الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل.

الحوار المتمدن
مؤسسة يسارية، علمانية، ديمقراطية، تطوعية وغير ربحية

(Modern Discussion)

2012 / 12 / 16
مقابلات و حوارات


من اجل تنشيط الحوارات الفكرية والثقافية والسياسية بين الكتاب والكاتبات والشخصيات السياسية والاجتماعية والثقافية الأخرى من جهة, وبين قراء وقارئات موقع الحوار المتمدن على الانترنت من جهة أخرى, ومن أجل تعزيز التفاعل الايجابي والحوار اليساري والعلماني والديمقراطي الموضوعي والحضاري البناء, تقوم مؤسسة الحوار المتمدن بأجراء حوارات مفتوحة حول المواضيع الحساسة والمهمة المتعلقة بتطوير مجتمعاتنا وتحديثها وترسيخ ثقافة حقوق الإنسان وحقوق المرأة والعدالة الاجتماعية والتقدم والسلام.
حوارنا -94 - سيكون مع الزميلات والزملاء في هيئة إدارة الحوار المتمدن حول: حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل .


عملَ الحوار المتمدّن منذ تأسيسهِ في العام 2001 على نشر وترويج الفكر اليساري والعلماني والديمقراطي، وإشاعة ثقافة احترام الرأي والرأي الآخر، وكذلك تنشيط الحوارات بين القراء والكتاب من النساء والرجال وضمان تنشيط النقاشات الفكرية والثقافية والسياسية والاجتماعية والبيئية، بهدف الوصول إلى أرضية إنسانية عادلة صالحة لبناء مجتمع مدني ديمقراطي علماني حديث يضمن المساواة والعدالة الاجتماعية، و يُحترم فيه حق الإنسان في الحياة والعمل والعيش الكريم وحرية التنظيم والتعبير والتظاهر والإضراب , وحرية المعتقد والانتماء ... الخ، إضافة إلى تنشيط الحوار السياسي و الثقافي والفكري بين الأطراف المختلفة، لتحقيق الأهداف التي وضعتها مؤسسة الحوار المتمدّن عند انطلاقتها الأولى. وخلال السنوات المنصرمة أصبح موقع الحوار المتمدن منبراً إنسانياً عاما مفتوحاً للجميع وبالأخص للتيارات العلمانية والليبرالية والديمقراطية كافة , بل حتى للاتجاهات الدينية المتنورة.

يعتبر اليسار الالكتروني و الهوية اليسارية أحد أهم الركائز الأساسية التي تعتمدها مؤسسة الحوار المتمدن التي لا يجوز ولا يسمح بتغييرها أو المساومة عليها على الإطلاق. وهي التي يستند إليها في مفاصل عمله كافة.
وتمكن الحوار المتمدن من ترويج مفهوم تعددية منابر اليسار والانفتاح على بعضها، كما ركز على ضرورة الحوار الفاعل والتأثير المتبادل بين الأحزاب والمنظمات والشخصيات اليسارية والديمقراطية. وكان داعيا لا يكل ومروجا مستمراً للتعاون والتنسيق والعمل المشترك في ما بينها.

في نفس الوقت اختلف نوعا ما عن آليات عمل اليسار التقليدي في طرق التنظيم والترويج والتعبير، ومضمون الخطاب الفكري والسياسي، حيث استخدم وابتكر مفاهيم جديدة، واستخلص الدروس من نكسات اليسار وأخطاءه، واستند في عمله إلى التقدم التقني والإلكتروني، والانفتاح الكامل واحترام الرأي الأخر داخليا وخارجيا، ومخاطبة كل المجتمع وليس نخب محدودة فيه وإشراكها في التعبير عن همومها والحوار معها.
أدى كل ذلك إلى إحراز نجاح كبير في الوصول إلى أوساط واسعة من المجتمعات التي كنا نريد ونسعى إلى إيصال توجهات اليسار والفكر الماركسي وعموم الفكر الإنساني والتحرري إليها، حيث تجاوز عدد زواره النصف مليار الآن، ويقترب عدد المواضيع المقروءة من المليار، وهي مساهمات أكثر من 20 ألف كاتبة وكاتب، إضافة إلى أكثر من مليونين وربع معجب-ة| مشترك-ة في مواقعه على الفيسبوك،.

لقد كان وما يزال الحوار المتمدن احد ابرز المؤسسات الإعلامية المدافعة عن المجتمع المدني الديمقراطي وعن حقوق الإنسان وحقوق القوميات وضد الحرب ومناهضة التعذيب الجسدي والنفسي وضد عقوبة الإعدام، فاضحا الحكومات الاستبدادية وقوى التعصب القومي والديني والمذهبي ، رافضا إي نوع من أنواع التعامل مع المؤسسات الثقافية والإعلامية التابعة لها، ودفع ثمنا باهظا حيث حُجب الموقع الرئيسي للحوار المتمدن وبعض مواقعه الملحقة في الكثير من الدول العربية بحيث صنف كأحد أكثر المواقع العربية الكبيرة حجبا، وكذلك تعرض إلى العشرات من محاولات التخريب والتضييق على عمله وبطرق شتى.
شكلت حقوق المرأة محوراً اساسياً من محاور عمل ونقاش ونضال الحوار المتمدن على امتداد السنوات المنصرمة. لقد تبنى النضال في سبيل المساواة التامة مع الرجل في المجالات والميادين كافة وقام بنشاطات وفعاليات كثيرة وطرح ملفات عديدة حول تحرر المرأة في العالمين العربي والإسلامي.

احتلت – العلمانية والديمقراطية- مكانا مهماً في عمل الحوار المتمدن ، إذ أتاح فرصة ثمينة لطرح الآراء العلمانية والديمقراطية كافة بحرية وتناقش بموضوعية. ولم يقتصر النشر على اتجاه يساري معين يعتمد العلمانية والديمقراطية التي تبلورت كمفهوم لدى قوى اليسار فحسب، بل توسع ليشمل الآراء المختلفة بشأنها، سواء أكان ذلك حول الديمقراطية والليبرالية، كما وجد المتدين المؤيد والمنتقد لها فرصة ممارسة الحوار والنقاش على صفحات مواقعه.

إن انفتاح الحوار المتمدن الواسع على الاتجاهات الفكرية الأخرى وإعطائها مجالاً كبيراً في النشر جاء لضمان التفاعل والنقاش، وأصبح بذلك وكأنه منبراً حوارياً لها أيضا، إذ ساهم في تنشيط الحوار وتعزيز ثقافة الاختلاف واحترام الرأي والرأي الأخر، وكان ذلك احد المميزات الجديدة والجيدة ليسارية الحوار المتمدن والتي أعطت مثلا ايجابيا للإعلام اليساري الالكتروني المتفتح.

يلعب الحوار المتمدن منذ تأسيسه وبعد استحداث صحيفة مروج التمدن الخاص بالأدب والفن دورا كبيرا في تنمية المواهب الأدبية و الابداعية للنشيء والشبيبة ، بنشر نتاجاتهم إلى جانب كتاب كبار معروفين في الساحة الأدبية والثقافية العربية والعالمية ، او بنشر تراجم من الأدب العالمي وتعريف القراء والقارئات و والكاتبات و الكتاب العرب و الناطقين بالعربية على قمم أدبية وثقافية عالمية . ولكننا في الحوار المتمدن نعتقد أننا لم نصل بعد الى مستوى الطموح.

إن هذه الحيوية والنشاط والنتائج الإيجابية على مر السنوات الإحدى عشرة الماضية، لم تأت من فراغ، بل أُنجزت من خلال العمل الجماعي التطوعي الرائع والمبدع لزميلات وزملاء إدارة الحوار المتمدن، وبتمويل ذاتي ومستقل بشكل تام، و مشاركة قيمة لكاتبات وكتاب الحوار المتمدن، ومن خلال احتضانه من قبل زواره وزائراته الأعزاء من مختلف البلدان ، وننتهز هنا الفرصة لتقديم الامتنان والشكر الجزيل لكل من دعمنا ماديا ومعنويا.

إننا سعداء جداً حين نتابع كتابات الكثير من كتابنا وكاتباتنا الذين بدأوا رحلتهم الكتابة والنشر مع تأسيس الحوار المتمدن , أنهم أصبحوا اليوم من الكتاب المرموقين من حيث المضمون والشكل. وهو نأمل أن يتسع أكثر فأكثر في السنة الجديدة من عمر الحوار المتمدن.

وبمناسبة الذكرى السنوية لتأسيس الحوار المتمدّن تدعو هيئة إدارته وبرحابة صدر الى حوار ًحُرّ مباشر مع كُتّابهِ وكاتباتهِ وقرّاءهِ وقارئاتهِ، ومن أجل التفاعل المباشر والوصول إلى أساليب وأدوات أفضل في عملنا الجماعي الخلاق وتطويره، وكذلك تشخيص نقاط الخلل والأخطاء في عملنا من اجل تلافيها كلما كان ذلك ممكنا في ضوء إمكانياتنا المادية والإدارية والتقنية.

ترى إدارة مؤسسة الحوار المتمدّن في آرائكم وملاحظاتكم النقدية ومقترحاتكم العملية جسراً ممتداً يُعزز التواصل حول المواضيع الحسّاسة والأسئلة المحورية التي تشغل دوماً مساحةً ما في تفكير الكاتبات والكتاب و القارئات والقراء الأعزاء وكل المهتمين بعملنا، كما تفتح صدرها لاستقبالها ومن المؤكد أنها ستساهم في دفع وتطوير عملنا الجماعي المشترك من اجل عالم أفضل للجميع.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - اعتزاز وفخر
غازي الصوراني ( 2012 / 12 / 16 - 13:57 )
رفيقي العزيز رزكار ..اشد على يديك وايادي الرفاق والاصدقاء في - الحوار المتمدن- واهنئكم - ونهنىء أنفسنا وكل التقدميين العرب - بمناسبة الذكرى الحادية عشة لتأسيس المنبر الديمقراطي العلماني التقدمي الذي يمثل اليوم وفي ظروف استشراء المد الامبريالي واليميني الرجعي في بلادنا ، منارة يسترشد بها كل المثقفين الديمقراطيين والتقدميين العرب في نضالهم القاسي والعنيد من اجل تغيير هذا الواقع العربي وانهاء انظمة التبعية والتخلف والاستبداد والاستغلال الطبقي على طريق انضاج ظروف وعوامل الثورة الشعبية الديمقراطية بافاقها الاشتراكية ...


2 - رد الى: غازي الصوراني
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 16 - 19:23 )
الرفيق العزيز الأستاذ غازي الصوراني
تحية طيبة
جزيل الشكر ونعتز بكم كثيرا كأحد أهم وابرز كتابنا الأعزاء, كما ننتهر الفرصة لتقديم الشكر الجزيل لكم على مؤازرتكم ودعمك للحوار المتمدن طيلة السنوات الماضية الذي عكس بصدق حرصكم على تطوير الحوار المتمدن وإدامته وتعزيز هويته اليسارية.
كل الاحترام والتقدير



3 - أبارك لكم أحبتي هذا المنجز البهي
جواد وادي ( 2012 / 12 / 16 - 21:52 )
أبارك لكم أحبتي هذا المنجز البهي والذي حضي باهتمام خيرة الكتاب والمبدعين متمنيا لكم دوام العطاء والتألق. ان الحوار المتمدن شرف يعلق على صدور المبدعين كتابا وشعراء ونقادا وسياسيين متمرسين في التنظير الفكري
فقط ما اود التأكيد عليه ان الموقع ينشر بين الفينة والأخرى نصوصا أدبية لا تليق ورصانته وسمعته الواسعة
هناك قصائد لا تصلح للنشر تفسد مكانة الموقع الباهية
دمتم في تألق ونجاحات باهرة
أخوكم


4 - رد الى: جواد وادي
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 17 - 06:47 )

الشاعر المبدع جواد وادي
نشكركم لمباركتكم لنا هذا المنجز الذي هو ثمرة جهودنا جميعا و من تجليات ابداعاتكم و جمال شعركم ومشاعركم . وبحرصكم واخلاصكم تحول الى هذه الحديقة الغناء التي نتفيأ بظلال أشجارها و ننتعش بأنسامها.

تجدون في مروج التمدن نصوصا بمختلف المستويات ، واحيانا تُنشر نصوص نعتبرها تجريبية عسى أن تنمو مواهب كتاباتهم و تتطور الى مستويات ارقى .
واننا نحتاج الى مشاركة الجميع في تقييم النصوص و الاطلاع على آرائكم وانطباعاتكم عليها من خلال التعليق و الحوار عليها ، و يمكن بالتالي ان يتطور الكاتب-ة الناشىء وتتعزز قدراته مما يفيد الابداع و ما يضيف الى مروج التمدن من ابداع و خلق وأعمال خالدة.

ولكم كل التقدير و الود


5 - التمنيات الرفاقية
مصطفى مجدي الجمال ( 2012 / 12 / 16 - 21:53 )
أقوى التمنيات الرفاقية بالاستمرار في نجاحكم الباهر..


6 - رد الى: مصطفى مجدي الجمال
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 17 - 19:42 )
الاستاذ والرفيق مصطفى مجدي الجمال
شكراً من القلب على تحياتك الرفاقية التي نُبادلك إيّاها ، وسنعمل على أن نضاعف الجهود من أجل خدمة الفكر التقدمي والإنساني على أكمل وجه ..
لك منا كل التقدير والاحترام ..


7 - اصبح الموقع صوت الاشتراكية العربية الي العالم
الهامي الميرغني ( 2012 / 12 / 17 - 06:02 )
لقد بدأ الرفيق رزكار تجربة فريدة منذ سنوات والآن تكمل تجربة الحوار المتمدن عامها الحادي عشر وهي أكثر نضجاَ واكثر تطوراً واوسع انتشارا . لقد اصبح الموقع صوت التقدم والاشتراكية العربية الي العالم . وتعجز الكلمات عن تحية وتقدير كتيبة الرفاق التي تعمل علي الموقع وتطويره المستمر ليظل صوت الثورة العربية . وكل عام وانتم مناضلين


8 - رد الى: الهامي الميرغني
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 17 - 19:41 )
الاستاذ والرفيق العزيز إلهامي الميرغني
لكَ منّا كل التقدير والاحترام ، وسيبقى الحوار المتمدّن شعلة فكرية تنير درب الأحرار في عالمنا العربي ومناراً هادياً لجموع الطبقة العاملة والكادحة في عالمنا ، نشكرك على كلماتك الحارة التي ستجعلنا نضاعف الجهود للوصول الى المستوى الذي يُرضي جموع التوّاقين الى الحرية ..


9 - ردوا بدون حرج
البدراني احمد ( 2012 / 12 / 17 - 06:34 )
هل الحوار المتمدن مستقل؟ ؟؟؟؟
وكيف يمول الحوار المتمدن وبنشطاته الكثيرةجدا؟


10 - رد الى: البدراني احمد
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 17 - 12:04 )
تحية طيبة
جزيل الشكر على السؤال المهم ويعكس حرصك على الشفافية في الحوار المتمدن

- الحوار المتمدن مستقل تنظيميا وسياسيا وإداريا عن كافة الحكومات والأحزاب.

- يرفض كافة إشكال الدعم من مؤسسات مرتبطة بالأنظمة الاستبدادية، أو لها دور في انتهاك حقوق الإنسان وقمع الحريات, أو تضع شروطا للدعم تحد من حريته واستقلاليته.

ويمول الحوار المتمدن نفسه ذاتيا من: الإعلانات العامة وإعلانات كوكول، ومن تبرعات كتابه وكاتباته ومؤازريه.

يمكن دعم الحوار المتمدن ماليا من خلال الرابط مع كل الشكر مقدما
http://www.ahewar.org/help.htm


11 - توضيح أسباب عدم نشر تعليقاتي
معلق مشاكس ( 2012 / 12 / 17 - 06:36 )
منعتم نشر الكثير من تعليقاتي دون توضيح أسباب عدم النشر
عليكم توضيح اسباب عدم نشر التعليقات لكي تتوضح الرؤية
شكرا لكم


12 - رد الى: معلق مشاكس
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 17 - 12:05 )

تحية طيبة

جزيل الشكر

لا ننشر التعليقات التي تتعارض مع قواعد النشر ولقلة الإمكانيات الإدارية والتحريرية نعتذر عن توضيح أسباب عدم النشر، حيث احيانا لاننشر العشرات بل المئات من التعليقات يوميا وبالتالي لايمكننا كتابة رسالة الى كل معلق-ة لم ننشر تعليقه.

للمزيد نرجو الاطلاع على قواعد النشر وقواعد التعليقات


قواعد نظام التعليقات والتصويت في الحوار المتمدن

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=156442

قواعد وأولويات النشر في مؤسسة الحوار المتمدن

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=14861


13 - ما معنى كلمة اليسار ؟ وما هي الهوية اليسارية ؟؟؟
ماجد جمال الدين ( 2012 / 12 / 17 - 08:03 )

بداية أهنىء موقعنا البديع ـ الحوار المتمدن بهيئته ألإدارية والتحريرية وكتابه وقراءه بالذكرى 11 لتأسيسه ، وأتمنى له دوام التقدم في العمل لخدمة مجتمعاتنا وتطوير الثقافة الإنسانية الحرة .

تلبية لدعوة الحوار المتمدن للحوار ألمفتوح مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل والمنشورة بالأمس على الرابط :
http://www.ahewar.org/debat/s.asp?aid=336931

في مقال سابق طرحت بعض أفكاري الشخصية النقدية عن عمل الموقع ، وتلبية لهذه الدعوة الجديدة قد أقدم في مقال قادم أو من خلال التعقيبات في هذا المقال أفكارا وإقتراحات أخرى لتطوير الموقع وتنظيم آليات الحوار ... ولكن قبل هذا عندي سؤال جدي لإدارة الموقع :
تقولون هنا في الدعوة المشار إليها ورابطها أعلاه :: (((تعتبر الهوية اليسارية أحد أهم الركائز الأساسية التي تعتمدها مؤسسة الحوار المتمدن التي لا يجوز ولا يسمح بتغييرها أو المساومة عليها على الإطلاق. وهي التي يستند إليها في مفاصل عمله كافة. ))) .. ، فحبذا لوتعطوني جوابا على سؤالي ما معنى كلمة اليسار ؟ وهل هنالك تعريف مانع جامع له ؟ .. فالقضية ليست فقط مثلا في ما دار احيانا من جدالات حادة ومزعجة ومتهافته عن هل هنالك يسار صهيوني أم لا ؟ .. بل أبعد من ذلك . في الدول الإوربية التي جاء لنا منها مصطلح اليسار كمفهوم سياسي وكذا في أميريكا واليابان وكلها ذات شعوب ومجتمعات أكثر تنظيما وتملك ثقافة سياسية أوسع وأعمق مما لدى شعوبنا ، غالبا ما تصوت الجماهير ( ومنها بالطبع نسبة عدد لا يستهان به من الطبقة العاملة خصوصا ناهيك عن باقي الشغيلة والكادحين وخاصة من فئات الشباب والمثقفين والتكنوقراط ) في الإنتخابات لصالح أحزاب المحافظين أو ما يسمى اليمين بالمفهوم التقليدي وتعتبرها ممثلة أكثر لمصالحها الحقيقية من ما يسمى تقليديا أحزاب اليسار من الإشتراكيين وغيرهم الذين ينافحون بشعاراتهم أو يدعون أنهم يمثلون مصالح الطبقة العاملة وباقي الشغيلة والفئات الفقيرة عامة ..
فأين الخلل ؟ هل تلك الشعوب غبية أو ساذجة ولا تعرف طريقها ؟ أم أن مصطلح اليسار ومفاهيمه القديمة أصبح مجرد شماعة ولافتة لماعة لا معنى لكلماتها ؟ وفي هذه الحال لماذا إصرار موقعنا والكثير من كتابه (اليساريين ) على التمسك والتشبث المتعنت بهذا المصطلح وعدم إستبداله بمفاهيم أكثر واقعية ووضوحا مثل كلمة التقدمية أو قوى التقدم ألإجتماعي ،والتي قد ينضوي أحيانا تحت جناحها حتى أكثر الرأسماليين ثراءا ونفوذا لأنهم فعلا لا قولا يهبون الكثير جدا من خلال مواقعهم وطاقاتهم لقضايا التقدم العلمي التقني ، أو الحقوقي القانوني والفكري الإنساني وكل ما يدعو لتقدم كل التنظيم المجتمعي ؟
أرجو من إدارة الموقع ، وكل من له رأي ، أن يقدم إجابة شافية لسؤالي هذا ، ليزيل الإلتباس عن معنى كلمة اليسار في شعارات الحوار المتمدن وفي النص الذي إقتبسته .

ولنكن صريحين أكثر فنقول أن مصطلح اليسار يُطرح حاليا في الأدبيات السياسية العامة ، وخصوصا في منطقتنا ، للتعبير عن الأحزاب الشيوعية أو الإشتراكية ، ( وبعضها أصابها ونخر جسدها أمراض عصية من التخلف وإنعدام الضمير الإنساني وإنغلاق عن فهم الواقع بحيث أصبحت تدافع بصراحة عن أنظمة الديكتاتوريات الفاشية ) . .. أو للتعبير عن فئتين من الماركسيين أو من يتشدقون بالماركسية ، وهؤلاء من الفئة الأولى بألأغلب نسوا علمية فكر كارل ماركس وأضحوا ينظرون لمقولاته كنصوص دينية مقدسة من الواجب تنفيذها بدون فهم معناها وكيفية نقدها وتطويرها لتتلائم مع حقائق الواقع الحالي .. والفئة الثانية من الذين يتشدقون بإنتمائهم للماركسية من الجهلة والوصوليين الذين أخطر من جهلهم هو محاولاتهم الوقحة للتهجم على ألأخرين وكل فكر إنساني واقعي وحر وبأساليب بذيئة ووضيعة تكشف تخلفهم وفقرهم ودناءتهم الفكرية والأخلاقية .. وللأسف نجد بعضهم حسب علمي حتى في هيئة تحرير الموقع المتمدن ولا داعي لذكر الأسماء فهي مشهورة وهم يعلمون أنفسهم ..
لذا أكرر سؤالي .. ما معنى كلمة اليسار ، ومعنى الهوية اليسارية ؟ هل هي يافطة لتغطية كل هؤلاء بخيمة واحدة ؟ ولماذا لا نستخدم كلمة الهوية التقدمية والفكر العلمي الذي بطبيعته يعني الجدلية ( الديالكتيكية ) في التعامل مع الواقع .. أي ما هو جوهر افكار ماركس والعظماء الذين ساهموا بتقدم البشرية من قبله ومن بعده .

تحياتي ، وشكري المسبق لكل المتحاورين ، وطبعا هيئة إدارة الحوار المتمدن لإتاحة هذه الفرصة .


14 - رد الى: ماجد جمال الدين
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 17 - 20:21 )

الزميل العزيز ماجد جمال الدين
تحية طيبة
نشكرك على المساهمة القديرة
يأخذ الحوار المتمدّن يساريتهِ من الفكر الماركسي والتيارات اليسارية الأخرى ، ويحاول دراسة المواضيع المتعلقة بالتجارب الاشتراكية وطريقة أداء الأحزاب الشيوعية واليسارية والتقدمية لسياساتها وتعاطيها مع قضايا الطبقة العاملة والاستفادة منها قدر الامكان ..
الهوية اليسارية التي يعكسها الحوار المتمدّن هي متفحتة وتقبل بتعدد المنابر اليسارية وتشبه طاولة الحوار التي يجلس حولها ماركسيون من إتجاهات مختلفة لينينية وستالينية وماوية وتروتسكية وغيرها لتقييم التجارب الثورية والعمل الثوري من اجل تعيير العالم نحو الافضل و تعميق الوعي الطبقي والانساني عند العمال والكادحين .


15 - بعض المقترحات
د. حبيب تومي ( 2012 / 12 / 17 - 09:16 )
الأخوة الأفاضل في إدارة الحوار المتمدن المحترمون
ــ ان موقع الحوار المتمدن يتميز بكونه يمنح مساحة كبيرة للفكر العلماني ، وهذه الميزة يتحفظ كثير من المواقع على تنفيذها ، ففي الموقع مساحة كبيرة من الحرية لمختلف الكتاب بمن فيهم الكتاب الذين يناقشون مسألة الدين بمنظور علمي ، وربما هذه الخاصية اقلقت من يسعون الى تحجر الفكر ومنعه من الأنطلاق نحو عالم المعرفة والحوار المنطقي . المهم ان موقع الحوارالمتمدن يطرق طريقاً ، الكثير يهابون الولوج فيه .
ــ انا اقترح ان تستمر التعليقات على الحوار المتمدن وأن يصار الى إشعار كاتب المقال بالتعليق ، انه نوع من التفاعل بين الكاتب والقارئ .
ــ أرى ان الفترة التي يبقى المقال على الصفحة الرئيسية هي قصيرة نسبياً ، وحبذا لو سمح للمقال بمكوث اطول على الصفحة الرئيسية .
تحية وتقدير لكل القائمين المضحين والمبدعين على إدراة موقع الحوار المتمدن الكبير .
وكل عام وانتم والعراق العزيز بخير


16 - رد الى: د. حبيب تومي
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 17 - 20:22 )

الزميل العزيز حبيب تومي المحترم
تحية طيبة
شكراً لحرصكم الكبير على الموقع ويأخذ القائمون على الموقع جميع المقترحات المقدّمة إليه بجدية وحرص أكيدين.
هناك زخم كبير على النشر في الحوار المتمدن، ونضطر الان الى نشر الاجود والاجدد، ونتفق معك في انه أحيانا بسبب كثرة الموضوعات المنشورة مما يؤدي الى ان تكون فترة بقاء المواضيع في الصفحة الرئيسية قصيرة و مع ذلك نعتقد انها مناسبة للوصول الى القراء والقارئات بسبب الاقبال الواسع على المواضيع المنشورة في الحوار المتمدن.


