الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


النبي يعقوب ورهط التحريفيين ...

ادم عربي
كاتب وباحث

2013 / 5 / 1
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية


النبي يعقوب ورهط التحريفيين ...
الصهيونية هي لسيت نقيض الاشتراكيه فحسب ، بل العدو اللدود لها....لذا ليس غريبا ان نجد الفكر التحريفي الانتهازي في نقد اخر مقال للرفيق العراقي التقدمي حسقيل قوجمان من سلسلة مقالاته الامبريالية اعلى مراحل الراسماليه ، ولربما نجد ان اطروحات لينين في الدول القميه ومقارعة المستعمر (ودعم حركات التحرر الوطني ) تجد قدسيه على طريقة "احبو الغريب ". لذا راينا الكتابة في الموضوع ليس كرد على تحريفاتهم وتخريفاتهم التي باتت مكشوفه اكثر من كونها تحليلات موضوعيه ذات قيمة ، بل من باب تنشيط الذاكرة فيما قراناه من الارث الماركسي اللينيني .

الامبرياليه بما تحملة من معنى واسع مطاط هي استخدام القوة من اجل السيطرة على الشعوب الضعيفة ، وبمعناها الضيق السياسي هي السياسه التي انتهجتها الدول الراسماليه في القرن التاسع عشر لتقسيم العالم تحت نفوذها . الفهم الماركسي للامبرياليه اكثر خصوصيه من المعنى الواسع ، واكثر عموميه من المعنى الضيق الاخير ،، الامبرياليه ليست طابع عام للمجتمع البشري ، وكذلك ليست سياسة معينه ، وانما هي اعلى مرحله من مراحل نمو النظام الراسمالي ، اي كما قال ووصفها لينين في كتابة .

يتم تقزيم الماركسيه واتهامها بالجمود وهذه نغمة يضرب عليها نسبة لا باس بها من كتابنا في هذا الموقع الاثيري ، ومن من ؟ من كتاب يصفون انفسهم انهم كتاب ماركسيون ولكنهم حسب تعبيرهم ، ليسوا متحجرين ، بل طوروا الماركسيه وتصالحوا مع البرجوازيه ، ولم تعد نظرية الطبقه العامله هي تناقضات البرجوازيه مع العمال واستبدلوا بذلك شعار" يا عمال العالم اتحدوا" بشعار يا شعوب العالم اتحدوا ، معلنين بذلك مرحلة جديدة من الامبرياليه العادلة العابرة للقارات ، بل كما يسمونها العولمه حيث اصبحت تلك العولمه هي الاشتراكيه الموعوده وهي جنة الله على الارض ، وان العالم قريه واحده كالبنيان المرصوص ، يشد بعضة البعض ، وان البنك الدولي هو بيت مال الجياع والمضطهدين ، وان ظهور الاتحاد الاوروبي لهو حجه على الماركسيه اللينينيه ونهجها الديالاكتيكي ، وهم بذلك لا يعلمون ان العولمه ما هي الا حجه على النظام الراسمالي ، وان المنهج الديالاكتيكي يستنتج حتميه وحودها كفشل للراسماليه ، فهي الملاذ الاخير قبل الهاويه ، لما تحمل من تناقضاتها وتشوهاتها حتى قبل ولادتها ، فهي وكاله خصوصيه مساهمة من ثمان دول لتبيض الاموال .

بعد الكتاب ينطبق عليهم القول " اللاموقف هو موقف لا يخدم الا الرجعيه" مع احترامنا الشديد الى صاحب الموقف واحترامنا الفاتر الى صاحب اللاموقف . مجمل التعليقات والتلميحات تقول ان الراسمالية في عصرنا الحالي قد تغيرت ، وبالتالي الامبرياليه اعلى مراحل الراسماليه التي كتبها وشرحها لينين لا معنى لها .

