعى المذهب التاريخي.

هذا الدليل لا يدحض بالطبع إمكان كل أنواع التنبؤ الاجتماعي , فهو على العكس من ذلك يتفق تمام الاتفاق وإمكان اختبار النظريات الاجتماعية, كالنظريات الاقتصادية , عن طريق التنبؤ بأن أمورا معينة سوف تحدث إن تحققت شروط معينة , وإنما هو يدحض إمكان التنبؤ بالتطورات التاريخية إلى الحد الذي يمكن أن تتأثر بنمو معارفنا .
أرى وأنا لستُ مفكراً ( رياض حمادي يتحدث عن نفسه في مقاله " الحتمية التاريخية مفكرين أم مبشرين " ) أنه لا مكان واقعي “إجرائي” لما يسمى ” الحتمية التاريخية ” فالتاريخانية historicism خرافة كما يؤكد كارل بوبر في ” بؤس الايديولوجيا ” حتى لو أُعطي هذا المصطلح أهمية وبعدا ” فلسفيا وتاريخيا وبيولوجيا “, أو كانت تدخل “في باب التقاطع بين الصدفة والضرورة “ . فالحديث عن “حتمية تاريخية” جمع بين نقيضين, ” الحتمية ” تفيد الجبر ومفهوم “القضاء والقدر” وإن بأشكال غريبة غير دينية – خصوصا “الحتمية المثالية الغيبية”, أما ”التاريخية ” تفيد حركة الإنسان وفعله الممكن في ظل ظروف الزمان والمكان , ويلعب التخطيط والاستعداد و”استشراف المستقبل” دورا أو أدوارا في هذه الحركة .

