الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


أهو تعالٍ من حضرتك يا أستاذ أفنان القاسم أم أننا دون مقام الكبار أمثالكم ؟

ليندا كبرييل

2012 / 11 / 8
حقوق الانسان


كلمة موجهة للأستاذ أفنان القاسم المحترم .
أهو تعالٍ من حضرتك أم أننا دون مقام الكبار أمثالكم يا أستاذ ؟؟
ساءني أن أقرأ ردك السادس على الأستاذة رويدة سالم المحترمة ، التي تكرّمتْ فطرحتْ أسئلة موجهة إلى حضرتك فبادرتها بمنطق متعجرف بقولك :
الرجاء لا أريد الإجابة على أسئلة مدرسية كهذه ، ولكن للطفكِ أقول باختصار .......

المعذرة أن أسئلة الأستاذة سالم لفتت انتباهي وحثتني على طرح أسئلة من نوع آخر ، لكني خشيت أن تضع أسئلتي أنا الأخرى في خانة الأسئلة المدرسية ، أو ترمي بي إلى الحضانة فأحجمتُ ، وكأني بك تقول لنا لا أرد على أسئلة أطفال ولكن للطفكم أقول باختصار ......
كل كاتب كبير هو كاتب عالمي تبدو شخصيته في علاقاته مع الآخر أكثر ما تكون في تواضعه بكل تألقه وعظمته .
وقفتُ أيضاً أمام ردك 16 وأنت تتساءل عن الكتاب والشعراء والقصاصين أين هم من هذا الحوار المفتوح ( لكل المثقفين ) ؟ تقول :
لكني أتساءل أين هم المتواجدون في هذا الحوار المفتوح لكل المثقفين ؟ أين هم الكتاب ؟ أين هم الشعراء ؟ أين هم القصاصون ؟ أين هم المتسولون على باب الكلمة ؟ فكلنا متسولون على باب الكلمة، وإلا ما كانت الكلمة خبزنا في عالم، الجوعى إلى المعرفة لا مكان لهم . لو كان الحديث عن إرضاع الكبير لانفجر العداد بالمعلقين ، ولو كان الحوار عن يجوز أو لا يجوز لهطلت الفتاوى... تقدم أيها الكاتب، أيها الشاعر، أيها القصاص، تقدمي أيتها الكاتبة، أيتها الشاعرة، أيتها القصاصة، الق بسؤالك، والقي بحجابك، وليبرهن الواحد كالواحدة على أنه حر وأنه موجود .
قد تقدّمتْ الكاتبة ، فتكبّرت عليها .. وها أنذا أتقدم بدوري على صفحتي خشية استبعادي أنا أيضاً فأقول :
نحن متسولون على باب الكلمة يا أستاذ ، طرحنا عليك بضعة أسئلة فترفّعت عنها . فمن الملام ؟
لم أكن أعلم أن الحوار المتمدن وقد وجّه لي دعوة لمحاورتك أنه يجري لقاءات للنخبة والصفوة أمثال حضرتك وحضرات المعلقين الأدباء الكرام في لقائك ، وعلى طارحي الأسئلة المدرسية من أمثالنا أن يعرفوا قدرهم فلا يتعدّوا عتبات أبواب الكبار .
يبدو أن حضرتك لا تقرأ مقالات الحوار لتعلم أن معظم الأقلام من الهواة أو من المتعمقين بجهودهم الذاتية في شؤون الفكر والأدب .
هل لنا أن نعرف مواصفات الكتاب والشعراء والقصاصين الذين تريد محاورتهم في هذا اللقاء المفتوح ؟
إن كنت تبحث عن محمد حسنين هيكل أو صنع الله ابراهيم أو أحمد عبد المعطي حجازي فإنك لن تجدهم هنا ، بل علينا كلنا ، زرافات ووحدانا أن نسعى إليهم .
من هم هؤلاء الذين تسأل عنهم ؟
كل الكتاب يقفون على درجات مختلفة ، فأية درجة من هؤلاء تريد المحاورة ؟
وكيف أعرف نفسي أني من زمرة المتحدثين الكبار أو أني من طلاب المدارس الذين يأتون بالساذج من الأسئلة ؟
وهل لنا أن نعلم ما نوعية الأسئلة التي تريد الإجابة عنها حتى لا تدفعك ( رومانسيتك ليكون انتقامك بغرس نصلك في الكلمات ) كما قلتَ ؟
كلنا على باب الله يا أستاذ ، حتى الكبار فينا يصفون أنفسهم هكذا ، نعلق عند معظم كتاب الموقع وبحسب قدراتنا ، وأشهد أني لم أصادف كاتباً يترفع عنا مهما علت قيمته الأدبية والفكرية .

آسف أن أسمع مثقفاً كبيراً مثلك يدعو ( بل ينصح ) الناشئين والناشئات بعبارة لم أجد تفسيراً لها إلا التكبر والعجرفة . تقول لنا في ردك 14 :
توقفوا عن الكتابة !!!
على الشعراء الذين لا يتقنون الحرق والاحتراق أن يتوقفوا عن الكتابة .. على الشعراء الذين يكتفون فقط بإشعال أعواد الكبريت أن يتركونا نلقي بهم هم وقصائدهم في الجحيم .

