الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


أغسلني فأبيض أكثر من الثلج

رشا نور

2012 / 11 / 20
مقابلات و حوارات


الآخت المباركة / رشا نور
بعد التحية والسلام ...
مقدمه لسيادتكم صليب عبد المسيح - الشيخ / أ . ت سابقاً (50 عاما ) الواعظ بوزارة الأوقاف بمحافظة ...
قبل أى شيء أود أن اشكرك أختي رشا نور على نشرك رؤى الآخت العابرة إلى النور الحقيقي الأخت / عبير ...
وكم أثرت هذه الرؤى فىَ ...
ولا أخفي عنكم كم شجعتني هذه الرؤى المجيدة فى كتابة ملحمتي و صراعي مع ظلمة الموت حتي القيامة مع المسيح فى جدة الحياة ... وتبدأ
قصتي منذ عام 2001 حيث أنني أعمل واعظ بمسجد كبير ... تابع لوزارة الأوقاف المصرية،
وكثيراً ما كان يتم أستدعائي لمباحث أمن الدولة بسبب أنتهاجي منهج السلفيين المتشددين والهجوم على عقائد اليهود والمسيحيين ...
وكان الضابط المسئول على ملفي دائما ما يقول لى : " خف شوية على الميكرفون ... والشغل فى الخباثة أحسن يامولانا وأنت سيد العارفين " ...
وكالعادة أنزل من عند السادة الباشوات وكلى أصرار على مواصلة الحرب على أحفاد القردة والخنازير من اليهود المغضوب عليهم وعلى الضالين من النصارى ...
يوماً كنت ذاهب لأقامة شعائر صلاة الجمعة بالمسجد وأثناء نزولي على سلم العمارة أحتك جسدي بجسد الأستاذ / فايز الساكن الجديد بالعمارة الذى قام بتحيتي ...
لم أرد عليه التحية بسبب عدم التزامه الأدب والأفساح لى والأنتظار حتى أنزل دون لمسي وأنقاض وجرح وضوئي، الذى قمت بأعادته فى المسجد ...
كظمت غيظي الشديد ...
قررت تلقينه درساً فى الأدب بعد عودتي من المسجد لأن الوقت كان مقصر ...
بعد الأنتهاء من شعائر صلاة الجمعة ...
قررت أن أكيد له بكل ما أتيت من قوة وأمكانيات حتى أدمره تدميراً أو أدخله لدين الإسلام حتى أفش غليلي وتشفَ نفسي ...
قابلته بعد ثلاث أيام وحييته بتحية الإسلام ...
رد علي بكل أدب وأحترام ...
عرفته بنفسي وعزمت عليه بكل قوتي ليدخل شقتي لتناول الشاى معي ...
بالفعل دخل وجلس أمامي وظللت أتكلم معه وأستجوبه وبعد لف ودوران أكتشفت أن لغته قريبة جداً من لغتي فهو يجيد العربية الفصحة بل ومثقف جداً ...
قلت فى نفسي أبدأ بالقاء سهامي عليه حتى ننتهي من أمر تشكيكه فى دينه الشركي وأثباتات بطلانه حتى أقضي عليه ...
قلت له : قول لي يا أستاذ / فايز بما أنك مسيحي فهل أنت تؤمن بثلاثة إلهة ؟ ...
وهل تؤمن باليسوع {تعريف المُعرف يعد تحقيراً وسخرية لشخص المعُرف} إله ؟ ...
وهل تؤمن بأنه قد صُلب ...
قاطعني الأستاذ فايز وقال لى : لو سمحت حضرتك أرجوك بلاش كلام فى الدين ومن فضلك أسمح لي ان استأذن وأشكرك على الشاى وربنا يعوض تعب محبتك ...