17 - قوى معادية تتسلل بين فينة وأخرى
Said M Madhieh ( 2012 / 12 / 17 - 10:57 )
نهنئكم في العيد الحادي عشر للحوار المتمدن. فهذا المنبر حاز على ثقة واهتمام كتاب وقراء. لكن أود أن انبه إلأى أن قوى معادية تتسلل بين فينة وأخرى لتنشر سمومها بزي يساري.ومقالات تعبر عن اليسار لا تمكث أكثرمن أربع وعشرين ساعة على الموقع . . أتمنى للموقع مزيدا من التطور واستقطاب القراء والكتاب.


18 - رد الى: Said M Madhieh
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 17 - 20:23 )

الاستاذ سعيد
تحية طيبة
شكراً من القلب لحرصكم ، ونحاول قدر الامكان إعطاء مساحات للطروحات المتنوعة، بما فيها الناقدة لليسار واحزابه، لتشخيص اخطاء ونواقص قوى اليسار وكذلك لتنشيط الحوار الفكري واحترام والتعامل مع الراي الاخر .


19 - بالغ تقديرنا لهذا الجهد الاستثنائي
عبدالجبار خضير عباس ( 2012 / 12 / 17 - 10:58 )
نهنئكم بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن ونشد على اياديكم ونعبر عن بالغ تقديرنا لهذا الجهد الاستثنائي والمتفرد في المشهد الثقافي والمعرفي...كلنا امل بالتواصل والتطور ...وافر محبتنا لكل من ساهم ويسهم بديمومة هذا الموقع .


20 - رد الى: عبدالجبار خضير عباس
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 17 - 20:23 )

الاستاذ عبد الجبار خضير عباس
تحية طيبة
شكراً من القلب على تهنئتكم الكريمة ، وسيعمل الحوار المتمدّن دائماً على المحافظة على التفرّد في المشهد الثقافي والمعرفي قدر الامكان.



21 - اإنفجار العظيم فى الثقافة
فاروق غطية ( 2012 / 12 / 17 - 15:09 )
الأخ العزيزرزكار
نهنئكم بمرور عشر سنوات مرت كالنسمة..بل نهنئ أنفسنا بهذا الحدث بل النقلة العظيمة التى هى بمثابة الإنفجار العظيم للثقافة, والتى أتاحت للكتاب باللغة العربية أن يمارسوا نشاطهم بكل حرية وحيادية.الحوار المتمدن هو فعلا وليس مجرد عنوان.. أتاح لنا الحوار بكل حرية وتمدن ونتمنى أن يمتد به الزمن حتى آخر الأيام ونحن معكم قلبا وقالبا نشد من أزركم كما أنتم تعضدوننا وشكرا جزيلا لكم ..وإلى الأمام دائما.


22 - رد الى: فاروق غطية
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 17 - 20:31 )
الاستاذ العزيز فاروق عطية
تحية طيبة
جزيل الشكر على التهنئة والمشاعر الصادقة، الحوار المتمدن موقعكم وموقع كل التحرريين في العالم العربي، وزملاء وزميلات الحوار المتمدن في هيئة الإدارة من خلال العمل الجماعي يحاولون تجسيد ذلك بغض النظر عن توجهاتهم اليسارية المختلفة.


23 - ملاحظات
فؤاد النمري ( 2012 / 12 / 17 - 15:24 )
السادة هيئة التحرير المحترمين
بعد التحية والتقدير لجهودم العظيمة في الاستمرار بإصدار جريدة غير مسبوقة في خدمة الفكر في العالم العربي نرجو أن نتقدم بالملاحظات التالية ..

أولاً _ ليس مناسباً الادعاء بأن الحوار المتمدن هي جريدة اليسار مع احترام الرأي الآخر وتنشرون مقالات تقطر حقداً على رموز التقدم (اليسار) عبر التاريخ. ثم ليس هناك مفهوم محدد لليسار، وكنت كتبت أكثر من مقال بهذا المعنى حيث المعنى الوحيد لليسار هو الاعتراض على الماركسية. وبالمثل تؤكدون الاتجاه العلماني للجريدة وتنشرون بنفس الوقت لأئمة التدين. اقتراحي أن تقلعوا عن مثل هذه الإدعاءات التي تناقض نهج الجريدة
كيف تكون جريدة -الرأي والرأي الآخر- يسارية أو علمانية !!؟

ثانياً _ لا يجوز أن تخصصوا صفحة خاصة للكاتب في موقعكم ما لم يفصح عن تاريخ ميلاده وجنسيته ومن المفضل تحصيله العلمي أيضاً وهذه معلومات تساعد المرء في مخاطبة الكاتب فأنت لا تخاطب كهلاً كما تخاطب شاباً يافعاً وأنت لا تسطيع أن تستخدم قولاً محلياً لغير ابن جنسيتك. ثم ما يضير الكاتب أن يفصح عن عمره وعن جنسيته وعن تحصيله العلمي

ثالثاً _ ليس من حق الكاتب أن يمنع التعليق على مقالته فملايين القراء للجريدة ليسوا تلاميذاً عند حضرته. الخطاب المنشور هو ملك للقراء ومنع التعليق هو حق للجريدة وليس للكاتب وعليه عبارتكم التي تقول أن الكاتب منع التعليق غير صحيحة، الصحيح هو القول: الجريدة تمنع التعليق. ولا يخفى على أفهامكم أن منع التعليق يحد من التفاعل مع الجريدة وليس مع الكاتب فقط

رابعاً _ ثمة كتاب لا تغيب صورتهم عن مربع الكتاب في الجريدة. يكتبون فقط للحفاظ على صورتهم في طلعة الجريدة دون معنى لكتابتهم. أنا ألاحظ أنكم تنشرون للبعض من هؤلاء أخذاً بالخاطر وهذا لا يجوز لأن يستمر

خامساً _ يحدث أن معلقا لديه فراغ فيتسلى بالتعليق الفارغ والبعيد عن الموضوع فينسخ من المنجد عشرين تعليقاً على معاني الكلمات. بعضهم يستخدم هذا الاسلوب للتعمية على الموضوع

سادساً _ بدأ مربع الكتاب بخمسة عشر كاتباً ثم اتسع ليضم عشرين كاتباً واليوم يضم غمسة وعشرين كاتباً وغداً سضم ثلاثين
لا أدري ما هي معاييركم في رفع الكاتب إلى المربع. يبدو أن معياركم الوحيد هو دوام المكاتبة. وهذا معيار ينعكس سلباً على مستوى الجريدة. نرى ألا يضم مربع الكتاب غير عدد قليل من أولئك الكتاب الذين يبحثون في قضايا فكرية ملحة تجتذب القراء والمعلقين. بينما أرى عدداً ليس قليلاً من الكتاب في المربع لا يقرأهم أحد. الكتاب الوازنون يجتذبون إلى الجريدة كتاباً وازنين وهو المطلوب

سابعاً _ حملاتكم كثيرة وهو ما يقلل من قيمتها أو أهميتها. لا يجوز أن تحمل الجريدة أكثر من حملة واحدة أو حملتين على الأكثر




24 - رد الى: فؤاد النمري
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 18 - 06:09 )
الرفيق والاستاذ العزيز فؤاد النمري
تحية طيبة


نحن أيضا بدورنا نشكركم على الاهتمام المتواصل والدقيق بالحوار المتمدن وعمله و ونثمن بجد دوركم الأبرز والأميز في خدمة الفكر التقدمي و الماركسي .


الرد على النقطة الأولى هو إيماننا باليسار المتفتح المتعدد المنابر الذي يقبل بالحلول المختلفة للاف المشاكل والعقد الموجودة في مجتماعاتنا ـ وبحرية الرأي الآخر و بقوة الحجة الفكرية للماركسية ، وإمكانيات انتصارها ، إذ علمتنا التجارب أن ادعاء الحقيقة اليسارية المطلقة وتأليه افكارنا و مقاطعة ونفي الاتجاهات المخالفة بما فيها اليسارية تؤدي الى عزلة قوى الاشتراكية والتقدم ، وانحصار الفكر التقدمي في وسط ضيق وعدم انتشاره جماهيريا وشعبيا. وان بالتفاعل و اطلاق حرية الرأي الآخر سواء كان يساريا او من الاتجاهات الفكرية الاخرى تمكننا من ايصال الماركسية وعموم الفكر اليساري والتحرري حتى إلى بيوت متزمتين و معادين لها ، وأدى أيضا إلى إعادة النظر في أفكارهم الرجعية و معاداتهم للشيوعية واليسار والقيم الانسانية .

لم نفتح منابر لأئمة الدين ، بل منحنا لهم فسحة ليعبروا عن آرائهم و يناقشوا الفكر العلماني و التقدمي واللاديني ايمانا منا لحرية الرأي والتعبير وحقهم في الحوار والنفاعل معنا، ذلك الحق الشبه معدوم في المواقع الدينية.

اقتراحك الثاني فكرة سليمة و ووجيهة في الظروف الطبيعة، وسوف نقوم ما يلزم بالشكل الذي يحافظ على سلامة الكتاب والكاتبات، اذ ثمة كاتبات وكتاب لهم ظروفهم الخاصة أمنيا و اجتماعيا في الدول الاستبدادية لا تساعدهم على الإفصاح على هويتهم على الملأ، ويحتفظ الحوار المتمدن فقط بسيرهم الشخصية .

و نعتقد أن مواضيع الكاتب-ة العديدة تعطي صورة واضحة عن مستوى الكاتب العلمي والثقافي ،و توجهاته الفكرية و السياسية ما يساعد على مخاطبته باالاسلوب المناسب.



الاقتراح الثالث .. لا نستطيع فرض خيار التعليق و التصويت على الكاتب-ة في حال لم يرده هو. و ثمة أساليب أخرى للتفاعل مع الكاتب-ة الذي يمنع التعليق ، سواء بكتابة مقالات منفصلة تعليقا على مقالاته أو استخدام الفيسبوك. .



الاقتراح الرابع لا بد من التمعن فيه و اتخاذ قرارات جماعية بهذا الخصوص للوصول الى حل موضوعي وواقعي ، حيث كما نعلم تختلف إمكانيات الكتاب والكاتبات ودرجة مشاركتهم وتفاعلهم مع الإحداث حسب تخصصهم الفكري والسياسي..


النقطة الخامسة : نتفق معك تماما ، و ولابد منا كهيئة إدارة وضع حد للتعليقات الخارجة عن الموضوع و الملطوشة والتي تعتبر أيضا سرقات أدبية.


أما اقتراحكم السادس ، نحاول قدر الإمكان فرز المواضيع الفكرية الرصينة والملحة فقط للمختارات وفقا لتوجهنا اليساري واتفاقاتنا مع كتاب وكاتبات هذا الباب حسب اولويات النشر المعتمدة ، دوما نناقش الموضوع في اجتماعاتنا للوصول الى صيغة أفضل لنشر المواضيع في باب ومختارات التمدن..و هذا يتعلق أيضا بإجراء تغييرات في تصميم الواجهة و الأقسام الأخرى. وكل ذلك متعلق بإمكانياتنا التحريرية والإدارية والتقنية و المالية وهي بشكل عام محدودة وتستند على العمل التطوعي



وفيما يتعلق بالنقطة السابعة فالمستجدات على الساحة السياسية كثيرة ، وقضايانا في الانتهاكات والحقوق المنتهكة لا حد لها و لا عد، لا نكاد ان ننتهي من نشر حملة حتى تطرح علينا حملات اخرى في قضايا ملحة مصيرية تتعلق بحياة أفراد أو جماعات تنتهك حقوقهم وحرياتهم و يهدد وجودهم ، فلا خيار لنا اذ ذاك الا نشر هذه الحملات
.
نكرر شكرنا على الملاحظات القيمة


25 - التوقف عن النشر
جميل الحلاوي ( 2012 / 12 / 17 - 19:11 )
لماذا توقف بعض الكتاب عن النشر في الحوار المتمدن؟
نرى ان الكثير من الاسماء اختفت واخرها كان الاستاذ الحكيم البابلي!!


26 - رد الى: جميل الحلاوي
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 17 - 21:08 )

الأستاذ جميل الحلاوي
تحية طيبة
جزيل الشكر على الاستفسار

نعتز كثيرا بكتابنا وكاتباتنا والأعزاء ودورهم المحوري والأساسي في إدامة الحوار المتمدن وتطوره ، وهم في تزايد مستمر بحيث تجاوز العشرين ألف كاتب وكاتبة ، نعم للأسف لأسباب مختلفة توقف البعض منهم عن النشر في الحوار المتمدن ونعتقد ان ذلك يعود الى أسباب كثيرة ومنها:

1- عدم اقتناعهم بالتوجه اليساري في الحوار المتمدن ودوره في مناهضة الدكتاتوريات وقوى التعصب الديني والقومي

2- نشرهم في هيئات إعلامية أخرى مقابل عائد مادي.

3- أولويات النشر في الحوار المتمدن وسياسته في عدم نشر اكثر من 100 موضوع اليوم الواحد وبالتالي التركيز على
الأجود والاجدد وفق توجهاتنا اليسارية والعلمانية، وعدم نشر مواضيع سبق وان نشرت في هيئات إعلامية أخرى.

4- الإساءة الكبيرة والمتواصلة والتجاوز الصارخ على قواعد النشر والعمل المشترك ومراعاة ادنى درجات الاحترام المتبادل، مما اضطرينا الى وقف التعامل مع عدد محدود جدا من الكتاب لا يتجاوزون أصابع اليد.

5- استلام بعض الكتاب والكاتبات مهام رسمية حكومية في الدول العربية، ومن الممكن ان يتعارض ذلك مع توجهات الحوار المتمدن اليسارية.



حول الزميل والاستاذ العزيز الحكيم البابلي
ليس لدينا اي إشكال مع الزميل العزيز الحكيم البابلي، بالعكس نكن له كأحد كتابنا الأعزاء كل الاحترام والتقدير، ونشكره كثيرا على الملاحظات والنقد البناء النابع من الحرص على الحوار المتمدن وعمله ، ويؤسفنا قراره بالتوقف عن النشر في الحوار المتمدن، وندعوه للعودة والنشر وفق قواعد وأولويات النشر المتبعة.


27 - اي يسار انتم؟؟
ابو شروق ( 2012 / 12 / 17 - 20:08 )
نفترض جدلا ان الحوار المتمدن يساري، وضحوا لنا اي يسار انتم تروتسكي ؟؟سوفيتي؟؟ ماوي؟؟
احس انه هناك خربطة في يساريتكم بدون زعل
ومع ذلك احبكم كثيرا واشكركم


28 - رد الى: ابو شروق
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 18 - 11:09 )
الاستاذ ابو شروق

تحية طيبة

كلمة يسار هي مفهوم سياسي وفكري واجتماعي، ونقصد بها في الحوار المتمدن بأنه تبني الماركسية بمدارسها المختلفة وعموم الفكر اليساري والدفاع عنها، ونشر كل مواضيع الكتاب الماركسيين واليساريين والتقدميين وتشجيع الحوار حولها ، إضافة إلى متابعة ونشر الإخبار اليسارية والتقدمية ونشاطات منظمات والاتحادات العمالية والمنظمات النسائية وحقوق الإنسان.... الخ . في نفس الوقت إتاحة الفرصة الكاملة للنشر لكل المختلفين بالرأي عنا ، وهذا من أهم مميزات واليات عمل الحوار المتمدن اذ يتبع سياسة ديمقراطية علمانية مضمون رسالتها اعتبار حرية الرأي الأخر حرية غير مقيدة، وهو في ضوء هذا المبدأ يحافظ على هويته الفكرية والسياسية و يعطي مساحة أوسع للحوار السياسي والفكري في كافة المجالات.




من المهم جدا الاشارة في انه للزميلات والزملاء في ادارة الحوار المتمدن توجهات ماركسية ويسارية وتقدمية مختلفة، وهو واضح في المواقف و المواضيع التي ينشرونها او الانتماءات الحزبية ان وجدت، ولكنهم يعملون بشكل مشترك في جبهة يسارية موحدة هي - الحوار المتمدن - وفق نقاط التقاء الكثيرة مع احترام الكامل من الجميع للاختلافات الفكرية والسياسية لكل زميل-ة، وهو برأينا مثل ناجح وفاعل لمؤسسة يسارية متفتحة متعددة المنابر تمارس عملا يوميا على مدار الساعة وتتعامل مع اتجاهات فكرية مختلفة.


نشكرك على محبتك لنا ونحن نقدر كثيرا ذلك مع كل المودة والمحبة


29 - شكرا للأخوة في الهيئة الإدارية !
ماجد جمال الدين ( 2012 / 12 / 17 - 20:18 )
شكرا جزيلا لكم على مبادرتكم الطيبة بإعادة نشر مقالي http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=337031
كمشاركة في هذا الحوار ألأساس ، ( التسلسل 11 ) ..
بالحقيقة أنا كتبته كمقال مستقل رغم أنه لا يتجاوز 5000 حرف ألمسموح بها هنا ، لأنني قرأت الملحوظة من الحوار المتمدن المكتوبة بألأحمر في أسفل مقالكم وتوهمت أن دعوة الحوار هذه مطلوب أن تكون على شاكلة مقالات مستقلة من الكتاب وليس في مجرى الحوار العام الموحد ..
هذا سيفرض علي من جهة واجب أن أنقل نبذة عما ما سيجري في مقالي من أهم ألأفكار والنقاشات ولو يشكل مختصر إلى هنا لإغناء تبادل ألآراء ،وسأقوم بهذا لاحقا . ومن الجهة ألأخرى سيمكنني من التفاعل والمشاركة مع مختلف توجهات هذا الحوار حول آليات عمل موقعنا المتمدن ,,
وفي هذا المجال بودي القول أنني أتفق مبدئيا بشكل عام مع الملاحظات التي طرحها السيد فؤاد النمري في مداخلته 16 ، عدا بالطبع النقطة أولا ، ألتي اعارضها تماما لأنها تشل حرية النقد ومسائلة التاريخ .. نحن ننقد ونحاكم الآلهة وألأنبياء بدون أي تقديس للأوهام والمعتقدات فكيف بنا أن نحول الرموز السياسية إلى إناس معصومين من القضاء على شاكلة الإستبن مرسي العياط ؟ ( بودي أن يوضح لي أحد ألأخوة المصريين معنى كلمة الإستبن ، فلحد ألان لم أفهم من أين أتت .. !!! ) ، وستكون لي بالطبع ملاحظات وإقتراحات أخرى .
مع خالص تحياتي وإحترامي


30 - رد الى: ماجد جمال الدين
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 18 - 11:10 )
الاستاذ والرفيق العزيز ماجد جمال الدين

شكراً لتفاعلكم مع الحوار ونحن نحاول الإجابة على كافة الأسئلة التي نتلقاها برحابة صدر ، بالنسبة للنقاط التي أثارها الرفيق والاستاذ فؤاد النمري فهي مهمة جدا ونرجو شاكرين الاطلاع على ردودنا عليها ..

كل الآراء والاقتراحات المُقدّمة لنا تخضع لدراسة ونحاول الاستفادة منها قدر الامكان، وهي تعكس إحترامنا لآراء كتابنا وكاتباتنا الأعزاء ..



31 - فكر اليسار مطلوب الأن
سعد الدغمان ( 2012 / 12 / 18 - 04:16 )
في البدء أرجو أن تتقبلوا تحياتي وأمنياتي بأستمرار هذا الموقع الذي يؤسس لحوار يحوي أطر التقدم والإنفتاح على الأخر دون عقد أو تعصب ‘ حوار يخدم المرحلة الآنية التي أرى إنها بحاجة الى فكر اليسار من أي وقت غيره حيث طغت النزعة التسلطية المتوافرة في تطبيقات الإسلام السياسي الذي أثبت تخلفه في المعايشة مع التطور الحاصل والذي تقوده التطنلوجيا العالمية بمفاصل الحياة بأسره وترك تأثيراته عليها ‘ لكن القائمين على امور الحكم هذه الأيام وبفضل القوى الإستعمارية التي تحالف معها الإسلام السياسي في كل أقطارنا العربية والظاهر أنها ظاهرة يوصف بها العصر الحالي الذي يأتمر به القائمون بأمر الأمبراطوريات الكبرى ( الشيطان الأكبر) كما تسميهم بعض الأنظمة في المنطقة .
الفكر اليساري الذي تنادون به هو المخرج اليوم حسب تصوري وأنا لا أجبر أحدا على إتباع أرائي بل العكس أنا من الداعين الى تبادل الأفكار والحوار الجاد الهادف دون تعصب ‘ وأيضا لايعني كلامي هو توجه ضد الدين أو محاولة لعزل التعاليم الإسلامية أو أستبعادها لا سامح الله لكن علينا الفصل في تطبيق سياساتنا في الحكم وتداول السلطة لا أن نكون إسلاميون ونروج ونخدم الفساد والمفسدين ونداري على سوءات من يفسدون ‘ ونخدم مصالح دول أخرى على حساب شعوبنا وأوطاننا فتلك خيانة ‘ وهو النموذج الذي قدمه الإسلام السياسي الراديكالي بالتجربة العراقية التي رافقت الإحتلال وسهلت له وفتحت له الأبواب ‘ كما أن هناك تجارب أخرى في المنطقة تتمثل في نموذج نصر الله وحماس وإيران وربما عرج النظام السوري في أيامه هذه التي يصب بها حممه على أبرياء الشعب السوري الشقيق.
الوسطية مطلوبة وكما ذكرت في مقدة كلامي الفكر اليساري مطلوب لخلق توازن في التفكير مابين هذا وذاك ... تقبلوا خالص أحترامي ومبروك لكم
سعد الدغمان
صحافي


32 - رد الى: سعد الدغمان
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 18 - 17:45 )

السيد سعد الدوغمان المحترم

شكراً لمشاعركم تجاه الحوار المتمدّن ، إن اليسار الذي يُمثلهُ الحوار المتمدّن يؤسس لفكر منفتح فعلاً على جميع الآراء والتوجهات المختلفة وهو يعمل على أن يكون اليسار قادراً على الوقوف بوجه الأزمات الحالية التي يواجهها وكذلك التحديات لا سيما بعد صعود الاسلام السياسي المتحالف مع مركز القرار الدولي ومحاولة فرض هوية معيّنة على حياة الشعوب بالقوة كما حدث في كل من مصر وتونس ..

نشكر لكم مشاركتكم القيّمة ، ونطمح الى تجسيد قيم الفكر اليساري المتحضّر وسط هذا الجو الذي تسيطر عليه عاطفة التعصب للقومية والدين والطائفة ..

لك منا كل المودة ..


33 - تاييد ونقد
Joseph Schallal ( 2012 / 12 / 18 - 10:00 )
اننا من المؤيدين والمساندين والداعمين لمؤسسة الحوار المتمدن لانني اعتبرها وبدون مجاملة من افضل المواقع الاخرى واحسنها في كل المواصفات وليس لي ادنى شك بذلك ونحترم جميع العاملين في هذه المؤسسة الرائعة وفي مقدمتهم الاخ العزيز الاستاذ رزكار

لكن ارجو السماح لنا بهذا النقد واتمنى ان اكون على غير صواب /
واجهة الموقع القديمة كانت افضل من هذه - الاضافات الجديدية يمكن ادخالها على السابقة ايضا -
- هناك عدم مساواة او تفضيل في نشر مواضيع الكتاب في الواجهة
- لا نعرف ما هي الشروط لكي نقبل او نرضى فيما اذا نشر موضوعنا في اعلى الصفحة او مع المواضيع الاخرى في الاسفل -
هناك مواضيع لكتاب تنشر عدة مرات في اعلى الصفحة بينما الى الان لم ينشر موضوع واحد لنا في اعلى الصفحة
- اذا عرفنا الاسباب والشروط لكي نقبل بها ونطبقها - ام هي اجتهاداة الناشر او المسؤول في نشر المواضيع في ذلك اليوم - وهل صدفة تتكرر هذه دائما !
- هناك شبه احباط لنا في كتابة المواضيع بسبب هذه المشكلة وهي التفرقة وارجو توضيح الاسباب لكي نتفهمها
المواقع الاخرى التي ننشر بها لا يوجد لدينا نثل هذه المشكلة
اتمنى من الحوار المتمدن ومن اخي الفاضل رزكار تغيير طريقة النشر او اعلامنا بالشروط لكي لا نرى هذه السلبية من وجهة نظري واتمنى ان اكون مخطئا وشكرا


جوزيف شلال
المانيا


34 - رد الى: Joseph Schallal
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 19 - 06:57 )

 
الزميل والاستاذ العزيز جوزيف شلال
تحية طيبة

جزيل الشكر على التقييم الايجابي للحوار المتمدن ودعمك المتواصل لنا، وهو موضع تقدير كبير، ونشكرك على الملاحظات القيمة.

ندرس الان إعادة تصميم الموقع وخاصة الصفحة الرئيسية وهناك الكثير من الأفكار التى تحتاج الدراسة والتمحيص من  اجل تبنيها وتنفيذها.
نستند دوما في النشر على قواعد وأولويات النشر  المتبعة
.
 
