الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


بعد العاصفة-1

يعقوب ابراهامي

2012 / 11 / 26
القضية الفلسطينية


اليأس والحزن:
هذه المرّة لم أنتقل إلى قناةٍ أخرى كعادتي دائماً عندما تظهر صورة بنيامين نتنياهو على شاشة التلفزيون. هذه المرّة أردتُ أن أتمتع برؤية نتنياهو وهو يعلن لشعب اسرائيل عن هزيمته وعن فشل سياسة البطش والقوة. ويجب أن أعترف أنني تمتعتُ برؤيته.
"فقط عندما تركع حماس وتتضرع طلباً للهدنة سنفكر في إيقاف القتال" – صرّح وزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود براك، في الأيام الأولى من الحرب على غزة. لكن حماس لم تركع.
حماس هي دون شك المنتصر الأكبر في هذه الحرب.
قوى الإعتدال والسلام في كلا الشعبين هم الخاسر الأكبر.
عندما كانت الصواريخ تسقط على قرى ومدن إسرائيل، والطائرات الإسرائيلية تقصف قطاع غزة، سألني زميلي العزيز جاسم إذا كنتُ حزيناً.
لستُ حزيناً - أجبتُه – بل يائساً.

(أريد أن أقول الآن شيئاً قد يبدو مناقضاً لما كتبته أعلاه أو قد يكون مجرد أوهام لا أساس لها في الواقع.
فرحتُ عندما رأيتُ سكان غزة والضفة الغربية يحتفلون ب"الإنتصار". ساءني طبعاً أن يُنسب هذا "الإنتصار" إلى حماس، ولكن السلام إذا كان سيتحقق في يومٍ من الأيام بين شعبينا فإنه سيتحقق مع شعبٍ منتصِر رافع الرأس لا مع شعبٍ مهزوم محنيّ الرأس. وإذا كانت "حرب الأيام الثمانية" (كما سمّاها خالد مشعل) ستمهد الطريق في المستقبل إلى سلامٍ بين اسرائيل وفلسطين، كما مهّدت حرب أكتوبر، عام 1973، الطريق إلى السلام بين اسرائيل ومصر، فأن التاريخ يكون فد قام بواحدةٍ من أبرع نكاته)

من بدأ هذه المرّة؟
أوري أفنيري يقول إن هذا هو سؤال سخيف. لا جوابٌ حقيقي ولا أهمية عملية لهذا السؤال. الأحداث على الحدود بين غزة وإسرائيل لا "تبدأ" بل "تحدث": "هذه حلقات في سلسلة متواصلة من الأحداث كل حادثٍ هو جوابٌ لحادثٍ سبقه. كل عملية هي رد فعلٍ لعملية سابقة، كل رد فعلٍ تعقبهُ عملية انتقامية ، وكل عملية انتقامية يأتي بعدها عقابٌ ملائم، وهلمجرا".

الدراما والتراجيديا:
في الأيام الأخيرة رجعتُ إلى ألبير كامو (1913-1960).
ألبير كامو يقول إن الفرق بين الدراما والتراجيديا هو أن الدراما هي صراعٌ بين قوتين: قوة واحدة تمثّل الشر كله وقوة ثانية تمثّل الخير كله. في التراجيديا، على خلاف ذلك، الخير والشر يختلطان: كل قوة من القوتين هي خير وشر في آن واحد.
في الدراما هناك طرفٌ واحدٌ فقط هو الطرف المحق وطرفٌ ثانٍ هو الطرف غير المحق. في التراجيديا كل طرفٍ من الطرفين محقٌ وغير محقٍّ في آنٍ واحد.
الصراع الإسرائيلي-العربي هو تراجيديا وليس دراما.

شعبان – قصّتان:
الصراع اليهودي-العربي في فلسطين هو في جوهره صراع قومي بين شعبين على قطعة أرضٍ واحدة. كل واحدٍ من الشعبين يقول هذا وطني. لا مؤامراتٍ حيكت بليل بل التاريخ نفسه هو الذي جمع الشعبين على أرض فلسطين. لكل واحدٍ من الشعبين قصته لهذا الصراع، وكل واحدٍ من الشعبين يؤمن بشرعية قصته هو. كل محاولةٍ من جانب أحد الطرفين لحل الصراع على أساس إنكار شرعية الطرف الثاني جلبت المآسي والخراب لكلا الطرفين. (هناك في أحد الطرفين من ينكر على الطرف الثاني حقه في أن يطلق على نفسه إسم الشعب: أنتم طائفة دينية في أحسن الأحوال، يقولون، وشذاذ آفاقٍ في أسوئها).
هناك حلّان أثنان فقط لهذا الصراع لا ثالث لهما: إما أن يقضي أحد الشعبين على الشعب الثاني وإمّا أن يتقاسما الوطن المشترك بينهما.
اليسار الإسرائيلي برمّته، في الوقت الذي يتبنّى قضية شعبه ويدافع عنها، يعترف بشرعية حقوق الشعب الثاني ويحاول أن يُقنع شعبه اليهودي بذلك. (غنيٌّ عن البيان طبعاً إن دفاعنا عن حقوق الشعب الفلسطيني لم يبلغ بعد حد الموافقة على أن نموت بصواريخ غراد إيرانية الصنع. "في الخيار بين العدالة وأمّي" – يقول البير كامو – "أختار أُمّي")
الخطأ التاريخي الذي يرتكبه اليسار العربي، بأغلبيته الساحقة، هو أنه في الوقت الذي يتبنّى ويدافع عن قضية شعبه العربي، لا يعترف بشرعية وجود الشعب اليهودي على أرض فلسطين. (أحد الحمقى المعلقين في "الحوار المتمدن" يعرف بالضبط من أي عربي فلسطيني اغتصبتً بيتي في أعالي الكرمل. "يعقوب يكذب لانه لا يوجد في الكرمل ارض جرداء , كما ان الكرمل لم يخل يوما من السكان الا اذا بنى يعقوب بيته على انقاض بيت او قريه مهدمه هجرها اصحابها" – كتب هذا الأحمق الذي يعرف عنّي أكثر ممّا أعرف أنا عن نفسي).

سحر الكلمات:
دائماً أدهشني الأيمان الراسخ لدى الكتاب العرب أن الكلمات لوحدها تستطيع أن تغيّر الواقع.
أنت تريد القضاء على اسرائيل؟ ليس هناك أسهل من ذلك: ضع "اسرائيل" بين "هلالين" أو سمِّها الكيان الصهيوني.
خالد أبوشرخ غير راضٍ عن قيام دولة اسرائيل عام 1948؟ الوصفة المجربة هي: أكتب: في عام 1948 قامت دولة الكيان.
وهكذا أصبح لدينا الكيان الصهيوني والدولة اللقيطة والكيان الغاصب واسرائيل المزعومة ودولة الكيان وفلسطين المحتلة إلخ. كل شيءٍ عدا "إسرائيل وفلسطين جنباً إلى جنب وعلما الدولتين يخفقان معاُ".
(لكي أزيل أي مجالٍ للشك أو عدم الوضوح أنا لا أريد بهذا أن أخفف من مسؤولية اليمين الإسرائيلي المتطرف الذي يهدد مستقبل اسرائيل والمشروع الصهيوني برمته)

ثقافة الموت:
اسماعيل هنية، رئيس حكومة حماس، في كلمةٍ لشعبه إثناء الحرب على غزة: "أنتم اليوم أمام قدرٍ إلهي . . . نحن متسلحون بالإيمان ومعتمدون على الله سبحانه وتعالى . . . نحن دعونا الله سبحانه وتعالى أن يرزقنا الشهادة . . . الموت في سبيل الله هو أسمى أمانينا . . . ليسوا سواء قتلانا في الجنة وقتلاكم (الصهاينة – ي. أ.) في النار".
لا أعرف لماذا لم يرسل اسماعيل هنية برقية شكرٍ للحكومة الإسرائيلية على استجابتها لِ"أسمى أماني" الشعب الفلسطيني.