فكيف يمكن الجمع بين النقيضين :
وحدها العقلية التبشيرية القادرة على ذلك , فليست هذه المرة الأولى للجمع بين المتناقضات ومحاولة تأويلها ولي عنقها حتى تغدوا منسجمة ومتناغمة. كما يمكن للسفسطة في معناها الخطابي المنمق القيام بنفس المهمة, لكني لا أفهم كيف يمكن للفلاسفة وعلماء التاريخ والبيولوجيين أو للفكر النقدي على نحو عام أن يقبل القيام بنفس المهمة – مهمة التوفيق ( وليس التأويل ) بين نقيضين – على اعتبار أن العقل والتجربة والمنهج العلمي مرجعيات أساسية لأصحاب هذه العلوم , إلا إذا كان هؤلاء رجال دين يرفعون يافطة ” الفكر والعلم والفلسفة ” !
خلاصة الكلام :
الحتمية التي لا مفر منها هي حتمية الشعب والتاريخ فلا تاريخ بدون شعب أو شعب بدون تاريخ أما شكل وطبيعة التاريخ نفسه فما يشكله هو نشاط الشعوب أفرادا ومؤسسات والطريقة التي تنمو بها معارفهم. هذا النشاط هو ما يجعل للتاريخ حتمية دورية ويخضع لقوانين كتلك التي يخضع لها عالم الأشياء لكن مجمل هذه القوانين هي نتيجة طبيعة لحركة ونشاط الإنسان فالتقدم والانحطاط ليس قدرا تصنعه السماء بل قدر تصنعه إرادة الناس. وهذا قول يختلف عن ” الحتمية المثالية الغيبية ”هيجل الذي يعتبر رائد (المثالية الحديثة والحتمية الدينية التاريخية ) والذي يقول بأن ” التاريخ ما هو إلا عملية طويلة مقدرة بقدر يأخذ كل حادث أو طرف مكانه ومبرراته” وهنا يتفق هيجل مع (رانكه) الذي قال : ” إن الدول أفكار الله” .
نخلص إلى القول وكنتيجة نهائية إلى أن المؤمنين بالحتمية التاريخية متفائلين لكنهم غير واقعيين .
الآن نعود لمشاركة الأستاذ ماجد جمال الدين :
قائمة بوبر أو الأولويات التي ينتقدها المخالفين فسوف يكون جواب الأستاذ ماجد جمال الدين هو الرأي الذي نذهب إليه في تعليقه على مقال الأستاذ أنور نجم الدين " الشيوعية بين كارل بوبر وكارل ماركس :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=307559
أما عن قائمة أولويات بوبر ، فهي جاءت بظروفها ألآنية الخاصة أي منذ نهاية الحرب الثانية وحتى وفاته ، وهو يعبر فيها ليس عن رغباته الخاصة فقط بل ما أصبح وقتها وأمام كل البشرية وبمعسكريها المتخاصمين قادة وشعوبا واضحا كالشمس في وضح النهار .. خاصة لمن عاش فترة الرعب النووي نهاية الخمسينات وحتى مؤتمر الانفراج النووي أوسلو 1973 ، ومن عاش فترة الصعود الديموغرافي الرهيب بدون ضوابط في الصين والهند ( ومثله في مصر وأفريقيا ) وما رافق ذلك من مجاعات وآلام كادت تنهي مفاهيمنا عن كلمة إنسان ، ناهيك عن أي تفكير بمستقبل ما محظوظ للبشرية .. في بدايات العقد الثامن كان اعتقادي أن البشرية ستنهي إلى أقسى ألأنظمة الشمولية الطاغوتية ظلامية ، وهذا كان اعتقاد أكثر المثقفين والأدباء .
وفي تكملة الجواب :
التأكيد هنا يجب وضع قائمة أولويات ألعمل المرحلي .. ولكن هذا لا علاقة له بموضوعة الحتمية والاحتمالية في التطور المجتمعي التاريخي . انتهى كلام الأستاذ ماجد جمال الدين .
هناك مواضيع أهم لواقعنا ومجتمعاتنا من الحتمية التاريخية التي لا تخرج عن الجدل والجدل فقط .
منذ الثورة الفرنسية وحتى وقتنا هذا أي التجارب أثبتت فعاليتها على أرض الواقع , نستطيع بمقارنة بسيطة أن نعدد الدول التي تتبنى الاشتراكية الديمقراطية ونقارن واقعها مع الدول التي ترفض أن تسير بنفس الخط أو الدول التي ترفض تلك الاشتراكية لأي سبب , عند ذلك سوف يتبين لنّا الفارق دون جدال , أما التبريرات غير المنطقية فأنا اعتقد أنها مجرد مناكفات أو تعصب أو جمود أو أيدلوجيا ..
هناك دائماً من يحاول إعادة صناعة العجلة , لماذا ؟
دعوة الأستاذ رزكار عقراوي في مقاله " حان وقت العمل بين اليسار العراقي " لاقت اعتراض من قبل أصحاب الحتمية التاريخية والسؤال ما العمل ؟ خصوصاً أن النتيجة لدعوة الأستاذ عقراوي هو أن يكون اليسار بديلاً للمالكي أو علاوي ؟
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=306824
ما العمل ؟ لم نجد بديل أو خارطة طريق لهؤلاء المخالفين سوى العودة بنا إلى قرن مضى ؟
ما هي خارطة الطريق التي يمتلكها المخالف لما نقوله , كيف يتم تنفيذها ؟ نريد خطوات حقيقية يتم تنفيذها , الجدال لن ينتهي – التشخيص موجود ومعروف ولكن ما هو العلاج وأين نجده وعند من ؟
هل نبقى نتمنى عودة السلف ؟ هناك من يقول نحتاج ل يسوع وهناك من يقول نحتاج للمهدي وهناك من يقول نحتاج ل لينين أو ستالين ؟ متى سوف يعود هؤلاء ؟ هل لديكم جواب وكيف ؟
هل من الواجب علينا أن ننتظر الحتمية التاريخية ؟
ختاماً :
كل حديث عن المستقبل سيكون أقرب للشعر والحلم من منطق العلوم " الأستاذ نادر قريط .
/ ألقاكم على خير / .
http://www.sawtakonline.com/forum/showthread.php?91554-%E2%80%9C%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AA%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE%D9%8A%D8%A9-%E2%80%9C!!-%D9%85%D9%81%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%86-%D8%A3%D9%85-%D9%85%D8%A8%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D9%86-%D8%9F!!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - اخى شامل تحياتى لك
علي عجيل منهل ( 2012 / 6 / 3 - 12:34 )
ما لفرق بين-- الكارثة والمصيبة-- الولد يسأل والده-- قال الكارثة --اذا وقعت امك فى النهر والمصيبة--- اذا عرفت السباحة
المقال اعجبنى ولاتعليق لى علية مع احترامى