وضع لينين الاسس اللينينيه الماركسيه في الاقتصاد عندما اكتشف الراسمالية الامبرياليه هي اعلى مراحل التطور الراسمالي ، وفيها تجسد الراسمال المالي على بقية مراحل الراسمالية ، ففي البدايه ظهر الراسمال التجاري ، حيث ازدهرت التجارة بسبب ازدهار العمل الحرفي البسيط ، قبل المنيفاكتوره ، وظهرت تبعا لذلك البرجوازيه كومبرادوريه ، ثم ظهر العمل الماجور مع تطور المانيفاكتوره حيث ظهرت البرجوازيه الصناعيه التي تستغل العمال .
كان تطور الصناعة الاوروبيه وازدهارها متزامنا مع ضيق الاسواق المحليه لفائض الانتاج فائض انتاج الطبقة العامله التي لا تستطيع امتصاص انتاجها ، لذلك ظهرت الامبرياليه باحتلال واستعمار الدول المتخلفه والفقيرة من اجل البحث عن الاسواق واستمرار وصول المواد الخام ،ومن ثم ظهر الرأسمال المالي مع تقدم اإمبريالية وكان ذلك بسيطرة البنوك على الصناعة ونقل رؤوس الاموال الى الدول المستعمرة ، لذلك نرى في زمن لينين عايش سيطرة وهيمنة راس المال المالي على التجاري والصناعي ، لذلك قال لينين حسب المنهج الديالكتكي " الامبرياليه اعلى مراحل الراسماليه" . ومن يريد تخطي الماركسيه اللينينيه في الاقتصاد عليه في البدايه ان يتخطى الثلاث مراحل للراسماليه ، التجاريه ، والصناعيه ، والراس مال المالي .
يُظهربعض الكتاب ان الامبريالية اليوم قد تغيرت ، ولهذا يجب تطوير الماركسيه اللينييه بوضع اسس جديدة! قد يكون هذا الهراء من الناحيه الشكليه صحيح ، ولكن هل جوهر الامبرياليه والراسماليه قد تغير؟ بالتاكيد لا ،فاذا استعملت الامبرياليه سكة الحديد والقطار البخاري سابقا ، فتستعمل الخواصات والطائرات والذرة اليوم في حروبها واستغلالها للشعوب ، فالجوهر لم يتغير وانما ما قد تغير هو وسائل الانتاج التي بلا شك تغير في البنيه الماديه للمجتمعات ، ان تغيير الشكل لا يُغير المضمون ، وان الذي تغير في الحقيقه هو اسلوب الامبرياليه في الاستمرار على قيد الحياة ، بانتهاج النظام الاقتصادي المعولم والذي لا يعني اكثر من امتصاص دم العمال مجانا ، ومحاربة لاي ظهور لاي اقتصاد وطني مستقل ، فهو موقف للصراع الطبقي ولا يعني اكثر من احتضار النظام الراسمالي ، واذا كان هناك صراع طبقي فما هي الطبقه التي تتربع على عرش الراسمالية اليوم ؟ هل هي طبقة راسماليين برجوازيين؟ اذا كان نعم ، فما بال جميع المراكز الراسماليه تعاني الدين الباهظ , ولماذا يهرب راس المال خارج حدود الدوله الوطنيه؟ فاساس الراسماليه تقوم على الدوله والامه .
اما القول عن التطور التكنولوجي اليوم على الصعيد العالمي من الانترنت الى السمارتفون....وتصويرها شروط متوفرة لتحقيق الديموقراطيه المباشرة ، فان هذا الكلام في تناقض مطلق مع تطور الراسمالية الامبريالية ، بل تستعمل كل هذه الوسائل التقنيه والتكنولوجية لقمع الشعوب واستعمارها ، فلا يمكن استغلال ما حققتة الراسماليه للبشريه جمعاء دون الثورة الاشتراكيه.
نستطيع سؤال السؤال التالي : هل الظروف والشروط التي انبثقت عنها الراسماليه الامبرياليه قد تغيرت؟ وما هو الشيئ الذي تغير؟ ان الحرب والاستعمار شيئان متلازمان للامبرياليه ، ولا يمكن للتطور في وسائل الانتاج ان يحقق الديموقراطيه في وجود الامبرياليه ، لان الامبرياليه تسخر كل امكانياتها في اضطهاد الشعوب ، وكان ذلك جليا في غزو العراق ، والذي يُفرق الإمبريالية في هذا العصر عن الامبريالية في زمن لينين هو الشكل اما الجوهر فهو كما هو لم يتغير وهو صفتي الحرب و الاستعمار المرافقتات لها .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - بعض اضافات
جمال احمد ( 2013 / 5 / 1 - 22:09 )
بعد التحية
ان ماتغير الان عن بداية القرن 19 هو ان الثروة قد تراكمت بخطوات عملاقة وان كتلة قوة العمل قد اصبح مليارية ، وان استبداد الراسمال قد شدت اقوى بشراءها لصفوف واسعة من الكُتّاب ليحمدوه ، وان اصحاب الثروات قد انبثقت في جميع انحاء العالم ويشتركون في الانتاج العالمي وفي الاسواق العالمية وان الفقر قد انتشرت على انحاء العالم بشكل معاصر في الدول المعاصرة وبشكل متخلف في الدول المتخلفة. ان التنظيم في المؤسسات الانتاجية قد بلغت درجات راقية وبنفس الدرجة قد عمت الفوضى في الاسواق العالمية. ان تلك الدرجة من التطور قد ادت الى تنظيم اجتماعي عالي لنمط الانتاج ومن جهة ثانية ان تطور المتفاوت في مراكز تمركز الراسمال و التضيق على بعضهم البعض قد وضع العالم تحت سيطرتهم على شفير الهاوية. اي ان الاسلوب المتطور للانتاج مع التملك الراسمالي وقيادتهم وسلطتهم واهدافهم، قد وضعت البشرية امام ، اما الثورة الاشتراكية والتملك الجماعي او الهلاك والبربرية
تحياتي للكاتب ادم العربي


