الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


بيان شخصي

يعقوب ابراهامي

2012 / 11 / 20
القضية الفلسطينية


أرجو من هيئة تحرير "الحوار المتمدن" أن تنشر هذا "البيان الشخصي" عملاُ بحقي في الدفاع عن النفس

في مقالٍ بعنوان "الصهيونية تعني قتل أطفال"، المنشور اليوم في "الحوار المتمدن"، يقترف عذري مازغ بحقي (وبحق اليسار الصهيوني) واحدةً من الأفعال المسيئة التي يمكن أن تعلو على بال اي إنسانٍ متزن : عذري مازغ يقرن إسمي بموت الأطفال الفلسطينيين في غزة.
لا يهمني أبداً أن يحترف عذري مازغ مهنة المتاجرة بدم الأطفال الفلسطينيين. كل إنسانٍ ومهنته. لكنني لا أسمح له أن يجرني معه إلى مستواه الواطىء.
من أنت عذري مازغ؟ وماذا تعرف عني؟ ماذا تعرف عن تاريخي؟ "إنّ كعبي من خدِّك أشرف".

في الوقت الذي يناضل فيه اليسار الصهيوني في ظروفٍ قاسية للغاية من أجل أيقاف عمليات القتل المتبادل (في وقت تنهال فيه على رؤوسنا الصواريخ) يتمتع عذري مازغ بقدرٍ من الوقاحة المذهلة التي تمكنه أن يكتب ما يلي:
"ليس للصهيونية اليسارية اثر بالغ غير نعيق غربان بعيدة تتبرأ من الوحشية فيما هي تنال أكلها من أجساد أطفال مارقين، فكيف إذا يجب أن نحب إسرائيل؟ كيف يمكن أن نتفهم صهيونية اليسار؟"
نعيق غربان، سيدي عذري مازغ؟ ومن طلب منك أن تحب اسرائيل؟

فقط لكي تفهم الظروف القاسية (والعجيبة) التي "ينعق" فيها "غربان اليسار الصهيوني" اسمع القصة التالية:
في مظاهرة يهودية عربية نظمها اليسار في جامعة حيفا من أجل إيقاف العمليات الحربية، تناول أحد الطلاب اليهود مكبر الصوت ونادى بأعلى صوته: أوقفوا القصف على غزة وسديروت!
عددٌ من الطلاب العرب هجموا عليه وأسكتوه. "نحن لسنا ضد قصف سديروت" - قال له أحدهم.
في ظروفٍ كهذه يفعل اليسار الصهيوني. (وبالمناسبة إن لم تكن هذه ديمقراطية ما هي الديمقراطية في نظرك؟)

ليست الصهيونية هي التي قتلت الأطفال الفلسطينيين. وبالتأكيد ليس اليسار الصهيوني هو الذي قتلهم.
حماس هي التي قتلت الأطفال الفلسطينيين. وأنا لا أتكلم فقط عن دور حماس في إشعال الحرب الأخيرة. أنا أتكلم عن ثقافة الموت التي تميّز هذه الحركة وكل الحركات الإسلامية الظلامية، ثقافة تمجد الموت على العكس من ثقافةٍ تمجد الحياة.
"الموت في سبيل الله هو اسمى أمانينا" – قال اسماعيل هنية لشعبه في اليوم الذي قُتٍل فيه أطفالٌ في غزّة وفي سديروت.
إن مجتمعاً اسمى أمانيه هو الموت في سبيل الله لا يمكنه أن يحمي أطفاله. وعذري مازغ، بدل أن يشير بأصبع الإتهام إلى المجرم الحقيقي، يتهمني بأنني آكل أجساد أطفالٍ مارقين.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - ما هذه الوقاحة
عتريس المدح ( 2012 / 11 / 20 - 18:52 )
قرة موقفك الأيدولوجي باليسارية لا يعني تبرئتك من الصهيوتية التي تقود على عقيدة احلال عرق محل عرق بشري آخر،أم لعل يساريتك تغير بالامر شيئا، يجب محور كلمة اليسار كمصطلح ايديولوجي يدلل على التقدمية والانحياز الى الانسانية النبيلة،ويجب استبدال ذلك بمصطلح التقدمي الذي يساوي الانسان بالانسان دون استغلال وسرقة لتعب الاخر ودون تمييز في عرق أو جنس أو لون، وهذا لا يتوفر بيساريتك الصهيونية أم لعلك تنكر ذلك،كيف تجرؤ على مساواة القاتل نتنياهو بالفلسطيني الذي يمارس رد الفعل المقاوم ضد فعل الصهيونيين،كيف تريد لمن يموت أن يقف مكتوف اليدين ينتظر القذيقة الجديدة،أوقفوا القتل أولا وحلوا عن حق الفلسطيني بأرضه ومصادرة مستقبله،وتهديد حياة أطفاله حينها يمكن البحث في أمر انتمائك لتيار اليسار التقدمي الذي يتعامل بموضوعية مع كل مسائل الشعوب ، حينها لن تجد عذري مازغ أو غيره في الصف المضاد


