الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


.. فَإِنْ لَمْ يُصِبْهَا وَابِلٌ فَطَلٌّ (قرآن*)

ملك بيان

2012 / 7 / 14
الادب والفن


يا وَلَدي!، في عينيْكَ صفاؤهُ

نبضَ شِعري، والمصفي: كَبدي!


طَلٌ في الصباح؛ فوابلٌ/ والغيثُ ُُ قـَطْرٌ بعْدَ دَمْ

؛ فاستمطر الغوثُ َمع/ الأزيز ِ واقتحمْ

وتنشقَ رمالـَها،/ رمْضائـَها في المقتحمْ

.. وبمن ْ شأى وبمن ْ عبر/ وبموتهِ يحيى العدمْ

يحيى الحياءُ بقطرة/ قد أهرق َجافي الذِمـَمْ


... مثلُ هذا في ربيعهِ

في الجزيرةِ؛ كأنتَ َسَـنـَدي!.

____________

(*البقرة‏- 265).. اللهم نستغيثكََ مِن ذنوبهم!.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - إقبالٌ بتقبيل رجلي الأمير والحجيجُ عائدون!
ملك بيان ( 2012 / 7 / 14 - 12:33 )

يا رمضانُ، بأي ِ حال المآل؟/ في حول جاعَ عائلٌ وعِيالُ!
في آخر الأرض شويعرُ يصانع/ آل سعود واعتراهُ تـُسـآلُ:

- يا مُحسنينَ..! حَسنه مَلص تملصت!/ مِن (مُقرن)، كما تفادى النعالُ
... أنا البديلُ مقاسيَ مناسب/ لأغنم البغي، وفي خيالي نوالُ!
... وأميري (مُقرن) سالمٌ والمذكر/ أنا في العِيال ِ، وربنا فعالُ
... إني كنعجة تقود فصائلها/ لُعابها في معلفِها هطـالُ
... أثدائها تلقم الأميرَ لـُمى، وما/ أدراكَ! الإدبارُ والإقبالُ


2 - ببكة َ ساعة كبرى تصغرها ساعة الزابيث!
هدية رزاق ( 2012 / 7 / 15 - 12:29 )
تـُصفقُ الرياضُ للريح عازفة/ نشيدَ إنشاد - مقـَة وامق - (حب محب)، ساقَ/ ربيعها مثلما - سمكَ سُحُب/ السمك - (رفعَ غيوم السماء)، والضفدعُ فيها نقَ.. نقَ/ كأنهُ ردَدَ دَقات ساعتها/ ببكة َ لَلتي أكبر من بك.. بن!/ في لندنَ.. لَلتي أسمعت اُذنَ/ بن لادنَ.. وكانَ يرمقُ بُرج الزابيث!/.. الضفدعُ المقاولُ الآن يحيى يُرزق!.

اخر الافلام

.. برنار بيفو أيقونة الأدب الفرنسي رحل تاركًا بصمة ثقافية في لب


.. فيلم سينمائي عن قصة القرصان الجزائري حمزة بن دلاج




.. هدف عالمي من رضا سليم وجمهور الأهلي لا يتوقف عن الغناء وصمت


.. اختيار الناقدة علا الشافعى فى عضوية اللجنة العليا لمهرجان ال




.. صباح العربية | نجوم الفن والجماهير يدعمون فنان العرب محمد عب