الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


رقص آخر

لمى محمد
كاتبة، طبيبة نفسية أخصائية طب نفسي جسدي-طب نفسي تجميلي، ناشطة حقوق إنسان

(Lama Muhammad)

2012 / 10 / 14
الادب والفن


أترقص معي؟!

عندما نقف بثبات استعدادا لحلم راقص.. نحتاج قدمين متعاكستين بالاتجاه تماماً.. و لا ينفع مطلقا أن يكون لهما نفس الاتجاه، بهذا تتأمن ثباتية الرحلة على هذه الأرض..و ثباتية الرقصة مع القدمين المقابلتين أيضاً...

هكذا هو من يخالفك الرأي من أبناء وطنك.. قبل أن تسميه عدوك.. تذكر ببساطة أنكما بتعاكسكما تحملان الجسد الواحد.. جسد وطنك الذي لا تريده أعرج و لا مشلول.

 نرقص يوما آخر.. رقصا آخر.. رقص ( الدبكة).. في موت آخر.
**********


(لي حبيبٌ ملون..
أزرقٌ كسماء.. أحمرٌ كنبيذ..
لي حبيبٌ ملون..
أخضرُ الأحلام.. أبيضُ الصلوات.).

 لي حبيب حدثني عن نعمة البكاء:

بكيت لوحدي في تلك الزاوية الضيقة، لم يمر أحد بي.. فما من أحد يرى الضعفاء...

بكيت جميع خيباتي.. من الطفولة التي لا أذكر منها إلا ضيق حذائي.. إلى المراهقة التي لم تغير في ضيق مكاني شيئا.. 
بكيت كل الديانات التي اعتنقتها، و تلك التي أحسستها كبيرة علي..

بكيت كل بنات الجيران.. و (الفيران )اللواتي قرضن مقابض أدراج خزانتي الفارغة، و ملأن الخيال ( جبنا)...

بكيت الأوطان المستباحة تحت اسم الدين أو عنوان السلاطين..

كنت أبكي قليلا، ثم التفت حولي قليلا.. ما من أحد يراني، فأتابع الارتياح.. إلى أن وصلني صوت أمي:

-الرجال لا تبكي بخجل يا " علي"، بل تحدث البشر عن نعمة (الدموع)..

عندها فقط بكيت بصوت عال.. و ارتحت.
***********


(لي حبيبٌ ملون..
يشبه المسيح..
يحاول أن يشبه " محمداً".. يمنعونه:
حرام عليك.. أن تصور الرسول).

نعمل ألف مظاهرة إذا ما حاول أحدهم أن يضع صورة وجه ممثل ليؤدي دور نبي.. لكن لن يحتج ( المؤمنون) لمحاولة ( تربية) "ملالا" الشجاعة.. من قبل جماعة تعمل باسم " الرب".. 
لن يتظاهر( المؤمنون ) حتى و لو تشوه شكل هذا " الرب"، و هذا " الدين".. 

ما الذي يبقى من " المرأة "
إن غطينا جسدها بنقاب..
و لجمنا لسانها بالعيب..
و قللنا من عقلها حسب الشرع..

هل ترضى أن تصبح أمك.. أختك.. ابنتك ( مفرخة).. فقط للتناسل!

"ملالا".. كافر و قضيب كل من لا يؤمن بأن النبيات صلبن عبر التاريخ و دثرت ذكراهن خوفا من قوة الأنثى.. قوة الأم...
**********


(لي حبيبٌ ملون..
يشبه المسيح..
يحاول أن يشبه " محمداً".. يمنعونه:
حرام عليك.. أن تصور الرسول
و تعلن الحروب..
يظهر السواد
ليلطخ الألوان تحت اسمِ  الدين ).


قلنا لكم: سنجاهد ضدكم، فلم تصدقونا...
قلتم: نساء ناقصات عقل هن.. 
-لا يا سيدي.. تكفيركم و تحليلكم.. تحريمكم و اعتقادكم بأن الطريق إلى " الله" يمر من خيالكم المريض لا يعجبنا..
لا ياسيدي حريتكم سادة أو على الريحة.. لا تعجبنا..
حرية تطلب استبدال استبداد بآخر لا تعجبنا..
نحب الحرية ( الحلوة)  بطعمتها.. هي الأخرى كالقهوة رائحتها طيبة و لكنها لا تشبع.

