الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


المسألة القومية عند ستالين ؟

شامل عبد العزيز

2012 / 6 / 9
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية


السلطة لا تفسد الرجال إنما الأغبياء إن وضعوا في السلطة فإنهم يفسدونها ( برنارد شو ) .
كتب لينين في جنيف إلى مكسيم غوركي في كابري/ إيطاليا يقول .. تعال إليّ لترى " القوقازي العجيب " يكتب في المسألة القومية ( من مقال الأستاذ فؤاد ألنمري " ماذا علّمنا ستالين " ) .
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=310913
هل يعتقد أو هل يفسر السيد ألنمري قول لينين بأن ستالين كان محقاً فيما قاله بصدد المسألة القومية أو هل العبارة توحي بأن لينين كان موافقاً فيما قاله القوقازي العجيب ؟
أنا أقول العكس وبالأدلة والأستاذ ألنمري " بدون أي دليل " بل مجرد سرد تاريخي لا يمت للحقيقة بصلة , أنا هنا سوف أكون مسؤولاً عن كل سطر أكتبه وجرياً على المثل القائل " من فمك أدينك " ..
للأسف الشديد وهذا الأسف " ذكرناه " مئات المرات بأن الأستاذ ألنمري ومن يؤيده فيما يكتب لا يقولون الحقيقة بل ينطلقون من أدلجة قديمة عفى عليها الزمن ومن بعض الأوهام المترسبة في الأذهان ,, قد يقول قائل هذا تجني عليهم ,, بعد قليل سوف يتبين من هو الجاني ومن هو المجني عليه " النخاسين الأوغاد " ( جميع المخالفين لرأي الأستاذ ألنمري ينطبق عليهم وصف النخاسين الأوغاد ) هذه التسمية " المعيبة " والتي لا يجوز أن يتناولها من يدعي الماركسية ومن على صفحات جريدتنا " الحوار المتمدّن " ولكن كما قال الأستاذ حميد كشكولي " احتراماً للشيب " ؟
جميع الذين يؤيدون الأستاذ ألنمري " من المحتمل أن يكونوا بين 5 – 10 " لا يلتفتوا إلى أخطاء الأستاذ ألنمري " لعدة أسباب " ويدافعون عن هذه الأخطاء بشكل أعمى ولمأرب لا يعلمها إلاّ " أنبل " من أنجبته البشرية ؟
من ضمن هذه الأخطاء ( وما أكثرها )" المسألة القومية " والعبارة التي بدأتُ بها مقالي هذا ..
على جميع المؤيدين أن يتسلحوا جيداً ( إذا استطاعوا ) لكي يقولوا رأيهم الفصل في حالة وجود تحريف أو تشويه من قبلي للمسألة القومية عند أنبل من أنجبته البشرية ؟ أنا على يقين بعدم وجود أي نوع من الأسلحة لدى الرفاق سوى " بعض التعليقات المؤيدة " لفكرة الأستاذ ألنمري والتي لا تسمن ولا تغني من جوع .
( المسألة القومية عند ستالين ) :
الملامح العامة للايدولوجيا والممارسة الستالينية – المذهبية – البراغماتية – الانعزالية – الانتهازية – تتجلى في ما أعتُبر في الماضي أهم منجزات ستالين ( نظرية وممارسة المسألة القومية ) ..
من هنا ينطلق الأستاذ ألنمري ومؤيديه وليس من ماركس أو حتى لينين , سوف نأتي بالأدلة ولا نكتب بطريقة سردية من أجل تشويه الحقائق ..
ما هي آراء ستالين " أنبل من أنجبته البشرية " في المسألة القومية ؟
إذا وجدوا أي كلام بدون أي دليل كما يفعلون عليهم الاعتراض وبعكسه ( الانهزامية ) سوف تكون حاضرة وعند ذلك يتبين للجميع من هو ألتحريفي – التشويهي ؟
أفكار ماركس ولينين في المسألة القومية معروفة لمن قرأها وفهمها ولكن هل هي نفسها عند ستالين " هذا هو السؤال " وهذا هو التحدي لهم ؟
في أوائل عام 1913 أصدر ستالين مؤلفه الشهير ( الماركسية والمسألة القومية ) " هناك من يعتبر ستالين شخص أمي وكان هناك من يكتب له " ولكن سوف نتماشى على انه مؤلفه الذي لا يأتيه الباطل ؟
هذا المؤلف موّجه ضدّ الاشتراكيين الديمقراطيين النمساويين وضدّ المنشفيك الروس ( باعتبار ستالين بلشفي ) وسواهم .
ما هو تعريف الأمة عند ستالين ؟
عرّف ستالين الأمة بأنها ( جماعة ثابتة من الناس تألفت تاريخياً على أساس جامعة اللغة والأرض والحياة الاقتصادية والتكوين النفسي المشترك الذي يجد تعبيراً عنه في الثقافة المشتركة ) ..
وضع هذا التعريف بالاستناد على عدد من الأمثلة المأخوذة من تاريخ الشعوب الأوربية , وأكد أنّ غياب أيّة من العلائم الأربعة ( اللغة – الأرض – التكوين النفسي والثقافة – الاقتصاد ) يكفي لإسقاط صفة الأمة ؟
الاقتصاد المشترك لا يتحقق إلاّ بعد اندثار الإقطاعية وتكون السوق القومية والتكامل الاقتصادي البرجوازي ( أضاف لها الأستاذ ألنمري بعد الوضيع – المنحط ) فإن الأمة ( مقولة تاريخية لعصر الرأسمالية الصاعدة ) ..
لقد تكونت الأمم في أوربا الغربية تدريجياً مع تداعي الإقطاعية وتكونت في الوقت نفسه الدول القومية المستقلة , أما في أوربا الشرقية في ظروف النضال ضدّ الغزو الآسيوي - التتر – الأتراك فقد تكونت دول متعددة القوميات ( روسيا – النمسا ) ثمّ في فترة لاحقة تكوّنت الأمم مع نشوء ونمو الرأسمالية - وهكذا نشأت الحركات القومية ( حركات البولونيين والقوقاسيين والأوكرانيين والتشيكيين والمجريين الخ ) . ضدّ الاضطهاد القومي الذي تمارسه الأمم الغالبة ( الروس – الألمان ) في الدول المتعددة القوميات ( روسيا – النمسا ) , إنّ هذا النضال القومي هو في جوهره – نضال من أجل السوق الاقتصادية تشنه البرجوازية القومية ضدّ برجوازية الأمة الغالبة مستنجدة بالشعب ,, إنّ النضال القومي هو نضال بين الطبقات البرجوازية والحركة القومية حركة برجوازية وهي لا تسقط إلاّ بسقوط الرأسمالية ..
ينتقد ستالين برنامج الاشتراكيين – الديمقراطيين النمساويين الذي ينادي بالاستقلال الذاتي القومي – الثقافي كحل للمسألة القومية ويرفع شعار الاستقلال الذاتي الإقليمي ( الجغرافي ) كالحل الوحيد الصحيح , وبعد أن ينتقد تفصيلياً آراء القوقاسيين والمنشفيك يعرض برنامج البلاشفة الروس :
الديمقراطية – الاعتراف بحق تقرير المصير ( بما فيه حق الانفصال ) الاستقلال الذاتي الإقليمي بالنسبة للشعوب التي توافق على البقاء في إطار الدولة المتعددة القوميات – المساواة بين الأمم – تنظيم العمال تنظيماً أممياً على أساس مركز الإقامة الجغرافي ( لا الهوية القومية ) ..
كتب ستالين في عام 1918 مقالاً بعنوان ( ثورة أكتوبر والمسألة القومية ) قال فيه : أن ثورة أكتوبر وسّعت إطار المسألة القومية وجعلت منها قضية تحرر الشعوب المضطهّدة والمستعمّرة من نير الامبريالية وفتحت لها طريق التحرر – ومدّت جسراً بين البروليتاريا الغربية وشعوب الشرق المضطهدة وأقامت جبهة مشتركة بينهم ضدّ الامبريالية العالمية ..
في تقرير له عن – سياسة حكم السوفيت في المسألة القومية في روسيا – 1920 قال :
إن الحزب البولشفي يعترف بحق الانفصال ولكنه يعتبر الانفصال حلاً غير ملائم لمصالح الكادحين في روسيا , ثم رفض فكرة الاستقلال الذاتي الثقافي وأيد مبدأ الاستقلال الذاتي الإقليمي للمناطق القومية كالشكل الوحيد الصحيح للتحالف بين المركز – الروس – والأطراف – الشعوب الأخرى – موضحاً أن الاستقلال الذاتي يتضمن أشكالاً ودرجات كثيرة ..
في ديسمبر 1922 قدّم تقريراً عن توحيد الجمهوريات السوفيتية الأربع ( روسيا – عبر القوقاس , أوكرانيا – بيلاروسيا ) في اتحاد الجمهوريات السوفيتية الاشتراكية ( المتساوية الحقوق ) .
في حزيران 1923 شدد الحملة على النزعات القومية البرجوازية المحلية ووجّه عدداً من الاتهامات إلى الشيوعي – سلطان علييف –
في مؤلفه – أسس اللينينية – 1924 قدم ستالين تلخيصاً مبسطاً عن آراء لينين وأكد أن الإمكانيات الثورية لحركات التحرر القومي لم تستنفد أبداً ويمكن استخدامها ك – احتياطي للثورة البروليتارية العالمية –
في مقالين له – عن المسألة القومية في يوغسلافيا – ردّ على الرفيق سيمتش 1925 , أكد أن الفكرة القائلة ( أن الحركة القومية حركة برجوازية – كانت صحيحة في عهد ما قبل الحرب العالمية وقبل ثورة أكتوبر أما الآن فقد أصبحت الحركة القومية من حيث الجوهر – حركة الجماهير الكادحة – ( حركة فلاحية ) .
في خطاب له أمام طلاب الجامعة الشيوعية لكادحي الشرق 1925 صنف بلدان الشرق المستعمّرة والتابعة إلى ثلاث مجموعات :
الأولى – مراكش مثلاُ – يجب تطبيق سياسة الجبهة الوطنية المتحدة نظراً لأن البروليتاريا غير نامية في هذه البلاد .
الثانية – مصر , الصين – يجب إنشاء كتلة ثورية من العمال والبرجوازية الصغيرة .
الثالثة – الهند – حيث البروليتاريا نامية فيجب تركيز النضال ضدّ البرجوازية الخائنة .
في حديث – عن الصين - في خطاب ألقاه في عام 1927 هاجم المعارضة اليسارية ( تروتسكي – زينوفييف – كامنيف ) وتحدث عن المراحل الثلاث للثورة الصينية ( مرحلة كانتون – الجبهة الوطنية ثم مرحلة ووهان – التحالف مع الكوومنتانغ اليساري ضدّ تشانغ كاي شك ثم المرحلة السوفيتية القادمة ) . وانتهى إلى أن كل مرحلة تحمل على عاتقها المهمات التي لم تنجزها المراحل السابقة ..
عاد ستالين إلى القضايا النظرية في مؤلفه ( المسألة القومية واللينينية – رد على الرفاق ميشكوف – كوفالتشوك والآخرين عام 1929 ) فأكد مرة أخرى أن الأمم لم يكن لها وجود قبل الرأسمالية نظراً لعدم وجود السوق القومية والمراكز القومية الاقتصادية والثقافية ( بالطبع إن عناصر الأمة " اللغة – الأرض – الثقافة المشتركة ) لم تهبط من السماء بل هي تشكلت تدريجياً منذ ما قبل الرأسمالية ولكن الأمة نفسها لا توجد قبل الرأسمالية , يستشهد ستالين بمقطع أخذه من من مؤلف لينين – أصدقاء الشعب – إن قول ستالين في عام 1913 ( الأمة هي مقولة تاريخية لعصر الرأسمالية الصاعدة وسقوط الحركة القومية لا يتحقق إلا بسقوط البرجوازية ) قصد به الأمم البرجوازية ولكن ثمة أمم أخرى هي الأمم الاشتراكية التي تختلف جذرياً عن الأولى بمحتواها الطبقي وملامحها الروحية ومصالحها وميولها الاجتماعية والسياسية , وهي أكثر تلاحماً ورسوخاً من أية برجوازية , أما انقراض الأمم الاشتراكية ( وانصهارها في أمة عالمية واحدة ) فهو عملية تاريخية طويلة لن تبدأ إلا في مستقبل بعيد بعد انتصار الاشتراكية في العالم بكثير ..
تلك هي أهم الأفكار التي عرضها ستالين في مؤلفاته بين عام 1913 وعام 1930 ..
هي لا تخلو من فوائد بل وضرورية للذين يضيعون في متاهات النظريات المثالية والغيبية ( للذين يحبّون القيم الروحية ويكرهون الاقتصاد السياسي ويكتفون من التاريخ بالنظرة الفلسفية الشاملة ) ..
هذا هو الإنصاف يجب قول ما له وما عليه ( اقصد ستالين ) ..
ولكن ما هي أخطاء ستالين ,, هل كان رأيه في المسألة القومية مطابقاً لما جاء عند ماركس بل وحتى لينين ؟
حتى نقول بأنه البلشفي الأوحد والماركسي الذي لا مثيل له وأنبل من أنجبته البشرية ؟
لماذا تناولتُ هذا الموضوع الذي عفى عليه الزمن ونحن نعيش في عام 2012 ,, قد يسأل سائل ؟
تناولته لأن الأستاذ فؤاد ألنمري يقول في تعليق له وهذا جزء منه :
وهم لا يفقهون في السياسة شيئاً فيزعمون أن ستالين لم يكن ذا شأن في العلوم الماركسية. مؤلفه عن المسألة القومية قام ويقوم مرجعاً علمياً وحيداً للمسألة القومية وهكذا اعتبره لينين. تعريف الأمة يعود لستالين في مختلف المحافل ( انتهى ) .
إذن مؤلف ستالين في المسألة القومية " مرجعاً علمياً وحيداً للمسألة القومية " حسب قول الأستاذ ألنمري ,, من هنا ولهذا السبب تناولتُ موضوع المسألة القومية عند ستالين حتى يتبين هل قول الأستاذ ألنمري هو الصحيح ؟ ثم يقول أن تعريف الأمة يعود لستالين في مختلف المحافل ومن هنا أيضاً جاء التحدي للسيد ألنمري من قبلي ..
الأستاذ ألنمري ومؤيديه لهم القول الفصل فيما كتبته وهل يصح أن يطلق علينا ( المجند ) ؟ وكذلك باقي الزملاء المخالفين له في الرأي ؟
هل تعريف ستالين للأمة صحيح وهل هو تعريف ماركسي أو حتى يتطابق مع لينين لكي نعتبره الأساس في مختلف المحافل ؟
هذا ما سوف نأتي عليه في الأجزاء الأخرى ,,
إذن للحديث بقية ..
الأفكار كالأسلحة تتبدل بتبدل الأيام والذي يريد أن يبقى على آرائه العتيقة هو كمن يريد أن يحارب الرشاش بسلاح عنترة بن شداد ( علي الوردي ) .
/ ألقاكم على خير / .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - عزيزي شامل
فواز فرحان ( 2012 / 6 / 9 - 11:01 )