حول باب كتاب وكاتبات التمدن
هذا الباب مخصص للكتاب والكاتبات الذين يكتبون بشكل خاص للحوار المتمدن فقط او يرسلون مواضيعهم الى الهيئات الاعلامية الأخرى بعد 48 ساعة او كحد ادنى 24 ساعة
 .ويشترط  ان يكون هناك اتفاق مسبق معهم و ان تكون المواضيع المرسلة مهمة و متوافقة مع الخط اليساري - العلماني للمؤسسة


 باب مختارات التمدن
هي نفس شروط باب كاتبات وكتاب المتمدن ولكن يشترط ان تكون المواضيع  مهمة جدا برأينا ومرسلة فقط للحوار المتمدن او ترسل الى المواقع الأخرى بعد 48 ساعة من نشرها


لا نعتقد إننا بذلك نمارس تمييزا ، حيث يحق لكل مؤسسة إعلامية إبراز المواضيع المهمة والجديدة التي تتوافق مع توجها السياسي والإعلامي  ومرسلة بشكل خاص لها.

يتم اتخاذ القرارات  في إدارة الحوار المتمدن  بشكل جماعي شفاف ويطلع الجميع على آلية وإدارة العمل اليومي بمختلف أقسامه.

كل الاحترام والتقدير
 


35 - أشكركم على الرد
Said M Madhieh ( 2012 / 12 / 18 - 18:56 )
أشكركم على الرد.
ولكن أود لتأكيد أن المقالات التي رصدتها ورددت عليها في حينه لا تمت لليسار بصله. فقط المشرفون ربما ليس لديهم وقت لتصفح كل مقال يرد إليهم قبل أن ينزلوه على الموقع.


36 - رد الى: Said M Madhieh
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 19 - 21:27 )
الزميل العزيز سعيد
نشكرك على التواصل واستمرار الحوار.

تطرقنا في ردود مختلفة في ان الحوار المتمدن موقع يساري وفي نفس الوقت ينشر الآراء الأخرى المختلفة وحتى المنتقدة لليسار وأحزابه وله محور خاص لذلك.

الزميلات والزملاء في هيئة التحرير يحاولون دوما ضمان نشر المواضيع المتوافقة مع قواعد النشر، وهذا لا يعني إننا لا نخطأ في نشر بعض المواضيع الغير صالحة او حتى المسيئة أحيانا، ففقط الذي لا يعمل لا يخطأ وخاصة ان العمل تطوعي مرهق وعلى مدار الساعة، ولكننا نعيد النظر فيها بسرعة حال إعلامنا او وصول شكوى حولها ويتم حذفها بالسرعة الممكنة.


37 - للرفاق في الحوار المتمدن ألف تحية
رفيق عبد الكريم الخطابي ( 2012 / 12 / 18 - 20:31 )
في تعليقي هذا والذي أعتذر على كونه اتى متأخرا..أوجه التحية والشكر لكل الرفاق الذين اثروا ويثرون فضاء الحوار من قراء وكتاب وإداريين ايضا...الشكر والتحية للرفاق في إدارة الحوار واجب باعتقادي للمجهودات المبدولة من قبلهم ،وأيضا لن هذا المنبر يشكل برغم كل الملاحظات الكثيرة ،النافذة الأوسع التي من خلالها يستطيع كل حامل لفكر أو قضية ان يتواصل مع عدد كبير من المتتبعين والمهتمين ..والحوار المتمدن في كل الأحوال يشكل أحد اهم المنابر وأكثرها تميزا...لذا فإن كل نقد باعتقادي لن يكون هدفه سوى تطوير العمل داخله بغية الوصول إلى الأروع بدل الرائع ...لأنه من الحمق لأن يرفض المرء وسط الظلام الحالك ضوء الشموع بدعوى الرغبة في ضوء المصباح الكهربائي...من هذا المنطلق أبدي هذه الملاحظة البسيطة المتعلقة بهوية الحوار المتمدن...أعتقد ان الحديث يدور حول خط تحريري اكثر منه حول هوية معينة قد تطرح علامات استفهام حول نشر مقالات تكون أحيانا متناقضة فكريا..الالتزام بهوية اشتراكية أو تقدمية ومهما كان درجة انفتاحها لا تبرر نشر مقالات ظلامية أحيانا..أما الحديث عن خط تحريري معين ومنتفتح فقد يمكن الإداريين بنشر كل الأفكار ويكون المطروحة وتنظيم النقاش..اما تدخل موقفهم الفكري والسياسي فيقتصر على الحملات التضامنية مثلا وطرح ملفات النقاش وغيرها..وهذا ما تقومون به...لذلك أعتقد أن المنبر يمتلك خطا تحريريا ولا يمتلك هوية محددة...أما بخصوص الانتماء إلى اليسار في عموميته فأعتقد أن الأمر يحتاح إلى تدقيق لأن المفهوم فضفاض للغاية ويحتمل اكثر من تفسير بل إن تحديده محل خلاف أصلا. لهذا اجدني متفقا مع إحدى الملاحظات أعلاه بالقول أن الحوار منبر تقدمي مفتوح لكل التقدميين ومنفتح للحوار بين كل الأفكار بدون استثناء...مع أني أحبذ استثناء كل صوت ظلامي غارق في الظلامية والذي ينطلق من خلفية عنصرية أكان متأسلما أو متأمزغا أو متصهينا...رفاقي ألف تحية وشكر لعملكم وللنافذة التي فتحتموها لاستنشاق بعض من هواء الحرية في الفكر والاعتقاد..ونتمنى أن يظل الحوار منبرا لكل صوت مبدئي يسعى لخدمة شعوبنا وقضايا تحررها


38 - رد الى: رفيق عبد الكريم الخطابي
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 19 - 21:25 )

الزميل والرفيق العزيز عبد الكريم الخطابي

شكرا لمداخلتك القيمة و أن مجهوداتكم تصب في نهر مجهوداتنا وعملنا للخروج بما في خير المجتمع في مستقبل أفضل ومشرق للبشرية. واننا دائما نرحب بملاحظات كتابنا وكاتباتنا وقرائنا وقارئاتنا الاعزاء وانتقاداتهم والتي لا يمكننا التقدم و التطور بدونها
و عبارتك الجميلة المعبرة -لأنه من الحمق لأن يرفض المرء وسط الظلام الحالك ضوء الشموع بدعوى الرغبة في ضوء المصباح الكهربائي..- عبارة عن احد المصابيح في هذه الغابة تنير لنا الدرب ويعكس ذلك نضجا سياسيا كبيرا من قبلكم .

. لقد عرضنا رأينا عن هوية الحوار المتمدن اليسارية في أكثر من رد ولا بأس من التأكيد على أننا نحاول قدر الإمكان عدم التماهي أو التوهان في الآراء المخالفة الأخرى التي لها الحق في الرد والتعبير .

ففي الظروف الحالكة و الأجواء الخانقة التي سادت على مجتمعاتنا نحن في امس الحاجة الى كل صوت تحرري وتقدمي إنساني يؤازرنا في معركتنا مع قوى الظلام والتخلف والاستبداد، وفي نفس الوقت نكون حريصين أشد الحرص على إبراز الهوية التقدمية واليسارية و العلمانية للموقع.
ولكم كل التقدير


39 - تقدير للجميع ومباركة لمؤسسة الحوار المتمدن
مكارم المختار ( 2012 / 12 / 19 - 08:01 )
تحية مضمخة بندى المطر وسلام مرفوع على قطرات المزن الى الجميع ومؤسسة الحوار المتمدن .... صباحاتكم ندية باليمن والهناء
بعيدة عن هوية اليسارية وغيرها، مؤسسة الحوار المتمدن باحة ثقافية ..، وهذا ما أوسمها به، مرتع للحرف والكتابة وفضاء للنشر، اما ان تكون هناك مرفوضات من امور كالتعليقات الـ ..، والتشهيرات وغيرها، فكل وسائل - الاعلام ـ الصحافة - تكتنز بها هنا وهناك بأي شكل وعلى كل نموذج، وليست هي حصرا على صفحات الحوار المتمدن، كذلك على عناوين الكتابات نصوصا مقالات وغيرها، وعلى المعني الوزر..،
انطباعي المتواضع عن الحوار المتمدن، بعيدا عن الخوض في تفاصيل، وبقدر ما اتواجد فيه ككاتبة، لا اقل ولا اكثر، وجدت حرص الحوار المتمدن بتحديث برامج ونشاطات ومواقع فرعية ووضع اختيارات في النشر والتصويت والتعليق وغيرها، فرصة للتعبير، التعبير بالتزام وتحفظ، مع مصراع حرية ملتزمة، لكن على من منح الالتزام ذاك والتحفظ ...، وما مروري هاهنا الا من اعتبار للجميع وتقدير، مع صادق الامنيات
مؤسسة الحوار المتمدن / كتاب الحوار / قراء الحوار / متصفحي الحوار / .. ابارك واثني للجميع، وارفع صادق المنى
مع تحياتي
مكارم المختار
كونوا بكل خير


40 - رد الى: مكارم المختار
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 19 - 21:24 )
الشاعرة المبدعة مكارم المختار
تحية طيبة
شكراً من القلب لكلماتكِ المعبّرة عن روح الإبداع الشعري الذي تُجسّديه ، ما ذهبتِ اليهِ صحيح ونحن نتفق معكِ ، فكل وسائل الإعلام والمواقع تذخر بهذا النوع من التعليقات والجدالات التي تخرج عن مضمون مناقشة الأفكار إلى مدى لا يُحبذهُ المثقفون والمثقفات في عالمنا ..
بالفعل الحوار المتمدّن يشكل واحة يسارية ثقافية يسمح لمختلف الآراء والتوجهات بالتعبير عن نفسها، كما أننا نعتبر تطوير الموقع والخدمات المقدمة الى كتابنا وكاتبتنا الأعزاء وكذلك الى القرّاء والقارئات واجباً يفرضهُ علينا التطور المعرفي و العلمي والتكنولوجي في عموم الفكر البشري، وبشكل خاص في وسائل الإعلام التواصل.
ندعوكِ دوماً لمواصلة الإبداع ولكِ منا كل التقدير والاحترام ..


41 - اليسارية في حاجة للمزيد
محمد البدري ( 2012 / 12 / 19 - 08:42 )
تحية خالصة للسادة الافاضل اصحاب ومديري موقع الحوار المتمدن في عيدكم وعيدنا الجديد به، اهنئكم بهذه المناسبة التي نتمني باخلاص لها الدوام والنمو طالما ان هناك إعداء كثيرين للفكر العقلاني العلمي المؤسس علي المعرفة السليمة. وجودكم ضروري ومعكم قوي كثيرة ليست بالضرورة يسارية الا انها مهمومة بمستقبل افضل لكل من يتحدث العربية ويعيش غارقا في ثقافتها التي لا تقبل التغيير بطبيعتها فاصبحت معادية لليسارية والتقدمية مع افتقارها للعلم الي حد كبير في اهدافها. بل انها لا تقدر الليبرالية حق قدرها اضافة لاتهامها المزمن لكثير من الثقافات التي هي خارج نطاقها وخاصة اليسارية منها. لهذا فان للحوار المتمدن مهام تعليمية وتنويرية ونضالية لما جبنت النظم العربية عن تبنيه وضعفت علي اساس ذلك القوي اليسارية وباقي الافكار الايديولوجية الاخري ولم يبقي سوي ماض نعرف جميعا ما يحمله من تخلف يكتب اصحابه ونعتبرها فرصة للتدريب وكاننا في ساحة للرماية علي اهداف لم تزل قائمة وحية رغم ان التاريخ والانسانية تجاوزتها بكثير. اضافة الي كون الحوار اليساري اليساري اصبح ملحا بعد تجارب يساريةعديدة بتحولاتها مما يوحي بان هناك الكثير مما كان علي الفكر اليساري ان يستوعبه أو ربما غفل عن امكانية حدوثه، فالواقع بارضيته وما يحدث فيها هو المدرسة التي علي الجميع اعادة حرثها للعيش فيها علي واقع جديد يمتلأ باوكسيجين افضل ومياه انقي وفكر اكثر انسانية. تحية لكم مرة أخري


42 - رد الى: محمد البدري
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 20 - 12:44 )

الرفيق والزميل العزيز محمد البدري


تحية رفاقية وشكرا على كل الكلمات والمشاعر الطيبة.

نتفق معك بالكامل بكل ماكتبت حول اهمية الموقف الصلب لكل الفكر المتحرر والداعي لعالم افضل, ان الديناميكية التي تحرك الحوار المتمدن داخله كهيئة ادارة بجميع زميلاتها وزملائها وعلى مختلف ارائهم يقفون على ارض صلبة ارض قدسية اعتبار الانسان وتحرره, ويحركهم هاجس واحد هو بث الفكر التقدمي و التنويري و الداعي لعالم افضل خالي من كل تمييز وكل عوز واضطهاد وفاقه وحروب,ويقف بوجه كل حركة تدعو للتطرف والتعصب القومي والديني.


وبنفس الوقت يهدف الى استقطاب جميع من يشاركوهم نفس الامال ,باقامة عالم افضل وعلى مختلف تصوراتهم . في خضم هذا العالم الرأسمالي القميء يعي الحوار المتمدن أهمية العمل على فتح بوابة للشمس على مصراعيها لهواء نقي يكنس كل مخلفات وقمامة هذه العالم الغير عادل من سياسات استبدادية ونفعية تزرع في المجتمع كل مشاعر الحقد والكراهية واللامساواة.

مع كل الاحترام والمودة



43 - تهاني وتبريكات ومقترحات..!
سنان أحمد حقّي ( 2012 / 12 / 19 - 10:06 )
السادة المحترمون هيئة تحرير الحوار المتمدن ومسؤولها
تحيّة معطّرة وبعد
ألف مبروك وألف تهنئة بمناسبة مرور الذكرى الحادية عشر على إنطلاقة الحوار المتمدن العزيزة .
أودّ في بدء مشاركتي المتواضعة أن أحيي جهودكم الرائعة والتي إستحوذت على قلوبنا وقلوب جميع قرّائكم ومتابعيكم في منطقة الشرق الأوسط برمّتها رغم ما تتّخذه بعض الحكومات من حجب ومضايقة وأنا إذ أشدّ على أيديكم وأُشجّعكم إلى أقصى حد أودّ من كل قلبي أن تُحافظ الحوار المتمدّن على نهجها المتميّز في ضمان حريّة النشر والرأي وما يختصّ بالفكر اليساري بعامّة وما يدور حوله سواء سلبا أو إيجابا فهذه من الثابت لاشك أنها أفضل وسيلة لنشر الأفكار اليساريّة والعلمانيّة لا أن يقتصر الموقع على الترويج لها فقط
كل يوم نجد أن موقعنا هذا يستقطب كتّابا جددا ومن مختلف المشارب وهذا بشير خير وتقدّم و لا يضيرنا أن نسمع أصواتا ليست على النهج القويم فإن قرّاء الحوار المتمدّن لديهم من القدرة على التحليل والتعقيب وهذا ما يُطمئن الغيارى على هذا المسارالعلمي المبارك.
هناك بعض الجوانب التقنيّة التي نودّ أن يتغلّب عليها الموقع ، ففي بعض الأحيان يحتاج الكاتب إلى أن يستعين ببعض المخططات أو الرسوم التوضيحيّة وهذا غير متاح لحد الآن ونأمل أن يتغلّب عليه موقعنا الموقّر بما عهدناه منكم في إعتماد كل جديد
ونأمل أيضا بظهور زاوية صغيرة يتم فيها إبراز معلومات مختصرة عن الإصدارات الجديدة من الكتب والمجلات والدوريات ودور طباعتها ونشرها
تشجيع الترجمة من وإلى اللغات الحيّة الأخرى وخصوصا ما يتعلّق بالدراسات اليساريّة والإشتراكيّة والعلمانيّة والعلميّة بشكل عام
كما نؤيّد سياستكم بعدم التدخّل في وجهات نظر الكتاب إلاّ فيما يتعلّق بتجاوز شروط النشر المتعارف عليها
من ناحية أخرى حسنا فعلتم إذ أعدتم التعليقات من الموقع إلى جانب الفيسبوك لأن المرور على الموقع سيتضائل وربما يُصبح عدد القراء الذين يمرون على الموقع أقلّ من ذي قبل .
أرجو أن تنتبهوا إلى الإبقاء على الإستعمال اليسير والتصفّح الميسّر لأن هناك كثير من الكتّاب المسنّين والذين قد لا يُتقنون إستعمال الوسائل التفنيّة المعقّدة .
كما أودّ أن أشير إلى أن إجراءات إستبدال الصورة الشخصيّة إمّا أنها لا تعمل بصورة صحيحة أو أننا لا نُحسن فهم التعليمات لهذا أرجو مراجعتها والإيعاز بإجراء بعض التبسيط في الإجراءات التقنيّة
تقبّلوا منّا وافر التقدير وأسمى الإعتبار


44 - رد الى: سنان أحمد حقّي
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 19 - 21:25 )
الزميل والاستاذ العزيز سنان احمد حقي
تحية طيبة
جزيل الشكر على التهنئة والمقترحات القيمة، ونعتز بك كثيرا ككاتب مرموق في الحوار المتمدن, ونعدكم في ان نستمر في التوجه الذي بدأنها منذ التأسيس وتطويره لخدمة اليسار والفكر التقدمي.
للاسف نظامنا التقني لا يدعم الجداول والصور إلى الان لأسباب امنية، ونعمل من اجل حل الإشكال ان أمكن بما يضمن حماية الموقع من اي اختراق ، حيث كما تعلم إننا مستهدفون بشكل دائمي وتعرضنا الى محاولات مستمرة للاختراق والتخريب على مر السنين الماضية.
مقترحك حول فتح زاوية للكتب والإصدارات الجديدة مهم وسنطرحه للنقاش في اجتماعنا القادمة لدراسة امكانيات تنفيذه وفق امكانياتنا ويمكن ان يكون جزءا من مكتبة التمدن.
نتفق مع في موضوع الترجمة ونتطلع إلى مشاركة اكبر من الكتاب والكتابات في ذلك والتركيز على الدراسات والمقالات اليسارية والتقدمية للاستفادة منها في العالم العربي.
في الحوار المتمدن نحترم كثيرا اراء الكتاب والكاتبات، و لا نتدخل في المواضيع المرسلة الا في حالات نادرة جدا.
بالنسبة لتعليقات الموقع كان إيقافها إجراءا تجريبيا، وقد قررنا إعادة العمل بها استجابة لطلبات عدد كبير من القراء والقارئات والكتاب والكاتبات الاعزاء، ولكننا بشكل عام ننصح و نشجع على استخدام تعليقات الفيسبوك لمزاياه الكثيرة مقارنة بتعليقات الموقع.
هناك أفكار كثيرة من اجل اعادة تصميم الموقع وفق الإمكانيات والأولويات، ونتفق معك في انه من الضروري ان يكون التصميم الجديد سهل الاستخدام والتصفح.
بالنسبة لنظام تغيير الصور فهو لا يسمح بالصور كبيرة الحجم ويقبل 3 انواع من الصور فقط ،ونشكرك لو اعلمتنا ان امكن بالضبط المشاكل الموجودة في النظام من اجل محاولة وحلها، وتقديم افضل خدمة ممكنة في تحديث المواقع الفرعية.

نكرر شكرنا مع كل الاحترام والتقدير


45 - شكرا مع التقدير
Joseph Schallal ( 2012 / 12 / 19 - 11:23 )
شكرا على الرد المقنع وقد تفهمنا الان طريقة النشر - وارجو ان تعاد واجهة الموقع بطريقة جديدة وافضل من هذه واتمنى للجميع الموفقية والنجاح واشكركم
جوزيف شلال / المانيا


46 - رد الى: Joseph Schallal
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 19 - 21:28 )
الشكر لك زميلنا العزيز جوزيف شلال
مع كل المودة والاحترام


47 - أشجعكم وأساند استمراركم على نفس النهج
سمير فاضل ( 2012 / 12 / 19 - 15:23 )

الساده الأعزاء في ادارة موقع الحوار المتمدن
أبارك جهودكم وعملكم المثمر الرائع والذي أدى الى استقطاب خيرة الكتاب المحترمين من مختلف بلدان العالم
ليست لدي شخصياً أية ملاحظه
أتمنى لكم التوفيق ومزيد من النجاح في هذا العمل النبيل


48 - رد الى: سمير فاضل
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 19 - 21:29 )
الزميل العزيز سمير فاضل
تحية طيبة
جزيل الشكر على المداخلة والتهنئة

ومعا من اجل عام افضل للجميع


49 - احييكم من القلب مباركة هي جهودكم
صباح الجزائري ( 2012 / 12 / 19 - 16:50 )
بدايات الحوار المتمدن كانت مبهمة الى حد ما ، حتى ان البعض توهمها منبراً معادياً لبعض الاحزاب الشيوعية التقليدية، و استغل الحوار لكي يسيء. لكن مع الوقت ، وهذا ما يسجل ايجاباً للحوار المتمدن، انها أخذت تتفاعل مع الجديد و تتطور مع ما تمليه الحياة من انفتاح وتفاعل، فكان التطور واضحاً ليس في عدد الكتاب حسب و هو امر على غاية من الاهمية، لكن في محتوى الردود و المحاور المفتوحة و التفاعل بين القراء و الكتاب . اليسار يعيش اليوم حالة فريدة ، حالة تستغرق منه الكثير من الوقت حتى تتجسد بمشترك واضح و جلي يرسم هوية واضحة لصالح الانسان و قيمه الصادقة، و الحوار يشكل في هذه الحالة البوتقة التي تتفاعل و تنصهر داخلها كل هذا الكم الهائل من الآراء، الضياع هو احد سمات هذه المرحلة، لأن القديم فقد قدرته على الاستمرار و الجديد لم يولد بعد و ما بين هذا وذاك يعيش اليساريون حالة تشتت ، من الجميل ان هناك تمسك باليسارية حتى وان لم نستطع حتى الآن ايجاد اجماع عليها حتى بين كتابها و قرائها. الى اين نسير؟ هذا سؤال مهم جداً ، اهميته تكمن في كونه يصنع الانحياز للانسان ، الانسان المستلب المنتهك فكرياً المتعرض الى غسيل دماغ يومي متواصل على يد قوى تمتلك عنفوان كبير بني على تجهيل متراكم لسنين و حقب طويلة. دعم ذلك حالة انهيار للتجارب التي كنا نتباهى و نفتخر بها ، الامر الذي عمق و كرس التغييب و حجم القدرة على التاثير الفاعل ــ وهنا ربما من المفيد ان اشير الى النموذج العراقي بهذا الصدد ــ لكن ايها الاعزاء جميعاً ، اننا نحفر في الحجر في هذا الزمن الاغبر ، لأننا نكتب و نعيش لزمن قادم لمستقبل نجهل حتى الآن ملامحه الرئيسية، لكن لا يجب ان نبتئس ، هكذا هي الحياة، فقط علينا ان لا نركن الى التداعي و النكوص.اشد على اياديكم متنيا للجميع مواصلة دؤوبة و عنيدة. و سيكون لي تدخل آخر
اسلموا للمخلص ابدا صباح الجزائري ،


50 - رد الى: صباح الجزائري
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 20 - 20:34 )
الزميل والرفيق العزيز صباح الجزائري

تحية طيبة

جزيل الشكر على التهنئة وعلى المداخلة القديرة ، أشرت إلى نقطة مهمة جدا حيث بالفعل ان البعض من الأحزاب والتيارات والشخصيات اليسارية التي مازال الفكر الشمولي مسيطر عليها، اعتبرت الحوار المتمدن - موقعا معاديا لها ولليسار- حيث كان المنبر الواسع لنشر آراء -الأقليات الحزبية المعارضة - داخل أحزاب اليسار التي كان رأيها مقيدا، كما روج لتعدد منابر اليسار وكذلك نشر الآراء المنتقدة للفكر الماركسي واليساري, وهذه الامور كانت من المحرمات في وسائل إعلام التقليدية اليسارية، و من المؤسف حقاً أن نشير إلى أن الإعلام اليساري لديه تجربة سلبية في مجالات احترام الحوار والنقاش ونشر الرأي الأخر, إذ ان الكثير منه كان وما يزال أحادي الاتجاه، وحتى يقتصر على اتجاهات معينة داخل الأحزاب والمؤسسات اليسارية وتقييد الآراء الأخرى المختلفة مما اضعف الديمقراطية والحيوية والتجديد والشفافية فيها, بل تحولت بعض منابر اليسار لترويج خطب ومقالات قادته فقط! لأنها لا تريد أن تسمع صوت الآخر, حتى داخل أحزابها ومن أعضائها وكوادرها! وتعتقد أن كل الحقيقة المطلقة عندها, حتى أصبح أعضاء تلك الأحزاب لا يطالعون صحافتها, والكثير من أعضائهم ينشرون مواضيعهم في هيئات إعلامية أخرى وكان الحوار المتمدن أبرزها.

