الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تخرب من الضحك ، .. وتموت باكيا (1) : مسلسل :

ماجد جمال الدين

2012 / 9 / 27
مواضيع وابحاث سياسية


مقدمة لا بد منها !
هذه سلسلة من المقالات التي تناقش ألأوضاع السياسية والإجتماعية والفكرية في دولنا ومجتمعاتنا .. خطر بذهني أن اكتبها كنقد عنيف ولاذع جدا وأحيانا ساخر على ما أقرأه من ( تحليلات ) و (أبحاث ) تنشر في الحوار المتمدن .. والشيء ألذي أرجوه ممن قد سآتي على ذكر أسمائهم متناولا مقتبسات من مقالاتهم أن يتمتعوا ببرودة أعصاب تكفيهم كي لا يتصوروا في ألأمر جانبا شخصيا أو شتيمة ( أو إهانة كما إعتقد أحد الآخوة ألأعزاء من الشيوعيين حين تكلمت عن غباء الفكرة الشيوعية ـ وقد يقول آخر أنه جرح بالمقدسات ) .. انا سأنتقد بشدة ألأفكار التي اعتبرها ضحلة فاسدة ومضرة بغض النظر عن قائلها ، وليس عندي مقدسات ومواقف مسبقة من ألإعجاب وألإحترام الوثني لشخوص ما ، فالفكرة الخاطئة أو التافهة قد يأتي بها المهاتما غاندي أو ماركس او أينشتين وهنا الخطر . وقد يأتي حمار حكيم بعبرة تستفيد منها أجيال .


تخرب من الضحك ، .. وتموت باكيا (1)
مادمنا في بداية هذا المسلسل فألآحرى أن ننقد موقعنا العتيد الحوار المتمدن ، لنرى ماذ قدم وما يجب أن يقدمه لقارئ الإنترنت في مجتمعاتنا ، وهم أقلية ضئيلة نسبيا .
الموقع زها بنفسه فخرا حين حصل على جائزة إبن رشد ، وكأن ألموقع وممثلي جمعية إبن رشد لا يعيشون خارج أوطانهم .. فعلى من تنطلي مسرحية الزهو والإفتخار بعدد قراء الموقع مادام هؤلاء أغلبهم يعيشون في المهجر وتأثيرهم على الأحداث في أوطاننا صفر على اليسار .
ألملاحظة السريعة لمجمل مقالات الحوار المتمدن ، وخاصة تلك التي تعرض في الواجهة تبين أن ألمقالات ليست فقط موجهة لأرضاء الذوات التي تعيش عقد الإغتراب والبعد عن إمكانية التأثير ألإيجابي (وأحيانا بعض الذوات المريضة والإنتهازية والتي كان لها تأثير سلبي على حياتنا السياسية في العراق ) بل موجهة أيضا لتضخيم شعورهم بألأهمية ألزائدة لمقولاتهم وسفسطاتهم النظرية الحمقاء وكأنهم أنبياء طردوا من أوطانهم وعلى الجميع الإستماع لهم .
الحوار المتمدن ـ أليساري ( إقرأ الشيوعي ) ، وبنفس الوقت ( الليبرالي ) ألذي يسمح بتبادل مختلف ألافكار بما فيها أحمد صبحي منصور ألذي لا يُسمح بنقد مقالاته ، بل أكثر من ذلك ولاجل المنفعة المادية العامة كان يسمح بنشر إعلانات الزواج الإسلامي على طريقة المسيار ألخ .. وفيما يكون الليبراليون الحقيقيون كألأيتام على مائدة اللئام يسرح أتباع ألفاشية الستالينية والماوية ومقالات سخيفة لكاسترو وتشافيز وأمثالهم الذين أوصلوا بلدانهم إلى الحطام تتصدر الصفحة الآولى كإلهام إلهي ، ويأتي البعض من البرجوازين الصغار الوضيعين بالفعل نفسيا وأخلاقيا ( وليس بمقتربات النمري عما يسميه البرجوازية الوضيعة ) ممن يكتبون مقالات غبية ويعتقدونها شعبوية وحماسية ويذيلونها بأٍسماء دكاكين مضحكة من مثال حزب العمال الشيوعي الديموقراطي الشعبي الماركسي الماوي ألخ ، وعدد الكلمات هنا يتجاوز عدد أعضاء مثل هذا الحزب إن وجد وليس مجرد شخص أبله لا يريد ذكر إسمه ولا التعريف عن نفسه وحياته وموقعه . والمسخرة أن تنشر مثل هذه المقالات في الحوار المتمدن .. رغم أن القوانين العراقية تجرم الشعوذة والإدعاءات ألكاذبة .
الكثير جدا من الإتهامات التي أستطيع أن أوجهها للحوار المتمدن وهيئته الإدارية وليس أٌقلها الميل غير الحيادي للقضية الكوردية بشكل عاطفي نتيجة للأصول الكوردية للزميل رزكار والمساهمين الآوائل وتصويرها بأشكال تتجاوز الواقع الموضوعي وأحيانا كثيرة تتعارض مع مصالح القومية الكوردية ذاتها نتيجة عدم الفهم العميق لجذور المشاكل ، ولكن المهم هنا أن الحوار المتمدن أصبح موقعا للكثير من المثقفين الناطقين بالعربية من مختلف البلدان ، ويجري فيه ليس فقط تبادل للآراء والأفكار والتجارب وألأخبار ، ( وهذا بحد ذاته نصر لا ينكر ويستدعي الشكر والتقدير للأخ رزكار عقراوي وكل الهيئة ألإدارية على جهودهم المميزة ) بل منارة مهمة في واقع ألإعلام الأكتروني الناطق بالعربية .
ولكني هنا أريد أن أتوجه بالسؤال الحاد التالي :
ما فائدة هذا ألإعلام :
أغلب ألمواضيع ( حتى بقراءة سريعة عامودية للعناوين ) تتجاوز كثيرا ألمواضيع التحليلية المختصة بواقع مجتمعاتنا السياسية أو الإقتصادية ،والقانونية الدستورية أو الفكرية المهتمة بمايجري عندنا فعليا ( فالأخيرة بالدرجة الأولى خبرية وليست تحليلية والمقالات الخبرية يسمعها المواطن من الفضائيات بشكل أحسن وأدق من حيث تناول الموضوع من مختلف وجهات النظر ) ..

بينما في الحوار المتمدن عشرات ومئات المواضيع التي تتناول أفكار ماركس ولينين وماو الخ ألخ والكثير من التحليلات والتفسيرات التي لا تختلف في فائدتها لنا عن تفاسير الطبري وآخرين للقرآن المحمدي وأعمال باقي ألأئمة في فقه الشريعة التي نريد أن نرفضها جملة وتفصيلا .. رغم انها من تراثنا الأصيل وليست مستوردة .. ويأتي شخص يكتب أعدادا من المقالات التي يبكي فيه النظام الرأسمالي ( الميت حسب ما يقول ) لأنه مدين بتريليونات الدولارات ولا يفصح لمن هم مدينين ، ولا يريد أن يفكر بكم مدين شعبه وفقراءه ولمن . ولا أحد يكتب عن إقتصاد بلده أو طموحاته الفكرية ويترجمها لأسسس قانونية يجب أن يدعوا لها .. ويأتي ضيف كحسان عاكف يريد أن يشرح لنا ما معنى العدالة الإجتماعية وكأن القراء في مدرسة إبتدائية وفي أي سؤال حقيقي عن مواقف حزبه سوف يظل يلف ويدور بكلمات لا تختلف عن أسلوب خطباء الجوامع ، لأن ليس لديه ما يقوله مثلا عن لماذا وافقوا على الدستور المتناقض والمهين ولماذا يستخدم كلمة المدنية بدل كلمة العلمانية الصريحة وغير ذلك الكثير منما لا حاجة للقارئ بالجدال معه او حوله ما دامت لا توجد صراحة ووضوح .. وهو يعرف أن شعبنا مفتح باللبن ويعرف الإنتهازيين واساليبهم ولا تنطلي عليه حججهم الكلامية .

الحوار المتمدن بالدرجة الأولى موقع يعنى بالسياسة ، فلا بد له من مواقف سياسية واضحة شفافة .. بينما تجد فيه المعادين للغرب الراسمالي بصورة مرضية ، وتجد قلة من المقالات الواقعية التي تدعوا إلى التفكر العقلاني : أين مصلحتنا كشعوب .
قبل خمس سنوات قال لي أبي : وهو مواليد 1927 ، قال : سابقا كنتَ تقدميا وتدافع عن الإشتراكية والإتحاد السوفييتي فلماذا أصبحت ألآن تدافع عن أميريكا والغرب ؟ فأجبته : أنا ما زلت تقدميا .. ولكني رأيت أن الدول والشعوب التي تبعت الإتحاد السوفييتي وصلت إلى الحضيض بينما الدول التي تحالفت مع الغرب وأميريكا هي التي تقدمت . ..
عندي الكثير من الملاحظات التقنية عن موقع الحوار المتمدن وكيفية إداءه بشكل افضل ، ولكني أطرحها في وقت لاحق
، وهنا أطرح كخاتمة سؤالين مهمين : أولهم لكل الأساتذة الذين يتكلمون بنفس شيوعي وماركسي من النمري وسعيد زارا إلى ابو رغيف وأشباههم ، وكل من يدعي اليسارية بدون مضمون كما تفعل إدارة الحوار المتمدن نفسها :
أعطوني طريقا لنهضة وتقدم بلداننا ( ألشرق أوسطية ) لا يمر بالضرورة عبر تحالف الطبقة العاملة الفلاحين والفئات الفقيرة والمعدمة مع البرجوازية الوطنية المتحالفة والمتظافرة مع البرجوازية الكومبرادورية ، أي المرتبطة والتابعة مباشرة للإحتكارات ما فوق القومية والتي هي وحدها تملك كل مفاتيح التقدم العلمي والتكنولوجي في مختلف المجالات .

إّذا لم لم تعطوا مثل هذا الطريق فأنتم مجرد مشعوذون مضحكون وتافهون لا تختلفون عن أتباع بن لادن و مفتي ألسعودية أومصر في تهييج الناس وإستغلالهم لأغراض خبيثة .