أنتفض وقام من مكانه ومد يده ليصافحني وفتح الباب وهم بالخروج ...
أستشط غاضباً ...
قلت له ... كعادتكم الهروب دائماً أمام العقل والحقيقة ويبدو أن الخنوع والفرار هو الحل لأمثالكم ...
بدل أن توضح لي عقيدتك وترد على اسئلتي ... تفر كالجرذان !!! ...
وقف مكانه وطلب منى أن أحدد له موعد نلتقى فيه بمكان عام ...
قلت له ... وماله وكمان ممكن تجيب أى واحد يسندك يكون عنده أى ردود على بهتان عقيدتكم ... ثم ضحكت له ... وأذنت له بالخروج ...
مضي إلى حال سبيله بعد أن أتفقنا ...
بعد خمسة أيام تلاقينا فى كافتريا كنيسة العذراء بمنطقة ...
كانت الساعة الثانية من بعد ظهر اليوم ...
قابلنا استاذ من الكنيسة عرفني عليه الأستاذ فايز ...
تبادلنا الحديث والمجاملات والمحسنات المعهودة فى مثل هذه اللقائات ...
حاولت أن أبدو أمامهما بأنني متزن .. واسع الأفق .. حليم ..
قدم لي مشروباً ...
رفضت أن ارتشف منه قطرة واحدة بسبب خوفي منهما من أى أعمال سحرية يصنعها الكهان وخوفاً من السم أيضاً .. متوقعاً المؤامرة ...
... فى نفس الوقت كنت أجهز نفسي لصلاة العصر فى مكانهم مستغلاً طيب اللقاء وسلامة نيتهم ...
بعد نصف ساعة أحسست بدوار شديد فى رأسي ...
وكأن المنضدة والكرسى الذى أجلس عليهما هربا بي من المكان إلى مكان بعيد ...
أغمضت عيني ...
تعوذت ... ورددت أعوذ بالله من الشيطان الرجيم وبعدها دخلت فى المعوذتين ...
لما أدري بنفسي إلا والساعة الخامسة ...
أنتفضت ... بل ولاحظت أن ملابسي مُتربة وقد صارت متسخه وغير مهندم ...
لا أعرف مالذى حدث ليَ ...
سالت الأستاذ / فايز مالذى حدث لي ؟
قال أشكر ربنا أنت كانت ملبوس بالآرواح الشريرة وطلعت كلها منك ...
أبتسم وقال غاروا فى داهية خلاص وراحوا مكانهم فى البحر ...
نظرت للأستاذ .. وطلبت منه أن يعرفني ماحدث معي بالضبط ...
قال لي بصوته الهادئ ... المهم أنك أنت أحسن الأن ...
طبعاً أنت ماكنتش حاسس بنفسك ... لأن الأرواح الشريرة نطقت على فمك وقالت حاجات صعبه بس الرب إلهنا رائع ...
ثم قال لي : لو عايز تصلي العصر والمغرب أحنا سامحين لك ...
أنتفضت وقمت من أمامهما وطلبت الأذن أن أمشي حالاً ...
فكان ينبغي أن أخرج من المكان بأسرع وقت ...
خرجت إلى الشارع بسرعة البرق وذهبت ناحية البحر ...
تمشيت على الكورنيش ...
احسست بهدوء غريب لم أستشعره فيّ من قبل ...
سلام ممزوج بمشاعر الفرح والقوة ...
حاسس اني خفيف جداً لدرجة أنني لما اشعر بالكيلومترات العشرة التى قطعتها على الكورنيش سيراً على أقدامي ...
رجعت البيت فتحت الباب وجدت زوجتي أمامي ...
صرخت فى وجهي قالت : مالك ياشيخ ؟ أنت وجهك أبيض ومنور كده ليه ؟
دخلت حجرتي دون أن أفتح فمي ...
أغلقت الباب علي بالمفتاح ...
ارتميت على سريري .. ثم شرعت بالبكاء وأنهمر الدمع كالسيل فى عيني ...
أحسست بأنني خارج من حمئة الخطية وملوث بقذوراتها ...
كنت أحاول أن أغتسل من أوزاري وأحمالي الثقيلة بدموعي ...
ولكنني مازلت نجس خاطيء موحول فى الخطية والدمع لا يطهرني ...
بكيت أكثر وبكيت وما أصعب الشعور بالذنب واليأس معاً ...
حتى جف الدمع فى عيني ...
قمت لبست نظارتي أخذاً مصحفي الكبير من على مكتبي ...
فتحته بطريقة عشوائية وكأنني أطلب من الله أن يحدثني ... أنفتح المصحف على ( سورة النساء الأية 155) ... قرأت " فيما نقضهم ميثاقهم وكفرهم بآيات الله وقتلهم الأنبياء بغير حق " ...
قلت ولكن هذا الكلام عن اليهود ...
طيب وأنا مالي باليهود دلوقتي يارب أرجوك كلمني أنا أرجوك عايز أرتاح ...
أعمل أيه يارب ؟
ثم أكملت القراءة ... " وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَى مَرْيَمَ بُهْتَانًا عَظِيمًا . وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا . بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا " ...
وهنا سمعت صوتاً يقول : كف عن القراءة فالصليب هو الحل ...
قلت : الصليب ؟؟؟ !!!
قال لي : نعم هو الحل ...
قلت : وهل المسيح صُلب حقاً ؟؟؟
ولكن القرآن أكد بأن المسيح لم يًصلب ...
قال لي : ولكنني أنا قد صلبت من أجلك لأني أحبك أخذاً مكانك ...
أرتعدت قائلاً : ومن أنت ؟
هل أنت المسيح ؟
قال : نعم أنا المسيح ...
