الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


غادة السّمّان ودمشق

بابلو سعيدة

2013 / 6 / 2
ملف : ظاهرة البغاء والمتاجرة بالجنس


غادة أحبت في نصوصها وحياتها ، الغوطة وقاسيون وبردى ودمشق التي احتضنتها في طفولتها ، وبيروت تعهدت بكفالتها ، وعرّتها من أشيائها الجميلة.
(( تعريني إلا من البرد والغربة والذكرى
أنا هنا وحيدة
شهقة متعبة في سمفونية ليل المشردين )) أحبت غادة ، قاسيون ، وبردى ، وغوطة دمشق ، وساحاتها .
وحملت غادة ، دمشق في عينيها وذاكرتها أينما حلّت أو رحلتّ .
وظلت دمشق رفيقتها المدللة في مدائن الريح والمنافي .
وكانت تنتظر من دمشق أن ترسل لها رسـالة حب وعتاب ، وبطاقة دعوة إلى أرض طفولتها ... وجاءت الرسالة، فكانت فاتورة حسابّ !








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. القصف الإسرائيلي يدمر بلدة كفر حمام جنوبي لبنان


.. إيران.. المرشح المحافظ سعيد جليلي يتقدم على منافسيه بعد فرز




.. بعد أدائه -الضغيف-.. مطالبات داخل الحزب الديمقراطي بانسحاب ب


.. إسرائيل تعاقب السلطة الفلسطينية وتوسع استيطانها في الضفة الغ




.. دونالد ترمب يطالب بالإفراج عن رهائن -6 يناير-