2 - الشكر الموصول بالحبه
ادم عربي ( 2013 / 5 / 1 - 23:22 )

اخي جمال احمد ما ذكرته صحيحا وهو يعبر عن مرحله في غاية الخطورة من تكدس راس المال بين فئه منظمه ، وان تطور الشديد بالعمليه الانتاجيه لم تخلق الا الفقر والبطاله ، ارى ان من مصلحة الطبقه الحاكمه قبل الهاويه محاولة لجم هروب الشركات المنظمه الى الخارج ولكن على استحياء ، لذلك تنظيم المظاهرات يصب بذاك الاتجاة
مودتي لك


3 - الرأسمالية
فؤاد النمري ( 2013 / 5 / 2 - 04:44 )
الرفيق العزيز آدم عربي
الرأسمالية هي أساساً نمط معين من الإنتاج وهذا النمط تداعى في سبعينيات القرن الماضي مع انفصال المحيطات عن مراكز الرأسمالية العالمية نتيجة للنجاحات التي حققتها ثورة التحرر الوطني في العالم
من الأطروحات الهامة التي طرحتها قيادة الحزب الشيوعي السوفياتي في المؤتمر العام التاسع عشر في العام 1952 هي تفكك النظام الامبريالي في وقت قريب
القيادة البولشفية برئاسة ستالين تؤكد أن النظام الامبريالي سينهار في وقت وشيك وبعد 60 عاماً يطل علينا البعض بالزعم أن الإمبريالية ما زالت حية وازدادت توحشاً !!
أهل هذه المزاعم لديهم قصور في تدارك تطورات الأحداث والعجز الفاضح في إدراك نمط الإنتاج السائد في العالم اليوم وخاصة في الدول المؤثرة في مسار التاريخ ألا وهو إنتاج الخدمات المتعارض كليّاً مع الانتاج الرأسمالي

ستالين لم يكن مخطئاً أو رومانسياً بالطبع عندما قال في العام 1952 أن النظام الامبريالية هو في طور التفكك وسينتهي في وقت قريب


4 - الرفيق العزيز فؤاد النمري
ادم عربي ( 2013 / 5 / 2 - 06:57 )
الرفيق العزيز فؤاد النمري
شكرا لمداخلتك القيمه
لي بعض التساؤلات
هل ما زالت هناك امبرياليه؟
ما مدى انسجام انهيار الراسماليه مع الامبرياليه اعلى مراحل الراسماليه
تحياتي لك


5 - الإمبريالية
فؤاد النمري ( 2013 / 5 / 2 - 14:41 )
تنمو الرأسمالية محلياً فيتحتم عليها أن تتخلص من فائض الإنتاج خارج الحدود وقد لاحظ لينين مع بداية القرن العشرين أن تصدير فائض الإنتاج قد أخذ يرافقه تصدير رؤوس الأموال ورأى في ذلك تنمية لطبقة البروليتاريا
انتهى كل هذا بعد أن فكت الدول المحيطية روابطها مع مراكز الرأسمالية واكتمل ذلك في السبعينيات
الولايات المتحدة الموسومة بحصن الرأسمالية الحصين هي اليوم أكبر مستورد للبضائع ولرؤوس الأموال، فكيف لأحدهم أن يتحدث عن الولايات المتحدة كدولة رأسمالية إمبريالية !!؟
الذين يزعمون بمثل هذه المزاعم لا يرون أية علاقة بين السياسة وبين الاقتصاد
وسياساتهم إنما هي قبض الريح
تحياتي للرفيق المناضل آدم


