الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ماركس في كتابات -الشلة-

عذري مازغ

2012 / 7 / 28
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية


سيل من المقالات تدفقت على الحوار المتمدن بخصوص فائض القيمة، فإذا كنا قد ساهمنا فيها بقليل مما تيسر لدينا، وإذا كان فائض القيمة قد توسع الجدل فيه بشكل قد يثير إعادة الجدل فيه هو تكرار لما درج في تلك المقالات سواء بالنقد أو التأييد، وبما أني أخذت على عاتقي في تعليقات سابقة بتوضيح الإختلاف في الرؤى مع بعض الكتاب، إلا أن ما تناسل بعد ذلك من مقالات يدعونا إلى الغوص في تلك الجدالات التي اتخذت شكل البراء حينا باسم التعصب والتدين الماركسي احيانا وانتصارا للحاضر باسم تبدل الأحوال والعصور، والانماط ربما، مقلات تتوخى السخرية فيما منطق القول فيها غارق في السخرية انطلاقا من التشدق باللغة والإغراق المرجعي وصولا إلى وهم التحديث بقلب الأصيل حدثا ثوريا في التاريخ المعاصر وقلب الراهن حدثا موغلا في الحقب، كتابات تلامس الواقع بمنطق انبهاري ينفلت فيه الواقع من عقاله، أو من بنيته المادية المتماسكة ليصبح دعوة لجلال التحديث وإن كان محض فقاعة، كتابات من نوع جديد تقسم تاريخ البشر إلى جغرافية حدثية مبرقعة الألوان ينتصر فيها التقدم على التخلف في مسرح التجريد المثالي حيث يصبح التقدم تقدما ذاتيا يستوجب البحث في الذات التقدمية بينما يصبح التخلف تخلفا ذاتيا أيضا من تلقاء نفسه يستوجب نفس البحث لتصبح كل معطياتنا الثقافية والحضارية بنية من العلل للتخلف،كأنما التاريخ ليس تاريخا كونيا مرتبطا ترابطا بنيويا ويخضع لقوانين صارمة هي من يتحكم في أفقه، أي انه يخضع خضوعا تماما لهذه العلاقة من الهيمنة الإمبريالية التي تخضع كل شيء لمنطقها التطوري، أي ان معطياتنا في التخلف البنيوي هو في سيرورتها الإجتماعية تخضع لهذه العلاقة من الهيمنة التي تسيدها خدمة للجغرافيا المبهرة، جغرافية العالم المتقدم. وقد يأخذ الكثير علينا هذا الإجحاف في تسييس الجغرافية كما لو كانت اجتهادا مني، بينما الحقيقة في كتابات فلاسفة المهجر الجدد تتخذ هذا الطابع الجغرافي الذي يصوغ المبررات تلو المبررات لإبقاء هذا الطابع العام في تحديد التخلف والتقدم تحديدا ميكانيكيا ملازما لمنطق الفكر عندهم حتى وإن لبس فكر التقدم بإثارة موضوعات آنية في العلم التجريبي يصوغها لجبر هفواته التحليلية توقا إلى ما يجسد وجاهته الثورية بينما في الحقيقة لم يبرح مكانه التراجيدي إذ يبارك جغرافية التقدم القارة وينفي آليتها في الإستغلال والهيمنةعلى شعوب العالم، هكذا يتحرك فكر الشلة وهو يتربص موضوعات تؤرقه، يؤاخذ أو يدين الآلة الدموية لستالين(1) وينفي أو يتناسى المجازر الوحشية والحروب الإستعمارية والإستباقية والإقتصادية وإثارة النعرات والنزاعات الدولية التي أثارتها وتثيرها جغرافية التقدم، لكن تبقى مشكلة هذا الفكر، برغم تربصه لقضايا توثر الجمود في الماركسية هي أنه يثيرها سطحيا دون مقاربتها بشكل علمي على الرغم من انه يدعي كل العلوم المختبرية تقريبا والتي يثيرها في مقاربة موضوعاته وينكرها في الوقت نفسه حين يثيرها الآخر: "العلم الإجتماعي ليس علما مختبريا" ولا يصلح أن يكون علما لانتفاء اختباره لكنه أيضا علم لقياس الفشل في تجربة كتجربة الإتحاد السوفياتي، تجربة رغم تاريخيتها إلا أنها ليست تجريبية بالنفي القاطع مع أنها هي من الهم الغرب الرأسمالي لإثارة وتاسيس نظم التعاضديات التي يعرفها العالم الغربي، أي انها هي من أجبرت الغرب على تأسيس نظم التكافل