و لا نخلط بين الحرية.. و الابتذال، فالحرية بلا عقل تصبح ككلامكم المريض.
**********


(لي حبيبٌ ملون..
يشبه المسيح..
يحاول أن يشبه " محمداً".. يمنعونه:
حرام عليك.. أن تصور الرسول).

يقول " أوسكار وايلد":
(كل ما يتمناه المرء.. يستطيع أن يحققه.. ولكن بعد فوات الأوان).

فات الأوان على بلاد الضاد.. فات عليها الأوان، و أكل عليها الزمان كل لحوم الخنزير.. البقر المجنون.. و حتى لحم الإنسان..  و إن أردنا حل المسألة، فلنقبل بأن نبدأ من الأول:
من لحظة فيها تمنينا و حلمنا.. "ثقافة الحلم" حل أيضاً.

في الحقيقة : لا يوجد شعب واحد.. يوجد وطن واحد يساوي بين الواحد و الاتنين و التلاتة و المليون و المليار...
و في الكذبة أن الجميع يغنون صباح مساء للشعب الواحد.. بينما هم يحرمون الرقص على قدمين اثنتين.
**********


(لي حبيبٌ ملون..
يشبه المسيح..
يحاول أن يشبه " محمداً".. يمنعونه:
حرام عليك.. أن تصور الرسول
و أسأل " الله":
 يا " الله" بما أنهم يخاطبونك ك "لواء" أو ك "فريق".. و يعتبرون الملائكة مجلسا عسكريا..

لماذا جعلت الدنيا من فوقهم، و من حولهم بالألوان محميّة؟!).


تفاح نوع ( ماكينتوش).. تفاح ( بينك ليدي).. تفاح ( غالا).. تفاح ( كاميو).. تفاح (ايمبير)..تفاح ( ليبرتي).. تفاح ( بالدوين): هذه تعددية غربية تختار فيما بينها غالبية الشعب ( الكافر)!

عندنا كافر( درزي).. كافر( سني).. كافر( شيعي).. كافر( إسماعيلي).. كافر( علوي).. كافر( مسيحي).. كافر ( أرمني).. كافر ( كردي).. كافر ( شركسي).. كافر ( آشوري): 
هذه تعددية ( نامية).. تنادي بها غالبية الشعب ( المؤمن)...

و السؤال:
لماذا تتدافع الفتاوى التكفيرية، و التحريمية.. لم لا توجد فتوى لتحريم التفاح بألوانه؟!.. (مو هو السبب بكل البلاوي بعد ما نزلنا من الجنة).. 
أو أن البلاء كله من غواية " حواء".. يا أبناء " آدم" لوحده.
**********


(لي حبيبٌ ملون..
يشبه المسيح..
يحاول أن يشبه " محمداً".. يمنعونه:
حرام عليك.. أن تصور الرسول..

 يا ربي.. مما يشكو السواد!

أقلها حلكة السواد  تمنع البسطاء من رؤية حقيقة الألوان.. 
تمنع دفع أبخس الأثمان في الكلمة.. و الحقيقة.. و الجمال.).


السياسيون جميعا يرقصون على الوحدة و نص.. الشعوب لوحدها تدبك..

و لا أهين الرقص الشرقي أبدا.. بل أهين الرغبة الأنانية في الاستئثار بساحة الوطن.. أو ما بقي من وطن.
إذا ما أردتم أن نرقص.. رقصة فرح في يوم قادم.. لا تسحقوا قدم الوطن الأخرى.. التي سيقوم عليها.. ليرقص ...
***********


(لي حبيبٌ ملون..
يشبه المسيح..
يحاول أن يشبه " محمداً".. يمنعونه:
حرام عليك.. أن تصور الرسول

 يا ربي.. مما يشكو السواد!

 و يجيب " وطني" الملون بعد أن أشبه المسيح.. و الرسول.. و حطم الأصنام:

لا تكوني مثلهم.. أعلني للاختلاف ثقافة المساكين..
 و تذكري يا طفلتي أن " الله" لا يصنع العمائم.. و لا ( النياشين).