من ضحايا الحرب على غزّة":
الحرب الإسرائيلية الأخيرة على غزة أوقعت الكثير من الضحايا في الأرواح والممتلكات (أغلبها في الجانب الفلسطيني طبعاً). لكنها أوقعت أيضاً ضحايا من نوعٍ آخر. أحد هذه الضحايا هو السيد (ع).
السيد (ع) لم يشتهر يوماً ببلاغته وفصاحته، ولم يفكر أحدٌ في يومٍ من الأيام بمقارنته بالجاحظ أو بأبي العلاء المعري. جاءت الحرب على غزة وأفقدته كلِّيّاً كلّ قدرةٍ على التعبير. شيئاً واحداً لم تُفقِده: غزارة الإنتاج. أنت تقف مذهولاً أمام هذه الظاهرة غير الطبيعية وتسأل نفسك غير مصدّقٍ ما تراه عيناك: ما هذا؟ هل هذه حقيقة أم خيال؟

إليكم هذا النموذج:
" ان كعب الص.هيوني رفيقك هو ما يستحق من هذا التنقيع والتنويع في اللغة الشاعرية الجميلة وشكل الطرح المفهوم لكم!واني سعيد بتفهمكم حضيرة الانبطاح الملكية والتطبيل للعولمة والحل السلمي المزيف! ان استخدام اشعار مظفر المطورة بلغة ما بعد الغزو وحرب العولمة ,وما احلاه الكتابة والكأس وومدام , تقرأ وتقهق تصفق لما يليق بدعاة الحل السلمي الساداتي ,لا اجد اجمل ما جاء واتحفنا به مظفر و سطر ونقش للملوك والخونة و الانهزاميين المنحرفين اشباه الماركسيين و بجميع اطيافهم, ادب الهجوم الثوري والتعرية الطبقية والفكرية للطبالين. اني لم اهاجم الا المسخ باسم العراقي!! فلم حشرت نفسك بينهم, و هكذا ..بان معدنك الردئ! قلت هوشي منه اجاد صنع السلام الثوري و لا طريق الا بحرب التحرير لتحقيق السلام ! ولا وجود لسلام, ال صهيون لا تعطي سلام على طبق فالصهاينة فاسشت لا تجيد غير الحرب و 60 عام وحروب واغتصاب اراضي و قصف مدن فكيف السلام في هذا الزيف الذي قاده الحاخام و بن غوريون وموشي دايان و شارون و النتن ياهو, تذكر 60 عام و النزيف مستمر فاي يسار و اي حوار مع الصهاينة درب جديدة لنصف الموقف تذكر ما قيل بنصف الموقف"
وهذه قطرة من بحر فقط.

"اليهودي الجبان":
علي (ما هو السر الذي يكمن في حرف ال"ع"؟) الأسدي تفرغ موقتاً من أشغاله المتعلقة بإنكار حقيقة "الهولوكوست" وتناول قضية الحرب على غزّة من زاوية جديدة هي الأقرب إلى اختصاصاته.

(نشير بالمناسبة إلى أن على الأسدي في مقاله الأخير في "الحوار المتمدن"، 25/11/2012، يقوم بجهدٍ مشكور "لاطلاع القراء الأعزاء على الرأي الآخر في المجتمع اليهودي ، ليكونوا على بينة بأن ليس كل يهود العالم مع غمط حقوق الفلسطينيين في أرض أجدادهم ، وليس كلهم مناصرون لسياسة الاستيلاء على الأراضي وطرد الفلسطينيين منها ، وليس كلهم عنصريون معادون للعرب". هذه غاية نبيلة بحد ذاتها. من أجلها ينقب الأسدي في اراشيف وملفاتٍ قديمة ويترجم مقابلات صحفية من لغاتٍ أجنبية. نحن لا نعرف لماذا يقوم الأسدي بكل هذا العناء وهناك، على مقربة منه، في "الحوار المتمدن"، كاتب قدير، يُشار إليه بالبنان، يكتب باللغة العربية، ويكفي مجرد ذكر اسمه أن يقنع القراء الأعزاء " بأن ليس كل يهود العالم مع غمط حقوق الفلسطينيين في أرض أجدادهم ، وليس كلهم مناصرون لسياسة الاستيلاء على الأراضي وطرد الفلسطينيين منها ، وليس كلهم عنصريون معادون للعرب").

على كل حال، علي الأسدي يسخر من اليهود الجبناء الذين فروا هاربين لمجرد سماعهم صفارات الإنذار.
وهكذا كتب هذا الشجاع الصنديد الذي لا يخاف الموت:
" طائرات ورقية ، وألعابا نارية تلك التي أجبرت مليوني اسرائيلي للاختفاء تحت الأرض ذعرا . . . . لقد أرعبتهم الطائرات الورقية ، فكيف سيكون الحال لو أطلقت عليهم طيور الأبابيل حجارات من سجيل ، صواريخ اليوم الاكثر تدميرا ؟"

(قارنوا هذا بالخبر التالي الذي أذاعته وكالات الأنباء: " أشار السيد حسن نصر الله يوم 25 نوفمبر/تشرين الثاني خلال كلمة له بمناسبة "عاشوراء"، إلى أن إسرائيل التي هزتها الصواريخ التي سقطت على تل أبيب من غزة، والتي لا تتجاوز عدد أصابع اليد، كيف ستتحمل آلاف الصواريخ التي ستتساقط على تل أبيب وغيرها من المدن")

بما أنني أحد الذين اختفوا تحت الأرض ذعراً أريد أن أقول ما يلي للبطل علي الأسدي الذي (بعكس اليهودي الجبان) لا يختفي تحت الأرض ذعراً:
1. تلك لم تكن طائرات ورقية وألعاباً نارية بل صواريخ "غراد" و"فجر" made in Iran
2. هذه الطائرات الورقية والألعاب النارية لم تُطلق لتسليتنا بل لقتلنا وتدمير بيوتنا.
3. إنسان عاقل لا ينتظر حتى يقع عليه صاروخٌ بل يبحث عن أقرب ملجأ يحتمي به. أنت، سيدي، ربما كنت تتصرف بصورةٍ مغايرة، لكنني أتكلم عن أناسٍ عقلاء.
4. أمّا "كيف سيكون الحال لو أطلقت علينا طيور الأبابيل حجارات من سجيل" فأنا أستطيع أن أتكلم عن نفسي فقط: سوف أهرب وأختبئ تحت الأرض. أنا أحب الحياة ولا أريد أن أموت موت الأبطال.
5. هل هذا تهديد؟

There must be another way
في ما يلي مقتطفات من رسالة بعثتها د. دينا قطان بن صهيون (لقب ملائم) إلى جريدة "هآريتس" الإسرائيلية ونُشِرت يوم أمس (25/11/12) في باب "رسائل القراء":
"أخّرتُ إرسال هذه الرسالة بضعة أيام خشية أن أبدو ساذجة و"غير واقعية" في وقتٍ تسقط فيه الصواريخ على الجنوب وقنابلنا تنهمر على قادة الإرهاب وعلى مخازن الأسلحة الموجهة كلها نحو المدنيين. لا شك أنني لستُ الوحيدة التي تشعر بالحزن والأسى على ما يحدث في كلا الجانبين وتدرك أن لغة القوة قد انتهى عهدها.
أنا دائماً أسأل نفسي هذه الأيام ماذا يمكن عمله من أجل أن تنتصر فكرة العيش المشترك بسلام ومن أجل أن تصبح طريقة التفاوض والتفاهم – حتى عندما لا يعترف العدو بحقنا في أن نحيى هنا - هي طريقة التفكير المركزية والحاسمة.
لا يغادرني التفكير لحظة واحدة كم كان وضعنا جميعاً مختلفاً تماماً لو أن كل هذا الإبداع والحماس والإخلاص، الذي أبداه كلا الجانبين، كان يُستخدم لا في اقتتال مدمّر متبادل، بل في جهودٍ من أجل إيجاد سبلٍ للتعاون والعيش المشترك لمصلحة كل شعوب المنطقة".