الحوار المتمدن تجاوز ذلك بشكل كبير وجذري ويتطور باستمرار في هذا المجال, حيث لم يكن ناطقا باسم أشخاص معينين أو حتى باسم إدارته, أو اتجاه يساري محدد أو اتجاه علماني محدد, أو اتجاه ديمقراطي محدد بل كان يسع دوما ليكون ناطقا باسم حركة يسارية سياسية-اجتماعية كبيرة, وحقق الكثير في هذا المجال ونافس صحف -البترودولار- الكبيرة بميزانيتها الهائلة, كما فتح الأبواب على مصارعها لطرح كافة الآراء اليسارية والعلمانية والديمقراطية من منطلق الحرص العام على الفكر اليساري المتفتح , وأعطى مثلا جديدا وواقعيا للإعلام اليساري إذا حكم المجتمع, أي إعلام متمسك بقيم اليسار وله الأولوية وفي نفس الوقت يحترم ويسمح لكافة الآراء الأخرى في المجتمع ويتحاور معها بما فيها المنتقدة له.
كل المودة والاحترام
 


51 - انه 11 آذار الحوار المتمدن
سمير اسطيفو شبلا ( 2012 / 12 / 19 - 20:00 )
انه 11 آذار الحوار المتمدن / 11 سنة لميلاد اعمق وانضج موقع للحوار الثقافي الهادف، الذي اعطى مسافة ومساحة لجميع الافكار والاتجاهات، انه بستان التنوع والتعدد وقبول الاخر كل الاخر مهما كان دينه ولونه وشكله، اذن الحوار المتمدن اليوم هو حقل يحرثه ويحرسه الزميل رزكار ورفاقه بتضحية ونكران ذات من اجل ايصال الكلمة الحرة الصادقة للجميع، ونحن نعتقد انها مبادئ حقوق الانسان بتطبيق عملي كما نراها في الهيئة العالمية والاتحاد الحقوقي ومحكمة حقوق الانسان في الشرق التوأم بشعاره (لا تغمض لنا عين ما دامت شعوبنا واوطاننا مضطهدة) هذا هو الحوار المتمدن الذي نعتبره جزء لا ينجزأ من حقوق الانسان، اذن هو مع الحق ضد الباطل في رفع الغطاء عن انتهاكات حقوق الانسان في اوطاننا الشرق اوسطية
دمتم وعشتم ايها الجنود المجهولين لخدمة الفكر والثقافة / ثقافة حقوق الانسان، ونحن جزء منكم وانتم جزء منا يداً بيد من اجل سعادة شعوبنا وازدهارها وعيشها بسلام دائم
دمتم للحق


52 - رد الى: سمير اسطيفو شبلا
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 20 - 12:43 )

الاستاذ والزميل العزيز سمير اسطيفو شبلا


شكراً لكلماتكم المعبرة ، التنوع المعرفي والثقافي ومناصرة حقوق الإنسان والعمل من اجل العدالة الاجتماعية والمساواة هي سمة نحاول بجهودنا الجماعية ومعنا جمهرة من الكتاب والكاتبات والقرّاء والقارئات تجسيدها لخلق وعي ثقافي رصين لدى الانسان في عالمنا ..


بناء الانسان قبل بناء الاوطان كما يقال ، ونعمل جميعاً من اجل ان يمتد اشعاع النور المعرفي الى ارجاء عالمنا العربي ، هذا النور الذي يحمل معهُ شعلة التحضّر والتمدّن من أجل مجتمعات خالية من الاستبداد والظلم الطبقي، و العنف والكراهية وإنتهاك كرامة الانسان وحقوقهِ ..


لكم منّا كل المودة والتقدير ..


53 - الحوارالمتمدن في ميزان العداله
عبداللطيف المقبلي ( 2012 / 12 / 19 - 21:07 )
بسم الله الرحمن الرحيم


عندما نتكلم عن الحوار التمدن وعن اسس الحوار فلا بد لنا من أن نتذكر سيد الخلق والمرسلين محمد صلى الله عليه وسلم مؤسس الدوله المدنيه على اسس اسلاميه ربانيه اسس وضعها خالق البشر سبحانه وتعالى فهو العالم سبحانه بمايحتاج خلقه وبما يعيشون به فقد اسس محمد صلى الله عليه وسلم اول دوله مدنيه في المدينه المنوره وصارت نموذجا يضرب به المثل للبشريه جمعاء من حيث الكيفيه والمضمون حيث اخاّصلى الله عليه وسلم بين فئات متخاصمه ومتشاحنه وبدأ في بناء مجتمع يسعى ويدعو الى الخير وينها عن الشر مجتمع حياته هي الفضيله التي يدعو اليها مجتمع ينبذ الرذيله وينها عنها وللمزيد عن ذلك لنقرأسيرة الرسول صلى الله عليه وسلم حتى نعرف اكثر اماعن مكونات هذا المجتمع فمعضمهم من خيرة الخلق من صاروا اعلاماونجومااضاّت للأمه الاسلاميه وغيرها من الامم وعلمتهم الكثير من الدروس والعلوم والعبر في حياتهم لأن مظلتهم في الحوار كانت هي الشريعه السمحاء بما تحويه من خير للبشريه مجسده في كتاب الخالق سبحانه وتعالى وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم اما من نقرأه ونسمعه اليوم من دعوه الى الحوار تحت مظلة المواثيق والاعراف والمعاهدات فهذا مردود على اصحابه لعدة اسباب منها
1- الشخص الذي يدعو الى الرذيله والسفورمن الطبيعي ان هذا الشخص يهدم حياة البشريه اذا فهذاالشخص شيطان يريد الدمار ولا يملك اي حق للحوار.
2- الشخص الديوث الذي لا يراعي حق اهله ويخضعهم للمواثيق والاعراف الدوليه الفاسده اصلا لاينبغي ان يكون عضوا في صنع قرار يخص امه تدعو الى الفضيله والى الخير لانه فاقد الشي لا يعطيهه وانى الخير من ديوث.
3- الاشخاص الذين يمثلون اجنده خارجيه لهدم المجتمعات ويتقاضون اجورهم من هذه الجهات لا ينبغي ان يشاركوا في صنع قرار امه خانوها بالمال الاسباب كثيره وعديده لايسع المجال لذكرها واترك الحكم للقرئ الكريم .
اذا فمن فمن يشارك في الحوار ومن يتخذ القرار الأجابه واضحه وبديهيه هم اهل الحل والعقد وفي مجتمعنا وامتناهم العلماء واهل العلم وغيرهم من ذوي الأختصاص ويقومون بذلك تحت مظلة الشريعه ملتزمين بها كأساس للحوار وان حصل غير ذلك لا قدر الله فأن مصيرالامه الى الهاويه لان سفهاء القوم وعملائهم لا يبنون امماوالله الموفق للصواب واليه المرجع والمئاب سبحنه وتعالى .


54 - رد الى: عبداللطيف المقبلي
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 21 - 05:33 )
السيد عبد اللطيف المقبلي
تحية طيبة
شكرا لمداخلتك  التي تعبر فيها عن  انعدام أية وسيلة او خيط تواصل بيننا،  وكان حريا بك أن تتأكد أن لا مكان لك تجده في الحوار المتمدن ، وذلك للأسباب التي ذكرتها بنفسك في مداخلتك ، وفي مقدمتها أنك تعتبر كل التقدم و المكاسب التي حققتها البشرية بفضل تضحيات بناتها وأبنائها رذيلة وفسادا ، بينما ترى المآسي و المصائب التي تحل بالبشر  أمورا طبيعية  و عدلا إلهيا , حكما منزلا من الله يجب  على الانسان عدم التشكي منه أو الاعتراض عليه. فأنت تخالف في عقليتك حتى أبسط رجل دين متنور يدعو الى العدل و الخير و السلام في مجتمعه . إننا لا نرى في الشريعة منهجا يصلح للحكم في عصرنا الحديث ، و نؤكد أن حتى دولة الرسةول في المدينة كانت دنيوية و علمانية بسنه قوانين للاصلاح الاجتماعي  و توحيد القبائل المتناحرة  وفق رؤية توصل اليها حكماء الأمة .  واننا نؤمن ايمانا لا يتزحزح بحرية الفرد في عقيدته ودينه .
ونرجو أن تراجع كل أفكارك  و تتطلع على أفكار المصلحين المسلمين  من أمثال الشيخ محمد عبده و جمال الدين الأفغاني  وسيد القمني ..
ولكم كل التقدير
 


55 - تقيم موقع الحوار المتمدن
جمعة عبدالله ( 2012 / 12 / 19 - 21:31 )
الاستاذ العزيز رزكار المحترم
لقد لعب موقعكم دورا بارزا في نشر الثقافة الديموقراطية ,وتشجيع الحوار مع التيارات الديموقراطية والليبرالية من اجل تلمس الطريق الصائب في النضال والصراع السياسي مع الرأي المعاكس او المخالف,واحتل موقعكم مكانة بارزة بين المواقع الاخرى ,وانا اتفق كليا مع الرأي الذي يؤكد على هوية الموقع اليسارية احد الركائز الاساسية التي تعتمدها مؤسسة الحوار المتمدن والتي لا يجوز ولا يسمح بتغييرها او المساومة عليها على الاطلاق , وخاصة بعد فشل بما يسمى الاسلام السياسي في تونس ومصر , في الثبات على مواقفهم قبل الربيع العربي , في الالتزام بالحرية والديموقراطي والحياة المدنية ودولة القانون وتحقيق العدالة الاجتماعية وغيرها من الوعود , وقد اخذت التيارات الديموقراطية بكل صنوفها يشتد عودها وجماهيريتها وشعبيتها في الشارع , يحتم الظرف الحالي والحاجة الماسة ان تتشكل جبهة عريضة , وعلى شعارات واقعية وليس طنانة دون محتوى . لذا ان موقعكم النضالي سيلعب دورا في هذه المرحلة العصيبة في الصراع السياسي , لذا ان الحاجة الملحة ان يحتفظ بهويته واصالته اليسارية ,وان شكله الحالي وترتيبه وتقديم المواد التثقيفية المتنوعة تدل على الجهد الكبير والرائع


56 - رد الى: جمعة عبدالله
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 20 - 20:37 )
الاستاذ العزيز جمعة عبدالله

نشكر إهتمامكم بالموقع وطروحاته ، ونثمن تقديركم لهوية الموقع اليسارية ، نتفق معك على تفعيل مشاركة الجماهير في الحركات الشعبية لتفعيل تأثيرها على المجتمع بعد ثورات الربيع العربي التي يحاول الاسلام السياسي مصادرة نتائجها ..
لا يمكن للشعوب العربية الوصول الى اهدافها دون تحويل الشعارات الى حركات احتجاج واقعية تعبر عن طموحات الجماهير وتطلعاتها في القضاء على الظلم والقهر الذي تتعرض له ..

لكم منا كل المودة والاحترام ..


57 - غسان صابور
تدفيش.. تدفيش في الحوار المتمدن... ( 2012 / 12 / 19 - 21:44 )

عندما وطأت قدماي مـرفــأ مرسيليا لأول مرة, بتاريخ 17 نيسان 1963, مكثت داخل المرفأ أربعة أيام, لأسباب معيشية, حيث عملت في أحد مستودعات المرفأ كعامل شحن سيارات وتفريغها... ومن ثم دخلت المدينة... وبدأت حياتي في هذه المدينة التي مكثت فيها ثلاثة أشهر... ثم انتقلت نهائيا إلى مدينة ليون التي أعيش فيها, من حينذاك حتى هذه الساعة... ولا أغيرها لقاء الجنة........
أحدثكم عن ذكرياتي...لأنني تعرفت في مدينة مـرسـيـلـا على جزائري صاحب مطعم شعبي, كنا نلجأ إليه, مع مجموعة من الشباب السوريين, طلاب ومهاجرين, أيام الصعوبات والطفر, حيث كان يسايرنا في كمية الوجبة والسعر المطلوب عادة.. طالما كان زبائنه قلائل.. ووجودنا كان يجلب له زبائنا تلو الزبائن... ولما انطلقت شـهرته...طور المطعم واشترى دكانا مجاورة, ووسع مطعمه, ووظف عاملين... وأصبح رب عمل...ولم نعد ـ في نظره ـ زبائن مربحين... فصار يكشر في وجوهنا إذا أطلنا الجلوس.. ولم يعد يسايرنا بالأسعار.. نافضا دائرا ظهره للأخوة العربية.. ولم نعد نرى له أية ابتسامة التي استبدلت بالعبوس.. حتى طــفــشــنــا من مطعمه...
بالمقارنة...لما اكتشفت الحوار المتمدن من عدة سنوات...كان بيتنا وملجأنا ومورد أوكسجيننا الأول, ومنه تعرفت على نضال نعيسة وصلاح يوسف وسيمون خوري, وغيرهم وغيرهم, وأصبحنا أصدقاء فعليين فعالين, في الحياة اليومية العادية الطبيعية والصعبة, وعلى صفحات الحوار... نتبادل الآراء ونتكلم مع بعضنا غبر الهاتف أو عبر الأنترنيت...
كان الحوار نادينا, ومطعمنا, وفندقنا, ومطبعتنا...أو كأنه أصبح رابطة الكتاب العرب في المهجر... في بداية البدايات لم يكن قراؤه بالملايين... كان غضا يافعا.. أعطيناه كل فكرنا ودمنا, متابعين إعطاءه دمنا وفكرنا وميولنا في الحرية والديمقراطية ومحاربة الديكتاتوريات العربية وغير عربية... كما نتابع اكتمال صحته, متابعين العطاء, كأنه ابننا.. وحيدنا.. حبيبنا.. حتى ازدهاره وظهور بلوغه واكتماله... ثم بدأ ظهور ومشاركة مكثفة لبعض من الكتاب والفقهاء والشيوخ الدينيين والإسلامويين, مع بداية ظهور الإعلانات على يمين وبسار الصفحات التي تتكاثر وتتكاثر...ثم راحت الإعلانات تتزايد اضطرادا. وحتى إعلانات زواج ( إســلامــيــة ).. فوق وتحت المقالات والصفحات, في موقع يساري علماني.. يدعى الحوار المتمدن!!!...
ومن هذه الفترة... بدأت مقالاتي وبعض مقالات بعض الزملاء.. تتقلص... وأحيانا تنشر مع بعض الأخطاء الإملائية.. وبعض الأحيان (مقطوشة) مبتورة في بداياتها وعناوينها ونهاياتها.. مما يفقدها بعضا من رونقها وجوهرها وزهوتها ولونها... كتبت للإدارة ـ حبيا ـ على عنوان مديرها المسؤول.. ومن ثم إلى بعض مسؤولي النشر...على عناوينهم عبر الأنترنيت... كتبت عشرات الرسائل... عشرات الرسائل...كأنني أكتب إلى أفراد عائلتي... مذكرا ببوادر وأعراض الإهمال هذه... حفاظا على جــديــة الموقع وسمعته...كأنني أدافع عن بيتي. ولكنني لم أستلم أي جواب ولا أي تفسير إطلاقا.. ولا مرة واحدة... حتى طالبت بإعطائي رقم هاتف دولي للموقع أو بعض مسؤولي النشر.. فجاءني الجواب, ليس بريديا, إنما في تعليق على أحد مقالاتي.. أن هذا الطلب غير ممكن. نقطة على السطر .. انتهى.. فتعود إلى ذاكرتي أيام الشباب في مرسيليا.. ووجه صاحب المطعم الجزائري العبوس.. حين كــبــر واشــتــهــر.............
آخر كتاباتي للموقع, كان عندما أرسلت له مقالي الأخير الذي يحمل عنوان الأغنية الحلبية المشهورة : مرمر زماني.. يا زماني مرمر. مساء البارحة, والذي أعبر فيه عن ألمي تجاه بلد مولدي سوريا وشعب سوريا... فبتر المقال من بداية عنوانه, ومن المقطع الأخير الذي أحي به كعادتي حسب الأصول القارئات والقراء...
لست أدري أن كان المسؤولون ـ الكبار ـ في هذا الموقع الذي وصل إلى سن الرجولة واكتمل, يقرؤون ما نكتب اليوم, نظرا لانشغالاتهم التطوعية المتعددة... أو إذا كانوا يلاحظون حضورنا أو غيابنا عن الموقع... وعدد الكاتبات والكتاب الذين بدأوا طريق غيابهم عن الموقع. وأذكر أولى دروس السنة الأولى في علم الاجتماع الذي يقول على وجه التقريب :
التجمع.. علة للتجمع.. كما أنه علة للإقفار....
لذلك آمل بصدق وصداقة.. وعن محبة حقيقية ومودة صحيحة.. الا يتحول موقع الحوار.. إلى عــلــة لـلإقــفــار!!!...........
بــالانــتــظــار............
للقارئات والقراء الأحبة كل صداقتي ومودتي واحترامي... وأصدق تحية مهذبة.. حــزيــنــة.


58 - رد الى: تدفيش.. تدفيش في الحوار المتمدن...
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 20 - 20:36 )

الزميل العزيز غسان صابور
تحية طيبة

نشكرك كثيرا على الاهتمام بالحوار المتمدن ومساهمتك الفاعلة في تشخيص النواقص، ونعتبر ذلك حرصا كبيرا منكم من اجل تطوير عملنا وتصليح الأخطاء.

لابد لنا أن نوضح لكم ولكاتباتنا وكتابنا، وقارئاتنا وقراءنا الأعزاء بعض الأمور المتعلقة بعملنا، لتكونوا على دراية بها من اجل تقيم أكثر واقعية وإنصافا لنا ولعملنا وان بتعزز عملنا المشترك في تطوير الحوار المتمدن وإدامته بشكل أفضل.
الحوار المتمدن يتمسك بشكل كبير جدا باستقلاليته مثلما يتمسك بهويته اليسارية، ومن هذا المنطلق كان حريصا جدا على مصادر التمويل، لعلم الجميع إننا رفضنا عروضا مغرية جدا وبعشرات ألوف الدولارات من حكومات وأحزاب فاسدة في العالم العربي وحتى قاطعنا كل نشاطاتها الثقافية والإعلامية، رفضنا شروط التمويل من - المنظمات الدولية - الغربية - المانحة لأنها كانت تود أن تتدخل بشكل مباشر او غير مباشر في استقلالية الحوار المتمدن وهويته اليسارية.

لقد اخترنا - الفقر النزيه - ، في البداية اعتمدنا ماليا على تبرعات المؤازرين والآن نعتمد بشكل رئيسي على إعلانات كوكول حيث الإعلانات العامة قليلة جدا ولا ننشر أي إعلان لمؤسسة تتعارض أهدافها مع الحوار المتمدن.

طاقم الحوار المتمدن كله تطوعي وكل العمل يجري من بيوت الزملاء والزميلات وبأجهزتهم الشخصية, ولمعظمهم عمل شخصي مرهق وبعد العمل وبعد الانتهاء من الواجبات الشخصية والعائلية، يخصصون وقتهم للعمل في الحوار المتمدن كمساهمة منهم في النضال اليساري والتنويري.

هذا الطاقم الجماعي المحدود الإمكانيات يقوم بإعمال كبيرة وكثيرة وبشكل يومي وعلى مدار الساعة، من نشر أكثر من 150 موضوع يوميا، ألوف الإخبار, مئات من التعليقات، مئات من الأفلام والكتب، إدارة المواقع الفرعية، إدارة شبكة المواقع، التواصل مع عدد كبير جدا من الكتاب والكاتبات, وكذلك القراء والقارئات، المتابعة الأمنية والتقنية، التطوير، التمويل، الادارة، تدريب الزملاء والزملاء الجدد، إدارة الحملات ........ الخ والكثير من الوظائف الأخرى.

كل هذا العمل الكبير يتم بميزانية لا تتجاوز- الف دولار شهريا - فقط لا غير وهي معظمها من ريع إعلانات - كوكل - والإعلانات العامة ونفتخر مع كل نواقصنا وأخطائنا في إننا ومع كتابنا وكاتباتنا الأعزاء ننافس ونتفوق على مؤسسات إعلامية ميزانيتها ملايين الدولارات!!.

نحاول قدر الإمكان الرد على المراسلات التي تصلنا عندما تتطلب الرد، بالفعل نأسف ولقلة الإمكانيات والوقت ان نرد على كافة الرسائل التي تصلنا، في نفس الوقت لا نرد على الرسائل الحادة، حيث ان عملنا يستند لقواعد النشر ونعمل وفقها وليس لنا أي حساسية شخصية مع مجموعة معينة من الكتاب والكاتبات او نتدخل في مواضيعهم او نستقطع أجزاء منها ، ولكن لنا الحق الكامل في نشر وإبراز المواضيع التي نراها متوافقة مع توجهنا السياسي والإعلامي.

للأسف الشديد مقترح - استحداث خط تلفوني للتواصل الخارجي- أمر خارج طاقاتنا الإدارية والمالية الان، وكنا نتمنى ان يكون لنا ذلك وان نرد على كل استفسار مهما كان بسيطا وان نتحاور بشكل مستمر مع الكل المهتمين بنا، ولذلك نعمل الآن من إطلاق باب - الأسئلة والأجوبة - الذي يتضمن معظم الأسئلة والأجوبة الشائعة المتعلقة بعملنا عسى ان تكون مفيدة.

تصلنا الكثير من الشكاوي حول نشر او عدم النشر التعليقات، نرجو من الجميع استخدام أنظمة الشكاوي على منع او نشر تعليق معيين فهي أفضل طريقة لإعادة النظر فيها.

نكرر شكرنا لك ونتمنى إننا استطعنا ان نوضح لك وللجميع بعض من مفاصل عملنا.
كل الاحترام والتقدير.


59 - وكان الحوار نافذتي
مديح الصادق ( 2012 / 12 / 20 - 05:53 )
من 1998- 2007 عشرة كانت في بلد عربي مهاجرا جوار الحائط يمشي خشية انكشاف يساريته فيُنهى عقد عمله ليعود للنار من حيث أتى، على قصاصات أكتبها فأجتر هموما كالراسيات، ثم للنار أطعمها، أو ببطن الوسادة أخفيها، نطرت الزاجل يحملها وعلى رؤوس العباد يلقيها، فكان الزاجل مثلي لا يسمع ولا يرى ولا يتكلم؛ حتى كانت ما وراء البحار لي ملاذا آمنا، إلا لوحا عليه أخط حروفي، حتى عثرت عليه فكان منجما غنيا بمن عليه يسطرون أفكارا نقية مثل التي دفنتها في بلاد العرب أوطاني، فانجبست تحت أقلامي ينابيع ثرة من العلوم والفنون والآداب والسياسة، السياسة التي يخافها الطغاة، وعلى مذبحها سالت دماء زكية، وتفتقت وسط الظلام كوى للنور تطهر الأمكنة الردية؛ فكان الحوار الذي مثل أهله متمدن نافذة للريح النقية، والنور، والحرية


60 - رد الى: مديح الصادق
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 21 - 05:34 )
الى الزميل العزيز مديح الصادق

تحية نهديها اليك وشكرا جزيلا لكل ما سطرت اناملك  من عبق الكلمات واصدقها ,في  ثنايا  حروفك وممراتها   يعتصر الالم من جهة .ومن جهة اخرى تبين حقيقة الاوضاع السياسية التي عاشتها وتعيشها بلداننا ، حيث تأن من جور حكامها وفسادها ,ويفتخر  الحوار المتمدن في ان يكون ذلك الملاذ والواحة  التي تحتضن وبكل فخر جميع من يشاركونا اهدفنا. ماكتبت رفيقنا العزيز يعطينا دافع واصرار أكثر على الخط الذي نسير عليه, ومعكم وبرفقتكم نستمر الى الامام.  

مع كل الود والمحبة


61 - ارجو ايجاد حل
محمد سعد · ( 2012 / 12 / 20 - 08:58 )
ماعادت على صفحة الحوار المتمدن تظهر الا العناوين والاشهارات وماعدا ذلك فهو بياض فقط
ارجو ايجاد حل


62 - رد الى: محمد سعد ·
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 20 - 20:38 )

الاستاذ محمد سعد
تحية طيبة
المشكلة معروفة مع بعض متصفحات ئيكسبلور نرجو استخدام المتصفح كروم ويمكن إنزاله من الرابط

http://www.google.com/intl/ar/chrome/browser/

كل المودة والاحترام


63 - بمناسبة الذكرى الحادية عشرة
Madeeh Z. Sadiq ( 2012 / 12 / 20 - 08:59 )
بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس موقع الحوار المتمدن لا نملك إلا أن نزف التهاني والمباركات للرفيق رزكار وجميع العاملين على إدارته، ساهرين الليالي، قاطعين النهارات، مواظبين على أن تعلو الكلمة الحرة النزيهة، والموقف التقدمي اليساري على كل ما هو دونها، بحلته الجديدة المتجددة، بأقلامه الرائعة الناضجة وأفكارها الوهاجة، بأبوابه المتنوعة الشاملة، بانفتاحه على الرأي الآخر المتنور، بحجم المشاركين والمتابعين، بشهادات التقدير والتقييم؛ هنيئا لكتابه وكاتباته، لقرائه وقارئاته، هنيئا لشريحة واسعة عليه تعلق آمالها


64 - رد الى: Madeeh Z. Sadiq
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 21 - 05:35 )
الى الزميل العزيز مديح الصادق
Madeeh Z. Sadiq

تحية نهديها اليك وشكرا جزيلا لكل ما سطرت اناملك من عبق الكلمات واصدقها ,في ثنايا حروفك وممراتها يعتصر الالم من جهة .ومن جهة اخرى تبين حقيقة الاوضاع السياسية التي عاشتها وتعيشها بلداننا ، حيث تأن من جور حكامها وفسادها ,ويفتخر الحوار المتمدن في ان يكون ذلك الملاذ والواحة التي تحتضن وبكل فخر جميع من يشاركونا اهدفنا. ماكتبت رفيقنا العزيز يعطينا دافع واصرار أكثر على الخط الذي نسير عليه, ومعكم وبرفقتكم نستمر الى الامام.