أي من هؤلاء ألذي يكتبون عن كنس شارع ألرشيد أو تنظيم شارع أبو نؤاس أو من يكتب عن مشاكل الطب والتعليم في وطننا ، ناهيك عن المقالات التي تتناول مشاكل و قضايا حية تتعلق بمستقبل وطننا مثلا كالقضايا الدستورية والقانونية بعيدا عن المماحكات والتشهير السياسي هم أهم تأثير إيجابيا من عشرات المقالات التي ينشرها الحوار المتمدن ، فأتمنى من هيئة الحوار المتمدن أن تتفهم هذا الأمر في سياستها التحريرية ونشر المقالات الهادفة فعلا ..



بغداد 27 .09. 2012 ، كتبت بشكل متواصل خلال أربع ساعات و بعد 800 غم فودكا روسية !

وللحديث بقية طويلة بالطبع ، فهو مسلسل ( عراقي ، وليس تركي أو برازيلي ) .
تحياتي








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - تحيا الفودكا الروسيّة
رعد الحافظ ( 2012 / 9 / 27 - 20:17 )
ولتحيا معها صراحة وجرأة الزميل / ماجد جمال الدين
هاك أصابعي العشرة إبصم بها على الجملة والمقطع الذي تختارهُ في مقالكَ الراقي هذا
أنا أعلم أنّ المشروب عموماً يُظهر حقيقة الإنسان أكثر من أيّ شيء آخر
وحقيقتكَ هنا ظهرت .... صريح ... جريء , على قول الحقّ النسبي الذي بهِ تؤمن
بينما نحنُ نعلم بوجود كتّاب , يُظهرون كلّ شرور الكون عندما يتناولون كحولاً
تحياتي لكَ , بلا حدود
وتمنياتي للموقع الكريم مراجعة النفس وتصحيح المسيرة النيّرة , كي لانهرب فرادى وزُرافات


2 - الحمد لله عالسلامة
شامل عبد العزيز ( 2012 / 9 / 27 - 21:05 )
من الاتحاد السوفيتي سابقاً إلى العراق وإلى بغداد تحايا وتقدير للعزيز ماجد
أهلا بعودتك
حقيقة بلا مجاملة مقال في الصميم من ناحية النقد
يقول سارتر لا ينبغي للمثقف إلاّ ان يكون ناقداً
لا بد للسياسي أن يتعرض للحاكم أو بهذا المعنى أو يستفزه
ما يخص مجتمعاتنا هو الأفضل ولكن تكمن المشكلة في عقليات تقول من يكتب عن مشاكل وطنه فهو أمي في السياسة وهناك من يقول بأن الماركسية منهاج حياته ولا يكتب لا عن الحياة ولا عن الموت ولا عن الحوزة ولا عن الجامع وهناك من يقول يعيش الرفيق وهناك من يقوم بعمل احتفالية وهناك وهناك ودائماً نصرخ فلا من يسمع
أنا أقول لك في باب نقد الدين أكثر من 26 ألف مقالة والإسلاميين وصلوا للسلطة فعن أي نقد للأديان يتحدثون ؟
إذا لم يترافق التنظير بعمل فاعتقد بأننا سوف نحتاج إلى 1600 سنة مضاعف رقم الزميل الزيرجاوي 800
شكراً لك
تحياتي للزميل رعد


3 - تحياتى الى الاستاذ جمال الدين
علي عجيل منهل ( 2012 / 9 / 27 - 21:28 )
المقال اعجبنى جدا مع احترامى لك


4 - تعليق ثانِ
شامل عبد العزيز ( 2012 / 9 / 27 - 21:38 )
في مقال للزميل الأستاذ رزكار حول التعاون بين جميع الأطياف من اليسار إلى اليمين من أجل عراق أفضل وكان المقال حقيقة وحسب ظني دعوة صادقة إلا أنه لم ينجو من الذين تعرفهم وذلك لكونهم أصحاب الحقيقة المطلقة والذين يريدون عودة الماضي ولكن كيف لا يعرفون ولا يدرون ؟
المهم هم يؤمنون بذلك والبشرية والغرب تحديداً يسير لمبتغاه - أنا أقول لك ما هي أمنيتهم ؟
امنيتهم أن يروا الغرب وهو في الحضيض ,, فقط إنطلاقاً من مبدأ عليّ وعلى أعدائي ..
أفضل فقرة حسب رأيي الدول التي سارت بركاب الاتحاد السوفيتي لم تقدم لمجتعاتها إلا البؤس عكس تلك المجتمعات التي تحالفت مع الغرب فهي اليوم مبدعة ومؤثرة في البشرية - راقب الكوريتين الشمالية والجنوبية ؟
المانيا الشرقية سابقاً والغربية ولكن بعد هدم الجدار الملعون عادت ألمانيا كقاطرة للدول الأوربية
هذه حقائق ولكنهم يشغولون أنفسهم بأشياء لا أريد أن أقولها خشية من أن تطالني يد الرقيب ولو أنني لا اعتقد ذلك ولكن ..
لنا عودة


5 - الاخ العزيز ماجد
جمشيد ابراهيم ( 2012 / 9 / 27 - 21:42 )
عزيزي ماجد
ارى فيك النزاهة و الثقافة و الانصاف مجتمعا و ان انسان من نوعك نادر فعلا و اني اتفق معك في انتقاداتك للحوار و لكني اجد صعوبة ان ارى تحيز للقضية الكردية بل ارى كثير من المقالات العدائية في الواجهة التي لا تعني بالمناسبة شيئا عندي و اني افضل المقالات المنشورة في الاسفل لانها اكثر جودة نسبيا
كان الاجدر بالحوار تبني حيادية كاملة خاصة فيما يتعلق بمسألة اليسارية و اني انتقدت ذلك قبل فترة طويلة و لكن رغم ذلك فالحوار الذي اسس (من اكراد) بالمقارنة مع غيرها من المواقع افضل نسبيا رغم افتخاره المبالغ و بشكل طفولي بجائزة ابن رشد و هذا هو سبب نشر مقالاتي هنا فقط
لك مني كل الاحترام و الاعجاب بعقلك و اخلاقك و اسلوبك


6 - اخى العزيز الدكتور جمشيد
علي عجيل منهل ( 2012 / 9 / 27 - 21:52 )
ابعث لك تحياتى واعجابى بالمقالات التى تكتبها وهى موسوعية --معبرة عن مواضيع عامة خارج اطر القومية


7 - أنصار اميركا والصهيونية
أمير دوغان ( 2012 / 9 / 27 - 22:09 )
همه همه بيشموا ريحة بعض
بقي يعقوب والكحلاوي
شعوبنا غير ديموقراطية وتقرف من أنصار أميركا والصهيونية


8 - الاخ العزيز علي
جمشيد ابراهيم ( 2012 / 9 / 27 - 22:12 )
تقبل اخي العزيز علي تحياتي و شكري على سعة صدرك و انفتاحك لكل الاراء و ارجو من الاخ ماجد ان يجرب الويسكي بدل الفودكا لان الويسكي انتصر على الفودكا سياسيا و اني افضله ايضا و لو جاء الاخ ماجد بزيارة لكنت اقدم له ارقى انواعه و لكن الاثنان بالمناسبة من نفس الكلمة كما تطرقت الى الموضوع في مقال الكردية و الماء
تحياتي للجميع


9 - أخي العزيز ماجد جمال الدين
فواز فرحان ( 2012 / 9 / 27 - 22:49 )

تحية قلبية
أحييك طبعاً على الجهد الذي بذلته لكتابة هذا المقال الذي ترى فيع روح النقد اللاذعة بينما ارى انا فيه بعض الملاحظات التي اود ان تعتبرها برحابة صدر نقاط مهمة للتركيز عليها في مسلسلك المكسيكي اللاذع !
الحوار المتمدّن فيه الكثير من الابحاث التي للأسف لايمكن للقارئ العادي تقدير أهميتها ، كما ان اغلب عدد زوار الموقع الذي تجاوز ال 350 مليون حتى لحظة حصوله على جائزة ابن الرشد هم من العالم العربي ( أكثر من ثلثي زوار الموقع ) وتتصدر مصر تليها المغرب بعدد زوار موقعنا ، وثلث فقط هم من المغتربين ، يعني ببساطة المعلومة التي ذكرتها لا تستند الى الدقة ناهيك طبعاً عن صحتها!


10 - أخي العزيز ماجد جمال الدين 2
فواز فرحان ( 2012 / 9 / 27 - 22:50 )
عملية إحداث تغيير في نمط التفكير عند البشر لا تحدث بغمضة عين ياسيدي ! بل تحتاج الى جهود تنويرية جبارة نشترك بها جميعاً ، موضوع تأليه الاشخاص مرّت به كل شعوب الأرض وليس العالم العربي لوحدهِ بل إستوردوا الفكرة من أوطان اخرى ، هناك من يؤله محمد وآخر المسيح واخر ستالين وأخر لينين وآخر غاندي لكن هذا الامر يدخل في إطار الحرية الشخصية في التفكير والوعي ، وأتفق معك هناك من يعتبر نفسه من الكتاب الهاً ينظر( بتشديد الظاد) للبشرية ويرفض نقد أفكاره ، لكن هذه العلة يجب ان نتعامل معها كمرض نفسي نحاول من خلاله اعادة اصحابه الى وضعهم الصحيح ، ولولا المقالات السخيفة التي تتحدث عنها لما تمكنا معرفة قيمة وجودة المقالات الثمينة المليئة بالمعلومات المستندة للمصادر الدقيقة ..


11 - أخي العزيز ماجد جمال الدين 3
فواز فرحان ( 2012 / 9 / 27 - 22:54 )
دول الغرب والولايات المتحدة تقدمت علينا لانها شهدت نفس المرحلة من الموجة العارمة للأفكار الثمينة والسخيفة والرفيعة والمنحطة الى ان ترسبت بالتدريج لتنتج لنا هذا العالم المتنوّر ، لا أتفق معك في اتهامك للحوار المتمدن بأنه يتعاطف مع القضية الكردية ، أعتبره تجني ولو عدت للقاءات قسماً من ادارة الحوار مع بعض الاذاعات لوجدت نقداً لاذعاً للحكومة القبلية الحاكمة في كردستان ، الموقع يتعاطف مع القضايا القومية الكردية والامازيغية والقبطية والاشورية وغيرها دون حصر وإنتقائك كان خاظئاً ، إذهب الى حملات الحوار المتمدّن ستجد الكثير من الحملات ضد حكومة الاقليم والموقع كان من الاوائل في نشر حملة لادانة مقتل الصحفي الكردي الذي كتب مقالة ضد اسرة البارزاني.


