الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


بلا عنوان....

لميس الشرقاوي

2012 / 12 / 19
الادب والفن



مأكولٌ فضاء نهاراتي من ضجيج العذاب..
مستباحٌ خمارُ أحلامي من السنين..
وها أنا ذا أتنفسُ صباح السعير
لأحترقَ مع ذاتي...
بابٌ أهوجٌ مقفولٌ
يمنع صرخاتي...
يكتم أنفاسي..
يتلذذ بصراعاتي..
ما زالت شفاهي الزرقاء
ترتل أنشودة الموت البطيء
وما زالت عيوني
تفترش زوايا الساحات الحائرة..
لأجدني محنطة الجسد..
مصلوبة الروح..
مشدود وثاق أوجاعي بقسوة
ستلهث الشمس خلف صوتي
لترفع كل رغباتي رايات
استسلامها
لبطش الموت...








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. أخرهم نيللي وهشام.. موجة انفصال أشهر ثنائيات تلاحق الوسط الف


.. فيلم #رفعت_عيني_للسما مش الهدف منه فيلم هو تحقيق لحلم? إحساس




.. الفيلم ده وصل أهم رسالة في الدنيا? رأي منى الشاذلي لأبطال في


.. في عيدها الـ 90 .. قصة أول يوم في تاريخ الإذاعة المصرية ب




.. أم ماجدة زغروطتها رنت في الاستوديو?? أهالي أبطال فيلم #رفعت_