الرحمة تغدق أرواح تلك النفوس التي خطت لستالين هذه الكراسات ، وجعلتنا نناقش مواضيع محسوبة على اسمه ! هذا العار سيلاحق الماركسيين الى الابد بدون شك ، على صدر صفحات البرافد هذه الايام تجري نقاشات حامية الوطيس بين مفكرين روس حول وثائق الدولة السوفيتية قسماً منها ينقلها لي أصدقاء روس معي في الحي الذي اسكنه ونناقش هذا الامر ، لو علموا بأننا نتاول هذه الامور وهناك من يدافع عنها لضحكوا من عقولنا ، بوتين الرئيس الروسي الحالي كان من أكثر المعجبين بشخص ستالين لكن وثيقة نشرتها البرافد مؤخراً جعلته يشعر بالعار وغيّر قناعته !!


2 - تعريف الأمة الستاليني الشوفيني
حميد كشكولي ( 2012 / 6 / 9 - 11:33 )
شكرا عزيزي شامل لكشفك هذه الحقائق التي كانت مدفونة تحت ركام البروغاندة الستالينية و الشيوعية التقليدية اللاماركسية. لقد تناولت هذه المسالة الخطيرة في مقالات لي في الحوار المتمدن عن تعريف الأمة واشكالياته وبينت ان التعريف الستاليني للأمة واشتراطه لوجودها على عدة مقومات منها اللغة المشتركة و الاقتصاد المشترك والتاريخ المشترك والارض المشتركة الخ كان لصالح القومية الغالبة اي الروسية و حظي تعريفه بالاستحسان من قبل القوى القومية التابعة للامة الغالبة او السائدة او الكبيرة و تبنتها لجعل القوميات الأخرى في ظلها اناسا من الدرجة الثانية الى ما لا نهاية.
ليس هناك اي شيء يربط هذه الجزار بالماركسية و الشيوعية بل كان قائدا قوميا لروسيا عظمى باسم الاتحاد السوفيتي و لا تتعجب ان حظي باحترام بوتين و القوميين الروس .
مودتي
حميد
ملاحظة : من الصباح يتعذر علي ّ دخول الحوار المتمدن لقراءة التعليقات على النمري ومقاله و تهديده بابادة البشر لتحرير الطبقة العاملة


3 - الحوار المنطقي
رعد الحافظ ( 2012 / 6 / 9 - 12:33 )
في الواقع , لولا مداخلات الأخ / فوّاز فرحان على مقالة الأستاذ النمري الأخيرة
ما كنتُ لأعرف عن ستالين كثير من التفاصيل / منها على سبيل المثال أنّهُ لم يكمل دراسته
ومنها سبب وصفهِ بالفظاظة ( قضية وضع يدهِ على قضيبهِ عند سماعة لكلام صعب الفهم عليه) وغير تلك المعلومات / التي أوردها باقي المعلقين الكرام
أنا لا اقول هنا بضرورة نبش تأريخ الرجل / ستالين
لكن ذكر تلك الحقائق ( لو صحّت ) يجعلنا ننزع القدسيّة عنهُ بلا مواربة أو تردّد
أيضاً اللقطة الفظيعة التي قام بها صديّم عام 1979 بإعدام 55 من رفاقهِ بعد إزاحته البكر
جاء لنا الصديق / حميد كشكولي بلقطة ستالينية مشابهة / لكن 54 رفيق تمّ ذبحهم
معناها صدّام / أحبّ أن يضيف ضحيّة اُخرى , ليقول للعالم أنّهُ أعظم من ستالين في القسوة
******
عزيزي شامل / مقالك يبدو مترابط واقعي يرّد الحجة والقول / بمثلهِ بطريقة علمية
لكن فقط تمنيتُ أن تضع لنا مصادركَ كي لا ندخل في تخوين وشتائم لا تخدم الحوار
محبتي للجميع


4 - الحوار المنطقي
رعد الحافظ ( 2012 / 6 / 9 - 12:33 )
في الواقع , لولا مداخلات الأخ / فوّاز فرحان على مقالة الأستاذ النمري الأخيرة
ما كنتُ لأعرف عن ستالين كثير من التفاصيل / منها على سبيل المثال أنّهُ لم يكمل دراسته
ومنها سبب وصفهِ بالفظاظة ( قضية وضع يدهِ على قضيبهِ عند سماعة لكلام صعب الفهم عليه) وغير تلك المعلومات / التي أوردها باقي المعلقين الكرام
أنا لا اقول هنا بضرورة نبش تأريخ الرجل / ستالين
لكن ذكر تلك الحقائق ( لو صحّت ) يجعلنا ننزع القدسيّة عنهُ بلا مواربة أو تردّد
أيضاً اللقطة الفظيعة التي قام بها صديّم عام 1979 بإعدام 55 من رفاقهِ بعد إزاحته البكر
جاء لنا الصديق / حميد كشكولي بلقطة ستالينية مشابهة / لكن 54 رفيق تمّ ذبحهم
معناها صدّام / أحبّ أن يضيف ضحيّة اُخرى , ليقول للعالم أنّهُ أعظم من ستالين في القسوة
******
عزيزي شامل / مقالك يبدو مترابط واقعي يرّد الحجة والقول / بمثلهِ بطريقة علمية
لكن فقط تمنيتُ أن تضع لنا مصادركَ كي لا ندخل في تخوين وشتائم لا تخدم الحوار
محبتي للجميع