12 - أخي العزيز ماجد جمال الدين 4
فواز فرحان ( 2012 / 9 / 27 - 22:54 )
يسعدني أن ارى نقداً للحوار المتمدّن وللماركسيين بشكل عام شرط أن يستند هذا النقد الى حقائق أولاً والى مصادر صحيحة للمعلومة ثانياً ، المشكلة أخي العزيز أننا لا نستطيع إدراك أهمية الاعلام في التأثير على الوعي الانساني ، هذا الاعلام قوته ألتأثيرية تفوق أسلحة الكلاشنكوف التي ضحك بها الاتحاد السوفيتي على ذقون مناضلينا ! إنه أعمق مضمون يمكن من خلاله تنوير الشعوب بواقعها وتفنيد الأشياء التي يرونها مقدسّات بينما هي في الواقع اساطير وخرافات ! نستطيع ترك هذا الصداع والتوجه للتجارة وجمع الأموال ونسكب مناصب من خلال التملق لهذه الحكومة او تلك ونستثمر ثقافاتنا الواسعة في ذلك لكنها ليست أخلاقنا لا الاسرية ولا الثورية في أن نعمل بهذا الشكل بل نفضل قضاء ساعات طويلة من حياتنا من أن أن توصل أنت والاخرين أفكارك لكل العالم العربي عبر موقعنا ،


13 - أخي العزيز ماجد جمال الدين 6
فواز فرحان ( 2012 / 9 / 27 - 22:55 )
هذا النوع من التصميم على العمل هو أيضاً نضال عميق ليس سهلاً علينا وقد لا نلمس نحن نتائجه بل أطفالنا والاجيال المقبلة وهنا يكمن شكل العمل الذي نقوم به ..
إذا أردنا علاج مشاكل مجتمعاتنا علينا إخراجها للسطح بكل تفاهاتها ونقاطها المضيئة وإلاّ كيف سنتمكن من تحديد أوجه القصور ؟ كيف سنتمكن من البحث عن علاج دون ان نعلم موطن الخلل ؟ أنا معك في أن النقد أحد أوجه هذا النضال لكن حتى يكون هذا النقد مؤثراً ومقنعاً عليه أن يستند الى أرضية معينة ! فإذا قلنا أن الموقع يعج بمقالات تافهة عن الماركسية واللينينية والاسلام السياسي واللبرالية والمسيحية وغيرها يجب أن يسأل المرء نفسه ماذا اريد ؟


14 - أخي العزيز ماجد جمال الدين 6
فواز فرحان ( 2012 / 9 / 27 - 22:56 )
إذا كانت كل هذه بنظري تفاهات الا يدخل نقداً كهذا في إطار الدعوة الى الفوضى ؟ الانسان العربي في الخليج والعراق اليوم يتعامل مع أحدث الاجهزة وقسماً كبيراً منهم خاوٍ عقلياً وروحياً ! ( لأأ أقصد الاهانة هنا بل التعبير عن حالة معيّنة ) فهو ليس اسلامياً ولا يريد الماركسية لانها كفر ولايريد اللبرالية لانها من فعل الشيطان ولا ولا . ! وحتى ينسجم هذا الانسان مع ذاته يجب أن نخلق لهُ الفرصة للتشبع بالوعي ليس المقصود هنا الوعي السياسي بل الوعي بشكل عام حتى يتمكن من الحكم على الامور بشكل صحيح على أقل تقدير ..
تحياتي


15 - العزيز شامل
فواز فرحان ( 2012 / 9 / 27 - 23:35 )

موضوع الازدواجية عند المثقف لا تنحصر على المثقف العربي والعالم ثالثي بل الاوربي أيضاً ، قسماً كبيراً من مثقفي الغرب مثلاً غونتر غراس وروجي غارودي كانا يوجهان النقد للعالم العربي المتخلف لكنهما في الصميم مع أن تمارس بلدانهم نفس المحافظة على العادات والتقاليد ويكرهان الولايات المتدة والغرب لانها كما يعتقدان ساهمت في تفكك النسيج الاجتماعي في اوربا ..
وحالما تأتيهم الفرصة في الاعلام يُعبّران عن تأييدهما للقيم اللبرالية لكن بعد حين يعودان لحالتهما الطبيعية المزدوجة وأعتقد انك سمعت عن قصيدة غراس الاخيرة ..


16 - سكران ويدعي الثقافة
علي حسين ( 2012 / 9 / 28 - 02:43 )
هو العالم بله كل شي سكرانه النوب أنته سكران وتكتب فيا لها من ثقافة فجة تنحدر بمستى بطل الخمر الذي تخمر وفاح بعقليتك الساذجة التي تنوح بماضي .... تعبان !


17 - الفودكا
عبد الحسين سلمان ( 2012 / 9 / 28 - 02:53 )
الزميل ماجد
تحياتي
نثمن ونقدر هذا الجهد النقدي, بدون النقد لا يمكن أن نتقدم خطوة واحدة للأمام.
الفودكا سائل والسوائل تقاس بالميلترات ml, وبما أن الوزن النوعي للفودكا = 0.909 , يعني أخف من الماء
لذلك فأن 800 غم تعادل 880 مل وهي الحجم الحقيقي,
مع العلم أن تركيز الفودكا 35% ....بمعنى
فودكا نقية .....385 مل
615 ماء
موجدة في قنينة ذات حجم 1000 مل
النتيجة 880 مل وليس 800 غم ....الكمية القصوى هي 200 مل
وهذه كمية كبيرة جداً...وتشكل خطراً على القلب
مودتي وأحترامي و تقديري


18 - الحابل بالنابل
جميل بطي ( 2012 / 9 / 28 - 07:03 )
اقول للكاتب قبل ان تتعرض الى موضوع مهم مثل تقييم الحوار المتمدن على الاقل يجب ان تكون صاحيا والا ستخلط الحابل بالنابل ومن ثم تتقيء بالذي كتبته وتثير رائحة كريهة


اتعجب من الحوار المتمدن بنشره هكذا كتابات !!!!!


19 - ت 18 العزيز جاسم
شامل عبد العزيز ( 2012 / 9 / 28 - 09:05 )
ت17 وت 19 ميدوزا حسب تعبيرك
العزيز فواز - تحياتي - شكراً للمداخلات القيمة - تشخيص الزميل ماجد في محله ولا غبار عليه حتى لو كانت هناك قسوة - ولكنها في حدود المطلوب - التناقض في كل مكان في العالم موجود والنفس الشريرة في كل العالم موجودة ولا يوجد صفة تقتصر على جنس معين من البشر دون الآخر ولكن الفرق هو في الواقع المرير - أليس كذلك - تشخيصك دقيق بالنسبة للأجيال القادمة ولكن هذه الأجيال ليست اليوم ولا بعد عشرات السنين - حسب فهمي للموضوع هناك ممحاكات ومصطلحات وتراجم ومفاهيم لا تتعلق ولو بنسبة 1 % مما تحتاجه شعوبنا - اعتقد بأن هذه المسميات نحتاجها في جلسة سمر ورفع الانخاب وليس طريقاً لتوعية الملايين
الاحتفالات والهدايا وعاش فلان ويسقط فلان والسجون والماضي لا قيمة لها اليوم مع احترامنا لأهل السجون - الذين يقصدهم ماجد لا عمل لهم سوى البكاء على الاطلال وهذا قلناه اكثر من مرة سببه اليأس والاحباط والفشل خصوصاً بأن ما يحلمون به لم يعد له وجود ولم يعد احد يسأل عنه - انا أرى بأن كتاباتهم عائق كبير وجدار كونكريتي يضاف على ما موجود سابقاً وهذا هو الذي قاله زميلنا ماجد حسب قراءتي
شكراً زميلنا العزيز


20 - ألأخ العزيز رعد !
ماجد جمال الدين ( 2012 / 9 / 28 - 09:10 )
عزيزي رعد ، شكرا جزيلا على ألإطراء .. ألنقد الواضح الصريح والقاسي غير المساوم والمتملق يكون أحيانا ضرورة لتغيير إيجابي ،ولكن مشكلته في شفافيته التي تجعل المقابل يغتاظ من سماع الحقيقة من طرف آخر حتى لو كان من أقرب الناس إليه روحيا او فكريا أو أهدافا ، ولا يعتبر توجيه النقد هدفه مزيد من التلاقي والتواصل والمودة والإحترام أيضا ... لذا قد تكون ردة فعله سلبية معاندة تتجه للشخصنة والسب وألإتهامات البعيدة عن النقاش حول جوهر المواضيع المطروحة للنقد والجدل .. على سبيل المثال ما جاء في التعليق 17 للسيد علي حسين الذي إتهمني بالإدعاء بالثقافة ، ولا أدري اين قرأ إدعائي هذا ومن ثم إتهمني بأنني في حالة سكر ، وهو طبعا بموروثه الإسلامي يعتبره سبة عن فعلة شنيعة ، بينما أنا ارى الشرب والسكر شيئا مفيدا للصحة البدنية والنفسية والعقلية ..
تحياتي لك


21 - ألأخ العزيز شامل !
ماجد جمال الدين ( 2012 / 9 / 28 - 09:15 )
أطيب التحية
قبل حوالي أسبوعين وأكثر قرأت في الحوار المتمدن بعض المقالات المطولة والغثة جدا ، إذهي بشكلها البسيفدو ماركسي أو البسيفدو يساري تتوافق مع بالمواقف والتحليلات والنتائج مع أكثر القوى الرجعية ظلامية وهلوسة . في القطار بطريقي إلى موسكو 21 9 جائتنى فكرة عنوان هذا المقال كأسلوب لنقد مثل هذه الطروحات .. وصلت إلى بغداد 249 وبدأت أقضي مخزون الفودكا الإصيلة الذي جلبته ( وسأعاود الكلام حول الفودكا لأن الكثير من الأخوة تعرضوا لها ) ، وأنا في حالة من الإسترخاء النفسي والكسل ، حتى يوم أمس حين لقيت وقرأت مقالتيك الآخيرتين الجميلتين عن الثورة البروليتارية والعالم بدون الغرب . فدب النشاط في دماغي الخمور قليلا ، وبدأت أكتب ، ولو أن في ذهني سابقا لم يكن أن أنقد الحوار المتمدن ، ولكني وجدتها وسيلة أو بداية معقولة للتوجه لباقي المواضيع لاحقا .. لأنه في الواقع ألسياسة التحريرية للموقع ( إن كان هنالك سياسة أصلا ) تلعب دورا كبيرا في نوعية المقالات المنشورة .
تحياتي