ماذا يفعل خالد أبو شرخ بدون "الصهيونية"؟
طائرات إسرائيلية، يقودها ضباطٌ إسرائيليون، تقلع من أراضٍ إسرائيلية، تقذف قنابل "إسرائيلية" على غزة وتصيب (خطأً) مدنيين بينهم عددً كبيرٌ من الأطفال.
لماذا يكتب أحد الكتاب مقالاً بعنوان "الصهيونية تقتل الأطفال" وليس "إسرائيل تقتل الأطفال"؟
لا استطيع طبعاً أن أجزم مائة بالمائة لكنني لا أعتقد أن كلمة "الصهيونية" قد وردت، بصورة جدية تستحق الذكر، على لسان أحدٍ هنا في اسرائيل إثناء كل أيام الحرب الأخيرة. (قد يكون هناك طبعاً بعض المعتوهين). على كل حال أنا لم أسمع هذه الكلمة من شاشة التلفيزيون ولم أقرأها في الصحف.
لو أن أحداً قال لجنود الإحتياط الذين استدعوا للخدمة العسكرية استعداداً للحملة البرية على غزّة انهم يحاربون من أجل الصهيونية لظنّوا أنه مجنون.
لماذا إذن أغلب النقاش في "الحوار المتمدن" دار حول الصهيونية وحول المسألة المصيرية: هل يعقوب ابراهامي صهيوني أم لا؟
هل تحولت كلمة "الصهيونية" إلى سلعةٍ لا يستطيع المتاجرون بالقضية الفلسطينية الإستغناء عنها لأنها أصبحت مصدر رزقهم؟
عن هذا وعن أمورٍ أخرى في الجزء الثاني من المقال الذي سوف لا يجيب فيه الكاتب على السؤال: هل أنت صهيوني يا يعقوب؟








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - تعليق اليسار العراقي
شامل عبد العزيز ( 2012 / 11 / 26 - 15:15 )
الأستاذ يعقوب تحياتي ولننتظر ولكن انقل لك من تعليقات الفيس بوك تعليق اليسار العراقي حتى تكون على بينة بأن نوعية الخطاب لا يزال على أيام عنترة :
كتب الصهيوني الفاشي يعقوب :هناك حلّان أثنان فقط لهذا الصراع لا ثالث لهما: إما أن يقضي أحد الشعبين على الشعب الثاني وإمّا أن يتقاسما الوطن المشترك بينهما.) اما نحن فنجيبه بأن هناك حل واحد يا يعقوب هو تحرير فلسطين كل فلسطين والقضاء على الكيان الصهيوني اللقيط..هذا الكيان الذي اصبح عبئاً حتى على اسياده الامبرياليين لانتهاء وظيفته التي اقيم من احلها ... واليهودي مواطن فلسطيني مرحب فيه على ارض فلسطين, اما الصهيوني فيلعد الى بلده الاصل أو يقضى عليه على يد الشعب الفلسطيني البطل
المقاومة الفلسطينية تمطر الكيان الصهيوني بالصواريخ الايرانية وفلول البعث الفاشي تعلن عن هويتها الحقيقية كبوق لمستنقع آل سعود وحمد خدم الصهيونية العالمية http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=332626
الكيان الصهيوني يستعجل حفر قبره بعداونه على غزة لحظة الثورات الشعبية العربية
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=332410


2 - الزميل يعقوب
عبد الحسين سلمان ( 2012 / 11 / 26 - 15:16 )
الزميل يعقوب
تحياتي لكَ و للعائلة..والسلامة للجميع
قلت في بداية الحرب و بعد انتهاء الحرب ..أن هذه الحرب ليست بين شعبين..يريدان العيش المشترك والسلام... أن هذه الحرب بين طرفيين دينيين...عمود السحاب و حجارة السجيل..وأن الخاسر الأكبر هما الشعبين الإسرائيلي و الفلسطيني...الرابح في هذه الحرب هما :اليمين الاسرائيلي و الاخوانجية في غزة...


3 - الزميل شامل
عبد الحسين سلمان ( 2012 / 11 / 26 - 15:42 )
الزميل...شامل
هذا الخطاب هو من ادبيات حزب البعث القديمة ومن ادبيات الفترة الناصرية
تحرير فلسطين كل فلسطين والقضاء على الكيان الصهيوني اللقيط
هذه الشعارات كانت تملأ جدران بغداد والمحافظات
نؤكد مرة ثانية للذين في عيونهم غشاوة: نحن مع السلطة الفلسطينية في الرؤيا للاوضاع الراهنة وليس مع جنود الحرس القومي الجدد


4 - تحياتي لكم
شامل عبد العزيز ( 2012 / 11 / 26 - 16:00 )
الزميل المستشار
أنا مع خطاب اليسار العراقي ولكن عندي أسئلة
من حق اليسار أن يقول رأيه ولكن من حقنا أن نعرف كيف سيقوم بتلك الأفعال التي جاءت في تعليقه
أليس ترجمة الأقوال إلى الأفعال هي الحق ؟
كيف يستطيع اليسار أن يفعل كل ذلك ومن هو اليسار ؟ هل هو دولة وماذا يملك ؟ من هو ايسار هل هو مسؤول عن الأمة العربية ؟
لماذا يخاطب الجميع بما يعتقده هو ؟ هل يعتقد اليسار بأن هذا الخطاب الذي عفى عليه الزمن صالح اليوم وكيف ؟
أمنيتي أن يقول لنا كيف ؟ نحن لا نملك أيّ شئ نحن عالة على العالم نحن العالم مشغول بنا كما يقول الماغوط ؟
منذ أن عرفت القراءة والكتابة وأنا اقرأ هذه الشعارات وكلما زادت كلما انتكسنا وارتكسنا ووصلنا للحضيض ؟


5 - الى كافة أعضاء هيئة الإدارة
عبد الحسين سلمان ( 2012 / 11 / 26 - 16:08 )
الزملاء
هذه العبارة التالية والتي اخجل من كتابتها و اخجل من نطقها ..ومعذرة واشد الاعتذار للقراء الكرام..هذه العبارة ..هل قرئها
رزكار عقراوي،
......................
حميد كشكولي ،
فواز فرحان
علي سلام،
كريم الزكي،
زكي رضا
، صالح أبو طويلة
....العبارة هي
مامي اوي مامي يعور.....هل يعقل ان كاتب يكتب هذه العبارة في موقع يساري
وانا اسف من الزميلات ..لانها عبارة بذيئة جداً