6 - شرارة الثورة تتقد
عتريس المدح ( 2013 / 5 / 2 - 15:38 )
الرفيق آدم عربي
الامبريالية مازالت تعمل، والرأسمال المالي العابر للقارات يهيمن ويسيطر على العالم وأصحاب خليط من كل الدول والشعوب (أثرياء ومستثمرين أمريكان و أوروبين وعرب وغيرهم) يحتكروا الانتاج العالمي ويستولوا على فائض القيمة من بروليتاريا الشعوب وكادحيها، هذا يمركز النضال، الامبريالية تدرك هذا لذا تراها تضرب هنا أو هناك بإسم الديموقراطية ومكافحة الارهاب إسلامي وغير إسلامي، تدرك الان هذه الامبريالية بأنها أصبحت عثرة أمام تقدم بروليتاريا وكادحي الشعوب في العالم أجمع، فتسعر من عدوانها بمشاريع الفوضى الخلاقة وحروب الطوائف والمذاهب، الارهاصات الحالية أعطت نتائج قد تبدو قاتمة حتى اللحظة، لكنها لن تستمر فبروليتاريا شعوب العالم وكادحيه مرتبكة قليلا، لكنها سرعان ما تستدرك كنه اللعبة، الدياليكتيك يعلمنا في قانون صراع الاضداد بأن الضد القديم (الرجعي) سيقف حائلا أمام تقدم الضد الجديد وهذا ما يحصل حين تقف الامبريالية اليوم حائلا أمام مصالح البروليتاريا العالمية ومصالح الكادحين، وهذه اللحظة وإن نجحت الامبريالية فيها بالبقاء فلن تنجح بذلك على مدى الزمن
لتحيى غيرتك الماركسية ودفاعك عن الماركسيين


7 - الصديق العزيز عتريس المدح
ادم عربي ( 2013 / 5 / 2 - 18:17 )
الصديق العزيز عتريس المدح
شكرا لمداخلتك القيمه فالافكار تولد الراي
لاحظ واتفق معك حين تقول - تدرك الان هذه الامبريالية بأنها أصبحت عثرة أمام تقدم بروليتاريا وكادحي الشعوب في العالم أجمع....الخ
السؤال الان : هل من مصلحة الامبرياليه والراسماليه ان تكون عائق للصراع الطبقي؟ انا لا اعتقد راسماليه وامبرياليه من مصلحتها ذلك ، لان الصراع الطبقي يكون على اشدة في المرحلة الراسماليه ، طبعا قبل الاشتراكيه لانه الاعنف، من هنا نقول ان امبريالية امريكا الموجودة باسلحتها لفرض سرقتها لكل الطبقات والشعوب وليس راسماليتها
مودتي لك


8 - من ادم عربي
ادم عربي ( 2013 / 5 / 2 - 22:03 )
في نقد وتحدي الذاات
لست المسيح عيسى بن مريم ، لا امتلك سماحة المسيح حين قال اذا ضربك احد على خدك الايمن فاعطة الايسر ، لا اقدر حمل الخطيئة ، ساتحدى ذاتي محاولا ذلك ، لذلك جمهور قرائي الكريم في الحوار المتمدن قررت اعتزال الكتابة لظروف خاصه وخارجة عن سيطرتي ، اعتذر منكم لكن ساظل متابع لما يكتبه رفاقي الاعزاء
ادم عربي


9 - الصهيونية هي الملجأ الأخير للحمقى
يعقوب ابراهامي ( 2013 / 5 / 2 - 22:26 )
لم أفهم كيف دخلت الصهيونية هنا
ولماذا تقول ان الصهيونية هي نقيض الإشتراكية؟ ما هي العلاقة بين الصهيونية والإشتراكية؟
الصهيونية حركة قومية (رجعية أو تقدمية) والإشتراكية نظام اقتصادي بديل للرأسمالية. ما هي العلاقة بينهما؟ أي أساس نظري في الصهيونية يناقض أي أساس نظري في الإشتراكية؟ ألا يمكنك أن تتصور إنساناً صهيونياً يريد أن يبني مجتمعاً على أسسٍ اشتراكية؟ ألم يشهد التاريخ حركات وأحزاب اشتراكية صهيونية؟


