الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


وجهة ..نظر.. منتازة !!

عبد الحسين طاهر

2012 / 8 / 15
كتابات ساخرة



للدولة المتحضرة قوانين ولوائح وتعليمات تُصدرها... وتلتزم بها الوزارات والهيئات وكافة الدوائر الخاضعة للدولة المعينة.. وهكذا هي الدولة العراقية نشأت وترعرعت تطورت ولا زالت تلتزم بأصول الدولة المدنية المتحضرة رغم إغراءات دول البداوة المجاورة لها والمشاكسة لنظامها المتحضر
فليست صدفة إن يكون جيشنا الباسل الذي تمر ذكرى تأسيسه هذه الأيام في ـــــ 6كانون نقف له تحيه واحترام بهذه المناسبة العزيزة على نفوس العراقيين أقول ليس صدفة إن يكون جيش العراق بهذه التقاليد الرائعة التي عرفت عنه ,بضبطه وبسالته وبلباس جنوده بقيافاتهم وهناديمهم بل بالصحراوي المرقط الذي يأكل ويشرب على السمار العراقي بحلاقة ذقونهم كل صباح وتلميع أحذيتهم دون عجز ولا كلل بألفتهم الجميلة بين أفرادهم وكأنهم عائلة كبيرة واحدة بهذه الأشياء الصغيرة وغيرها من المواقف عشرات الآلاف من أبناء
القرى والأرياف 0دخلوا الجيش (امية) وخرجوا منه يقرؤون
ويكتبون بل ولديهم حصيلة لا بأس بها من حصيلة ثقافية مع مفردات من اللغة الكوردة
بكل هذه الأشياء مجتمعة استحق جيشنا
الشجاع ليكون محط ثقة الشعب باستثناء فترة وجيزة مظلمة تغيب حيثياتها عن (المتابع )ربما غُلب على أمره لكنه لم يستكين خلالها
ولم يهادن
قدم الشهداء والتضحيات ....وباستثناء تلك الفترة العصيبة لم يسمع أحدا إن ضابطا اخذ رشوة من جنوده أو أمرا أعطى أجازة مفتوحة لا اقول لنصف وحدته العسكرية بل للربع منها او الخمس وفي الخمس( البركة )!! يسرحون في بيوتهم ويمرحون ويحضرون في يوم الراتب ...يستلموا نصف رواتبهم ويذهب النصف الآخر الى جيب احد ...خونة الضمير والفاقد لشرف الجندية وهو دخيل قطعا على تقاليد جيشنا الباسل ... وهذه مجرد إشاعات نتمنى إن لا تكون حقيقة ولكنا نتعمد ذكرها كتحذيرات للذين يريدون نقل العدوى لجيشنا الفتي وهي أهابه بنفس الوقت وتحيات وقُبل... نبعث بها الى اخوننا الضباط والجنود ليتذكروا انهم أبناء العراق الموحد ولم يكن العسكر يوما لحزب او لمذهب بل هو سور الوطن ومحط اعجاب الجميع
وهذا عن العسكر اما عن الزي الرسمي كما يقال في دوائر دولتنا العراقية هي البدلة السترة والبنطال وملحقاتها للرجال على حد علمنا ولفتياتنا الجميلات زيهن الخاص بهن.. التنوره والقميص والسترة وغطاء الرأس وتقليعات اخرى خاضعة للمودة ولكنها مهما فعلت لا تستطيع اخفاء مفاتن خلقها.... وتولتها امنا الطبيعة بالعناية لملايين السنين(وامنا) تحسن وَتصّنع وتضع رتوش حتى جعلت وجوهنا عاكسة للضوء من دون ايهاب أجسامنا يا سبحان خالقة السماء ويا لجلال امنا العظيمة وعلى كل حال فاذا تحدثنا عن ضوابط وتعليمات ولوائح دوائر الدولة العراقية ...وحسب علمنا....... لا يحق لوزير ايا كانت عمامته في الحكومة العراقية فهو استلم حقيبته الوزارية لخدمة الشعب والدولة...نقول لا يحق له "بتيتا" تخريب مؤسسات دولتنا ... فاذا سمحنا لوزير ألف مثلا تحجيب وبرقعة موظفات دوائر وزارته وإلباس اليشامغ والعقل فوق رؤوس موظفيه ليجعل منهم عربا اقحاحا!! اذن يحق للوزير الآخر وزير ب والحالة هذه تدليع موظفاته.. من دلع عيني دلع مع الاعتذار لاغنية كاظم الساهر ...نقول يحق للوزير الآخر اي نعم ...وزير...."ب" تدليع موظفات وزارته وإلزام موظفيه بلبس الطراطير التركية !! عنذاك تتحول الدولة التي تمنينا إن تكون دولة دستور وقانون الى دولة ....خانجغان
ما دعانا لطرح هذا الموضع قراءتنا على سايتل الحرة ـ عراق نفي احد المسؤولين الكبار كلش إن وزارته لا تنوي تحجيب الموظفات ــ وهذه النار طبعا( التسريبات) لا نضنها تجيء بدون دخان ــ وكل ما يريد منهن والقول لا يزال للمسؤول الكبير كلش الاحتشام فقط!!؟ والاحتشام يا سادة يا كرام لفضة فضفاضة لا تخص النساء فقط بل وتشمل الرجال ايضا ف ــ الصديق يوسف (روزلسيف) النبي يوسف من الرجال ــ وهذه الحجة اطرحها الأول مرة وأتمنى على امهاتي وبناتي الحلوات الاستفادة منها لقلب الطاولة على الرجال والمطالبة بتحجيبهم أي نعم تحجيلب وبرقعة الرجال ــ فالصديق روزلسيف كما نعلم كان سبب لغواية الصديقة... زليخة... بل ولغواية بنات الفراعنة المسكينات اللاتي قطعن ايديهن بالمدي(السكاكين!؟) وهو من الرجال أفلا يحق بعد ذلك لامهاتنا وامهاتكم وبناتنا وبناتكم ونساءنا ونساءكم ونساء العالمين روحي لهن الفداء فليرفعن أصواتهن الموسيقية بأعلى النوتات للمطالبة
بتحجيب الرجال وبرقعتهم ووفق نفس الحجة"الفتنة والغواية"!!؟؟
ثم اذ كان المسؤول لا ينوي
تحجيب الموظفات فمن الذي يريد ذلك ومن اين تاتي هذه التسريبات الصحفية التي يصفها البعض بطريقة.....
ارفع ...وكبس !!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ملاحظة نشرت هذه المقالة بعمودي الاسبوعي الساخر بجريدة الاخبار العراقيةـ تابعة لشبكة الاعلام العراقي بالعدد 302الاثنين 17كانون الثاني في بداية تشكيل حكومة المالكي الثانية مع تحياتي