2 - العزيز يعقوب ابراهامي
سامر علي ( 2012 / 11 / 20 - 20:33 )

لا ترد على طروحات من هذا النوع لانها تنبع أصلاً من فكر قومي متديّن وليس يسارياً من يتعاطف مع الارهاب ، في هذه المرة بالتحديد هناك آلافاً مؤلفة من العرب وغير العرب يؤيدون الضربات على غزة إنطلاقاً من قناعتهم ان هذا الكيان اللقيط المسمى حماس شوّه مطالب الشعب الفلسطيني وحرف قضيته نحو مستنقع الارهاب هناك اليوم بيننا وانا منهم يقولون مزيداً من أعمدة السحاب على الارهاب ..


3 - أرض لشعبين وليسقط حكام التطرف والحروب من الطرفين
سمير فاضل ( 2012 / 11 / 20 - 20:35 )

الأخ العزيز يعقوب ابراهامي
سلامات لك ولعائلتك ولكل أسرائيلي أو فلسطيني من النتائج المأساويه لهذه الحروب ، لا أظن ان كل ما قاله السيد عذري مازغ منصف ولا هو صحيح ~ خصوصاً زج أسمك بالأحداث ظلماً ~ ولكن لك رأي وللناس آراء ولا يمكن كما نعرف جميعاً ارضاء جميع الآراء، يمكن حديثه هو كرد فعل آني لشراسة وحجم رد فعل حكومة أسرائيل أمام شعب غزه المحاصر، قصف طيران ومدفعيه..الخ ويهددون بأجتياح غزه ، ودائما أو معظم أفعال حكومات أسرائيل هو الرد بشديد العنف والقوه المفرطه بحجة - الدفاع عن النفس - وهذا عمل مدان لانه سيوقع ضحيا أبرياء ولا يخدم قضية السلام


4 - تابع لما قبله
سمير فاضل ( 2012 / 11 / 20 - 20:37 )



صواريخ الغزاويين اتجاه مدن أسرائيل عمل مستفز ومستهجن - أذا كانوا بالفعل هم من بدؤا ذلك

أظن أن أستعصاء حل المشاكل بشكل عقلاني وسلمي يكمن في سيطرة المتطرفين من الطرفين

ولكن أريد أن أذكر حقيقه - سبق ان طرحتها - وهي أن شعب أسرائيل الصغير بعدده يعيش بجوار بحر من شعوب العرب والمسلمين فهل من الحكمه الأستهتار بقوتهم الآن- بدعم أمريكي ومعظم بلدان أوربا - أم من الأفضل والحكمه ايجاد مصالح مشتركه وبتنازلات متبادله وأعتبار الحل العسكري مستبعد الا بحدود ضيقه لكبح جماح المعتدين من الطرفين وتنسيق مسبق بينهماأقصد بين حكومتي الطرفين
نا شخصياً متشائم ولكن تبقى شعلة السلام والعيش الرغيد لكل شعوب الأرض هدفاَ سامياَ يجب أن نسعى لتحقيقه جميعاً

تحياتي للجميع


5 - سلامات للجميع
رعد الحافظ ( 2012 / 11 / 20 - 21:11 )
غالبيّة المتابعين للأحداث في فلسطين وإسرائيل يعرف مَنْ يُتاجر بدماء الأبرياء
ويعلم أنّ المتطرفين من المعسكرين يقفون ضدّ جهود إحلال السلام
لأنّهم هكذا تعلموا أن يعيشوا مع الكراهيّة والعدوان
****
أمّا أنتَ يا صديقنا العراقي العزيز يعقوب إبراهامي , فكلّنا نعرف ونسمع دائماً جهركَ بالدعوة للسلام ودولتين لشعبين , وعلمين يرفران جنباً لجنب
آهٍ لو يُصغوا لدعواك السلميّة , كانت المنطقة ستتحول الى جنّة الله في الأرض
ولعاش الجميع بخير وإتسع المكان لهم رغم ضيق الأرض البائسة
****
كنتُ بدأتُ آمل خيراً في الأونة الاخيرة في الصديق عذري مازغ وفي عقلانيتهِ
لكن أن ينضم الى الشاجبين اللاعنين الواضعين الجميع في سلّة واحدة رغم الفارق الشاسع بين الثرى والثريا ( وأقصد حصراً أعداء السلام وأنصارهِ ) فتلك خيبة كبرى جديدة
****
للأسف , ستبقى مجتمعاتنا ومثقفينا عموماً يعرفون ويحرفون ولا يشيرون لكلّ الأعداء , بل للأعداء التأريخيين ( حسب مناهج الحُكام ) , وحسب
****
قلوبنا مع كلّ ضحايا الحروب وخصوصاً الأطفال / أنا شخصياً أخشى إمعان النظر إليهم كوني أعرف معدتي جيداً
سلامات للجميع