عندما نقف بثبات استعدادا لحلم راقص.. نحتاج قدمين متعاكستين بالاتجاه تماماً.. و لا ينفع مطلقا أن يكون لهما نفس الاتجاه، بهذا تتأمن ثباتية الرحلة على هذه الأرض..و ثباتية الرقصة مع القدمين المقابلتين أيضاً...
 هكذا هو من يخالفك الرأي من أبناء وطنك.. قبل أن تسميه عدوك.. تذكر ببساطة أنكما بتعاكسكما تحملان الجسد الواحد.. جسد وطنك الذي لا تريده أعرج و لا مشلول.

نرقص يوما آخر.. رقصا آخر.. رقص ( الدبكة).. في ( حلم) آخر.

يتبع...








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - تحيةً وتقديراً
حميد خنجي ( 2012 / 10 / 14 - 22:29 )
صورٌ جميلةٌ يا سيدتي.. هذه إنطباعاتي الأولية
يجب أن أقرأ الصور مراتٍ. ولكن هل ممكن قراءة الصور؟
، إنتاجكِ من نوع السهل الممتنع، بجانب أن أسلوبكِ جديد ومبتكر. وأفضل طريقة لفهمه أولنقل لتذوقه هي القراءة بدون أحكام مسبقة.. وبالتالي محاولة إستعادة الصور عبر المخيلة، كما يستعيد المرء الصور السينمائية التي شاهدها واستمتع بها حتى لو لم يفهمها في حينه
أنا لستُ ناقداً فنياً ولا يمكن أن أدعي بذلك.. ولكني قارئاً ومتذوقاً جيداً للنصوص الأدبية والفنية
أنصحُكِ يا سيدتي أن تقرئي قصيدة الأخ حميد كشكولي الأخيرة
تحياتي


2 - الأستاذة لمى محمد المحترمة
ليندا كبرييل ( 2012 / 10 / 14 - 23:56 )
فكرة جميلة حقاً ، لو لم نتعاكس فكيف سنحمل جسد الوطن المتهالك من تحت إبطيه ومن ساقَيه ؟
جسد الوطن الأعرج، المثقوب برصاصات الطائفية، نتساقط من خلال ثقوبه، وأولنا المنقبات اللاتي كتبوا عليهن هذه الحياة ورضيْن بها طائعات بكامل( حريتهن وقناعاتهن) ،هذا الوطن: سحقوا قدمه الأخرى التي سيقوم عليها ليرقص
حتى الرقص .. فنحن لا نتقن إلا رقص الدبكة حيث يصطف الراقصون والراقصات إلى جانب بعضهم البعض، صفا واحدا كما في تدريباتنا العسكرية أيام الفتوة المدرسية
ثقافتنا ثقافة الاصطفاف وراء أحد ما
إمام، قائد ، عقيدة، والفعل واحد، ولا خيار لنا أو حرية في الخروج عن المرسوم ، حتى أمام الفرن نصطف ولا يحق لنا أن نختار الرغيف الذي نرغب،
فإذا وجدت خروجا في بلد ما، فما هو إلا محاولة ، تجربة لا تكتب لها النجاح
هل رأينا بلداً عربياً واحداً استطاع أن يخترع رقصة جماعية يخرج بها عن المألوف ؟
تونس .. قضوا عليها
لبنان؟ كان الواحة الجميلة في هذه الصحراء فضاقت عينهم بها وصفّوه
ليتنا .. ليتنا نرقص متقابلين
لكن الرقص بهذه الصورة له شروطه ونحن لا نعرفها بالأصل
والأمل في منْ يتقنها ليعلمها للآخرين
مع تحياتي وتقديري


3 - قصائد فذه
عبد الوهاب المطلبي ( 2012 / 10 / 15 - 07:58 )
د. لمى محمد المبدعة
ارق التحايا اليك
يبدو لي أن كل موضوع خطه يراعك بمثابة ديوان يحمل عدد لا نهائي من القصائدالراقصة في جسد الامه
( عندما نقف بثبات استعدادا لحلم راقص.. نحتاج قدمين متعاكستين بالاتجاه تماماً.. و لا ينفع مطلقا أن يكون لهما نفس الاتجاه، بهذا تتأمن ثباتية الرحلة على هذه الأرض..و ثباتية الرقصة مع القدمين المقابلتين أيضاً...