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - تحمل الذوق والنقد معا
سالم الحمداني ( 2012 / 8 / 17 - 09:39 )
موضوع في غاية الاهمية لن يتطرق اليه احد طرحت النقد بذائقة رائعة تنادي وضمائر الاغلبية معطلة سوف تنجلي ترسبات التقاليد العقيمة وتفتح ابواب الانسانية على مصراعيها لتعلن المستحيل تحياتي يارائع


2 - من ذوقك استاذ سالم الحمداني
عبد الحسين طاهر ( 2012 / 8 / 17 - 11:23 )
تعليقاتك هي الاروع تحياتي يا عزيزي ابو نورس شكرا والف تحية اتمنى دوام المواصلة ودمتم


3 - لا نريد الحجاب
فؤاده العراقيه ( 2012 / 8 / 18 - 19:05 )
تحباتي عزيزي عبد الحسين
نحن نرفض حجاب النساء فكيف بحجاب الرجال , لكنه مطلب وحجة لتبيان سخافته فقط , كثير من الرجال يمتلكون جمال ورجولة وفتنة تسلب لب المرأة وهي بالتالي من دم وشعور وغريزة ايضا فكيف لها ان تدرأ فتنته عنها ؟ اليست هي حجة قوية ؟ لكن المشكلة انهم لا يناقشون فقط يطبقون وهذا ما جعلنا بالدرج الأسفل من العالم
شكرا لك