5 - العزيز رعد
فواز فرحان ( 2012 / 6 / 9 - 14:25 )

عندما يكون مصدر هذا الكلام أشخاص عملوا في جهاز المخابرات السوفيتية وارشيف الدولة السوفيتية فإن الموضوع يأخذ جانباً آخراً من البحث ، سأحاول إقتطاف الجملة التي سرها أحد الكتاب ( يسرد من خلالها تحليل لشخصية ستالين الذي كانت يخاطب والدته بالعاهرة ) وارسالها .
أي مثقف على الارض لا يمكنه إعتبار ستالين قدوة له إلاّ إذا كان يعاني من مرض نفسي وكشف الحقائق يجري اليوم في روسيا ودول الاتحاد السوفيتي السابق بشكل طبيعي لكن عالمنا العربي دائماً ينظر للإمور من منظور العاطفة وليس العقل والمنطق ، غورباتشوف أخذ السلطة من العصابة وأعطاها للشعب حينها قال ( أن أغلب الجمهوريات ستعاني من الاضطرابات هنا وهناك لكنها ستستقر حتى عام 2015 وتأخذ طريق التطور الديمقراطي السليم ) ..


6 - الصديق / فوّاز فرحان
رعد الحافظ ( 2012 / 6 / 9 - 14:45 )
شكراً لنقلك كلّ جديد لنا
ربّما للسبب الذي ذكرتهُ عن غورباتشوف / كونه أخذ السلطة ووضعها بيد الشعب
الكثير من أمثالي يقدرونه ودوره التاريخي / العالمي , لو صحّت التسميّة
لكن أنصار ستالين يسهل عليهم تخويننا ويصعب عليهم مواجهة الحقائق على الأرض
غورباتشوف كان عادلاً أيضاً مع المعسكر الآخر / الرأسمالي أو الأمريكي
حيث قال مرّة / عالم القطب الواحد بعد تفكك الإتحاد السوفيتي سيكون عبء ثقيل على من يحملهُ / فمشاكل العالم لا يتحملها قطب واحد أو دولة واحدة مهما كانت عظمتها
طبعاً ليس بهذا النص / لكن بهذا المعنى كما أذكر
وها نحنُ نرى اليوم كيف أنّ أمريكا / أوباما / الحزب الديمقراطي
هي ليست / أمريكا / بوش / الجمهوري
إنّها تتخلى عن مواقعها في الشرق الأوسط طائعة ( د. فوّاز جرجس ) لسبب واقعي
بقائها هناك كلّفها كثيراً وأنهك إقتصادها كثيراً والدليل / أزمة 2008 التي ما زالت تراوح بين مدّ وجزر
لكن إعجابي بهم / يأتي من إيجادهم البديل الأفضل دوماً
لذلك أقول عنهم هم الذين يطبقون الديالكتيك الحقيقي وليس أبداً أصحاب العقائد الجامدة
هذا هو الفارق الذي نوّد إيضاحه بحيادية قدر الإمكان
تحياتي لكَ أخي


7 - OBJECTION....!
Aghsan Mostafa ( 2012 / 6 / 9 - 15:11 )
تحياتي للصديق شامي المحترم اولا!، ثانيا كان لي صديقة سابقا على كل شيء تعترض، كنا نطلق عليها مس أوبجكشن، وها انا أصبحت مثلها!!!، يمكن أنعديت منها!، ولأنك صديق عزيز أخاف عليك!، بدأت الاحظ عليك علامات مقالات ستالين!!!، لايكون عدوى من السيد النمري !!!... تحياتي له!، الأستاذ النمري يدعي أن ستالين (قدس سره!) حرم نفسه من متع الحياة!!!!....كيف؟ ولماذا؟، فهل أنت مستعد للحرمان؟......... ياصديقي سبب أعتراضي هو قولك - هذا هو ما سوف نأتي عليه في الأجزاء الأخرى - انتهى..... تحكي جد لو تمزح بيها؟؟؟
هل هي مؤامرة من أعضاء الشلة ؟؟ التي تصورت أنا أحد اعضائها (بالأحتياط)!؟
رفقا بالقوارير ياشامي!!!
دعوة لأخونا علي منهل.... أنزل على الملعب!، وضح، أشرح القوارير.... يبدو ان لعبة ألمانيا لم تبدأ بعد؟ للتو صحوت من النوم..... ولم أرى شخصا أمامي لحد الآن!!! أفش خلقي وأعترض
عليه غير مقال شامل عبد العزيز!!!؟

تحياتي وتقديري للجميع!



8 - الخدعة الكبرى
يعقوب ابراهامي ( 2012 / 6 / 9 - 16:30 )
شروط الإنتماء إلى الأمة التي وضعها ستالين في كتابه (الماركسية والقضية القومية) هي واحدة من أكبر الخدع في تاريخ الفكر الماركسي. عشرات السنين اعتبرت الأحزاب الشيوعية هذا الكتاب الضحل والمليء بالأخطاء التاريخية الكلمة الأخيرة في كل ما يتعلق بالقضية القومية والصراع القومي ولكن واحدٌ من هذه الأحزاب لم يطبق كلمة واحدة مما جاء في هذا الكتاب لأن هذا الكتاب لا علاقة له بالواقع. عدا ما يتعلق بشعبٍ واحدٍ فقط
الشعب الوحيد من كل شعوب العالم الذي حاولت الحركة الشيوعية (والذي لا زال بعض الحمقى يحاولون حتى هذا اليوم) تطبيق الشروط الستالينية عليه، لكي يبرهنوا أنه ليس شعباً، هو بالصدفة واحدٌ من أقدم الشعوب في التاريخ

المؤرخون الذين كتبوا عن كتاب ستالين (الماركسية والقضية القومية) يشيرون الى أن ستالين يهاجم في هذا الكراس مواقف وأفكار الإشتراكيين النمساويين. الكتاب مليئ باقتباسات من أدبيات الإشتراكيين النمساويين. هذه الأدبيات كتبت كلها باللغة الألمانية. وهنا المشكلة المربكة: ستالين لا يقرأ ولا يكتب اللغة الألمانية


9 - Aghsan Mostafa 7: أوبجكشن على أوبجكشن
يعقوب ابراهامي ( 2012 / 6 / 9 - 16:35 )
تقولين: للتو صحوت من النوم
بعد أن قرأت تعليقك أنا أشك كثيراً في أنكِ قد صحوتِ من النوم


10 - التركماني
زياد ديب ( 2012 / 6 / 9 - 16:41 )
أما ستالين، الذي كان يعمل في صفوف الحزب الاشتراكي - الديمقراطي الروسي تحت إشراف لينين، فقد أصدر، في أوائل سنة 1913، مؤلفه الشهير - الماركسية والمسألة القومية -، الموجَّه ضد الاشتراكيين - الديمقراطيين النمساويين وضد المنشفيك الروس وسواهم، فقد عرّف الأمة بأنها - جماعة ثابتة من الناس، تألفت تاريخيا على أساس جامعة اللغة والأرض والحياة الاقتصادية والتكوين النفســي المشترك الذي يجد تعبيرا عنه في الثقافة المشتركة -. لقد وضع ستالين هذا التعريف بالاستناد على عدد من الأمثلة المأخوذة من تاريخ الشعوب الأوروبية، وأكد أنّ غياب أية من العلائم الأربع ( الأرض، اللغة، الاقتصاد، التكوين النفسي والثقافة ) يكفي لإسقاط صفة الأمة. وبما أنّ الاقتصاد المشترك لا يتحقق إلا بعد اندثار الإقطاعية وتكوّن السوق القومية والتكامل الاقتصادي الرأسمالي، فإنّ الأمة - مقولة تاريخية لعصر الرأسمالية الصاعدة -.
http://www.shab.ps/view_news.php?newsID=3602 هذا سرقه من
الكاتب عبد الله التركماني


11 - في ص 14 من كتاب ستالين التعرف للامه منقوص
زياد ديب ( 2012 / 6 / 9 - 16:52 )
فالأمة جماعة ثابتة من الناس، مؤلفة تاريخياً، لها لغة مشتركة، وأرض مشتركة، وحياة اقتصادية مشتركة، وتكوين نفسي مشترك يجد له تعبيراً في الثقافة المشتركة.ومن المسلم به أن الأمة، ككل حادث تاريخي، تخضع لقانون التغير، فلها تاريخها، ولها بداية ونهاية.