الإجتماعية التي تتبجح بها شلة المفكرين في الحوار المتمدن بحيث يثيرونها دون ملامسة ميكانزمها الذي في سياق التفاوت التطوري للمجتمعات قياسا على التراكمات الإقتصادية التي عرفها الغرب سمحت بظهورها في شكل اناني قاري جغرافي بامتياز، أي شكلا مميزا هو شكلها الرأسمالي نفسه في تأمين بنيته الإجتماعية الداخلية وتأمين تماسكها ولم تسمح بظهورها في مجتمعات عانت الإستعمار بأنواعه التاريخية وتعاني تبعاته حتى اليوم والتي من أسس الهيمنة عليها زعزعة بنيتها الإجتماعية الداخلية وتفتيت وعيها التاريخي.
في ردود الشلة على مقالات الماركسيين في قانون فائض القيمة، مقارنات مجحة في الفكر متكررة في كل مقالاتهم بطابع يسمها جميعا طابع الإنبهار من حيث تضع مقارنة وصفية دون أن تلامس آلياتها، تتوخى البداهة دون ملامسة طبيعتها التاريخية السيرورية وهذا بالتحديد ما يثير الجدل فيها ونقض طابعها الإنبهاري العجائبي.
يقول أبرهامي: "كل بحث عن نظرية كارل ماركس في فائض القيمة لا يمكن أن يتجاهل الحقيقة المذهلة وهي أن كل الأمثلة التي يأتي بها ماركس لتأكيد نظريته هي عن النول والقطن والنسيج والعمل... في حين أن الإنسان اليوم يجلس امام الكومبيوتر...”.
تهدف الفقرة بكاملها إلى تقوع فكر ماركس في حضيض القرن 19 حيث لم ينبهر بما انبهر به أبرهامي، ومن الطبيعي أن ماركس كان يتوجه لمعاصريه في الامثلة التي يردها وهذه بالتحديد حقيقة مذهلة كما أراد أبرهامي، لكنها ايضا مذهلة بشكل خارق أيضا حين تصبح الأمثلة مقادير وحدة للقياس تتناسب مع التطور، أي أنها تاخذ مع تطور الصناعة والإنتاج والسوق والتاريخ، وبشكل عام تأخذ مقادير تتناسب وزمانها بشكل تطوري وإن تغيرت أشكالها وطبيعتها فهي في المطاف الأخير تاخذ مقدار قيمة معينة تحددها ظروف زمانية وتاريخية، فسعر القطن في زمن ماركس ليس هو هو نفسه في زماننا والآلة المستعملة في زمانه ليست هي هي ذاتها في زماننا وحين نقول يمكن استخدام نماذج من عصر الكومبيوتر باعتبارها مقادير قوة عمل تخضع بالشكل ذاته للظروف التي أشرنا إليها تبقى مع ذلك تأخذ شكل مقادير قيمية، ومعنى هذا ببساطة أنه لا نأخذ تلك الأدوات التي استعملها ماركس في نماذجه معيارا للحاضر بقدر ما نأخذ بالوحدة القياسية التي هي ساعات العمل او النقد أو ما إلى ذلك، ثم إن هذا الوصف الإنبهاري لا يفسر شيئا بقدر ما يؤسس لبداهة غيبية تتقعر في النموذج المتحجر، نول، قطن وغير ذلك، ولا ينظر في حركتها التطورية وتحررها الزمكاني كوحدة قياسية، ثم هو يقابلها بوضع أخر متحجر يمثله الكومبيوتر الذي يبدوا وحيا أو يدا خفية أزاحت كل أساطير ماركس في فائض القيمة. يمكن اعتبار هذه الفقرة في اندهاشها العجيب انطلاقة معلم في تبديد الماركسية أسست لباقي مقالات الشلة واستندت إليها وإلى المعلم أبراهامي في كل ماكتب.
أ) محاولات فاشلة في وضع مادية ماركس في قالب مثالي
فهذا شامل عبد العزيز بعد انتظار طويل يأتي دوره أخيرا بعد أن قرأ خمسين مقالة أو أكثر باستفهام المطل الجديد على حقل الصراع الفكري الدائر ليدلو بدلوه في صياغة جديدة تنطلق من المعلم وتبحر في متاهات كثيرة لتعود من حيث انطلقت، تعود إلى حضن المعلم أبرهامي . ويبدو انه لم يقتنع ولو بجزء ضئيل من مقامات الكتاب الآخرين خارج الشلة ومنهم بالتحديد أولئك الكتاب الذين تناولوا الموضوع بهدوء تام خارج جلبة الشلة نفسها وما تبقى من الماركسيين السوفياتيين حيث جاءت كتاباته في الكثير منها لا تميز حتى بين التيارات الماركسية بل يرفضها رفضا تاما إذ ياخذ معيارا للفهم غالبا ما يناقضه