الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


دوله الشعارات المسميات

وسام خضير الخزعلي

2013 / 3 / 9
مواضيع وابحاث سياسية


دوله الشعارات المسميات
بعد انهيار دوله المنظه السريه دوله نظام البعث وعلى رأسها اعتى دكتاتور تأريخي هو المقبور صدام حسين استعداد العراقيين ليوم جديد وقد سماه البعض الفجر الجديد وقد انتهى زمن القائد الاوحد والقائد الضروة والتوجه الى عراق متعدد الافكار والحريات والاحزاب وينظم ذلك باقانون بعد ما يكون يوم التصويت على الدستور هو السائد وكل العراقيين كانو على اتم استعداد للستقبال ذلك الفجر الجديد كما تم اطلاق التسميه عليه وقدد حدد يوم 9/4 يوم العراق الجديد كانت هذه المسميات ليست جديد على العراقيين ولكن الجديد كانت هذه المسميات ذات طابع حداثوي اي يقابل الدكتاتوريه الديمقراطيه وانهاء العبوديه مقابل الحريه وتعدد وسائل الاعلام ولكل انبهر تلك الوسائل التي يطلق عليها السلطه الرابعة ولانسى ان العراقيين اختلفوا على اسم القوات التي دخلت يوم 9/4 كان من يطلق عيها محرره وهنالك من اختلف واسماها بالاحتلال وبدأ احتلال 1914 هو المثل السائد حتى ذريعه جاءناكم محررين لا فاتحيين ولربما هو حق مشروع من هذا التخوف الذي لا يعرف عقباه ولكل بدا يسخدم هذه المصطلحات من عامه الناس حتى مصطلح الارهاب كان جديد على الشعب العراقي هو لم يمسع بهذا المصطلح لان كان يسخدم بدله المخربون والغوغاء وهكذا
لكل تفائل والاحلام الوردي قد رسمت على بهجت الناس البسطاء لان حان الوقت ان يصبح الشعار المطروق العراق للجميع الى اللموس حتى والدي قد حسدني وقالي لي هذا اليوم يومكم سوف تعيشون حياة افضل من حياتنا التي عشنا في السابق وقد تناسى والدي هنالك شي في التأريخ اسمه الحنين الى العوده اي بمعنى الكل سوف يأتي عليه يوم ويتمنى الماضي بقساوته ولا قساوته الحاضر اقسى بالفعل اخيرا قد اتفق الجيل المخرضم على شباب اليوم قال انكم جئتوا بزمن قسى عليكم كثير وهنا من هو الجاني ومنو هو المجني عليه هل يجب ان نكون جسرا اليوم لكي يصبح عراق المسقبل عراق للجميع كما يقولون ويجب نحن اليوم ان نقدم الثمن لو كنت متأكداً من ذلك لوافقت بدون اي قيد اوشرط اذكر مره قال( لي جدي رحمه الله ياوسام اني منذ كنت بعمرك كانو يقولون لي المسقبل لكم حذار ان تكرر هذه الجمله على ابانئك لانها مجرد شعار لن يتحقق شي) لا اريد المزايده هنا ولعله من يقرأ هذه الجمله سوف يرميني بخانه اليأس بالعكس كنت متافئل جدا في دولة الشعارات والمسميات وقلت ذات مر سوف يتحق هذه الشعارات تحت مسى جديد هو تبا للمستحيل اليوم وماادراك اليوم قي دولة المسميات هذه الدوله التي احتار لكل ان يفسر مانوعها وماشكلها