12 - ت 10 زياد ديب
امل عبد العزيز ( 2012 / 6 / 9 - 16:53 )
شكراً لك
في مقالات سابقة أشرنا بأننا سوف نستمر بسلسلة من المقالات ومن مصدر وحيد ليس هو التركماني كما جاء في تعليقك لأنه من المحتمل أن التركماني نقل من نفس المصدر أنا لا اعرف ولكن أقول لك المصدر الذي أشرت إليه سابقاً ومستمر فيه حالياً هو كتاب المفكر السوري الياس مرقص وتحديداً كتابه - الماركسية في عصرنا
بإمكانك أن تتأكد من انني قد أشرت إلى المصدر في الحلقات الأولى وانها من المفكر الياس مرقص
ولكن عتبي عليك هل تعريف الأمة عند ستالين هو تعريف ماركسي ؟
هذا كان سؤالي علماً بأن هناك من يكتب ويقول أنا انقل عن فقهاء الشيوعية وها انا فرضاً بدون تشبيه ؟ انقل عن فقهاء الشيوعية
راجع مقالاتي السابقة سوف تجد انني اعتمدت وبسلسلة على كتاب الياس مرقص
والسؤال مرة أخرى هل ما جاء في المقال كذب وتدليس أم حقيقة لا تستطيع لا أنت ولا غيرك أن يجدوا جواباً عنها لذلك تبحثون في جانب أخر بعيداً عن المضمون
تاكد قبل ان تكتب واجب عن الأسئلة إذا أردت حواراً


13 - ت 12 هو تعليقي
شامل عبد العزيز ( 2012 / 6 / 9 - 16:59 )
اعتذر حيث ورد الاسم منقوصاً وظهر باسم - امل عبد العزيز - منقوصاً الحرف الأول
العزيز فواز - تحياتي
لولا انني كنت قد أشرت في تعليقاتي عند السيد النمري - ماذا علّمنا ستالين لما نشرت مقالي هذا
طالبتهم بتعريف الأمة وكان على رؤوسهم الطير لا حراك
ومن أجل ان لا أكون متجنياً عليهم نشرت المقال
أنا على يقين من انهم يضحكون علينا
وجاء في المقال أن هذا الموضوع عفى عليه الزمن ولكن مكره أخاك لا بطل
نعم كل من لديه عقل لابدّ ان يعرف حقيقة الجاهل ستالين وكيف كانت فترة حكمه
خالص الشكر والتقدير
تعليقاتك عند السيد النمري كانت في الصميم


14 - امل عبد العزيز
زياد ديب ( 2012 / 6 / 9 - 17:15 )
حتى ولو يجب وضع المصدر في نهاية البحث


15 - تعقيب 1
شامل عبد العزيز ( 2012 / 6 / 9 - 17:16 )
العزيز حميد كشكولي - تحياتي - نعم هي دعاية ستالينية بحتة - للأسف هناك من يكتب ويعلق عند الرفاق بتأييد دون مراجعة
الذي دعاني لكتابة المقال وكما قلت لعزيزنا فواز هو عبارة عند السيد النمري وهي في بداية مقالي
العبارة مبهمة وغامضة وكلام لينين ليس معناه الافتخار بما كتبه القوقازي العجيب
مثلاث أقول لك تعال لكي ترى ماذا فعل رعد ؟ تحتمل اكثر من وجه وأكثر من تفسير
القومية عند ستالين يقول النمري معتمدة في المحافل
علماً بان ماركس يعتبرها ثانوية فرعية وكذلك لينين
نعم هو السبب من خلال كتابه البائس في النظر إلى البشر بتصنيفات وأنواع
علماً بأن الإنسانية لا تحتاج لهكذا تصنيفات
شكراً لمرور
العزيز رعد تحياتي - في عام 1979 نعم صدام وتصفية الرفاق وهي حالة شبيهة عند ستالين إلا أن الفرق كما يقول السيد النمري كانت بمحاكمة عادلة ومحامين وشهود أي محكمة عادلة لا مثيل لها في التاريخ ؟ عجبي كيف يكتبون ؟
في غرفة نوم صدام عندما دخل الأمريكان كانت كتب ستالين على منامه وقناة العربية أظهرت الفلم في حينه عام 2003 إلا ان المضحك وقد ذكرت ذلك سابقاً أن إحدى المعلقات قالت بأنني اكذب ؟
هل تصدق
المصدر - الياس مرقص


16 - تعقيب 2
شامل عبد العزيز ( 2012 / 6 / 9 - 17:29 )
صححنا الاسم - شامل عبد العزيز في تعليق رقم 12
شرحنا لك أننا في بداية السلسلة قلنا سوف نعتمد على الياس مرقص
هل لديك تعليق ؟ لا تشغلنا بما لا ينفع ؟
شكراًالعزيز فواز ت 5
تحياتي مجدداً - انا قلتها وأقول الآن نعم مرض نفسي ودواخل تشكلت نتيجة عدة ظروف هذا لا أشك فيه وهناك اكثر من دليل ولكنهم لا يفقهون - شكراً للمشاركات
العزيز رعد أشكرك للمداخلات مع العزيز فواز
الصديقة أغصان - تحياتي شكراً لمرورك - فش خلق نحن على استعداد ونتحمل خذي راحتك
اوبجكشن مقبول ههههه
ليست عدوى تحديت النمري على مقاله
وها انا أفعل
هذا هو السبب أما إذا كانت الأجزاء الباقية مرض فسوف اتخلص منها ومنه أي من المرض
المعلم يعقوب ت 8
شكراً للتوضيح - كيف لا يقرأ ولا يكتب الألمانية - ؟ يوم امس وصلنا رابط بأن ستالين كان الأوحد وهو لاعب كرة وراقص باليه وجنرال وطباخ وخياط ومعلم لغات ومدرس تاريخ - لا يوجد منها إلا ومارسها حيث الاستعراضات الجماهيرية والهتافات والساحات والبدلة العسكرية
؟ هذه هي مقومات انبل من انجبته البشرية ؟
هو الماركسي الأوحد والبلشفي كذلك ؟ وإذا لم تصدق راجع بعض المقالات ؟ حتى يتبين لك صحة ما نقول
تحياتي


17 - انت تقول هل تعريف ماركسي ام لا؟
زياد ديب ( 2012 / 6 / 9 - 17:43 )
انت تقول هل تعريف ماركسي ام لا؟
المساله لا تؤخذ مجتزءه ، اذا اردت القراءة في الموضوع اذهب الى كتاب ستالين نفسه ، ستالين ليس فقط يعرف الامه ، بل ويشرح تاريخيا مراحل تطور القضيه القوميه ، ويصنفها في ثلاث مراحل ، وفي النهايه يطرح الحل للمساله القوميه - انصحك بالذهاب الى الكتاب - ستالين يشرح الموضوع من وجهة نظر علميه وتاريخيه ، كما حللت الماركسيه النظام الراسمالي ، اكتب لك وانا لدي بعض التحفظات للمرحلة الستالينيه


18 - عمو يعقوب - تعليق 9
Aghsan Mostafa ( 2012 / 6 / 9 - 18:06 )
صباح الخير عمو يعقوب، وعيونك صاحية!، وها انا أتناول أفطاري كرواسان...، بما انه اليوم عطله !!! ويك أند، ذهبت سيرا على قدمي الى محل (بيكري) قريب عليً، بولوني الجنسية!!!، فصبحت هناك على ذات الوجه الحسن العامله البولونيه (هي مثل حالتي من الطبقة البرجوازية!)... ياألهي ماأجملها!!! عليها زوج عيون... ترد الروح لستالين!!!!!! (هل يعقل ان شخص طبيعي يحرم نفسه من المتع؟؟؟)، وكما قلت لك ها أنا أتناول الكرواسان البولوني مع القهوة الكندية (أمبريالية!) ياله من مزيج رائع.... أشتهيته لكم!.... طبعا مصاحبا لذات الصوت الفيروزي وهي تغني
بغداد والشعراء والصور!!!؟
!!!حكم علينا الزمان ان نقدس الظلم والجور
الشطر الثاني من تأليفي: حقوق النشر محفوظة!، رجاء، لمن يستعيرها، عليه ذكر المصدر!!! أمانه هذه!!!؟

اعتقد الآن أثبت لك انني لست بنائمة!!!؟

شكرا شامي على تقبلك أعتراضي..... أين أخي علي منهل؟؟، ذكرني بنفسي عندما كنت صغيره، كانت لعبتي المفضله، هي دق جرس البيت لأسمع صوته وأهرب من عقاب الأهل لأنني أزعجهم!!!؟
أيييييييييه ايام!!!؟

تقديري وأحترامي


19 - يا سيد شامل
زياد ديب ( 2012 / 6 / 9 - 18:07 )

هذه قضيه تحتاج الى جهد كبير لا يمكن حلها في يوم لتخرج مقال انفعالي ، نصيحتي لك ان لا تكتب بما لا تعرف ، انا اعرف انك كاتب ليبرالي حتى لست يساري


20 - ت 17 زياد ديب
شامل عبد العزيز ( 2012 / 6 / 9 - 18:10 )
المقال واضح
هل ستالين في المسألة القومية كان ماركسياً أو حتى تتطابق وجهته مع لينين ؟
هل هناك اخطاء في تعريفه أم لا ؟
هل رأي ماركس في المسألة القومية كما جاءت عند ستالين ؟
انت لديك تحفظ عن مرحلة ستالين ,, طيب ؟
هل انت ماركسي ؟ ما هي المسألة القومية عند ماركس وحتى لينين ؟
هل كتاب ستالين المزعوم فيه تشويه وتناقضات أم لا ؟
كثيرة هي الأسئلة
اعتقد التكملة سوف توضح لك - الأجزاء الباقية ؟
هناك أخطاء رهيبة ارتكبها ستالين في المسالة القومية راجع تعليق رقم 8 الخدعة الكبرى
من يعتمد على ستالين في هذا الموضوع لا يعرف المسالة القومية عند ماركس
هذه هي فكرتي وجاءت من عبارة عند الأستاذ النمري
شكراً


21 - ت 19 زياد ديب
شامل عبد العزيز ( 2012 / 6 / 9 - 18:17 )
تحتاج لجهد ؟ يعني كيف ؟
أنت تذكرني برجال الدين ؟
يقولون لا يجوز لكم ان تكتبوا لأنكم غير متدينيين ؟
يعني كل واحد حسب اختصاصه
مثلاُ انت ستاليني تكتب عن ستالين
يعقوب يساري يكتب عن اليسار
أنا ليبرالي أكتب عن الليرالية
القرضاوي متدين يكتب عن الدين
البابا يكتب عن الكنيسة
المثلي الجنس يكتب عن المثلية
الناصري يكتب عن الناصرية
البعثي يكتب عن البعثية
القومي يكتب عن القومية
هل تريد المزيد
الجهد بالأطنان ام بالاوراق ؟
شكراً


