الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


يحيى لدى إظهار هوى الإضمار !

سلطان البيان

2012 / 9 / 10
الادب والفن


طحالب ٌ طافية ٌ على العَذب الفرات:..أَصْحَابَ الرَّسِّ وَقُرُونًا (سورة الفرقان 38).. كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَأَصْحَابُ الرَّسِّ (سورة ق 12).

مُهداة إلى الاُنموذج الحي في الصدق الشاعر البديع (أسعد البصري) وإلى (( طفولة نجد )) وإلى وَجد ْ حَسـَب ْ الشيخ جعفر بنخلة الله، في ذكرى 11 أيلول 2001- 2012م، وقرب زوال لوبي يهود الريال آل سلول - سعود أسياد صلعة الشـيبة غير الهيبة، المهجورة لوحدِها في أقصى نقطة مِن اليابسة تأكل اليابسة (المقسية المفسـية المنسية / الفاصولياء) مع الإدمان في عتمة الربو العضال وتهتك الفقرات العصعصية العصية/ القطنية، على ساحل أديلايد العجزة الاسترالي جراء الفرار الأرنبي والتردي مِن شـاهق إلى معسكر آل سعود أسياد هُجن سيرك الجنادرية وذي الغربتين عقيم اللسان المخصي المقصي المنتبذ كالعنكبوت، وحيداً يموت في المنسى المنفى المُسن المُسيء الذميم الدميم المِسخ الذي وُلد في المثنى مطلع عام 1949م على العَذب الفرات ليُعذب ويتعَذب، يحيى يموت، المُرتزق التقليدي الحداثوي الأشِـر/ الأگشـر!! للگشـر!!، مِن أَصْحَابَ الرَّسِّ!!!، بُعداً له ُ و تـَباً و تـَرَحاً: يحيى السـعودي.


نبا البرعمُ مِن ْ قطرة الطــَّلِّ مَذعورا

ليَنبو بعُـشّ ٍ للقـَطا غـَبَـشـَاً، ذ ُعرا


خبا البَدْرُ إعياءً مع رَعشـةِ الذعر

كفتـح ٍ بصدْر ِ الدعوة - الرَّهصـة الكبرى


فأنجد َ فيها بعْدَ حَزن ٍ* و أنهدَ

ببئر ِ الدّماء ناعِـتـَاً الغزوة َ: بَدْرا


حكى النــَّزو َ في العُـشّ ٍ أوَّل ُ الغيث

ببكـة َ حِـج ّ الحائط خـَتـَم العُمْرا


وفي حائطِ نيويورك أيْلول ُ أسـْود

ورود الحجيج حتـْف الاُنوْفِ أو صَـبرا


بسـوق ِ عُكاظ لــَلــَّذي باع َ عِـرْضــَهُ

و موْطـنــَه ُ و الله َ و النــَّخـْلـَة َ؛ كـُفـْرا


و أنهد َ في نجد ٍ و أنجد َ نـهْدُها

و لاقمُـهُ ثوار ٌ قدْ أضـْمروا البُشـرى!.


________________


* أنجد و أنهد = ارتفع، حَزن = خفض (ظ . غ .).

اسمه ابن فياض المراني شكر الممتن إلى ذهب وحرير واستبرق وحلو البديع البهي فعلا الجميل المائز لاقولا فائز الحداد، وحسب د. الهاشمي قولها أن غايتها الحقيقة، وشاعر العرب الأكبر المعاصر الواحد ابن فياض المراني:

شمس لايحجبها ممار مريض مغرض يحاول توصيف ملك الشعر وسلطان وسحر ورؤى البيان، بغير حقيقته الساطعة المعطاء للذي يصف نفسه من موقعه كنصف نبي مندائي؛

بأنه صابئي شيعي!..

خير من شيعي وهابي الولاء يرتزق ويل لهمزه ولمزه جمع مالا سحتا وعدده يحسب أنه أخلده!.