مع كل الود والمحبة


65 - نهر خالد أفاض ألوجود بأبداعه ومبدعيه
Safaa Alsheshani ( 2012 / 12 / 20 - 09:00 )

ما كانت ألعشرة سنوات ألا نهر خالد أفاض ألوجود بأبداعه ومبدعيه وتألق فيه من تألق وأبدع فيه من أبدع بفضل خطوة ألوجود للحوار ألمتمدن فهي رائدة وغنية بفوائدها وكانت مصب لما يجول في خواطر وأفكار ألكتاب والقراء على حداً سواء نبارك لكم هذه الذكرى وليوفقكم والمشاركين جميعاً خير توفيق . أنا فتح ألأبواب لجميع المستويات ولا تقتصر على من هو متقدم وذي مستوى عالي فلا بد لمن يبدأ بشيء بسيط ويلقى طريق يسير فيه أنه سوف يتقدم ويبعد والمستقبل لهم والطريق طويل والرحاب واسعة لا تضيق بوجودكم .... مع تحياتي لكم وللمشاركين جميعاً .


66 - رد الى: Safaa Alsheshani
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 21 - 21:41 )

السيد safaa alsheshani
شكراً لكلماتكم المعبرة التي تفيض بالاحساس العالي الذي تتمتع بهِ ، يحاول الحوار المتمدّن جاهداً إفساح المجال لكل الطاقات للتعبير عن نفسها وعن أفكارها وتوجهاتها ، وهي رسالة اعلامية يسارية نبيلة نتمنى أن تحقق أهدافها من أجل خير وعالم افضل للجميع
لكم منا كل المودة والاحترام ..


67 - حول مفهوم كلمة اليسار
د. كامل العضاض ( 2012 / 12 / 20 - 09:52 )
عزيزنا المحترم الأستاذ رزكار
نشيد بدون مجاملة بجهودكم وجهود فريق العمل معكم لإرساء هذا المنبر الإعلامي والثقافي والفكري المنير فعلا، فقد قدمتم وتقدمون مساهمة مبدعة لخدمة الثقافة والديمقراطية والفكر التقدمي. بيد أني لاحظت من رسالتكم التقديمية بأنكم تعرّفون اليسار بالماركسية وتصرون على هذا التعريف. ولكن دعني أبين أصل نشؤ هذه التسمية. كما تعلمون نشأت الديمقراطية المستندة الى البرلمانية في بريطانية منذ إصدار وثيقة المكنا كارتا لحقوق المواطن في القرن الثالث عشر، وذلك للحد من دكتاتورية الملك، ثم تطورت بعد ذلك الحياة البرلمانية. ومنذ القرن الثامن عشر وبعد القرن التاسع عشر، نهض حزبان برلمانييان، هما حزب التوري، (المحافظون)وحزب الوكز، اي أصحاب الشعر المستعار. فالأخيرون كانوا أحرار ويطالبون بتقليص صلاحيات الملك ولتشريع قوانين إجتماعية وإقتصادية لصالح الطبقات الفقيرة. اما التوريون، فهم كانوا يعارضون ذلك ويؤيدون مصالح الإقطاعيين. وكان التوريون يفضلون الجلوس على يمين السبيكر، أي رئيس البرلمان، أما الوكزيون فكانون يجلسون من جهة اليسار، وهكذا مع الزمن أطلقت صفة اليسار على الأحرار، الوكزيون، لأنهم يعارضون أيضا الإقطاع والملكية المستبدة، واطلقت صفة اليمين على التوريين، لأنهم كانوا يسعون للحافظ على مصالح الإقطاعيين، وهم أنفسهم كانوا إقطاعيين. وهكذا تطور مفهوم اليسار واليمين في العمل السياسي في جميع أنحاء العالم. واقترن أسم اليسار بالتقدميين المعارضين للإستغلال والدكتاتورية، وأسم اليمن على القوى الرجعية والرأسمالية. وبما أن الماركسية تقع في صف التقدميين والمعرضيين دون منازع، فهي أصبحت توصف بكونها تنتمي الى اليسار، ولكنها ليست الوحيدة التي تحتكر اليسار، فالصفة هذه تنطبق على كل المعارضين للظلم والإستغلال والرأسمالية. وعليه، فهي تشمل الماركسسين وغير الماركسيين، أي كل التقدميين . ،والديمقراطيين الحقيقيين في العالم أرجو أن توضح هذه المداخلة جانب مهم من المصطلح؛ يسار ويمين. وتفضلوا بقبول إحترامي ومودتي
دز كامل العضاض


68 - رد الى: د. كامل العضاض
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 20 - 20:38 )


الأستاذ والرفيق العزيز كاظم العضاض المحترم

شكراً لمشاعركم النبيلة تجاه الحوار المتمدن وتقييمكم الايجابي الذي نعتز به كثيراً وبك كأحد ابرز كتابنا، ما ذهبتَ إليه في تعريف اليسار صحيح فهناك لبراليون وإسلاميون وغيرهم يدافعون عن المضطهدون والمحرومون في عالمنا العربي ولا يحتكر اليسار الذي نمثلهُ هذهِ الجهود ، في الرسالة التي بعث بها كارل ماركس للرئيس الأمريكي إبراهام لينكولن بتاريخ 29 . 11 . 1864 مع جمهرة من المثقفين نشرت هذه الرسالة في صحيفة الاشتراكي ـ الديمقراطي العدد 3 بتاريخ 30 . 12 . 1864 طالب ماركس من الرئيس الأمريكي إقامة دولة يسارية في أميركا وهو كان يقصد دولة شيوعية ، لهذا مفهوم ماركس عن اليسار الذي يمثلهُ هو الفكر الشيوعي ونحن نرى تطابقاً في مفهومنا لهُ مع المفهوم الذي ذهب إليه ماركس في رسالتهِ كطرح استراتيجي لمجتمع أنساني دون طبقات واضطهاد بكافة أنواعه، ولكن في نفس الوقت نقدر ونتقبل ونتعامل مع المدارس اليسارية الأخرى المختلفة ونروج لضرورة العمل المشترك بينها وفق نقاط التقاء.
لكم منا كل التقدير والاحترام ..


69 - بيتنا الحوار المتمدن
أمين شمس الدين الشيشاني ( 2012 / 12 / 20 - 18:14 )
أتمنى لبيتنا هذا أن يدوم ويقوى ويزدهر.. ففيه غذاء الفكر وراحة البال والجسد. وأشكر القائمين عليه والمشاركين فيه، مع كل التوفيق والنجاح- أحب بيتي


70 - رد الى: أمين شمس الدين الشيشاني
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 21 - 21:40 )

السيد أمين الدين الشيشاني
شكراً لمشاعركم النبيلة تجاه الموقع ، نتمنى لكم دوام النجاح ..


71 - انه حلم افتراضي
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 12 / 21 - 09:41 )
بالنسبة لي سيبقى الحوار المتمدن من اجمل احلام اليقظة
وبالرغم من كل سلبياته(لا يوجد شيء ايجابي مطلق بالوجود) بيتي الافتراضي الاثيري الاول والاخير
وما يحز في القلب هو مغادرة الكثير من رواد الموقع بعضهم برغبته وبعضهم لضروفه الخاصه وبعضهم لخلاف مع هيئة التحرير

المهم
ما اتمناه هو ان يكون هناك جهد اضافي اكثر على نظام التعليقات
وان تنتهي المزاجية في نشر التعليقات وحذفها


72 - رد الى: فادي يوسف الجبلي
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 22 - 19:27 )

الزميل العزيز فادي يوسف الجبلي
تحية طيبة
نشكرك كثيرا على التقييم الايجابي ,ونتفق معك في ذلك فالحوار بيتنا المشترك ولابد ان نعمل معا من اجل إدامته وتجاوز نواقصه، ونقدر مساهمتك في ذلك، وكذلك النقد المتواصل لعملنا الذي يعكس الحرص والاهتمام بالحوار المتمدن.
التحكم بالتعليقات يأخذ وقتا كبيرا منا ونعلم انها ضرورية جدا وتتيح التفاعل والحوار على الموضوعات المنشورة, مستوى نشر التعليقات في الحوار المتمدن جيد جدا مقارنة بالكثير من المواقع الأخرى، ولكن لا ندعي انه كامل و بدون أخطاء او نواقص فنعترف إننا أحيانا نخطأ ولكن بشكل غير مقصود في نشر تعليقات غير صالحة وكذلك حجب تعليقات صالحة للنشر، ولذلك أسباب عديدة منها:
1- الإمكانيات الادارية المحدودة، حيث ان كل كادر العمل يعمل بشكل تطوعي، مما يخلق ضغطا كبيرا على الجميع في كافة أقسام الحوار المتمدن.
2- كثرة التعليقات وعند تراكمها من الممكن أن تحدث بعض الأخطاء، حيث ننشر المئات من التعليقات وأحيانا الألوف يوميا.
3- اخطاء تقنية في نظام التحكم.
4- اختلاف في التقييم بين الزملاء والزميلات وخاصة الجدد في العمل لحين اكتساب الخبرة اللازمة, للعلم ان نشر التعليقات تخضع لقواعد النشر، ويمكن للجميع في الادارة الاطلاع على عملية النشر ولذلك لا يمكن ان تخضع للتوجه السياسي للمتحكم-ة بالتعليقات، ويشترك جميع زملاء وزميلات إدارة الحوار المتمدن في عملية تقييمها ونشرها.
5- نشر عدد محدود من الكتاب لبعض التعليقات الغير صالحة للنشر لان الحوار المتمدن يعطي الحق للكاتب-ة في المشاركة في نشر التعليقات.

نعتذر عن تلك الأخطاء الغير مقصودة، ونحاول قدر الإمكان تجاوزها، في نفس الوقت ندعو كافة الكتاب والكاتبات بدلا من توجيه الرسائل لنا او الكتابة هنا وهناك حول تلك الأخطاء، استخدام نظام شكاوي التعليقات حيث يمكن بسهولة تقديم شكوى على عدم نشر تعليقك معين من خلال الرابط - إرسال شكوى حول عدم نشر التعليق - الملحق مع كل تعليق محجوب، او الاعتراض علي نشر تعليق مسيء من خلال الرابط - إرسال شكوى على هذا التعليق - الملحق مع كل تعليق منشور.
هذه الشكاوي ستقيم جماعيا ويتم إعادة النظر بسرعة بالتعليق واتخاذ القرار المناسب. وبالتالي تطوير مستوى التعليقات في الحوار المتمدن.

كل المودة والاحترام


73 - السلام عليكم
طلعت خيري ( 2012 / 12 / 21 - 11:45 )
بهذه المناسبة العطرة أتقدم بأحلى التهاني والتبريكات لهيئة الحوار المتمدن والقائمين عليه من فنيين وإداريين مزيدا من التقدم والازدهار والرقي


74 - رد الى: طلعت خيري
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 21 - 21:40 )

الزميل العزيز طلعت خيري
شكراً لمشاعركم النبيلة تجاه الموقع ، نتمنى لكم دوام النجاح ونعتز بك كاتبا عزيزا في الحوار المتمدن..


75 - أنا فخور بالحوار المتمدن وأتشرف بالكتابة فيه
سامى لبيب ( 2012 / 12 / 21 - 14:39 )
بالفعل نحن أمام قلعة فكرية ثقافية تقدمية بكل معنى الكلمة وليس موقع إنترتى عادى ...فكل التقدير لهذه الجهود الضخمة التى أنجزت هذا الصرح العملاق فى وسط هذه العتمة والتردى العربي -وأستغرب هذه الطاقات الجبارة النبيلة التى تسعفكم فى إدراة هذا الموقع حتى ولو كنتم متفرغين لهذا العمل
أنا فخور بالفعل و أتشرف بالكتابة فى أكبر موقع عربى

لى رؤية تحيرنى وأحب أن أعرف رؤية إدراة الحوار فيها
صراحة أنا لا أستطيع أن أعطى رأيا حازما على بعض الكتابات فى الموقع والتوصية بمنعها فأجد تسلل كتابات تدعو للخرافات وكأننا فى منتدى دينى يمارس إلقاء هراءه.. كما نجد كتابات ناقدة للإسلام تحمل صبغة دينية مسيحية متعصبة مستهزأة وأخرى ناقدة للمسيحية بمنظور اسلامى عصبى إقصائى لنحصد فى النهاية تصعيد للكراهية والعنصرية والنبذ ورؤية غبية فى نقد الأديان تؤجج التعصب
أدرك مأزق إدراة الحوار فى هذا الشأن وأنا أشاركها هذا الموقف فبالرغم أن الكتابات لا تتفق على الإطلاق مع توجهات وشعار الموقع إلا أن الحوار لن يُقدم على منعها من إيمانه القوى بحرية الفكر والتعبير وعدم مصادرته ليبقى أن نفكر فى كيفية تحقيق هذه المعادلة الصعبة فسعة الصدر والحرية بلا حدود يمكن ان تحوله لموقع وهابى !!
بالفعل هى مشكلة هل يتم منع المقالات والتعليقات التى تتصادم مع توجه الموقع أم تكون الحرية للجميع بلا قيد أو شرط

إقتراحات لتطوير الموقع
بالفعل موقع الحوار غنى وثرى بمحتواه للدرجة أن المرء يتيه فى ساحاته ومحاوره من كثرة وغزارة ما يقدم يوميا من فكر وإبداعات
لى بعض الإقتراحات التى أرجو أن يتم الإعتناء بها فهى ستعطى للحوار حيوية رائعة
* أقترح عدم تقيد المعلق بالألف حرف والسماح للكاتب بحق السماه بالمداخلة حصرا وفى حالة إلغائه لتعليق فمنعا لأى تعسف أو هوى لا يتم هذا الإلغاء فعليا إلا بعد أن يمر على إدارة الحوار لتنظر فيه وبذلك يقل الجهد على عاتق الإدارة فهى تراجع فقط المداخلات التى يلغيها الكاتب
* أقترح أضافة خاصية إضافة صور فى كتابة المقالات فهذا سيعطى حيوية رائعة للمقالات
* أقترح إنشاء محور أو ساحة لفن الكاريكاتير فستجد إقبال رائع كون الكاريكاتير رؤية ناقدة رائعة تصل للمتلقى بسرعة وسهولة مع إشاعة جو من المرح والبهجة .
*أقترح ساحة للمناظرات الفكرية والسياسية والفلسفية بين كتاب الحوار والذين يحملون رؤى فكرية متباينة فى فكرة معينة ويمكن تنظيم هذه المناظرة بنظام معين كما يمكن إشراك القراء فى إبداء الرأى.

كان ودى أن أفرد مقال فى هذا الشأن ولكن حسنا فعلتم بهذا المقال وإتاحة الفرصة للكتابة بدون القلق من نفاذ ال1000 حرف اللعينة
تحياتى ومودتى لكل الرائعين الذين يتولون إدارة هذا الموقع التنويرى العملاق .


76 - رد الى: سامى لبيب
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 22 - 19:27 )
الرفيق والأستاذ العزيز سامي لبيب
تحية طيبة
نشكرك كثيرا على الكلمات الصادقة،وتقييمك الرائع لعملنا هو شهادة نفتخر بها من احد ابرز واهم كتابنا الأعزاء.
اشرنا مرات عدة في إننا موقع يساري متفتح على الرأي الآخر ومن هذا المنطلق ننشر الآراء الأخرى، وفي ضوء تجربتنا ان اهم ما يميز يسارية الحوار المتمدن وحسب مفاهيم السوق, انه تمكن ونجح في استخدام طرق جديدة للترويح والتسويق بإيصال - السلع اليسارية بمختلف أنواعها وعالية الجودة ! – إلى اكبر عدد ممكن من -المشتريين اي عموم شرائح المجتمع - وحتى الذين لم يكونوا يرغبون بهذه السلع ومن مختلف التوجهات وبكلف محدودة جدا . نرى نفسنا دوما كمثل لإعلام يساري حديث إذا حكم المجتمع، كيف سنتعامل مع الآراء الأخرى وحقها في التعبير والنشر؟

المقترحات التي طرحتها قيمة ومهمة:
- حددنا ألف حرف لكل لتعليق لكي يسهل عملنا في التحكم والتقييم وتقليل الأخطاء في عملية النشر ,وللأسف لا يمكننا زيادتها الان في ضوء قلة الكادر وكثافة العمل.
- ندرس ألان إعادة تقييم مشاركة الكاتب-ة في التحكم بالتعليقات حيث لدينا بعض حالات محدودة في إساءة الاستخدام.
- موضوع الصور اشرنا في رد سابق انه خارج إمكانياتنا الان ونظامنا التقني لا يدعم ذلك لأسباب أمنية.
- مساحة للكاريكاتير مقترح جيد وسندرس إمكانيات تحقيقه وإدارته.
- نرى ان مقترح المناظرات الفكرية والسياسية ضروريا ولابد ان نعمل من اجل تحقيقه، وكما نشير دوما هناك مقترحات مهمة وضرورية لتطوير عملنا ولكن دوما المعيق الإمكانيات الإدارية والمادية والتقنية.

نكرر شكرنا على المداخلة القديرة وعلى المقترحات القيمة
مع كل المودة الاحترام



77 - لماذا؟؟؟؟
جميلة علي ( 2012 / 12 / 21 - 16:53 )
لماذا موقعكم معروف بالنهجم على الاديان وشتم الانبياء؟
هذا حرام ولايجوز في كل الاديان
انه ترويج للكفر والزندقة


78 - رد الى: جميلة علي
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 21 - 21:42 )
السيدة جميلة علي

لكِ منا التقدير والاحترام ، الموقع يساري علماني ديمقراطي ويسمح لمختلف الاراء بالتعبير عن نفسها ، طالما كانت في اطار البحث العلمي الرصين الذي يهدف الى الحفاظ على حق الانسان في الحياة والتعبير بدون خوف من - المقدسات - مهما كانت دينية ام ايدولوجية..
شكراً لمروركم ..


79 - ريادة مهمة
هاشم مطر ( 2012 / 12 / 21 - 21:22 )
تحيتي الى اسرة الحوار المتمدن، الأسرة المتطوعة الرائعة التي اخذت على عاتقها ممهمة التصدي الى اكثر الاشكالات تعقيدا واكثرها اهمية، ذلك بفك عقد النص المعاصر وفتح باب الكتابة والأراء بحرية لتشمل كافة انواع البحث ومجالات الابداع، بعيدا عن التحزب والتمترس بحث خلقت حالة رائدة بالضد من مفاهيم القداسة والتعويم والثقافات الجاهزة. تلك الحالة جعلت من الممكن تناول اشد القضايا العصية على التناول في مجتمعاتنا ممكنة البحث وبمتناول القارئ . هذا الأثر الذي احدثته الحوار المتمدن هو في الواقع له قيمتان: اولهما ثورة قيمية وثانيهما ثروة مفاهيمية رائعة شكلت ريادة نادرة. وبذلك يستحق الحوار المتمدن وسام الامتياز والتقدير. تحيتي للأخوة العاملين من اجل ارساء ثقافة علمانية رائدة، وتحيتي للأخ المثابر رزكار عقراوي


80 - رد الى: هاشم مطر
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 23 - 20:54 )

الرفيق والزميل العزيز هاشم مطر
تحية طيبة

نشكرك كثيرا على التهنئة والمداخلة القديرة، واعتقد انك عكست بصدق وبأسلوب رائع توجه الحوار المتمدن وأهدافه وماذا استطاع ان يحقق إلى الآن , نعتز بتقييمك الرائع لنا.
نحاول قدر الإمكان كفريق عمل جماعي طرح وجهة نظر جديدة ومتفتحة للعمل اليساري في مجال الثقافة والإعلام والتواصل.

كل المودة والاحترام ونعتز بك كأحد ابرز واهم كتابنا الأعزاء


81 - الحوار المتمدن
الآشوري الحر ( 2012 / 12 / 22 - 05:02 )
في البداية أهنئ إدارة الحوار المتمدن على ما وصل اليه الموقع واحييكم وأشكركم على اختياركم ((الفقر النزيه))

ان الذي يميز الحوار المتمدن في نظري هو:
• وجود خيرة الكتاب والمفكرين العرب على هذا الموقع، رغم انزعاجي لهجرة البعض لاسباب أجهلها
• سعة انتشاره وتنوع كتابه وقرائه
• والاهم من كل هذا هو سعة الحريات المتاحة والتي ربما ينفرد بها الحوار المتمدن بين المواقع العربية


ان التوجه اليساري لإدارة الموقع هو امر يخصها ولكني اتمنى الا يؤثر هذا التوجه في المستقبل على الحريات المتاحة ، فالأفضل هو ان تتاح المساحة لجميع التوجهات الفكرية ، لان تثقيف الناس افضل من توجيههم ، وان سياسة تكميم الأفواه اثبتت فشلها مرارا وتكرارا ، ولا اتمنى لكم الفشل بل الاستمرار والتقدم


الطريقة التي تم بها إيقاف تعليقات الموقع مؤخراً فيها ما فيها من عدم احترام للقراء والكتاب ، والتبرير كان يجب ان يأتي قبل الإيقاف وليس بعده.. فاطالب الادارة بالاهتمام اكثر بالكتاب القراء لانهم سبب رئيسي في نجاح الموقع
 
وأخيرا اكرر شكري لإدارة هذا الموقع المتميز


82 - رد الى: الآشوري الحر
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 23 - 20:56 )
الاستاذ العزيز الاشوري الحر

شكراً لكم على ثقتكم وتقييم للموقع ، وجود الكم الرائع من الكتاب والكاتبات الكبار يُعطيه رونقاً خاصاً بالثقافة المتعددة المتنوّعة ، أشرنا في تعليق سابق الى أسباب ترك بعض الكتاب للكتابة في الموقع نرجو ان تعود لها ..

توجهات الحوار المتمدّن اليسارية جعلت الموقع يزخر الآراء والتوّجهات الفكرية المتعددة ويحافظ الحوار على هذا النهج منذ تأسيسهُ ، بالنسبة لموضوع التعليقات يحاول الحوار المتمدّن التعامل بموضوعية ومهنية نزيهة تمنع التهجّم غير الموضوعي على الكاتب-ة وبالعكس لان ما يهمنا هو مناقشة الافكار وتعزيز القناعات وتطويرها ..

شكراً لآرائكم وإقتراحاتكم القيّمة ولك منا كل المودة والاحترام ..


83 - تحية الحرية للهيئة الادارية للحوار المتمدن
سامي بن بلعيد ( 2012 / 12 / 22 - 08:33 )
وتحية الى اسرة الحوار المتمدن
وتحية خاصة الى من صاغ تلك المقدمة التي تعيد الحياة الى العقول ودبيب الامل الى الارواح الانسانية المتعطشة الى مجتمع إنساني وأكرر وأقول مجتمع إنساني مدني متحرر ومتنوع ’ فالحقيقة إن تلك المقدمة قد أحتوة المراد ولا يبقى إلاّ العمل من أجل تحقيقة ... نقطة واحدة فقط أحب ان أستفسر حولها , حيث تم التنويه في المقدمة الى ضرورة العمل من أجل نبذ التعصّب الديني والطائفي والمذهبي وأعتقد انها جميعاً تشتمل في إطار واحد ألا وهو الديني , والسؤال هو كيف يتم النظر الى المتعصبين اليسارين ؟ وماهي أخطار ذلك التعصّب الذي يشبه تعصّب أتباع الاسلام السياسي ؟

الجانب الآخر وهو ما جاء في الفقرة الاولى من مقدمنكم
وهو
عملَ الحوار المتمدّن منذ تأسيسهِ في العام 2001 على نشر وترويج الفكر اليساري والعلماني والديمقراطي، وإشاعة ثقافة احترام الرأي والرأي الآخر، وكذلك تنشيط الحوارات بين القراء والكتاب من النساء والرجال وضمان تنشيط النقاشات الفكرية والثقافية والسياسية والاجتماعية والبيئية، بهدف الوصول إلى أرضية إنسانية عادلة صالحة لبناء مجتمع مدني ديمقراطي علماني حديث يضمن المساواة والعدالة الاجتماعية، و يُحترم فيه حق الإنسان في الحياة والعمل والعيش الكريم وحرية التنظيم والتعبير والتظاهر والإضراب , وحرية المعتقد والانتماء ... الخ، إضافة إلى تنشيط الحوار السياسي و الثقافي والفكري بين الأطراف المختلفة، لتحقيق الأهداف التي وضعتها مؤسسة الحوار المتمدّن عند انطلاقتها الأولى. وخلال السنوات المنصرمة أصبح موقع الحوار المتمدن منبراً إنسانياً عاما مفتوحاً للجميع وبالأخص للتيارات العلمانية والليبرالية والديمقراطية كافة , بل حتى للاتجاهات الدينية المتنورة.

