الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


نشيد قصيد الفرح الظافر

ملك بيان

2012 / 7 / 8
الادب والفن


حدثنا الراوي ابن عباس (مطيحان ملص الحسناوي) بتواتر العنعنة عن (شيبوب شيبان الشمري)، بسملَ وسبحلَ وحوقلَ وحيهلَ! وقال: حسب قاعدة الاستصحاب الفقهية، من لا يؤمن بالغيب لا يؤمن بالغائب، ومن لايؤمن بالإفك بحق أم المؤمنين التي نبحتها كلاب الحوأب الحميراء عائشة، لا يؤمن بإرث النبي فدك حقا لأم الأئمة فاطمة ثم لنسل رحمها بعد زيد النار الذي خرب البصرة!، وقبل صلبه فيها أرسلَ مخفورا إلى وكيل الخليفة على خراسان إمام زمانه ابن عمه الرضا من آل محمد، فبكته (وبخه) قائلا:

- مَنْ سوغَ لكَ ذلك، أظننتَ أن فاطمة بنت محمد أحصنت فرجها؛ فلن تمسـسَ النارّ أبنائها؟!.


القصيد النشيد:


في البئر ساهمة، والربيعّ بنفحهِ

حطَ رؤوسا لها يذر الحنظلَ

هل هاجرت مِنْ جوا ومّتردم ِ؟!

الهجنّ واجمة للهجوم ِ، كطائر ٍ

فوق رؤوس جثتْ تزمّ المنهلَ!

هل بعلّ عبل ضلَ السبيلَ كنعْثلَ؟!

أم هل وسمتَ البيتَ مثل توسمي؟!

يا بيت وشمهّ عن اليمين ِ؛ كالمِـعْصَم ِ

في ظاهر اليد، بابّ فرحة فاطمَ!

في بيت فاطمَ بالحطيم ِ والحرم ِ

حيهلَ! حجيجّ البيت، حلَ، هلَلَ

حيهَلَ!.. قصيدّ البيت؛ فاطم تـَعِـمي!

وعلى جوار البيت سلم تسلم ِ!

لوداعِها تبقى التحية ّ: حيهَلَ!

لا بأس للبؤس، إنْ بسملَ... حوقلَ!.









التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - ابن الفرات و قـبـح الحية المسن المعمر يحي يرتزق!
محسن العويناتي ( 2012 / 7 / 8 - 20:52 )
مثل الصحابي (صهيب) تحدرت أم قائم آل محمد السيدة (نرجس) من أصل رومي تنطق التين والزيتون (سَكَّةِ كِلّية) وهو اسم جزيرة صقلية Sicilia تبدو في الخارطة في بحر الروم (الأبيض المتوسط) حذاء الحذاء الإيطالي، عام 212هـ م قاد قاضي إفريقيا الفقيه (ابن الفرات ت213هـ) في عهد الأغالبة جند الإسلام لفتح الجزيرة الغناء العامرة بشتى صنوف الأشجار المثمرة والتي يكثر فيها عطر الزعفران وتنعدم
فيها العقارب والحيات، إلا أن فيها قـبـح فحيح شخص شهير أبخر الفم دميم ذميم مسيء مسن معمر:

مالي أرى صاحبنا معمرا
قد عدم المنظر والمخبرا
تُفسد ريح المسك أنفاسه
وتبطل الكافور والعنبرا
وكل من حدثه ساعة
يقيم أياماً يشُم الخرا؟!.


2 - مقنع - بسكون وفتح القاف - لدو ميز الطيب من الخبيث
محسن الأثري ( 2012 / 7 / 9 - 09:20 )
ويل لكل مدح مدخل لنية قدح الآخر، ويل لكل همزة لمزة جمع مالا سعوديا وعدده.

مبدع الكلم/ القلم جامع مانع غير متبع، باع يراع سلس الطبع ممتع ممتنع، بارع النزغ والمنزع، وجيز المقطع مع إضطلاع باطلاع أوسع
رحم الله سيدتي الجليلة الفاضلة أمك، ورحمة الله وبركاته.. طيّب الله حياة البتول أمك يا بارك الله أمك.. ولكن ماعلاقة الطيبة أم؟ الإشادة بسيدتي الجليلة أمك.. فقال الحكيم الفارسي -سيمور-: (إن تربية الطفل تبدأ قبل ولادته بعشرين عاما، وذلك بتربية أمه).. فالأصل لأمه لأنها قد رُبّيتْ على أخلاق رفيعة.. أما إذا كان ... فالعلة في الأصل يا صديقي.. لذا أنحني تبجيلا لسيدتي الجليلة أمك.