هكذا هو من يخالفك الرأي من أبناء وطنك.. قبل أن تسميه عدوك.. تذكر ببساطة أنكما بتعاكسكما تحملان الجسد الواحد.. جسد وطنك الذي لا تريده أعرج و لا مشلول.

**********(
لكن الرقص بهذه الصورة له شروطه ونحن لا نعرفها بالأصل
والأمل في منْ يتقنها ليعلمها للآخرين(


4 - تحياتي
لمى محمد ( 2012 / 10 / 15 - 20:18 )
لي حبيبٌ ملون..
أزرقٌ كسماء.. أحمرٌ كنبيذ..
لي حبيبٌ ملون..
أخضرُ الأحلام.. أبيضُ الصلوات..

لي حبيبٌ ملون..
يشبه المسيح..
يحاول أن يشبه - محمداً-.. يمنعونه:
حرام عليك.. أن تصور الرسول

و تعلن الحروب..
يظهر السواد
ليلطخ الألوان تحت اسمِ ( الدين)..

و أسأل - الله-:
 يا - الله- بما أنهم يخاطبونك ك -لواء- أو ك -فريق-.. و يعتبرون الملائكة مجلسا عسكريا..

لماذا جعلت الدنيا من فوقهم، و من حولهم بالألوان محميّة؟!

مما يشكو السواد!

أقلها يا ربي حلكة السواد  تمنع البسطاء من رؤية حقيقة الألوان.. 
تمنع دفع أبخس الأثمان في الكلمة.. و الحقيقة.. و الجمال.

فيجيب - وطني- الملون بعد أن أشبه المسيح.. و الرسول.. و حطم الأصنام:

لا تكوني مثلهم.. أعلني للاختلاف ثقافة المساكين..
 و تذكري يا طفلتي أن - الله- لا يصنع العمائم.. و لا ( النياشين)!


أتمنى أن تكون فكرتي قد وصلت..
شكرًا لمروركم، تحياتي لرقص راق في كلمات عقول تعمل، و كل برقصته يعبر عن عقله.. ابقوا بخير أيها الأعزاء


5 - سلم يراعك
حسين علوان حسين ( 2012 / 10 / 15 - 22:01 )
أبنتي العزيزة الأستاذة لمى محمد المحترمة
تحية ، و بعد
واحدة من أهم و أصعب خصاص الفنان المبدع هو خلق الصور الجديدة ، و هذا ما تعملينة
سلم يراعك


6 - منجاة عبرالرقص و الاغنية و الالوان, هو الحياة!ه
علاء الصفار ( 2012 / 10 / 15 - 22:17 )
تحيات الاستاذة لمى المحترمة
هكذا تنزلق الدموع و الخطوات, خطوات الرقص بقدمين تنفعل, تهتز, تنحرف, و تتعاكس لكن ابدا في اداء متناسق و شامخ مُرَكز جميل يحمل الجسد الراقص الفَرِح بحبور و بهاء و إِباء. هل سيعي الجميع ذلك الرقص و تلك الدموع و معنى رسوخ القدمين في حلبة الرقص,الوطن. جميل هو وطن واحد يستوعبوا الجميع و بدون استثناء, ففكيف لا يستوعب قدمين راقصتين متعاكستين,ففي التضاد يكمن التنوع و الاختلاف و منه يتحقق ويصح الصحيح! إذ الرتابة والتشابة تحمل الملل والخمول و تقتل الحوار و النقاش و العزف الجديد, فلا ابتكار و لا صراع و لا رقص و لا كفاح و لا ابداع. دعوى للتعاكس و التفاعل و المشاكسة و المشاركة و الانغمار في الرقص الحضاري, وعلى قدمين متعاكسين. لكن بشرط, أبدا أن يُحمل الجسد بألق و رشاقة و عنفوان. فهكذا تبنى الاوطان و البشرعبر الانتخاب بين الخير و الشر, بين الانفتاح و الجمود, بين الحب و بين الكره. لكن ابدا بقدمين شديدين الرسوخ و الاتضاد. وهكذا هو الرقص على انغام المحبة و الخير و التقدم و التضاد المتحضر.ع