2 - الحتمية التاريخية
اسماعيل حمد الجبوري ( 2012 / 6 / 3 - 13:14 )
انا شخصيا كنت من معتنقي الحتمية التاريخية للشيوعية وكنت ادافع عنها بشكل اعمى ولكن بعد تقدم العمر وتراكم المعرفة والمطالعة الجادة وانهيار المعسكر الاشتراكي ومن ثم الجراة بطرح الاسئلة على نفسي والشكوك المتواصلة والتحرر شيئا فشيئا من سجن الآيديولوجيا توصلت الى قناعة بان حتمية وجنة كارل ماركس المتمثلة بالمجتمع الشيوعي والغاء الدولة ويحصل الفرد في المجتمع الشيوعي كل حسب جاجته وغيرها من الامور التي رسمها وحددها لنا ماركس كانت شبيهة بجنة نبي الاسلام محمد ولكن الفرق بينهما ان جنة محمد بنيت في الغيب والخيال وجنة ماركس على الارض ولذلك لم اعود أومن بهذه الاوهام الحتمية
تحياتي لك الصديق ابو الشمول الموضوع ممتع وشيق ويثير الجدل ف


3 - الى علي عجيل منهل 1: المقال أعجبني
يعقوب ابراهامي ( 2012 / 6 / 3 - 13:37 )
أنت تقول: المقال اعجبنى ولاتعليق لى عليه
ولكن هذا هو بالضبط التعليق
هذا يذكرني بالبروفسور بار هيلل الذي كان يقول (في محاظراته عن فلسفة العلوم) أنه ليس هناك شيء لا يمكن وصفه. وصفه هو: إنه لا يمكن وصفه


4 - ت4 د . علي تعليقك المحذوف بعد التنقيح
شامل عبد العزيز ( 2012 / 6 / 3 - 15:14 )
انشاء الله ام املاء الله
Sunday, June 03, 2012 - علي عجيل منهل
استاذنا وصلنى تعليق الاحدب المحذوف تحياتى لك والى الاخ شامل
وهو كتب--------------------------------------- انشاء الله-
كتابة كلمة ( إن شاء الله ) بهذه الطريقة ..
إنشاءالله
- وأيهما اصح ؟؟؟....وايهما أوجب للكتابة ؟؟؟...وما
معنى كل جملة منهما ؟؟؟...
.أن معنى الفعل إنشاء - من انشأ ينشئ - أي
إيجاد ...ومنه قول الله تعالى ((إنا أنشأنهن إنشاء)) آية 35 من سورة الواقعة ...أي أوجدناها إيجادا
فمن هذا..لو كتبنا ((إنشاء الله)).. يعني كأننا نقول اننا أوجدنا الله تعالى- الله علوا كبيرا - وهذا غير
اما الصحيح...هو ان نكتب ((ان شاء الله))..فاننا بهذا اللفظ نحقق هنا ارادة الله عز وجل،
..معنى الفعل: شاء..= ..اراد، فالمشيئة هنا هي الارادة ...فعندما نكتب ((ان شاء
الله)) كأننا نقول ..بارادة الله نفعل كذا ..، ومنه قول الله تعالى ((وما تشاؤن الا ان يشاء الله)) الاية 30
من سورة الانسان..
فهناك فرق بين الفعلين (انشئ اي اوجد) والفعل (شاء اي اراد
عزيزي نرجو التقيد بضوابط النشر مع الابتعاد عن بعض الكلمات
شكراً لك دكتور


