الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


احلام في مهب الريح

غادة سعد محمد

2012 / 6 / 7
الادب والفن


سقط سهوأ
بيرق احلامهم
حين زلزل صباح التعب
موتهم المبعثر
على حافات الترقب
غرباء يلوكون الامل
لا يغنيهم من ضرّاء الجوع
باتوا يبتلعون الجرح
ويغفون عند نزفه
كيف لاجساد
أهترأت ضعفأ
تشظّت فقرأ
ان تقول( لا)
ومسامير المترفين
تدّق رؤوس صبرهم
تثقب موازين العدل
ليخرّ صريعأ
في ولائم السادة
من يمنح
ازاهير ذبلت؟
رشفة ماء
لترتجي حياة ثانية؟








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. أخرهم نيللي وهشام.. موجة انفصال أشهر ثنائيات تلاحق الوسط الف


.. فيلم #رفعت_عيني_للسما مش الهدف منه فيلم هو تحقيق لحلم? إحساس




.. الفيلم ده وصل أهم رسالة في الدنيا? رأي منى الشاذلي لأبطال في


.. في عيدها الـ 90 .. قصة أول يوم في تاريخ الإذاعة المصرية ب




.. أم ماجدة زغروطتها رنت في الاستوديو?? أهالي أبطال فيلم #رفعت_