3 - آلى المؤتلي على نفسه ِ
ملك بيان ( 2012 / 7 / 9 - 19:01 )


اقتبسَ - لمَا أنسَ الضـُّرَمْ -
، يقينهُ: أنَّ الظلومَ الظـُّلَمْ

لا تنجلي عندما وقائع
غبارها يغشى، بدون القلَمْ

قد عقدَ النيَّة َ قبل العمل
و ما نوى المرؤُ؛ سيخطوْ القدَمْ

ألى على نفسه ِ إذ حلفَ
... و المؤتلي موقِن ٌ، أدّى القسَمْ

.. إن تكتم الأحلامُ ما تعقلُ؛
فمقلة ٌ تفشي وفاشيها دَمْ

لهُ وليّ ٌ يبقى مع الصدى
اليقظ المُستنفَر العَر ِمْ

إذ أنَّ للظلم ِ غداً صرخة ٌ
عاصفة ٌ حاكتْ نشوراً عَمَمْ.

منسوبة إلى النمر الصموت الصدوق الوثيق الوثوب ظ. غ.


4 - ابني مطيحان ملص مرتزق مقرن آل سعود الفاسد !
عباس عبود الحسناوي ( 2012 / 7 / 11 - 10:02 )
ميز بصرة طيبة أخوان الصفا وأسعد وخبث السفه والنفاق المحتقن طائفياًوهابياً حيَّ رقطاء يرتزق في هجن سيرك جنادريةمخابرات السمسارالفاسد مقرن ومنقلباً إلى الضد متلوناً ماوي(مثقف!). إخوان الصفا(القرن4هـ): -قول القائل: واذكروا مصرع الحسين وزيدٍ(*)/ وقتيلاً بجانب المهراسِ. فإن مثل هذه الأبيات وأخواتها أيضاً، أثارت أحقاداً بين أقوامٍ، وحركت نفوسهم، والتهبت فيها نيران الغضب، وحثهم على قتل أبناء الأعمام والأقرباء والعشائر، حتى قتلوهم بذنوب آبائهم ووزر أجدادهم، ولم يرحموا منهم أحداً- (الرسالة الخامسة، الموسيقى. رسالة 42 في الآراء والدِّيانات). قبل 78عاماً، عام مولد الحزب الشيوعي العراقي، أنشد (محمد صالح بحر العلوم) ضدالطائفية محذراً مِن تراكم البغضاء ومخوفاً مِن لحظة الانفجار: اترك شعورَ الطَّائفية جانباً/ فالطَّائفية حيَّة رقطاء/لم يزرع الآباء بذرة سوئها/إلا ليحصد شرها الأبناء/ إنا سقطنا في الحضيض فهل لنا/ بعد السُّقوط ترفع وعلاءُ/ ما الدين فَرقنا ونحن أَحبةٌ/ لكنما عبثت بنا الأَهواءُ/ الدين يدعو للوفاق ويدعي/ داعي النفاق بأننا خُصماء/ إن المذاهب كالزُّهور تنوعت/ ولكل نوع نفحة وزهاء(شعراء الغري)


5 - هامش/ مطيحان ملص مرتزق مقرن آل سعود الفاسد!
عباس عبود المثنى ( 2012 / 7 / 11 - 10:06 )
(*) في صدر الإسلام كانت السماحة والتعايش؛

فأخ الإمام الحسين مِن الرضاعة: الشاعر الأموي قيس الكناني (ت 68هـ
688م) اشتهر بالحنين ووصف الشوق والتشبيب بـ(لبنى الكعبية) حتى عمل زيد النار السيف في أهل بصرة الخير والإنفتاح الحضاري!.

اخر الافلام

.. كلمة أخيرة -درس من نور الشريف لـ حسن الرداد.. وحكاية أول لقا


.. كلمة أخيرة -فادي ابن حسن الرداد غير حياته، ومطلع عين إيمي سم




.. إبراهيم السمان يخوض أولى بطولاته المطلقة بـ فيلم مخ فى التلا


.. VODCAST الميادين | أحمد قعبور - فنان لبناني | 2024-05-07




.. برنار بيفو أيقونة الأدب الفرنسي رحل تاركًا بصمة ثقافية في لب