5 - ن شاء الله
علي عجيل منهل ( 2012 / 6 / 3 - 15:25 )
عندى حلاقة لبنانية-- جلبت فعلا زعتر مجفف- اكلته مع الزيتون والحامض والخبز -نعم اخى نشر التعليق- سوف اتقيد بالضوابط بعد تناول الزعتر الاخضر
العدد: 375545 57 - ان شاء الله
2012 / 6 / 3 - 15:15
التحكم: الحوار المتمدن علي عجيل منهل
ام --املاء الله
وهي كتابة كلمة ( إن شاء الله ) بهذه الطريقة .. ولكن جلنا
ان نكتبها بصيغة - إنشاءالله
ولكن هل عرفنا السبب او الفرق بين الكلمتين
معنى كل جملة منهما ؟؟؟...
-..أن معنى الفعل إنشاء - من انشأ ينشئ - أي
إيجاد ...ومنه قول الله تعالى ((إنا أنشأنهن إنشاء)) آية 35 من سورة الواقعة ...أي أوجدناها إيجادا
فمن هذا..لو كتبنا ((إنشاء الله)).. يعني كأننا نقول اننا أوجدنا الله تعالى- الله علوا كبيرا - وهذا غير
اما الصحيح...هو ان نكتب ((ان شاء الله))..فاننا بهذا اللفظ نحقق هنا ارادة الله عز وجل،
الفعل: شاء..= ..اراد، فالمشيئة هنا هي الارادة ...فعندما نكتب ((ان شاء
الله)) كأننا نقول ..بارادة الله نفعل كذا ..، ومنه قول الله تعالى ((وما تشاؤن الا ان يشاء الله)) الاية 30
من سورة الانسان..
فهناك فرق بين الفعلين (انشئ اي اوجد) والفعل (شاء اي اراد) ...


6 - نازك الملائكة ان شاء الله
علي عجيل منهل ( 2012 / 6 / 3 - 15:33 )
ناديت الوردة ذات صباح : - يا وردة إني عطشى -

فرنت وانتفضت وابتسمت
وجها , قلبا , شفة , رمشا
منحتني العطر , اللون , الحبّ , وما بخلت
فرشت لي خدّيها وحنت
وسألت حبيبي أن ألقاه
فتطلّع فيّ وقال : أجل , إن شاء الله..
بضعة ألفاظ ثم مضى
وعد منه وحماس من قلبي ورضى
وغدا أو بعد غد يحضر إن شاء الله..
إن شاء الله..
وعد في شفة الزنبق غطّى المرج شذاه
وتألّق فجر منبثق خلف مسافات مبهوره
ونسائم تعبر في وديان مسحوره
(إن شاء الله ) رؤى أغنية طافحة وندى وصلاه
(إن شاء الله ) تسابيح وصدى أجراس
وبشاشة كأس لامس كأس
(إن شاء الله ) تفجّر أعياد وحياه
وتلاقي أعناب ومياه
***
فجّرت العالم بالخضره
(إن شاء الله ) وجاش البحر وأعطانا

سمكا ولآلي ورشاشا رطّب أوجهنا ورؤانا

(إن شاء الله ) وألف يد مرّت وتيقّظ ألف وتر

وتألّق حولي ألف قمر

وأنا ما زلت أعيش وأحلم أن ألقاه

فمتى يشرق لي فجرك يا (إن شاء الله ) ؟


7 - تعقيب 1
شامل عبد العزيز ( 2012 / 6 / 3 - 15:35 )
الدكتور علي عجيل
شكراً لمرورك - - وشكراً لأن المقال أعجبك - ليس من باب فرض الوصايا عليك أخي الكريم ولكن من اجل الابتعاد عن استخدام بعض الكلمات - شخصية - هذا هو السبب علماً بأن تعليقك لا غبار عليه سوى الجملة التي تمّ حذفها أو العبارة - شاكر لك الفضل ..
الدكتور إسماعيل - صديقي العزيز - تحياتي
كما قال محمد علي كلاي كانت هي مسيرة حياتك بعد السؤال والتفكير فليس أبن العشرين هو أبن الخمسين
تقديري لك
الأستاذ يعقوب
تحياتي
تعليقك ودكتور علي عجيل :
هذه هي فلسفة العلوم ؟
شكراً لك