هل عقد الأدب اللواء لحضرتك وجعلك المفوض السامي الحالّ والرابط ؟
أنا لا أرى الشعراء شاعلي أعواد الكبريت قد قيّدوا يديك ، تفضل والقِ بهم وبقصائدهم في الجحيم .. ولكن ، ما الفرق بينك وبين منطق الجماعات الإسلامية التي تكفّر كل من لا تراه أهلاً لرؤيتها فترمي به إلى الجهنم ؟؟
هل كتابات هؤلاء الشعراء قد وقفت في زَوْر أدبنا ؟ أو هي جالسة على صدره ؟
فليكتبوا .. ولينتجوا .. وليخوضوا في غمار صحراء أدبنا ، فلا بد أن يظهر من عشرات الغارقين في الرمال المتحركة ناجٍ واحد يصل إلى مرفأ الأمان ليُبلغ عن الأهوال التي صادفها .
عبارتك هذه مؤلمة يا أستاذ ، هذا يعني أن على الأقلام في موقع الحوار المتمدن في صفحة الفكر والأدب والفن أن تستقيل ، لعلك نسيت أن كل حامل قلم يفتخر بما أنجزه عقله ، وفاتك أن هناك منْ يجد لمحات مضيئة في المساهمات التي يتفضل بها الكتاب الأفاضل .
في النهاية لن يستمر إلا الأدب العظيم .
ألم تمرّ حضرتك بالمراحل الأولية التي بدأتَ فيها بإشعال أعواد الكبريت واحدة بعد الأخرى حتى استطعت أن توقد النار في أدبك ؟
أم أنك ولدت من بطن أمك كاتباً كبيراً ؟
واجب عليك أن تسعى كمثقف أن تهيء السبيل للناشئين والناشئات لتعلمهم كيف يسرقون النار ، أم أنك ظننت أن واجبك ينتهي عند مهمة أن تنجز عملك الأدبي وعلى الجميع خدمته ؟ فكنت بهذا كالأب الذي عاد بعد هجر طويل لبيته ليطالب أولاده برعايته مستنداً إلى : رفقاً بالوالدين .. وبالوالدين إحساناً .. الجنة في بر الوالدين ...
ما أضيق دائرتك الذاتية لو تصورت هذا أو ترفعت عن التجارب الأولى التي عليك كنوع من رد الجميل للمجتمع الذي علمك ورفعك أن تساهم في تصويبها ، وأن تسلك طرقاً تؤدي إلى إزهار التجارب الأولية وإلا .. ؟
إن قيمة رعاية البشائر الأدبية يجب أن تكون جزءاً أساسياً من قيمة صالحك الخاص ، فتحقيق صالحك مشروط بصلاح كل المشهد الأدبي . وعندما تتقاعس أو تتراجع أو تترفع عن واجبك الأساسي هذا فإن الضرر يعود عليك قبل أي إنسان آخر ، عندما تهبط الأذواق الأدبية فإنك لن تعثر على قاص أو شاعر أو أديب يحاورك في شأن أنت أنجزته على أنه عمل إبداعي هو في نظر متسولي الكلمة طلاسم .
وجعكم أنتم المثقفين المتكلمين بلغة الآلهة ، يتلخّص بأنكم تريدون أن ترتفعوا إلى أبراجكم السماوية على أكتافنا ، لكنه يفوتكم للأسف أن ارتفاعكم مرهون بنا .. نحن الصغار منْ نقرأ لكم ونفسّركم ، وإلا بقيتم أحجية غامضة لا تنفع ولا تضرّ !
الحياة أخذ وعطاء ، فإن كنت تتكبّر على العطاء فمن أين ستأخذ ؟
حضرتك لست ملكاً لذاتك . فما دمت ارتضيتَ مهنة الأدب ، فأنت أصبحت خبرة مشاعة للجميع ، فتتحلّق حول مائدتك مختلف التجارب والإبداعات .
كذلك إنتاجك ، ليس إبداعاً فردياً ، نحن مساهمون معك ، قد يخيّل لك أنه ملك ذاتك ما دام نتيجة جهدك العقلي ، لكن الحقيقة أننا نحن العامة وطارحي الأسئلة المدرسية ، نشكّل المادة التي منها تستقي أفكارك ، ولنا الحق وكل الحق أن نجادلك دون أن تمتنع وإلا .. فلا لوجودك بين بشر عاديين بسطاء ..
لتكنْ الله في أعاليك .. وكدّس كلماتك للملائكة المصطفاة وجنودك . ولمَ لا ؟؟
منطقك كان فيه ترفّع وشبهة التمييز المستكره !
وأودّ أن أقول لحضرتك إن العدد الكبير من المعلقين الذين يدلون برأيهم في حديث إرضاع الكبير ، هم من الذين أنت ترى أسئلتهم مدرسية ، ولعلك ترى مضيعةً لوقتك الثمين معهم فترجوهم أن يعفوك من مشقة هذه الأسئلة ، لكنك تتكرم عليهم للطفهم مع شخصك المعتبر ، فتجيبهم بما يشعرهم أن يحلّوا عنك لتتفرغ للأدباء والكتاب الكبار !!
إن منْ يظن نفسه كبيراً ، فليعلمْ أن هناك الأكبر .. وليس كبيراً إلا على نفسه .
الأنترنت ، أزالتْ كل الحواجز بين الناس ، فجاور الرفيعُ الرقيعَ ، وعلينا جميعاً أن نقبل بهذه المعادلة المنطقية .
هنا في الحوار المتمدن ، ليس من طالب مدرسيّ وأستاذ جامعي ، أنت تكبُر بنا ونحن أيضاً ، وعليك يا أستاذ أفنان القاسم أن تتراجع عن رمي الناشئين والناشئات إلى الجحيم .
المثقف المسؤول في الحوار المتمدن تكرّم ووجّه لحضرتك دعوة لتلتقي بقرائه وقاصديه .. وكلهم ، من أساتذة ودكاترة وهواة ومعلقين ومشجعين أبناء الموقع وآباؤه وأمهاته أيضاً .
احترامي وتقديري للجميع وشكراً .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - تحيّة طيّبة
رعد الحافظ ( 2012 / 11 / 8 - 17:12 )
غنّي عن القول أنّ د. أفنان القاسم كاتب وناقد وأديب ومفكر معروف عند الغالبية الى درجة يكاد يكون إسمهُ نار على علم
لكن مهما يكن من أمر / فعزوة الكاتب .. قرّائهِ ( كما أشرتِ سيّدتي ليندا كابرييل )
وعلى الكبير في كلّ المجالات تحمّل وإحتواء الأصغر والأحدث
وعموماً يقول / آندي روني , بكلماتهِ المختصرة
ينبغي للمرء أن تكون كلماتهِ ليّنة وطيّبة , ليقبلها الجميع
لكن من جهة اُخرى / أفنان القاسم ناقد ومتمرّد تقريباً على واقعنا المعاصر
وكتب مرّة نصاً ( أرى أن الفكر العربي على الرغم من شيخوخته لم ينضج )
وتلك حقيقة صادمة للغالبيّة , لكن علينا الإصغاء إليه جيداً
*****
أمّا ما يخّص موضوع مقالكِ المحترم اليوم , وما يشبه ترفعّهِ أو تكبّرهِ على الزميلة رويدا سالم , فأنا لم أطلّع على التفاصيل لكنّي أصدّق ما تقولين لنزاهتكِ الفكرية المعروفة عندنا
لذا أضمّ صوتي إليكِ بدعوة أستاذنا القاسم للتساهل معنا
تحياتي لكم