22 - ما هو وجه اعتراضك على التعريف الستاليني
مالوم ابو رغيف ( 2012 / 6 / 9 - 19:44 )
السيد شامل عبد العزيز
جاء في موضوعك السؤال التالي

أفكار ماركس ولينين في المسألة القومية معروفة لمن قرأها وفهمها ولكن هل هي نفسها عند ستالين

فهل لك ان توضح لنا ما هي افكار ماركس ولينين المعروفه لمن قراها ومن فهمها بما يخص المسألة القومية تلك التي تختلف مع ستالين؟
انا افترض انك من الذين عرفوا وفهموا اراء ماركس ولينين حول المسألة القومية وإلا لما تجشمت عناء الكتابة حول الموضوع محل النقاش، فهل لك ان توضح لنا وجه التعارض او الاختلاف
بين الثلاثة، ماركس ولينين من جهة وستالين من جهة اخرى؟
وسؤال اخير
هل تتبنى وجه نظر الكاتب الذي نقلت منه جزء كبير من موضوعك؟ اكان التركماني ام الياس مرقص
على فكرة عبد الله التركماني نشر سلسلة حول الموضوع في الحوار المتمدن تحت عنوان
الماركسيون العرب والمسألة القومية مكونة من 6 اجزاء تناول فيها كل العرب الذين كتبو عن المسألة القومية بما فيهم الياس مرقص
كذلك كتب سلسلة اخرى تحت عنوان المفكرون الماركسيون والمسألة القومية والمنشورة ايضا في الحوار المتمدن
وهذا هو الرابط لصفحة التركماني في الحوار
http://www.ahewar.org/m.asp?ac=1&st=2&r=200&i=2371&fAdd=


23 - إكتشاف فواز فرحان الأثير
حسن نظام ( 2012 / 6 / 9 - 20:48 )
كانت قوة شمشون الجبار في شعره
أما ستالين فإن قوته- وحسب نظرية فواز فرحان - في قضيبه
يجب أن يسجل براءة هذا الإكتشاف ، غير المسبوق ، للسيد المتمركس سابقا والمتلبرل حاليا وعضو شلة الأنس وأحد أعضاء الطاقم الإداري للموقع - ويا للخجل- السيد فواز فرحان
ألا تتعجبون يا سادة يا قراء كيف يسمح لهذا الدعيّ أن يكتب في موقع الحوار المتمدن! تصوروا أصحاب التمدن الليبرالي يكتبون عن قضيب ستالين، حتى لا نتهمهم بشئ آخر


24 - الأستاذ مالوم
شامل عبد العزيز ( 2012 / 6 / 9 - 21:01 )
تحياتي - المسألة ليست مسألة تبني وجهة نظر - بل هي كما جاء في بداية المقال عندما كتب لينين وهو في جنيف إلى تروتسكي وهو في إيطاليا - السيد النمري يعتبر هذه المقولة ان لينين كان معجباً بما كتبه ستالين عن المسألة القومية وهو غير صحيح لأن العبارة لها أكثر من تفسير ثم قال السيد النمري بأن تعريف الأمة معتمد في المحافل ؟
انا سألت هل تعريف الأمة عند ستالين صحيح أنا أقول لا ؟
صحيح أن العلائم الأربعة للتعريف ذات أهمية ولكن ستالين جعلها علائم مطلقة وكأن العلم الاجتماعي ضرباً من الجبر - إن مقولة الأمة مقولة مرنة ديالكتيكية قابلة للزيادة والنقصان فالأمة الهندية على سبيل المثال لا تتوفر فيها وحدة اللغة وهي مع ذلك أمة - ولكنها امة تتألف من جماعات قومية يمكن تسميتها تحت الأمة والأقليات القومية في الصين جزء من الأمة الصينية .
إن تعريف ستالين المشتق من تجربة محددة في الزمان والمكان - أوربا البرجوازية الصاعدة - لا يمكن تحويله إلى أداة عامة كونية .. هذا جزء بسيط من أخطاء ارتكبها ستالين وعددها 10 أخطاء
ثم أن المسألة القومية هي مسألة ثانوية فرعية لا غير عند ماركس وانجلز -
يتبع


25 - الأستاذ مالوم - تابع -
شامل عبد العزيز ( 2012 / 6 / 9 - 21:23 )
التعريف صار طلسماً يكرر على نمط واحد رتيب : فالدين لا علاقة له ؟ بالأمة لأنه لم يرد في التعريف ( ولا يلاحظ أن الدين يلعب دوراً كبيراً في التكوين النفسي للبشر وأحياناً في أكثر من التكوين النفسي ( أنت تكتب عن الدين - اختصاصك ) والتاريخ المشترك عامل ثانوي ( ولا يلاحظ أن التاريخ المشترك هو تاريخ العلائم المشتركة ) وبعض العلائم عند ستالين نسبي مثل التكوين النفسي - الثقافة وهو لا يرتبط بالأمة فقط بل يرتبط بالطبقة أيضاً وهذا ما قاله لينين في مؤلفه - ملاحظات نقدية 1913 - كثيرة هي النقاط لو أردنا ان نذكرها لينين نفسه لم يهتم بايجاد تعريف جامع مانع للأمة رغم ادراكه لدور الاقتصاد ودور اللغة في حياة المجتمعات الإنسانية ووحدتها وهو لم يضع تعريفاً أي لينين لحركة قومية مجردة ولم يحصر المسألة القومية في حدود القارة الأوربية ولم يكن الطابع البرجوازي للحركة القومية في نظر لينين يحجب طابعها الديمقراطي والشعبي ..
أنا كان في نيتي أن أكمل الأجزاء من أجل التوضيح اكثر عن أخطاء القوقازي العجيب وفي الأجزاء سوف تكتمل صورة ما أردت ان أقوله لأن السيد النمري ومؤيديه الأعزاء يمرون مر الكرام على ما يكتبونه بينهم


26 - الأستاذ مالوم - تابع -
شامل عبد العزيز ( 2012 / 6 / 9 - 21:23 )
التعريف صار طلسماً يكرر على نمط واحد رتيب : فالدين لا علاقة له ؟ بالأمة لأنه لم يرد في التعريف ( ولا يلاحظ أن الدين يلعب دوراً كبيراً في التكوين النفسي للبشر وأحياناً في أكثر من التكوين النفسي ( أنت تكتب عن الدين - اختصاصك ) والتاريخ المشترك عامل ثانوي ( ولا يلاحظ أن التاريخ المشترك هو تاريخ العلائم المشتركة ) وبعض العلائم عند ستالين نسبي مثل التكوين النفسي - الثقافة وهو لا يرتبط بالأمة فقط بل يرتبط بالطبقة أيضاً وهذا ما قاله لينين في مؤلفه - ملاحظات نقدية 1913 - كثيرة هي النقاط لو أردنا ان نذكرها لينين نفسه لم يهتم بايجاد تعريف جامع مانع للأمة رغم ادراكه لدور الاقتصاد ودور اللغة في حياة المجتمعات الإنسانية ووحدتها وهو لم يضع تعريفاً أي لينين لحركة قومية مجردة ولم يحصر المسألة القومية في حدود القارة الأوربية ولم يكن الطابع البرجوازي للحركة القومية في نظر لينين يحجب طابعها الديمقراطي والشعبي ..
أنا كان في نيتي أن أكمل الأجزاء من أجل التوضيح اكثر عن أخطاء القوقازي العجيب وفي الأجزاء سوف تكتمل صورة ما أردت ان أقوله لأن السيد النمري ومؤيديه الأعزاء يمرون مر الكرام على ما يكتبونه بينهم


27 - ستالين كان مفوضا للقوميات بعد الثورة مباشرة
زهرة العراقية ( 2012 / 6 / 9 - 21:46 )
إسمحوا لي يا سادة فأني جديدة في اللعبة، أقصد في الحوارات هذه.. حيث أعيش في بلد غير مسموح لنا من السّيرفينغ في موقع الحوار المتمدن، إلا في أوقات محددة وعلى الظرف. من الممكن أن أكون محظوظة في هذه الامسية المتأخرة، حين وقع نظري على عدة مواضيع جذابة! وصدفة وقع نظري على هذا المقال المثير من عنوانه! قلت في نفسي- وأنا من الاقليات القومية في البطن العربي- لابد أن صاحب المقال من الكتاب الذين يحبون الشهرة والإثارة الشكلانية أكثر من الرصانة والموضوعية!؟ وما أن قرأت المقال حتى أيقن صدق توقعي! والأغرب عندما قرأت التعليقات المتناقضة! وبعضها-والحق يقال- يندب لها الجبين
لم أرَ غير الشخصنة والتهجم العاطفي الانفعالي لشخص في وزن ستالين
أنا لست سياسية ولكني أعرف أنه لولا ستالين الذي كان قائد الشعب السوفيتي إبان الحرب العالمية الثانية لكانت البشرية في مهب الريح، إن سادت العنصرية الآرية! أعرف أيضا من خلال قراءاتي أن ستالين ارتكب الكثير من العسف تجاه رفاقه
وغيرهم، في ظرف صعب. إلا أنه ليست من الموضوعية بشئ أن نشطب ايجابياته التاريخية بجرة قلم
ألا يسأل الكاتب نفسه عن سبب تعيين ستالين وزيرا لشؤون القوميات؟


28 - حسن نظام
فواز فرحان ( 2012 / 6 / 9 - 21:54 )

السيد حسن نظام ، كنت أتمنى ان يكون هذا إكتشافي لكنه مع الاسف متداول في الصحافة الروسية والجورجية منذ تفكك الدولة السوفيتية وظهور وثائق الفضائح والفضائع كما تسميها تلك الصحافة ، لستُ عضواً في أية شلة ويجب ان تخجل من هذا الكذب ، ورفضت العمل مع اكثر من مؤسسة اوربية لانني لست مستعداً للتخلي عن ماركسيتي ، وسأتناول ستالين قدوتك ( كان ينادي امهُ بالعاهرة ) في مقال رغم انه لا يستحق مني ذلك لكن موضوع اعادة تنظيف ادمغة مغسولة بالنتانة الستالينية تدفعني لذلك خوفاً على الماركسية وعلى اولادنا مستقبلاً كي لا يقولوا بئس هذا الجيل الذي إقتدى بلقيط ونادى امه بالعاهرة !


