الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ثوري ايتها البصره بوجه المتخلفين

علي بداي

2005 / 3 / 21
حقوق الانسان


حتى الحمير والبغال والابقاروالثيران لديها في العالم المتحضرمن القوانين مايصد عنها ضرب العصي
في دولة السيد النائب مقتدى يضرب الطلبة لانهم يحملون في رؤسهم مايخيف مقتدى والدراجي والبصري : المستقبل نعم ذلك جل مايخشاه الرجعيون والمتخلفون!
لا ليست هذه بصرة العراق، ماهكذا عشنا بالبصرة المتسامحة الرحبة الطافحة بالدفء والحكمة والحوار، ماهكذا عرفنا وحشة للطرقات وسوادا في ملابس النساء وسوادا في القلوب وسوادا يلف افاق المستقبل،
ماهذي بصرتنا بصرة القرامطة واخوان الصفا، ولا هذه ما قتل السياب نفسه من اجلها، لقد خربوها، سلبوها الروح،امتصوا رحيق نخيلها، جللوها بالحزن والكآبة،
كلية الهندسة...يامكانا وزمانا خالدين ،يا كلية رعد عبد المجيد ،صائب ضمد وسلام جون وعايدة حسين ، كلية سهام وناس وعالية فاضل، وسوسن عبد الكريم، و ياكلية الشهداء الشامخين كالنخل
لن يمر المتخلفون!










التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. في اليوم العالمي لمناهضة رهاب المثلية.. علم قوس قزح يرفرف فو


.. ليبيا.. المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان تصدر تقريرها حول أوضاع




.. طلاب جامعة السوربون يتظاهرون دعما لفلسطين في يوم النكبة


.. برنامج الأغذية العالمي: توسيع العملية العسكرية في رفح سيكون




.. الأونروا: الرصيف البحري المؤقت لا يمكن أن يكون بديلا للمعابر