2 - تسائلات
اياد رجب ( 2012 / 11 / 8 - 18:06 )
مرات ومرات عدة اتساءل لماذا لا يوجد عدد كافي او معقول من المعلقين على المواضيع حتي ولو بشكل بسيط ومختصرمن الكلمات كي تفتح افاق الحوار وتزداد سعة المعرفة والاطلاع ويظهر ما يدور بخلجات نفوس وتلافيف عقول الناس سواء ما يكتب منها نتفق معه او نختلف خطا او صح بسيط ساذج اوصائب هادف وايضا اتساءل مع نفسي هل من المعقول
موقع مهم مثل الحوار المتمدن يرتاده زوار يقدر عددهم ب 70 الف زائريوميا يمر مقال لا
يعلق علية احد او عدد قليل رغم اهميته هل هو الخوف ؟هل هو تعالي بعض الكتاب على المعلقين اام العكس ؟هل انزواء المثقف؟ هل تتوارى الكلمات فلا يحسن التعبير ام ماذا؟
شكرا الك لندا وتعشي وما تشوفي شر.


3 - سيدتي الفاضله
جان نصار ( 2012 / 11 / 8 - 18:21 )
اعتقد انك محقه في كل ما ورد بمقالك فقد قرأت كل ما كتبه د.افنان القاسم والتعليقات وبالفعل لم تكن اجابته لائقه للاستاذه رويدا سالم بعكس تفاعله مع بعض محبيه الذين طرحوا بعض المداخلات اقل قيمه.كان المفروض ان تكون هناك عباره الدخول لمن هو فوق ال 18 في الادب والتفكير والحوار للادباء وحملة الدكتوراه والاصدقاء الرجاء عدم الاحراج.هذه مشكلة بعض كتابنا وشعرائنا ومفكريننا لا ادري من اين جاء مصطلح مفكر انهم متعالون وكل واحد فيهم بقولك با ارض اشتدي ما حدا ادي.اعتقد انه يرتاح اكثر من حوار الرجال عن النساء.اذا كان حوار الاستاذه رويدا مدرسي سيكون حواري حضاني . تحياتي على المقال الرائع