كيف يمكن الوصول بمنهجية الى هذا الهدف أو الاهداف النبيلة مع عدم وجود حلقات وروابط وعي مجتمعي شامل أو بالاحرى عدم وجود ما يكفي لتحقيق الغايات المنشودة أعلاه في حال مقارنتها بما ينزل على صفحات الموقع

مسألة أخيره أتوجه بها الى من يجعل من هذا الموقع بمثابة محراب لمواجة الآخر المختلف وينسى الرسالة السامية التي من أجلها تم تأسيس هذا الموقع , فذلك يعتبر أمر خطير وإذا لم يعالج سيدفع بالموقع الى الجمود أو الى ممارسة ما يعرف بثقافة الوهم العربي والظاهرة الصوتية التي تطرح نفسها على نقائض الاشياء فقط

كل الاحترام والتقدير العاليين الى كل القائمين بأعمال هذا الصرح الفكري الثقافي السياسي الاجتماعي


84 - رد الى: سامي بن بلعيد
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 23 - 20:57 )
الأستاذ العزيز سامي بن بلعيد
نشكر لكم قراءتكم الدقيقة لمقدمة الحوار ، ما يُعبّر عن إهتمامكم العميق بالمواضيع التي تهمنا ونركز عليها جميعاً من أجل مجتمع مدني علماني ديمقراطي ينعم فيه الجميع بالحرية والعدالة الاجتماعية ..
حول سؤالكم عن كيفية الوصول الى هذا الهدف بالقياس الى ما ينزل على صفحات الموقع ، نقول إن رسالتنا جميعاً تصبو إلى تحقيق هذا الهدف وإرساء الأرضية المناسبة للوصول إليه من خلال تنشيط الوعي الثقافي والسياسي عند شريحة واسعة من القرّاء والقارئات في عالمنا العربي ، وذلك واجب الطبقة المثقفة الواعية من الكتاب والكاتبات الكبار من الذين يكتبون على صفحات الموقع ..
لم يكن هناك تنويه بإتجاه معيّن فالتعصّب لهُ هوية واحدة يُعبّر عنها القصور في إستيعاب الآخر وإقصائهِ ، لهذا يحاول الحوار المتمدّن نشر ثقافة إحترام الآخر وعدم الرضوخ لطروحات تفرض التطرّف ومصادرة حق الآخر في التعبير مهما كان شكلهُ ..
يتسع الحوار المتمدّن لآراء الجميع ، ونشكر لكم تهنئتكم ولك منا كل التقدير والاحترام ..


85 - مقترحين إضافيين مع التحية
سامي بن بلعيد ( 2012 / 12 / 22 - 20:50 )
المقترح الاول لو فيه إمكانية بتشكيل محور أو صفحة خاصة للتنمية البشرية ( البرمجة العصبية واللغوية ) من أجل بناء مدرارك الانسان وتعزيز صحته النفسية في التفكير والسلوك

المقترح الثاني إضافة صفحة خاصة للدراسات الاستراتيجية والحوار الفكري المنهجي بطابعه الانساني الحضاري الشامل

التوفيق لكل العاملين في إطار هذا الصرح الفكري الثقافي الاعلامي الكبير مع أطيب التحايا


86 - رد الى: سامي بن بلعيد
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 26 - 10:59 )

الزميل العزيز سامي بلعيد المحترم

نشكركم على مقترحاتكم القيمة التي تدل على حرصكم على تطوير الموقع و خدمة الفكر التقدمي والانساني و تعزيزه و ترسيخه عند أجيانا.. فيما يتعلق بمقترح استحداث المحورين فنراه ضروريا . و نرجو أن تراجع المحاور المتوفرة و تدقق ان كانت ثمة محاور تتناغم مع المحورين لدمجهما في فيها ، وإلا سوف نقوم باستحداث المحورين وهذا يستلزم منا جميعا الصبر و المثابرة لتوسع مسؤوليات العاملين والعاملات في الموقع و ارتباطاتهم الأخرى.


87 - تهنئة عطرة وإقتراحات ملموسة
حسن نظام ( 2012 / 12 / 23 - 00:24 )
يطيبُ لي أن أُهنئ الرفاق والأخوة المشرفين على تدبير وتحرير هذا الموقع اليساري-التقدمي-العلماني، الوحيد في العالم العربي، بمناسبة الذكرى الـ 11 لتأسيس الحوار المتمدن
في الواقع يجب أن نقدر جهد الأخوة وعلى رأسهم الربان الرفيق رزكار، ونتفهم الصعاب، التي يواجهونها، بُغية إستمرار تدفق الكلمة الحرّة والمسؤولة من الإنتشار أكثر فأكثر
أعتقد أن أكثرية الإقتراحات، التي جاءت من قِبَل المعلقين هنا، مهمة ويجب تدارسها. غير أني أود أن أضيف لتلك الإقتراحات؛ إقتراحين، أراهما مهمين في الظرف الحالي
أولا: بالنسبة للتعليقات.. أرى أنه من الأفضل أن تُترك التعليقات تنساب بلا تدخل مباشر، سواء من جانب الطاقم المشرف أومن قِبَل كاتب المقال، حتى يتسنى للأخوة المشرفين أن يدخروا جهدهم وطاقتهم لأمور أكثر أهمية.. وإلا ستكون النتيجة إنهاكاً وإرهاقاً لايمكن للطاقم الصغير أن يتحمله في نهاية المطاف. هذا بالطبع لايعني عدم تدخل المشرف أوالمشرفين وقت الضرورة والحاجة، حينما يشذ معلقٌ ما، عن النهج السليم في الطرح والسجال ويخرق-متعمداً- معايير التعليقات والنقاشات. هنا يجب أن يُنذر الشخص المعنيّ .. وإن تمادى يجب إلغاء ملفه وإسمه مباشرة من الموقع
ثانيا: يجب أن تخضع عملية إختيار مقال ما - لمربع المختارات- لمعايير دقيقة واضحة للكل ومتفق عليها ولا تكون حسب رغبة هذا المشرف أو ذاك.. أعرف أنه يوجد معيار معين ولكن لايطبق وللأسف..أعتقد أن المعايير هذه يجب أن تُستحدث. من المكن أن أقترح بضع نقاط كمعايير للنشر في المختارات؛ حسب المذكور أدناه
ألف : يجب أن يكون المقال موضوعيّ، لايعادي الأفكار التقدمية ولا يروج للإفكار المتطرفة كالفاشية والشوفينية والتعصب القومي أوالعِرقي اوالجنوسي، بل يكون مفعماً بالمشاعر الإنسانية والأممية ومبادئ حقوق الإنسان والعدالة والديمقراطية
باء: يجب أن يكون المقال قوياً من حيث المضمون والبيان واللغة
جيم: يجب أن يكون المقال منسوبٌ لشخصية إعتبارية معروفة للطاقم والقراء، ويستحسن أن تكون هناك صورة شخصية للكاتب.. إلا فقط في حال خاصة جداً، حين يكون الكاتب ناشطاً سياسياً، يعيش في ظرفِ بلدِ مستبدٍ قمعيّ
دال: يجب على المشرفين والكتاب والمعلقين أن يحترموا معايير النشر ولايعطون أنفسهم أي حق إضافيّ للتصرف حسب الأمزجة أوالأدلجة
واو: يجب خاصة على المشرف أن يحترم قوانين النشر ومعاييره، المعدة من قِبَل طاقم التحرير قبل غيره من الكتاب والمعلقين ويكون مثالاً للآخرين. ولايسمح لنفسه بخرق المعايير تلك، بأي شكلٍ من الأشكال.. كأن يتفق مع أحد الكتاب على انتحال أسم رمزيّ لتحرير مقالٍ ما، بلا سببٍ أمني أو منطقي واضح؛ كما حدث مؤخراً للمقالين اللذين نُشرا بإسم ؛ -عتريس المدح- وناقشا القضية الفلسطينية والمسألة اليهودية والصهيونية. وتسببا -بتقديري- بالإساءة لصدقية الموقع واهتزاز الصورة / الأيقونة / المثال، التي عرفناها عن موقعنا الجميل
أخيراً أكرر تهنئتي للرفاق والأخوة الأعزاء بهذه المناسبة .. وعقبال مائة سنة


88 - رد الى: حسن نظام
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 23 - 20:54 )
رفيقنا العزيز والفاضل حسن نظام
تحية طيبة

نشكرك على التهنئة الصادقة والكلمات المعبرة،ونشكرك أيضا على الاقتراحات القديرة التي تنطلق من الحرص على تطوير عملنا.

من الصعب ترك التعليقات بدون تدخل حيث أحيانا هناك تعليقات مسيئة وتتناقض مع قواعد النشر وفي البعض منها تجاوز شخصي كبير على الكاتب-ة، لذلك سنستمر في السياسة السابقة في التحكم بالتعليقات مع إبداء اكبر قدر ممكن من المرونة مع الآراء المختلفة.

النقاط التي طرحتها حول باب التمدن والمختارات صحيحة جدا ونتفق معك فيها، مع الاختلاف في قضية اللغة حيث نحن نركز على متن الموضوع كأساس، ونراعي الظروف الأمنية في مسألة الصورة وأحيانا المعلومات الشخصية لان الكثير منهم يعيش في دول يسودها الاستبداد والتعصب الديني والقومي.

الزميلات والزملاء في إدارة الحوار المتمدن متفقين على العمل وفق قواعد النشر التي صيغت بشكل جماعي، وبمشاركة عدد كبير من ابرز كتابنا وكاتباتنا الأعزاء، وهذا لا ينفي ان يكون لهم وجهات النظر الخاصة بهم ويعبرون عنها في مواضيعهم الشخصية او من خلال مشاركتهم في الحوارات التي تجري في الموقع.

ولضمان استقلالية الحوار المتمدن وقواعد العمل الجماعي تم الاتفاق والعمل وفق قاعدة - تضارب المصالح - حيث: -

1. على كل أعضاء الحوار المتمدن تجنب أي تضارب مصالح فعلي أو محتمل بين مصالحهم الشخصية أو الوظيفية أو السياسية ومصلحة المؤسسة.

 2. يجب على العضو في الهيئات المؤسسة استثناء نفسه من اتخاذ القرار والتصويت والمشاورة في الأمور التي تخدم مصالحه الخاصة والاقتصادية و السياسية والتحريرية.

3.   لا يحق لأي زميل-ة التحكم بمواضيعه او تعليقاته او التعليقات المتعلقة بمواضيعه او الاتجاه الحزبي الذي ينتمي إليه, ويجب تركها للزميل-ة آخر للتحكم بها. والحوار المتمدن غير ملزم بإبراز مواضيع الأعضاء وتخضع لقوانين النشر.


مواضيع وتعليقات زملاء وزميلات هيئة إدارة الحوار المتمدن تخضع لقواعد النشر المتبعة، وليس هناك إي استثناء بسبب عملهم في الإدارة، وللعلم انه في تاريخ الحوار المتمدن حصلت حالات منع فيها نشر بعض مواضيع أو تعليقات لأعضاء هيئة الإدارة لتعارضها مع قواعد النشر.

العمل في الحوار المتمدن يجري بشكل جماعي شفاف، ونظام التحكم مبرمج بشكل يتيح للجميع الاطلاع على عملية النشر وأسباب عدم نشر بعض المواضيع. كما تعمم كافة الرسائل الداخلة والخارجة المتعلقة بعمل الحوار المتمدن والعلاقة مع الكتاب والكاتبات وتحفظ نسخة منها في أرشيف المؤسسة.
نكرر شكرنا مع كل المودة والاحترام


89 - فنار الحرية
كاظم الخفاجي ( 2012 / 12 / 24 - 16:02 )
مرسى المتعبين وخيمة المدافعين عن والهائمين في حب الانسان عشاق الكلمة والمدافعين عن الانسان في قولها


90 - رد الى: كاظم الخفاجي
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 26 - 19:29 )
الأستاذ العزيز كاظم الخفاجي

جزيل الشكر على المداخلة والكلمات المعبرة


91 - نبع الحرية الفكرية
kareem al zaki ( 2012 / 12 / 25 - 09:12 )
عيون الماء في أعالي الجبال تنبع بأستمرار لتشكل بعدها أنهاراَ جميلة تغذي الحياة البشرية بأستمراريتها وجريانها الهادئ الجميل .
فنرى اليسار في أرجاء المعمورة في اسيا وأفريقيا وأمريكاالشمالية والجنوبية واستراليا وكندا الكل كل اليسار يكتب في حوارنا المتمدن . لأنهم جميعاَ ينهلون من نبع و عيون المعرفة الماركسية بمختلف ألوانها التروتسكية والستالينية واللينينية والماوية والجيفارية الجميع يشترك في هدف واحد هو تحرير الأنسان من الأستغلال والأضطهاد من نير قوى الظلام والتخلف والرأسمالية المتوحشة
وبكل الألوان الزاهية وفي قمتها اللون الأحمر الزاهي أهدي لحوارنا المتمدن بعدد شغيلة اليد والفكر أجمل التحيايا

عضو هيئة التحرير
كريم الزكي


92 - رد الى: kareem al zaki
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 26 - 10:57 )

الرفيق والزميل العزيز كريم الزكي

شكراً لكلماتكم الرفاقية التي تتدفق من أعماق مناضل صلب إختبر ساحات النضال من اجل مجتمع خالٍ من إضطهاد الانسان لأخيه الانسان ، الحوار المتمدّن يكتب اسمهُ في عقول التوّاقين لغدٍ مشرقِ ، يكتب اسمه على خارطة الممنوعات ، عالكون وكل القارات ..
شكراً لكلماتكم المعبّرة ، ودمت رفيقاً عزيزاً لنا معنا في ادارة الحوار المتمدن ..


93 - قيم الحوار
ابو الاصالة ( 2012 / 12 / 25 - 09:29 )
احسنتم صنعاُ هذه افضل الطريق للوصول الى الهدف المنشود


94 - رد الى: ابو الاصالة
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 26 - 11:00 )

الأخ أبو اصالة
لكم الشكر الوفير و الأماني الجميلة فان الحوار المتمدن يتطور بفضل جهود الجميع كتابا وكاتباتا وقراء وقارئات وادارة

مع التقدير


95 - دمتم من اجل التمدن
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 12 / 25 - 15:44 )
الاخوة في هيئة التحرير المحترمون التعليق 72
لا اشك لحظة بثقل مسؤولية التحكم في التعليقات لأسباب عديدة
ولكنني فقط اشيرالى نقطة واحدة اتمنى ان تتجاوزوها في التحكم بالتعليقات لأنها برأي غير منطقية
وهي عندما يكون التعليق للكاتب وكذلك التحكم فيه
اذ ليس من المعقول ان يقوم اي كاتب بحذف تعليق له بذريعة انه مخالف لقواعد النشر

اتمنى ان يكون التحكم للرقيب فقط عندما يعلق الكاتب على مقالته
هذا مع الاشارة الى ثقتي بأن اكثر من 90 % من كتاب الموقع لا يسيؤون استخدام نظام التعليقات
ودمتم


96 - رد الى: فادي يوسف الجبلي
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 26 - 10:56 )
الزميل العزيز فادي

نشكر متابعتكم وتفاعلكم مع المواضيع التي تخص الحوار المتمدّن ، بالنسبة للتحكم في التعليقات من قبل الكاتب-ة يمكن النظر فيها من خلال شكاوي التعليقات ويكون التحكم النهائي في محتوى التعليق لهيئة التحرير ، فمطابقة التعليق لقواعد النشر هي النقطة الاساسية في نشره ..


97 - تهنئة
الجزائر ) عبد القادر بن عبدالله ( 2012 / 12 / 25 - 16:15 )
أول مرة إطلعت على محتويات موقع الحوار المتمدن كان حوالي عام 2008ولقد أعجبت كثيرا بالمبادرة التي تزعمها ثلة من الإخوة العرب العلمانيين الليبيراليين

واأزددت إعجابا عندما علمت أن صاحب الموقع ينتمي الى الإخوة الأكراد ومند دلك الوقت وأنا أتصفح محتويات هدا الموقع,كلما سنحت الفرصة ,رغم أنني لست لا ليبيراليا و علمانيا .لأنني أؤمن بشيئ هو أن المستقبل السياسي و الثقافي العربي يصنعه كل العرب بمختلف ثقافاتهم و أصولهم ومداهبهم وإيديلوجياتهم عندما يحسنون الجلوس الى طاولة -الحوار المتمدن-.ويتفقون على ما يتفقون و ما لا يتفقون عليه .عدو العرب الأول ليس عدوا خارجيا متربصا بقدر ما هو الأنانيات الثقافية والمدهبية و الإيديولوجية .و عقلية الإقصاء والإعتقاد الغبي بإمتلاك الحقيقة المطلقة . العدو الخارجي أحسن توظيف هده -الأمراض- لصالحه و قد نجح في دلك .تهاني الحارة لطاقم -الحوار المتمدن بهده المناسبة مع تمناتي لمزيد من النجاح والتألق


98 - رد الى: الجزائر ) عبد القادر بن عبدالله
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 26 - 19:29 )

الأستاذ العزيز عبد القادر بن عبدالله
تحية طيبة
نشكرك كثيرا على المداخلة والتهنئة القيمة ،ويسعدنا جدا انك احد متابعينا القدامى, الحوار المتمدن يديره فريق عمل جماعي من الجنسين ومن دول مختلفة هدفهم تقوية والترويج للفكر اليساري والتقدمي على مختلف الأصعدة.
مع كل الاحترام والتقدير


99 - تهنئة واعتزاز
منى حسين ( 2012 / 12 / 25 - 19:40 )
تحية الى هيئة الحوار المتمدن والف تهنة لمناسبة الذكرى الحادية عشر
انة منبر الهدوء والسلام وصوت الفكر الحر صوت المراة النقي الصافي الخالي من شوائب الاستغلال والعبودية بوركت جهودكم وبورك وجودكم اتمنى من كل قلبي ان تصل اصواتنا اكثر واكثر وتتعالى بصوت موحد عبر نافذة الحوار المتمدن


100 - رد الى: منى حسين
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 26 - 19:30 )

رفيقتنا وزميلتنا العزيزة منى حسين

تحية طيبة
كل الشكر على التهنئة ونعتز كثيرا بكي كأحد ابرز كاتباتنا ومناضلة نسائية قديرة. ويشرفنا ان نعمل معا من اجل عالم أفضل للجميع
كل المودة والاحترام


101 - نهج يساري حقيقي
جلال دباغ ( 2012 / 12 / 25 - 19:48 )
الرفيق العزيز رزگار عقراوی
الرفاق الأعزاء في هيئة التحرير
نشد علی أياديکم الکريمة ونشيد بدورکم المرموق في إدارة موقع الحوار المتمدن بما يعبر عن المواقف اليسارية الحقيقية وخدماتکم الجليلة وجهودکم المبنية علی نکران الذات في مجال العمل والنضال من أجل تطوير الأفکار اليسارية والدفاع عن نقاوتها وتوسيع نشرها ودفاعکم عن حرية الرأي وحقوق الإنسان وضد إستغلال الإنسان للإنسان. نهنٶکم بحرارة بإسم الحزب اليساري الکوردستاني ودمتم


102 - رد الى: جلال دباغ
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 26 - 19:31 )

الأستاذ والرفيق العزيز جلال الدباغ
تحية رفاقية حارة

نقدر باعتزاز مشاركتكم ومداخلتكم وتهنئتكم القديرة, نتمنى لرفاقنا ورفيقاتنا في الحزب اليساري الكردستاني كل التقدم والموفقية في تعزيز دور قوى اليسار في إقليم كردستان وعموم العراق.

كل الاحترام والتقدير


103 - مباركة
فاضل رشاد ( 2012 / 12 / 26 - 07:43 )
من قلب صادق انشد اجمل الكلامات الى الاخوة والاخوات العاملين من اداريين وكتاب وقارئين بالمباركة لمرور عقد من الزمن على هذا الموقع الممتاز واملي ان يلم الموقع جميع الافكار والاطروحات لكل البشر ويكون قاعدة عامة للجميع لان البشر مهما اختلفو فهم اخوان فالقاعدة -الاخوية -اسمى شيء بعيدا عن الدين والعرق واللون واكرر التهاني للجميع .


104 - رد الى: فاضل رشاد
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 26 - 10:58 )
السيد فاضل رشاد المحترم

نشكر مشاعركم النبيلة تجاه الموقع ، ويحاول الحوار المتمدّن تجسيد هذه الشعارات التي تقوم في مقدمتها على إحترام الآخر ، فالانسانية بمعانيها الواسعة تجمعنا مهما إختلفت الاراء والتوحهات والقناعات ..
لكم منا كل المودة والتقدير


105 - حوار مع الحوار (المتمدن)
غسان صابور ( 2012 / 12 / 26 - 08:37 )

حــوار مع الــحــوار
أو
رد بسيط
إلى السيد مدير موقع الحوار...
إلى السيدات والسادة مسؤولي النشر
قبل كل شيء أشكركم للرد فورا ـ ولأول مرة ـ على شكل تعليق على مقالي الذي يحمل عنوان : تدفيش.. تدفيش في الحوار. المنشور من أسبوع, يوم الخميس الماضي بالضبط :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=337421
والذي أقلق العديد من أصدقائي, لعدم ردي على ردكم.. وخاصة لغيابي. وذلك بعشرات الميلات الخاصة على بريدي الأنترنيتي الشخصي...
كنت أفضل منكم قبل نشر مقالي المنوه عنه, جوابا شخصيا حسب الأصول, على رسائلي العديدة التي أرسلتها لموقعكم على عنوان مدير الموقع نفسه, يوعدني بـه, على الأقل, بتعهد ـ دون اعتذار ـ بعدم حذف عنوان مقالي من النص الأصلي, وعدم حذف اسمي وعنواني من آخره...حتى لا أشعر أن هذا التصرف الذي لا تفهم أسبابه المتكررة, رغم تكرار طلبي ألا يحذف, بأنه تدفيش مقصود أو غير مقصود من قبلكم... نظرا لأنني ـ غالبا ـ على غير خطكم الإعلامي الواضح بالتزامكم مع جميع أحزاب وتفرعات المعارضة السورية المقبولة وغير مقبولة.. الديمقراطية المعقولة منها ومن لا تفهم أي معنى لهذه الكلمة.. وبالطبع لا مع سلطتها الحالية بكل ما تحمل من أخطاء تاريخية متعددة وأساليبها في الحكم... دون الدخول من جديد بمناقشات ومهاترات.. لا أرغب هنا في هذا المقال البسيط الضيق الدخول في مناقشات فلسفية وفكرية, تحتاج لمئات الصفحات وأيام وأيام عن تراجعكم المتكرر بما تصرحون الدفاع عنه.. وافضل النقاش بكل هذا شخصيا, يوما ما إذا أردتم عــقــد مؤتمر لكتابكم, بمختلف اتجاهاتهم ومعتقداتهم الفلسفية والسياسية والاجتماعية والفكرية...وكم أتمنى أن تفكروا بهذه البادرة وما قد تجلب للموقع من ازدهار وتوسع فكري واجتماعي... وخاصة من تبادل بين الكتاب حاملا فكرة السلام في العالم... وخاصة في العالم العربي.. عالمنا العربي الذي يحترق ويتراجع يوما عن يوم في كل مجالات الحريات العامة والفكر والأمن والأمان.. وخاصة تفجر التعصب الإسلامي وتطوراته السلبية.. وخاصة في المجالات الإنسانية والتشريعات الدستورية.. وغياب هذه التشريعات الدستورية وحقوق المرأة... حقوق المرأة وحقوق الإنسان.. هاذان التعبيران اللذين لم يعد لهما أي معنى أو أي وجود في جميع بلدان العالم العربي وما يسمى العالم الإسلامي.. وحتى في البلاد التي عــبــر فيها ما سمي خــطــأ الربيع العربي...........
أختم كلمتي هذه لأقول لكم بأنني بفكري الفولتيري أحترم آراءكم, وحتى أساليب نشركم وتصرفاتكم حول النشر أو عدم النشر, رغم عدم اتفاقي على نوعية وطرق تطبيقاتها...وخاصة درجات تصنيفكم ـ بدرجات ورتب وتمييز ـ لبعض الكتاب الذين تضعونهم في الصفحات الرئيسية...ولكنني حتى اليوم لا أفهم قواعد شروط هذا التمييز والتصنيف... كما لا أفهم أسباب حذف عنوان مقالي ـ من وقت لآخرـ بدون سبب.. في البداية.. وحذف اسمي وعنواني من نهايته............
آمل أن تساهم هذه الكلمة العابرة البسيطة, في حسم هذا الإشكال, حتى تبقى علاقتنا سليمة مستمرة بـيـنـنـا في حلقات الإبداع والفكر والبحث الدائم عن الأفضل للعالم والإنسانية... وخاصة لبلدان مولدنا المختلفة... وفي مطلعها ســــوريــا, هذا البلد الذي نشر الحضارة في العالم قبل خــلــق الأديان كلها...والتي تحتاج اليوم أكثر من غيرها كل حبنا ولهفتنا واهتمامنا......................
أتمنى لكم جميعا سنة جديدة 2013 مليئة بالجمال والفكر والحكمة والسلام والعديد من التطورات الإيجابية...
وللقارئات والقراء الأحبة وكل من سألوا عني برسائلهم الشخصية, كل مودتي ومحبتي وصداقتي واحترامي.. وأصدق تحية مهذبة.. حــزيــنــة.


106 - رد الى: غسان صابور
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 26 - 19:32 )
الزميل العزيز غسان صابور

تحية طيبة

نشكرك على التواصل والاستمرار في الحوار، اشرنا في ردود عدة في إننا للأسف لا نسطيع دوما الرد على كافة المراسلات لقلة الإمكانيات، نرد فقط عندما يتطلب ذلك.

حسب قواعد النشر لا يجوز ان يكتب عنوان الموضوع، اسم الكاتب-ة، الئيمل، والتاريخ مع نص الموضوع ولذلك نقوم بحذفه من النص في مواضيعك القديرة، حيث ستكون تلك المعلومات مكررة ، وهو إجراء عام متبع مع كافة المواضيع، وليس له إي علاقة بتوجهكم الفكري او السياسي الذي نكن كل الاحترام بغض النظر عن الاتفاق او الاختلاف.