ولو في شكل تمسكه به، فهو يحاكي مقولة برنارد شوا: “الشيء الذي اعرفه ويتصرف بعقل هو الخياط، يأخذ مقاساتي في كل مرة أزوره، أما الباقون فيستخدمون مقاييسهم القديمة ويتوقعون مني أن اناسبها" إنها بحق تخريجة جديدة لها سمة المعقولية والحقيقة، إنه يرفض من البداية كل التعريفات مهما كانت مقنعة ويتمسك فقط بتعريف خياطه، أي فقط كل القياسات التي تناسبه، والحقيقة أن لا ضرر في الأمر مادام يتموقع إيديولوجيا بالشكل الذي يناسب وضعه وقناعاته، لكن أيضا للآخرين قياساتهم التي تناسبهم بشكل تصبح القناعة قياسا على أمثولة برنارد شو مناسبة أيضا لهم، ويصبح المبدأ في هذا الإطار لباسا بقياس معين والحقيقة أيضا أن لا احد يستطيع طرد آخر هو في الوقت ذاته ليس في موقعه: لا يمكن طرد شخص من الماركسية هو غير ماركسي كما قال بليخانوف ذات يوم، ولهذا لا أحد على ما نظن يتوقع أن تناسب قياسات الماركسيين قياسات الأستاذ شامل لهذا فليطئن الأستاذ شامل بأن لا أحد يستطيع تلبيسه شيئا لا يناسبه، فإذا كان مقتنعا بالأمر وهو ما اثاره حقا فإن للخياط حسب مبدأ السوق الحرة أن يعمل على قياسات تناسب زبنائه المختلفوا القياسات، على أن الجوهر وهو الثوب او الفكر بشكل عام قد ياخذ شكل قياسات الزبناء بفعل عمل الخياط، وطبعا فإن الماركسية كثوب قد تأخذ قياسات مختلفة في تناولها بشكل تفيد هذا القد أو ذاك، وقد لا تفيذ أيضا بعض الأذواق بشكل عام لكن ليست بحال من الأحوال في هذا الصدد بالتحديد هي القياس، كما يحاول الأستاذ شامل أن يقنعنا به بل هي كأي فكر آخر تمثل الثوب: هي الغطاء الفكري لطبقة اجتماعية معينة في صراعها الفكري والسياسي والإقتصادي والإيديولوجي مع الطبقات النقيضة، فالطبقات على اختلاف تنوعها الإجتماعي تأخذ من هذا الفكر أو ذاك ما يناسب قياسها بتعبير الأستاذ شامل، فالماركسية في ممارسة البرجوازية الصغيرة او المتوسطة ليست هي الماركسية في ممارسة الطبقة العاملة أو الطبقة الرثة أو غيرها وهذا بالتحديد ما يجعل من الماركسية حقل صراع طبقي ايضا على مستوى الممارسة الإيديولوجية من حيث تأخذ في كل ممارسة شكلا يناسب الطبقة الممارسة وهي بهذا تأخذ حتى في كتابات الماركسيين أنفسهم أشكالا متميزة بتميز كتابها. سيتخذ أيضا الأستاذ شامل عبد العزيز تعريفا بدوره لفائض القيمة يناسب مقاسه بالتحديد وهو في نفس الوقت قياس ببصمة معلمه وخياطه أبرهامي من حيث ماركس وضع نظرية "لا تشبه النظريات التي تحتاج لأدوات مختبرية" أي انها ليست نظرية وضعية تجريبية، فهو بهذا التحديد يحاول أن يسحب عنها طابع العلمية من حيث هي ترتدي غلافا ماديا لا يمكن ملامسته، لكنها علاقة بين قيم مادية نافعة وهي أيضا علاقة قائمة بين شيء وآخر، أي أن أسسها مادية " تحددها كمية العمل..." بمعنى يمكن اختبارها، لا ندري كيف تكون النظرية غير مادية وأسسها مادية إلا في سحر لغة الإعجاز او في صناعة الكلام، وهذا يقودنا إلى التساؤل حو الفهم المادي لقول آخر حيث تصير البضاعة "قيمة لوسائل العيش اللازمة لتأمين حياة العامل وعائلته" إلا بفهمها في سياق الإشفاق العارم للرأسمالي وكذا العم أبرهامي ، اليس الإشفاق غلاف روحي معنوي لشيء مادي يتجلى في عيش العامل، بهذا المعنى بالتحديد يستقيم وضع القيمة في ان تكون لا مادية، أن تكون إشفاقا ورحمة على العامل وأيضا على عائلته، يحدد ماركس ما يسميه في سياق فائض القيمة العمل الضروري هذا بالقول إنه متوسط العيش وبتعبيرنا الآني الحد الأدنى للأجور، لن ندخل في سياق التحريف الحداثي هذا على مستوى المفاهيم فتحديد اجر العامل على أنه متوسط العيش الإجتماعي يختلف كثير عن أنه حد أدنى للأجر، متوسط العيش الإجتماعي يخضع قياسه للتطور الإجتماعي ويرتبط به جدليا بينما الحد الأدنى لا يحمل في ذاته هذه الشحنة الإجتماعية التي تتغير بتغير أوضاع المجتمع، فمتوسط العيش في المغرب ليس هو متوسط العيش في فرنسا وليس هو متوسط العيش في السويد وطبعا ليس متوسط عيش السويد في القرن 19 هو نفسه مستوى عيش سويد الألفيةالثالثة.