الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


قصص من 6 كلمات (القسم الرابع)

عادل علي عبيد

2012 / 11 / 3
الادب والفن




(1)
(ترقب)
• النيل يرقب بحسرة دموع أبي الهول

(2)
فنون)
• مخرجو مسرح الدمى : يتفننون بشنق الرجال

(3)
(إشارة)
• ولدي : هذه القبور أفواه الأرض الجائعة

(4)
( نصيحة)
• أيها الحمل : كل غيمة هي ظل صقر

(5)
( تجدد )
• نظرية المعرفة : سؤال قديم لما ينتهي

(6)
( معادلة )
• المسيرة طويلة ، الآمال بعيدة ، الشعب نائم

(7)
(ما بعد مرحلة النضال)
• عاد الثائر الألمعي يحلم بعائدات النفط

(8)
(بكاء صامت)
*الأزميل الأعمى يبكي بصمت ليحفر العينين

(9)
( ما بعد النبوءة )
• أخيرا ماتت ، عرافة السياب والبريكان والصقر ...*

(10)
( نداء متأخر)
• مازال حسين عبد اللطيف يرقب المارة

(11)
( توقيت )
• عندما تفتتح أبواب المصارف ينام الشعب

(12)
( نقيض )
• سياسي يفكر بعقله ، سياسي يفكر بجيبه

(13)
( فرح مؤقت )
• السرقات التي ادخرتموها سلبها الجيش


(14)
( حيرة )
• أفصحت العيون عن حيرتها فتألق الجمال


(15)
( التباس )
• أنت خارج مني ، أنا نافد إليك

(16)
( مجد)
• كلما مجّدوا حضارة سبأ ، تبسم الفار

(17)

( نداء دولي)
• الوطنيون الحقيقيون الذين صمدوا نصيبهم الإفلاس


(18)
( أول الحلول)

• جرفت المجنزرات مغارة الشاعر المنعزل

(19)
( عقدة )
• تصفر سحنته ، يذبل ، بعد خروج الأطفال

(20)

( أمر فوري)
• إلى الفيالق كافة : اسكتوا صوت الهزار

(حقيقة)
(21)
*بشاعة وجه الذئب سببه الحملان المهضومة

(هروب)

(22)
* كانت اللحظات الطيبة تنفرط من بين أصابعه

(23)
(تحذير )
• أفرج عن السجين الذي يغتال ابتسامة الأمهات

(24)
(وقاحة)
• الأمير السعيد يطيل النظر إلى الخادمة السوداء

(25)
( مهزلة )
• يؤشر الطلاب الأثرياء إلى كوخ المعلم الحقير

(26)
( جدتي )
• فاحت رائحة عفن الحلوى من صندوقها المنجم

(27)
(حظوظ)
• غيمة الشتاء الوحيدة مطرت على بيت الآغا

(28)
( عيون)
• المطعم الأنيق يغص بعيون الأطفال المشردين

(29)
( حالة )
*تتدلى أمزجة الأهالي كأسلاك الضغط العالي

(30)
( عندما تضج الأوطان)
• ضاقت ارض السويد بالغرباء ، فبكى الفرات

(31)
( نخل)
• النخل يبكي بصمت ، الكرب يجدد الحزن

(32)
( إشارة متأخرة )
• أشار الطفل إلى الشاربين فانتحبت الرجولة

(33)
( اغتيال حلم )
• أخيرا أجهز على حلمه الوحيد .. فلم ينم

(34)
( جهينة )
• جهينة العراق هو آخر من يعلم

(35)
( انتفاضة القلوب )
• المعلم : أين يقع العراق ؟ التلاميذ : ... هنا !

(36)
( هناك في الأرض المغتصبة )
• يجهر أنين الزرع قبل وصول الجرافات

(37)
( ثنائية )
• حزن ابتسام المونوليزا جسد ثنائية الحياة

(38)
( تصاعد )
• يكبر مشهد الدم كلما مرّ على دارها

(39)
( تصفية )
• الأسماء المنقوشة على جدران الزنزانة مرشحة للقتل

(40)
( ما بعد اليأس)
• الدار معروضة للبيع .. كذلك الذكريات والقلوب

( 41)
( دورة )
• البحارة والفنارات والخلجان ، كل يبحث عن الآخر

(42)
( حقد مهني )
• بخبث ، احرق أطباء الأسنان مصنع المعاجين

(43)
( حيرة )
• عذرا أيها الممرضة ، ابحث عن طبيب للطبع

( 44)
( انتقالات )
* أقام الليل ، تغاضى عن المساء ... فاختنق الصبح

(45)
( مفارقة )
*مسكين مروض الأسود ، يخشى خيال زوجته

(46)
( خبث)
* الشراع يضحك بخبث ، ثمة موجة غادرة

(47)
( انحدار )
• الحزن فتت جبال الثلج ، فساحت التأوهات

( 48)
( إجهاز )
• أجهز على حلمه اليتيم ، فلم يذق النوم

(49)
( كلطمها .. )
• شمهودة ، أنفت الأكل مع الأطفال .. فماتت جوعا

(50)
( سر ناء )
* الفنار المتوحد لا يأمن غدر البحر








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. فيلم #رفعت_عيني_للسما مش الهدف منه فيلم هو تحقيق لحلم? إحساس


.. الفيلم ده وصل أهم رسالة في الدنيا? رأي منى الشاذلي لأبطال في




.. في عيدها الـ 90 .. قصة أول يوم في تاريخ الإذاعة المصرية ب


.. أم ماجدة زغروطتها رنت في الاستوديو?? أهالي أبطال فيلم #رفعت_




.. هي دي ناس الصعيد ???? تحية كبيرة خاصة من منى الشاذلي لصناع ف