29 - اذا اختلف ستالين أيكون قد اخطأ؟
مالوم ابو رغيف ( 2012 / 6 / 9 - 22:04 )
الاستاذ شامل
لا اعتقد انك تأخذ على ستالين اختلافه عن لينين في التعريف، مع انه لم يختلف، بل بحث الموضوع من زوايا مغايرة، فان اتفقت تلك مع لينين او ماركس او اختلفت فلا يعني ان ذلك نقيصة، فالاختلاف مع افكار ماركس لا يعني خروج عن الماركسية، لو قلنا ذلك، لاصبحت الماركسية دين سماوي لا يتغير. لكن اي تعريف ماركسي ينبغي ان لا يتنقاض مع اساسيات الماركسية وقوانينها الاجتماعية والاقتصادية
كما لا يمكننا القول بان ستالين قد اخطأ في تعريفه للقومية، اذ عندها سوف نضع للقومية او للامة تعريفا مدرسيا محددا ونكون قد صادرنا حرية الفكر وحرية النقاش
انا لا اهتم بالاشخاص، اناقش الفكر، لذلك سألت ان كنت تتبنى رأي الكاتب
الكتاب القوميون يعتقدون بوجود ثقافة واحدة للامة او للقومية، في حين تنظر الماركسية الى ان هناك دائما ثقافتين، واحدة للبرجوازية، والتي من عناصرها الدين وتاريخ القصور والملوك وبطولات وابطال مزيفون الخ، وثقافة اخرى هي ثقافة الطبقات الفقيرة بكل تراثها وتقاليدها الثورية وعلاقاتها الاجتماعية
ان الانتقاد الكبير الذي انصب على ستالين هو القسوة المفطرة التي تبعها عندا انيطت به مسألة القوميات في عهد لينين


30 - بئس ماركسيتكم
حسن نظام ( 2012 / 6 / 9 - 22:33 )
أولا بئس ماركسيتك يا سيد فرحان، لأن الماركسي الحقيقي لا يمدح شخصا تافها ومرتزقا مثل جورباتشوف؛ هذا أولا. ثانيا أنا لا قدوة لي غير الفكر نفسه واتعامل حتى مع مؤسسيها الثلاثة الكبار، الذين زكتهم الحياة بطريقة نقدية. ولكني لا أسمح لنفسي أن أنافق وأرطن مع شلة بائسة من الليبراليين بلغتهم.. والمنحرفين - أمثال الجورباتشوفيين اوالتروتسكيين- بلغة ثانية ومع المتمركسين بثالثة... وهكذا دوليك
أما بالنسبة للمسبة والسباب فيبدو أنك لاتعرف الشعب الروسي جيدا، فما بالك بالمُتَروِّس؛ ستالين، الذي من شدة إعجابه بالروس صار يقلدهم حتى في السب والشتم! أنا اشفق عليكما أنتما الأثنين (انت وحميد)، عندما تهاجمون ستالين اولنقل فيديل اوغيرهما بشكل سوقي غير موضوعي وتطرحون البروباكاندا البرجوازية - شرقا وغربا- بثقة عجيبة خارج سياقه التاريخي والظرفي والبعيد جدا عن المنهجية الماركسية، التي تجهلانها كليا
فعن اية ماركسية تتكلمون ؟!؟


31 - السيد حسن نظام
فواز فرحان ( 2012 / 6 / 9 - 23:03 )

طالما انك لا تعتبر ستالين قدوة لك فأنا أحيي بك هذهِ الخصلة واتعامل معها بكل إحترام ، لكن لماذا تنافق مع النمري وتمتح أفكاره وانت تعلم انه يقتدي بستالين من منّا ينافق ؟
بالنسبة لشلة اللبراليين الذين ذكرتهم فأنا أحترم أفكارهم إنطلاقاً من قناعتي بضرورة احترام الرأي الآخر ، وثانياً لانهم غير مستعدون للتضحية بمئات الملايين من البشر لتحرير الطبقة العاملة كما يريد النمري !
قد تكون ماركسيّتي بائسة لا عيب في ذلك لأنني لا أستطيع أن اكون لينياً آخراً ، كما أن الأحزاب الشيوعية في العالم العربي بأسره لم ترّبي لنا لحد اللحظة شخصاً يمتلك ماركسية متفوّقة وإلاّ لحدثت أكتوبر اخرى بين العرب ! أعتبر إتهامي بالتروتسكية والغورباتشوفية وغيرها تجني لأنه لو جلس ماركس مثلاً مع كل من أتاتورك وغاندي وروزفلت وجيفارا لأتفق معهم أو إلتقى معهم في نقاط معينة تخص المصير البشري وإختلف معهم في نقاط اخرى ، هذا النوع من التهم تعكس جهلاً وقصر نظر للامور !
تحياتي وأعتذر لخشونة بعض الالفاظ


32 - كم أنت بعيد عن المسألة يا سيد شامل
زهرة العراقية ( 2012 / 6 / 9 - 23:20 )
الغريب يا سيد شامل طريقة عرضك للموضوع ناهيك عن الإثارة والحكم المسبق لديك، محاولا عنوة إثبات وجة نظرك وموقفك الشخصي - البغض الشديد- تجاه ستالين ومريديه بدل عرضك بالتسلسل لكتابه ومناقشته ومقارعته بموضوعية ومنهجية علمية. أتعجب كيف انك تبحث عن التطابق في الأفكار والأراء بين طرح ستالين التفصيلي للمسألة القومية، ضمن ظرف تاريخي معين وطرح ماركس في ظرف زمني آخر وملاحظات لينين حول المسألة نفسها وأنت تدعوا لحرية الأفكار، وضرورة التطور والتغير، ولكنك تسقط في دوغما بطريقة أخرى بدون ان تدرك ذلك؟!؟
أنا ارى أن السيد ملوم ابو رغيف قد شرح لك بشكل واضح خفايا المسألة التي أنت بصددها، التي تبدو انها بعيدة عن إدراكك وفهمك.. وهو ما تبين بوضوح في معرض ردك على تعليقه. نفس الشئ حدث مع السيد زياد ديب
لقد اجتزتُ شخصيا بحثا (دراسات عليا) حول المسألة القومية في الشرق الأوسط، إعتمدتُ مراجع كثيرة ومتنوعة، كان كتاب ستالين عن المسألة القومية معين مهم بالنسبة لبحثي، ليس فقط من وُجهة نظري بل من وُجهة نظر أساتذة كبار متخصصين في المسالة المعقدة
هذه
صحيح أنني لستُ سياسية مثلكم ولكني أكاديمية أعرف بالضبط عما اتحدث


33 - الماركسية قد تكون شكلا مركبا للتحليل
حسن نظام ( 2012 / 6 / 10 - 00:14 )
حسنا يا سيد فواز فرحان
بالنسبة للأستاذ القدير السيد فؤاد النمري، الذي تربطني به علاقة صداقة واحترام متبادل وايضا علاقة ندّية. وهو يدرك جيدا اني لا أنافقه بقد ما أقدره وأحترم عمره وأتفهم نظريته الخاصة وغير النمطية عن العالم المعاصر، وإن أختلف معه في تفاصيلها، لكني - والحق يقال- لا أستطيع ببساطة أن أثبت أوأنقض نظريته.. وكم اتمنى منكم جميعا بمن فيهم شلة الأنس الليبرالية مناقشة طرحه النظري هذا، بدل معاندته حول ستالين، بمناسبة أو بدون مناسبة! هو يعرف جيدا تقييمي الموضوعي لشخصية ستالين الإشكالية - إيجابا وسلبا- ولو ان هذا الأخير يمثل المثل الأعلى للسيد النمري. وهو لا يخفي ذلك بل يقوله في وضح النهار. على كلٍ - لو كان لي التفاضل في الإختيار- فشخصيا أفضل الستاليني على الجورباتشوفي اوالتروتسكي، لأن الأول بنى بلدا من حطام وأقام شيئا أغرب من الخيال بالرغم من الحرب والإستبداد وأيضا قهر الطاعون النازي العنصري. والثاني هدم وباع الوطن بسعر بخس! والثالث - المعجب بنفسه لحد الجنون- قد باع نفسه للشيطان وكان يمكن أن يبيع أي شئ في سبيل غروره لو لم ينتصر عليه ستالين! أكيد هذه المفارقات التاريخية لا تدركها


34 - تعليق18ااختنا اغصان
علي عجيل منهل ( 2012 / 6 / 10 - 00:17 )
عضو الشلة أو عضوة الشلة؟
يعقوب---- استاذنا يسأل عضو او انت عضوة

عضوٌ (لا عُضْوة) والرِّجْل عضو، والمرأة عضو لا عضوة، كما أن الأذن عضو، والأنف عضو من الأعضاء.- أن لفظ -عضو---- اسمٌ مذكَّر لا مؤنَّث له---- من لفظه. وأصل العُضْو-- هو عُضْو الجسد،--- وجمعه أعضاء-----، فالرأس عضوٌ، واليد.
وأصبح للفظ العضو معنى -----مُشْتَرِك في مؤسسة-،---- كجمعية، أو نادٍ، أو حزب، أو مجلس. وفي ذلك نقول: ------فلانٌ عضوٌ في البرلمان،--- وفلانة عضو في حزب كذا-.
ومنه اشْتُقَّت كلمة العُضْوية،--- أي صفة العُضو--- ذكرا كان أو أنثى،- فنقول: -فلان يتَمَتَّع وفلانة تتمتَّع بعُضْوية المجلس-، ونقول: -هناك شروط للحصول على العُضْوية في...).
لكن يَرِد على بعض الألسنة والأقلام استعمال -عُضْوة- في حق المرأة، فهل هذا خطأ؟
إن مجمع اللغة العربية بالقاهرة أجاز استعمال -عُضْوة- في حق المؤنث، والبتُّ في هذا الخلاف يعود إلى النساء هل----- يُرِدن المساواة بالرجل ---- فيفضِّلْن أن يتساوى الرجل والمرأة في إطلاق العضو المذكّر عليهما معا؟ أم يُرِدْن التميز بإطلاق العُضْو على الرجل والعُضْوة على المرأة؟
تحياتى لك ولاستاذنا ابراهامى