نعم أنا الذبيح العظيم الذى مات من أجل غفران خطاياك ...
وقعت مكاني ولم أدري بنفسي إلا وأنا عند رابية الجلجثة أمام الصليب والمصلوب ...
نعم أمام الحبيب معلقاً ...
أمام العظيم المذبوح من أجلي أنا الخاطئ ...
صرخت عند قدميه ...
أمسكتهما بيدي فصارت يدي أبيض من الثلج ...
هززته بكل قوتي ...
أنسكب على دمه الطاهر عندما أهتز جسده الطاهر الممزق بالجراح ...
نعم غطاني هذا الدم القاني المنزوف من جبينه المكسو بالشوك الرهيب ...
وخرج دماً من جنبه المطعون ...
من يداه وقدماه المثقوبتان ...
نعم غطاني دمه الثمين القاني ...
كل جزء فى جسدي أنسكب عليه هذا الدم القاني أبيض أكثر من الثلج نعم أبيض من الثلج ...
حتى تغيرت إلى صورته الجميلة ...
نعم رأيتني على صورته على شبهه المبارك البارع ...
قمت بعدها أنظر إلى جسدي رايته يشع نوراً ...
ولأول مرة أفهم وأعرف أن النص القرآني الذى ينفى صلب الرب يسوع المسيح هو نفسه أكبر دليل مؤكداً على صلب الرب يسوع المسيح بل وأعظم شاهد على أن الرب يسوع لم يصلب نتيجة لمؤامرة قام بها اليهود ولكنه قد هو جاء مرسلاً من الله ليصلب طوعاً وأختياراً بوصفه الفادي والذبيح المرموز له بكل الذبائح ...
فتحت الباب حجرتي وقمت بالأتصال بالأستاذ / فايز ...
وبكل الحب الذى لم أعرفه من قبل، قلت له : ألو ... أنا أخوك أ . ت ... بعد أذنك ينفع أشوفك الأن ؟
رد عليَ وكأنه كان ينتظر مكلمتي ...
قائلاً لي : أتفضل أن منتظرك ...
فتحت باب الشقة وصعدت إليه مسرعاً ...
وجدته ينتظرني على السلم أمام باب شقته ...
دون أن أدري قلت له : أنظر إلي أنا اتولدت اليوم من جديد ...
دم إلهنا المتجسد المصلوب طهرني ...
نعم دم المصلوب طهرني ...
عيسى يسوع المسيح طهرني ...
أخذني فى حضنه ونحن نبكي معاً ...
قال، عرفت ياغالي أنك أنت أبن مش عبد ...
أدخلني شقته وأغلق الباب ...
سجدنا معاً ...
قال لي : ردد ورائي ...
أشكرك يارب على محبتك الفائقة المعرفة لي ...
اشكرك لأنك غطيتني بدمك ...
( قاطعته، قلت له من الذى قال لك مارأيت ... قال لي ردد ورائي يأخي أرجوك ...
يارب أنت الملك على حياتي أسلم لك قلبي ...
فى أسم ابنك يسوع اشكرك انك قبلتني ...
أرفع صليبك وأحمل راية إنجيلك ...
أعترف بك ربي وإلهي يسوع المسيح ... بأسم الرب يسوع يتلف كل نير عتيق من على أكتافي بسبب المسحة المقدسة ...
أشكرك يارب أن إبليس ليس له أى سلطان على من الأن وإلى الأبد ...
. أسلمك بيتي وأهلي وكل عشيرتي وما لي ...
أطلب منك أن تملاني بروحك القدوس ...
صدقيني أختي الحبيبة، لمجرد أنني قلت أملاني بروحك، لم أدري بنفسي بل شعرت بأن قوة روح الله القدوس، قوة أوصنا قد أحتوتني ...
نعم أنني أعيش حياة المسيح فى المسيح يسوع ...
نعم أحيا الحياة الأفضل الأن ... فأنا أسكن فى السماء فى المسيح يسوع جالساً عن يمين الأب كل حين ...
أختي العابرة نسيت أن أقول لك أني عرفت بعدها أن الأخ فايز طلع هو كمان عابر متنصر على شاكلتنا ...
المهم أنني أقوم بخدمة الرب يسوع المسيح .. ومازلت موجود فى داخل المسجد ...
قد منعت من أعتلاء المنبر لكثرة كلامي عن المحبة والأخوة فى الله ...
والرب أعطاني شهوة قلبي فى كثير من الثمر من موريدي المسجد من خلال العمل الفردي ...
وقريباً سنرى مصر للمسيح ...
فأسئلوني أنا لأقول لكم صدقوني أن مصر تتحول الأن وتعود للمسيح إلهنا ...
مقدمه لخدمة مصر للمسيح
أخوكم صليب عبد المسيح
عزيزي القارئ ننقل لكم هذا الأختبار الرائع بأيجاز شديد ونعتذر على أننا قد قمنا بحذف الكثير من العبارات التى قد تُظهر أو تلمح عن الأشخاص والأماكن حرصاً على سلامتهم جميعاً .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - اسكب من روحي
شاكر شكور ( 2012 / 11 / 20 - 22:18 )
يقول الله في الكتاب المقدس : {في الأيام الأخيرة سأسكب روحي على جميع البشر، فيتنبأ بنوكم وبناتكم، ويرى شبابكم رؤى، ويحلم شيوخكم أحلاما ...} انت يا اخت رشا احد الجنود الذين يستخدمهم الله لغسل العقول التي لم تتعرف على الأله المتجسد المحب يسوع المسيح الذي ضحى لأجل ان يغسل الأنسان ليصبح كالثلج ويمنحه مجانا الحياة الأبدية ، انها الفرصة الأخيرة للتعرف على هذا الأله بعدها سيأتي الحساب ، تحياتي