4 - التعالي صفة غير لائقة
حكيم فارس ( 2012 / 11 / 8 - 19:43 )
عزيزتي الست لندا المحترمة
انا في الواقع قليل الاهتمام بالمقالات الادبية ولكن اعتقد ان الكاتب في اي مجال كان طالما فتح باب التعليق فاما ان يرد او يكتفي بعدم الرد
بالحقيقة الاستاذة رويدة سالم نكن لها كل الود والتقدير والاحترام وتقدم لنا دراسات رائعة ولا يجوز ابدا ان يتعامل معها كما ذكرت
وعليه فانا متضامن مع مطلبك المشروع
لك اجمل التحيات واطيب الامنيات


5 - انه غرور اجوف لا توجد أى إشارة تبرره 1
سامى لبيب ( 2012 / 11 / 8 - 22:07 )
تحياتى عزيزتى ليندا
إنتابنى إستياء من هذا الغرور الأجوف لذا كتبت مداخله فى مقاله أرجو أن تستوعبه صفحتك
-------------------

لم ألتفت لمقالك سيد افنان إلا من مقال العزيزة ليندا ردا على غرورك الأجوف فى الرد على الكاتبة رويدة سالم (مداخلة 6)وإندهشت من هذا الغرور والصلف الذى يعتريك والذى لا يوجد ما يبرره فالزميلة رويدة عرضت رؤيتها بشكل مهذب وقدمت التقدير لك ككاتب وبتواضع طرحت أسئلة بشكل راق ليأتى ردك بتعالى !
أكره المغرورون حتى ولو كانوا عباقرة كإينشتاين فهذا يعنى نرجسية ووهم أنهم أدركوا وإعتلوا ارفع المقامات ويعنى أيضا أنهم تشرنقوا على ماهم فيه فلا مزيد من المعرفة والتجربة لينتج فى النهاية حالة من الجمود أو قل الإفلاس.
قلت فى ذاتى لابد أن هذا الأفنان له رصيد عال من الحضور والإنتشار جعل فيروس الغرور يتسلل إليه فهالنى ما وجدت فلا حضور على مقالاتك من قبل القراء حيث وجدت ان متوسط عدد من يطلعون على كتاباتك لا يتعدى 1500 ولم أجد تعليقات تتجاوب مع مقالاتك فى الغالبية العظمى من مقالاتك لا فى الفيس ولا الحوار !!


6 - إنه غرور اجوف لا توجد أى إشارة تبرره 2
سامى لبيب ( 2012 / 11 / 8 - 22:11 )
ظننت أن هناك جمهور متواضع يقرأ لك لأقول لماذا لا يشارك بالتعليقات سواء إستحسانا أو نقدا ولكن الملاحظة التى شدتنى أن تقييم الموضوع التى تزيل بها مقالاتك هو واحد فقط وهو ما يضعه الحوار !! أى لا حضور ولا إستمتاع ولا إستياء -أى شئ باهت !!
انت لا تعلم من هى رويدة سالم لأنك غارق فى الأنا فهى باحثة فى الميثولوجيا وكاتبة قصة وأى مقال لها يتجاوز زائريها أضعاف وأضعاف رواد مقالاتك.!!
لا تدارى بؤسك بإدعاء أن القراء يبحثون عن الإثارة فهذا قول بائس فهذا يعنى أن مقالاتك لا تمنحهم المتعة على الأقل ليندفعوا إليها وإذا كان هذا حالك وحالهم فلماذا تنشر فى الحوار
قد تكون كاتبا جيدا ولكن لا أجد أى مبرر لهذا التعالى الأجوف فقليل من التواضع لن يضر


7 - أستاذنا الفاضل يعاني من تضخم في الانا عزيزتي
رويدة سالم ( 2012 / 11 / 8 - 22:22 )
عزيزتي ليندا شدني العنوان لأتصفح المقال بحثا عن رسالتك للأستاذ أفنان
لست اديبة ولا ناقدة ولم ادع ذلك كما اني لا امتلك ناصية اللغة التي تركتها لحوالي 15 سنة لكني قارئة كاغلب زوار الحوار
لما وصلني الاعلام بالحوار المفتوح تصورت انه فرصة لنتعلم تسلق الجبل على يد استاذ دكتور 3مرات حاصل على الكثير من التقدير والتبجيل، علنّا يوما ما نتمكن من رؤية النار المقدسة ولو عن بعد دون الحلم بسرقتها لكني تفاجئت ان استاذي الفاضل يقول لي توقفي انت طفولية الاسئلة ولا تستحقين الدخول في حوار مع الكبار
بحكم كوني استاذة اتعامل مع متعلمين واقبل منهم اشد الاسئلة سخفا ولا انهرهم لأن كل البيداغوجيات تقول ان الانسان لم يتعلم الا من الاخطاء وأن من عمق الضعف تولد القوة وهذا الانسان الصغير الذي يقف امامي تائها سيقف في مكاني يوما ما ليساعد أخرين على الوقوف والخطو وربما الهرولة للوصول الى حيث لم اصل فهل يحق لي، لأني بلغت القمة وتوجت مالكة لنار مقدسة، أخلاقيا وأدبيا التعالي على من هم دوني معرفة كاستاذي الذي لا يشق له غبار أفنان المبجل؟
قبل الرد على ما توجه به لي استاذي الفاضل افنان او تقييمه كان يجب ان اقرأه لابحث عن