4 - السيده فؤاده المحترمه
عبد الحسين طاهر ( 2012 / 8 / 18 - 22:55 )
الاخت فؤاده العراقية تحية لك وتقدير
صدقتي سيدتي العزيزة نحن نرفض فرض الحجاب على المراة فكيف لنا بفرضه على الرجل ولكن ماذا نفعل وبعض فقهاء الصحراء وبالتعاون مع الوهابية التكفيرية يجتاحون عقول الناس والنشيء الجديد من الشباب لايهامهم ان الحجاب فرض من الاسلام والواقع ان بعض المتفيقهن توهموا ان الآية القرآنية التي تقول ـــ واذا سالتموهن فاسالوهن من وراء ججاب ــ هذه الآية اولا تخص نساء الرسول فقط ثانيا الحجاب هنا المراد به الباب او الستره واسباب النزول معروفة لكن فقهاء البداوة هم الذين فرضوا الحجاب على خلق الله وليس الاسلام تحياتي لك سيدتي العزيزة


5 - مفيش حد احسن من حد
نجيب هنداوي ( 2012 / 8 / 19 - 09:03 )
الاستاذ عبدالحسين طاهر ماورد في مقالتك بحق وجهة نظر جديرة بالنقاش والدراسة والتي لاارى فيها اي غرابة بل تستدعي المناصرة والتعضيد 0فكلنا تقبلنا ولو على مضض قضية حجاب المرأة وقد تساهلنا فيه ربما دفعا للغواية والانحراف وبنفس الوقت اشبع فينا حب التسلط والنرجسية الذكورية ولكن غاب عن بالنا ان الفتنه لاتاتي من المرأة حصرا بل للرجل فيها دور كبير وهذا ما استطعت توضيحة من خلال استذكارك لقصة يوسف وكيف كان مصدر فتنة لنساء المدينه وغير بعيد حين استعر اغواء الفنان الكبير عمر الشريف في ستينيات القرن المنصرم وكيف بلغ عدد النساء اللواتي فتن فيه بالالاف وغيره الكثير ممن عرفناهم عن طريق الاعلام كالفس برسلي وجون ترافولتا والوسيم بطل فلم تايتنك 0الله كان في عون النساء
فأذا كان الحجاب للحد من الغوايه فعلى الجميع الخضوع له نساءً ورجالا (مفيش حد احسن من حد)وكلنا ينظرالى رجال الطوارق وكيف حجبوا انفسهم دون شعور بالحرج او الانكسار
ولكن لنا ان نسأل اذا كان الله جميل ويتفنن في اظهار الحسن والفتنه في مخلوقاته كالورود والنساء والرجال والمناظر الخلابه من نحن كي نحجب هذا البهاء الخلاب وهذا النغم الساحر


6 - تعيق على عبدالحسين طاهر
احمدالبغدادي ( 2012 / 8 / 25 - 14:26 )
الاخ عبدالحسين طاهر ان كتاباتك ليست ذات اهية وانما مجردكلام يضحك الاطفال فلا تشغل القراء بهذا الكلام الذي هو هههههههههههههههراء وشكرا ارجو ان تسمع نصيحتي


7 - وهذه أعز امنية ..اضحاك الاطفال
عبد الحسين طاهر ( 2012 / 8 / 25 - 17:41 )
الاخ احمد البغدادي جميل جدا اكتشافك كون كتاباتي تضحك الاطفال ساكون مأدب معك رغم وصفك لكتاباتي بالهراء احتراما للقراء ارجوك هل عندك ذرة من العقل ؟؟لو عنك نصف ذرة من عقل لما اغاضتك كتاباتي وعلى كل حال سوف لا اتبع نصيحتك وسأواصل تحريض النشميات العراقيات لكي يقلبن الطاولة على رؤؤس المتعصبين منكم وحتى لاتزعل أقول أليّ اليّ اعانقك يا ابن وطني وهذه قبلة على جبينك والف تحية