22 - ألأخ العزيز جمشيد إبراهيم !
ماجد جمال الدين ( 2012 / 9 / 28 - 09:19 )
أطيب التحية
لعل هنالك بعض من سوء الفهم منك أو من الأخ العزيز فواز فرحان ، ( الذي ربما سأحتاج لبضع تعقيبات لمناقشة المسائل الهامة التي طرحها في رده الضافي ) ، لعبارتي حول عدم الحيادية العاطفية للموقع تجاه القضية الكوردية . وهو أمر مشروع وطبيعي ربما .. ليست هنالك قضايا شائكة إذا توخينا مصداقية القول والسريرة ، ولو أن قد يحتاج الأمر لنقاش أخوي طويل من مختلف الجوانب لإيضاح المواقف والرؤى وألأفكار حول القضايا القومية التي تتميز بتشعباتها السياسية الإجتماعية والتاريخية والمستقبلية ، وربما سنحتاج للقاءات مباشرة على المسنجر مثلا لتوضيح افكارنا النقدية بالشكل المطلوب .
وبداية أود توضيح نقطتين : قبل أكثر من ثلاثة عقود في أحد أقسام جامعة موسكو جمعتني مع أخ سوري عزيز ( وهو آشوري ودكتور بالأدب والتاريخ العربي ) وبعض الزملاء الفلسطينيين والإردنيين والمصريين . حينها جرى الحديث عن الفكر العروبي فقلت لهم أنني أعتبر الشعب السوري والشعب العراقي شعبا واحدا .. وأكملت أن الكوردي العراقي أقرب لي نفسيا وثقافيا وقيميا ( إجتماعيا وحضاريا ، نتيجة تداخل مكونات الحضارة العراقية ) من العربي المصري أو..
يتبع


23 - ألأخ العزيز جمشيد إبراهيم ! 2
ماجد جمال الدين ( 2012 / 9 / 28 - 09:22 )
.. من العربي المصري أو من جنوب الأردن أومن شبه الجزيرة والخليج ، اللغة الكوردية وألغناء الكوردي حتى وإن كنت لا أفهمها ( كما لا أفهم أحيانا لهجة أهل جنوب العراق ) فهي تمس شغاف قلبي وأستمتع بها بينما لا أستطيع إستساغة الكلام العربي لأهل الخليج العربي كما لا أفهم لغة السودانيين وألجزائريين العربية التي تمجها أذني .
النقطة الثانية : في الوسط الثقافي الكوردي وممن يكتبون أحيانا في الحوار المتمدن ( ولن أذكر أسماء ) هنالك بعض العنصريين الكورد الذين لا يختلفون بعنصريتهم عن أي بعثي وقومجي عروبي . إمتداد الفكر القوموي الكوردي لم يأتي عبثا بل بدفع وبتشجيع من الطبقة العشائرية القبلية الحاكمة التي تستغل من نفث الفكر القوموي وشعارات المظلومية ( على شاكلة المظلومية الشيعية ) لغرض خداع الجماهير وتأبيد سلطتها .
ثالثا ، أنا حين كتبت عن العاطفية وعدم الحيادية لم يغب عن بالي الحملة التي اقامها الحوار المتمدن وغيره من المواقع والقوى التقدمية من أجل محاسبة قاتلي الشاب الصحافي البطل سره دشت وفضح جريمتهم الشنعاء ، ولا غاب عني مواقف الكتاب التقدميين الكورد من فضح ممارسات وفساد سلطة مسعود البرزاني و..
يتبع


24 - العزيز فواز مرّة ثانية
شامل عبد العزيز ( 2012 / 9 / 28 - 09:24 )
لا أحد ينكر جهود الحوار المتمدّن والقائمين عليه وجهود بعض الكُتّاب الذين يقدمون ما هو نافع وفي صميم ما تحتاجه مجتمعاتنا والتي هي في تماس مع الواقع - تأثير القراءة على المتلقي تعتمد على استعداد ذلك المتلقي في التغيير وهم قلة وفي الوقت الذي نجد قبول لدى البعض نجد ملايين ليس لديهم استعداد بل يعملون على المبدأ القائل إنا وجدنا أباءنا على امة - 25 يناير في مصر وسؤالي كم عدد الأخوة المصريين الذين يكتبون في الحوار من كُتّاب ويطلقون عليهم مفكرين ,, أين كان دورهم في تلك الحركة الاحتجاجية - وانت تقول أن اعلى نسبة مصر والمغرب في المرتبة الثانية - تشخيص المرض موجود والوصفة الطبية حاضرة ولكن لا أحد يقتنع بها ولا احد يتقبلها - - أنا أرى بأن الثقافة بصورة عامة هي السبب - الخلل في بنية المجتمع بالكامل دون استثناء وهذا له أسبابه وعوامله المستمدة من الماضي - الفترة التي ظهر فيها الاتحاد السوفيتي كقوة عظمى وسارت معه بعض الدول - اليوم هي في الدرك الأسفل او في الحضيض - التطوّر مستمر والحياة لن تتوقف ومواكبة هذا التطوّر وهذا الاستمرار هو المطلوب وكما قال والد ماجد لأبنه وكما جاء في المقال
هذا رأيي


25 - ألأخ العزيز جمشيد إبراهيم ! 3
ماجد جمال الدين ( 2012 / 9 / 28 - 09:26 )
والطالباني ، ..
ألمسأئل التي في ذهني كانت أوسع من هذا .
المشكلة هي في إنجرار الكثير من المثقفين الكورد بشكل لا واعي غير نقدي وراء سياسات قادتهم ( القبليين ) سواء مسعود والطالباني أو أوجلان وبكاكا في محاولة تفتيت العراق أو سوريا ألآن كحل لمشاكل الآكراد من أجل الوصول لحلم دولتهم القومية .. هذا الحلم الذي يخدم فقط سلطة النظام العشائري والدكتاتوري . لأنه نحن في القرن الحادي والعشرين والكلام عن دول قومية تركتها البشرية في مزابل القرون الوسيطة .. فماذا تفعل بعشرات القوميات والطوائف في في المناطق الكوردية ، ناهيك عن أن الكورد كقومية أنفسهم من إثنيات متعددة .
وهذا كله بغض النظر عن تراكمات الواقع الجيوسياسي ألذي تشكل منذ نهاية الحرب العالمية الآولى .
هنالك أشياء كثيرة كان ممكن الحديث عنها بتفصيل أكبر. أختم كلامي بالقول أنني لا أستعمل أبدا كلمة كوردستان ( وهذ لا يعني أنني أنفي وجود أرض للشعب الكوردي ) وليس هذا محاولة للتثبيط بل لأن كلمة ستان نفسها هي ليست كوردية بل من اللغات التيوركية ، ومصطلح كوردستان جاء من وراء الحدود على يد عملاء الكجب لأغراض كانت في نفس ستالين .
تحياتي ومودتي


26 - للعزيز فواز
شامل عبد العزيز ( 2012 / 9 / 28 - 09:42 )
سوف نأخذ المجتمع العراقي كمثال لقبول التغيير - العراق بعد 2003 ساحة مفتوحة لكل من هب ودب وبدل من صحيفة هناك مئات وبدلاً من حزب هناك عشرات الأحزاب واليوم نحن في السنة العاشرة من التغيير - أين التأثير مقابل أكثر من 10 مليون مواكب حسينية وعشرات القنوات الشيعية التي تحدثنا عن سيدنا علي وأبي عبدالله الحسين - خطبة واحدة من عبد الحميد المهاجر يستمع إليها ملايين تنسف جهود كل الكتابات التنويرية - هذا مثال واحد مع العلم يوجد مليون عبد الحميد ويقابله في القنوات السنية رجال دين بنفس المستوى وهكذا نحن ومنذ سقيفة بني ساعدة لا حراك ولا تبدل ولا تغيير - جاءت فترة يقولون بأنها رجعية عميلة صهيونية ماساونية هي فترة العهد الملكي كان من الممكن أن نكون اليوم في مصاف الدول التي يشار لها بالبنان على طراز تركيا - ماليزيا أو ما شابه ولكن ؟؟؟ هذه اللاكن هي السبب - - سوف اسألك هل هناك شيوعي - ماركسي يقبل بوصول حزب يساري - اشتراكي - ليبرالي للحكم ويسير معه من اجل مجتمعاتنا ام يريد هو وهو فقط باعتباره يملك كل مقومات تحقيق العدالة والمساواة - لا زالوا في مناكفات سيدي والواقع خير دليل وسوف تبقى مجتمعاتنا كما هي


27 - السكر فقدان للوعي . أو تخدير
علي حسين ( 2012 / 9 / 28 - 09:47 )
الأنسان من يسكر حتى القضاء يخفف عليه العقوبة والمرور في السويد يسحب من الأجازة . وبالموروث الشعبي وليس الأسلامية مثل ماتقول يقولون هذا سكران لاتعتب عليه ,, ولكنك أستعملت قضية الشرب والسكر كي تعطي لنفسك مجال للكلام غير المنطقي والمافي للحقيقة والمساس باشخاص هم ارفع من النيل منهم .. تحياتي
وعلى الذي يتكلم بلغلة مندوزا أن يترفع قليلاً


28 - هله والف مرحبه باطلالتك البهيه ابو الاماجد العزيز
الدكتور صادق الكحلاوي ( 2012 / 9 / 28 - 11:18 )
الحمد لسلامة وصولك لبغدادنا العزيزه واحسدك على تمتعك بلفحات حرارتها الغير قابله للمقارنة-انا اشكر الاخوة رعد ويعقوب لتنبيهي من حيث يعلمون او لايعلمون لمقالتك وخصوصا لاطلالتك التي تشع خيرا ونباهة وانحيازا لاحدود له لناسنا وللانسان عموما
قبل ربع ساعه علمت بمقالتك فمررت بسرعة البرق على اسماء المعلقين ولم اقراء الا 17 و19 لنشازهما -وانا متاءكد انك لاتتاءثر سلبا بمن لايزال يعيش قبل التاريخ وقررت ان اكتب ترحيبي اولا وبعد ذالك ان سنحت لي الفرصة لاعمال فكري فقد قراءت المقاله ويمكن تلخيصها بالكلمتين البغداديتين-ييزي مجامله-وانا متاءكد اننا سنحصد دررا في مقالاتك الاتيات
انا في الاسبوعين الاخيرين مشغول جدا وكذالك في بعض الايام القادمات
فمن جهة فقد العراق واحدا من اكاديمييه الرائعين-ا د بهنام ابو الصوف فانشغلت بعض الوقت به ثم وانا انتظر فيزة-دمقراطية-للوصول لاولادي واحفادي منذ سنة واربع شهور طلبوا مني للمرة الثالثه ان اقدم فحصا طبيا لان بلادهم لايدخلها من به مرض -لاسمح الله ولايريدون ان يفهموا اني قبل 60سنهو7شهورو9ايام اعتقلت شتاء وتركت في البرد شتاء بلا فراش فاصبت حينها بالتهاب بقت اثاره
ش