8 - لماذا يا شامل ؟
رعد الحافظ ( 2012 / 6 / 3 - 16:52 )
هل نبقى نتمنى عودة السلف ؟ هناك من يقول نحتاج ل يسوع وهناك من يقول نحتاج للمهدي وهناك من يقول نحتاج ل لينين أو ستالين ؟
متى سوف يعود هؤلاء ؟ هل لديكم جواب وكيف ؟
هل من الواجب علينا أن ننتظر الحتمية التاريخية ؟
***********
كان هذا ختام رائع وبيت القصيد
لكن لماذا عزيزي شامل تنشر مقالك في يوم مباراتنا المهمة مع الاردن ؟ ههههههه
جعلتني أقرأها عمودياً / وهذا نادر الحدوث مع مقالاتكَ , لذا إقتضى الإعتراف ههههه
حظاً سعيداً للفريقين , وكلّ شيء أتقبلّه بس لا لعب سلبي ينتهي بالتعادل السلبي


9 - الى رعد الحافظ 9: القراءة العمودية
يعقوب ابراهامي ( 2012 / 6 / 3 - 22:06 )
ما هي القراءة العمودية وكيف يجري تنفيذها؟ هل هناك قراءة أفقية أيضاً؟


10 - ام الحتميات التاريخيات
نجيب توما ( 2012 / 6 / 3 - 22:34 )
استاذي الفاضل
في الفيزياء
راى علماء الفيزياء وفلاسفة القرن التاسع عشر ان الحتمية مبدأ مطلق.فجميع ظواهر الكون سواء المادية منها او البيولوجية تخضع لمبدأ امكانية التنبؤ بها
علماء الفيزياء المعاصرة وفلاسفة القرن العشرين قالوا ان مبدأ الحتمية غير مطلق فهو لا يسود جميع الظواهر الطبيعية
معاوية نصب ابنه يزيد من بعده وقال للمعترضين
ان امر يزيد قضاء من القضاء وليس للعباد الخيرة من امرهم..يعني حتمية تاريخية
لقد اقنعونا سابقا بان وجود الاحزاب الشيوعية هو شغلة موضوعية اي خارجة عن ارادتنا..يعني حتمية تاريخية
زوال الرأسمالية حتمية تاريخية
زوال امريكا حتمية تاريخية
الشيوعية حتمية تاريخية
ظهور المهدي حتمية تاريخية
ظهور المسيح حتمية تاريخية
هناك الكثير من الحتميات التاريخية لكنها لا توكل خبز وان ام الحتميات التاريخية هي
ان الكرة الارضية الى زوال
والتالي شلون