6 - السؤال المطروح
علي عجيل منهل ( 2012 / 11 / 20 - 21:29 )
لماذا يتم حشر اسم الاستاذ المناضل ابراهامى
لماذا تحول القضية اوتفسر وكأنه هو المسؤول
لمصلحة من يتم هذا؟


7 - كتب الاستاذ عزيز الحاج
علي عجيل منهل ( 2012 / 11 / 20 - 21:36 )
مزايدات غوغائية ومتاجرات ديماغوغية،
2012 / 11 / 18 - 20:18
التحكم: الكاتب-ة علي عجيل منهل
في مزايدات غوغائية ومتاجرات ديماغوغية، رسمية وإعلامية، باسم فلسطين ليكون الشعب
الفلسطيني وبقية الشعوب العربية هي الخاسرة من جديد
أن ندين إسرائيل ونتياهو ليس صعبا، بل هي لغتنا الدارجة، من زمن -قال وبلى-، وأيا كان الحدث والمسؤول عنه؛ فإسرائيل ليست ملاكا، ونتنياهو ليس قديسا، ولا يهمهما أن يكون الرد على تحرش--- ما --غارات -يقع فيها ضحايا من-- المدنيين الفلسطينيين العزل
هذا كله معروف،---- ولكن من واجب-- الإعلام الحصيف وغير الغوغائي---، ومن واجب القيادات السياسية العربية أن تتساءل:-- لماذا محاولة إشعال المنطقة الآن بالضبط؟ ومن البادئ؟- وهذا بصرف النظر عن كل عدوانية إسرائيلية أو حسابات انتخابية لنتنياهو
من مقال الاستاذ عزيز الحاج


8 - حسابات مختلفة ومتلاقية وراء تسخين المنطقة.
علي عجيل منهل ( 2012 / 11 / 20 - 21:40 )
كتب المناضل عزيز الحاج
التسلسل: 12 العدد: 433019 - نظام الفقيه، سيد حماس، هو المفجر الأول للأزمة
2012 / 11 / 18 - 20:21
التحكم: الكاتب-- علي عجيل منهل
لبدء كان إطلاقات سورية على إسرائيل عند الجولان، ردت عليها إسرائيل وتوقفت، وتلت الحدث قذائف حماس لتعطي إسرائيل حجة جديدة للرد العنيف الذي يتواصل
والسؤال- من هم أصحاب المصلحة في تسخين المنطقة في هذه اللحظات بالذات، وبما قد يؤدي لحريق عام؟
يمكن الاتفاق مع التحليل الذي يرى أن أصحاب المصلحة الأوائل هم النظامان الإيراني والسوري، اللذان تخضع حماس لحساباتهما وإراداتهما، بعيدا عن المصالح الحقيقية للشعب الفلسطيني المنكوب. والهدف الرئيس هو محاولة إلهاء العرب والعالم بالصراع مع إسرائيل لإبعاد النظر عن مأساة الشعب السوري ومجازر طاغية الشام؛ هذا من جهة، وأيضا، إلهاء المجتمع الدولي عن خطورة المشروع النووي الإيراني العسكري.
إن نظام الفقيه، سيد حماس، هو المفجر الأول للأزمة الحالية بأمل إنقاذ حليفه الرئيس، النظام السوري، مستخدما أدواته في المنطقة، وعواطف الشارعين العربي والإسلامي
حسابات مختلفة ومتلاقية وراء تسخين المنطقة.-.من مقال الاستاذ عزيز الحاج


9 - من هم أصحاب المصلحة في تسخين المنطقة
علي عجيل منهل ( 2012 / 11 / 20 - 21:45 )
والسؤال- من هم أصحاب المصلحة في تسخين المنطقة في هذه اللحظات بالذات،- وبما قد يؤدي لحريق عام؟
يمكن الاتفاق مع التحليل الذي يرى أن أصحاب المصلحة الأوائل هم النظامان الإيراني والسوري، اللذان تخضع حماس لحساباتهما وإراداتهما، بعيدا عن المصالح الحقيقية للشعب الفلسطيني المنكوب. والهدف الرئيس هو محاولة إلهاء العرب والعالم بالصراع مع إسرائيل لإبعاد النظر عن مأساة الشعب السوري ومجازر طاغية الشام؛ هذا من جهة، وأيضا، إلهاء المجتمع الدولي عن خطورة المشروع النووي الإيراني العسكري.


10 - إصرار غريب
محمد عبعوب ( 2012 / 11 / 20 - 21:47 )
السيد يعقوب نستغرب إصرارك على الفصل بين الصهيونية وما يرتكبه كيانها المسمى -اسرائيل- من جرائم في حق الفلسطينيين شعبا وارضا!!! من حقك ان تدافع عن ما تؤمن به حتى وإن كان تنظيما إجراميا.. ولكن لا يمكنك ان تفصل بين هذا التنظيم وما ترتكبه دولته من جرائم موثقة بالصوت والصورة.. الصهيونية حركة احتلال واغتصاب لأرض شعب تم تشريده لإقامة ما يعرف ب-اسرائيل- وهذه جريمة.. هذه حقيقة لن تفلحوا في تغطيتها مهما سطرتم وحبرتم من معلقات..