مقترح عقد مؤتمر لكتاب وكاتبات الحوار المتمدن فكرة رائعة ولكن يحتاج تمويل ضخم وإمكانيات أخرى لا تتوفر لدينا حاليا.
نعتز كثيرا بك ككاتب مرموق ونشكرك كثيرا على نقدك المتواصل لنا ونعتبر ذلك من منطلق علاقة صداقة قوية معنا، ونعتذر لك لعدم استطاعتنا دوما الرد على كافة مراسلاتك او طلباتك ونرجو شاكرين تفهم ذلك.

كل الاحترام والتقدير


107 - الفكر الاسلامي الحديث نموذجا للدول الغير ا
-marocمصصفى ( 2012 / 12 / 26 - 10:23 )
اود في البداية ان اطلب من جميع المشاركين في هذا الحوار ان يكونوا اكثر موضوعية اثناء الحديث عن الفكر السياسي بصفة عامة و الاسلامي بصفة خاصة لان الغكر السياسي خلال السنوات الاخيرة عرف هزة بل ثورة كبيرة على كل ما هو ليبيرالي و اشتراكي و حتى شيوعي لدرجة ان جميع الدول في العالم بدات تفقد ثقتها في الانماط السياسية الناتجة عن الافكار السياسية السالفة الذكر.
لهذا فالرجوع الى الصواب في الفكر هو فضيلة و في السياسة هو انتصار للحقيقة و الواقع السياسي الذي استطاع ان يفرض فكرا سياسيا حديثا اعترفت به الدول الكبرى و الديمقراطيات العريقة اذا الاعتراف بالفكر السياسي الاسلامي الحديث هو اولا و قبل كل شيئ اعتراف حضاري و ثقافي و فكري و سياسي لفكر استطاع ان يجمع حوله الالاف من الباحثين و المفكرين و السياسيين و رؤساء دول الى غيرذلك.
فالمرحلة تشهد بروز فكر سياسي جديد و انهيار افكار سياسية كلاسيكية ان لم نقل قديمة وذلك بفعل عوامل كثيرة منها ما هو سياسي و منها ما هو اقتصادي و منها ما هو ايديوليجي و بعبارة اخرى اتنهى زمن الفوضى السياسية المبنية على افكار سياسية ماكرة استطاعت في زمن من الازمان ان تغلط العامة من الناس بل و حتى العديد من المثقفين الذين اكتشفوا ان الفكر الاسلامي هو فكر جامع وبديل حقيقي لبناء الديمقراطية الحديثة جاء متاخرا و لاسيما بعد فرض هذا الفكر نظرياته وقواعده على اغلبية الناس داخل المجتمعات العربية و حتى في بعض الدول الاوروبية التي اصبحت تولي اهتماما كبيرا لهذا الفكر الحديث و تقوم بدراسته و البحث فيه لربما قد يصبح بديلا سياسيا و اقتصاديا في السنوات القادمة حتى بالنسبة للدول الغير المسلمة و لاسيما اذا وجدت فيه ما يمكن ان يجعل منها دول ديمقراطية و وسيلة فعالة للقضاء على الازمات الاقتصادية.


108 - رد الى: -marocمصصفى
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 28 - 09:49 )
الاستاذ مصطفى

شكراً لمداخلتكم القيمة ونحن نحترم جميع الاراء والتوجهات الفكرية ، بالنسبة لما ذهبت إليه فإنه وجهة نظر في أحداث سياسية نحترمها ، لكننا نختلف معها إنطلاقاً من قناعتنا اليسارية العلمانية ، فنصف العالم ان لم يكن اكثر تحكمه انظمة - لبرالية - وتحقق نجاحات تستحق التقدير كالمانيا واليابان ودول الاتحاد الاوربي والولايات المتحدة .

وقسماً من العالم تحكمه أنظمة -اشتراكية- كالصين وفييتنام وغيرها وتحقق نجاحات هي الاخرى تستحق التقدير والاحترام ، ما يجعل الاسلام السياسي يفرض احترامه على الجميع هو قدرتهُ على تحويل المجتمعات الاسلامية الى مجتمعات مدنية حديثة تراعي حقوق المرأة والطفل وإحترام حرية الرأي والتعبير وترسيخ قيم الديمقراطية في المجتمعات وهذا لم يحدث بعد ..
لكم منا كل التقدير ..


109 - الحوار العقلاني
عماد علي ( 2012 / 12 / 26 - 14:49 )
انني اجد في موقع الحوار المتمدن موقعا و ارضية راسخة لدفع القاريء و الكاتب على حد سواء الى الحوار و تقبل الراي و الراي الاخر على الرغم من وجود ما يمكن ان يسموا بالمتطرفين في كل التوجهات و الذين انتقدوا هذا الموقع المتقدم من زوايا ضيقة مستندة على تقديس النصوص و الرؤى التي مضت عليها الزمن و نفذت صلاحيتها، و لذلك انني ارى ان مقاومة الحوار المتمدن و استجابته لهم بالتجديد و الانفتاح الاكثر و ايجاد السبل المهمة للحوار المختلفين و المخالفين سيكون ناجعة في هذه المرحلة . و ارجوا للحوار التقدم الاكثر و على الدوام لخدمة الانسان التقدمي الانساني الكوني بعيدا عن التعصب بكل انواعه مع الشكر .


110 - رد الى: عماد علي
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 27 - 11:10 )

الأستاذ والزميل العزيز عماد علي

نشكر تقييمكم الايجابي لموقع الحوار المتمدّن ، نحاول قدر الإمكان التركيز على جعل أرضية الحوار ساحة مفتوحة لكل التوجهات الفكرية ، لكن الأولوية تبقى لنشر الفكر اليسار التقدمي العلمي الحديث ، التجديد والانفتاح ضرورة للاستمرار في تطوير ينابيع المعرفة التي تساهم في تقدم الفكر الإنساني العصري الحديث ..
لكم منا كل التقدير والاحترام ..


111 - الحوار المتمدن /مرور عشرة سنوات
محمد خضوري ( 2012 / 12 / 26 - 15:43 )
السلام عليكم
إلى السيد رزكار المحترم
وكادر الحوار المتمدن المحترمين
يعتبر موقع الحوار المتمدن منبر حر لكل كاتب وباحث وشاعر يبحث عن الكلمة الصادقة لأنه منبر لكل الشرفاء والمدافعين عن الحريات والديمقراطية والمدنية
طبعا أن اشكر هذا الموقع شكر خاص لأنه كان بداية انطلاقي في عالم الكتابة والتعبير عن حرية المرأة والمساواة الكاملة مع الرجل إضافة إلى المواضيع السياسية الآخرة التي تهم العراق والوطن العربي فكانت انطلاقة ناجحة الفضل فيها للحوار المتمدن .
نتمنى مزيد من الإبداع والتميز في الأيام القادمة والاستمرار في دعم الشباب والذين يبحثون عن الحقيقة .


112 - رد الى: محمد خضوري
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 27 - 11:10 )

الاستاذ العزيز محمد خضوري

نشكر مشاعركم الودية العميقة تجاه الحوار المتمدّن ، منذ بداية تأسيس الحوار المتمدن حاول بشكل ملحوظ إعطاء المواهب الشابة مكانتها في الساحة الفكرية فهي بالتالي أدت الى خلق كوكبة ممتازة من الكتّاب والكاتبات نعتز بهم كثيراً ..ويسعدنا ان انطلاقتك الاولى لعالم الكتابة كانت من الحوار المتمدن مع مجموعة كبيرة أخرى من المئات من كتابنا وكاتباتنا الأعزاء.
لكم منا كل المودة والاحترام ..
 


113 - ما سبب عدم نشر مقالي الأخير؟
صباح هادي عبيد ( 2012 / 12 / 26 - 15:55 )
أثار استغرابي عدم نشر مقالي الذي هو الثاني وعنوانه (مديح الأشخاص وأمانة التاريخ.. خديعة مديح رياض الدباغ رئيس الجامعة المستنصرية سابقاً!) أو ربما تأخره غير المتوقع. فهل ينتظر دوره أم مرفوض أم ماذا؟ أرجو إفادتي مشكورين.


114 - رد الى: صباح هادي عبيد
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 27 - 11:11 )
الاستاذ العزيز صباح هادي عبيد

ربما يكون سبب عدم نشر المقالة هو عدم انسجامها مع قواعد النشر نرجو شاكرين الاطلاع عليها ، يمكن إعادة إرسالها ثانية اذا لم تنشر في موقع آخر وسنقوم بإعادة تقييم الموضوع ..
لكم تقديرنا ومحبتنا ..


115 - الفكر اليساري هو الفكر المناسب على ان لايكون أصولي
عبد الوهاب المطلبي ( 2012 / 12 / 26 - 16:00 )
تحية حب وتقدير الى ادارة ومحرري الحوار المتمدن في عيدها الحادي عشر وقد قدمت الكثير من المنجزات الفكرية والثقافية والأدبية في سبيل خلق ثقافة انسانية أولا وأخيرا..وعليها ان لايكون الفكر اليساري والعلماني أصوليا..وكما هو المعمول فتح الافاق الانساية لكل كاتب وكاتبة مهما يطرحه من أفكار ونقد لممارسة التجارة او الاتجار بالاديان ونقد الدين من هذه الناحية دون الاساءة الىتشويه العقائد المخالف للواقع ورفض الموضوع الذي يحاول زرع التناحر بين الاديان ما دام الفكرواليساري يدعو الى الاخوة الإنسانية وهذه غاية اليسارية والعلمانية


116 - رد الى: عبد الوهاب المطلبي
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 27 - 11:12 )

الاستاذ العزيز عبد الوهاب المطلبي

نتفق معك على ما ذهبت إليه ، الحوار المتمدن روج لمفهوم التعددية دخل قوى وتيارات اليسار ولم يطرح وجهة نظر واحدة له، يحاول الحوار المتمدّن نشر المقالات التي تخص جانب البحث العلمي من القضايا الدينية وحتى القضايا التي تخص اليسار والعلمانية, وكذلك يشجع الحوار المتمدن الحوار الحضاري العلمانيين والمتدنيين، ولكن لا ينشر الحوار المتمدّن تلك المقالات التي تساهم في نشر الكراهية والتعصب بين الشعوب والأديان لانها تخالف قواعد النشر المتبعة ..
تقبل خالص احترامنا ..
 


117 - مطلوب فهم وحوار مع الاسلاميين
عبد الله اغونان ( 2012 / 12 / 26 - 16:23 )
الاسلاميون واقع مؤثر ليس كمنظرين ودعاة فقط بل أغلب المتعاطفين من الشعوب العربية الاسلامية
لابد من الحوار معهم واحترام وجهة نظرهم ووزنهم الشعبي
لابد من مقاييس لهذا الحوار فكريا وسياسيا الاقصاء والمواجهة ليست في مصلحة اي كان
كي يكون الحوار متمدنا فعلا يجب تفعيل الضوابط التي اشترطها الموقع في الكتابة والتعليق
احيانا يخيل الي ان هذا ليس موقعا علمانيا بل موقع للتنصير وذلك بملاحظة الاعلانات المسيحية
اوالمقالات النتصيرية


118 - رد الى: عبد الله اغونان
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 27 - 11:13 )

الاستاذ عبدالله أغونان

يعمل الحوار المتمدّن على نشر جميع الآراء والافكار التي تناقش أغلب قضايا العصر بما فيها الموضوعات الدينية المتنورة التي تتناول هذا الفكر من منطلق البحث العلمي الهادف الخالي من التعصّب ، وينفرد الحوار المتمدّن كونه موقعاً يساريا علمانيا بصفة إفساح أكبر قدر للأطروحات الدينية الإسلامية والمسيحية .... الخ المعتدلة ويشجع الحوار فيما بينها، لا يميّز الحوار المتمدّن بين الأطروحات إلاّ على أساس ملائمتها مع قواعد النشر وأساليب البحث العلمي كما ذكرنا .
لكم منا كل التقدير والاحترام ..
 


119 - مُطالبة بإمكانية استبدال صيغة مقال بصيغة أخرى مُصحّحة
عبد الرحمان النوضة ( 2012 / 12 / 26 - 17:22 )
تحية طيبة، وبدون تكرار عبارات التقدير، والشكر، والامتنان، أثير انتباهكم إلى أنه، عندما ينشر كاتب (ة) مقالا أو وثيقة على صفحات الحوار المتمدن، فإنه لا يستطيع استبدال تلك الصيغة المنشورة بصيغة أخرى تكون مُراجعة، أو مُصحّحة، أو مُعدّلة. لذا أطلب منكم أن تجدوا الحل التقني الملائم لكي يستطيع الكاتب (ة) استبدال المقال أو الوثيقة التي نشرها على صفحة الحوار المتمدّن بصيغة مُعدّلة. (مثلما هو معمول به مثلا على مُدَوّنات Wordpress.Com). فمثلا، أنا شخصيا من الناس الذين يُراجعون كتاباتهم، ويودون، من وقت لآخر، استبدال صيغة النص الذي نشره في الحوار المتمدن بصيغة أخرى، تكون مُحسّنة، أو مُعدّلة. وشكرا.


120 - رد الى: عبد الرحمان النوضة
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 27 - 11:14 )

الاستاذ العزيز عبد الرحمن النوضة

لقلة كادر الحوار المتمدّن نقوم في بعض الأحيان بهذه المهمة بشكل يدوي، وفي الكثير من الأحيان نعتذر لقلة الكادر الموجود لا سيما إذا ما أخذنا بنظر الاعتبار الكم الهائل من المقالات والأخبار وغيرها من التي ترد الموقع .

للاسف لأسباب أمنية وإدارية، لا يمكننا استحداث خدمة تعديل المقالات المنشورة من قبل الكاتب-ة بشكل اوتوماتيكي الآن , ولكن المشروع قيد الدراسة لأهميته الكبيرة لكتابنا وكاتباتنا الأعزاء.

نتمنى تفهكم ولكم منا كل التقدير والاحترام ..
 


121 - من اجل حماية الهويه اليساريه والعلمانيه للموقع
Salam Jaffer ( 2012 / 12 / 26 - 21:49 )
التقدير كل التقدير لجهود جميع الصديقات والاصدقاء في موقع اليسار والعلمانيه موقع الحوار المتمدن ومبروك لنا جميعا نجاحاتكم.بما أن الهويه اليسارية تعتبر أحد أهم الركائز الأساسية التي تعتمدها مؤسسة الحوار المتمدن التي لا يجوز ولا يسمح بتغييرها أو المساومة عليها على الإطلاق. وهي التي يستند إليها في مفاصل عمله كافة, إلا أن عدد من الكتاب من غير اليساريين تمكنوا من استغلال هذا المنبر لنشر طروحاتهم التي تتعارض كلياً مع هوية الموقع اليساريه والعلمانيه. انا لا أتحدث هنا عن اختلافات في وجهات النظر مع هذا الكاتب او ذاك وانما اشير الى كتابات تروج للترهات الدينيه لمختلف الاديان , لتأجيج النزاعات الدينيه, للدفاع عن سياسات اسرائيل العدوانيه وغيرها من التوجهات المناقضة لهوية الموقع..
ادعو الصديقات والاصدقاء للبحث عن إمكانية ايجاد آلية لوقف إستغلال صفحات الموقع من قبل جهات او اشخاص ولاغراض تتعارض مع هوية موقعنا العزيز.
المهمة ليست سهله. تمنياتي بمزيد من النجاحات


122 - رد الى: Salam Jaffer
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 27 - 11:15 )
 
الاستاذ  salim Jaffer
نشكر حرصكم الكبير على الموقع وهويتهِ اليسارية العلمانية التي لا نساوم عليها ، كما نشكر تهانيكم لنا بهذه المناسبة ، إن إفساح المجال لمختلف التوجهات الفكرية هو تحدي من النوع الذي لا يمكن الاستغناء عنه لانهُ يفسح المجال للقرّاء والقارئات بتعميق وعيهم الفكري والسياسي والاجتماعي على درجة كبيرة ، لذلك تبقى مهمة مناقشة هذهِ الأفكار في إطار قواعد النشر المتبعة هي أفضل وسيلة للتعددية الحقيقية التي تؤسس لوعي حضاري إنساني تقدمي كبير ، وهي مهمتنا جميعاً ..
لكم منا كل المودة والاحترام ..


123 - كنوز الابداع الفني والثقافي والسياسي
قاسم جلبي ( 2012 / 12 / 26 - 22:03 )
لقد تعودنا على ان نقرىءكنوز الابداع الفني والثقافي والسياسي ومن خلال سطور الحوار المتمدن وتعلمنا منه الكثير ما كان خافيا خافيا وممنوعا من تداوله في سنوات القهر والظلم في العهود والتسلط الفكري ايام الانظمه الديكتاتوريه الشموليه.قرأنا الكثير عن مبادىء الديمقراطيه والوقوف الجانب تحرر المرأه والنضال من اجل الحصول على مكاسب اخرى لها. هذه ايجابياتها, ولكن تظهر بين حين واخرى كتابات تحمل الضد من هذه الاراء والتي تتسم بالعداء الى الافكار الاشتراكيه العلميه وحتى ضد اليسار مما يسىء الى سمعه الحوار المتمد والى قرائها , الاتزون معي انها لكارثه كبرى لقارءات وقراء الحوار المتمدن ؟ والى الامام من اجل انتصار مبادىء اليسار والاشتراكيه العلميه والديمقراطيه ودتم بخير وكل عام والحوار المتمدن وادارتها بخير


124 - رد الى: قاسم جلبي
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 27 - 11:15 )
الاستاذ العزيز قاسم جلبي

نشكر لكم حرصكم الكبير على الموقع والنابع من نبل أفكاركم ، إن نشر قيم التعددية والديمقراطية والتي تتضمن أيضاً خانة لنقد اليسار والشيوعية هي التي تعطي الحوار الحضاري رونقاً جميلاً ومؤثراً ، ونحن نرى أن اليسار قادر على مواجهة هذا النوع من التحديات الفكرية لانهُ غني بالأفكار والأطروحات التي لا يمكن تجاوزها، ونحن بأمس الحاجة لمشاركة الآخرين في تشخيص اخطأءنا والنواقص وتقييم عملنا وتوجهاتنا وتجاربنا من اجل الاستفادة من أرائهم مهما كانت توجهاتهم الفكرية، حيث لابد نتجاوز مفهوم - احتكارنا للحقيقة المطلقة - التي سادت معظم مدارس اليسار في العالم .
إن إنتصار قيم اليسار مسؤوليتنا جميعاً وعلينا تحمل هذه المسؤولية لتحقيق التقدم والنجاح في مهمتنا ..

لكم منا كل المودة والاحترام ..


125 - السيدات والسادة رئيس ومشرفي ادارة الحوار المتمدن
سمكو حراقي ( 2012 / 12 / 26 - 22:04 )
السيدات والسادة رئيس ومشرفي ادارة الحوار المتمدن

الاعزاء

نبارككم أحبتي هذا المنجز العظيم والذي حضي باهتمام خيرة الكتاب والمثقفين

متمنيا لكم دوام العطاء والتألق

ان الحوار المتمدن شرف يعلق على صدور

المبدعين كتابا وشعراء ونقادا وسياسيين

لكم دوام التوفيق والنجاح

الكاتب
...
سمكو حراقي


126 - رد الى: سمكو حراقي
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 27 - 11:16 )

الاستاذ العزيز سمكو حراقي
نشكر لكم مشاعركم النبيلة تجاه الموقع ، ونتمنى أن نكون دائماً شعلة تنير درب الأحرار في عالمنا ، تقبل خالص مودتنا وتقديرنا ..
 


127 - مسيرة طيبة جداً
باسم حسين ( 2012 / 12 / 26 - 22:04 )
في هكذا مناسبات نستحضر بدايات الموقع الذي بني على اساس متين رصين بأيدي بناة مهرة يحبون الخير لغيرهم مدافعين أشداء عن معتقاتهم . إن هبوب نسيم اليسار عبر هذا الموقع أعاد الحياة والأمل للكثير من المتابعين والمتلقين الذين طغى على تفكيرهم اليأس . مسيرة طيبة جداً أتمنى لكم ولنا النجاح في جميع خطواتنا نحو خدمة الوطن والناس


128 - رد الى: باسم حسين
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 27 - 11:16 )

الاستاذ العزيز باسم حسين

نشكر لكم مشاعركم الطيبة والنبيلة تجاة موقعنا ونعمل على ان تهب هذه النسمات على ربوع عالمنا ..

لكم منا كل المودة والاحترام
 


129 - الأخوة الأعزاء : سلام عليكم
Az Al-Kazragy ( 2012 / 12 / 26 - 22:05 )
الأخوة الأعزاء : سلام عليكم
قيمة كل فكر بمدى تناسبه مع روح و مصالح و سعادة الأنسان!
و بما أن الديمقراطية أثبتتْ بعد مضي القرون .. بل بعد مضي آلالاف من السنيين على عمرها بأنها لا تناسب هدفية الأنسان في هذا الوجود , و لا تحقق رسالة الأنسان التي من أجلها خلقه الله تعالى؛ لذلك لا بد من التوسع في أفكارنا أكثر .. و عدم البقاء و التقوقع على أفكار بالية مضتْ عليها أكثر من أربعة آلاف عام!
كتابنا :(مستقبلنا بين الدين و الديمقراطية) فيه الجواب الشافي على هذا الأشكال, أرجو من الذين يريدون التوسع في مدى أفكارهم و ثقافتهم الأطلاع عليه, و مؤلفنا هذا نال إعجاب الكثير من المثقفين و العلماء و هو منشور على موقع موسوعة نينوى العالمية, و لكم الشكر و الأحترام.


130 - رد الى: Az Al-Kazragy
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 27 - 11:16 )

الاستاذ العزيز ِ Az Al Khazragy

إن قيم الديمقراطية هي الأساس لبناء المجتمعات بشكل سليم تمكنها في نهاية الأمر من خلق وعي حضاري عميق لدى الشعوب ، وقد شكلت عبر التاريخ هدفاً للنسان حتى يتمكن من ايصال صوته للمجتمع والمشاركة في صنع القرار فيه ..
فهي تحتاج اولا واخيراً الى الممارسة والعمل على خلق مجتمعات مدنية حديثة ، نتمنى أن تزودونا بكتابكم لوضعه في مكتبة التمدّن
..
نتمنى لك كل الموفقية في مسيرتك الثقافية والفكرية

لكم منا كل المودة والاحترام ..


131 - انا بحب الحوار المتمدن وسعيد جداً
مجدي مشعل ( 2012 / 12 / 26 - 22:06 )
· انا بحب الحوار المتمدن وسعيد جداً انى هنا معاكم نحتفل بمرور الذكرى الـ11 من تقدم الى تقدم ومن نجاح الى نجاح بإذن الله ......تحياتي


132 - رد الى: مجدي مشعل
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 27 - 11:16 )

 
الاستاذ العزيز مجدي مشعل

نشكر مشاعركم النبيلة تجاه موقعنا ونتمنى لكم دوام النجاح والتقدم .. ونعتز كثيرا بمحبتك لنا
لكم منا كل التقدير والاحترام
 


133 - الحوار المتمدن بستان الأفكار
سمير اسطيفو شبلا ( 2012 / 12 / 27 - 03:39 )
نعم وبقوة نقول ان الحوار المتمدن هو بستان الافكار حقاً، وذلك من خلال ما نتابعه من ردود ورسائل حيوية من مختلف الافكار والثقافات والاديان - هذه البستان الذي جمع انواع الزهور والورود وبالتالي أَخْرَجَ مجموعة روائح زكية هو الحوار المتمدن

دمتم للحق والحقوق
سمير شبلا


134 - رد الى: سمير اسطيفو شبلا
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 27 - 18:55 )
الاستاذ العزيز سمير اسطيفو شبلا
كم يسعدنا شعوركم النبيل وأنتم من تزينون هذا البستان بكل النسمات العذبة والعطرة والمليئة حب ورياحين للبشرية جمعاء بمختلف ألوالنها الزاهية . شكرا لك زميلنا العزيز سميراسطيفو شبلا ودمت متألقاَ


135 - طموحنا للنشر
موسى غافل الشطري ( 2012 / 12 / 27 - 05:55 )
تحياتي إلى كادر الحوار المتدن عبر الصديق رزكار عقراوي
أود أن أعبر لكم عن اعتزازي بموقعكم الذي أعتبره حلماً يراود كل المثقفين ، أن يجدوا أنفسهم مساهمين . لكن للأسف الشديد نعاني من الصعوبة التي تواجهنا في الوصول إلى موقعكم سواء عبر الفيسبك أو بالطرق المتبعة . إن هذه الخطة لا يفترض أن تستمر ، و ان على موقع الحوار أن يأخذ بيد الكاتب لكي يجد نتاجه على صفحاتكم ، سواء الأدبي أو غيره . ذلك أن هذه الأمنية لا تتحقق ، رغم كل المحاولات التي تبذل ، كما أجدها انا شخصياً .و قد فاتني ان تتحقق امنيتي في نشر نتاجي على صفحات الحوار عدا أربعة مواضيع لا غير من مجمل ما أرسلت إليكم . بعيداً عن الشروط التي أجدها عملية معوقة للكاتب دون مبرر .إذ المفروض أن تتاح كل التسهيلات لكي تكون التمدن هي الساحة المفضلة لتواجد المثقف . أرجو ان تتقبلوا شكري الخالص .