8 - الف تحية لك عزيزي عبد الحسين
فؤاده العراقيه ( 2012 / 8 / 25 - 20:41 )
تحية لك عزيزي على ردك الرائع هذا وانا مستغربة لماذا تضايق الأخ احمد فلا ادري لهذا سبب وكان المفروض عليه ان يناقش فكرة لا ان يتصابا هكذا


9 - سلام خُذ .. لفؤاده
عبد الحسين طاهر ( 2012 / 8 / 26 - 07:28 )
فؤاده العراقية الاصيلة المدافعة عن بنات جنسها ـ القاعدات ـ تستحق منا السلام والتحيةولها الحق علينا كناشطين في الدفاع عن حقوق امنا المرأة ان لا نتجاوزتعليقاتها دون رد شكرا سيدتي الفاضلة


10 - مللنا نعيق البوم
حامد قفله ( 2012 / 8 / 26 - 11:56 )
الى ادارة وقراء الحوار المتمدن
هل يعقل ان تمنحوا هذا المخرف مساحة في موقعكم كي يهذي ويهذر وهو لا يستحق ان ينشر في نشرة جدارية لمدرسة ابتدائيه
الرجل يجتر كالبعير والدليل انه مرة يقرا لنا وكأننا أميين وهو القاريء الكاتب الوحيد بيننا ومرة ينشر مقالا كتبه منذ سنوات وهو يؤرخه بحكومة المالكي كما تؤرخ جداتنا بحفر الشط
... الا يكفي كل هذا فقد أساء لنا هذا الرجل ايما اساءه و هو لا يملك من الثقافة والتعليم شيء .. انه أمي ايها الساده وليس الا مخبول على احد الارصفه كغيره من المخابيل .
ادارة موقع الحوار هل تقرأ التعليقات أم انه الفوضى في الكتابة
تأكدوا من زيف هذا الرجل وسرقته لجهود ألاخرين ونشرها بأسمه وأنا مستعد لتزويدكم
بالدليل .


11 - ما اسمحلكم
ياسينه العراقيه ( 2012 / 8 / 26 - 12:13 )
هذا عبد الحسين طاهر المناضل العتيد
ما اسمح لأي واحد يجرح بيه ... شنو مسوي ودايخين بيه
شايب ويمسلت انتم شبيكم


12 - يا اصدقاء السوء
جمال علي الناصري ( 2012 / 8 / 26 - 16:03 )
اعرفكم جيدا تريدون اثارة عبد الحسين طاهر ليسلقم بلسانه سلقا انتم تعرفون ذرابة لسانه ارجوكم كفوا عن العبث فمن لا يعرف عبد الحسين طاهر صاحب رعمود حكايات في جريدة الاخبار لما يقرب من اربعة سنوات متواصلة وهو يمتعنا كل اسبوع بمقالاته الشيقة هذتا عدا عموده في صحيفة الحقيقة العائدة للجنة محلية البصرة للحزب الشيوعي العراقي كان يحرر عمود ..كلمة رأس في الصفحة الاخيرة ولفترة جاوزت السنة لا اعتقد ان انسان جبان يخاف من ظله ويكتب بأسم مستعار يسستطيع التأثير على انسان شجاع مثل عبد الحسين طاهر ارجوكم الزمو ا طينكم وسلام


13 - تعليقات لا تستحق الرد
عبد الحسين طاهر ( 2012 / 8 / 26 - 20:48 )
تعليق رقم 10استعار اسم الاستاذ حامد قفله والرجل يعرفني واعرفه احترمه ويحترمني وأربأ بهذا الرجل المحترم ان يتفوه بمثل هذه الكلمات النابية التي لايمكن ان تصدر الا عن نفس حقيرة ملوثة بعقد الدناءة....اتفو على تلك الحقارة
تحية للاخ الاستاذ ابو ناهض حامد قفله
اما تعليق رقم 11الذ ي علق بسم ياسينه فهو الآخر لا يستحق التعليق اعتمد على ذكاء القريء الذي منحني صوته وقرأ لي وعلق وستمتع بكتاباتي هذا هو حرزي بعد موقعي الفرعي في الحوار المتمدن الذي بلغ عدد زواره(زوار موقعي فقط عددهم 346 ألف (موتوا يبعتيه)مع المعذرة للقراء الكرام
اقدم آيات الشكر والتقدير لاستاذي جمال علي الناصري صاحب تعليق رقم 12تحياتي له اينما كان واكرر تحيتي للاخوة القراء استميحهم العذر وشكرا