11 - نعم، لماذا التسخين الآن
علي عجيل منهل ( 2012 / 11 / 20 - 21:47 )
نعم--، لماذا التسخين الآن؟-- ومن المبادرون للتسخين؟-- ولأية غايات؟ وأية لعبة خطرة هذه التي يقومون بها في وقت انقسام الفلسطينيين، والمشاكل الداخلية العربية المتفاقمة، والضعف العربي العام؟ وهل ينسون أن خطوات غير محسوبة قد توقد شرارة نيران حرب عامة ستكون مغامرة كسابقاتها، وبنتائج أكثر كارثية من قبل حتى ولو ضربت تل أبيب نفسها بمزيد من الصواريخ؟!
ربما تشجع اللاعب الإيراني بباب الحوار الذي لا يزال أوباما فاتحه له على مصراعيه، وثمة الأخبار عن عروض صفقة أميركية مطروحة.، ولكن هذا النظام لا يجهل أن هناك ثوابت في السياسات الأميركية بقدر ما يتعلق الأمر بأمن إسرائيل، والحرب التي تكون طرفا فيها.


12 - الشارع العربي
علي عجيل منهل ( 2012 / 11 / 20 - 21:50 )
الحقيقة أن الشارع العربي مستعد لصرف النظر مؤقتا عن الهموم الديمقراطية، وحتى عن الهم المعيشي، عندما يكون الخصم المباشر إسرائيل. وهذا ما سبق للحكام المستبدين العرب أن استغلوه لأقصى حد في مزايدات غوغائية ومتاجرات ديماغوغية، رسمية وإعلامية، باسم فلسطين ليكون الشعب الفلسطيني وبقية الشعوب العربية هي الخاسرة من جديد. أما نظام الفقيه، فإنه يشعل الفتيل عادة ليحارب إسرائيل بغير الإيرانيين بل بالواسطة، كما حدث يوما في حرب حزب الله في لبنان. منه الصواريخ والمال، وأما الضحايا، فليسوا إيرانيين. وهل يهم ذلك خامنئي! هل يهمه ما تحدثه الغارات الإسرائيلية من عمليات تدمير فظيعة وسقوط الضحايا الفلسطينيين؟! وهل تهمه مجازر حليفه السوري وعشرات الآلاف من الضحايا ومئات الآلاف من المهاجرين الهاربين من الموت؟!


13 - لقد خسر الفلسطينيون
علي عجيل منهل ( 2012 / 11 / 20 - 21:52 )
لقد خسر الفلسطينيون----منذ قطعهم التفاوض عام ---2009 بسبب--- فرض شرط---- وقف الاستيطان،-- علما بان المفاوضات السابقة التي انتهت عام 2007 باتفاق جيد على جدول العمل كانت تجري بلا شروط مسبقة. وخلال هذه السنوات التي مرت ازداد عدد المستوطنات، وتمادى نتنياهو واليمين الإسرائيلي المتطرف في التعنت.
إن-- أية دولة فلسطينية فعلية-- لا رمزية لا يمكن-- قيامها بدون المفاوضات-- وبإشراف دولي محايد. أما حماس و-الجهاديون-، ومعهم الإخوان المسلمون العرب جميعا، فهم لا يؤمنون بالحلول السلمية عبر التفاوض، ويعملون وفق مبدأ -إما كل شيء أو لا شيء-. وإن ما تفعله حماس لا يخدم قضية الشعب الفلسطيني حتى ولو وقع مائة قتيل إسرائيلي بالصواريخ الإيرانية وبالصواريخ الليبية المهربة عبر سيناء.


14 - أما نظام الفقيه،
علي عجيل منهل ( 2012 / 11 / 20 - 21:56 )
أما نظام الفقيه- فإنه يشعل الفتيل عادة ليحارب إسرائيل-- بغير الإيرانيين-- بل بالواسطة، كما حدث يوما في حرب حزب الله في لبنان. منه الصواريخ والمال، وأما الضحايا، فليسوا إيرانيين. وهل يهم ذلك خامنئي! هل يهمه ما تحدثه الغارات الإسرائيلية من عمليات تدمير فظيعة وسقوط الضحايا الفلسطينيين؟! وهل تهمه مجازر حليفه السوري وعشرات الآلاف من الضحايا ومئات الآلاف من المهاجرين الهاربين من الموت؟!
كما أن تسخين الوضع مع إسرائيل ربما لا يحرج حكم الإخوان في مصر بل قد يستغلونه لإلغاء معاهدة كمب ديفيد وقطع العلاقات مع إسرائيل، وهذا لو حدث، فقد تدفع انفعالات الشارع الحماسية إلى خطوات أخرى غير محسوبة ترتد تبعاتها على الجميع.