، وهذا ينطبق على العامل والراسمالي كما ينطبق على التطور الصناعي والتجاري وما إلى ذلك وهذا كله لا ينفي علاقة التحديد في إطار التفاوت التطوري بالقياس الماركسي نفسه كونه قياس عام يمكن اختزاله في معادلة رياضية اطرافها تتبدل بتبدل المعطيات الإجتماعية لكن لاتتبدل علاقتها. اما قياس الحد الأدنى للأجر وإن كان عمليا يتحدد في إطار العلاقات الإجتماعية الإقتصادية إلا انه في الدلالة اللفظية لا يحتوي على ما يسمه بالطابع الإجتماعي ويصبح في الوهم الجمعي قانونا. إن متوسط العيش الإجتماعي هذا التحديد النظري الماركسي محرج للسيد شامل الذي يحدده على أنه بضاعة ليجرده عن طابعه الإجتماعي وهذا أيضا ما فجر لوعة المعلم ابراهامي حين ينهار فرحا بأن ماركس يعترف بأن الرأسمالي يدفع قيمة قوة العمل كاملة: إن ساعة العمل الضروري التي يدفعها الرأسمالي كاملة، وانطلاقا من كونها تمثل متوسط العيش، لا تمثل القيمة الحقيقية لما ينتجه العامل، إن ضرورتها القصوى تضمن البقاء للعامل كضرورة العلف للبهائم عند فلاح تقليدي في عصرنا هذا الذي استحال عصر الكومبيوتر في فهم كتاب الشلة، أي أن العامل بهذا الفهم، وفي عصر يتبجح بالحقوق الإنسانية ليس شيئا اقل من البغل او الحمار أوالشجر الذين تفرض الضرورة في بقائهم وتناسلهم وعملهم تغذية كاملة، إن ضرورتهما في العيش هي نفسها ضرورة العمل بالنسبة لمالكهما. وبما انها لا تمثل القيمة الحقيقية لعمل العامل بل متوسط العيش، فإنه ينتفي فيها الطابع الغيبي الذي تردد في كل كتابات الشلة في الموضوع، أي هذه القدرة الخلاقة على "خلق القيمة" او بتعبير أدق للاستاذ شامل: "مصدر قيمة أكبر من قيمتها الحقيقية”. ويبدو الاستاذ شامل مدهشا اكثر في جرأته على تجريد الموضوعات المادية من طابعها المادي إلى طابع مثالي حين يقر بأن "الرأسمال ليس شيئا ماديا” هو غلاف آخر لما هو مادي إذ يصير هو الآخر علاقة مادية من حيث هي علاقة استغلال اجتماعية لكنه يغيب طابعه الإستغلالي ليصبح “علاقة اجتماعية في الإنتاج” صافية بقدرتها على الخلق من عدم لأن لها هذه الخاصية الغيبية في "خلق قيمة أكثر من القيم المستعملة" إذ هي علاقة إنتاج قيمة، وهي لذلك، لأنها لها هذه الخاصية الغيبية ليست مادية أيضا وإن بدت أسسها مادية مفجعة، ثم إنه في تحديده للرأسمال كونه ثابت هو كذا وكذا وكونه متحول هو كذا وكذا أيضا، رغم كل هذا الذي ينطقه شامل عبد العزيز فإن الرأسمال يبقى ليس شيئا ماديا، وينتج عن ذلك أيضا، من خلال علاقة الرأسمال الثابت بالمتحول شيء بمقاس خياط شامل هو "فضل القيمة" هي أجر المحسنين عند الله من الرأسماليين إذ هم يحركون دورة الإنتاج، ينتج عنها شيء بسبب هذا الفضل ليس ماديا أيضا بل غلاف مادي يتراكم به الرأسمال وينمو دون ان يكون ماديا بل ربما فضلا بحسب مقاس الخياط أليس هذا ماينطبق عليه المثل المأثور "طارت معزة” حين تكون اسس الرأسمال مادية محضة ويكون الرأسمال مثاليا محضا او جزئيا إذ له خاصية الغلاف المادي، هذا القول السحري الذي عند الأستاذ شامل يلعب دور الخيمياء في تحويل ماهو مادي إلى ماهو غير مادي.
يتبع