6 - الشاعر عبد الزهرة زكي
عبد الحسين سلمان ( 2012 / 11 / 26 - 16:23 )
كتب الصديق الشاعر عبد الزهرة زكي في صفحته في الفيسبوك:
قلبي ومشاعري وضميري مع الشعب في غزة..وموقفي مبدئي وحازم ضد الاحتلال الإسرائيلي وجرائمه ضد الفلسطينيين....لكن ذهاب وفد عراقي إلى (بيت حماس) خطأ غير مبرر لمن قاموا بذلك، ولا أقول بأكثر من هذا....لنتذكر أن (حماس) ما زالت على موقفها في نعي واقامة مجلس عزاء على مصرع قاتل العراقيين، شيعةً وسنّة ومسيحين وصابئة وإيزيدينن، أبو مصعب الزرقاوي..ما زال على النت بيانه ومخططه لإشعال الفتنة الطائفية في العراق..إذا كان ثمة من يراه مقاوما للاحتلال فسأكون ممتناً إذا ما دلني على عملية واحدة واضحة ضد الامريكان ولو كانت بمستوى (أبسط) جريمة قام بها ضد العراقيين..ماهكذا يكون التضامن القومي..أفهكذا تكون ذاكرتنا
معطوبة إلى هذا الحد؟
http://www.facebook.com/profile.php?id=100001550182864


7 - الزميل المستشار ت 6
شامل عبد العزيز ( 2012 / 11 / 26 - 16:27 )
تلك هي ثقافته فلا تعتب عليه ؟ صدقني لا أمزح بل الأنكى هناك كلمات وتعليقات والله ليس فقط لا تستطيع أن تنطقها ولكن من المستحيل أن تفكر بها أو ان تخطر على بالك
يقولون بأن الضفدع إذا وضعته على كرسي من ذهب فحتماً سوف يقفز إلى المستنقع
تحياتي للحوار المتمدن بيتنا الثاني


8 - تعليق-4
عبد الحسين سلمان ( 2012 / 11 / 26 - 16:29 )
الزميل شامل
انا اعرف من كتب هذه ..يمدح في نظام الملالي ..بينما نظام الملالي يذبح اهله كل يوم في عربستان والاحواز
هذا المجنون ....والذي يوميا يشتم حشع...لانهم يعرفونه جيدا.....سقط في حظن الملالي


9 - هل هناك مكان للتفاؤل..؟
سيمون خوري ( 2012 / 11 / 26 - 17:09 )
تحية للجميع ، مرة أخرى نجد أنفسنا أننا مدعون الى حفلة حوار صاخبة من النوع الذي يصعب فيها سماع صوتين . عادة في المؤتمرات كما تعرفون يصرخ الجميع لكن لا أحد في القاعة يمكن أن يصغي الى أحد. لكن في حالة الموسيقى كافة الألات الموسيقية تعزف معاً وتخلق لحناً جميلاً. أعتقد أن الرسالة ربما واضحة . شئ أخرهل فكر بعضنا ما هو شكل العالم الذي سيكون عليه بعد خمسين عام؟ أعتقد أن بعض الأصدقاء ربما روادتهم هذه الفكرة. هناك زمان مفترض لا أحد يملك فكرة التنبؤ به. ترى هل هناك إمكانية أو فرصة لنساهم معاً بخلق فرص حقيقية للسلام لكافة شعوب المنطقة بكافة طوائفها وأثنيتها بما فيها الشعب الإسرائيلي والشعب الكوردي والأمازيغي الخ الكلمة لوحدها لا تخلق الأشياء بل العمل. لذا لا معنى لإطلاق وصف غير مناسب على أحد فيما تذخر لغتنا بكلمات جوفاء لا معنى لها وتجاوزها الزمن .
بتقديري العالم يتغير من حولنا بطريقة مذهلة . قادة الأديان يقدمون وعود جديدة البعض ينتظر نصيبة في الجنة بيد أن قادتهم يحصلون على نصيبهم في الدنيا.مرة أخرى يبدو أننا لم نتعلم كيف نتصرف بعقل ونتعامل مع عواطفنا بشكل بناء. الحل هو التعايش المشترك


10 - العزيز سيمون
عبد الحسين سلمان ( 2012 / 11 / 26 - 17:35 )
شكراً للزميل سيمون
الذي يدعوا الى حفلة حوار صاخبة...هم الذين ..لا يريدون السلام...الان ..اليوم ..هذه اللحظة...هل نفكر..كما يقول التيار اليساري العراقي؟؟؟
تحرير فلسطين كل فلسطين والقضاء على الكيان الصهيوني اللقيط..
إم ندعوا للسلام بين الشعبين كما تنادي السلطة الفلسطينية
البعض من الزملاء يتهمنا بالصهيونية...والصهيونية حالها حال الناصرية و القومية العربية ...ماتت مع اهلها
نحن الان امام حكومة اسرائيلية ..وامام سلطة فلسطينية..وامام حماس في غزة...هذا المثلث..فيه ضلعين يمنيين الان..اذا جاءت حكومة اسرائيلية يسارية واذا ادمجت غزة مع الضفة الغربية تحت خيمة السلطة الفلسطنية..عندها تُطلق حمائم السلام...هذا موقفنا ..لا اكثر ولا اقل
نحن ندعو الى ان يجلس الاخوة الاعداء ..ليتفاضوا...بينما الزملاء الاخرين..يريدونها حرب شعواء تأكل الاخضر واليابس وهم جالسون في بيوتهم يتفرجون على اطفال غزة والقدس
تحياتي سيمون


11 - لا منتصر ولا مهزوم
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 11 / 26 - 18:13 )
اي انتصار واي هزيمة
انها كانت معركة الجبناء بأمتياز
اسرائيل تغتال الاطفال كما يلعب المراهقين البلي ستيشن
وحماس تطلق صواريخها أل(..) وهما هو ان تصيب هدفا يهوديا سواء كان الهدف طفلا او شيخا او حجرا او حمارا يهوديا ... المهم ان يكون الهدف يهوديا
حماس تحشر اتباعها بين المدنيين كي تكتسب بأغتيالهم مزيدا من الرصيد التهريجي
واسرائيل تصر على ابقاء مستوطنات على بعد كيلو مترات من غزة كي يعيش اهلها في قلق دائم
عزيزي يعقوب
ما ذكرته عن انتصار حماس لا يعود الى نتيجة الحرب
بل الى شيء اخر
هل تريد ان اقول لك
سأقول بالرغم من علمي بأنك تعلم
انتصار حماس هو بركة من بركات الربيع العربي اتلتي اوصلت الاسلاميين الى الحكم
.....
كل المجد لروح الطفلة يارا جمال التي اغتالتها الصواريخ الاسرائيلية
والخزي لتجار الدم


12 - شبهات في شبهات 1
عتريس المدح ( 2012 / 11 / 26 - 18:55 )
مرة أخرى يخرج علينا السيد ابراهامي ببعض الجمل التي تثير عدم الاطمئنان الى صهيونيته اليسارية أو لربما يساريته الصهيونية،الصراع الإسرائيلي-العربي هو تراجيديا وليس دراما حسب تعريف البير كامو للتراجيديا حيث يقود التعريف الى كلا طرفي الصراخ محقين وعير محقين، ومرة أخرى هنا يصبح الفلسطيني غير محق في مقاومته هذا أولا ثانيا يذهب اقتباس السيد ابراهامي الى خيار البير كامو في الانحياز الى أمه وليس الى العدالة ألا يدل ذلك على خيار التعصب الشوفيني ثالثا انظروا الى القول التالي اليسار الإسرائيلي برمّته، في الوقت الذي يتبنّى قضية شعبه ويدافع عنها أود من السيد ابراهامي أن يقول لي ماهي قضية شعبه اليهودي غير الاستيلاء على الاراضي وتوسيع الاستيطان والتفوق العسكري ليبقى سيفا مسلطا في يدي الامبريالية على مستقبل شعوب المنطقة وأولها الشعب الفلسطيني ومصادرة تقدمها وتطورها، أليست هذه قضيةالشعب اليهودي،هذا اضافة الى اعتبار الشعب الفلسطيني ينازع الشعب اليهودي على سيادته انظروا الى ما يقوله هنا االخطأ التاريخي الذي يرتكبه اليسار العربي، بأغلبيته الساحقة، هو أنه في الوقت الذي يتبنّى ويدافع عن قضية شعبه العربي


