الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


نداء بإعدام بعض كُتاب ألحوار ألمتمدن

هانى شاكر

2012 / 7 / 2
كتابات ساخرة


نداء بإعدام بعض كُتاب ألحوار ألمتمدن

مهلاً ... سلاحناَ هو ألكلمة وليس ألبراطيش

عند كتابة أى مقال هنا ... يختار ألكاتب .. أن تكون هناك حرية ألتعليق من عدمه ... وكذلك حرية ألتصويت ...

يفقعنى كما يفقع كثير من صعاليك القراء مثلى أن أصل إلى نهاية مقال للشيخ أحمد صبحى منصور .. أو صلاح ألدين محسن .. أو طارق حجى .. لأكتشف أنهم قطعوا علينا طريق أللذة ألصبيانية .. بمنعهم ألتعليق ... وبعد أن أُنفس عن نفسى بإيذاء من أراه أمامى تلك أللحظة ببذئ السباب .. و ألجرى عدة كيلومترات ... أعود وأتمنى أن أمسك بتلابيب ألكاتب ألأله

ياترى كيف يُنفس شومان وأغونان عن شبقهم وكبتهم أمام هكذا إحباط؟

كان ألله فى عون جواريهم وملكات أيمانهم

أما طارق ومنصور ومحسن ... فالويل والثبور وعظائم ألأمور

أنا وراكم والزمن طويل








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - بدون تعليق
عدلي جندي ( 2012 / 7 / 2 - 21:52 )
بدون تعليق


2 - تــحــيــة
غـسـان صـابــور ( 2012 / 7 / 2 - 23:30 )
بكـل اختصار... رائع...نعم رائع...
مع أطيب تحية مسائية للسيد هاني شـاكـر.
غـسـان صـابـور ـ ليون فــرنــســا


3 - ياساتر
نيسان سمو الهوزي ( 2012 / 7 / 2 - 23:52 )
استر يا ساتر ، يا ساتر استر ، وإذا لم تجد الساتر اختبأ خلف الجدار الساتري .. هذه اسرع عملية إعدام في التاريخ ولا اعلم إذا كانوا قد اوكلوا لهم المحامي ام لا ؟؟ يالله في استئناف مع التقدير ..


4 - شكر خاص مربع
‎هانى شاكر ( 2012 / 7 / 3 - 21:53 )

1 - شكراً للسادة ألقراء و ألمعلقين أعلاه لأهتمامهم و مرورهم ألكريم

2 - شكراً أيضا لكل ألسادة ألكُتاب ألكرام ألذين سمحوا لنا بالتطفل عليهم بتعليقاتنا - الرذلة أحياناً - على مقالاتهم ...

3 - وأخيراً دعواتنا بالصحة وطول ألعمر لأسيادنا طارق ومحسن و منصور و كل حابس كابس ... ربنا يفكها عليهم وعلينا .... أنا وراكم والزمن طويل

هش


5 - أهي غلطااا
عبد الله اغونان ( 2012 / 7 / 4 - 04:15 )
وضعت يدي على قلبي, من يريد اعدام من؟ لااحد
فقط المقال القصيركما ونوعا يثير فكرة ما وكل يفهم على كيفو
كمعلق كنا نفهمك ونفحمك ,ككاتب للمعلقين واسع النظر مع الحجة
من الاحسن لمن ليس لديه اضافة وقيمة الا يكتب
يقول الفقهاء رضي الله عنهم
لاينسب لساكت قول


6 - لكل اختياره
إبراهيم رمزي ( 2012 / 7 / 4 - 05:35 )
لكل كاتب وما اختار، تبعا لما يحدسه من تجاوب القراء أو نفورهم، وما في تعاليقهم من سفه أو التزام بفضيلة النقاش الملتزم
هناك من المعلقين من يتناسى الموضوع الأصلي، والأفكار الواردة فيه، ليمارس -رياضة- السب والقذف الفاحش في حق كاتب أنفق الساعات في تدبيج مقالته. وأقصد المقالات الرصينة لا -كتابات الكوكوت مينوت- الانفعالية
حبذا لو تقتصر التعاليق على مقارعة فكرة بفكرة، ورأي برأي، في حوار عقلاني لا يستعمل السيوف والخناجر، والمس بالأعراض. أو يتدنّى لحد الانبطاح المذِل أمام الكاتب بإسباغ أوصاف التعظيم والتقديس عليه
ومع احترامي لآراء السيد شاكر، فإني أختلف معه في اعتبار التعليق: -لذة صبيانية- أو -تنفيسا- أو أي وصف من هذا القبيل
وإذا أُغلِق بابُ التعليق، فإن باب الرد بمقال -مضاد- يبقى مفتوحا
تحياتي

اخر الافلام

.. المراجعة النهائية لطلاب الثانوية العامة خلاصة منهج اللغة الإ


.. غياب ظافر العابدين.. 7 تونسيين بقائمة الأكثر تأثيرا في السين




.. عظة الأحد - القس حبيب جرجس: كلمة تذكار في اللغة اليونانية يخ


.. روبي ونجوم الغناء يتألقون في حفل افتتاح Boom Room اول مركز ت




.. تفاصيل اللحظات الحرجة للحالة الصحية للفنان جلال الزكى.. وتصر