(1) إننا لا نبرر المذابح مهما كان مصدرها، لكن لا يجب أن تخدعنا الإشارة إلى ستالين وننسى إبادات الغرب في كل من أمريكا وآسيا وإفريقيا وهي إبادات تقاس بالأرقام الهائلة








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - مقالة ثقيله-اخي يسر ولاتعسر-فالله يحب الميسرين
الدكتور صادق الكحلاوي ( 2012 / 7 / 28 - 12:03 )
جميل من الكاتب الاهتمام بمناقشات الاخرين رغم انحيازه المسبق بدء من صياغة العنوان
حاولت ان اقراء المقال ولم استطع تجاوز ثلثه-اسلوب غامض واحكام مسبقه وطريقة دينية يابسه في تجريم الخارجين عن الخط ودائما الامبريالية هي المسؤلة عن كل شئ حتى ولو انها ماتت وانتهت
املي ان الكاتب الكريم سيلتزم بطرق البحث العلمي التي من متطلباتها
الايجاز والوضوح الى درجة التبسيط -غير المخل
مع تمنيات التوفيق


2 - ألبس تعليقك حكم مسبق؟
عذري مازغ ( 2012 / 7 / 28 - 13:01 )
أحييك السيد الدكتور الكحلاوي رغم أنك قرأت فقط ثلثه وهو بالنسبة لي، هذا الثلث عبارة عن توطئة، والتوطئة عادة يشار فيها للنقط التي سيناقشها المقال
لا أدري سيدي أين قرأت صط الإتهام في تجريم الخارجين ولا أين وجدت أركان الدين اليابس، أنت اصلا لم تقرأ المقال لتصدر أحكاما فكبف تصدر حكما في حقي؟
أليس هو حكم مسبق أن تصدر أحكاما في مقال لم تستطع تجاوز ثلثه وتتهمني يإصدارها؟
عفوك السيد الدكتور الكحلاوي، هذه نفحة قمعية غير منتظرة من دكتور
تحياتي


3 - نداء استغاثة
يعقوب ابراهامي ( 2012 / 7 / 28 - 21:48 )
إذا كان هناك شخص واحد في كل العالم قرأ هذا المقال وفهم ما يريد أن يقوله الكاتب فليشرح لي ذلك وسأكون له شاكراً. اسمي واسم الزميل شامل (والشلة أيضاً) مذكورون في المقال ولا أعرف كيف أجيب


4 - تحياتي
شامل عبد العزيز ( 2012 / 7 / 28 - 23:00 )
شكراً للزميل عذري مازغ لتناوله اسمي في التحليل المطول لرأيه في قانون فائض القيمة
كلامك صحيح حول الخياط ولكن أنا غير مجبر أيضاً أن أؤمن بما يقوله الآخر حول ذلك القانون
قناعتي ليست بشكل اعمى حول الأسطر القليلة التي شرح بها الأستاذ يعقوب لفائض القيمة ثم أنني لم انكر دور الآخرين في ذلك بل فلتُ أن أقرب فهم شخصي بالنسبة ليّ ولا يشمل غيري هو ما شرحه بسلاسة وبساطة الزميل يعقوب
هو معلمي وأنت كذلك فما العيب في ذا
أنا اتعلم من الجميع واعتقد بأن هذا لا غبار عليه
ثم لكي أكون معك صادقاً بماذا ينفعنا ( قانون ) فائض القيمة اليوم ؟ ماذا ينفع أوطاننا ؟ ماذا يقدم لهم ؟ هل ترأه بذلك الطرح المفيد في ظلمة الدرب العسير ؟
موضوع الشلة من نكتة أصبح حقيقة وحتى اكون معك منصفاً نحن أصدقاء نتبادل الرسائل بين فترة وأخرى وفي بعض الأحيان يمر شهر ولا نتبادل تلك الرسائل
هي مجموعة من الأصدقاء لا يجمعنا سوى الاحترام وتبادل الآراء وكثيراً ما نختلف ولكن هذا ليس معناه نهاية العالم
ما نحتاجه ليس فهم فائض القيمة على أي وجه كان
ما نحتاجه فهم واقعنا وكيف يتم التغيير
هذا هو رأيي
تقديري لجهودك


5 - لم أفهم شيئاً
جاسم الزيرجاوي-مهندس أستشاري ( 2012 / 7 / 29 - 09:47 )
لم أفهم شيئاً


6 - إلى جاسم الزيرجاوي 6: أنت أيضاً؟
يعقوب ابراهامي ( 2012 / 7 / 29 - 12:13 )
Welcome to the club!


7 - الصديق عُذري / والثلّة !
رعد الحافظ ( 2012 / 7 / 29 - 14:42 )
تحيّة لجهد الزميل الكاتب / عذري مازغ
وأقول لأعضاء الثلّة أو الشلّة / الكحلاوي وإبراهامي وشامل والزيرجاوي
أنا قرأتُ المقال عمودياً بسبب أحداث الأولمبياد الكثيرة وتركيزي على تسجيل لحظات فائض القيمة في تلك الأحداث الرياضية الحضارية المهمة
ما فهمتهُ من المقال الطويل نسبياً / هو إنزعاج صديقنا مازغ من طريقتكم في الكتابة عموماً وحتى في التفكير
والسؤال / هل يحّق لهُ إجبارنا على تغيير تلك الطريقة المُحبّبة لنا كونها واقعيّة جداً ؟
وإذا كان جوابه بالإيجاب / فلماذا لايحّق لنا بمطالبتهِ بالمثل ؟
تحياتي للجميع


8 - إلى عضو الشلة رعد الحافظ 7: القراءة العمودية
يعقوب ابراهامي ( 2012 / 7 / 29 - 15:10 )
أنت يجب أن تكتب يوماً مقالاً تشرح لنا فيه ما هي القراءة العمودية. هذه هي ليست المرة الأولى التي تنقذك فيها القراءة العمودية من مآزق يقع فيها من لا يعرف هذا النوع من القراءة