13 - شبهات في شبهات 2
عتريس المدح ( 2012 / 11 / 26 - 18:59 )
الخطأ التاريخي الذي يرتكبه اليسار العربي، بأغلبيته الساحقة، هو أنه في الوقت الذي يتبنّى ويدافع عن قضية شعبه العربي، لا يعترف بشرعية وجود الشعب اليهودي على أرض فلسطين. فأية شرعية هذه انها شرغية المغتصب الذي يتقوى بأمريكا لفرض وجوده انها شرعية القوة والاعتصاب وليست شرعية الحق أفبعد هذا هل يمكن أن نطمئن الى صهيونيتك اليسارية عفوا يساريتك الصهيوني


14 - هل هي صفقة ؟
حسين حميد ( 2012 / 11 / 26 - 19:11 )
السيد يعقوب ابراهامي المحترم
هل يمكن لهذه الحرب ان تكون صفقة سياسية بين الاخوان المسلمين واسرائيل وامريكا
فالاخوان وفرعهم الفلسطيني حماس لم تكن تؤمن بالكفاح المسلح في البداية ولم تمارسه لان لهم اعتقاد ان تحرير فلسطين لايتم الا اذا تكونت دولة الخلافة الاسلامية ولم يدخلوا الكفاح المسلح الا في نهاية الثمانينات وهم الان يقبلون بدولة فلسطينية بشرط عدم الاعتراف باسرائيل مقابل هدنة طويلة لانهم يعتقدون لا اهمية للوقت في تحرير فلسطين ويمكن ترك هذه المهمة للاجيال القادمة وليس انهاء الصراع بحل دائم وكامل واليمين الاسرائيلي كذلك يقبل بدولة مؤقتة لاتحل فيها جميع القضايا الخلافية وتركها للمستقبل ونلاحظ تصاعد المطالب الاسرائيلية بازاحة محمود عباس من رئاسة السلطة نتيجة اصراره للذهاب للامم المتحدة واعتقد ان رؤية حماس تتوافق تماما مع رؤية اليمين الاسرائيلي الذي بدوره يريد تجميد عملية السلام الحقيقي والبحث عن حلول مؤقتة
يسعدني ان اسمع رأيك
تحياتي


15 - تحياتى لك
علي عجيل منهل ( 2012 / 11 / 26 - 20:31 )
استاذنا ابراهامى المحترم هذا المقال اعجبنى- وعلينا ان نعرف ان كل صاروخ وطلقة رصاص اطلقتها حركته- حركة الجهاد الاسلامى- باتجاه اسرائيل هى ايرانية الصنع هذا ما علنه السيد زياد النخالة نائب الامين العام لحركة الجهاد الاسلامى


16 - طلع الجهل علينا، من ثنيات الرعاع
علي عجيل منهل ( 2012 / 11 / 26 - 21:07 )

قصيدة أحمد عمر زعبار، شاعر وإعلامي تونسي

طلع السّلفُ علينا
لبس الدِّين قناعْ
فرض القهر علينا
ورأى الأنثى متاعْ
ورأى النصر المبينا
فى نكاح وجماعْ
أيها المملوء طينا
إنما العقل شعاع
وظلام الملتحينَا
يكره النور المشاع
أيها المدسوس فينا
جئت بالقول الخداعْ
جئت خرّبت المدينة
وقلبتَ السقف قاع
جئتنا الأمر المشينا
جئت بالهمـْج الرعاعْ
سكنوا الكهف سنينا
سَلَفٌ فقدوا الشراعْ
شَوّهُوا دنيا ودينا
جعلوا الله صراعْ
وأباحوا القتل فينا
كوحوش فى المراعْ
فى ديار المسلمينَا
مرضٌ مسَّ النخاع
طلع الجهلُ علينا
قال للعلم الوداعْ
إدَّعَى القول الرصينا
واشترى الدِين وباعْ
وجب الصبر علينا
ما دعا للصبر داعْ
ليسوا أتباعَ نبينا
إنهم محضُ صداعْ


17 - طلع الجهل علينا، من ثنيات الرعاع
علي عجيل منهل ( 2012 / 11 / 26 - 21:07 )

قصيدة أحمد عمر زعبار، شاعر وإعلامي تونسي

طلع السّلفُ علينا
لبس الدِّين قناعْ
فرض القهر علينا
ورأى الأنثى متاعْ
ورأى النصر المبينا
فى نكاح وجماعْ
أيها المملوء طينا
إنما العقل شعاع
وظلام الملتحينَا
يكره النور المشاع
أيها المدسوس فينا
جئت بالقول الخداعْ
جئت خرّبت المدينة
وقلبتَ السقف قاع
جئتنا الأمر المشينا
جئت بالهمـْج الرعاعْ
سكنوا الكهف سنينا
سَلَفٌ فقدوا الشراعْ
شَوّهُوا دنيا ودينا
جعلوا الله صراعْ
وأباحوا القتل فينا
كوحوش فى المراعْ
فى ديار المسلمينَا
مرضٌ مسَّ النخاع
طلع الجهلُ علينا
قال للعلم الوداعْ
إدَّعَى القول الرصينا
واشترى الدِين وباعْ
وجب الصبر علينا
ما دعا للصبر داعْ
ليسوا أتباعَ نبينا
إنهم محضُ صداعْ


18 - من نتائج حرب غزة
علي عجيل منهل ( 2012 / 11 / 26 - 21:18 )
وزير الدفاع الإسرائيلي،-- أيهود باراك، اعلن - اعتزاله الحياة السياسية بعد تشكيل الحكومة المقبلة التي ستتولى إدارة البلاد نتيجة الانتخابات المقررة في يناير/كانون الثاني المقبل، في قرار يأتي بعد أيام على انتهاء المعارك في قطاع غزة بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية -حماس
وقال باراك إن السبب وراء إعلانه هو -رغبته في التفرغ للاعتناء بشؤونه الشخصية والعائلية- واعتبر أنه من الضروري السماح للآخرين بتولي المناصب العامة، مشددا على أن استبدال الأشخاص في المناصب الرفيعة -أمر يخدم الديمقراطية.-
ويتزامن قرار باراك مع فترة حساسة تمر بها إسرائيل على المستويين السياسي والأمني، مع فترة الهدنة الهشة في قطاع غزة بعد ثمانية أيام من المعارك التي أدت إلى سقوط أكثر من 160 قتيلا، معظمهم من الفلسطينيين.
يشار إلى أن باراك متزوج وأب لثلاثة أولاد، وقد أكد في كلمة ألقاها الاثنين أنه يعتزم الاستمرار في منصبه الحالي خلال الأسابيع المقبلة بانتظار حصول الانتخابات.