136 - رد الى: موسى غافل الشطري
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 27 - 18:56 )
الاستاذ العزيز موسى غافل الشطري

نشكر لكم كلماتكم المعبرة ونتمنى لك دوام التواصل معنا ، يفسح الحوار المتمدّن المجال للطاقات الجديدة الوافدة إليه ويعمل على أن تكون هناك فرصة كاملة ينالها الكاتب لابراز مواهبه ..
نرجو ان لا تكون المواضيع المرسلة إلينا قديمة أو منشورة سابقاً ، لان الحوار المتمدّن في هذه الحالة لا يُعطي لها الاولوية ، نرجو أن ترسلوا مواضيعكم لتقييمها والاطلاع على قواعد النشر ..
لكم منا كل التقدير والاحترام


137 - الرفيق العزيز رزكار
فؤاد النمري ( 2012 / 12 / 27 - 06:47 )
سبق أن نبهتكم إلى أن زاوية - دراسات وأبحاث التمدن - لا تحقق أية أغراض وسبب ذلك هو أن جميع المثقفين دون استثناء هم من طبقة البورجوازية الوضيعة، المعنيين بذواتهم أكثر من عنايتهم بالفكر وبالثقافة ومن هنا يمكنني أن أؤكد أن من يوصفوا عامة بالمثقفين هم الأعداء الألداء للثقافة حيث هم يتاجرون بالثقافة دون تطويرها وتنميتها.
كل هذا هو من طبيعة الحياة حيث بالخبز وحده يحيا الإنسان
لكن ما ألفت نظرك إليه هو أن المسؤول عن هذه الزاوية يعمل على ابتذال هذه الزاوية فلا يبذل جهداً في إخراجها حيث يدرج فيها يومياً عدداً من المقالات لا تستحق القراءة خليك عن البحث والدراسة
فإما أن تكون هذه الزاوية هي حقاً للدراسة والبحث وإما ألا تكون


138 - رد الى: فؤاد النمري
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 28 - 16:54 )

الزميل والرفيق العزيز فؤاد النمري

آراؤك قيمة و ثمينة ونحترمها كثيرا و نستفاد منها لتطوير عملنا . نضع في هذا الباب الأبحاث والدراسات المهمة وأحيانا المواضيع الهامة جدا, ويتم التركيز على الابحاث والمواضيع المرسلة بشكل خاص إلى الحوار المتمدن.

دوما يتم الحوار حول مواضيع هذا الباب في اجتماعاتنا ، وسندرس إمكانيات تطويره في اجتماعنا القادم والاستفادة من ملاحظاتكم القديرة وملاحظات الكتاب والكاتبات الأعزاء التى تطرقوا اليها في هذا الحوار المفتوح.

نكرر شكرنا على ملاحظاتك القيمة مع كل الاحترام والتقدير


139 - عقوبة المنع من التعليق
ليندا ( 2012 / 12 / 27 - 08:16 )
كل عام والحوار المتمدن بالف خير
ادعوكم الى الغاء عقوبة المنع من التعليق فهي مهينة لنا
شكرا


140 - رد الى: ليندا
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 28 - 09:55 )
السيدة ليندا
شكرا على التهنئة
نلجأ إلى منع المعلق-ة من التعليق لمدة 3 أيام في حالات نادرة جدا واضطرارية وهي:
1 - التخريب المتعمد لنظام التعليقات، حيث نتعرض إلى محاولات دائمية للتخريب وإرهاقنا من خلال إرسال تعليقات وهمية
2- التجاوز الصارخ والشديد على قواعد النشر او على الكاتب-ة بشكل شخصي.
3- إساءة استخدام نظام التعليقات بشكل حاد او انتحال صفة الغير.
نلجأ إلى هذا الإجراء بشكل نادر جدا ويتم إعلام الآخرين عند من معلق-ة من التعليق، كما يمكن تقديم شكوى على ذلك من خلال نظام يظهر عند الإعلام بالمنع من التعليق وستقوم هيئة التحرير بإعادة النظر في قرارها بحيادية و مهنية عالية.




141 - ألف مبروك ل- الحوار المتمدن -
عبد الجبار الغراز ( 2012 / 12 / 27 - 08:17 )
ألف مبروك ل- الحوار المتمدن - في عيد ميلادها الحادي عشر .. نحن مدينون منذ انطلاقتها بالشيء الكثير .. نتمنى لها المزيد من التألق في سماء الفكر الهادف حتى تحقق المبتغى في ترسيخ ثقافة الاختلاف و المغايرة و نشر الفكر النتويري البناء.. نتمنى للطاقم المسير لها المزيد من العطاء المتجدد و المثمر و كل سنة و الحوار المتمدن بألف ألف خير


142 - رد الى: عبد الجبار الغراز
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 28 - 09:50 )
تحية حارة للزميل العزيز عبد الجبار الغرار المحترم

شكراَ على شعورك الطيب وموقفك النبيل . نجد أنفسنا , هيئة الادارة, نحن المدينون لكم وبكم نتألق ونتوسع في نشر المعرفة والفكر الذي يغذي الروح البشرية بما يفيد ويدعم مسيرة تطور البشرية نحو المزيد من الأنتصارات في كافة الصعد العلمية والفكرية والأنسانية وأنتو روافدنا التي ننهل منها العلم والمعرفة ويعطينا القوة لسهر اليالي
.. لخدمة العلم الذي يصب بالنهاية لخدمة الكادحين وخير البشرية


143 - فرض الرأي
نعيم إيليا ( 2012 / 12 / 27 - 09:03 )
الحوار المتمدن غرة الصحائف الناطقة باللغة العربية
وقد حق لها أن تحتفل بإنجازاتها في كل عام.. ألف مبروك!
لفت انتباهي - المعذرة!- محاولة نفر من الكتاب فرض آرائهم وأذواقهم على الهيئة الإدارية للحوار المتمدن، ولا أقصد هنا المقترحات التي يتقدم بها الكتاب والقراء والتي هي مطلوبة ومفيدة، وإنما أقصد الآراء التي تحاول أن تقمع حرية التعبير والنشر والحوار
فمثلاً: الأستاذ سامي لبيب مستاء من النقد الديني الديني.
قد يكون الأستاذ على حق إذا استاء، ولكنه لن يكون على حق إن هو طالب إدارة الحوار المتمدن بأن تكف عن نشر المقالات الدينية، هذا قمع لحرية النشر والتعبير نرفضه بشدة
وقد سبق لي أن انتقدت أخي الأستاذ شامل عبد العزيز، عندما حاول أن يفرض ذوقه ورأيه على الآخرين مخالفاً مبدأ الحرية الذي ما فتئ يتغنى به
مع تمنياتي للحوار المتمدن بالتقدم المستمر


144 - رد الى: نعيم إيليا
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 28 - 13:35 )
الزميل والأستاذ العزيز نعيم ايليا
تحية طيبة

نشكرك كثيرا على التهنئة والكلمات الصادقة.

الحوار المتمدن يطلب دوما أراء كاتباته وكتابه ويستشيرهم في الكثير من الامور، ويعتز بملاحظاتهم وانتقاداتهم لنا ويستفاد منها,حيث هم الطرف الثاني من - بيتنا المشترك- الذي نعمل فيه معا من اجل مجتمع أفضل وأكثر إنسانية.
الحوار المتمدن سيبقي منبرا يساريا متفتحا على كل الآراء الأخرى وفق قواعد النشر.

كل الشكر على المداخلة القيمة مع كل الاحترام والتقدير


145 - موقع ديمقراطية عصري بالدرجةالاولى
سعيد الوجاني ( 2012 / 12 / 27 - 18:06 )
من خلال التتبع اليومي لما يصدر عن موقع الحوار المتمدن ، نلاحظ ان الموقع ليس يساريا مائة بالمائة وليس علمانيا مائة بالمائة ، بل هو موقع ديمقراطية عصري بالدرجةالاولى . والدليل على هذا ان الموقع لو كان يساريا دغماتيكيا كما عودتنا العديد من المواقع المتخندقة ايديولوجيا ، لما تشرف على نشر دراسات ومقالات لا علاقة لها باليسار ولا بالعلمانية . بل لو كان للموقع خط معين ، مثلا ان يكون ماويا ، لرفض نشركتابات قد يشم منها انها ستالينية . وبالمقابل لو كان الموقع ستالينيا فانه سيرفض نشر دراسات او كتابات تروتسكية او ماوية ، اي ان الصراع الايديولوجي يتدخل في رسم الخط التحريري والتوجه العام للموقع .
كذلك لو كان الموقع علمانيا مائة بالمائة لرفض نشر كتابات تمجد الاسلام واخرى تمجد المسيحية واخرى تمجد اليهودية ، لكن الموقع ينشر كل شيء عدا ان يكون مصحوبا بالسب والقدف في اعراض الناس .
ان موقع الحوار المتمدن هو موقع ديمقراطي بخلاف المواقع الاسلاموية التي ترفض نشر ما لا يندرج في فهمها للدين وللعالم .
وبمناسبة مرور احدى عشر سنة من صدور الموقع نقدم لكم اجمل التهاني والمتمنيات والنجاح في المهمة الصعبة التي هي الصحافة .


146 - رد الى: سعيد الوجاني
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 28 - 13:37 )

الزميل والأستاذ العزيز سعيد الوجاني
تحية طيبة

جزيل الشكر على التهنئة والمداخلة القديرة ونتفق معك فيها، حيث نود ان نعكس توجها يساريا متفتحا، يعترف بالآراء اليسارية الأخرى المختلفة ويعمل معها، كما يتقبل الآراء الفكرية الأخرى ، ونتمنى ان تحذو المؤسسات الاعلامية الاخرى مع الفكر الماركسي واليساري وحتى بعض المواقع اليسارية في فتح أبوابها للأفكار اليسارية المختلفة ولكن للأسف مازالت نزعة الإقصاء وقمع الرأي الأخر هي السائدة في عملها.

نعتقد إننا بهذه التوجه اليساري المتفتح ومع كل النواقص الموجودة حققنا الكثير لخدمة اليسار والفكر التقدمي بمختلف اتجاهاته.

كل الاحترام والتقدير


147 - قامة أشجاركم الباسقات
حبيب محمد تقي ( 2012 / 12 / 27 - 20:25 )
كل عام ، تطول قامة أشجاركم الباسقات وتتفرع غصونها الزاهية. بأنضج الفواكه الشهية والتي تلبي حاجة الروح من زاد متعدد الفوائد. مصدره تربتكم الطاهرة وهواءكم النقي . بوركنا وبورك فلاحيكم .. حيا على الفلاح حيا على خير العمل!
حبيب محمد تقي


148 - رد الى: حبيب محمد تقي
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 28 - 17:00 )
الزميل العزيز حبيب محمد تقي
جزيل الشكر على التهنئة والكلمات الجميلة

كل المودة والاحترام


149 - مكتبة الحوار المتمدن
حيدر الكعبي ( 2012 / 12 / 27 - 20:41 )
الزملاء الأعزاء في موقع الحوار المتمدن
تقبلوا تهنئتي في الذكرى الحادية عشرة لتأسيس موقعكم
وأتمنى أن يكون هذا الحوار فرصة لمعالجة السلبيات لا مناسبة لتبادل المجاملات

موقع الحوار المتمدن لا يمتلك مكتبة في الواقع. ما يملكه هو عناوين لمواقع ألكترونية أخرى يحيل إليها القراء. فإذا أغلقت تلك المواقع، وهي أصلاً قليلة جداً، زالت المكتبة من الوجود. وإذا تعرض الموقع لهجوم فايروسي زالت تلك العناوين نفسها. وقد حدث هذا بالفعل لكتب كنت حملتها وزالت من الموقع. وكانت لدي النية لتحميل قائمة طويلة من الكتب المهمة والنادرة، ففقدت الحافز. وأنا أستغرب أن لا ينتبه أحد لذلك. إن قرصاً بسعة تيرابايت واحد لا يكلف أكثر من مئة دولار، وهو يستوعب أضعاف ما كانت تحتويه -مكتبة الحوار المتمدن- في أوجها. إن خزن الكتب على القرص سيستغرق وقتاً طبعاً، ولكن المشروع يستحق ذلك برأيي. هذه هي الخطوة الأولى، وهي تستهدف الاحتفاظ بنسخة من الكتب المهمة، أي حيازتها فعلياً، لا أن يكون الخيط في يدنا والعصفور في يد غيرنا. الخطوة الثانية تتوقف على إمكانيات الحوار المتمدن وهي تتمثل باستحداث موقع ألكتروني خاص بالحوار لتحميل تلك الكتب.

مع خالص التقدير.


150 - رد الى: حيدر الكعبي
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 28 - 09:48 )
الاستاذ حيدر الكعبي

لكم كل الشكر على التهنئة ، بالفعل الحوار المتمدّن فتح هذا الحوار لمعرفة آراء وأفكار القرّاء والقارئات وكذلك الكتّاب والكاتبات ومناقشة طبيعة عملنا وإنعكاساته لدى الجميع ، ونحن نحرص في كل مناسبة سنوية على أمرين في غاية الأهمية وهما تطوير الموقع وخدماتهِ للقرّاء والكتّاب من الجنسين وكذلك مناقشة السلبيات التي إعترت عملنا الجماعي في السنة المنصرمة للتوقف عند الاخطاء وايجاد السبل السريعة لمعالجتها ..

بالنسبة لمكتبة التمدّن رأيك صحيح نحن نعتمد على موقع آخر في إنتقاء كتب لمكتبة التمدّن ، لأن هناك دور نشر للأسف تمنع مداولة الكتب التي تصدر عنها وتتمسك بحقوق النشر، وبالتالي تحرّم شريحة واسعة من الفقراء وذوي الدخل المحدود من الاطلاع على أهم الكتب التي تساهم في نشر الوعي الانساني ، لذلك وحتى نتجنب الدخول في متاهات قانونية نحرص على ان تكون الكتب من مصادر الكترونية اخرى وبالتالي ننتقي الكتب التي نعتقد انها تساهم في تعميق الوعي ونضعها في مكتبة التمدن ، لان ادخال الكتب في قرص خاص بنا سيجعلنا نبحث عن موافقة ما لا يقل عن خمسة الاف دار نشر حتى نتمكن من توفير الكتب للقرّاء وهذا أمر في غاية التعقيد وخارج عن قدراتنا ..
لكم منا كل الاحترام ..


151 - كــــــل الـــــــود والتقدير لهــذا الموقع
فؤادة العراقية ( 2012 / 12 / 27 - 21:56 )
اهنئكم واهنىء نفسي بكم وبهذا الموقع االقدير والفريد بما امتلك من حب للعلم وديمقراطية والتي علت وتعلى يوما بعد يوم عن باقي المواقع الأخرى واصبح لنا بيتنا الثقافي الثاني وملتقى للأدباء والمثقفين وحلمهم الذي تحقق
ابارك فيكم هذه الجهود الشريفة ولي مقترح عساه ان يخفف عنكم التعب وهو ترك التعليقات فقط للكاتب بنشرها او حذفها بمعنى دون المرور بها على هيئة الحوار وفي حالة لم ينشر التعليق من قبل الكاتب بعد فترة بالنسبة للذين لا يطلعون على التعليقات تستطيعون انتم من نشرها بعد حين وأعتقد العبأ الأكبر سيخف عنكم لأنه في هذا الكم الهائل من التعليقات اليومية
دمتم أجمل وللحق انتم مطالبين ولكم الممنونية


152 - رد الى: فؤادة العراقية
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 28 - 09:54 )


الزميلة والاستاذة العزيزة فؤادة العراقية

كم تسعدنا تهنئتك الجميلة والنابعة من فكرك النير المحب للعلم والديمقراطية. وهذه الكلمات العظيمة نتذكر كلمات أحد معليمي البروليتاريا حيث كان يخاطب البروليتاريا في أجتماع حاشد قبل قرن من الزمان ( بأنكم بالديمقراطية تملكون كل شيء) هذه هي الديمقراطية الحقيقية التي نؤمن بها . كل ايماننا بأن تعلو الديمقراطية وتسود في ربوع البشرية.

نعم كم ترهقنا التعليقات ومرات تخلط علينا الحابل بالنابل ونجد أقتراحك وجيه , حيث كنا قد أوقفنا التعليقات لفترة قصيرة وجعلناها فقط على الفيسبوك ولكن بدون جدوى أنهالت علينا الدعوات بأعادتها الى سابق عهدها . ويارفيقتنا العزيزة تعرفين أن الكثير من الكتاب لليوم ليس لديهم موقع على الفيسبوك . وحتى البعض يجهل أستعماله . نتمنا أن يهضم الكتاب والمعلقين أن التعليق على الفيسبوك هو أسهل بكثر بالنسبة لهم ولنا ويعتبر شأن خاص بالكاتب والمعلق .
من الصعب ترك باب التحكم للتعليقات للكاتب-ة فقط حيث نحن نتحمل مسؤولية النشر في الحوار المتمدن.
الكثير من الصحف المطبوعة سدت باب التعليقات لما فيه من مشاكل وقد تصل في بعض الأحيان للقضاء مع الأسف ومع ذلك سنستمر في ابقاء تعليقات الفيسبوك والموقع . نشد على يديك وتحياتنا الحارة لك ولكل نساء العالم

كل الاحترام والتقدير


153 - لا زلنا في انتظار فضائية الحوار المتمدن
عادل الامين ( 2012 / 12 / 28 - 13:48 )
الاخ العزيز رزكار
تحية طيبة

لماذا تاخرت فضائية الحوار المتمدن لتنقل هذا الحراك الفكري الجبار الى وعي الشعوب وتقلل من الخسائر الجسيمة في الاوراح والممتلكات في السباق المسافات الطويلة نحو الديموقراطية وتحررنا من الحرس القديم المتكلس الذى يعيد تدوير نفسه في الميديا المتاحة الان..اعتقد اذا ظهرت فضائية الحوار المتمدن الان سيتغير الشرق الاوسط والى الابد
وانا ايضا اطلب منكم الاحتفال معنا يوم 18 يناير 2013 بذكرى استشهاد المفكر السوداني محمود محمد طه والسعي لتغطية بعض الفعاليات لهذه الاحتفالية


154 - رد الى: عادل الامين
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 29 - 15:34 )
الزميل والرفيق العزيز عادل الامين
تحية طيبة

الحوار المتمدن طرح موضوع - فضائية اليسار - للنقاش العام من اجل اثارة هذه القضية المهمة واشراك اكبر عدد ممكن من المهتمين في الحوار حولها، من اجل دراسة امكانيات اطلاقها.
للأسف لم تترجم الى واقع عملي بسبب نقص الإمكانيات، وعدم استعداد الكثير من القوى تبنيها والعمل من اجلها، نتفق معك في ضروري وأهمية وجود فضائية يسارية تقدمية متفتحة على كل فصائل اليسار في العالم العربي.

يسعدنا كثيرا تغطية ذكرى استشهاد المفكر السوداني محمود محمد طه ونرجو إرسال كافة المواضيع والأخبار المتعلقة بها.

شكرا جزيلا على المداخلة مع كل الاحترام والتقدير


155 - تراجيدا المنع من التعليق
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 12 / 28 - 18:14 )
الاخوة في هيئة التحرير
لا اخفيكم بأن ما ورد في تعليقكم 140 قد اضحكني جدا
وخصوصا العبارة التالية
نلجأ إلى منع المعلق-ة من التعليق لمدة 3 أيام في حالات نادرة جدا واضطرارية

وانتم تعلمون جيدا ان هذا القول غير دقيق
منذ ما يقارب الاربعة سنوات(عمري في الحوار المتمدن) اكاد ان اجزم بأنني قضيت اكثر من نصف هذه المدة ممنوعا من التعليق واكثر المواقف المؤلمة بالنسبة لي من هذه التراجيدا كان عندما منعت من التعليق لخمسة مرات متتالية بعد كل محكومية لا اكتب غير هذا التعليق(التعليق يعبر عن شخصية المعلق) فأمنع بسبب هذا التعليق من التعليق لخمسة مرات مما اضطرت الى ان ارسل رسالة الى الاخ العزيز رزكار اقول فيها لو منعتمونني من التعليق لخمسين سنة قادمة فسأعلق بعد كل محكومية بهذا التعليق لأنه لا يخالف قواعد النشر ... والمثير هو ان تعليقي نشر في اخر المطاف ... فأن كان مخالفا فكيف نشر لاحقا وأن لم يكن مخالفا فلماذا عوقبت خمسة مرات متتالية
.............
عموما ان ارجو ان لا يساء فهم شكواي لأنني لو لم اكن يهمني الحوار المتمدن وازدهاره ما كنت لأشتكي ولكنت تركت الحوار بعد اول عقوبة متجها الى موقع اخر


156 - رد الى: فادي يوسف الجبلي
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 29 - 15:36 )


الزميل العزيز فادي يوسف الجبلي

نعتز بك كثيرا ككاتب ومعلق فاعل في الحوار المتمدن، في عملنا اليومي لا نتعامل على اساس شخصي مع الكتاب والكاتبات او القراء والقارئات الأعزاء، الأساس في عملنا هو قواعد النشر الذي يشمل الجميع بما فيه الزميلات والزملاء في هيئة إدارة الحوار المتمدن.

كما اشرنا عقوبة المنع من التعليق نستخدمها بشكل اضطراري و نادر جدا، ويحق دوما تقديم شكوى حول ذلك،

زملينا العزيز لايوجد شيء تمام الكمال ( ومن لايعمل لايخطأ ) وعسى أن نتمكن في المستقبل من الغاء هذا - الإجراء - الاضطراري -عند توفر الكادر الكافي لإدارة التعليقات والتعامل مع الحادة منها , نحن ندرك شعورك الطيب وحبك للحوار المتمدن و لكل الناس الطيبين والبشرية بشكل عام وهذا هو السر الذي يجمعنا معا.

. نتمنى لك سنة جديد سعيدة وكل عام وأنت بخير مع كل المودة والاحترام


157 - انه موقع وليس مدونات للكتاب
فادي يوسف الجبلي ( 2012 / 12 / 28 - 20:43 )
الاخت فؤادة العراقية المحترمة
كيف يمكن ان يصبح نشر التعليقات من صلاحيات الكاتب فقط
وماذا سيكون موقع الحوار المتمدن من الاعراب انذاك
سيتحول عندها الموقع الى مدونات للكتاب وكل كاتب سيجمع حوله اصدقاؤه ولن يبقى للحوار من قيمة
الحل الواقعي والامثل هو نزع حق حذف التعليق من الكاتب نهائيا ومن لا يتحمل الرأي المخالف له عليه ان ينشر مقالاته في صفحته الاجتماعية الخاصة به
كل الود


158 - رد الى: فادي يوسف الجبلي
الحوار المتمدن ( 2012 / 12 / 29 - 15:39 )
العزيز فادي يوسف الجبلي
موضوع التعليقات والحجب والعقوبة هو موضوع في غاية الأهمية لتطوير الحوار الحضاري بيننا جميعاً ، أما في ما يتعلق بعقوبة المنع فعلاً يلجأ الحوار في الحالات الإضطرارية للمنع ، لكننا مع ذلك نحاول التحلي بأكبر قدر من سعة الصدر مع الجميع لشعورنا بأهمية مشاركة الجميع في المواضيع والحوارات الحسّاسة ، نشكر إهتمامك العالي بالموقع وشعورك الطيب بالمسؤولية تجاهنا.
موضوع التعليقات والتحكم بها امر هام في الحوار المتمدن ونرحب بكل الاراء التى تهدف الى تطوير مستواها وعلاج النواقص الموجودة من اجل تقديم افضل خدمة ممكنة للكاتب-ة والقاري-ئة.

تقبل خالص تقديرنا ..


159 - الحوار والمحور
الصامت احمد ( 2013 / 1 / 3 - 21:57 )
لايمكنني التعليق وقد اسكتم لساني واكبتم مشاعري ورئيي الخاص لانكم لاتتقبلون الشعوب باشكالها الحقيقة بالمجاملات وتبادل المديح وهكذى كانت اكذوبت التمدن الشرقي وهو لازال يرتدي البزة العسكريةوسياسة الربوبية وها انا اسكت بين امام الامة وقائد الامة وكلاهم عند نفسه ربا اعلالكن هناك الكثير من صفحاة الغرب ينشرون تعليقاتي وانا اسبهم ربما سانتمي لهم عن قريب و
وارجو المعذرة على سذاجة حالي وهذا حال شعوبكم فهي لم تتعلم
فارجوا ان تتقبلوا شعوبكم بجهلها وعدم ثقافتها


160 - رد الى: الصامت احمد
الحوار المتمدن ( 2013 / 1 / 5 - 09:12 )
السيد الصامت احمد
تحية طيبة
نشكرك كثيرا على المداخلة والنقد
كل الاحترام


161 - اليسار وماقدمه
سليمان ( 2013 / 4 / 29 - 18:40 )
مشكلة اليسار بيفضح الحياة المعاشة من اسلام وصولى لصهيونية متعنتة لامبريالية راسمالية وقحة والى الامام لقد تقدمنا خطوات بعيدة

اخر الافلام

.. مصر تعلن طرح وحدات سكنية في -رفح الجديدة-| #مراسلو_سكاي


.. طلاب جامعة نورث إيسترن الأمريكية يبدأون اعتصاما مفتوحا تضامن




.. وقفة لتأبين الصحفيين الفلسطينيين الذين قتلتهم إسرائيل


.. رجل في إسبانيا تنمو رموشه بطريقة غريبة




.. البنتاغون يؤكد بناء رصيف بحري جنوب قطاع غزة وحماس تتعهد بمقا