الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هل هناك موقع عربي محايد

سامي بن بلعيد

2013 / 2 / 22
التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية


ممكن مساعده ؟
أنا أبحث عن موقع عربي أحس فيه بقيمتي كأنسان بغض النظر عن مستوى أهليتي العلمية وديانتي والقطر العربي أو الاجنبي الذي أنتمي اليه ...
فالحقيقة أنا لم أتمكن من الحصول على هذا المكان وأدرك إن ذلك يعود الى قصور معين في ذهنيتي التي لم تستطع تقطيع الحواجز والموانع دون ترك جروح دامية تثير الحالة أكثر وتزيدها تعقيد ..
أنا حاولة المشاركة في الكثير من المواقع الثقافية والسياسية والادبية فوجدت نهايات أعمالها تندفع نحو عراقيتها أو سعوديتها أو مصريتها أو يمنيتها ... إلخ
فإن كان من يدير الموقع من إصول عراقية حتى لو نهض مالك ابن نبي أو الجابري ليكتبا في هذا الموقع تحت إسم مستعار سيكون حظ كتاباتهما في نهاية القائمة الطويلة , لا .. وكمان مواضيعهما سيمران مرور سريع لا يمكن للقارئ أن يتمكن من متابعة ما يكتبوه , أما في حال أن يكتبا بطريقة فيها شيئ من النقد فهناك وسائل حجب راقيّة جدا ...

هناك كتّاب متواضعين أنا أعرفهم وكانت كتاباتهم تتصدّر شاشة الموقع لان القائمين هنا كانوا بضنوهم من نفس البلد التي ينتموا اليها , وما حصل إن مواضيعهم ذهبت الى أسفل القائمة بعد التعرف عليهم إنهم من بلد عربي آخر

ممكن تفسير ؟
مع كامل الاحترام والتقدير للجميع








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - تبحث عن موقع محايد وأنت في الحوار، فماذا تفعل هنا؟
ليندا كبرييل ( 2013 / 2 / 22 - 07:20 )
كل إنسان يلقى نصيبه من الاهتمام بالمقدار الذي يعطيه :
فكرةً، ولغةً ، ومعالجةً ، والجديد الذي يأتي به
لو كنت حضرتك أيضاً تدير موقعاً لفضلت ابن بلدك على غيره
أعتقد أنه موقع يشعر الإنسان بقيمته، بغض النظر عن الديانة والأهلية العلمية وبلد المنشأ ، ألا تشعر بقيمتك هنا ؟
فهناك الكثيرون من بلاد عربية مختلفة يكتبون وتنشر مقالاتهم في المفضلة
حضرتك قلت ( شاشة الموقع ) ولم تذكر اسم الموقع ، وكون ال التعريف دخلت على كلمة ( موقع فقد فسّرتُها على أنها الحوار المتمدن
وبناء عليه ، عليك أن تكون سعيداً يا أستاذ بن بلعيد ، ذلك أنك لست عراقياً كما أظن ومع ذلك اختاروك للمفضلة ، فلماذا تتحسّر نيابة عن المتواضعين الذين ذهبت مقالاتهم إلى أسفل القائمة ؟
أخيرا
أن نتعصب لعراقيتنا ، لمصريتنا، ليمنيتنا ، لأردنيتنا .... هذا داء يُسأل عنه منْ ربونا عليه، وهو بالأساس آتٍ من ثقافة تستبعد الآخر وتتعصب لملتها، وقد غذاه حكامنا بشدة
وعليكم أنتم الكتاب أن تشرعوا أقلامكم ومجال النت مفتوح لكم لتنزعوا العصبيات من القلوب لا للتحسر فحسب
لا أفهم سببا لشكواك وحضرتك كاتب له قراؤه ومعلقوه ؟
أين المشكلة؟
تحياتي واحترامي