19 - مباحثات
علي عجيل منهل ( 2012 / 11 / 26 - 21:25 )

--- انطلقت في القاهرة الاثنين، جولة جديدة من المباحثات التي يجريها الجانب المصري مع كل من --الفلسطينيين والإسرائيليين--، على حدة، لمناقشة المزيد من البنود الخاصة بالاتفاق الذي تم التوصل إليه الأسبوع الماضي، لتهدئة الأوضاع في قطاع غزة
وكشف بيان صدر عن مكتب القيادي بحركة حماس، إسماعيل هنية، رئيس الحكومة -المقالة-، التي تسيطر على القطاع الفلسطيني، أن المناقشات سوف تتطرق إلى بنود فتح المعابر الحدودية أمام حركة الأشخاص والبضائع، وتخفيف الحصار الاقتصادي الإسرائيلي على غزة.
تنفيذ جزء مما جاء في اتفاق التهدئة، وهو ما يتعلق بإدخال تسهيلات على عمل الصيادين، مشيراً إلى أنه جرى---- توسيع منطقة الصيد البحري- من ثلاثة أميال إلى ستة أميال..


20 - افلاطون
علي عجيل منهل ( 2012 / 11 / 26 - 21:48 )
قال
“من يأبى اليوم قبول النصيحة- التي لاتكلفه شيئا --فسوف يضطر في الغد-- إلى شراء الأسف بأغلى سعر


21 - توماس فريدمان
علي عجيل منهل ( 2012 / 11 / 26 - 21:55 )
كتب
تركت إسرائيل غزة في عام 2005 وكان لحماس اختيار.. كان بإمكانها أن تعترف بإسرائيل وتحظى بحدود مفتوحة واستيراد حاسبات، أو أن تواصل رفض الوجود الإسرائيلي والإبقاء على غلق الحدود وتهريب الصواريخ. اختارت حماس الصواريخ على الحاسبات، ومع كل صاروخ يسقط بالقرب من تل أبيب أو القدس، يقول إسرائيلي آخر: «كيف يمكننا أن نخاطر بالانسحاب من الضفة الغربية ونخاطر بتعريض مطاراتنا للقصف؟»، هذا ما تريده حماس وإيران - تقويض الديمقراطية بشكل دائم، وتدمير الشرعية وعزل الاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية عالميا - وهما سعيدتان للغاية باستخدام الشعب الفلسطيني كتضحيات بشرية لهذا الهدف.


22 - نبؤة ام هذيانات
ايار العراقي ( 2012 / 11 / 27 - 00:01 )
السيد يعقوب تحية طيبة
اتفق مع المعلق السيد حسين حميد سوى في مسالة اقالة او تحجيم عباس فهو الطرف الاكثر قبولا عند كل الاطراف الاقليمية والدولية
اعتقد ان حماس ستحشر بشكل او اخر بعد هذاالنصر الزائف واللذي لم يغير من واقع الحال شيئا عدا منح لقب بطل لحماس بشكل يذكرني بنصر حرب تشرين رغم ثغرة الدفرسوار واللتي هي من المسكوت عنه
سننتظر قادم الايام لنرى كيف ستجنح حماس للسلام وسيتم زفها بعرس اسلامي الى العريس الاممي الجبهة القادمة ستتشكل حسب فهمي المتواضع للامور من مصر الاخوانية والخليج السلفي وحماس السلفي_الاخواني واسرائيل لمواجهة عدو اكثر اهمية هو ايران النووية
الاوراق مختلطةوالغد ينذر بامور لاتحمد عقباها اما اليسار فهو في اضعف حالاته اليوم
نتنياهو ومرسي وابو هنية ومشايخ البترول اضافة الى الجيش الحر في مقابل عراق الدعوة وايران الملالي هل هنالك مشهد اسؤ من هذا ام هي مجرد هذيانات؟
كم اتمنى صادقا ان اكون مخطئا في تحليلي


23 - نبؤة ام هذيانات
ايار العراقي ( 2012 / 11 / 27 - 00:13 )
السيد يعقوب تحية طيبة
اتفق مع المعلق السيد حسين حميد سوى في مسالة اقالة او تحجيم عباس فهو الطرف الاكثر قبولا عند كل الاطراف الاقليمية والدولية
اعتقد ان حماس ستحشر بشكل او اخر بعد هذاالنصر الزائف واللذي لم يغير من واقع الحال شيئا عدا منح لقب بطل لحماس بشكل يذكرني بنصر حرب تشرين رغم ثغرة الدفرسوار واللتي هي من المسكوت عنه
سننتظر قادم الايام لنرى كيف ستجنح حماس للسلام وسيتم زفها بعرس اسلامي الى العريس الاممي الجبهة القادمة ستتشكل حسب فهمي المتواضع للامور من مصر الاخوانية والخليج السلفي وحماس السلفي_الاخواني واسرائيل لمواجهة عدو اكثر اهمية هو ايران النووية
الاوراق مختلطةوالغد ينذر بامور لاتحمد عقباها اما اليسار فهو في اضعف حالاته اليوم
نتنياهو ومرسي وابو هنية ومشايخ البترول اضافة الى الجيش الحر في مقابل عراق الدعوة وايران الملالي هل هنالك مشهد اسؤ من هذا ام هي مجرد هذيانات؟
كم اتمنى صادقا ان اكون مخطئا في تحليلي


24 - هاي شغله ما تنحل فلا تدوخ نفسك
سمير فاضل ( 2012 / 11 / 27 - 04:10 )

أخي يعقوب

هاي شغله ما تنحل فلا تدوخ نفسك ، خليهم يتعاركون ويتقاتلون لمن يتعبون واثنيهم خسارنين نحجي وياهم نطلع صهاينه او ما أعرف شنو
عيفهم ودير بالك على صحتك

ودمت بخير ومحبه


25 - رواية واحدة لا روايتين
حسين حميد ( 2012 / 11 / 27 - 08:09 )
اعتقد ان التمسك بوجود روايتين لشعبين باحقيتهم في قطعة ارض واحدة لاتسهم بايجاد حل حقيقي لان التشخيص الدقيق لاساس المشكلة هو من سيقدم حلا مقبول لها فالرواية الوحيدة هي ان الحركية الصهيونية وبمساعدة دولية ومساهمة بعض الحكام العرب حينذاك عملوا على تهجير الشعبين من والى فلسطين ويعتبر الشعبين ضحية لهذه المؤامرة
فلا شئ يسمى حقوق تاريخية استنادا لرواية دينية
يكفي لمجموعة بشرية ان يكون ابائهم وجدهم الاول او الثاني ولد على هذه الارض ليكن لهم حق تاريخي بها ولا يحق لمجموعة بشرية اخرى مشتة بانحاء العالم ان تدعي ان لها حق تاريخي بهذه الارض لان جدهم رقم 30 او 40 كان قد سكن بها وتعمل على طرد تلك المجموعة رغم انها حتى لاتمتلك اي دليل على انها من نسل ذلك الجد
نحن لا نتحدث عن مجموعتين بشريتين قدمتا من اماكن مختلفة في العام الى هذه الارض في ان واحد وكل منهما يدعي احقيته بهذه الارض وهنا ستكون فعلا روايتين لشعبين نحن نتحدث عن مجموعة واحدة فعلت ذلك مبررها الوحيد تلك الرواية ومجموعة اخرى كانت مقيمة بهذه الارض وقبور الاب والجد كانت حولهم وهم ليسوا بحاجة لرواية كي يثبتوا حقوقهم بتلك الارض


26 - إلى حسين حميد 15: الصفقة
يعقوب ابراهامي ( 2012 / 11 / 27 - 08:11 )
أنا لا أُؤمن بنظرية المؤامرة
أنا أؤمن بحركاتٍ وهزّاتٍ وتيّاراتٍ تاريخية تصُب في أغلب الأحيان في غير ما أراد لها مخططوها