11 - قراءة عمودية والزنبوق الكبير
رعد الحافظ ( 2012 / 6 / 3 - 23:40 )
المُعلّم يعقوب إبراهامي
القراءة العمودية أقصد بها / القراءة السريعة , بحيث أقرأ تقريباً الجملة الأولى أو بضعة كلمات من كلّ سطر , فبدل البقاء ساعة كاملة مثلاً مع مقال ما , أقرأه ب 5 دقائق لأصل الى الخلاصة عندما أكون مستعجل / عباس المستعجل ههههه واليوم كانت مباراة العراق وعندك الحساب
****
الصديق العزيز / نجيب توما
ذكرني نقلكَ عن البعض فكرة زوال أمريكا حتميّة تأريخيّة , بخبر علمي سمعته اليوم لا أدري مقدار جديّة من ذكره / هو أنّ مجرّتنا درب التبانة في طريقها للإصدام بمجرّة اُخرى متجهه نحوها / معناها حتى زوال الحياة هي حتميّة تأريخيّة / وهذا هو الواقع علمياً
كلّنا ح نرقص يوم القيامة يعني
ثمّ أنّ الأمّة الأمريكية تتكون من جميع الأجناس البشرية تقريباً / فلماذا يكرهها الكارهون ؟
أكثر ما يُضحك في الأمر انّ البعض يُجيب على هذا السؤال / بأنّهُ ضدّ الحكومة الأمريكية وليس ضدّ الشعب الأمريكي / وكأنّ تلك الحكومة فقط برغماتية والباقيين أنبياء
لاء والجميل أنّهم يدافعون عن بشار وبس وأحمدي نجّاد , ويقولون مباديء
فهل هي مباديء / أم هو زنبوق كبير متزنبق جيداً
تحياتي لكم


12 - الى رعد الحافظ 12: القراءة الأفقية
يعقوب ابراهامي ( 2012 / 6 / 4 - 07:40 )
هذا يذكرني بقريب لي كان يقرأ الصفحات الأولى من الرواية ثم يقرأ الصفحات الأخيرة لكي يعرف ماذا كانت النتيجة ويكتفي بذلك


13 - تعقيب 2
شامل عبد العزيز ( 2012 / 6 / 4 - 08:50 )
أخي رعد - تحياتي - نعم هذا هو بيت القصيد - نشرت المقال في نفس موعد مباراة العراق والأردن لأنها حتمية لابدّ منها ؟
شكراً لك
العزيز نجيب توما تحياتي - والله حلوة منك شغلة معاوية مع العلم أنني قد قرأتها أكثر من مرة
والأحلى الكرة الأرضية إلى زوال - يعني سوف نقف أمام العزيز الجليل لكي يأخذ كل منا نصيبه خيراً أو شراً - نعم هكذا نشأنا وهكذا تربينا وهكذا قالوا لنا - اجتمعت الكثير من العوامل حتى جعلتنا في ذيل الترتيب
شكراً لك
المعلم يعقوب - تحياتي - سابقاً كنت أفعل مثل قريبك الصفحات الأولى والأخيرة ولكن بعد ذلك تبين أنها طريقة يسلكها الأحمق من امثالي ولا تخص قريبك
رعد الحافظ دائماً يقول قرأت مقال فلان عمودي ولكنه يعود ليقرأه من جديد - يوم امس فعلها مع مقال منشور
شكراً للمداخلة


14 - أحييك على هذا المقال الرائع
هشام صالح ( 2012 / 6 / 4 - 16:17 )
أحييك أستاذ شامل على هذا المقال الرائع ..

الزمرة الدوغمائية في صفوف الماركسيين تستطيع التنباً بالتاريخ ( سبحان الله ) من دون أي جهد في التحليل , يقول ماركس سبحانه أن التاريخ سينتهي بنظام شيوعي , و يقول لينين عليه السلام أن فوز البروليتاريا أمر حتمي , و لهذا يجب علينا أن نصدقهم فنحن عباد ماركس و لينين !! ..

و الأمر المضحك أنهم يسردون لك التاريخ مثل الوهابيين أو السلفيين عندما يقولون لك الساعة آتية لا ريب فيها !!

أكرر إعجابي ..

مودتي و إحترامي


15 - الأستاذ هشام صالح
شامل عبد العزيز ( 2012 / 6 / 4 - 16:42 )
أحييك مرتين هنا وتعليقك السابق والذي لم يتسنى ليّ الرد في حينه
للأسف سيدي وحسب ظنّي شوهوا ماركس بأدلجة هو برئ منها - لو كان ماركس حياً اليوم لقال الكثير عن تغييرات العصر
ماركس نفسه ليس ماركسياً وهذا معناه أن تطورات الحياة تلعب دوراً رئيسياً دون ادلجة وقوالب جاهزة
هؤلاء هم السبب في ما نحن فيه
تركنا كل ما يخص مجتمعاتنا وجعلونا نلهث وراء شعارات لم تقدم إلا الخراب
من ينظر إلى العالم اليوم وما يحدث فيه من تطورات لابدّ ان يسأل نفسه كيف يتحدث عن القرن التاسع عشر ويستحضره في حياته
قبل 10 سنوات لم تكن البشرية مثل اليوم فكيف بعد ألف عام ومن يستطيع ان يتصور ماذا سيحدث
خالص الاحترام