8 - الحرائق تبدأ من مستصغر الشرر
ليندا كبرييل ( 2012 / 11 / 8 - 22:38 )
الأستاذ رعد الحافظ المحترم
أود أن تعود إلى الردود 14 و 16 من لقاء الأستاذ مع مريديه، أنا لا أقلل من قيمة الأستاذ وأعجب بتمرد الأديب مشعل الحرائق كما فعل العظيم نزار قباني، لكن على الأديب ألا ينسى أن الحرائق تبدأ من مستصغر الشرر
شكراً واحترامي لحضورك


9 - أستاذنا الفاضل يعاني من تضخم في الانا عزيزتي 2
رويدة سالم ( 2012 / 11 / 8 - 22:41 )
لابحث عن سبب هذا التضخم في الانا لديه فوجدت فيما قراته من كتاباته التي دفعني هو مشكورا برده للبحث عنها وقراءتها أبداعات فعلية تستحق كل الاعجاب والتقدير ك-البرابرة- اطربتني وشدتني لكن في بعض آخر وجدت سردا نمطيا ك-اربعون يوما بانتظار الرئيس-وحوارا لا يخلو من ضعف ك-مدينة الشيطان-. لم اجد ما املت به من تزاوج بين الشعري والفلسفي والذاتي والموضوعي كما في كتابات غادة السمان وبنسالم حميش ورجاء عالم
لا يختلف استاذي كثيرا عن الكثيرين من الادباء بل احيانا يكون مستوى التعبير والنصل المغروس في صدر الكلمة عنده باهت الالوان كقوله -عدت إلى فندق الدرجة الأولى الذي أنزل فيه، فرأتني خادمة الغرف التي أطلقت صرخة محيَّرة على منظري، وسألت إذا ما وقعت فريسة لبعض السوقة أو كنت طريدة لبعض رجال الشرطة أو سقطت في أحد مستنقعات حديقة الحيوانات القريبة من شارع الولايات المتحدة الأميركية، وأنا أبتسم لها بخجل زهرة محطمة. بعد الحمام، وقفت عاريا وراء النافذة، فأبصرت الكلب على الرصيف يرفع رأسه، وينتظر أن يراني. قلت له أنظر ورَ الذي تريد‍، فأخذ ينبح، ويقفز، يريد أن يتسلق فضاء تونس الممزق إليّ. فتحت النافذة، وبصقت عليه-


10 - الحرائق تبدأ من مستصغر الشرر
ليندا كبرييل ( 2012 / 11 / 8 - 22:43 )
الأستاذ رعد الحافظ المحترم
أود أن تعود إلى الردود 14 و 16 من لقاء الأستاذ مع مريديه، أنا لا أقلل من قيمة الأستاذ وأعجب بتمرد الأديب مشعل الحرائق كما فعل العظيم نزار قباني، لكن على الأديب ألا ينسى أن الحرائق تبدأ من مستصغر الشرر
شكراً واحترامي لحضورك


11 - أستاذنا الفاضل يعاني من تضخم في الانا عزيزتي 3
رويدة سالم ( 2012 / 11 / 8 - 22:54 )
أو-قال لي أبو مروان بن الحكم، وأنا أبحث عنه في الأرض لقصره دون أن أجده ويجده لي صوته الآمر الحاد النبرة: إقبع في فندقك، وانتظر مكالمة مني، فستلتقي الرئيس اليوم بعد الظهر أو هذا المساء‍، فأين أضعني من غمرة السعادة، في عيبال أم في جرزيم؟ وهطلت عليّ الصور سُوَرًا وأناشيد- فهل يمكن وضع هذا في باب النمطية الادبية ام الشذرية او هي شطحات ابداعية عصية عن الفهم لغة واسلوبا؟
لو كان استاذي الفاضل يقدم لنا ادب مقاومة بكل ما يحويه من تمرد وثورة وكشف للمستور وللسوس الذي ينخر جسد السلطة الفلسطينية والذي اغضب ياسر عرفات في كتاب اربعون يوما بانتظار الرئيس وعبرت عنه ريموندا الطويل بلقول للاستاذ افنان هاتفيا-الرئيس زعلان منك، ولكنه يخبرك بأنه ديمقراطي!- فهو لا يختلف عن الكثيرين من غيره ممن قدموا ابداعات في هذا الباب لأنها قضيته بالاساس كما لنا قضايانا حسب بلداننا لكنها لا تمنحه صك غفران ليتعالى على الاخرين معتبرا نفسه مرجعا وعلى كل الادباء الناشئين ممن يحلمون ببلوغ ما بلغه هو يوما كسر اقلامهم والرحيل لمقاولات البناء والاسمنت المسلح كعقولهم الصدئة العاجزة عن بلوغ ابداعات استاذي الفاضل
مودتي عزيزتي ليندا


