الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


جفوة

جابر السوداني

2012 / 10 / 17
الادب والفن



شهرا مر على جفوتها
لم تجنح مثلك للصلح ِ
ولم يعنيها الأمر بشيءٍ
عبثا أنت تحاولُ
لا تصلح ذات البينْ.
غادر طيبتك القروية
لا ترسف من اجل امرأة
الق لها حبل مودتها
المتهرئ مثل خيوط الكفن
على الغارب
ولتذهب أنى شاءتْ
بنت الكلب








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. وفاة أسطورة الموسيقى والحائز على الأوسكار مرتين ريتشارد شيرم


.. نحتاج نهضة في التعليم تشارك فيها وزارات التعليم والثقافة وال




.. -الصحة لا تعدي ولكن المرض معدي-..كيف يرى الكاتب محمد سلماوي


.. كلمة أخيرة - في عيد ميلاده.. حوار مع الكاتب محمد سلماوي حول




.. لماذا تستمر وسائل الإعلام الغربية في تبني الرواية الإسرائيلي