15 - انتحاري
علي عجيل منهل ( 2012 / 11 / 20 - 21:59 )

انتحاري فجر نفسه
اول ماوصل الجنه اتصل بالاستعلامات
گلهم 000 وين حــور العــين ؟؟

فدلاه احد الملائكة 000 ثاني فرع يمنه تلگي الطابور000

فوگف بالسره 00 وطال الانتظار 00 فسأل الگدامه
گله اخويه الانتظار خوما طويل 000؟؟؟

جاوبه: والله شا گلك .. هلتشوفني ...------------ آني من غزوة احد




16 - غــزّةُ هاشــم
علي عجيل منهل ( 2012 / 11 / 20 - 22:02 )
غــزّةُ هاشــم
سعدي يوسف
2012-11-18

أتظلُّ ، غزّةُ هاشمٍ ، كالوحيِ ، غزّةَ هاشمٍ ؟
ستظلُّ !
أعرفُ أنّ صاروخَ القيامةِ سوف يُطْلَقُ ...
سوف نسمعُ في المخابيء ، صوتَـه ، إذ يقطعُ الأنفاسَ
سوف نقولُ :
نحنُ ، بقيّةُ السيفِ ...
العلامةُ نحنُ
والرؤيا .
وغزّةُ هاشمٍ ، ستظلُّ ، مثل الوحيِ ، غزّةَ هاشمٍ
يا رِفقتي في الرملةِ البيضاءِ
في الشققِ المهدّدةِ
الـمَشافي ، حيث يُحتضَرُ المصابونَ
الشوارعِ وهي مقفرةٌ ،
سلاماً ...


17 - نُقرةِ السلمانِ
علي عجيل منهل ( 2012 / 11 / 20 - 22:10 )

- هو وعد الله يحيى

في كان الماءُ يأتي بالصهاريجِ الصديئةِ ، عبرَ باديةِ السماوةِ
( نحن كنّا ، آنَها ، سجناءَ )
كانت نقرةُ السلمانِ مأوىً للذئابِ وللشيوعيّينَ
أعلاها ،وأعلى العرشَ ، والجيشَ ، انجليزيٌّ
وقالَ : هنا يموتُ الرِّفْقةُ السجناءُ من ظمأٍ ...
وقد ماتوا
بمذأبةِ الهروبِ ...
لقد ماتوا ، ولم يذكرهمو أحدٌ
رفاقٌ جذوةٌ ، ماتوا ، ولم يذكرهمو أحدٌ
ولكني سأذكرُ واحداً
إني سأذكرُ ، في الشتاءِ اللندنيّ الـمُرِّ ، وعدَ الله !
وعدُ الله كان فتىً
فتى الفتيانِ كانَ ... أتتْ به الريحُ الذميمةُ من خريفِ الـمَوصلِ
المحكومُ بالإعدام ، وعدُ الله ، كان مكلَّفاً أمرَ السقايةِ
كان ، مثل الربِّ ، يأتينا بماءِ مستساغٍ من صهاريجِ الحكومةِ ...
كان أصغرَ من شيوعيٍّ
وأكبرَ من شيوعيّي تَبارَكَ . قد سمِعْ
قد كان وعدُ الله وعدَ الـحقِّ
وعدُ الله ، في الفجر البهيمِ ، مضَوا بهِ
من نقرة السلمانِ
مخترقين باديةَ السماوةِ
نُقرةِ السلمانِ خلسة

شنقوه في بغداد !

لندن 14.11.2012


18 - وعد الله النجار
سمير فاضل ( 2012 / 11 / 21 - 02:15 )


أستاذ علي منهل

تحيه وبعد
جان عمي أسمه ~ شعوب محمود~ محبوس في سجن نقرة سلمان لمدة اربعة سنوات بسبب اضراب عمال مصانع السكائر زمن المرحوم طيب الذكر الزعيم ويذكر لنا عمي حينها ويكرر كثيراً شخوص نقرة السلمان ولمحات انسانيه عن تأريخهم في صحراء بادية السماوه ومنهم وعد الله النجار المحكوم بالأعدام المؤجل تنفيذه - يمكن هو نفس وعد الله يحيى - المرحوم الذي تكلمت عنه وقد أعدمته حكومة البعثيون والقوميون بعد قدومهم للحكم و أختطافهم سفينة العراق كالقراصنه في ٨ شباط الأسود عام ٦٣