12 - الأستاذ إياد رجب المحترم
ليندا كبرييل ( 2012 / 11 / 8 - 22:55 )
تشرفت بحضورك الكريم
أستاذ إياد ، عندما يعلق في صفحتي متفضِّل جديد أراجع دوماً صفحة تعليقاته، وقد وجدت أن ما تطالب به أيها الكريم ينطبق على حضرتك أيضاً
أين حضرتك من مقالات كثيرة مهمة ؟؟
الرجاء أن تزور مقالات الموقع لتجد فيها خير زاد لفكرك وروحك أيضاً ، لا بأس طبعاً من ارتياد المواقع الأخرى ، لكني أقول أن الموقع الكبير العملاق يبدأ من تعليق صغير لكل منا ، وإنه رد للجميل عندما نساهم في التعليقات ، فلا نترفع ، أو نحجم ، أو نتردد ، وعلى الكاتب مهما علت قيمته أن يعلم أننا لسنا بمقامه بالتأكيد ، إلا أننا قارئوه ومفسروه وصانعو مجده .
تفضل احترامي لحضورك الكريم ولك أطيب تحية


13 - الدخول فوق ال 18 ولحملة الدكتوراه
ليندا كبرييل ( 2012 / 11 / 8 - 23:10 )
تحياتي أستاذ جان نصار المحترم
تشرفت بحضورك الكريم وأشكرك على تعليقك الصائب
مفكر ؟
كلنا نفكر يا أستاذ جان ، لذا أطلق علينا ( الإنسان ) ولسنا بالتأكيد على مسافة واحدة من الفكر، نقترب أو نبتعد عن شمس الحقيقة
لكن الشمس تشملنا جميعاً بدفئها ، وكلنا لنا مكان تحت الشمس .
أنا أيضاً حثّتني أسئلة الأستاذة سالم على توجيه ما يفيدني من خبرة الأستاذ القاسم ، ولما قرأت رده لها خشيت بدوري أن يلقي بي إلى الحضانة فآثرت الابتعاد
من أين سيأتي محاوروه إن وجد أسئلتنا مدرسية ؟
ماذا استفاد من حكمة فينوس أو حكمة وجوده في بلاد الغرب المتنور ؟
تفضل احترامي وتقديري


14 - الأستاذ حكيم فارس المحترم
ليندا كبرييل ( 2012 / 11 / 8 - 23:21 )
الأهم أن لا يستصغر الآخرين ، أي كاتب كان
الاحترام واجب ، حتى لو كان حضور طفل صغير ،

أستاذ حكيم
أود أن أقول لحضرتك إن الإجابة على سؤال طفل صغير أصعب بكثير ، بكثير جداً من الإجابة على حامل شهادة ، فليرِنا أدباؤنا مواهبهم

أشكر حضورك الكريم ولك أطيب تحية لشخصك العزيز


15 - كل حسب استيعابه
ايار العراقي ( 2012 / 11 / 8 - 23:45 )
سيدتي الفاضلة تحية طيبة وبعد
فتح باب التعليقات مسؤولية لايعجبني الكاتب اللذي لايفتح باب التعليق في موقع الحوار ولكن يسوئني الكاتب اللذي يرد على معلقيه بعنجهية اواستهزاء او غرور
سالقي عليك نكتة ان كان لك مزاج للمزاح
علقت مرة معترضا عند احد الكتاب فرد علي متشنجا ووصفني بخفاش الظلام اللذي يتسلل الى موقعه ويستغل نومته ليكتب مايشاء على صفحته
تصوري هذا الكاتب الفطحل يريد ان يعلق الناس على مقالاته نهارا حصرا
فلاتستغربي التعالي من انصاف المشهورين فكل حسب استيعابه


16 - الأستاذ سامي لبيب المحترم
ليندا كبرييل ( 2012 / 11 / 9 - 06:23 )
أشكرك أستاذ على تفضلك بالتعليق الكريم
نحن لا نختلف على شخصية الأستاذ القاسم الأدبية، شخصية مثقفة ولها مساهماتها المحمودة في الأدب
أثارنا أن يتعالى علينا فحسب ، والحق ، لست المعنية بالتعالي ، وإنما الأستاذة سالم ، لكني خشيت على نفسي وزوميلاتي وأنا أقرأ رداً لا يعبر عن تواضع الكبار فانسحبت فوراً
ما مقالي هذا إلا محاولة للتعبير عن موقف شخصي من تصرف مستهجَن من إنسان مثقف
تفضل احترامي وتقديري


17 - عزيزتي الأستاذة رويدة سالم المحترمة
ليندا كبرييل ( 2012 / 11 / 9 - 06:34 )
الحق يا أستاذتي العزيزة ، أني تشجعت لطرح بضعة أسئلة على الأستاذ القاسم عندما قرأت تعليقك ، وما أن قرأت الجملة الأولى من مقاله حتى انتابني غضب ، شعرت كأنه يوجه لي هذه العبارة الخالية من الاحترام للآخر وتصغيره
يسرني أن أضم صوتي إلى صوتك ، وأشكر كلمة الحق التي جرت على لسان من ينتفض من الكلمة الجارحة
هذا نوع من إشعال الحرائق في بديهيات التعامل مع الأشخاص المحترمين
شكراً لما تفضلت به من نقد واسمحي لي أن أعبر بصدق عن احترامي الكبير لجهودك وشخصك الكريم