29 - الحشيش أريح لك ولنا
علي السامرائي ( 2012 / 9 / 28 - 11:38 )
قرأت كتابتك التي لا تعبر فيها الا عن نذالتك وعنصريتك
فالقارئ المنصف لمقالات الموقع يرى عشرات من المقالات التحليلية الممتازة في الشأن العراقي . و لم المس لحد الان وأنا احد قراء الموقع منذ سنوات أي تحيز من مسؤول الموقع الأول أو الأعضاء الاخرين لما تسميه بالقضية الكردية. اللهم ان كنت تعتبر من لا يدعو الى ابادة الاكراد عتصريا ومتحيزا و يقبض الاموال . عشرات المقالات قرأتها في انتقاد القيادات والسلطات الكردية ما لا تستسيغه و امثالك لأنك لا تريد التمييز بين اي مواطن كردي و المافيات المسيطرة على كردستان وهذا رأي تشاطرك فيه هذه المافيات و مرتزقتها.
لوكتبت مقالتك بعد تناول الحشيش لأضحكتنا أكثر و ربما حكيت لنا نكات لطيفة
لا سلام على الكذابين و الدجالين


30 - العزيز ماجد والحقّ الكُردي/ ت 26
رعد الحافظ ( 2012 / 9 / 28 - 11:56 )
أنا أتفهّم ما تقولهُ بالضبط , وهذا هو الذي نشعر بهِ كمُحبين لإخوتنا الكُرد
طالما كتبتُ ملخص أفكاري عن تلك القضية وكما يلي
1/ ما من مُنصف حُرّ الفكر , يُنكر حقوق الشعب الكُردي بدولتهِ
2 / في العراق , وبعد تحريرهِ من صديّم , حاول قادة الكُرد الإنتفاخ أكثر من حجمهم وعلى حساب المركز فوجدنا على أرض الواقع كونفدراليّة ,وليس فيدرالية كما هو مُعلن
3 / تراكمات الزمن , وظُلم الطغاة للعراقيين عموماً , ولّد عقدة فيما يخص الكُرد من كلّ شيء عربي , حتى أنّ أجيالهم الحديثة لا تتقن العربيّة رغم أهميتها في حياتهم , وهذا يشبه تقريباً مناداة أشياخ السلفية بتحريم اللغة الإنكليزية كونها لغة المُستعمر / أيام سايكس بيكو
4 / العالم الحُرّ المتطوّر يسير اليوم حول تجاوز الدولة القوميّة كما أشرتَ يا ماجد
لكن من جهة اُخرى سيكون قفزاً على , وحرقاً للمراحل لو طلبنا ذلك من إخوتنا الكُرد
فالخطوة الأولى الإعتراف بحقوقهم والسماح لهم بتقرير المصير
ثمّ بشيوع الديمقراطيّة يمكننا نشر الفيدراليّة في بلداننا البائسة , فلا تصبح مؤشر للفرقة والإنقسام والتناحر
عموماً أنا مثلكَ أغلب أصدقائي كُرد وشيوعيين وشيعة ومسيحيين
تحياتي لك


31 - ملاحظات
شامل عبد العزيز ( 2012 / 9 / 28 - 12:27 )
الذي يريد ان يترفع في مُداخلاته عليه أن لا يكتب بعشرات الأسماء
بالنسبة للغة العربية وهذه ملاحظتي للأخ رعد بدأ الانقطاع عنها وعدم تعلمها كالسابق منذ عام 1991 وذلك بفرض الحظر الجوي من قبل الأميركان بعد مهزلة الكويت وانهزام الجيش العراقي خط 36 على المنطقة الشمالية
نحن نعيش معهم ونزور الشمال ونعرف الكثير من التفاصيل ,, الأصدقاء القدامى يأسفون لذلك
الأجيال الجديدة من مواليد 90 فما فوق هم الذين لا يعرفون العربية
هناك مواد يتم تدريسها باللغة العربية في المنطقة الشمالية


32 - نكت
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 9 / 28 - 12:52 )
من يعتقد بأن الحوار المتمدن يمكنه ان يحدث تغيرا في الواقع العربي واهم
اي حوار وأي تغير
الحوار تحول الى ما يشبه صفحة الفيسبوك يتبادل فيها الاحبة في التكتلات النكت والطرائف كما هو الحال مع النكتة المشينة رقم 5 والتي تخدش الحياء وقديما قالوا اذا لم تستح فضع في الحوار ما تشاء من النكت


33 - اين هي الرقابة
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 9 / 28 - 13:04 )
اين انت يا رقيب من التعليق رقم 30
كيف يمكن وصم الكاتب بالنذالة
ومن ثم يتهم بأنه عنصري لأنه قال انه هناك تعاطف من الموقع مع القضية الكردية
ثم هل الاكراد هم فوق منزلة البشر حتى لا يقترب احد من اسمهم


34 - ألأخ العزيز فواز فرحان !
ماجد جمال الدين ( 2012 / 9 / 28 - 14:56 )
شكرا لك أولا على سعة الصدر التي أبديتها والقضايا المهمة التي أوضحتها ..
الشيء الأهم هو تفهمك أن نقدنا لموقعنا الثقافي المتمدن الذي نقضي ساعات طوال في تصفحه وألأستفادة مما في جنباته من معارف غنية ومعلومات شيقة والحوار مع الكثير من الأخوة الكتاب الذين نعتز بهم وبما يطرحون من أفكار ، نقدنا هذا حتى لو كان عنيفا ولاذعا فليس غايته بالطبع ألإساءة للموقع بل محاولة ليكون أكثر فائدة لنا وأكثر تأثيرا في واقع مجتمعاتنا من خلال نشر التنوير ووعي جديد .
بداية أتفق معك أن الكثير من المقالات ألتي لا تنقل للواجهة وأحيانا تختفي بعد يومين فقط ، هي مفعمة بالجدية الهادفة والعلمية الرصينة .. وأنا لا أبخس تلك الجهود حقها ، فأنا أقرء بشكل نهم وخاصة ألأبحاث الجادة مما يخص الشأن العراقي في مختلف المجالات .. في زمن ما ، وأقصد بداية السبعينات كانت مجلة الثقافة الجديدة وغيرها تعج بمثل هذه البحوثات والمقالات التي تطرح حلولا ورؤى عميقة لمعالجة مختلف مجالات الحياة السياسية والإقتصادية الإجتماعية في وطننا ..
رغم أن الحوار المتمدن ألآن لا يخلو من مثل هذه المقالات ، إلا أنه في رأيي تطغي عليها ..
يتبع


35 - ألأخ العزيز فواز فرحان ! 2
ماجد جمال الدين ( 2012 / 9 / 28 - 14:59 )
إلا أنه في رأيي تطغي عليها ( وخصوصا بالنسبة للقارئ الذي لا ينقب عنها ) صورة من طفح المقالات السطحية أوالبعيدة عن مناقشة مشاكلنا العويصة بشكل مثمر .
وهنا بألطبع مسؤولية ضخمة ومتعبة تقع على عاتق المناضلين في تحرير موقع الحوار المتمدن كصحيفة وإختيار ألكيف قبل الكم ونبذ المحسوبيات في نشر المقالات ، وكذا على كاهلهم مشقة إدارة الحوارات الجارية بشكل راقي يليق بمنتدى فكري وليس جات لإبداء ألأهواء . عظم هذه المسؤولية لم تغب عن خاطري ، ولكن مقالي النقدي القصير سميته لاذعا ( وكما يبدو إعتبره البعض إستفزازيا ومسيئا ) ، لأنني حاولت تسليط الضوء الساطع بروجكت على بعض ألأشياء التي لا ترضيني كمتابع ومتعلق بالموقع ألاثير عندي حاليا .
يفرحني بألطبع أن ثلثي قراء الموقع هم في الدول العربية وليسوا مغتربين بالمهجر ، ولكن هذا بالذات يجب أن يثقل مسؤولية الإدارة بتعديل توجهاتها التحريرية وتكثيف نسبة المقالات التي تتجاوب وتتعامل مع الواقع الحي للأحداث في أوطاننا، ليس بالصيغ الخبرية والشعاراتية أو كردود أفعال ، بل بتحليلات هادئة رصينة يمكنها أن تطرح خططا عملية للتغيير ألإيجابي .
يتبع


36 - ألأخ العزيز فواز فرحان ! 3
ماجد جمال الدين ( 2012 / 9 / 28 - 15:02 )
مسألة التنوير وإعادة خلق الوعي ألإجتماعي ، لا يمكن أن تأتي بشكل تراكمي عفوي كما فهمت من محتوى كلامك وتبريراتك ، بل لا بد أن تدار بشكل مدروس .. وهذا مسؤولية وسائل الإعلام والثقافة ، وفي عصرنا الحالي المواقع الآلكترونية من أكثرها تأثيرا .. وأتمنى لموقع الحوار المتمدن أن يكون علما شاخصا في هذه في هذا المجال ، وهنا برأيي يجب على هيئة إدارة الموقع أن تتبع سياسات أكثر فاعلية في فرز وتنقيح المواد المنشورة . بصراحة الكثير من المواد السامة جدا يسمح بنشرها تحت عنوان حرية النقاش ، على سبيل المثال لا الحصر مقالات المدعو طلعت خيري وعبد الحكيم عثمان وغيرهم من الظلاميين المهووسين . أو بعض المدافعين عن الإنظمة الدكتاتورية والفاشية .
لست من دعاة حجب الرأي ألآخر ، ولكن هذا لا يعني أن هذا الرأي يجب علي أن أروجه في موقع كالحوار المتمدن ، فبمثل هكذا فوضوية الطروحات المختلفة لن أقنع القارئ البسيط التائه ، وسيبقى كما كان على خواءه الفكري والروحي ، لأنه لن يجد طريقه الحر في الإختيار بين من يطرحون فكرا إنسانيا تقدميا وبين تلك المواقع التي هدفها ترويج الفكر الرجعي والظلامي وهي كثيرة .
تحياتي ألأخوية مجددا .