19 - مرة أخرى حرب غزة
عتريس المدح ( 2012 / 11 / 21 - 04:57 )
ما هذا الاندلاق السريع للمساواة بين الضحية والجلاد، وكأن اسرائيل ذلك الحمل الوضيع الذي يفتش عن السلام بينما شعب غزة هو المعتدي، بين أن الكثيرين ممن يدعون اليسارية وهم منها براء استمرؤأ الانبطاح ، فرقوا أولا لايمكن للصهيونية أن تكون تقدمية أو انسانية وهي تقوم على التمييز بين عرق وعرق ودين ودين ولون ولون، وايديولوجيتها قامت على اساس احلال شعب امبريالي مكان شعب آخر، من أوجد الملالي وقوى التيارات الدينية هم الصهاينة في كتاب العصا والجزرة وهو لعسكري اسرائيلي كان يحكم غزة (كنا نغض الطرف على الاموال التي تتدفق الى الجماعات الاسلامية حتى تقوى وتقف في وجه المد الوطني والتقدمي)ثم عندما قويت انقلبت عليهم،هذا الفكر الصهيوني اذا أراد السيد يعقوبي أن يكون موضوعيا عليه التبرأ من الفكر الصهيوني فالشيوعيون يقيمون الصهونية كفكر مغالي في قوميته الدينية يسمح بالتعالي على الشعوب الاخرى )الغوييم(أي العميان ،أي تقدمية ويسارية يمكن أن تقوم على هذا الاساس، والى، لو ان اسرائيل تقدمية ما كانت تضرب وتقتل اطفالا ، فلا تساووا بين من يقوم بفعل القتل ومن يقوم برد فعل المقاومة فالمقاومة شأن رضيت به كل القيم الانسانية


20 - ما هو الحل ..؟
سيمون خوري ( 2012 / 11 / 21 - 12:37 )
تحية للجميع وبعد وبعيداً عن هذا السجال الذي لا يؤدي الى أي نتيجة إيجابية في حوار ارتدى شكلاً تصادمياً . اعتقد أن معظم البشر وهذه حالة طبيعية خلال فترات الأزمات تطفو على السطح العواطف بدلاً من العقل. فيما الوضع يتطلب حلاً وليس البحث عمن كان سبباً الأن في إشعال هذه الأزمة. قد تتوصل الأطراف المعنية الى حل أو تفاهمات ولكن وبعد ذلك ما الحل ..؟ الشعب الفسطيني لم يأتي من كوكب أخر وليس من سكان روسيا أو أوكرانيا . بل هم شعب فلسطين الذي ورد إسمة في كتب العهد القديم وخاض صراعاً طويلاً إستناداً الى روايات العهد القديم ضد العبرانيين . ومهما كان فهذا موضوع أصبح من الماضي . نحن الأن أبناء الحاضر عندما نرصد الحقائق على الأرض يتضح أنه لا بد من حلول سياسية لوقف نهر الدماء ووضع حد نهائي للعنف في المنطقة وهذا لا يتوفر إلا إذا توفرت إرادة العيش بسلام لدى الطرفين اسرائيلياً وفلسطينياً . والمسألة هنا تحتاج الى قيادة شجاعة أولاً في الجانب الأسرائيلي لكي تدرك أن مستقبل وجود اسرائيل سواء الى جانب دولة فلسطينية أو دولة مشتركة لشعبين يتوقف على قرار سياسي شجاع كما يفترض بالجانب الفلسطيني نفس مستوى الشجاعة ..يتبع


21 - ما الحل..تتمة
سيمون خوري ( 2012 / 11 / 21 - 12:51 )
أتابع القول أنه حين يتعثر المرء في الطريق فإنه يفتح عينيه ليرى حوله ما الذي جعلة يتعثر . وهذه الحركة لا يمكن أن تكون ألية تكون بفتح العين جيداً تعثرت عملية - السلام - سنوات وواصلت الجرافات عملها في بناء مزيد من المستوطنات على حساب ما قيل أنها ستكون أراضي السلطة الفلسطينية ووجد الفلسطيني نفسه خارج أرضه...ثم ماذا..؟هل كان نوع من الإفراط بالتفاؤل بإمكانية قيام دولة فلسطينية ..ربما لأنه لم تعد هناك أراضي لكي تقام عليها هذه الدولة سوى أنها دولة من ورق . وحتى ما يسمى برئيس السلطة الفلسطينية يحتاج الى أذن للمرور على حاجز ..؟ شئ مضحك. لاأستطيع الإنكار أن مجتمعاتنا عامة تعيش حالة مأساوية من التعصب المتبادل. وهو تعصب يستخدم ليس فقط القتل بل حتى اللغة في الإعتداء على حياة الأخرين. لكن ترى ألم يحن الأوان للتكاتف جميعاً أسرائيليين وفلسطينيين من القوى الديمقراطية والمحبة للسلام للنضال معاً من أجل مجتمع مسالم وديمقراطي في المنطقة يؤد العنف الى الأبد.. إذا كنا سنواصل مناقشة الحاضر على وقع الماضي لن نصل الى حلول واقعية فقط مجرد خطابات وشعارات ونردح لبعضنا البعض خاصة من مثقفين علمانيين..يتبع