16 - الاستاذ شامل مع التحية
وليد مهدي ( 2012 / 6 / 6 - 12:04 )
المقال هام جدا

احييك على هذا الطرح

فقط عندي ملاحظة بسيطة

البروفيسور فوكوياما تراجع عن فكرة نهاية التاريخ بالديمقراطية الراسمالية وذلك في كتابه الاخير :

الانفراط العظيم The Great Disruption

http://www.wesjones.com/fukuyama.htm

يبشر فوكوياما بخطر النظام الاجتماعي المفكك في المجتمع ما بعد الصناعي والمعلوماتي

ويحث على ظرورة التفكير باعادة بناء نظم اجتماعية قادرة على التكيف , وهو يعيد النظر بذلك في طبيعة النظام الراسمالي برمته ..


خالص التحيات


17 - الأستاذ وليد مهدي
شامل عبد العزيز ( 2012 / 6 / 6 - 12:41 )
شكراً جزيلاً للمرور وللرابط وللبروفيسور فوكوياما
من المؤكد سوف نستفيد من خلال هذا التعليق بالعودة إلى فوكوياما
جزيل تقديري للتشجيع
نتمنى ان نكون عند حسن ظن الجميع
تقبل احترامي


18 - عتب
رياض حمادي ( 2012 / 6 / 8 - 21:05 )
أخ شامل كنت أتمنى أن تكون اسم على مسمى - شامل - في كل شيء
اقتبست العبارة الافتتاحية من موضوعي - الحتمية التاريخية مفكرين أم مبشرين - وقلت أنك لا تعرف صاحبها ! مع أنك أشرت إلى اسمي في سياق موضوعك مرتين واقتبست من موضوعي دون التقيد بقواعد الاقتباس التي تقتضي وضع علامات اقتباس حتى لا يضيع القارئ بين نصك والنصوص المقتبسة ... وأرفقت روابط كثيرة ولم ترفق رابط لموضوعي ...
على العموم أشكرك وإليك رابط موضوعي الذي أشرت إليه آنفا وتجده في مدونتي - رياض حمادي -

http://rmkaradi.wordpress.com/2011/12/01/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AA%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%81%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%86-%D8%A3%D9%85-%D9%85%D8%A8%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D9%86-%D8%9F/


19 - تعقيب
رياض حمادي ( 2012 / 6 / 8 - 21:10 )
لمحت الرابط في آخر المقال فاعتذر


20 - الأستاذ رياض حمادي
شامل عبد العزيز ( 2012 / 6 / 8 - 21:27 )
تحياتي
شكراً لمرورك
لا تعتذر سيدي - مسألة عادية جداً نحن هنا في تلاقح للأفكار ونشير إلى مصادرها ما استطعنا إلى ذلك سبيلا وفي بعض الأحيان يفوتنا اسم أو شخص ولكن عندما نجده حاضراً نشير له
ومع كل تقديري لك

اخر الافلام

.. Read the Socialist issue 1275 #socialist #socialism #gaza


.. كلب بوليسي يهاجم فرد شرطة بدلاً من المتظاهرين المتضامنين مع




.. اشتباكات بين الشرطة الأميركية ومتظاهرين مؤيدين للفلسطينيين ب


.. رئيسة حزب الخضر الأسترالي تتهم حزب العمال بدعم إسرائيل في ال




.. حمدين صباحي للميادين: الحرب في غزة أثبتت أن المصدر الحقيقي ل