14 - عبد الحسين يقهر عبيدة
هشام الحمداني ( 2012 / 8 / 27 - 00:17 )
جميل أن تثير الجدل لأنك مبدع الكثير من المبدعون أصحاب القامات الطويلة والوزن الثقيل في الثقافة العراقية وعلى مدى سنوات طويلة من الظهور على شاشات التلفزة ومنصات الاذاعات

التي يقدر متابعيها بالملايين لم يحصدو النجاح مثلما حصدتة انت من قلوب محبيك بالرغم من فقر وبساطة ادواتك الاعلامية التي تستخدمها لتسويق جهدك الأدبي الى الأخرين القراء الكرام
والدليل قراء وزاوار كتاباتك في متصفحك في الحوار المتمدن تجاوز الثلاثة مائة ألف زائر .....سيدي واستاذي العزيز أهنئك وأشد على يدك وأبارك لك نجاحك وننتظر منك المزيد من الكتابات لتنير بها جزءا كبير من مساحات أفكارنا المظلمة مع اطيب المنى بالنجاح والابداع المستمر


15 - كتب ويعلق على نفسه ... أنه مريض حقا
ياسينه العرقيه ( 2012 / 8 / 27 - 07:28 )
هذا الرجل مريض ياجماعه
صدقوني هو من علق على نفسه بأسم جمال الناصري وهو من رجع فشكر نفسه
هل يحتاج هذا المرض لكي يشخص الى اكثر من ذلك
ندعو الحوار الى ازالة مواضيعه
كما ندعو كافة الفنيين القادرين على ذلك تخليص الموقع من هذه الجرثومه وبأي ثمن


16 - هم مجموعة جميلة ممن يتعاطون الثقا فةعلى الرصيف
عبد الحسين طاهر ( 2012 / 8 / 27 - 15:35 )
عزيزي سالم الحمداني هؤلاء مجموعتي الجميلة ومعظمهم يتعاطون الثقافةفي مقهى الرصيف الثقافي في المدينة وسبق وسميتهم مجازا ( بجيحة الامية )وبفضل تقنيات الانتر نيت الحديثة صار لكل واحد منهم دزينة من الاسماء الوهمة الستعارة ولان صاحب الاسم المستعار لايخجل ولا يستحي من العيب فهم كذلك جباههم لا تندىمن الكذب والتدلس انا معروف ومع هذا يريدون ايهام القراء اني علق باسم سالم الحمداني زورا ويا لخيبتهم فلو بحثو سالم الحمداني لوجدوه يملاء المواقع ثقافة وشعرا وخاصة مراكز الثقافة في مدينتنا العزيزة سوق الشيوخ تحياتي وامانة ان تتجه لجسر المشاة الصغير وتلوح بيدك تحيتا لاخواننا الصابئة المندائيين شكرا للقراء وللجميع


17 - نصيحة الى عبداالحسين طاهر
احمدالبغدادي ( 2012 / 8 / 27 - 17:45 )
السبدعبدالحسين نعم انك تكون معي مؤدب لاني اخلاقي عالية ولاانزل الى مستواك على العموم كلمن يرى الناس بعين طبعة فانك رجل مجنون واترك المقالات الهزيلة سندويج وكبة موسكووانصحك ان تذهب الى مستشفى المجانين والسلام على من اتبع الهدى


18 - نصيحة الى عبداالحسين طاهر
احمدالبغدادي ( 2012 / 8 / 27 - 17:49 )
السبدعبدالحسين نعم انك تكون معي مؤدب لاني اخلاقي عالية ولاانزل الى مستواك على العموم كلمن يرى الناس بعين طبعة فانك رجل مجنون واترك المقالات الهزيلة سندويج وكبة موسكووانصحك ان تذهب الى مستشفى المجانين والسلام على من اتبع الهدى