أبو خالد قمة وفخر ورمز للعراق يعلو بالسفوح وسفهاء مسوخ ومترفع عن مسيء يخوض وينق في مستنقع نفاق وتبادل تهاليل تحت قناع وقبعة يخفيان بشاعة الروح والمخبر والمظهر،

ابن المراني موهبة حقيقية ومنجز وتجربة محترمة ترمز للعراق تاريخا وحضارات جدير صدقا لا تقولا (بمكارم الأخلاق)،

متمكن من لغته عروضا ونحتا وإملاء لايصحح له تفه؛ فيتسقط تعويضا عن نقص الفشل حرف ض شاعرة عراقية مرموقة على أنه فقط ظ لاغير، رياء البسطاء مثله وللفت انتباه النقاد!.

ابن فياض الشاعرية والوجدان احترم المرأة بغير عقلية السلفية السعودية، زوجته أم خالد/ لأنه ليس العنكبوت يحيى وحيدا ويموت
حسبه ذلك، ما يمحو دونه، وقد صدق أبو خالد بقوله: عيون شعري في أم خالد والأطفال.


لايرتزق!.. مثل عبدالواحد

كخيرالأسماء في التعبد


ويقبل (الهدية) إن لم تكن

مسمى للحامل بالفاسـد


يدعى أبوها (رزاق!)اقترنت

بعابس في الشمس عبود


للارتزاق حيثما دار

سفاحها يحيى على الوارد


ويأكل السحت كما ألقمت

ويلقم ما ديث له بالبارد


حيوان يطفو فوق طحالب

وماجن يعرف بالماجد!

المثقف! الفرد، أضف نقطة:

القرد لمسخ بدا كالعابد!!.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - رد حلال ! على قصيدة (حاول !) حراماً !! فيها محاكاة
مصدق مريدي مزوري ( 2012 / 9 / 10 - 17:16 )
فإذا هم مُبلسون ( قرآن)..

رد حلال! على قصيدة (حاول!) حراماً!! فيها محاكاة قصيدة الجواهري دجلة الخير وزناً وقافية:
http://www.alnoor.se/article.asp?id=168466

*** *** ***

.. أيضاً اُلقم حجراً بقفاز حرير حريمي ! :

نشرك قصيدة لمعارضة هذا أو ذاك فهذا من شأنك لا يمنعك أحد من نشرها فالإنترنت فيه متسع لكل شيء من أفضل قصيدة لأسوئها.. وبالتأكيد لك مكانك بين هذا وذاك.. إن شئت لفت النظر إلى قصيدتك هنا فهذا من حقك أيضاً، لكن موضوعي هنا ليس أنت ولم يرد اسمك في اللقاء.. هو لقائي مع قمة الشعر الشاعر الكبير عبدالرزاق عبدالواحد وحواري معه ولا أدري أين حيزك فيه!.


2 - جنادري الإفك
علاء مطلك ( 2012 / 9 / 10 - 22:01 )
كان يجب الخلاص من شاعر الجنادرية يحيى السماوي وأمثاله
أولا لأن شراء الإطراء أمر معيب
ثانيا لأنه أمر محزن تحويل الثقافة إلى تهريج
العالم واسع والوقت ضيق والدروب مزدحمة
على الثقافة الوطنية المحافظة على الطريق السريعة لا تغلقها بالنفايات
يعرف إدوارد سعيد الشاعرالمنافق الذي ظهر
بعد حرب تحرير الكويت بكلمتين
بأنه ذلك الذي اكتشف فجأة عواطفه المخلصة تجاه الإسلام
وبأنه ذلك الذي يشعر بتقدير مبالغ به لمناقب العوائل الخليجية الحاكمة
وهذا بالضبط يحيى السماوي جنادري الإفك

اخر الافلام

.. مليون و600 ألف جنيه يحققها فيلم السرب فى اول يوم عرض


.. أفقد السقا السمع 3 أيام.. أخطر مشهد فى فيلم السرب




.. في ذكرى رحيله.. أهم أعمال الفنان الراحل وائل نور رحمة الله ع


.. كل الزوايا - الفنان يحيى الفخراني يقترح تدريس القانون كمادة




.. فلاشلايت... ما الفرق بين المسرح والسينما والستاند أب؟