الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


محاربة الكورد خط أحمر

صباح محمد أمين

2012 / 11 / 18
اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم


وهل يعتقد المالكي وبعض مستشاريه من أمثال : حسين الأسدي /عزت الشابندر / ياسين مجيد / سامي العسكري المقربين مباشرة من حزب الدعوة الحاكم ،،،وجلال الدين الصغير المقرب من المجلس الأعلى /وعمر الجبوري من العراقية في كركوك..والكثير غيرهم أنهم سين
جحون في أشعال الفتنة ونار الحرب بين الكورد والعرب........لا وألف لا فهم أضعف مما يتصورون......قوة جيشه وأنضباطه وأحترامه لتراتيبية وتنفيذ الأوامر ليست كما كانت في عهد صدام فليعلم جيشه مفكك وولاءه موزع على بين الأحزاب والمذاهب وحتى العشائر ولا يجمعها جامع حقيقي ، فليحارب المالكي بأسلحته الروسية الفاسدة ، ألم يدرك المالكي أن نسور العراق من الطيارين قد قتلو عاى يد مليشيات البدر ،ألم يدرك المالكي أن مشاة جيشه هم على أهبة الأستعداد لرميه أوبيعه ببضعة دولارات ، ألم يدرك المالكي أنه غير مسموح له أقليميا وتركيا خير دليل على ذلك ، ولا دوليا والولايات المتحدة مثال ، أن يشن هذه الحماقة....أم هي مجرد دغدغة مشاعر القومية البعثية لغايات انتخابية لكسب المترددين من العرب السنة ؟؟؟والأكبر من كل ذلك...ألم يدرك المالكي قوة وأرادة وتصميم وحب الشعب الكوردي لدفاعه عن منجزاته وأرضه وحبيبته كوردستان...........فنقول له وبصوت واحد يا أهلا بالمعارك والله والله حتى الكسير يقف بكل صلابة بوجه أعتداءكم كلنا نساءنا وررجالنا فنحن ذقنا طعم الحرية فبقي أن نذوق طعم الأستقلال








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. اجتهاد الألمان في العمل.. حقيقة أم صورة نمطية؟ | يوروماكس


.. كاميرا CNN داخل قاعات مخبّأة منذ فترة طويلة في -القصر الكبير




.. ما معنى الانتقال الطاقي العادل وكيف تختلف فرص الدول العربية


.. إسرائيل .. استمرار سياسة الاغتيالات في لبنان




.. تفاؤل أميركي بـ-زخم جديد- في مفاوضات غزة.. و-حماس- تدرس رد ت