22 - ما هو الحل ..؟
سيمون خوري ( 2012 / 11 / 21 - 13:07 )
أتابع القول ...؟ لقد راهنا بعمرنا كحالات ديمقراطية لحل سلمي لطبيعة الصراع في المنطقة لكن في كل مرة نجد أنفسنا وعلى نحو خاص كفلسطينيين أي كشعب نواجه نوع من المجهول في علم السياسية .هذا المجهول يمكن تسميته النظرة المزدوجة للأزمة المنطقة على صعيد السياسة الدولية وبشكل خاص الموقف الأمريكي . وصدقني أني لست معادياً بالوراثة للولايات المتحدة بل لسياستها الخارجية التي لا ترى سوى مصالحها .وهي الأن المتحالفة مع اليمين الإسلامي وهو بألأساس صناعتها. نعم أحزن على أرواح شعبنا ممن سقطوا ضحية هذا العنف الأعمى وكذلك أحزن على الأطفال الأسرائيليين الذين سقطوا أيضاً ضحية هذا العنف الذي يبدو أن هدفه إعادة خلط أوراق المنطقة من جديد لصالح مشاريع النفط والغاز.
مرة أخرى شخصياً مع دولة واحدة لشعبين يتساوى فيها الجميع بالحقوق والواجبات على غرار نموذج جنوب أفريقيا وحق العودة للأجئين الفلسطييين أو التعويض لمن لايرغب بالعودة . أو دولة على حدود 67 حسب قرارات الجمعية العامة . ودعني أقول لنتضامن جميعاً من أجل حل عادل .ويبقى لي سؤال عمري الشخصي أكبر من عمر دولة اسرائيل وولدت في فلسطين وليس في نيويورك ..يتبع


23 - ما هو الحل ..؟
سيمون خوري ( 2012 / 11 / 21 - 13:18 )
لقد ولدت في فلسطين وليس في نيويورك . ولم أغادر أرضي بقرار ذاتي إغترابي بل بقرار خارجي . كلاجئ ..ترى لماذا يسمح للروسي أو الأوكراني أو الأمريكي بالهجرة الى تلك الأرض التي ولدت فيها ولا يسمح لي بالعودة ... أليست حقوق الإنسان تقول بحق المرء في العيش في وطنه . واقسم بكافة القيم الجميلة أنني لست من أكلي لحوم البشر بل كان بيتنا يشرف على سهل جميل ترعى فيه بعض النعجات ونسمع كل يوم صياح الديكة وزغردة الدجاجات فرحة ببيضها.
المهم أختم تعليقي هذا بتقديري الكامل للإخ يعقوب ولأخي مازغ دعونا نعمل معاً من أجل مستقبل أفضل . يقول - بريخت - إذا لم تر قمم الأشجار أو أشرعة السفن تتحرك فليس معنى ذلك أن الرياح غير موجودة...لكل حركة دافعها المنطقي .
مع التحية للجميع


24 - انها حرب على ثقافة الموت والحركات الارهابية
سيلوس العراقي ( 2012 / 11 / 21 - 14:48 )
الأخ جاسم الزيرجاوي المحترم
أختلف معك قليلا ، مع احترامي ومحبتي ، في وصف الحرب. أقول بأن الحرب ليست تماما ً مثلما وصفتها، وكما عرفتني (ولو قليلا) بأني لا أجامل على حساب الحق، وبتجرد أقول : ان الحرب هي حرب (دولة) هي ضد حماس وضد الجهاد الكافر (لا أحبه أن ألوث كل الاسلام به) وضد سرايا الفقيه، هي حرب ضد منظمات ارهابية لا تمت بالانسانية باية صلة، وليست حربا ضد الأبرياء. ولا يمكن لأي حكومة التعامل مع هكذا منظمات متوحشة ( برئاسة نتنياهو أو برئاسة أي كان غيره من اليسار ) أو لأي دولة أخرى تحترم شعبها ونفسها التعامل مع هكذا نوع من حركات ارهابية مجرمة الا بالقوة التأديبية القاسية، لكن الغريب أن الكثيرين من اليسار والشيوعيين العرب يقفون في المكان الخطأ (الارهاب)، الارهاب لا يمكن تبريره بأي طريقة من الطرق، وهذا ما يحتاج الى تفسير من قبل اليسار العربي. أخي جاسم التاريخ لا يرحم من يقوم بالارهاب أو يساند الارهاب
تحية وتقدير لمشاعرك النبيلة ومواقفك ضد ثقافة الموت والحروب،


25 - تحياتي للزميل يعقوب
شامل عبد العزيز ( 2012 / 11 / 21 - 17:15 )
ولكافة المشاركين واخص بالذكر الأستاذ سيمون وكعادته في كل مقال وتعليق يحمل معنى إنساني بدون مجاملة فهو من ذلك البيت الذي يشرف على مكان جميل حيث النعاج والديكة
هذه ليست المرة الأولى بالنسبة لغزة فجميعكم تعرفون كم عدد المرات التي سبقتها - بعد أيام ستعود ريمة لعادتها القديمة
الحلّ بدون نقاش أم كيف ,, فهذا موضوع آخر حل الدولتين هو الحل
الزميل عذري مازغ لا ادري لماذا حاول ان يحشر اسم الزميل يعقوب في مقاله حول قتل الأطفال ومن الطرفين ولكنه خصص أطفال الفلسطينين فقط وهل الزميل يعقوب ومن خلال ما نعرفه هو السبب ؟ هل هذا معقول ؟
كما قال سيمون نحن أولاد اليوم ..
العزيز سيلوس يقصد بكلمة الصقاقيين ( من يلعبون بالشوارع ) بلهجتنا اهل نينوى ..
و لا أحب أن أقول كلمة غيرها
مع التقدير للجميع