27 - إلى حسين حميد 26: شعبان - روايتان
يعقوب ابراهامي ( 2012 / 11 / 27 - 08:25 )
أنت تؤكِّد ما أقوله
هناك روايتان وأنت تعرض بنجاحٍ نسبي إحدى هاتين الروايتين


28 - يعقوب ابراهامي 27
حسين حميد ( 2012 / 11 / 27 - 08:46 )
بغض النظر عن كونها باتفاق مسبق بين الاطراف الثلاثة (مؤامرة) او بدون اتفاق الا تعتقد بامكانية المسير يهذا الاتجاه
الا تلاحظ ان الاتفاق على هدنة طويلة بين حماس واسرائيل بضمان مصر ان تنفذ حماس ذلك.... قيام شرطة حماس بالانتشار على طول الشريط الحدودي لمنع اي اعمال مسلحة ضد اسرائيل
حماس كانت تعارض دوما ذهاب الرئيس محمود عباس للامم المتحدة وكافة الخطوات السياسية ها هي ترحب هذه المرة بذلك
اليمين الاسرائيلي طالما طرح الحل المؤقت لتجاوز مسألة القدس والمستوطنات واللاجئين وتهديده دوما القيام باجراءات من جانب واحد كصورة للحل
لا ادري فانا لدي اقتناع ان الامور تسير باتجاه الحل المؤقت وليس باتجاه الحل الدائم والسلام العادل


29 - سؤال خاص للسيد يعقوب
حسين حميد ( 2012 / 11 / 27 - 09:07 )
السيد يعقوب المحترم
لقد كنت اقرأ (مقال مذكرات طالبة يهودية عراقية) للسيد مازن لطيف علي تقول فيها انها عندما ذهبت من العراق الى اسرائيل بعد عام 71 وانها واجهت مشكلة في القبول بالجامعة لكونها لا تعرف اللغة العبرية
وسؤالي عندما كنتم بالعراق هل كنتم تتحدثون بالمنزل او مع بقية اليهود العراقيين بالعربية باللهجة العراقية ام باللغة العبرية؟ وكيف تفسر عدم معرفة هذه الطالبة للغة العبرية


30 - إلى حسين حميد 30: العربية والعبرية
يعقوب ابراهامي ( 2012 / 11 / 27 - 09:50 )
الحديث في المنزل وخارج المنزل كان يجري فقط باللغة العربية (بلهجةٍ عراقية يهودية التي هي في رأيي أقرب إلى اللهجة الفصحى من اللهجة السائدة) وليس باللغة العبرية
اللغة العبرية كانت تُستخدم في الطقوس الدينية فقط. الأغلبية الساحقة حتى من المتدينين كانوا يستطيعون قراءة النص العبري دون أن يفهموا معنى ما يقرأون
أنا إذكر في عيد الفصح (حيث كانت تجتمع كل العائلة في احتفال ليلي مليء بالأطعمة اليهودية الشيقة) كنا نقرأ النص العبري (الذي لم نكن نفهمه) ثم نقرأ بعد ذلك الترجمة العربية التي كانت مكتوبة هي الأخرى باللهجة العراقية اليهودية
وبالمناسبة (وهذا يتعلق بنقاشٍ آخر بيننا حول الروايتين) أحد الأناشيد التي كنا ننشدها في عيد الفصح (بالعبرية والعربية) تقول: هذه السنة نحن هنا - في السنة القادمة سنكون في أرض اسرائيل. هذه السنة نحن عبيد - في السنة القادمة سنكون أحراراً
لإكمال هذا البحث الممتع (الذي هو من اختصاص سيلوس العراقي أكثر مما هو من اختصاصي) أضيف فقط أن الجملة السابقة التي ذكرتها كانت تُغنّى (وكانت مكتوبة) باللغة الآرامية وليست العبرية


31 - شعب يهودي ام طائفة يهودية
حسين حميد ( 2012 / 11 / 27 - 12:14 )
ها انت يا سيدي تقول انك لم تكن تعرف اللغة العبرية ومؤكد انه ينطبق على اليهود بشتى انحاء العالم قبل اقامة اسرائيل وهي لغة دينية كما هو الحال مع المسلم الايراني والاندونسي والهندي والصيني ...الخ الذي يقرأ القرأن ويصلي بالعربية ولا يفهم ما يقول
والمبرر الوحيد لكلمة شعب يهودي كونه كان يعيش في ارض فلسطين ثم شتت بفعل الغزو البابلي والروماني
وهذه الرواية التاريخية الدينية ليس بالضرورة ان تكون صادقة لانني اعتقد ان اليهودية في بدايتها المؤكد انها كانت ديانة تبشرية واصبح لها معتنقين بشتى انحاء العالم والا كيف نفسر وجود اليهودي الزنجي( يهود الفالاشا)ال جانب اليهودي الاوروبي الى جانب اليهودي المغربي واليهودي الشرق اوسطي كل شئ مختلف حتى الملامح
انا من المؤمنين ان التاريخ الديني للجماعات البشرية شابه الكثير من التزوير والمبالغة والاضافة والتحريف لاسباب متعددة وغالبا سياسية
المؤرخ الاسرائيلي شلومو ساند استاذ التاريخ بجامعة تل ابيب نشر كتابا بعنوان كيف اختلق الشعب الاسرائيلي) واليك الرابط(
http://www.maghress.com/almassae/25210


32 - حواركم عقلاني
رعد الحافظ ( 2012 / 11 / 27 - 13:26 )
تحيّة ل / يعقوب إبراهامي وحسين حميد ( مع حفظ الألقاب )
ويسعدني التعبير عن إعجابي بحواركم الهاديء , وملاحظتي هي التالية
يقول الأخ حسين في تعليقهِ رقم / 26 ما يلي :
{ فلا شئ يسمى حقوق تاريخية استنادا لرواية دينية
يكفي لمجموعة بشرية ان يكون ابائهم وجدهم الاول او الثاني ولد على هذه الارض ليكن لهم حق تاريخي بها ولا يحق لمجموعة بشرية اخرى مشتة بانحاء العالم ان تدعي ان لها حق تاريخي بهذه الارض لان جدهم رقم 30 او 40 كان قد سكن بها وتعمل على طرد تلك المجموعة رغم انها حتى لاتمتلك اي دليل على انها من نسل ذلك}
**
هذا كلام مقبول إنسانياً رغم قسوتهِ على الطرف الآخر
لأنّهُ لو ضربنا مثلاً آخراً بغير اليهود , سنجد التالي
مثال / صدّام هجّر الكرد الفيليّة
في الواقع هو طردهم ( بليل ) من موطنهم الذي ولدوا فيه
ألا يحّق لأحفادهم الآن المطالبة بحّق العودة الى العراق البائس ؟
مع ذلك لنتجاوز تلك الملاحظة ونصل الى الأهم
ما مصير الملايين من اليهود الذين ولدوا في إسرائيل خلال ال 60 عام الأخيرة؟
هل ينطبق عليهم الحقّ في العيش على الأرض التي ولدوا فيها ؟
أنا أسأل , لأنّ الإقرار بذلك يقرّب المسافات كثيراً
تحياتي لكم


33 - كتاب
عبد الحسين سلمان ( 2012 / 11 / 27 - 13:47 )
الزملاء
كتاب..اختلاق اسرائيل القديمه..تأليف....كيت وايتلام......Keith W. Whitelam.من الكتب المهمة ... في الرابط التالي بترجمة عربية ممتازة

http://www.al-mostafa.info/data/arabic/gap.php?file=aalam/Issue-249.pdf

والنسخة الانكليزية

http://www.amazon.com/Invention-Ancient-Israel-Silencing-Palestinian/dp/0415107598/ref=la_B000APT9SY_1_1?ie=UTF8&qid=1354023412&sr=1-1