18 - الأستاذ ايار العراقي المحترم
ليندا كبرييل ( 2012 / 11 / 9 - 06:52 )
أشكرك أستاذي الفاضل ،
العنجهية والغرور مرفوضان في دنيا الأدب،
إن كانت مثل الأسئلة التي طرحتها الأستاذة رويدة لن تلقى الترحاب عند الأستاذ المتخصص أفنان القاسم ، فمن سيجيبنا عنها ؟؟
وددنا أن نتوجه إليه مباشرة، فقد اعتبرنا أن الدعوة التي وجهها الموقع له ستخدم كل فئات وشرائح القراء،ولم نعلم أن بابه سيفتح لنخبة معينة
وفوق ذلك شكا من عدم تفاعل القراء
جاء قبله كثيرون من الأساتذة الكبار وأجروا لقاءات حيوية دامت طويلاً، ولم يتعالوا على سؤال واحد،
شكراً لصوت الحق ، وأرجو أن تتقبل خالص احترامي وتقديري لشخصك الكريم


19 - نعم .. ولكنني سعيدة!
سها السباعي ( 2012 / 11 / 9 - 11:29 )
عزيزتي الأستاذة ليندا كبرييل المحترمة
كأي مبتدئة، عطشى إلى الكلمة، أواسمحي لي أن أقتبس تعبيرك -متسولةٌ على باب الكلمة- بحثت عن مقال حوار الأستاذ أفنان القاسم بعد قراءتي للسطور الأولى من مقالك، ثم عدت لإكمال القراءة هنا.
بالتأكيد معك كل الحق في وجهة نظرك، وأوافقك أن رد الأستاذ أفنان على الأستاذة رويدا سالم كان صعبًا. ولكنني يا سيدتي سعيدة بما قال، سعيدة باستفزازه لمحاوريه وبنرجسيته وتعاليه، سعيدة بنصيحته إلى الناشئين من أمثالي بأن يتوقفوا عن الكتابة. لأنني وجدت نفسي بعد قراءة ردوده على محاوريه أنتزع نصاله التي غرسها في كلماتي التي بالتأكيد ستبدوا له مدرسية هي الأخرى، وعدت إلى لوحة مفاتيحي لأستئنف العمل في روايتي الأولى، ووجدت في نفسي القة لأنحني لالتقاط كل الأحجار التي رمى بها أمثالي، لأبني بها قلعة حصينة، أساسها كلماته، وترشيحاته لأعمال أخرى عظيمة،قرأت بعضها وأبحث عن بعضها الآخر لأتزود منه، عربيًا كان أو غير عربي. نحن نكتب يا سيدتي لأن الكتابة قدرنا وهاجسنا وذخيرتنا وأسلوبنا لمواجهة العالم، وعلى الرغم من أن الكثير من كلماته تبدو مثبطة، لكن الكثير أيضًا منها أيضًا وجدته ملهمًا ومحفزًا.


20 - في النهاية شكر وتقدير
سها السباعي ( 2012 / 11 / 9 - 11:39 )
وكما قال جورج حنين في بلاء السديم: -الكتابة أسلوب للحفاظ على الذات وللحفاظ وحسب، للحفاظ على أحلام بادية، وربما كانت فرصة لكي يبقى المرء نقياً. أو أقل تلوثاً. - . فلا تبتئسي سيدتي، ولتكن كل كلمة نقرؤها إضافةً لنا، وإن كانت نصالاً أو طلقات رصاص. وشكر واجب وتقدير لمسيرة الأستاذ أفنان القاسم الطويلة. من طالبة مدرسية لا تزال تتلمس طريقها إلى محراب الأدب. وشكرٌ وتقدير لمواجهتك ورفضك ما يجب أن يرفض واعتراضك على موقف وجب الاعتراض عليه، وشكر وتقدير للأستاذة رويدا سالم على أسئلتها التي حركت عقلي للتفكير في إجاباتها المحتملة، وشكر وتقدير لجميع المحاورين الذين استخلصوا المزيد من الآراء من الأيتاذ أفنان القاسم، فكنا نحن الرابحين!


21 - تصويبات
سها السباعي ( 2012 / 11 / 9 - 12:42 )
أعتذر عما سبق من أخطاء طباعية في تعليقيّ السابقين:
-لأستأنف العمل
- القدرة لأنحني
-من الأستاذ أفنان القاسم