2 - رائعا حقا يا ربي , أن اجثو بين يديك
بشارة خليل قـ ( 2012 / 11 / 20 - 22:29 )
ارفـع اليـك قلبـي والقـي بحـملـي عليـك
فـانـت ســر الحيـاة , وانـت بـــر النجــاة
وانـت تـرسـي وحصني ودوائـي للشـفاء
معــك ترتــاح نفسـي واشــعـر بالســلام
معــك تضـيء شـــمسي وينتهي الظـلام
اتـكـل دومــا عـليــك وبـقـربك لن اخاف
ترعاني في كل وقت, فانت راعي الخراف
http://www.youtube.com/watch?v=KDncPG5mgvc&feature=plcp


3 - قصص قبل النوم
امجد مراد ( 2012 / 11 / 21 - 07:39 )
اعذريني سيدتي الكريمة ولن هذة القصص لاتختلف كثيرا عن قصص الاطفال ولكني احب ان انبهك انكي تكتبي في موقع الحوار المتمدن ومعظم القراء الافاضل علي قدر من الثقافة قصصكم وامثلتكم الساذجة لاتختلف عن قصص المسلمين. وتكاد تكون متطابقة من اللبس والسح والشعوذةوالاحساس بالطمأنينة والسكينة وسماعصوت ملائكي فضائي غير مرئي يحاوره ويرشده الي الحقيقة الخ الخ
قصص سخيفة وبدائية ومتخلفة تصلح لانسان يائس وعاجز خائف ومرتعب من الغد وما يحمله من مجهول. عندما تبحثي عن احد يحميكي فانت خائفة تبحثي عن الامان. وهذا ليس عيبا وانما العيب والخطاء في اختلاق قوي خرافية وهمية ليس لها وجود بيننا وانما في عقلنا فقط. والاما هو الفرق بين المرضي النفسيين والمؤمنيين.
اخيرا لا يسوع ولا محمد ولا موسي ولا كل الالهة يستطيعون ان يحركوا حجرا صغيرا وتحدي وانت تعلمي هذا علم اليقين. فوقوا وتخلصوا من خوفكم


4 - يخرج من الجافي حلاوة
سامح عبدالله ( 2012 / 11 / 21 - 10:19 )
مصر تتحول الي المسيح .