34 - شكراً للزيرجاوي
رعد الحافظ ( 2012 / 11 / 27 - 15:11 )
طبعاً أنتَ مكتبة متحركة ومتنقلّة
أزلتُ الكتاب بسهولة هذه المرة / سأحاول إنهاءه قبل أعياد رأس السنة
وتعرف لماذا !
*********
إختلاق اسرائيل القديمة
صدرت السلسلة في يناير ١٩٧٨ بإشراف أحمد مشاري العدواني ١٩٢٣ ١٩٩٠
ABCDEFG
d³L²³Ý
1999
إسكات التاريخ الفلسطيني
تأليف: كيث وايتلام
ترجمة: سحر الهنيدي
مراجعة: د. فؤاد زكريا


35 - السيد رعد الحافظ 33
حسين حميد ( 2012 / 11 / 27 - 15:37 )
انا ليس لدي اعتراض على حق اليهود الان بالعيش ضمن دولة اسرائيل الحالية ولكن داخل حدود عام 67 فقط ولا يحق لهم مصادرة الاراضي المحتلة او اجزاء منها وضمها لدولتهم ولا بد من حل عادل لمشكلة اللاجئين الفلسطنين بما ويتفق مع القرارات الدولية بهذا الخصوص
ولكن هذا الحق هو حق بفعل الامر الواقع وليس لانه حق تاريخي مشروع لليهود ولا يوجد اي مبرر لمطالبة الفلسطنيين الان الاعتراف بالحق التاريخي لليهود بهذه الارض وهكذا مطالبة تشكل عقبة حقيقية امام السلام علما ان الصراع الان ليس بين جيل المهاجرين نفسه بل بين ابناء واحفاد اولئك المهاجرين من كلا الطرفين
في السابق كان يقال ليعد المهاجرين اليهود من الاماكن التي قدموا منها كاحد الحلول ولان اغلب جيل المهاجرين قد مات والموجود حاليا هم الابناء والاحفاد وعليه لايمكن ان يقال لشخص ما ابن او حفيد لمهاجر من بولندا مثلا عليك العودة الى بولندا لان ابوه او جده قدم لهذه الارض من بولندا لان هؤلا ء ببساطة اصبحوا لايعرفون وطن اخر غير اسرائيل ولا يعرفون اي شئ عن بولندا
ولكن يجب التوقف عن لغة تحميل الطرفين بل يجب ان يوجه النقد لحكومة اسرائيل فقط التي ترفض السلام وتعرقله


36 - الى حسين حميد 32: توضيح لمنع الإلتباس
يعقوب ابراهامي ( 2012 / 11 / 27 - 15:59 )
1. حول ما جاء في جوابي الأخير لك عن الترتيلة التي كنا نغنيها في ليلة عيد الفصح أو الفطر: (هذه السنة نحن عبيدٌ هنا - في السنة القادمة سنكون أحراراً في أرض اسرائيل) أريد أن أضيف منعاً للإلتباس ما يلي
إن أحداً لم يفهم هذه الجملة بالمعنى الحرفي للكلمة أو يعلق عليها أهمية عملية. لا أعتقد أن أحداً فهم كلمة (أرض اسرائيل) بالمعتى الجغرافي الأرضي للكلمة أو فهم إنها دعوة للهجرة إلى فلسطين. ومع ذلك لا أعتقد أنه يمكن التغاضي عنها كجزء من التراث الثقافي-الديني لليهود
2. أريد أن ألخص موقفي من السؤال الأزلي: (طائفة دينية أم شعب؟)بما يلي: 1. لم ينجح أحدٌ حتى الآن في تعريف ما هو الشعب. كل المحاولات لتعريف الشعب باءت بالفشل
2. هناك مفهومان مختلفان لكنهما مترابطان للدين اليهودي (أو بالأحرى لليهودية): الدين اليهودي كعبادة ومراسيم وطقوسٍ دينية، والدين اليهودي كثقافة وتقاليد وذكريات وتاريخ (حقيقي أو اسطوري) مشترك
3. كل مجموعة بشرية هي التي تقرر إذا كانت شعباً أم لا وليس من هو خارج المجموعة البشرية. لا العرب مثلاً هم الذين يقررون إذا كان الأكراد شعباً أم لا، بل الأكراد هم الذين يقررون ذلك


37 - هكذا اتذكر
ذياب آل غلآم ( 2012 / 11 / 27 - 16:25 )
لقد تثقفت على فكرة رائعة وجميله وهكذا قرأتها في ادبيات الحزب الشيوعي العراقي بأن الحزب مع اقامة دولتين متأخيتين واحده للشعب الاسرائيلي والثانية للشعب الفسطيني ، نعم وكان الاتحاد السوفيتي هو ممن وافق وحث ( العربان ) الذين ينعقون ضد هذا المشروع العظيم ( الحرب لا يراد لها تفكير ) السلام هو التراجيدي ، السلام يحتاج الى تفكير ومؤتمرات ووفود ونضال مستمر وولآخ .. لو كان المشروع الذي وافق عليه الحزب الشيوعي العراقي والعقلاء والسوفيت هل كان حرب غزة الآن ؟ اما اليسار الآخر كان على وهم حين وقف ضد التقسيم ؟ والان من كان الاصوب ؟ السلام الذي شرعه استالين ، الاتحاد السوفيتي والحزب الشيوعي العراقي من اجل اقامة دولتين متأخيتين ، ام الشعارات القومجية والعوربجيه ورمي اليهود بالبحر والعنتريات التي ما قتلت ذبابه ؟ وآخرها اللعبة القذرة المستمرة وهي الحدث الدائم حرب ما يسمى الايام الثمانية على غزة اي انتصار هذا ؟ لا وطن بل يريدون الدين والجنة !؟ شكرا يا اسرائيل ومزيدا من هذا القتل حتى يدخلون الجنة ولا يحررون انسانيتهم وشبر من ارضهم بهذه الافكار! فكروا بالسلام ... هذا رأي الشخصي


38 - يساري صهيوني
زينة محمد ( 2012 / 11 / 27 - 19:10 )
لم تجبني على سؤالي ما هي مرجعيتك في فلسطين وطن يهود العالم؟


39 - إلى زينة محمد 29: ما هو السؤال؟
يعقوب ابراهامي ( 2012 / 11 / 27 - 19:24 )
أهلاً زينة
أنت تقولين: لم تجبني على سؤالي ما هي مرجعيتك في فلسطين وطن يهود العالم؟
1. لا أذكر أنك سألتيني سؤالاً كهذا
2. أنا مستعد للإجابة على كل سؤالٍ أفهمه. على أسئلةٍ أفهمها وليس لي جوابٌ عليها أقول ليس لي جوابٌ عليها
سؤالك هو من الصنف الأول

اخر الافلام

.. احتجاجات في جامعات عراقية للمطالبة بوقف الحرب في غزة


.. مشاهد من لحظة وصول الرئيس الصيني شي جينبينغ إلى قصر الإليزيه




.. فيضانات وسيول مدمّرة تضرب البرازيل • فرانس 24 / FRANCE 24


.. طبول المعركة تُقرع في رفح.. الجيش الإسرائيلي يُجلي السكان من




.. كيف تبدو زيارة وليام بيرنزهذه المرة إلى تل أبيب في ظل الضغوط