7 - مازالت الشاهنامة في أوائل فصولها
حميد خنجي ( 2012 / 10 / 16 - 01:47 )
ما أجملُ إضافتكِ في ت 5 يا سيدتي الجميلة ! - والحسود في عينه عود !؟
وتأملين في النهاية أن تكون فكرتكِ (رسالتكِ) قد وصلت
أكيد وصلت.. ولكن لقوم يتفكرون


8 - إبداع جديد أو تحريف بدهاء مثقفي الحكام
سامي بن بلعيد ( 2012 / 10 / 16 - 08:45 )
في الحقيقة هناك دلالات واضحة لمحتويات ومضامين واهداف ما تكتبين وهي لا تلتقي كثيرا
مع معرّفك على صفحتك الخاصّه وهو يشبه الدعاية الاعلامية في حال مقارنته بما تكتبين
ومع ذلك كم يتمنى المرء أن يرى الكثير من الناس بنفس الصورة التي رسمتيها عن نفسك
والتي تقولي فيها
أعرّفك عني و أخاطبك كإنسان.. لا يهمني جنسك، دينك، لا يهمني لونك، جنسيتك، يهمني هل تستخدم عقلك أم لا، أينبض في قلبك صوت أحبابك عندما تدّق مصلحتك الشخصيّة الباب؟!..و هل في زحمة رفاقك مكان و لو (قزم) لي و لكلماتي؟!

اسمي:-لمى - لم أختره، و لا أحب الألقاب..

أؤمن إيمانا مطلقا بالحب و بالإنسان.. أؤمن أيضاً بقدرتنا على المحاولة، و بشرف المحاولة .

أشبه البشر جميعاً، و إذا بحثت عما أختلف به عن الآخرين فسأختلف بأحلامي التي تهيم في مدينة معافاة الأرواح قبل الأجساد.الطب مهنتي، و الكتابة هي ملاذي، و طريقي في محاولاتي للمساهمة بغد أفضل

فهل تعتقدين إنك تمثلين ذلك ؟
أطيب تحية .


9 - دانة
حميد خنجي ( 2012 / 10 / 16 - 09:11 )
بودي أن أنقل هذا الكلام الجميل لـ -أوسكار وايلد- للكاتبة المبدعة وللقراء المحترمين

Men like to be a womans first love - women like to be a mans last romance
- Oscar Wilde

يفضل أو يأمل الرجل أن يكون حب محبوبته الأول.. وتأمل المرأة أن تكون الحب الأخير لمحبها
الكاتب الإيرلندي؛ أوسكار وايلد


10 - تعقيب على تعليق الأخ - سوري وافتخر- 9
سمير فاضل ( 2012 / 10 / 16 - 14:46 )





~ يعلقون من اجل صورتها ~ اظن أن تعليقك فيه جانب كبير من الصحه وقد أشرت أنا فبل عام أو أكثر من عام الى تاثير الصوره الجميله للست لمى على تعقيبات القراء المؤيده لما تكتب خالطين نوعية المقاله بجمال الصوره

ولكن أخي العزيز ما ذنبها هي اذا كانت جذابه الطالع هل ندعوا مثلاً لرفع صورتها او لمنع كتاباتها وبعضها جذاب ومتجدد ويستحق التقييم

تحياتي لك وللست لمى


11 - شكرا لوقتكم
لمى محمد ( 2012 / 10 / 16 - 15:31 )
كلما حاولت جدتي الكبرى أن تعيد الرصاصات إلى ( القن).. تنط لها ( رصاصة) لا تبيض كديك مغرور.. تئز:
سأقتل حفيدتك..

تبكي جدتي ( الله يرحمها).. بينما أنا أضحك و أنثر القمح سلاما.