9 - إبراهامي / ت 8
رعد الحافظ ( 2012 / 7 / 29 - 15:37 )
معلمنا المحبوب / يعقوب إبراهامي
القراءة العمودية هي كناية عن القراءة السريعة
أنا عندما أهتم لموضوع / أو لفهم خلاصته وجدواه , أوفائض قيمتهِ لو شئت
ولا أملك الوقت الكافي للقراءة المتأنيّة الهادئة مع القهوة والسيكارة
أعمد الى القراءة العمودية باحثاً عن بيت القصيد
يعني شايف واحد يقرأ كما يلي بسرعة
ززززززززززززززززز الشلة زززززززز المعلم زززززز شامل ززززززز القيمة الحقيقية
ززززززز منطق إنبهاري ززززززززز الموقع الزمكاني زززززززز خيّاط شامل
****
افهم الخلاصة تقريباً
والآن سؤالي لك / هل مارست هذه الطريقة يوماً ما ؟
محبتي للجميع


10 - التحية الطيبة
علي الأسدي ( 2012 / 7 / 29 - 16:37 )
أخي العزيز ورفيقي عذري مازح
تحية طيبة
مقالك كان توطئة وفي الواقع أنك لم تبدأه بعد ، والمعلقون الأعزاء لم يكونوا سيئي النية كما فهمت من روحية ما كتبوه ، وأن لا تسيئ الظن بردود أفعالهم التي كما أعتقد لم يحن أوان طرحها بعد ، بل كان عليهم الانتظار للتعرف عما ستطرحه من أفكار ذات علاقة بكتاباتهم السابقة حول فائض القيمة التي على مايبدو قد تابعتها بعناية. وسيكون حوارا بناء لو التزم الجميع بروح النكتة التي بادر بها استاذنا الكحلاوي فهو قمة في الأدب في التعامل مع الآخر ، ولا أظنك قد غضبت من مداعبته. سأنتظر بفارغ الصبر كامل مقالك كما فعلت دائما ، وأملي أن لا تثبط من عزيمتك كلمة من هناك وأخرى من هنا. خالص التحية فالكل في مركب واحد ، ما أن تميل السفينة حتى نغرق جميعنا.
رفيقك وأخوك
علي الأسدي


11 - دكتور علي الاسدي
حسين طعمة ( 2012 / 7 / 29 - 19:55 )
وهل هم كذلك .هل هم حسني النية .أنا ادرك انك تحاول ان تكون اقوى واعقل مما يحاولون .ولكن ياسيدي ان لهم قابلية في عدم الخجل بالغةعجز عنها الكثير من الكتاب المرموقين في صفحة الحوار،الذين يأنفون من النزول الى لغتهم واسفافهم ومقاصدهم التي لا تخفى على احد .انهم بخلاصة يسخرون من كل ما يمت للانسانية المتمثلة بفكرها الماركسي بصلة .ليس لهم رادع في هذا الموقع .يصولون ويجولون ،ويخجل الكثير من المثقفين والمفكرين من الرد عليهم .خلاصة القول انك أسمى مما يريدون


12 - إلى الدكتور علي عجيل: إفتنا مأجوراً
يعقوب ابراهامي ( 2012 / 7 / 29 - 20:23 )
ما رأيك في (يصولون ويجولون)التي جاءت في تعليق حسين طعمة رقم 19؟


13 - فائض القيمة معضلة تاريخية في زمن الازمة الراسمالية
علاء الصفار ( 2012 / 7 / 29 - 21:37 )
اجمل التحية العزيز عذري مازع
جميل ان تكتب في زمن الانتفاض اذ كل العالم الراسمالي يعاني الازمة والقلق مستمر,في قلاع الراسمالية ومن رجالاتها من يهتف هل جاء زمن نبوءة ماركس و الازمة الصارعة للراسمالية كما توقعها العم ماركس, لا اعرف الا شيء مهم ان الاوربي والنظام الراسمالي هم اهل البروليتاريا وهم من انجب المفكرون الاقتصاديين وعلى راسهم ماركس, سيدي الاوربي انسان متحضر يحترم علمه وبشره و مفكرية و يفاخر بثوراته و انجازه العلمي, سيدي نحن ليس لنا تاريخ حضاري حديث يحترم العالم و المفكر والانسان, ناسنا لا تحترم ثوراتها و ثوارها. للان يحتفل الفرنسي بثورته التي قدمت للبشرية القيم لايحقد الغربي على ماركس كما البدوي الوضيع في الصحاري فهم يدعونه اليهودي ابو لحية في غرفة التعذيب للدولة البعثية في العراق مثلا! ان ابراز الوجه الناصع للفيلسوف والعبقري كارل وهو شيء مهم لافقط انحياز طبقي والتزام بنظرية ثورية فالعربان ينبغي ان يتعلموا اولا احترام العالم والانسان و بعدها امر المساهمة الفعلية في التقدم الانساني انتهى صدام و القذافي لكن بقى الرجعي يخرج من توابيت الدكتاتورية للاساءة للفكر الماركسي بشخص ماركس!ع


14 - الزميل شامل
عذري مازغ ( 2012 / 7 / 29 - 21:47 )
تحياتي
أشكر لك جميل تفهمك وتقبلك للنقد