وذات مره اتمشى في شارع المتنبي وانا صافن على تلك البيوت القديمه والناس البسطاء قلت ماذا يدور في ذهنهم الان ومااحوجنا اليوم للمفكر الدكتور علي الوردي لعله اجابني اجابه لربما تكون هي مفتاح الحل لتلك الاسئله التي تدور في ذهني . عراق اليوم اصبحت الكتل السياسي تزايد بتلك الشعارات بتلك المسميات لكسب منافع جديده على حساب شعب لربما لايملك القدر الكافي من المسؤوليه تجاه دولة المسميات التي يريدونها لهم فقط الكل يعلب على الطائفيه ولكل يصرح نحن ضدها الدستور هذا الاسم مهيب الكل يحترم الدستور !!!!! ولكل يخرق الدستور والاعلام بوقه لم يصمت ابدا لكل ينادي باحترام المواطنه ولا يوجد في دولة المسميات اي شي من المواطنه سوى شعار وحقوق الانسان وحقوق هذه الحقوق لكل سمع بيها ولم يرى منها شي شعارتهم رانانه اليوم في الانتخابات بدوأ اصحاب السلظة بنادون بالقضاء على الفساد وهم اول الفسادين ويناودن بناء بغداد بعد مخربوه ا وجعلو بغداد الثقافه كما يقولون من اسؤء العواصم حتى الشعارات الحسنينه في دولة المسميات بيدوا ولقباحتهم ووقاحتهم يزودانون عليها واستغلا ل الناس البيسط في بلدي اصبح الشعار المعروف (حكومتنا التي تفق في مابينهم سرقوا واذا اختلفوا فجروا )لا مساوة في دوله المساوة ولاعداله في دولة التي الكل ينادي الجميع بعادله وهم في مابينهم يزاودون على وطنتيهم ويتهمون بعضهم البعض بالعماله ولم يعرفو انه العماله هي ان لم يستطيع احداً منهم ان يقدم خدمه لهذا الشعب ولعل خير مثال على ذلك رئيس الوزراء الراحل عبد المحسن السعدون عندما وجهت له تهمة العماله قد انتحر على الفور في رسالته ( الشعب يريد الخدمه ولكن الانكليز لا يوافقون ) حكومة التي شكل فيها مجلس الاعمار الاعلى وكانت النتيجه مساكن من طين وتنك وبطاله وبغداد تغرق كل شتاء ومدارس سقطت ازاء ذلك في دولة الاعمارواسماء الشركات التي تسر النظارين والتصاميم التي بتعث روح البهجه دوله الارصفه لا دوله اعمار نصف الشعب العراقي يعاني من ازمه سكن.
واليوم في ظل اجواء الانتخابات عادوا اصحاب الكتل المتنفذه باستخدام الشعارات والمسميات التي ملئت الشارع العراقي ويالقباحتهم ييعلون علنا امام المرء بالمزايده على حساب الشعب ولا كأنه هم كانو على رأس الهرم
الكل يريد الترشيح والفوز لكي يضمن مسقبل يافعاً حاله حال الذي مضى والكل يحب العراق وكأنما ليس هنالك من يحب العراق غيرهم وهاهو ابو اسراء يطل علينا عبر ووسائل الاعلام (ويقول منو يكدر ياخذه بعد حتى نطيها بعد)!!
وكانما سيدي رئيس الوزراء هو الرجل الوحيد الذي يحب العراق ويستطع حمايته وهو اكثر وطنيه من الذين يتلفون حوله
جميعهم يكرهون الطائفيه وجميعهم يلعبون على هذا الوتر ولديهم الاستعداد قتل الشعب مقابل الحافظ على منافعهم ومكسابهم واخيرا ليس اخرا اعجبني شعار جاءنا من اجلكم وكذلك محافظتي اولاً نبنيها سوى ولا كأنما هم كانو على هرم السلطه ولم يبنوا سوى منافهم ومكاسبهم ونأمل ان يصحى الشعب الذي بيدة مخمور بخمرة الطائفيه يوماً ما وبيدا بالتغير نحو الافضل .....








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. صورة مفجعة لفلسطينية في غزة تفوز بجائزة -أفضل صورة صحافية عا


.. وسط تفاؤل مصري.. هل تبصر هدنة غزة النور؟




.. خطوط رفح -الحمراء- تضع بايدن والديمقراطيين على صفيح ساخن


.. تفاؤل في إسرائيل بـ-محادثات الفرصة الأخيرة- للوصول إلى هدنة




.. أكاديمي يمني يتحدث عن وجود السوريين في أوروبا.. إليك ما قاله