الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


إقتراحى بتركيب لمصل لفيروس ديوى

غادة عبد المنعم

2013 / 2 / 15
الطب , والعلوم


وردتنى معلومات أن فيروس (ديوى) والذى يعمل كوسيط لتغير الشكل وتغير جينات الكائنات الحية (أى كسلاح فيروسى) وذلك عبر نقل تركيب جينى من خلية شخص أو كائن وتطبيقه على شخص أو كائن جديد، هو نسخة معدلة وراثيا فى معامل المخابرات الأمريكية من فيروس الأنفلونزا (لم يتم ذكر نوع الأنفلونزا التى عدلت فيروساتها) معدلة وراثيا بجينات من بكتريا الكوليرا ونظرا لخطورة هذا الفيروس الذى يستخدم فى تغير الشكل ونسبة الذكاء والسلوك ويؤدى لأثار و لتلوث جينى على مستوى الأفراد والبيئة وللإخلال بالتماثل الجينى فى الكائن المصاب، بسبب كل ذلك فأنا أقترح (إن صدق ما سرب من معلومات حول كونه مزيج من جرثومات الإنفلونزا والكوليرا) إنتاج مصل له عبر خلط مصلى الكوليرا والأنفلونزا التى تم إستخدامها فى تصميم الفيروس (والتى ربما تكون أنفلونزا الخنازير والطيور كما سبق وتم تسريب ذلك) وعدم إنتاج المصل من الخلايا الفيروسية المتغيرة للفيروس بعد أو قبل عمله فى المرحلة الأولى، ذلك أن إنتاج المصل من الميكروبات التى تم تعديل الفيروس وراثيا منها قد يكون ذو أثر أكثر فعالية من إنتاجه من المصل المصمم وراثيا وبالتأكيد أكثر فعالية من إنتاجه من الخلايا المتحولة لخلايا فيروسية بعد المرحلة الأولى من عمل الفيروس والسبب فى ذلك لأن الفيروس متغير التركيب بسبب كونه مهندس بإستخدام فيروس الأنفلونزا كما أن الخلايا المفيرسة التى إنتجت منه عددها لا نهاية له بسبب إصابته لكل البشر والحيوانات والنباتات وإحتفاظ أجهزة المخابرات بعينات من كل إصابة لتستخدمها كمرحلة أولى أى كساس يتم نقل نمطه الجينى لشخص أو كائن جديد.
والفيروس يعمل كالتالى:
مرحلة أولى يتم فيها تعريض الفيروس الذى أنتج بواسطة الهندسة الوراثية من دمج فيروسات الأنفلونزا وميكروب الكوليرا لخلايا بشرية أو حيوانية أو نباتية ما
(كخلايا حيوان مشوه أو شخص قبيح) فيحتلها الفيروس تماما مفسدا كل خلايا النسيج التى إحتلها وحولا إياها لخلايا فيروسية
أى تتحول هذه الخلايا التى تم إحتلالها لفيروسات معدية تعيش فى الهواء والماء والأنسجة الحية بمختلف أنواعها ولديها القدرة على نقل النمط الوراثى للخلايا التى احتلتها فى مرحلة عملها الأولى لأى شخص يصاب بها
وهنا يبدأ عمل الفيروس كوسيط للتغير الجينى فى مرحلة عمله الثانية، حيث عند إصابة كائن جديد بالخلايا المفيرسة يتم نقل النمط الوراثى للخلايا التى أحتلها الفيروس سابقا فى مرحلة عمله الأولى له.
والفيروس صمم ليمكن إستخدامه لزيادة قبح أى شخص أو إصابته بتشوهات – حيث يستخدم كسلاح فيروسى - ويمكن إستخدامه كذلك لتجميل شخص ما بلا جراحة وفقط بنقل نمط جمالى له من شخص أجمل.
وأنا أقترح لزيادة الفاعلية أن يعد مصل فيروس ديوى عبر خلط أمصال (أجسام مضادة) للكوليرا ولفيروس الأنفلونزا بنفس نسبة التركيب الجينى لفيروس ديوى مع أجسام مضادة له وحقن المرضى (100%) من تعداد سكان العالم بها حيوانات وبشر ورش التربة بمحاليل منها، ويمكن الإكتفاء بخليط من الأجسام المضادة للكوليرا والأنفلونزا لو ثبت أنها أكثر فاعلية من الخليط الثلاثى أجسام مضادة للكوليرا والأنفلونزا وديوى.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. تفاعلكم | إيلون ماسك يوقع شهادة الوفاة الرسمية لتويتر


.. 3 سيناريوهات لإصابة علي معلول في وتر أكيليس.. اعرفها من د.مص




.. بروفايل| أوبنهايمر مخترع أول قنبلة نووية في العالم.. هل يشفع


.. أصوات من غزة| استمرار معاناة الحصول على الأدوية بالتزامن مع




.. يا رب ننجح .. فرحة طلاب الشهادة الإعدادية بالبحيرة بعد أداء