15 - العزيز والرفيق علي الأسدي
عذري مازغ ( 2012 / 7 / 29 - 22:06 )
شرفتني بمرورك الجميل
نعم المقال هو عبارة عن توطئة وهذا ما أشرت إليه عند تعليق الاستاذ الدكتور الكحلاوي،
بالنسبة للتعليقات سواء أخذت شكل التنكيت أو طابع اللامبالات فهي لم تحرجني ولا هي أغضبتني، بل لم أطلع عليها إلا في هذا المساء مع أني لم اتوقعها
وعموما ومهما كانت نوايا التعليقات من طرف زملاء الشلة فإن قراءة موضوعاتهم ، على الأقل استحقت مني الوقوف عندها وقراءتها وهذا على الأقل احترام وتقدير مني لكتاباتهم بغض النظر عن الإختلاف
تحياتي للرفيق علي الأسدي
تحياتي أبضا لباقي الزملاء المتدخلين


16 - الأستاذ الكبير علاء الصفار
عذري مازغ ( 2012 / 7 / 29 - 22:27 )
الف التحيات والسلام
في العادة تتجاوز نظرية ما بإلقاء الحد المعرفي أو القطع معها، أغلب علماء الإقتصاد حتى الآن لم يقم بالقطع معها، أغلب الدول إن لم اقل جميعهم لا زالوا يقيمون عليها ضريبة هي ضريبة على القيمة المضافة، بل إن دول التي تعاني الأزمة حاليا اتخذت من بين تدابيرها التقشفية الرفع من نسبتها، ثم إن رفع نسبتها ينعكس مباشرة على المستهلك وهو ما أشعل حركات الإحتجاج في أوربا،ولم أسمع في أوريا من يتجاهلها إلا أن جاءنا وحي الخلاص منها من بعض كتاب العرب وهذا مثير في حد ذاته.
أشكر لك إطلالتك الجميلة
تقبل تحياتي


17 - العزيز حسين
عذري مازغ ( 2012 / 7 / 29 - 22:41 )
العزيز حسين طعمة
أجمل التحيات لك ولمرورك الكريم
سعدت بإطلالتك


18 - شكرا للتعليقين 10و15 فلنكن مع بضنا سبورت بروح رياض
الدكتور صادق الكحلاوي ( 2012 / 7 / 29 - 22:41 )
فليسمح لي الاخ عذري مازغ ان احيي صديقي العزيز ابو ذكرى-الدكتور علي الاسدي-سيما وقد اكتملت هذه الايام ذكرى مرور خمسين سنه على لقائنا الاولعام1962كما اتذكر خصوصا لان ذالك كان بعد عودتي من مهرجان هلسنكي
وتحيه للكاتب الاخ عذري في تعليقه الهادئ رقم 15 بالاختلاف مع تعليق اخونا حسين طعمه-الذي طلعنا من بيت هيبو جملة وتفصيلا-كما كنا نقول في الاربعينات
انا لااجد ضيرا اذا تخللت مناقشاتنا بعض الاريحية-سيما واننا في شهر رمضان الكريم والذي كان العراقيون وخصوصا البغادده يحتفلون به بمجموعة من الالعاب والمقامات والبقلاوة والطرشي وكاءنه مهرجان سنوي للتخفيف من تراكمات متاعب الحياة خلال 11 شهرا
اما تعليقي وهو رقم 1 فليس فيه تهكم وربما كلمة يسر في العنوان ذكرتني
بما يكرره اهل الاسلام في ان ربهم يحب التيسير على التعسير اما مماحكات بعض الاخوة الاعزاء من المعلقين فاءنها دليل على التعامل القلبي والاحترام بعيداعن اجواء -الكتاتيب-التي درست فيها في بداية الاربعينات بعض الوقت ولاانسى منظر ملا حسن بوجهه المجر والخزرانة بيده يلوح بها علينا بتهديد بين ان ننضبط-فالحوار المتمدن متمدن حقا بلا تجريح او خيزران


19 - ألا ليت ماركس بجانبي ليعرف حجم الخسارة
مثنى حميد مجيد ( 2012 / 7 / 30 - 12:57 )
الأخ عذري مازغ
تحية طيبة
أغنيتنا بمقالتك الجميلة التي تناقش فيها الاخرين المختلف معهم بعمق وموضوعية. لا تستغرب من حذف تعقيبي لمخالفته أسس المحاصصة الطائفية العنصرية التي تقوم عليها السياسة الحالية في العراق والحوار المتمدن فرع من هذا المستنقع الآسن فلكوني من الصابئة هناك حساسية وصرامة في التعامل مع تعقيباتي.
ألا ليت ماركس بجانبي ليعرف حجم الخسارة والقذارة!