35 - يا استاذ شامل
زياد ديب ( 2012 / 6 / 10 - 00:28 )

نصحتك ان لا تكتب بما لا تعرف ، وقد كان ذلك جليا في نقل معظم موضوعك عن كتاب قوميين مثل التركماني ومرقص ، وشتان ما بين تناول الموضوع من كاتب قومي او من كاتب ماركسي لان التعريف القومي يختلف عن الماركسي ، انت ومن غير ما تعلم ومن ردودك تبنيت التعريف القومي الاوحد ، وما قولك في مقال النمري - حيث راجعت المقال لاني لم اشارك به- قولك سوف استشهد بجبابرة الماركسيه لهو لا معنى له ويدل على عدم خبره في العلوم الماركسيه ، اذ انت لا تميز بين كاتب قومي وماركسي
مع المعذره


36 - بين ستالين وماركس
ايار العراقي ( 2012 / 6 / 10 - 00:33 )
السيد شامل تحية طيبة وبعد
حفاظا على الموضوعية اقترح ترك اشكالات مقال السيد النمري جانبا وتركيز النقاش حول موقف نظرة ستالين للمسالة القومية لاني بصراحة وجدت العديد من المداخلات قد جنحت بعيدا عن موضوعة المقال
بادئا لااجد في موقف ستالين اختلافا كبيرا عن موقف لينين وهو موقف
ايحابي وانساني يستند الى حق تقرير المصير والنموذح الفنلندي شاهدا
في المجتمعات الشيوعية المفترضة يعتبر الحديث عن القومية سخافة حقيقية لعدم ضروريته وجدواه سؤالي هنا للسيد شامل هل حصلت انتفاضات قومية في عهد ستالين او خروتشوف اوبرجنيف داخل المنظومة السوفياتية؟
في المقابل نستطيع رصد عشرات الانتفاضات القومية في بلدان راسمالية او تدعي اللبرالية هذا يؤشر بالضرورة ان الموقف من القوميات في الاتحاد السوفياتي السابق كان اكثر معقولية وانسجام مع الواقع
ولايغوتني هنا الاشارة الى حلين فوميين امبرياليين فرضتهما الدزل الاستعمارية في منطقتنا واقصد هنا دولة اسرائيل والدول العربية برائيي ان هذين المسخيت هما اسؤ من كل تاريخ ستالين والاتحاد السوغياتس السابق برمته اقصد من ناحية اعتبارهما حلول لمشاكل قومية
اسف للاطالة


37 - اخونا د.علي منهل - تعليق 34
Aghsan Mostafa ( 2012 / 6 / 10 - 00:59 )
تحياتي، وما أحلى النصر بعون الله (وجد أم لم يوجد) - عمو يعقوب!، أرجو ان لايذهب بالكم على ذاك الأنتصار!!!ـ لا - لااقصده..... انا اتحدث عن أنتصار الماكينات الألمانية!!! اليوم امام نظيرها البرتغالي، فها هي بشائر الخير تهل علينا مع الظاهرة المنهل !!!... مبروووووووك، وشكرا على درس اللغة العربية!..... ياليت كان جميع المدرسين مثلك!!!، كان الأمر لفرق معي!؟
حول سؤوالك -والبتُّ في هذا الخلاف يعود إلى النساء هل----- يُرِدن المساواة بالرجل ---- فيفضِّلْن أن يتساوى الرجل والمرأة في إطلاق العضو المذكّر عليهما معا؟ أم يُرِدْن التميز بإطلاق العُضْو على الرجل والعُضْوة على المرأة؟- .... أجابتي، نستطيع ان نفعلها حسب اليوم
ان كان زوجي... نعمله مذكر
وان كان فردي.... نعمله مؤنث!!!.....ومن فلسفتي للأمور .... أرى ان السيدة الزهرة العراقية ستعاضدني بالجواب! .... لكن هذا لا يمنع الذي نؤمن به، وهو ان يكون رأي خطأ يحتمل الصواب ورأي الآخر صواب يحتمل الخطأ!!!؟

تقديري وأحترامي


38 - أي كاتب هذا !؟
أنس القاضي ( 2012 / 6 / 10 - 04:11 )
الكاتب توّعد النمري بالثبور وعظائم الأمور
وإذ به يشرح ستالين مؤيداً
لعل من كتب المقال متآمر على شامل يبغي تدميره
أما التوعد في آخر المقال (في المقال التالي بفرجيكم !!)
فأخشى أن يجيبه النمري بكلمة لا تليق
(طز، ما شفناك شو قلت في المقالة الأولى)


39 - الياس مرقص شيوعي
شامل عبد العزيز ( 2012 / 6 / 10 - 05:50 )
بدأت علاقة الياس مرقص بالحزب الشيوعي السوري خلال دراسته في بلجيكا، واستمرت بعد عودته إلى سوريا حتى 1956 حيث تم طرده لمطالبته بالديمقراطية الحزبية وآراؤه المتعلقة بالماركسية السوفيتية (الستالينية)، وقد عبأت قيادة الحزب وقتها الأعضاء عليه متهمة اياه بالعمالة لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية ووصل الحال إلى انه تعرض للضرب والايذاء الجسدي. في وقت متأخر جدا ستتم اعادة الاعتبار إلى الياس مرقص من قبل الحزب الشيوعي السوري
للسيد مالوم سؤال واحد فقط - ما هو قولك بالأمة الهندية والصينية - ؟ الدين لم يكن من ضمن التعريف أي لا أثر له ولا قيمة وسؤالي لك خصيصاً لماذا تكتب في الدين أي فيما لا قيمة له .. انا لا احاسبك ولا اعترض فالناس أحرار فيما تكتب ولكن أنت ومن خلال تعليقك يبدو أنك تجهد نفسك فيما لا قيمة له وخصوصاً ان عناوين مقالاتك محمد وزوجاته الخ أي الإسلام ؟
لماذا تصرف جهدك فيما لا ينفع ؟ من تعليقك طبعا استنتجت هذا
أنا لا قومي ولا شيوعي ولا حزبي
ستالين في المسألة القومية أو من كتب له ذلك عبارة عن كتاب ضحل
عندما انقل من الياس ليس معناه أنني شيوعي قومي بل خذوا من كل شئ احسنه
شكرا.


40 - الى حسن نظام 30: رفقاً باللغة العربية
يعقوب ابراهامي ( 2012 / 6 / 10 - 05:58 )
أنت تخاطب فرحان وحميد (أنتما الأثنين) وتسأل: عن اية ماركسية تتكلمون ؟!؟
والصحيح: عن اية ماركسية تتكلمان ؟!؟


41 - Aghsan Mostafa 37: الزوجي والفردي
يعقوب ابراهامي ( 2012 / 6 / 10 - 06:10 )
لماذا الزوجي مذكر والفردي مؤنث وليس العكس؟


42 - تعقيب عام
شامل عبد العزيز ( 2012 / 6 / 10 - 07:12 )
بدأت تردد في الأونة الأخيرة عبارة - الحب والبغض أو الكراهية - تجاه ستالين أو تجاه أي شخصية تاريخية لها ما لها وعليها ما عليها - للأسف من يقول بذلك لا يعرف ماذا يكتب وهو يدخل في خانة التعصب والطائفية والغباء طبعاً - لا علاقة للكتابة بالحب أو البغض - من ينطلق في كتاباته من هذه المسميات متعصب اعمى لا قيمة لمشاركاته - الحب والبغض مكانهما خارج الحوار وخارج الآراء - في الرواية الإسلامية والأمثلة تضرب ولا تقاس يُقال بأن قاتل زيد بن الخطاب واسمه أبو اميرة كان ينتظر دوره في توزيع العطايا وكان عمر بن الخطاب هو الخليفة ولما وصل أبو اميرة وأصبح وجهاً لوجهاً أمام عمر فنظر إليه عمر وقال : انت قاتل أخي زيد فال نعم يا أمير المؤمنين قال عمر والله أني لآكرهك قال أبو أميرة أو مانعي حقي قال عمر لا ,, قال أبو اميرة دعك من هذا يا امير المؤمنين إنما يأسى على الحب النساء وفي رواية إنما يبكي على الحب النساء - مع احترامي للمرأة في كل مكان - هل ستالين قاتل أبي هل هو صديقي على مقاعد الدراسة ؟ انا ولدت بعد وفاته بعدة سنين - المسألة لا ينظر إليها هكذا - ستالين له ما له وعليه ما عليه - الآلهة والأنبياء على موائد