22 - الاخت ليندا المحترمة
نيسان سمو ( 2012 / 11 / 9 - 19:04 )
اولاً انت مديونة لي ببعض الوقت الذي اضعته في قراءتي للسيد افنان قاسم .. انني لا اطيق الشعر واهله والنقد واهله ( الادبي) والادب واقرباءه .. اني اعتبر هذا النوع من الكلمة والقصيدة و الشعر وغيرها كانت في مرحل تتطلب ذلك وانتهت وسينتهي القليل الباق لهذا لم اقرأ للسيد افنان ولكنك اجبرتيني لأطلع عليها ولمدة دقيقتين او اقل فقط قرأت ردوده على بعض الأخوة والأخوات وبصراحة لم اندهش كثيراً ولكنني اندهشت اكثر بوجود جماعة الشعر والادب والنقد على الساحة الدولية.. كنت اعتقد بأن تلك الظاهرة قد انحصرت في المكتبات كتراث فقط! وبصراحة انني اضم صوتي الى جانب صوتك لا بل تحته واتفق معك كلياً والف شكر لك على التنويه لهذا الاسلوب وهذه الردود الجافة ..نحن العرب نبقى اصخاب الأنا .. بالمناسبة نفس الشيء نواجه من الماركسيين العرب القدامى ولهذا كلمتي ما قبل الاخيرة كانت بعنوان ( لماذا يعتبر بعض الماركسيين الماركسية مُلك لهم ) !! ... قد نكون صغاراً بالنسبة لهم ولكننا نحن الذي يجب ان يقولون ذلك وليس هُم .. مني لك كل التحية والاحترام والشكر لهذه الكلمة الخلاقة ,,,


23 - الأستاذة سها السباعي المحترمة
ليندا كبرييل ( 2012 / 11 / 10 - 13:30 )
أتشرف بحضورك الكريم . شكراً على التعليق , أرجو أن تتفضلي بقراءة مقالي الذي أرسلته للنشر قبل قليل أبين لك فيه رأيي بالموضوع في باب الأدب والفن وشكراً


الأستاذ نيسان سمو المحترم
، المعذرة لتأخري في الرد ، أشكرك أخانا الكريم على ضمّ صوتك الكريم إلى صوتي وممنونة لتقديرك ، كلنا في النهاية في خدمة أدبنا ولغتنا الرائعة . أهنئك على تواصلك الدائم مع الكتاب وهذا يدل على شخصية منفتحة وإيجابية
تفضل احترامي وتقديري


24 - ليندا كبرييل لقد وقعت في فخ التسويق للذات
ليندا كبرييل لقد وقعت في فخ التسويق للذات ( 2012 / 11 / 10 - 21:19 )
ليندا كبرييل لقد وقعت في فخ التسويق للذات

الكتاب المخضرمون كـ أفنان القاسم يعرفون ما يسمي بعلم التسويق للذات. وهو أن تضع مقال أو عبارة أو جملة، يحملها البعض علي أنها إهانة أو تعالي، وهي في الحقيقة لا هذا ولا ذاك. إنها جملة تسويقية لإثارة المزيد من الصخب الإيجابي منه والسلبي. لقد نجح وكنتِ أول المشترين وقمتِ بتفوق بتسويق أفنان القاسم في صفحة كاملة كان بالإمكان أن تستبدل بتعليق في الحوار معه. يا عزيزتي هؤلاء مخضرمون يعرفون من أين تؤكل الكتف ولقد أكل أفنان منك الكتف وبعض من الأوراك
نافز علوان


25 - الأستاذ نافز علوان المحترم
ليندا كبرييل ( 2012 / 11 / 11 - 06:02 )
وأنا أقول ليه بهاليومين أنا ضعفانة ؟؟ إيه سيدي ~ صحة وهنا
وأنا أظن إن كان كلامك صحيحا فكل هؤلاء الكبار يعيشون على الصغار أمثالنا ، طيب عزيزي: وماذا يستفيد من إنسانة مغمورة مثلي؟ لو كان ناقده كاتبا كبيرا معروفا لقلت : إيه والله الحق معك، أما أن يكون أكل هالشقفتين؟ خللي قلبك أوسع يا أستاذ نافز ،
من جهة أخرى
يا أستاذي العزيز أرجو من فضلك ملاحظة أني مع نقدي لعبارة الأستاذ القاسم، إلا أني ضمنت أفكاري التي تعبر عن شخصيتي ، حضرتك عندما تقرأ فأنت لا تقرأ كلاماً يتعلق بالفكرة المطروحة فحسب ، بل يعبر بالتأكيد عن شخصية الكاتب ، ولم أشأ أن أعبر عن شخصيتي في لقائه لا سيما أنه استثنى طلاب المدارس
بذمتك يا أستاذ علوان : منْ نسأل في الأدب ؟ إذا كان الأستاذ المتخصص لن يجيب فهل سيجيبنا بائع الخضرة ؟
آسف إن كانت هذه غاية الأستاذ القاسم فوقعت بالفخ ، لكن قسماً لست آسفة ، فقد كسبتك في مقالي
فهل وقوعي بالفخ إلا لصالحي ؟؟
أهلاً بك ويشرفني حضورك الكريم
مع تقديري واحترامي لرأيك

اخر الافلام

.. برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والإسكوا: ارتفاع معدل الفقر في


.. لأول مرة منذ بدء الحرب.. الأونروا توزع الدقيق على سكان شمال




.. شهادة محرر بعد تعرضه للتعذيب خلال 60 يوم في سجون الاحتلال


.. تنامي الغضب من وجود اللاجئين السوريين في لبنان | الأخبار




.. بقيمة مليار يورو... «الأوروبي» يعتزم إبرام اتفاق مع لبنان لم