5 - أسئلة بلاجواب
عبد الله اغونان ( 2012 / 11 / 21 - 11:13 )
لاأدري لم تفتح الكاتبة خانة التعليقات ان كانت لاترد على استفسارات القراء.انه عجز وتهرب.تترك هذه المهمة لغيرها من المريدين
أحيانا لايهمني رد كاتب ذي فكر نمطي معروف مسبقا,لكن يهمني رأي قارئ تعليقا وتصويتا
لاأحد يلزمنا بتصديق هذه القصة خاصة لقطة الدم الأبيض؟ ولاندري اهي حقيقة ام اضافة من خيال الكاتبة..من الفقرة التي تبدأ بالعبارات
نعم غطاني الدم القاني المنزوف من جبينه المكسو بالشوك الرهيب
.
.
الى..كل جزء من جسده انسكب عليه الدم القاني ابيض اكثر من الثلج
ويظهر ان الكاتبة تستقي من القاموس الاسلامي في الدعاء النبوي المشهور
اللهم اغسلني بالماء والثلج والبرد

الايمكن ذكر اسم هذا الشيخ.؟

هل بقي يمارس الوعظ في المسجد؟

كيف تتصورين ان مصر تعود للمسيح.؟ ومتى كانت مصر بأغلبيتها مسيحية؟
حتى بافتراض واقعية هذه القصة هل تتناسين العدد الكبير من الأقباط الذين يدخلون في الاسلام أفواجا.راجعوا مثلا فيديو الأنبا ماكسيموس عن الاف الأقباط يتحولون الى الاسلام
الفيديو على الجزيرة صوتا وصورة


6 - السيدة رشا نور
مروان سعيد ( 2012 / 11 / 21 - 21:30 )
تحية لك وللجميع
نعم سيدتي كل ما الانسان تعصب للاسلام سيظهر له الرب ويغيره وسيولد من جديد وسيبداء هو بجلب الكثيرين لحظيرة الرب وقد تعرفت على كثيرين من امثال هذا الشيخ وابشركم اني اعمل بشركة يوجد بها ثلاثة مسلمين اثنان منهم تعمدوا هم وعائلتهم والثالث يفكر الان
وذلك بفضل الرب يسوع المسيح انه كان ولازال موجود بقوة في كل مكان وهو يجول ويصنع خيرا
وكلامي للاستاذ امجد مراد
ان بعض الناس يحسبون نفسهم مثقفين وانهم يملكون الحقيقة ولكن قال الرب بانه
اختار الله جهال العالم ليخزي الحكماء.واختار الله ضعفاء العالم ليخزي الاقوياء. 28
ياستاذ امجد لاتفتخر لاان الاولون اخرون والاخرون اولون انصحك بقراءة الانجيل لكي تملك الحقيقة وتكون بالنور
وللجميع مودتي


7 - اله المحبة
سركون البابلي ( 2012 / 11 / 25 - 12:05 )
عبدالله اغونان
كما كان هذا الشيخ مليئا بالكره للاله الحقيقي وكل شياطينه هربت من الاسم الحقيقي ,كذلك انت تخاف وترتعب من هذا الاسم اتحداك ان تطلب اسم الاله الحق وتطلب منه تطهير قلبك وسيفعل معك ما فعله مع هذا الشيخ سيخرجك من قبضة الشيطان ولن يكون للشيطان بعد سلطة عليك جرب واطلب من كل قلبك وسترى كيف سينضف قلبك كي يدخل رب الارباب اله المحبة قلبك فهو يطرق الباب افتح الباب اذا صادقا مع نفسك