26 - الصقاقيين= الزقاقيين
مش مصلاوي ( 2012 / 11 / 21 - 17:43 )
تم تحوير كلمة الزقاق الى الصقاق عند اهلنا المصلاويين
و الصقاقي هو السوقي المبتذل


27 - الى ابراهامي
زينة محمد ( 2012 / 11 / 21 - 18:18 )
بماذا يختلف اليسار الصهيوني عن اليمين الصهيوني؟ وما هي الاحزاب اليسارية الصهيونية؟


28 - شكرا
سيلوس العراقي ( 2012 / 11 / 21 - 18:35 )
العزيز الاخ شامل الوردة الموصلي
والسيد مش مصلاوي !! ويقولون ايضا : صقاقجي وجمعها صقاقجية، الله يبعد هذا الموقع منهم ليبقى متمدنا ، تحياتي


29 - بيان شخصي!!!؟
Aghsan Mostafa ( 2012 / 11 / 21 - 19:27 )
تحياتي عمو يعقوب والف سلامة عليك وعلى الخيرين من شعوب العالم أجمع
ابدأ تعليقي بأعتذار اقدمه لك لأنك تستحقه!، ولأنني أشعر انني بيوم من الأيام وجهلا مني لمكنونات النفس البشرية ساهمت مع من ساهم ان تكتب مقالك هذا الذي اشم فيه رائحة حزنك ووجعك من بعد!..... انا كنت واحدة ممن علق على مقال (المثقف والواعي) السيد عذري مازغ حين اراد ان يمتنع عن الكتابة!، تعليقي كان استفزازا له للعدول عن رأيه!، لكني مع الأسف اليوم اكتشف انني مخطئه!!!
انا اسفة عمو يعقوب وأحمل نفسي جزء من المسؤولية!
وأطالب السيد عذري مازغ بحلين
أما أن يقدم اعتذارا على صفحات الحوار لزج أسمك مع المجرمين ممن يتقاتلون من أجل السلطة ومن الطرفين
أو ان يرجع ويعدل رأيه مرة اخرى حول الكتابة!.... وليكن بمعلومه ان الجهل ليس عيبا لأنه الأساس بمعرفة من قتلة الأبرياء صغار كانوا أم كبار!!!!!!!!!!!!!!
قبل ان اودعك عمو يعقوب اقول للطيبين بشعوب العالم الشرق أوسطي!
لم يعد للحياة معنى!، حين اكتفيتم بالقراءة ولم تدركوا المغزى

أحترامي عمو ولكل أنسان أنسان عاقل!!! كتب هنا او عند السيد مازغ ... بدون ذكر اسماء
دمتم جميعا بخير


30 - تحياتنا الى اختنا اغصان
علي عجيل منهل ( 2012 / 11 / 21 - 19:57 )
ونرحب بعودتها- وتعليقها متوازن ومنطقى


31 - تعليق-29
عبد الحسين سلمان ( 2012 / 11 / 22 - 01:30 )
تقول (حمالة الحطب) في تعليق 29
ما الفرق بين اليسار الصهيوني واليمين الصهيوني
والجواب
هو نفس الفرق بين تمارجوبنسكي...Tamar Gojanski....و..زينة محمد


32 - الى الزبرجاوي
زينة محمد ( 2012 / 11 / 22 - 21:14 )
كنت ام المؤمنين واصبحت حمالة الحطب !!! وبما انك تعرف الفرق بيني وبين تمار جوجانسكي ارجو ان تفيدني به لاني لا اعرفه لكي افهم الفرق بين اليسار واليمين الصهيوني بالمناسبة جوجانسكي ليست صهيونية هي شيوعية والشيوعيون اعداء الصهيونية وليس كل الاسرائيلين صهاينة ام ابراهامي فهو صهيوني وهو يصرح بذلك


33 - (حمالة الحطب)
علي عجيل منهل ( 2012 / 11 / 22 - 21:50 )
والله سبحانه وتعالى يقول: --(وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ
اخى الاستاذ جاسم تحياتى-- ارجوك اسحب الالقاب-- وابقى فى الموضوع رجاء-- وتحياتى لك

اخر الافلام

.. اجتياح رفح.. هل هي عملية محدودة؟


.. اعتراض القبة الحديدية صواريخ فوق سديروت بغلاف غزة




.. الولايات المتحدة تعزز قواتها البحرية لمواجهة الأخطار المحدقة


.. قوات الاحتلال تدمر منشآت مدنية في عين أيوب قرب راس كركر غرب




.. جون كيربي: نعمل حاليا على مراجعة رد حماس على الصفقة ونناقشه