20 - عزيزي مثنى ماهذا الذي تقول ف-حوارنا انبل واسمى
الدكتور صادق الكحلاوي ( 2012 / 7 / 30 - 17:16 )
عزيزي مثنى-وبلا القاب ومجاملات-انا من اهالي العمارة ومنذ الاربعينات قضيت جل حياتي مع اخوتي العراقيين من الصابئه وبعضهم اصبح قياديين كبارا وعلى راءسهم الشهيد الصديق ستار خضير
ارجو ان تركن الى الهدوء انا معك ان بعض الاخوة من-الرقابه-اكثر انكليزية من الانكليز ولكن اقحام الحوار المتمدن بفاولات بعض لاعبيه فيه ظلم لنا جميعا نحن نعتبر الحوار المتمدن انجازنا وملكنا جميعا بمن فيهم مثنى حميد مجيد
ارجو ان لايزعجك اسلوبي المباشر في مخاطبتك فانت -والصابئه-على الراس والعين اغاتي مثنى وشكرا


21 - عزيزي مثنى ماهذا الذي تقول ف-حوارنا انبل واسمى
الدكتور صادق الكحلاوي ( 2012 / 7 / 30 - 17:17 )
عزيزي مثنى-وبلا القاب ومجاملات-انا من اهالي العمارة ومنذ الاربعينات قضيت جل حياتي مع اخوتي العراقيين من الصابئه وبعضهم اصبح قياديين كبارا وعلى راءسهم الشهيد الصديق ستار خضير
ارجو ان تركن الى الهدوء انا معك ان بعض الاخوة من-الرقابه-اكثر انكليزية من الانكليز ولكن اقحام الحوار المتمدن بفاولات بعض لاعبيه فيه ظلم لنا جميعا نحن نعتبر الحوار المتمدن انجازنا وملكنا جميعا بمن فيهم مثنى حميد مجيد
ارجو ان لايزعجك اسلوبي المباشر في مخاطبتك فانت -والصابئه-على الراس والعين اغاتي مثنى وشكرا


22 - عزيزي مثنى ماهذا الذي تقول ف-حوارنا انبل واسمى
الدكتور صادق الكحلاوي ( 2012 / 7 / 30 - 17:17 )
عزيزي مثنى-وبلا القاب ومجاملات-انا من اهالي العمارة ومنذ الاربعينات قضيت جل حياتي مع اخوتي العراقيين من الصابئه وبعضهم اصبح قياديين كبارا وعلى راءسهم الشهيد الصديق ستار خضير
ارجو ان تركن الى الهدوء انا معك ان بعض الاخوة من-الرقابه-اكثر انكليزية من الانكليز ولكن اقحام الحوار المتمدن بفاولات بعض لاعبيه فيه ظلم لنا جميعا نحن نعتبر الحوار المتمدن انجازنا وملكنا جميعا بمن فيهم مثنى حميد مجيد
ارجو ان لايزعجك اسلوبي المباشر في مخاطبتك فانت -والصابئه-على الراس والعين اغاتي مثنى وشكرا


23 - أخي الدكتور صادق الكحلاوي
مثنى حميد مجيد ( 2012 / 7 / 30 - 18:18 )
أخي الدكتور صادق الكحلاوي
أنا ابن عم صديقك الشهيد عبد الرزاق مسلم الماجد وزوجتي ابنته وأعرفك مناضلا كبيرا ومنظما وقائدا لمظاهرات الطلبة الذين شيعوه في مواكب إمتدت من البصرة إلى بغداد ولذلك فكلامك على رأسي وعيني ولكن صدقني هذه هي الحقيقة المؤلمة هناك تحيز وتهميش واضح ضد أبناء الأقليات -الصغيرة - في تعامل هيئة الحوار المتمدن معهم وأستطيع أن أبرهن لك ذلك بالأرقام والبينات الدامغة إن طلبت ذلك.تحياتي وإجلالي لشخصك الكريم.مثنى حميد مجيد


24 - أخي مثنى حميد
عذري مازغ ( 2012 / 7 / 30 - 21:41 )
أشكرك على تقييمك الغالي وأعترف لك بأنه عندما أفرأ ابن خلدون أعجب كثيرا لماذا يسمي مجلداته بتاريخ العبر فمقاماته هي -خرج عليهم فقتلهم وسبي نساءهم وو... فقام فلان فنبذهم لدرجة أشك في نسبي، وباحتصار إنه تاريخ المذابح ولبس تاريخ العبر، مناسلبة هذا القول أني تفاجأت بنسبك ومن الغبطة الكبيرة أن بكون لنا زميل في الحوار المتمدن من الصائبة التي لا نعرف عنها في المغرب إلا ما تركته كتب التاريخ،
أشكر لك إطلالتك الجميلة وأتمنى أن تتجاوز أخطاء الرقابة
لك احترامي وتقديري

اخر الافلام

.. محمد نبيل بنعبد الله يستقبل السيد لي يونزي “Li Yunze”


.. الشيوعيون الروس يحيون ذكرى ضحايا -انقلاب أكتوبر 1993-




.. نشرة إيجاز - حزب الله يطلق صواريخ باتجاه مدينة قيساريا حيث م


.. يديعوت أحرونوت: تحقيق إسرائيلي في الصواريخ التي أطلقت باتجاه




.. موقع واللا الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت في قيساريا أثناء و