37 - إلى فادي الجبلي
علي السامرائي ( 2012 / 9 / 28 - 15:28 )
يا سيد فادي انني لا اقوا ان الاكراد هم فوق منزلة البشر و ثانيا انني لست كرديا بل تركماني عراقي معرّب و موكّلك ايراني الأصل . كان حريا بك مؤاخذة الكاتب الفلتة الذي اخرجه الحزب الشيوعي من مستقعات قريته الى الاتحاد السوفيتي والذي صار يشتمهم ليل نهار و يتكبر عليهم. كيف لا تقرأ شتائمه و استخفافه بكتاب النخبة العراقية و كيف يسمح له الموقع بالتطاول على من لا يرقى هو و معلموه الروس الى كعابهم؟
المقال ليس نقد بناء بل وقاحة و عرض عضلات فاشوشية بعد خدر الفودكا و جدر من الباجلة النفاخة.
ارجو ان تدقق وتفكر اطول قبل ان تطلق احكامك يا سيد فادي والا الأخبار تصل كل مكان بما فيه المنطقة الخضراء
تحياتي للكاتب القدير فواز وبقية المعلقين


38 - تمخض بطل الفادكا فولد .. خريط وتسيب فكري
الحكيم البابلي ( 2012 / 9 / 28 - 16:53 )
هذا ليس نقداً للموقع
هذه شتيمة ومطالبة باللون الواحد !، حين يُهلوس الكاتب من خلال سكرتهِ : (أنا ما زلتُ تقدمياً .. ولكن رأيت أن الدول والشعوب التي تبعت الإتحاد السوفيتي وصلت للحضيض ، بينما الدول التي تحالفت مع الغرب واميركا هي التي تقدمت) !. وا تصريحاه ، هذا أغبى طرح فكري قرأتهُ خلال سنوات ، ولا عجب لو عرفنا من كتبه ، ولكن العجب أن يُهلل له كتاب يسمون أنفسهم -مثقفين وليبراليين- ، ورب الكعبة أن الليبرالية الحقيقية تستنكف حتى من أسمائكم وأفكاركم وخبثكم ، قليلاً من الخجل يا ... مثقفين
ولا يكتفي الكاتب بهذا الخريط ، بل يضيف مخاطباً الموقع : ( إذا لم تعطوا مثل هذا الطريق فأنتم مجرد مشعوذون مضحكون وتافهون لا تختلفون عن أتباع بن لادن ومفتي السعودية .. الخ
وحسناً فعل الكاتب في قوله أن ( الخريط ) هذا هو (حَجي ربعية أو بطحة عرق) ، فقد قرأنا كل أنواع النقد للموقع ولكن أن نطالب الموقع باللون الواحد فهذا تعجيز ، وبرأيي أن أجمل ما في الموقع هو تلك الشمولية في نشر المواضيع والأفكار ، والتي تصل لحد نشر ( خريط ) كهذا
لي نقدي الخاص للموقع ، ولكن .. ليس من خلال ربعية عرق ، أين هي ثقافتك ؟
عيب .. عيب


39 - المنطقة الخضراء واشياء اخرى
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 9 / 28 - 18:08 )
السيد علي السامرائي ت38
1_ اعذرني اذا كان مفهومي للعنصرية يخالف الواقع او يخالف رؤيتك ...انا رؤيتي للعنصرية انها تخص القومية والكاتب يتحدث عن تعاطف الموقع مع القضية الكردية وانت تتهمه بالعنصرية ..أذن فالتحليل(سواء كنت كرديا او تركمانيا) يصب في انك تنزّه الاكراد عن النقد
2_لست هنا بصدد الدفاع عن الكاتب لأنه اكثر قدرة في ذلك مني ولكن لا يمكنني ألا ان اقول والله عيب ان تقول ان الحزب الشيوعي قد اخرجته من مستنقعات قريته ، يجب ان تعلم يا علي بأن مستنقعات العراق قد اخرجت خيرة مبدعي العراق
3_ لم ارى في حياتي مؤدلجا مثل الشيوعي (ويبدو بأنك تحمل تلك البذرة) فوفق
وجهة نظرك بما ان الكاتب كان شيوعيا فأنه قد كفر لأنه قد خرج منه
4_ الحاقا بفكرة الفقرة 3 يبدو بأنك ترى بأن كل من دخل الاتحاد السوفيتي فعليه ان يعبد تمثال لينين وستالين الى الابد
5_ قرأت المقالة مرة اخرى فلم اجد الشتائم التي تتحدث عنها ...هل لك ان تدلني عليها
6_ لم افهم المغزى من ذكر المنطقة الخضراء هنا ... اشجاب الجلاق عالدولمة
7_احيّ شجاعة الكاتب بنشر تعليقاتك بالرغم ما فيها من تجريح لأن التحكم فيها له


40 - الى متى
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 9 / 28 - 18:58 )
الى متى ستستمر سياسة كتم الافواه بحقي في الحوار المتمدن
السّيد علي السامرائي يخاطبني في التعليق رقم 38 فلماذا تمنعوني من الرد عليه


41 - التعليق المذبوح
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 9 / 28 - 19:10 )
الحاقا بالتعليق رقم 41 اود الاشارة الى ان التعليق المذبوح رقم 40 عائد لي وقد حذف ظلما وعدوانا وليس فيه حرف مخالف لقواعد النشر


42 - فادي المتصيد في جدر الباجلة
علي السامرائي ( 2012 / 9 / 28 - 19:44 )
أنت تتصيد بالماء العكر فان صادقا وشريفا دلّني على دليل سواء كان مقالا او مقطع نثري او صورة لأحد القادة الاكراد ، او اي آخر يثبت كلامك وكلام الكاتب الذي لا تعرفه في أن الموقع ينحاز - للقضية الكردية- بالضد من مما يسمى قضايا القوميات الأخرى. لماذا لا تذكر الحملة التي قام بها الموقع من أجل كركوك المتآخية و الأانسانية؟
لماذا لا تذكر انتقادات مسؤول الموقع الأول للحزب الشيوعي ممثلا ياحد قيادييه لتبنيه لجنة المادة 140 المفروضة من قبل البارزاني على القوى الأخرى العراقية؟ و هناك شواهد كثيرة لا يسع المجال هنا لذكرها. فان كان كاتبك النحرير غير عنصري و غير دنئ فلماذا ينزعج من كون مسؤول الموقع و بعض اعضائه من الأكراد؟
أنا لا أكفر أحدا يغير أفكاره وقناعاته ان كان صادقا . وهل يمكنك ذكر اسمين للمبدعين تخرجوا في مستنقعات العراق ، سوى هذا الفلته؟ العبارات ادناه ان لم تكن شتائم فماذا ؟
الذوات المريضة والإنتهازية
إّذا لم لم تعطوا مثل هذا الطريق فأنتم مجرد مشعوذون مضحكون وتافهون لا تختلفون عن أتباع بن لادن و مفتي ألسعودية أومصر في تهييج الناس وإستغلالهم لأغراض خبيثة.
أما المنطقة الخضراء فأنت أعلم بها


43 - أخي العزيز ماجد جمال الدين
فواز فرحان ( 2012 / 9 / 28 - 20:01 )

شكراً لردودك الوافية وأتمنى لك دوام التقدم ..


44 - العزيز شامل
فواز فرحان ( 2012 / 9 / 28 - 20:03 )

مثال العراق هو خير مثال على ما يبديه جماعة الحزب الشيوعي العراقي من مرونة في إعترافهم بالواقع الديمقراطي الذي أفرزتهُ مرحلة ما بعد صدام حسين ، إعترافهم بالواقع الديمقراطي والسير فيه للوصول الى مقاعد مجلس النواب وغيرها كلفهم كماً هائلاً من التخوين وموضوع هل يقبل الشيوعي بأن يقودهُ لبرالي أو إسلامي هو واقع في الكثير من البلدان مثل تركيا ومصر وسوريا والعراق لكن تبقى عملية تقييم هذا القبول تعود لطبيعة وعي الأفراد ومدى تعصّبهم للفكرة ، أنا شخصياً لا مانع عندي من إعطاء المالكي أو غيرهُ من قادة الاحزاب الاسلامية اربع سنوات لخدمة شعبه شرط ان لا يعمل على استغلال الفرصة وأخذ المجتمع نحو الدكتاتورية من جديد !


45 - العزيز فواز ت 45
شامل عبد العزيز ( 2012 / 9 / 28 - 21:24 )
تحياتي لك مجدداً
بدون مجاملة لو ان كل ماركسي يكون بمرونة فواز ورزكار وبعض الزملاء في الحوار لما تجشم احد عناء نقد حشع - انا لستُ بصدد نقدك ورفاقك وأنا متابع لك ولباقي الزملاء في الحوار وأعرف الحملات وأعرف الكتابات الأخيرة بعد المؤتمر التاسع من قبل العزيز رزكار - كل هذا لا غبار عليه نحن بصدد بعض المنتقدين للجميع من برجهم العاجي دون أي فعالية تذكر - هناك فرق بين بعض كتابات هيئة التحرير وبعض الذين تطرق لهم كاتب المقال - إذا لم يكن هناك تقارب وتفاعل مع الواقع الذي يتطور وهذا شئ طبيعي فالنتيجة هي - حرث في الماء - من جراء تلك الكتابات التي كان يقصدها صاحب المقال - أنا قرات المقال مرتين وبرغم بعض القسوة حسب رأيي إلا ان المقال جاء ببعض النقاط الايجابية بالرغم من اعتراض البعض وهذه مسألة طبيعية وصحية
هكذا فهمت المقال
مع خالص اعتزازي بك وبالحوار وبالقائمين عليه
شكراً جزيلاً