10 - من ادم عربي مع الاعتذار
ادم عربي ( 2013 / 5 / 2 - 22:36 )
بعدما فشلت كل محاولاتي باعلان توقفي عن الكتابه انشر على الفيسبوك لزملائي
في نقد وتحدي الذاات
لست المسيح عيسى بن مريم ، لا امتلك سماحة المسيح حين قال اذا ضربك احد على خدك الايمن فاعطة الايسر ، لا اقدر حمل الخطيئة ، ساتحدى ذاتي محاولا ذلك ، لذلك جمهور قرائي الكريم في الحوار المتمدن قررت اعتزال الكتابة لظروف موضوعيه و خاصه وخارجة عن سيطرتي ، اعتذر منكم لكن ساظل متابع لما يكتبه رفاقي الاعزاء ومعلقا عليه ما امكن ، وللمخالفين اعتذر منهم ولا املك لهم سوى احترامي
ادم عربي
من ادم عربي مع الاعتذار


11 - الزميل ادم عربي المحترم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2013 / 5 / 3 - 06:20 )
تحية ومحبة و سلام
الحوار المتمدن موقع كل من يريد ان يقدم شيء ينفع وكل من يحاول توضيح وجهة نظره
الحوار المتمدن صحيفة تقدمية نزلت في وسط ثقافي تحاول ان تُسيطر عليه اي الوسط رؤوس الاعلام وشركاته وهو يقاوم اي الموقع و يقدم
انه نافذتنا للناس و صحيفة الكثيرين
اتوقع انه يتعرض لضغوط كثيره و كبيره والقائمين عليه او ادارته شباب متطوع يقدم ما يستطيع لأستمراره متألقاً واكيد وانا لا اعلم انهم يقدمون جهد كبير ووقت و حتى ربما على حساب عوائلهم وراحتهم وراحتها وهم ايضا باتجاهات ثقافية او فكرية ربما غير متطابقه ولهم اكيد سياسة و موقف متفقين فيه على خطوط عامه في النشر وهذا حقهم وهو الصحيح لذلك ربما ما ترسله او ارسلته يتسبب بضررٍما
لقد حصل معي عدة مرات وتركز في الايام الاخيره حيث ارسلت ثلاثة مواضيع لاحظت الارتباك في بعض ما حصل لها و كذلك تعليقات لكن هذا لا يمنحني الحق بان اشك بهم او انفذ ما قد يفكر به البعض من الذين يضغطون على الموقع
انه هروب عزيزي ادم...فلا تهرب...وان تعذر عليك النشر هناك مجال واسع للنشر وانا ساقوم بذلك يوم10/05 القادم بخصوص ما لم ينشره لي الموقع حيث تركت مدة شهر بانتظار النشر
شكرا لكم


12 - إلى ادم عربي 10: تعدد الأفكار
يعقوب ابراهامي ( 2013 / 5 / 3 - 08:16 )
أنا أدعوك إلى العدول عن نيتك في اعتزال الكتابة في الحوار المتمدن (إذا كنتُ قد فهمتك جيداً) إذ لا وجود لحياةٍ ثقافية حية ومثمرة بدون تعدد الأفكار والصراع بين الآراء والإتجاهات والمواقف المختلفة
النقاش الفكري مهما يكن قاسياً (ويجب أن يكون قاسياً لا يرحم) يبقى نقاشاً فكرياً بين مثقفين أحرار

اخر الافلام

.. استمرار التظاهرات المطالبة برحيل الرئيس الكيني ويليام روتو


.. ردود فعل دولية بعد تصدر اليمين المتطرف الجولة الأولى من التش




.. يمين فرنسا يراهن على الحصول على الأغلبية في الدور الثاني وال


.. زعيم حزب التجمع الوطني: الفرنسيون الذين صوتوا لماكرون قلقون




.. لماذا يقلق فوز اليمين المتطرف سكان أحياء المهاجرين في فرنسا؟