19 - معليش حدوري
عبد الحسين طاهر ( 2012 / 8 / 27 - 19:44 )
سأكون معاك مأدب كعادتي مع كل الناس بشرط ان تترك (التشلبي على العيطه)وسيكون عربون التصالح استكان شاي معدل اقدمه لك على حسابي لاتزعل وهاي تحية مقدما من عمك /عبد الحسين


20 - تحية للكاتب وبعد اذنه
فؤاده العراقيه ( 2012 / 8 / 29 - 20:57 )
لو سمحت لي استاذي عبد الحسين طاهر

لا اعلم ومستغربة بماذا تضايق الأخوان المعلقين الذين يتهجمون فقط ولا نقاش بفكرة المقال ولا هم يحزنزن
الأستاذ عبد الحسين طاهر كاتب محترم واعتقد لا يجوز هذه تعليقاتكم والتهجم فهنا موقع للحوار لا للسب العقيم فماذا جنينا نحن من تعليقاتكم
كان الأجدر نقاش الفكرة ونقدها لو استطعتم ذلك


21 - دعيهم يتسافلون
عبد الحسين طاهر ( 2012 / 8 / 30 - 09:41 )
الاخت فؤاده هم لا تنقصهم القدرة على المناقشة والتحليل وقد علق احدهم تعليق رقم 5 باسم نجيب هنداوي اثنى على الموضوع لكنهم لا يريدون المنا قشة وتقليب الفكرة بقدر ما تستهويهم فكرة المزاح السمج لعلهم ينفسون عن بعض عقد دفينة في النفس البشرية
تحياتي للمتألقة الجميلة فؤاده العراقيه


22 - معذره يا عزيزي هشام الحمداني
عبد الحسين طاهر ( 2012 / 9 / 24 - 08:25 )
شتبهت بين اسمك بتعليقك رقم 14 واسم العزيز سالم الحمداني اعذرني يا ابن خالتي العزيزة وانت اهل للعفو تحياتي


23 - الحقيقة مطرقة ثقيلة وسندان الخشب لايحتمل طرقاتها..
هشام الحمداني ( 2012 / 10 / 4 - 00:11 )
الارقام لغة تتبع مع التافهين ومن هم ساذجين لا معنا ايها الاستاذ لكن للحقيقة وجه واحد وليس من الممكن ان تصبح غير ذلك انا علقت على موضوعتك ايمانا مني بان الحوار له لغة مثقفة ونتاج له قيمة لا لقرابة الاسم من نسبي او لانك تقربني كي اتفيأ بضلالك واسمح لي ان اقول لك ان تحذف تعليقي بأسم هشام الحمداني الذي اشرت له بالرقم 14 لان لاجدوى من حضورة على صفحاتك المضيئة وصالونك الادبي ورصيفك الثقافي دمت بخير


24 - الاخ نجيب هنداوي
عبد الحسين طاهر ( 2013 / 2 / 13 - 22:47 )
عزيزي نجيب هنداوي لم اطلع على تعليقاتك الجميلة هذه الايام عسى ان تكون بخير تحياتي


25 - الاخ نجيب هنداوي
عبد الحسين طاهر ( 2013 / 2 / 13 - 22:57 )
اين انت لم اقراء تعليقاتك الجميلة تحياتي

اخر الافلام

.. مت فى 10 أيام.. قصة زواج الفنان أحمد عبد الوهاب من ابنة صبحى


.. الفنانة ميار الببلاوي تنهار خلال بث مباشر بعد اتهامات داعية




.. كلمة -وقفة-.. زلة لسان جديدة لبايدن على المسرح


.. شارك فى فيلم عن الفروسية فى مصر حكايات الفارس أحمد السقا 1




.. ملتقى دولي في الجزاي?ر حول الموسيقى الكلاسيكية بعد تراجع مكا