8 - كيف أرتعب من اله ضعيف
عبد الله اغونان ( 2012 / 11 / 25 - 22:28 )
انا أحب المسيح عيسى ابن مريم رسول الله عليه الصلاة والسلام
وأكفر بيسوع المصلوب المدعو ابن الله
لم يستطع ان يحمي نفسه فكيف يحميني
بئس الاله هذا وأعوذ بالله منه ومن اتباعه
ربي الله
الذي لااله الاهو القوي القهار الرحمان الرحيم
رضيت بالله ربا
وبمحمد رسولا
وبالقران كتابا
وبالاسلام دينا


9 - عبدالله اغونان
وليد حنا بيداويد ( 2012 / 11 / 25 - 23:28 )
حالك حال غيرك من السلفيين يا عبدالله لافرق بينكم ابدا، لماذا ترتعد من اله لا يحمل السيف بيده وادان كل من يحمل السيف. لماذا الارتعاد من اله لا يفتى بقتل الاخر. لماذا الخوف من اله وهو ينادى بالحب ولم يعتمد طريقه بالقتل والدم، اهل يحتاج الانسان ان يتخوف من هكذا اله ام ان الانسان يجب ان يرفض اله القتل والنكاح وحامل السيف وموزع الغنائم وحافر الخنادق، ايهما اجدر بالثقة والايمان
انت حر بما تؤمن وما تراه مناسبا لعقليتك ولكن يجب ان تحترم نفسك وتحترم عقائد الاخرين ودعك بعيدا لاتتدخل بشؤنهم اذا اردت ان يحترموك يحترموا دينك


10 - لاتصفيهن بالعاهرات انما انت...
عبد الله اغونان ( 2012 / 11 / 26 - 01:09 )
حالك ياحنا بيداويد كغيرك من المسيحيين لافرق بينكم ابدا
لماذا تشرك بالله وتجعل له ولدا أأنت من زوجه ؟ لماذالماذا تجعل الانسان الذي يتغوط ويبول وينام ويصلب ربا من دون الله المنزه عن كل نقص والمتصف بكل كمال.؟

انت حر بما تؤمن به وماتراه مناسبا لعقليتك لكن يجب ان تحترم نفسك وتحترم عقائد الاخرين وتنبه الذين واللواتي يسيؤون الى عقائد المسلمين خاصة هذه التي تدعي ان القران يصف المسلمات بالعاهرات
كيف يمكن الحوار مع هذه النماذج ؟


11 - عبدالله اوغنان
سركون البابلي ( 2012 / 11 / 27 - 15:11 )
عبدالله عبدالله لماذا انت تصدق بان المسيحي يؤمن بهذا الهراء الذي يعلكه المسلم من دون ان يتحقق بنفسه هل بالفعل هذا هو الايمان المسيحي
حاول ان تركز ولو مرة واحدة وافهم الايمان المسيحي
اولا لايوجد مسيحي يؤمن بان الله تزوج وله ولد حاشا الاله الحقيقي بان يقال عنه هذا الكلام الفاسد
ثانيا نحن نؤمن بالله الواحد وليس ثلاثة فليس هناك مسيحي في الكون يقول بثلاثة الهة فالثالوث المسيحي هو ثلاث صفات (اقانيم ) لنفس الرب هو الذات والكلمة وروحه القدوس المسيح الانسان الذي( حلت فيه كلمة الله وروحه) كان يمارس حياته البشرية
فلا اعرف لماذا المسلم متعلق بكل ما هو جسدي من افرازات الجسم لايستطيع ان يرفع تفكيره الى الروحانيات وان لايبقى تفكيره محصور في المرافق الصحية
المسيح اتى لهذا العالم ليقدم ذبيحا لرفع الانسان من الخطيئة التي ولد عليها ولم ياتي حاملا السيف كي يقاتل دفاعا عن اله جبان يطلب من المؤمنين به ان يدافعوا عنه من اعدائه من البشر

اخر الافلام

.. الرئيس الأوكراني: الغرب يخشى هزيمة روسيا


.. قوات الاحتلال تقتحم قرية دير أبو مشعل غرب رام الله بالضفة




.. استشهاد 10 أشخاص على الأقل في غارة جوية إسرائيلية على مخيم ج


.. صحيفة فرنسية: إدخال المساعدات إلى غزة عبر الميناء العائم ذر




.. انقسامات في مجلس الحرب الإسرائيلي بسبب مستقبل غزة