46 - السيد العزيز شامل
ايار العراقي ( 2012 / 9 / 28 - 23:12 )
لااود الدخول في الاشتباكات وههذا عهد قطعته على نفسي ولكن السيد شامل اورد معلومة خاطئة ارتايت تصحيحها
سيدي العزيز لاعلاقة للسيدين فواز ورزكار بحشع باي شكل من الاشكال
ربما كانوا اعضاء سابقين ولكن ارائهم بعيدة جدا عن تصورات الحزب الشيوعي العراقي
تقبل ملاحظتي ولك مني احلى سلام


47 - حول المادة 140 الدستورية
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 9 / 29 - 04:38 )
علي السامرائي التعليق 43
تدخل جدر الباجلا لتصطاد احد القادة الاكراد ثم تذهب مباشرة الى كركوك المتأخية في الحملة التي جمعت 140 مندوبا الذين احتجوا على زيارة البارزاني ثم تحضر حفلة زفاف مسؤول الحزب الشيوعي العراقي وتدعي بأنك قد بحثت في جميع مستنقعات العراق فلم تجد مبدعا
غريبة
الكاتب يشرب الفودكا
وأنت تسكر


48 - ت 48 الصديق أيار
شامل عبد العزيز ( 2012 / 9 / 29 - 06:32 )
شكراً
المعلومة ليست خاطئة
المنسق العام الأستاذ رزكار ماركسي مستقل وكذلك العزيز فواز ماركسي حتى لو لم يكن هناك انتماء
الفكرة هي المرونة والتفاعل وقبول الآخر
هيئة الحوار تختلف عن الذين طالتهم يد الكاتب في التشخيص
أما كلمة حشع فهي من أجل توضيح فكرتي لو وجدنا مرونة في قبول الآخر لما تجشم أحد عناء نقد حشع وغيره من الأحزاب - هذا قصدي
شكراً


49 - السيد ماجد جمال الدين
جمشيد ابراهيم ( 2012 / 9 / 29 - 07:24 )
اخي العزيز ماجد
اعطاء شرعية لبلد اسمه العراق نشأ بقلم البريطانية
Getrud Bell
و حكمته عائلة سعودية قبل فترة ليست بطويلة هربت من العربية السعودية و في نفس الوقت تسمي فكرة كردستان بستالينية شوفينية رغم ان هذه التسمية اقدم من الف سنة لاسوء من العنصرية التركية التي تلغي الوجود الكردي. اذا كنت حقا اقرب الى الكردي من السوداني فلماذا لم تتعب نفسك و تتعلم الكردية كما نتكلم العربية و اذا تريد ان تعلم من اين اتى مقطع ستان في كردستان فارجو مراجعة مقالي الاخير بدل تسميتها بالتركية و اذا كان موقع الحوار المتمدن كرديا فنفتخر بمرونته لان المواقع العربية لا تعطي مساحة للافكار القومية الكردية كما يعطي الحوار المتمدن للعرب و الا لما نشروا افكارهم هنا و اذا كانت حكومة الاقليم الكردي تميل الى الانتفاخ فان الدول العربية تميل الى عنصرية لا تقل عن التركية. لم اكن اصدق هذه كلماتك
تحياتي الاخوية



50 - لماذا لم تصدق يا دكتور جمشيد؟
علي السامرائي ( 2012 / 9 / 29 - 08:02 )
الأستاذ جمشيد ابراهيم المحترم
شكرا لتوضيحك و تعديلك لاعوجاجات ابو الاماجد ، و تفنيدا لأكاذيبه الفجة.
لا اعرف لماذا لم تكن تصدق أن الطروحات الشوفينية الاستعلائية للسيد ماجد ليست كلماته . أنا اعتقد أن الدافع القوي وراء بذاءاته واسائاته ضد الحوار المتمدن و ضد ابرز كتابه نابع مما يعاني من حقد وكراهية ضد الأكراد. فهذا الشخص الذي هو في ارذل العمر و كثير من أمثاله وحسب ما روى لي احد المخضرمين الموسقوفيين كان شغلهم الشاغل هو التخريب ضد حشع لا لأجل هدف نبيل بل لمعاداة كوادره و قياداته من الاكراد في محاولة لابعادهم و تهميشهم بسبب لا عروبتهم المجيدة ورفضا لمواقف حشع المساندة دائما للقضية الكردية. وهو يقر بأنه يرفض تسمية كردستان ويدعي أن له اصدقاء اكراد فانني اعرف من هم هؤلاء الاكراد الذين يصادقون مثل هذا النموذج.
عاشت افكارك يا استاذ جمشيد


51 - ألأخ العزيز جمشيد ـ ت 51
ماجد جمال الدين ( 2012 / 9 / 29 - 10:02 )
لقد قرأت مقالك ألأخير بألأمس وفيه أخطاء كثيرة سأعود لها لاحقا ..
ما يهمني هنا تقولك علي بأني وصفت فكرة كوردستان بأنها شوفينية .. لا أدري من أين جئت بهذا ، وألفضل لو إقتبست كلماتي نصا . وأنا سابقا تطرقت لهذا الموضوع في إحدى مقالاتي السابقة تجدها تحت عنوان العرب وألأكراد دخلاء على العراق ، وفيها بينت بوضح أن ستالين أبان بداية الحرب الباردة أخذ يشجع ويمول ويسلح الحركات القومية في الشرق ألأوسط وبشعاراتها التحررية الفوضوية أحيانا لغرض إحداث تخلخل في هيمنة دول ألحلف الأطلسي من جهة وأيضا لإيجاد موطئ قدم في حال تططور الأمور إلى نزاعات عسكرية شاملة ، وكانت جمهورية مهاباد إحدى هذه ألأمثلة التي لم تعش طويلا .. ( ألمشكلة أن حزب البعث نفسه تأسس بتشجيع ومساندة قوية من حشع آنذاك و لنفس ألأسباب )
أما عن تعلم اللغة الكوردية ، فأقول لك بأني في عام 1971ـ 72 خدمت العسكرية بأهم وأشرس وحدات المغاوير ـ الصاعقة ، وكنت مباشرة على خط الحدود الإيرانية قرب مدينة قرة تو .. ( وأحيانا قليلة كان معسكرنا ينتقل لفترة وجيزة قرب سد دوكان وسد دربندخان ، اي بين مناطق السليمانية وأربيل وأحيانا أجلس في مقاهيها .. يتبع


52 - ألأخ العزيز جمشيد ـ ت 51 تتمة 1
ماجد جمال الدين ( 2012 / 9 / 29 - 10:06 )
أجلس في مقاهيها وألتقي بالبيشمركة رجالا ونساءا ) ، لا أدري إن كنت تفهم طبيعة الوعي الإجتماعي الكوردي أبان تلك الفترة من الهدوء النسبي بعد الحروب الدامية ، ونظرتهم إلى الجندي العراقي من المغاوير خاصة . . في تلك الفترة كنت آخذ بندقيتي و ( أهرب ) من المعسكر بعد الظهر لساعات عديدة وأتجول بين القرى الكوردية المتناثرة على سفوح الجبال القليلة ، ومن بعيد أرى أن كل أهالي القرية تركوا أعمالهم وتجمعوا على سطوح منازلهم ليراقبونني بملابسي العسكرية المكروهة لهم ، فأترك بندقيتي على الأرض ليشاهدوا ذلك وأتوجه لهم مباشرة فيستقبلونني كضيف عزيز .. هكذا تعلمت الكثير من الكلمات والعبارات الكوردية ( ألتي نسيت أغلبها الآن بالطبع بينما أشقائي الأصغر تعلموا الكوردية في المدرسة وأستشهددوا بداية الثمانينات ) ..
وألآن عن كلمة ستان .. أنت بحثت عنها بأصول فارسية وهذا غلط . ألكلمة جذورها تيوركية وتتارية ـ منغولية .. وحين نقول تيوركية فنعني مجموع من اللغات وألإثنيات والأقوام ، وليس بمعنى القومية التركية الأناضولية .. لذا نقول تتارستان وأوزبكستان وتوركمينستان وقيرغيزستان وبلوشستان ألخ ألخ ..
يتبع


53 - ألأخ العزيز جمشيد ـ ت 51 تتمة 2
ماجد جمال الدين ( 2012 / 9 / 29 - 10:09 )
وهنا كلمة ستان تعني بألضبط ـ ألأرض ، وليس المكان المبهم كما جاء في مقالك ألذي يتفنن في إرجاع الكلمة لأصول فارسية وهندو آرية ..
حاو أن تكتب باللغة ألكوردية كلمة :أرض ألاكراد ، كما يقول العبريون أرض إسرائيل ، وحين ذاك ستفهم ماذا عنيت أنا .. والمسألة في مقالك أن تعتبر مجرد كلمة ستان ستعطي للأكراد هوية .. المخطط الستاليني كان مجرد تجربة لا يهمها بالفعل مصير هاته الشعوب بل إستنساخ لفهمهم هم ..
تحياتي


54 - وما بالك اخي ماجد اذا كانت كردستان عشرة بلدان
الدكتور صادق الكحلاوي ( 2012 / 9 / 29 - 11:37 )
الشوفينية فنون مثل الجنون
بداءت عندنا من خير امة اخرجت للناس
وعند -الكوزنيه-اليهود ابناء عمومتنا شعب الله المختار
اما عند اشقائنا الناطقين بالكردية من العراقيين فحدث ولا حرج
في التسعينات تعرفت على بغدادي -قح-من النقشبنديه صاحب مكتبه معتبره بشارع المتنبي-بالقيصرية على يسارك وانت قادم من الرشيد
ساءلمني يوما ماذا تعني كلمة كردستان فقلت له على قدر فهمي حينذاك -تعني بلاد الكرد
فقال النقشبندي البغدادي العميق الشوفينية
غلط-انت تعتقد ان كلمة كردستان مركبه من كلمتين في حين انها مركبه من ثلاث كلمات مدغمه ببعضها
وهي-كرد-وده-وستان
وده بالكردية عشره
فضحكت ملء فمي لاني كنت اعتقد انه يمزح خاصة والرجل شقايجي
واخذ يعدد لي العشرة بلاد من منابع دجلة والفرات وبلاد الارمن وجوجريا والترك الخ الخ حتى الخليج العربفارسي
وظهر ان بغداد مدينة كردية كبيره
واستعار شعار البعث- محمد بعثي وان لم يدري او لم ينتمي
فقد تكون كرديا ولا تدري
ولااريد ان اءءتي بالاسماء فاءن احد اصدقاءنا الاكاديميين ممن يصبح-وفقا لاسم عائلته مرة تركمانيا ومرة كرديا -اقول هذا الصديق-اثبت ان اللغة السومريه هي لغة كرديه وال