شكرًا لوقتكم، و متابعتكم المستمرة، مستمرة أنا بفضلكم .. تحياتي لكم جميعا، و امتناني للصادقين.. أتشرف بالعقول الجميلة على صفحتي في ( الفيسبوك):
https://www.facebook.com/pages/لمى-محمد/155668901162078?ref=hl


12 - التمييز بين الاشياء مهم
سامي بن بلعيد ( 2012 / 10 / 16 - 17:21 )
الست لمى
مثقفه من الدرجة الاولى , وتمتاز بالجمال الحصين الرزين وليس المبتذل الذي يبحث عن اللآيك
لكننا لا نتسامح مع من يهادن حكومات الفساد العربي أو يدافع عنها أو من يحاول التقليل من ثورات الشعوب
ولا ننكر إن هناك من ينافق ويجامل فينتظر الرد ولا يأتي فينقلب بشكل عكسي
سبحان الله العربي لو جت بنت حلوه وقالت صباحكم سكر والى آخره من العبارت لرأينا ألف لايك ينزل في ساعات وعندما تأتي أمرأة جاده وتطرح أفكار قويه بغض النظر من تخدم فهذا الصنف لا يحصل على تجاوب في الغالب
ولا ننسى أو ننكر ان العربي عندما يصل الى مركز قيادي او مركز علمي او ادبي او غيرها ينقلب الى إمبراطور ويتحرّك عبر الاشارات فقط وانزال الاوامر وهو بعكس اصحاب العقول من المجتمع الغربي الذين يمتلكون من التواضع والوضوح ما يوازي أهليتهم العلمية
نتمنى أن تستيقظ عقولنا بشكل انساني جمعي ونراعي مصالح الشعوب بدلاً من أن نحمي ظالميها


13 - يجب فهم نصوص الزميلة لمى
حميد خنجي ( 2012 / 10 / 16 - 17:49 )
وهل هادنت السيدة/الآنسة لمى حكومات الفساد العربية ( حسب تعليق 14 ) وغير العربية وقلّلت من شأن الربيع العربي؟! لم أرَ شيئا يثبت ذلك! أعتقد أن بعض الأخوة وقعوا في سوء فهم من خلال نصّ لمى الملتبس وغير المباشر. أعتقد أن نصوص لمى تشي بأجمل درجات الحرية والعدل، والحق للشعوب لنيلهما


14 - ماذا تقصد بكلمه وردت في مقالتك
سمير فاضل ( 2012 / 10 / 16 - 17:52 )


الأخ سامي

ماذا تقصد بكلمه وردت في مقالتك وهي -- سبحان الله العربي -- هل خالق العباد عربي ،أرجو التوضيح

مع التحيه


15 - تعليق الأخ - سوري وافتخر- 9
سمير فاضل ( 2012 / 10 / 16 - 21:37 )

دعو المياه تجري في روافدها مهمااخلتفت منابعها ،لماذا تم حذف تعليق الأخ السوري 9٠ بعد ان تم نشره


16 - احذفوا
صلاح ( 2012 / 10 / 18 - 11:18 )
حذفتوا التعليق ،مبروك عليكم هذا الانتصار


17 - ما هذا التخلف؟
عماد عبد الملك بولس ( 2012 / 10 / 20 - 06:54 )
أهذه شعوب قارئة؟
أم أطفال تنظر الصور؟
قد تخدع الصورة (و غالبا ما تخدع) و لا يكشفها إلا المضمون
فلماذا لا ننظر للمضمون؟

يا قراء اللغة العربية، البقاء لله فينا

عجب عجب عجب عجب
قطط سود و لها ذنـــــب


رحم الله أناسا كانت تعقل الكلام، و لم يكن الكلام لها مجرد أصوات غريزية، رحم الله أناسا كانت لها عقول

حقيقة لا تستحق أمة كهذه - و للعجب من يدعون الثقافة فيها - معاملة أفضل مما يتحصلون

البشر الذين لا يستخدمون عقولهم بل غرائزهم ليسوا بشر

البقاء لله في العقول

اخر الافلام

.. ا?قوى مراجعة نهاي?ية لمادة اللغة الفرنسية لطلاب الثانوية الع


.. السجن 3 سنوات للفنان محمد غنيم في اتهامه بتهديد طليقته




.. إعلان صادم لمحبي الفنانة السورية كندة علوش و-ولاد رزق 3- يحط


.. -مستنقع- و-ظالم-.. ماذا قال ممثلون سوريون عن الوسط الفني؟ -




.. حملها أمامهم.. شاهد كيف فاجأ صديق تايلور سويفت معجبيها على ا