2 - الاستاذ سامي بن بلعيد المحترم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2013 / 2 / 22 - 08:06 )
تحية و تقدير
يسعدني انك اعلنت سؤالك ولم تنطوي و انت تحتار و يسعدني جدا ان اجيب على سؤالك بعد ان تفضلت الزميله المحترمة ليندا كبرييل بما تفضلت به وانا لا اختلف معها فيما قالت اقول:ان الموقع الذي تبحث عنه هو
موقع الحوار المتمدن
تمتع باجازه لعدة ايام و فتش لتجد انك ستعود اليه
لتجد ان قلوب القائمين عليه وكتابه و متابعيه يقولون لك اهلا وسهلا تفضل بما تريد ان تقدم والحكم هم المتصفحين
دمتم بتمام العافيه
وتحيه للعازفه على الكلمات لينداكبرييل


3 - الاستاذ سامي بن بلعيد المحترم
جان نصار ( 2013 / 2 / 22 - 09:59 )
اعتقد ان هناك تجني على الموقع من قبلك وانت بالذات لا يمكن ان تتذمر فمقالاتك دائما في الصداره.والذين ينشر لهم في الصداره هم من معظم الاقطار العربيه هذا من جهه ومن جهه اخرى الموقع لم يمنعك انت او غيرك من كتابة مواضيعك في اماكن اخرى وبنفس الوقت او لربما بعد يوم .يكفي انه موقع تقدمي يساري ديمقراطي لا يفرض املأت ولا يتدخل اويشطب منما نكتب الا في حالات نادره.يجب الاخذ بعين الاعتبار قيمة وهامات بعض الكتاب الكبار والاقدميه. هناك كم كبير من الكتاب الحالى والمنضم حديثا. وختاما ليس المهم ان تكون في الصداره لان الكاتب الجيد ومن خلال كتاباته يستطيع ان يجذب القراء باسلوبه ومواضيعه ويكون له المتابعين والمعجبين الذين يبحثون عن كتاباته في الموقع ومن خلال الارشيف.....
تحياتي ومودتي


4 - تعليق
عبد الله خلف ( 2013 / 2 / 22 - 10:30 )
التفسير : ممكن تكون العنصريّه , فالتعنصر لأبن أو بنت البلد صفة الأكثريّه من البشريّه .


5 - كلامكم جميل وواقعي
سامي بن بلعيد ( 2013 / 2 / 23 - 01:17 )

كل المحبة لكم جميعا وكلامكم بالفعل واقعي
وبالفعل نحن من يربي الولاء والخضوع والتبعية
وهكذا قال الشاعر
أعذر الظلم وحمّلنا الملاما
نحن أرضعناه في المهد احتراما

نحن دللناه طفلاً في الصبا
وحملناه إلى العر ش غلاما

وبنينا بدمانا عرشه
فانثنى يهدمنا حين تسامى

وغرسنا عمره في دمنا
فجنيناه سجوناً وحِماما

* * *
لا تلم قادتنا إن ظلموا
ولم الشعب الذي أعطى الزماما

كيف يرعى الغنم الذئب الذي
ينهش اللحم ويمتص العظاما؟

قد يخاف الذئب لو لم يلق من
نابه كل قطيعٍ يتحامى

ويعف الظالم الجلاد لو
لم تقلده ضحاياه الحساما

لا تلم دولتنا إن أشبعت
شره المخمور من جوع اليتامى

نحن نسقيها دمانا خمرةً
ونغنيها فتزداد أواما

ونهني مستبداً، زاده
جثث القتلى وأكباد الأيامى

كيف تصـحو دولة خمرتها
من دماء الشعب والشعب الندامى؟

* * *
آه منا آه! ما أجهلنا؟!
بعضنا يعمى وبعض يتعامى

نأكل الجوع ونستسقي الظما
وننادي «يحفظ الله الإماما»

سل ضحايا الظلم تخبر أننا
وطنٌ حطّمه الجهل فناما

اخر الافلام

.. بالغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه..شرطة جورجيا تفرّق المتظ


.. الفيديو مجتزأ من سياقه الصحيح.. روبرت دي نيرو بريء من توبيخ




.. الشرطة الأميركية تشتبك مع المتظاهرين الداعمين لغزة في كلية -


.. حشود غفيرة من الطلبة المتظاهرين في حرم جماعة كاليفورنيا




.. مواجهات بين الشرطة ومتظاهرين في باريس خلال عيد العمال.. وفلس