55 - عن كلمة كردستان
رعد الحافظ ( 2012 / 9 / 29 - 12:48 )
بعض الزملاء الطيبين من الأخوة الكُرد , يظنّون شراً بكلّ من يمس الكُرد بكلمة نقد من بعيد أو من قريب
حتى لو ذكرنا قادة الإقليم وبعض سلبياتهم التي يمقتها ويُعارضها الشعب الكُردي الطيّب نفسه
المشكلة كما أراها / أن لا يأتي نقد لأيّ شيء كُردي من شخص عربي
فالعرب عند هؤلاء الطيبيين / هم سرّ الظلم والتخلف الذي لحقَ بهم خلال عمر الدولة العراقيّة الحديثة أقلّهُ
والحال ليس كذلك
نعم الطغاة , وصدّام في مقدمتهم داسوا على الإنسان وحقوقهِ
لكن ابداً لم يكن المواطن العربي العادي خصم أو عدو للمواطن الكُردي العادي
لا بل كنّا شباباً نُسافر الى شمال العراق ونجوب مصايفهِ الجميلة من صلاح الدين الى شقلاوة وكلي علي بيك وراوندوز والعين السحرية وبيخال وحاج عمران ونعود ليلاً لنسهر مع سائق السيارة الذي صار صديقاً ويُصّر على إستضافتنا
لا أحد يُنكر ما تعرضَ لهُ الشعب الكردي ليس في العراق وحده
كن ليس كلّ العرب وراء ذلك , بل طغاتهم
اليوم يحدث نفس الخطأ لكن معكوس هذه المرّة
قادة الكُرد يتحولون الى طغاة , وللأسف يرفض حتى المثقفين الكُرد الحديث عن ذلك
حتى كلمة إنتفخوا تزعجهم / هل تتخيلون ذلك ؟
يتبع رجاءً


56 - الشكّ بالنوايا العربيّة
رعد الحافظ ( 2012 / 9 / 29 - 13:03 )
آسف للإطالة , لكن للحديث شجون
وسأروي لكم لقطة صغيرة حدثت أمام عيني فقط لأجلب الإنتباه , لتلك الحساسيّة التي أصابت شعبنا الكُردي ( خصوصاً في العراق ) ضدّ كلّ ما هو عراقي وعربي
وقبل القصة اُكرّر أن جميع أصدقائي الذين يعرفوني عن كثب ( وهم كُثر ) يفهموني ويعتبروني مُسانداً غير مشكوك بهِ لقضيتهم العادلة .. ما علينا
****
كنّا في السنة الأولى في السويد مجموعة مهاجرين جالسين معاً في إجتماع في مكتب العمل ليتحدثوا لنا عن السويد والأعمال التي تناسبنا وقدراتنا الشخصية وما شابه
في اللقطة التي يقدّم كلّ شخص نفسهُ يذكر إسمهُ والبلد الذي جاء منهُ وشهادته وإختصاصه .. الخ
وصل الدور الى صديقي الكردي العراقي أحمد ديار ( إسمهُ مرّكب ) فقال عن بلده
كردستان
فقاطعتهُ الموظفة الجميلة / أيّ كردستان تقصد ؟ إيران أم تركيا أم العراق أم سوريا ؟
فأجابها بحدّة ملحوظة / هناك كردستان واحدة
فشعرت زوجة أحمد بالحرج وكانت تجلس بقربهِ فأجابت بدلهِ / كردستان العراق
****
بعد نهاية الإجتماع كلّنا أصدقاء أحمد سألناهُ / لماذا لا تقول كردستان العراق لتفهم الموظفة ؟ أجابنا بحدّة تنّم عن تعصّب واضح لم نكن نعرفه فيه
هذا واقع الحال


57 - اكثر من عشـــــرين الف كاتب
كنعان شـــــــــماس ( 2012 / 9 / 29 - 14:59 )
تحية يا استاذ ماجد جمال الدين افكارك رائعة نقدك للحوار المتمـــدن مبالغ فيه ... انه من افضل المواقع من جميع النواحي فقط يحتاج الى غربلة لهذا الجيش من الكتاب بالمختصر ان شريعة حقوق الانسان قد ســــحبت الشرعية من شرائع الاديان وشرائع الاحزاب الثوريـــــة واظن ان اي دولة او امة تتناطـــح مع هذه الشريعة لن تنعم بالامن والطمانينــــة والازدهار وتحية للمداخلات الذكية والمفيدة للاساتذة المعلقين


58 - اللاحقة ستان
جمشيد ابراهيم ( 2012 / 9 / 29 - 15:28 )
اليكم رابط مع المراجع العلمية اضافة الى المراجع الاوربية العلمية الشخصية لدي يستطيع القارئ الكريم ان يرجع اليها في المكتبات بأصل اللاحقة ستان و اذا كان اصله توراني فارجو تزويدنا و لو بمرجع علمي موثوق واحد يثبت عكس اصله الهندو الاوربي و الا فالمسألة فعلا تخرب ضحك. استعارة اللغات التورانية هي عبر الفارسية بسبب هيمنة الفارسية الثقافية على مناطق تورانية
تحياتي الى الاستاذ علي السامرائي و الى الجميع و ارجو الاعتماد على المصادر العلمية فقط
http://en.wikipedia.org/wiki/-stan


59 - ألأخ كنعان شماس ت ـ 59
ماجد جمال الدين ( 2012 / 9 / 29 - 19:32 )
شكرا جزيلا لك ، لأنك أرجعت الحوار إلى الموضوع ألأساس ، بعد أن تركز حول عبارة واحدة وردت في المقال .
ربما هنالك مبالغة في النقد ، أنا لا أنكر ذلك ، وخصوصا حين تناولت بشكل وعبارات ظالمة ربما ، ألأستاذ الضيف الشيوعي العراقي حسان عاكف ، ولكني أردت توجيه الضوء إلى ألأخطاء .. بودي أن تكون مثل هذه الإستضافات على شاكلة برنامج بلا حدود على قناة العربية أو ما أشبه ، أ ي يجب أن يكون التركيز على ما يريد القارئ معرفته من الضيف وليس ما يريد الضيف ترويجه .
بالطبع حين يكون في الموقع 20 ألف كاتب وملايين القراء ، فهذا يعني وجوب إعتماد النظم المؤسسية الشفافة في إدارة الموقع وإختيار ألإٍستراتيجية التحريرية والمالية ألخ . اعتقد أن (أسرة ) تحرير الحوار المتمدن تواجه عمليا هذه المعضلات .
اخلص تحياتي


60 - ماهكذا الامر ياسادتي
ايار العراقي ( 2012 / 9 / 30 - 00:21 )
السلام عليكم مجددا
الترويج او التلميح من السيد السامرائي بعنصرية السيد جمال الدين برائيي غير صحيح ولاداعي له غير التسقيط الشخصي لمعارضته موضوعة المقال
السيد ماجد تخريجتك عن مفردة ستان غاية في الغرابة وتبعث على الضحك ولااقول اكثر
ستان بالفارسية تعني المقاطعة او الاقليم فهناك في عموم ايران اكثر من الف ستان وستان
الكلمة فارسية بامتياز استدلالك في نقضها كونها اسماء دول او مقاطعات ذات اغلبية تركية يدل على عدم معرفتك بتاريخ المنطقة على الاطلاق وارجو ان يكون صدرك رحبا
تركمنستان طاجيكستان اوزبكستان وغيرها انما جزء من ايران التاريخية او ايران سرزمين باللغة الفارسية انما استعار الاتراك المفردة من الفارسية لان كل الدواوين التركية في بدايات السلجوقيين وهو نهوضهم القومي الاول كانت تكتب بالفارسية راجع الكتابات الفارسية على مساجد اسطنبول
السيد الكحلاوي اراد اصلاح الموضوع ولكنه على مايبدو كتب هرطقة في وقت متاخر من الليل اسف لم اجد تعبيرا الطف من لوصف الكفر اللذي اقترفه


61 - ألأخوة جمشيد ت ـ 60 وأيار ت ـ 62
ماجد جمال الدين ( 2012 / 9 / 30 - 07:38 )
معلوماتي عن كلمة ستان معناها وأصولها ،إستقيتها من خلال تواجدي في الإتحاد السوفييتي ألسابق كجزء من الثقافة ألعامة ، فأنا لست باحثا لغويا أو متخصصا بعلم أللغات كألأخ جمشيد .. ولو أنني أعطيت تصوري فإنني لن أعاند إن كانت جذور الكلمة تعود إلى مجموعة اللغات التيوركية أم إلى الفارسية ، ولن أبحث في ذلك ، كي لا أنجر بعيدا عن موضوع المقال وقد يكون هذا مدعاة للضحك أو أن تخربوا من الضحك وتنسوا الفكرة الأساسية ألتي أوردتها ، وهي أن اللاحقة ستان في مصطلح كوردستان هي ليست كوردية وجائت في وقت متأخر .. أي لم تكن مثل هذه التسمية مثلا مطروحة في ألإمارة السورانية وأبان غيرها من الإمارات ألكوردية ، ولا أعتقد أنها كانت موجودة في أي من الكتب التاريخية للتراث الكوردي ( وليس مؤلفات المستشرقين) . وهذا يعني أيضا بعدم تاريخية الخرائط الجغرافية ( وبعضها بالفعل مثير للضحك والسخرية معا ) التي تتحدث عن كوردستان التاريخية .. لأن الكلمة أصلا لم تكون موجودة ناهيك عن مثل هذه الدولة أوالبلد .
تحياتي لكما .
شكرا لكل الأخوة المعلقين ألأعزاء ، وأعتذر عن عدم الرد على التعقيبات التي تبتعد عن موضوعة المقال .
تحياتي

اخر الافلام

.. اقتلعها من جذورها.. لحظة تساقط شجرة تلو الأخرى بفناء منزل في


.. مشاهد للتجنيد القسري في أوكرانيا تثير الجدل | #منصات




.. نتنياهو: الإسرائيليون سيقاتلون لوحدهم وبأظافرهم إذا اضطروا ل


.. موسكو تلوّح مجددا بالسلاح النووي وتحذر الغرب من -صراع عالمي-




.. تهديدات إسرائيلية وتحذيرات أميركية.. إلى أين تتجه الأمور في