43 - تابع تعقيب عام
شامل عبد العزيز ( 2012 / 6 / 10 - 07:23 )
التشريح - ليس هناك خطوط حمراء حسب رأيي لذلك اتمنى ان يبتعد البعض عن مقولة الحب والبغض لأن لا قيمة لها ولا نعتمد عليها
إلى أخي أيار - تحياتي - أنا مقالي هو المسألة القومية أو كتاب ستالين لا علاقة ليّ بباقي التعليقات التي خارج السياق - سؤالي هو هل فعلاً كتاب ستالين مرجع في المحافل الدولية - أنا أطالب باسم محفل واحد - عندما نقرأ هكذا عبارة ونسكت عليها فهي حالة سلبية - مثلاُ هل هناك من يعترض على قولي هذا :
إن كتابات هتلر وموسوليني وفرانكو وجنكيز خان هي كتابات معتمدة لدى المحافل ؟
هل يحوز أن نمر مرور الكرام على هكذا عبارة ؟
للأسف هناك من يقرأ ما يشتهي ويكتب ما يشتهي - يجب أن يكون هناك إنصاف فيما نقول - ما لنا وما علينا - التطبيل والتأييد وبالروح بالدم للرفيق أو للرفاق لا تسمن ولا تغني من جوع - أنت اخي أيار غير مقصود بهذه العبارات ولكن من خلالك
نحن لا نناقش بصورة علمية ونحاول أن نؤيد وجهة نظرنا بكل قوة حتى ولو على حساب الحقائف لذلك أنا أرى بان النخب هي السبب والسؤال إذا كان هذا هو حال النخب فما هي حال العوام ؟
400 سنة الفارق بيننا وبينهم لا تكفي يمكن ضوئية نعم ينصلح حال الأعراب
تحياتي


44 - رد على رد
مالوم ابو رغيف ( 2012 / 6 / 10 - 08:29 )
السيد شامل
مشكلتك هي اعتمادك على ما يقوله وما يكتبه الاخرون، وهذا واضح من اغلب المواضيع التي نشرتها وتنشرها بالحوار المتمدن، وانت مشكور على جهدك وعلى الوقت الكثير الذي تكرسه لعرض الموضوع ، لكن جوهر المشكلة هو عدم الوضوح بين رأيك وبين رأي الذي تنقل منه، فيبدو وكانك تتبنى رأيه وتعتقد به من دون تمحيص ولا حتى تنقية ولا تصحيح ولا اشارة الى نقاط القوة في الرأي
لذلك ولانه ليس رأيك بالاساس، فانت لا تستطيع الدفاع عنه، لانك تجهل الاسس والاسباب والدوافع الذي بنى عليها الكاتب الاصل قناعاته
الاستاذ شامل
الدين هو جزء من البناء الفوقي للدولة ولا يدخل في التركيب القومي لاي امة، اما اذ كنت تشير الى الامة الاسلامية، فهي مصطلح فارغ لا وجود له على ارض الواقع، هناك ميل من الكتاب العروبيين بوضع الدين كاحد شروط تكوين الامة، معتقدين بان عمر بن الخطاب عندما قال بان الاسلام دين العرب كان يؤسس للامة العربية، والدين الاسلامي عندهم هو الدين السني ومن هنا تتولد الطائفية
الدين هو احد اسباب تشتيت الامم وليس جمعها
أنا ماركسي قبل ان اكون شيئا اخرا، والماركسية بالنسبة لي منهج وليس قال ماركس وقال لينين
تقبل تحيتي


45 - المطلوب الوضوح وليس التستر خلف الأقنعة
زهرة العراقية ( 2012 / 6 / 10 - 08:59 )
ليس صحيحا يا سيد شامل عبد العزيز، ما تدعيه في تعقيبيك الأخيرين أنك لا تكره ستالين؟! صحيح أنك لاتكرهه شخصيا ولكن تكره دوره التاريخي (باني أول تجربة إشتراكية) كونك ليبرالي، معجب بالرأسمالية (رسالة نهاية التاريخ) ومعادٍ للِإشتراكية، بالرغم من إدعائك أنك لستَ بليبرالي أو يساري أو الخ.. واكيد أنك لستَ إسلامياً؟! فمن أنتَ؟ لاوجه لك ؟! لاتوجه سياسي وفكري لديك؟! هل تريد أن تقول أنك لا أدريّ أولا منتمي؟! هذا وهم! حتى اللآمنتمي ينتمي إلى مدرسة اللامنتمي (كولن ويلسون)، وهو قناع برجوازي- صغير- على أية حال
من الواضح من كتاباتك المتهافته،غير المنهجية (وأنا متعرفة عليها من البارحة) تتسم بعداء لا حدود له للفكر الإشتراكي، ولذلك انت تكره ستالين! ليس لانه أخطأ أو استبد (هذا لاجدال فيه) ولكن هو موقف سياسي وايدلوجي، لأن الإنسان الفرد-بالضرورة- لابد أن تكون لديه ايدلوجية ما، حتى لو ادعى خلاف ذلك (كشأنك). ومن هنا فإن الشرط الأول ضمن معايير منهجية عديدة (خاصة منهج ماركس) هو تحديد صاحب السجال لوجهة نظره الفكرية بكل وضوح، بلا مواربه، وبلا سفسطة قبل الشروع لطرح حيثياته ونقاط سجاله وآرائه
أرجو أن تتقبل هذا النقد


46 - ت 44 السيد مالوم
شامل عبد العزيز ( 2012 / 6 / 10 - 09:17 )
تحياتي - يبدو أننا لا زلنا ندور في حلقة مفرغة - عندما أقول قال هتلر على سبيل المثال ليس معناه أنني أؤمن بما يقوله وهكذا - السؤال المحوري الذي من اجله كان المقال : هل كتاب ستالين الذي - اكرهه - باني الاشتراكية معتمد في المحافل الدولية ؟ هل كتاب ستالين في المسألة القومية خال من الأخطاء هل ماركس أهتم بالمسألة القومية وستالين كان على غراره ؟ هل هي مسألة ثانوية فرعية في الفكر الماركسي أم لا ؟
هذه هي الأسئلة لا شئ غير ذلك - انا أشارك من باب الفضول المعرفي وليس من باب إصلاح الكون - رحم الله ... التكملة عليك ..
المشاركات هي عبارة عن نقاش وجدل لا غير - تتبنى الماركسية او غيرها أنا لا يعنيني ماذا تتبنى وأنا لست ضد تبني أي فكرة ؟ لستُ مسؤولاً عن احد ولا يوجد عندي مسؤول - قد أؤمن بفكرة اليوم اتنازل عنها بعد شهر - سنة ؟
هذا ما أعرفه وما أفهمه - قد يبدو لك وللآخرين غباء ؟ ليس مشكلة ؟
لكل منا رأيه انا لا أفرض رأيي عليك ولا أقبل ان يفرض احد رأيه عليّ
هذه مسألة بسيطة الإجابة عن الأسئلة هو خلاصة الموضوع - إذا تقول أن كتاب ستالين في المسألة القومية لا ياتيه الباطل أقول لك شكراً ولكن كيف ؟
من هي المحافل


47 - تابع السيد مالوم
شامل عبد العزيز ( 2012 / 6 / 10 - 09:26 )
الدولية التي تعتمد كتاب ستالين كمرجع لها في المسألة القومية - إذا كان لديك جواب وهذه العبارة صحيحة وليس تدليس فأرجو ان تقول لنا وعندما ياتيني الجواب سوف اعتذر وأقبل يديك .
هذا هو الموضوع وبدأت مقالي به
الابتعاد عن صميم الموضوع والدخول في امور جانبية والشخصنة من قبل البعض من وجهة نظري فشل وانهزامية
أنا احب 1 زائد 1 لا احب غير ذلك
من مرقص منك من أي شخص أخذ ما أؤمن به وعندما اكتشف بانه خطا اتراجع واعتذر
لا أصر على رأي أبداً
كل يوم انا في شأن قد يبدو ذلك بالنسبة لك وللاخرين عدمية ؟ ليست مشكلة
أنا لا انتمي لحزب انا إنسان حرّ عندي ما أؤمن به وهنا نحن لا نتحدث عن إيماني أنا كتبت المقال وعندي أسئلة لحد الآن لم اجد أسم المحفل الذي يتبني كتاب ستالين كمرجع
هل هي واضحة سيدي
أم لا زال الغموض يكتنف ما كتبته ؟
شكراً لك


48 - السفسطة في أسوأ تجلياتها
زهرة العراقية ( 2012 / 6 / 10 - 10:19 )
أرأيت يا سيد شامل أن -السفسطة- هي سيدة مقالاتك والقصد هنا مقالك هذا تحديدا. من الواضح ان دافعك الذاتي لطرح نقاش الكتاب هو معاندة السيد النمري- حتى في عقلك الباطن- وبالتالي محاولتك المستميدة للزج بالفكر الماركسي وإثباتك -عبثا- بطلانه
نعم صدقت في معرض إجابتك على السيد مالوم أبو رغيف (أعلاه) في شئ واحد وهو؛ رحم الله.. أعتقد او آمل انك قصدتَ؛ (رحم الله إمرء عرف قدر نفسه) اي عرف مستواه ومقدرته المحدودتين! وأتمنى انك تقصد نفسك وقدراتك المتواضعة.. وهذا في حد ذاته شجاعة
مشكلتك يا سيد عبد العزيز أنك دونكيشوتي، تحاول أن تحارب طواحين الهواء وأنتَ لا تفقه أصول اللعبة
سيدي الكريم. إن من يتصدى لنقد اي فكر اوايدلوجية (لا أقول أي رأي) يجب أن يدرك بعمق ذلك الموضوع المعرض للنقد والدراسة (وهنا الماركسية) من خلال كتاب ستالين. وهوموضوع صعب وشائك يتطلب أول ما يتطلب ( كمعيارٍ ثانٍ في المنهج الماركسي) المعرفة العميقة بالماركسية، التي تبدو أنك ضحلٌ فيها وللأسف
تقول عن نفسك أنك حر التفكير، وهذا جيد.. والكل يدعي ذلك ولكنك لستَ بفوق الايدلوجيات والافكار. وأخيرا يبدو أنه من الصعب مناقشة وإقناع سفسطي أنموذجي مثلك

اخر الافلام

.. Read the Socialist issue 1275 #socialist #socialism #gaza


.. كلب بوليسي يهاجم فرد شرطة بدلاً من المتظاهرين المتضامنين مع




.. اشتباكات بين الشرطة الأميركية ومتظاهرين مؤيدين للفلسطينيين ب


.. رئيسة حزب الخضر الأسترالي تتهم حزب العمال بدعم إسرائيل في ال




.. حمدين صباحي للميادين: الحرب في غزة أثبتت أن المصدر الحقيقي ل